ثلاثة مفاهيم غربيه حطمت الأمة الإسلامية.. 1.أولا علينا الخروج من مفهوم الوطنيه اللتي أتى بها الغرب بعد الاحتلال الى مفهوم الاخوة الإسلامية.. الوطن هو الاسلام وكل المسلمين أخوة وعلينا التوحد مع بعضنا تحت راية الاسلام وليس الأوطان كما كان رسول الله والمسلمين لمدة اربعة عشر قرن.. 2.مفهوم الفردية أن المسلم نجاحه فيان يكون له عمل جيد وان العبادة لله فقط صلاة وصيام وحفظ قرآن بل الاسلام يفرض علينا أن نهتم بأمور الأمة والحكم الإسلامي وتوحد الأمة والقرآن علينا العمل به قال الله تعالى واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وليس فقط حفظه دون حمل قضية الأمة والتفكير في الجهاد والتحرر من الاحتلال وتحرير الأقصى 3. ثالثا مفهوم الديمقراطية اللتي أتت بها أمريكا والغرب من اجل تغيير حكم القرآن بيننا واستبداله بحكم الشعب بنفسه باحكامهم الخاصة وحسب ميولاتهم واستبدال أحكام الله وشرعه ..هذا الأمر لا يمت للاسلام بصلة وهو سبب تخلف الأمة لان الأمة منذ أن استبدلت حكم القرآن بالديمقراطية وهي فاقدة لهويتها وعزها وتوحدها ودينها
ثلاثة مفاهيم غربيه حطمت الأمة الإسلامية.. 1.أولا علينا الخروج من مفهوم الوطنيه اللتي أتى بها الغرب بعد الاحتلال الى مفهوم الاخوة الإسلامية.. الوطن هو الاسلام وكل المسلمين أخوة وعلينا التوحد مع بعضنا تحت راية الاسلام وليس الأوطان كما كان رسول الله والمسلمين لمدة اربعة عشر قرن.. 2.مفهوم الفردية أن المسلم نجاحه فيان يكون له عمل جيد وان العبادة لله فقط صلاة وصيام وحفظ قرآن بل الاسلام يفرض علينا أن نهتم بأمور الأمة والحكم الإسلامي وتوحد الأمة والقرآن علينا العمل به قال الله تعالى واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وليس فقط حفظه دون حمل قضية الأمة والتفكير في الجهاد والتحرر من الاحتلال وتحرير الأقصى 3. ثالثا مفهوم الديمقراطية اللتي أتت بها أمريكا والغرب من اجل تغيير حكم القرآن بيننا واستبداله بحكم الشعب بنفسه باحكامهم الخاصة وحسب ميولاتهم واستبدال أحكام الله وشرعه ..هذا الأمر لا يمت للاسلام بصلة وهو سبب تخلف الأمة لان الأمة منذ أن استبدلت حكم القرآن بالديمقراطية وهي فاقدة لهويتها وعزها وتوحدها ودينها
ثبتك الله دينك وعلى قول الحق و عسى الله ان يهدي بك عبادة الظالين اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه انها فتنه ليس لاهل غزة فقط إنما لتمحيص قلوب جميع المسلمين ليتبين الخبيث من الطيب تمهيدا للتمكين والاستخلاف . فأقول لاهل غزة ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم لآل ياسر فصبرا فان لكم الجنان واقول للمسلمين لا تتحملوا مثقال ذرة من نفاق بقلوبكم سواء سرا او جهرا بمباركة مهادنه الصهاينه المغتصبين او إيجاد العذر لمن ساعدهم وهادنهم فاعانه الظالم هو ظلم وطغيان على حد سواء. والجهاد الجهاد ولو بالقلب فتبرأوا من النفاق ولو بقلوبكم ولا تنطق ألسنتكم الا بالحق ومافيه اعانه للمسلمين المستضعفين وابتعدي عن أي قول فيه تخذيل او أعانه بالظلم او تبريره حفظكم الله اعانكم الله اواكم الله نصركم الله اللهم ايد المسلمين بجنود لا يروها واستخلفنا ولا تستبدلنا
ثلاثة مفاهيم غربيه حطمت الأمة الإسلامية.. 1.أولا علينا الخروج من مفهوم الوطنيه اللتي أتى بها الغرب بعد الاحتلال الى مفهوم الاخوة الإسلامية.. الوطن هو الاسلام وكل المسلمين أخوة وعلينا التوحد مع بعضنا تحت راية الاسلام وليس الأوطان كما كان رسول الله والمسلمين لمدة اربعة عشر قرن.. 2.مفهوم الفردية أن المسلم نجاحه فيان يكون له عمل جيد وان العبادة لله فقط صلاة وصيام وحفظ قرآن بل الاسلام يفرض علينا أن نهتم بأمور الأمة والحكم الإسلامي وتوحد الأمة والقرآن علينا العمل به قال الله تعالى واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وليس فقط حفظه دون حمل قضية الأمة والتفكير في الجهاد والتحرر من الاحتلال وتحرير الأقصى 3. ثالثا مفهوم الديمقراطية اللتي أتت بها أمريكا والغرب من اجل تغيير حكم القرآن بيننا واستبداله بحكم الشعب بنفسه باحكامهم الخاصة وحسب ميولاتهم واستبدال أحكام الله وشرعه ..هذا الأمر لا يمت للاسلام بصلة وهو سبب تخلف الأمة لان الأمة منذ أن استبدلت حكم القرآن بالديمقراطية وهي فاقدة لهويتها وعزها وتوحدها ودينها
يا الله طبطب على قلبي هالمقال أبدع #شرقاوي أبدع خُذِ الأمورَ بالعقيدةِ تَهُون! خُذِ الأمورَ بالعقيدةِ تهون، تخيَّلْ شُهداء غزوة أُحد، حمزة قد بُقِرَ بطنه، ومُثِّلَ به، وها هو مطروحٌ على الأرضِ وقد غطَّى التُّرابُ وجهه، يا له من مشهدٍ أليمٍ لو رأيته هكذا معزولاً عن الحكاية كلّها! ولكنَّكَ الآن تعرفُ أنّه سيّد الشهداء، وأنه لو قيلَ له في ذلك اليوم: أَتُحِبُّ أن ترجعَ إلى الدُّنيا؟! لقال: وما يفعلُ المرءُ في الدُّنيا وقد حطَّ رحاله في الجنَّةِ أخيراً؟! تخيَّلْ فتى قُريشٍ الوسيم المدلَّل مصعب بن عمير، ذاكَ الذي كانت ثيابه تُغسلُ بماءِ الورد، ويُجلَبُ له الطِّيبُ من شتّى أصقاع الأرض، فإنَّ مُرَّ في الطريقِ بعدَ مروره منها يُقال: مرَّ من هنا مصعب! ها قد انتهى به المطافُ صريعاً على الأرض، قُطعَ ذراعاه اللذان كان يحملُ بهما اللواء، والنَّبيُّ ﷺ ينظرُ إليه فيذرفُ دمعاً عليه ويقولُ: كنتُ أعرفه، كان ألينَ فتى في قريش! ولم يجدوا له كفناً يستره في ذاك اليوم! وإنَّكَ لو قرأتَ هذه الصّفحة من كتاب حياة مصعب فقط لربما قُلتَ: يا للنهاية البائسة! ولكنَّكَ اليومَ تعرِفُ مضمون الكتاب كلّه، وتعرفُ أنَّ ذاك اليوم كان أسعد أيام مصعب بن عُميرٍ! وإنَّكَ لو رأيتَ اللحظةَ التي أُضرمتْ فيها نار الأخدود، وبدأ الملكُ الظالم وجنوده يُلقون المؤمنين، لرُبَّما قُلتَ، جهلاً بما غابَ عنك من الحكاية، : يا له من مَلِكٍ منتصرٍ قضى على خصومه في يومٍ واحد! ويا لهؤلاء البائسين كيف كانت نهايتهم! ولكنَّكَ الآن تعرفُ الحكاية كلّها من أَلِفِهَا إلى يائها، تعرفُ وتُؤمنُ أن المرءَ يمكنُ أن يخرجَ من الدُّنيا منتصراً ولو خرجَ مقتولاً، وأنَّ المرء، كذلكَ، يمكنه أن يخرجَ من الدُّنيا مهزوماً ولو استطاع أن يذبحَ خصمه! أنتَ تعرفُ هذا جيِّداً، تعرفُ أنَّ أصحاب الأخدود في الجنَّة خالدين فيها أبداً، وتعرفُ أن الملكَ الظالم قد هُزم! فقِسْ على ما مضى! وإنَّكَ لو ولجتَ غُرفةَ تعذيب فرعون في اللحظة التي اطمأنَّ فيها أنَّ الزيتَ قد غَلَى بما يكفي ليذيبَ اللحمَ عن العظمِ، وبدأ يُلقي أولاد الماشطة واحداً إِثْرَ واحدٍ، فما تلبثُ أن تطفو عظامهم، والماشطةُ ترقبُهم دون أن تنبسَ ببنتِ شَفةٍ، غير جملتها الخالدة: ربي وربُّكَ الله! لقلتَ، جهلاً بما قد سلفَ: يا لقساوة هذه الأم! ولكنَّكَ سُرعان ما سترى أنَّ دورها قد حان، وأنها لن تطلبَ من فرعون إلا طلباً أخيراً، اِجمعْ عِظامي وعظامَ أولادي وادفنّا في قبرٍ واحدٍ! ستقولُ، وقد غابتْ عنك مطالع الحكاية، وما وقفتَ على القصيد مُذ أوَّل الطَّللِ: أما كان بإمكانها أن تُبقي على نفسها وأولادها! ولكنّكَ الآنَ، الآنَ تحديداً، تعرفُ الحكايةَ كلّها، تعرفُ أنّ ماشطةً قد أذلَّتْ كبرياءَ مَلِكٍ كان يقولُ أنا ربكم الأعلى! الآن أنتَ تعرفُ أنَّ النَّبي ﷺ قد شمَّ رائحتها ورائحة أولادها في السَّماء كالمسكِ ليلة عُرِجَ به إليها! الآن، والآن فقط، أنتَ تعلمُ أن بعض القتلة مهزومون على أيدي ضحاياهم، فإنَّ النَّصرَ ليس في البقاء على قيد الحياة، وإنما في الثبات على العقيدة والمبدأ! ولكَ أن تتخيَّلَ فقط أن نبيَّ اللهِ زكريا قد نُشرَ بالمنشار، وأنَّ رأس السَّيِّدِ الحَصُورِ يحيى قد قُدِّمَ مهراً لبغيٍّ! أمَّا الآن وقد أُسدِلتِ السِّتارة، وانفضَّ الجمعُ فاسمعها منِّي: حتى وإنْ تمزّقتِ الأجسادُ، فالأرواحُ في أجواف طيرٍ خُضرٍ، تسرحُ في الجنّةِ حيث شاءتْ، ثم تأوي إلى قناديل معلقة بالعرش! فلا تبكِ عليهم، ابكِ على نفسكَ، ما يريدُ الشَّهيدُ السَّاجدُ من دُنيايَ ودُنياكَ؟ ولأيِّ شيءٍ ترجعُ امرأةٌ كان آخر عهدها بالدُّنيا أنَّها نامت بثوب صلاتها كي لا تظهر عورتها إذا ما انتشلوها من تحت الأنقاض؟! وما الجميلُ في دُنيايَ ودُنياكَ حتى يتركَ أطفال غزَّة إبراهيم عليه السّلام وسارة ويرجعون إليها؟! لا تبكِ عليهم يا صاحبي، ابكِ على نفسكَ، فإنَّه لو قيل الآن لشهداء قوّات النُّخبة يوم العبور المجيد تمنُّوا، لقالوا: اللهُمَّ عُبوراً كلَّ يومٍ، وشهادةً كلَّ يوم، فإنما يوم سَعْدِ الحُرِّ حين يغتسلُ بدمه! أدهم شرقاوي / مدونة العرب
جزاكم الله خيرا يا شيخ نسأل الله أن ينفع بها اهلنا في غزة بالصبر واليقين على أن للشيخ محاضرة اخرى في وجوب نصرة أهل غزة والجهاد فيها وبيان موقف الحكومات المتخاذلة حفظ الله غزة وأهلها ومن نصرهم في الحق
نسأل الله عز وجل أن ينصر إخواننا المسلمين في غزة والضفة وشمال غزة ورفح، ونسأل سبحانه وتعالى : أن يكون لهم عونًا ومؤيدًا ونصيرًا. اللهم اشف جرحاهم، وداو مرضاهم، اللهم احفظهم جميعًا من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ومن فوقهم وأن يغتالوا من تحتهم. اللهم عجل - ياكريم - بفرجك ونصرك لعبادك المسلمين، واللهم واهدنا وإياهم لأحسن الأخلاق والأعمال والأقوال والعقائد، يا قريب يا مجيب الدعاء.
انت يا شيخ تعتقد أنه يوجد مؤمن لا يبغض اليهود ولا يحب أهلنا في غزة ؟ لماذا هذا الخصام مع إخوانك المؤمنين؟ إن الله لا يحب الألد الخصم ، وإنما يوجد من المؤمنين من لا يوافق هذا السنوار ما فعل حتى اهلك الحرث والنسل ! وقصة موسى فيها من الحكمة ما لم توجد في تهور وطيش السنوار هذا ! فإن موسى صبر حتى نصره الله .
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء ياشيخ فيصل،، انت ترجح كفة الحق انت ومن هم على طريقتك في زمن على فيه صوت الباطل
الشيخ فيصل على عقيدة سليمة كما نحسبه والله حسيبه فهو على عقيدة السلف الصالح بأن الله فوق سبع سماوات وبأن موالاة اليهود والنصارى محرمة
ثلاثة مفاهيم غربيه حطمت الأمة الإسلامية..
1.أولا علينا الخروج من مفهوم الوطنيه اللتي أتى بها الغرب بعد الاحتلال الى مفهوم الاخوة الإسلامية.. الوطن هو الاسلام وكل المسلمين أخوة وعلينا التوحد مع بعضنا تحت راية الاسلام وليس الأوطان كما كان رسول الله والمسلمين لمدة اربعة عشر قرن..
2.مفهوم الفردية أن المسلم نجاحه فيان يكون له عمل جيد وان العبادة لله فقط صلاة وصيام وحفظ قرآن بل الاسلام يفرض علينا أن نهتم بأمور الأمة والحكم الإسلامي وتوحد الأمة والقرآن علينا العمل به قال الله تعالى واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وليس فقط حفظه دون حمل قضية الأمة والتفكير في الجهاد والتحرر من الاحتلال وتحرير الأقصى
3. ثالثا مفهوم الديمقراطية اللتي أتت بها أمريكا والغرب من اجل تغيير حكم القرآن بيننا واستبداله بحكم الشعب بنفسه باحكامهم الخاصة وحسب ميولاتهم واستبدال أحكام الله وشرعه ..هذا الأمر لا يمت للاسلام بصلة وهو سبب تخلف الأمة لان الأمة منذ أن استبدلت حكم القرآن بالديمقراطية وهي فاقدة لهويتها وعزها وتوحدها ودينها
الأمه بأمس الحاجه لطرحك المبارك في
زمن الفتنه واختلاط الحق بالباطل
بارك الله فيك ياشيخ فيصل وثبتك
على الحق وجعل ما تقوم به في ميزان حسناتك ويبارك لك في علمك وعمرك
وينور بصيرتك
ثبت الله هذا الشيخ ونصره على المتربصين واعانه على قول الحق وادعو المسلمين الى مناصرته والوقوف معه في وجه الغلاة والله غالب على امره
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خير
ثلاثة مفاهيم غربيه حطمت الأمة الإسلامية..
1.أولا علينا الخروج من مفهوم الوطنيه اللتي أتى بها الغرب بعد الاحتلال الى مفهوم الاخوة الإسلامية.. الوطن هو الاسلام وكل المسلمين أخوة وعلينا التوحد مع بعضنا تحت راية الاسلام وليس الأوطان كما كان رسول الله والمسلمين لمدة اربعة عشر قرن..
2.مفهوم الفردية أن المسلم نجاحه فيان يكون له عمل جيد وان العبادة لله فقط صلاة وصيام وحفظ قرآن بل الاسلام يفرض علينا أن نهتم بأمور الأمة والحكم الإسلامي وتوحد الأمة والقرآن علينا العمل به قال الله تعالى واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وليس فقط حفظه دون حمل قضية الأمة والتفكير في الجهاد والتحرر من الاحتلال وتحرير الأقصى
3. ثالثا مفهوم الديمقراطية اللتي أتت بها أمريكا والغرب من اجل تغيير حكم القرآن بيننا واستبداله بحكم الشعب بنفسه باحكامهم الخاصة وحسب ميولاتهم واستبدال أحكام الله وشرعه ..هذا الأمر لا يمت للاسلام بصلة وهو سبب تخلف الأمة لان الأمة منذ أن استبدلت حكم القرآن بالديمقراطية وهي فاقدة لهويتها وعزها وتوحدها ودينها
اسال الله ان يرفع راسك ويرفعك يوم يخفض رؤوس االمخذلين والمنبطحين
الله يفتح عليك ويبارك في علمك ويسعدك ويوفقك في الدنيا والاخرة
سبحان الله والحمدللَّه ولا إله إلا الله والله أكبر
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل و نفع بكم
احسنت وجزاك الله خيرا
ثبتك الله دينك وعلى قول الحق و عسى الله ان يهدي بك عبادة الظالين اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
انها فتنه ليس لاهل غزة فقط إنما لتمحيص قلوب جميع المسلمين ليتبين الخبيث من الطيب تمهيدا للتمكين والاستخلاف .
فأقول لاهل غزة ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم لآل ياسر فصبرا فان لكم الجنان
واقول للمسلمين لا تتحملوا مثقال ذرة من نفاق بقلوبكم سواء سرا او جهرا بمباركة مهادنه الصهاينه المغتصبين او إيجاد العذر لمن ساعدهم وهادنهم فاعانه الظالم هو ظلم وطغيان على حد سواء.
والجهاد الجهاد ولو بالقلب فتبرأوا من النفاق ولو بقلوبكم ولا تنطق ألسنتكم الا بالحق ومافيه اعانه للمسلمين المستضعفين وابتعدي عن أي قول فيه تخذيل او أعانه بالظلم او تبريره
حفظكم الله اعانكم الله اواكم الله نصركم الله اللهم ايد المسلمين بجنود لا يروها واستخلفنا ولا تستبدلنا
ثلاثة مفاهيم غربيه حطمت الأمة الإسلامية..
1.أولا علينا الخروج من مفهوم الوطنيه اللتي أتى بها الغرب بعد الاحتلال الى مفهوم الاخوة الإسلامية.. الوطن هو الاسلام وكل المسلمين أخوة وعلينا التوحد مع بعضنا تحت راية الاسلام وليس الأوطان كما كان رسول الله والمسلمين لمدة اربعة عشر قرن..
2.مفهوم الفردية أن المسلم نجاحه فيان يكون له عمل جيد وان العبادة لله فقط صلاة وصيام وحفظ قرآن بل الاسلام يفرض علينا أن نهتم بأمور الأمة والحكم الإسلامي وتوحد الأمة والقرآن علينا العمل به قال الله تعالى واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وليس فقط حفظه دون حمل قضية الأمة والتفكير في الجهاد والتحرر من الاحتلال وتحرير الأقصى
3. ثالثا مفهوم الديمقراطية اللتي أتت بها أمريكا والغرب من اجل تغيير حكم القرآن بيننا واستبداله بحكم الشعب بنفسه باحكامهم الخاصة وحسب ميولاتهم واستبدال أحكام الله وشرعه ..هذا الأمر لا يمت للاسلام بصلة وهو سبب تخلف الأمة لان الأمة منذ أن استبدلت حكم القرآن بالديمقراطية وهي فاقدة لهويتها وعزها وتوحدها ودينها
جزاكم الله خيرا
هذا الشيخ من احب الناس إلى قلبي
نحسبه من الذين يامرون بالمعروف و ينهون عن المنكر والله حسيبه
يا الله طبطب على قلبي هالمقال
أبدع #شرقاوي أبدع
خُذِ الأمورَ بالعقيدةِ تَهُون!
خُذِ الأمورَ بالعقيدةِ تهون، تخيَّلْ شُهداء غزوة أُحد، حمزة قد بُقِرَ بطنه، ومُثِّلَ به، وها هو مطروحٌ على الأرضِ وقد غطَّى التُّرابُ وجهه، يا له من مشهدٍ أليمٍ لو رأيته هكذا معزولاً عن الحكاية كلّها!
ولكنَّكَ الآن تعرفُ أنّه سيّد الشهداء، وأنه لو قيلَ له في ذلك اليوم: أَتُحِبُّ أن ترجعَ إلى الدُّنيا؟!
لقال: وما يفعلُ المرءُ في الدُّنيا وقد حطَّ رحاله في الجنَّةِ أخيراً؟!
تخيَّلْ فتى قُريشٍ الوسيم المدلَّل مصعب بن عمير، ذاكَ الذي كانت ثيابه تُغسلُ بماءِ الورد، ويُجلَبُ له الطِّيبُ من شتّى أصقاع الأرض، فإنَّ مُرَّ في الطريقِ بعدَ مروره منها يُقال: مرَّ من هنا مصعب!
ها قد انتهى به المطافُ صريعاً على الأرض، قُطعَ ذراعاه اللذان كان يحملُ بهما اللواء، والنَّبيُّ ﷺ ينظرُ إليه فيذرفُ دمعاً عليه ويقولُ: كنتُ أعرفه، كان ألينَ فتى في قريش!
ولم يجدوا له كفناً يستره في ذاك اليوم!
وإنَّكَ لو قرأتَ هذه الصّفحة من كتاب حياة مصعب فقط لربما قُلتَ: يا للنهاية البائسة!
ولكنَّكَ اليومَ تعرِفُ مضمون الكتاب كلّه، وتعرفُ أنَّ ذاك اليوم كان أسعد أيام مصعب بن عُميرٍ!
وإنَّكَ لو رأيتَ اللحظةَ التي أُضرمتْ فيها نار الأخدود، وبدأ الملكُ الظالم وجنوده يُلقون المؤمنين، لرُبَّما قُلتَ، جهلاً بما غابَ عنك من الحكاية، : يا له من مَلِكٍ منتصرٍ قضى على خصومه في يومٍ واحد! ويا لهؤلاء البائسين كيف كانت نهايتهم!
ولكنَّكَ الآن تعرفُ الحكاية كلّها من أَلِفِهَا إلى يائها، تعرفُ وتُؤمنُ أن المرءَ يمكنُ أن يخرجَ من الدُّنيا منتصراً ولو خرجَ مقتولاً، وأنَّ المرء، كذلكَ، يمكنه أن يخرجَ من الدُّنيا مهزوماً ولو استطاع أن يذبحَ خصمه! أنتَ تعرفُ هذا جيِّداً، تعرفُ أنَّ أصحاب الأخدود في الجنَّة خالدين فيها أبداً، وتعرفُ أن الملكَ الظالم قد هُزم!
فقِسْ على ما مضى!
وإنَّكَ لو ولجتَ غُرفةَ تعذيب فرعون في اللحظة التي اطمأنَّ فيها أنَّ الزيتَ قد غَلَى بما يكفي ليذيبَ اللحمَ عن العظمِ، وبدأ يُلقي أولاد الماشطة واحداً إِثْرَ واحدٍ، فما تلبثُ أن تطفو عظامهم، والماشطةُ ترقبُهم دون أن تنبسَ ببنتِ شَفةٍ، غير جملتها الخالدة: ربي وربُّكَ الله! لقلتَ، جهلاً بما قد سلفَ: يا لقساوة هذه الأم!
ولكنَّكَ سُرعان ما سترى أنَّ دورها قد حان، وأنها لن تطلبَ من فرعون إلا طلباً أخيراً، اِجمعْ عِظامي وعظامَ أولادي وادفنّا في قبرٍ واحدٍ!
ستقولُ، وقد غابتْ عنك مطالع الحكاية، وما وقفتَ على القصيد مُذ أوَّل الطَّللِ: أما كان بإمكانها أن تُبقي على نفسها وأولادها!
ولكنّكَ الآنَ، الآنَ تحديداً، تعرفُ الحكايةَ كلّها، تعرفُ أنّ ماشطةً قد أذلَّتْ كبرياءَ مَلِكٍ كان يقولُ أنا ربكم الأعلى!
الآن أنتَ تعرفُ أنَّ النَّبي ﷺ قد شمَّ رائحتها ورائحة أولادها في السَّماء كالمسكِ ليلة عُرِجَ به إليها!
الآن، والآن فقط، أنتَ تعلمُ أن بعض القتلة مهزومون على أيدي ضحاياهم، فإنَّ النَّصرَ ليس في البقاء على قيد الحياة، وإنما في الثبات على العقيدة والمبدأ!
ولكَ أن تتخيَّلَ فقط أن نبيَّ اللهِ زكريا قد نُشرَ بالمنشار، وأنَّ رأس السَّيِّدِ الحَصُورِ يحيى قد قُدِّمَ مهراً لبغيٍّ!
أمَّا الآن وقد أُسدِلتِ السِّتارة، وانفضَّ الجمعُ فاسمعها منِّي: حتى وإنْ تمزّقتِ الأجسادُ، فالأرواحُ في أجواف طيرٍ خُضرٍ، تسرحُ في الجنّةِ حيث شاءتْ، ثم تأوي إلى قناديل معلقة بالعرش! فلا تبكِ عليهم، ابكِ على نفسكَ، ما يريدُ الشَّهيدُ السَّاجدُ من دُنيايَ ودُنياكَ؟
ولأيِّ شيءٍ ترجعُ امرأةٌ كان آخر عهدها بالدُّنيا أنَّها نامت بثوب صلاتها كي لا تظهر عورتها إذا ما انتشلوها من تحت الأنقاض؟!
وما الجميلُ في دُنيايَ ودُنياكَ حتى يتركَ أطفال غزَّة إبراهيم عليه السّلام وسارة ويرجعون إليها؟!
لا تبكِ عليهم يا صاحبي، ابكِ على نفسكَ، فإنَّه لو قيل الآن لشهداء قوّات النُّخبة يوم العبور المجيد تمنُّوا، لقالوا: اللهُمَّ عُبوراً كلَّ يومٍ، وشهادةً كلَّ يوم، فإنما يوم سَعْدِ الحُرِّ حين يغتسلُ بدمه!
أدهم شرقاوي / مدونة العرب
هاذا تعليق طيب وواضح بارك الله فيك يا شرقاوي وعلي الشيخ حفضه الله
أشهد أن هذا الشيخ قد بيّن للناس الحق
جزاكم الله خيرا يا شيخ
نسأل الله أن ينفع بها اهلنا في غزة بالصبر واليقين
على أن للشيخ محاضرة اخرى في وجوب نصرة أهل غزة والجهاد فيها وبيان موقف الحكومات المتخاذلة
حفظ الله غزة وأهلها ومن نصرهم في الحق
نسأل الله عز وجل أن ينصر إخواننا المسلمين في غزة والضفة وشمال غزة ورفح، ونسأل سبحانه وتعالى : أن يكون لهم عونًا ومؤيدًا ونصيرًا.
اللهم اشف جرحاهم، وداو مرضاهم، اللهم احفظهم جميعًا من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ومن فوقهم وأن يغتالوا من تحتهم.
اللهم عجل - ياكريم - بفرجك ونصرك لعبادك المسلمين، واللهم واهدنا وإياهم لأحسن الأخلاق والأعمال والأقوال والعقائد، يا قريب يا مجيب الدعاء.
جزاك الله خيرا وبارك الله في علمك وعملك
بارك الله فيك 🤲🏽👍🏻
جزاك الله خيرا ياشيخ فيصل قزاز ونفع الله بكم
بارك الله فيك يا شيخ الله يحفظك
في ميزان حسناتك
سينتصر المؤمنين قريبا بإذن الله.
وقل جاء الحق وزهق الباطل.
يومها ترى الفرار الكبير لليهود من أرض الله المباركة
حفظك الله ورعاك شيخنا وجزاك الله خير الجزاء اللهم احفظ اهل غزة اللهم فرج عنهم وانصرهم يارب
جزاك الله خير وحفظك ونفع بيك ياشيخنا
بيض الله وجهك يا شيخ ووالديك
نحبكم بالله
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير
انت يا شيخ تعتقد أنه يوجد مؤمن لا يبغض اليهود ولا يحب أهلنا في غزة ؟ لماذا هذا الخصام مع إخوانك المؤمنين؟ إن الله لا يحب الألد الخصم ، وإنما يوجد من المؤمنين من لا يوافق هذا السنوار ما فعل حتى اهلك الحرث والنسل ! وقصة موسى فيها من الحكمة ما لم توجد في تهور وطيش السنوار هذا ! فإن موسى صبر حتى نصره الله .
الألد الخصم هو ربيع المدخلي و من على شاكلته
@@جلالڨمري وما دخل الشيخ ربيع المدخلي هنا ؟ مع أني لم ولا أوافقه في طريقة دعوته لكن لا أغتابه ! خاصة ونحن في شهر رمضان.
هدانا الله و إياكم يا أخي