كان في واحد من بواقي المماليك والترك، يا خسارة لوا في الشرطة، من عيلة اسمها "صَفَر"، طالع في الإذاعة يلسن على ثورة يوليو، ويتغزل في أيام الاحتلال قبل 1952 ومن ضمن اللي بيقوله إنه كان في فرق مزيكا بتعزف للناس في الجناين، وشايف إن ده حاجة محصلتش قبل ولا بعد، وطنش إن الحكومة بعد ثورة يوليو كانت بتبعت مكتبات متنقلة وعملت قصور ثقافة في المحافظات وبتعمل مسرح عائم وعروض سينما ومزيكا في الجناين وغيرها، وكانت بتحاول توصل لكل مصري في كل مكان.
كان في واحد من بواقي المماليك والترك، يا خسارة لوا في الشرطة، من عيلة اسمها "صَفَر"، طالع في الإذاعة يلسن على ثورة يوليو، ويتغزل في أيام الاحتلال قبل 1952 ومن ضمن اللي بيقوله إنه كان في فرق مزيكا بتعزف للناس في الجناين، وشايف إن ده حاجة محصلتش قبل ولا بعد، وطنش إن الحكومة بعد ثورة يوليو كانت بتبعت مكتبات متنقلة وعملت قصور ثقافة في المحافظات وبتعمل مسرح عائم وعروض سينما ومزيكا في الجناين وغيرها، وكانت بتحاول توصل لكل مصري في كل مكان.
الله ينور 🕊💐
@@TakaDom-qd1im ينور عليك وع مصر كلها آمين ويطهرها من بواقي كل عشاق الاحتلالات