المجاهد حميد دالي و الشهيد عبدالرحمان بوصورة نقلوا القنبلتين من منزل البشاغا بوطالب الكائن impasse kleber إلى سعيد تواتي و حميدة راضي في بئرجباح... القنبلة الأولى في ملعب 20 أوت و ضغت من طرف جوهرة أكرور و بوعلام رحال و القنبلة الثانية في ملعب الأبيار وضعت من طرف باية حسين و محند بلامين.
تحياتي لكم اخواني ... الله يرحم الشهداء و يطول في عمر المجاهدين .. تحياتي لعفاف غبد الرزاق لكن واجب عليه ان يدل بشهادته للتاريخ خذا واجب وطني مثل واجب الجهاد .. ةليس من باب الشهرة او المن والأمور تحياتي لكك شكرا للجميع
علي لابوانت و مجموعاته ربي يرحمهم لم يسلموا أنفسهم للعدو و نزيدلك كيف ياسف سعدي قائد المنطقة الحرة للعاصمة لم يقطع رأسه في سركاجي ؟ و لا مرة واحدة في مذكراته ياسف سعدي تكلم على أول شهيد بالقصبة عزوزي قدور، و هما من نفس الحي بالقصبة و كان ياسف سعدي يقصد المخزن كوشة الخندق و يعرف عزوزي ..ياسف سعدي عندما اطلق سراحه من السجن في شهر سبتمبر 1955، عبان رمضان أمر بقتله لولا تدخل ألشهيد أرزقي بوزرينة المدعو حديدوش..
يا عثمان لماذا تريد تغيير الحقيقة و تدافع على ياسف سعدي الذي سلم نفسه للمضليين الفرنسيين و لم يقتل كما قتل البطل العربي بن امهيدي ؟ اولاد القصبة يعلمون أن ياسف سعدي RENDA. المجد و الخلود للشهداء الأبرار
سلم ياسف رحمه الله نفسه ، لكي يحمي علي لابوانت و رفاقه الذين كانوا مختبىءن بالقرب منه في شارع كاتون ، و غيروا المخبا ، و لم يكن يعلم ياسف مخباهم لانه كان في السجن، الذي اعلم الجنود الفرنسين بمخبا علي لابوانت و رفاقه هو حسن غندريش المدعو ( صافي - زروق ).
@@Medjmedjbakhou علي لابوانت و مجموعاته ربي يرحمهم لم يسلموا أنفسهم للعدو و نزيدلك كيف ياسف سعدي قائد المنطقة الحرة للعاصمة لم يقطع رأسه في سركاجي ؟ و لا مرة واحدة في مذكراته ياسف سعدي تكلم على أول شهيد بالقصبة عزوزي قدور، و هما من نفس الحي بالقصبة و كان ياسف سعدي يقصد المخزن كوشة الخندق و يعرف عزوزي ..ياسف سعدي عندما اطلق سراحه من السجن في شهر سبتمبر 1955، عبان رمضان أمر بقتله لولا تدخل ألشهيد أرزقي بوزرينة المدعو حديدوش..
Vraiment ce monsieur c est une ENCYCLOPEDIE.
De Londres je vous dis merci pour la video
LES BENI MEZGHANA SONT DE TABLAT PAS BERBERES KABYLE LE SUIS DE LA DACHRA BENI MEZGHANA 74 ANS NAIT PAS DE KABYLES DU TOUT
@@allalbada7449
يا علال ...تكذب ن.م ...انت عدايسي تقعد عدايسي ...قالو من تابلاط ..ن .ع .ي ..الطح...😂😂😂
المجاهد حميد دالي و الشهيد عبدالرحمان بوصورة نقلوا القنبلتين من منزل البشاغا بوطالب الكائن impasse kleber إلى سعيد تواتي و حميدة راضي في بئرجباح... القنبلة الأولى في ملعب 20 أوت و ضغت من طرف جوهرة أكرور و بوعلام رحال و القنبلة الثانية في ملعب الأبيار وضعت من طرف باية حسين و محند بلامين.
Merci mr, Adel Pour Cette Vidéo ////
Vrai Wlid leblad ! merci beaucoup pour ce tour d'histoire.
Un vrais moudjahid ne pourra jamais faire un double nationalités française
@@liesmedar7096
ولاد شنقريحة معليش ؟😂😂😂
DOMMAGE LA Réalité Est Toujours Masquée !
تحياتي لكم اخواني ... الله يرحم الشهداء و يطول في عمر المجاهدين .. تحياتي لعفاف غبد الرزاق لكن واجب عليه ان يدل بشهادته للتاريخ خذا واجب وطني مثل واجب الجهاد .. ةليس من باب الشهرة او المن والأمور تحياتي لكك شكرا للجميع
علي لابوانت و مجموعاته ربي يرحمهم لم يسلموا أنفسهم للعدو و نزيدلك كيف ياسف سعدي قائد المنطقة الحرة للعاصمة لم يقطع رأسه في سركاجي ؟ و لا مرة واحدة في مذكراته ياسف سعدي تكلم على أول شهيد بالقصبة عزوزي قدور، و هما من نفس الحي بالقصبة و كان ياسف سعدي يقصد المخزن كوشة الخندق و يعرف عزوزي ..ياسف سعدي عندما اطلق سراحه من السجن في شهر سبتمبر 1955، عبان رمضان أمر بقتله لولا تدخل ألشهيد أرزقي بوزرينة المدعو حديدوش..
لي بنا القصبة هوا مقران
يا عثمان لماذا تريد تغيير الحقيقة و تدافع على ياسف سعدي الذي سلم نفسه للمضليين الفرنسيين و لم يقتل كما قتل البطل العربي بن امهيدي ؟ اولاد القصبة يعلمون أن ياسف سعدي RENDA. المجد و الخلود للشهداء الأبرار
سلم ياسف رحمه الله نفسه ، لكي يحمي علي لابوانت و رفاقه الذين كانوا مختبىءن بالقرب منه في شارع كاتون ، و غيروا المخبا ، و لم يكن يعلم ياسف مخباهم لانه كان في السجن، الذي اعلم الجنود الفرنسين بمخبا علي لابوانت و رفاقه هو حسن غندريش المدعو ( صافي - زروق ).
@@user-vg6wn7ii5n السيد مات ربي يرحمو ، أمره الى الله.
راك غالط يا سي محمد بين القبض علي ياسف سعدي و علي لابوانت فيه مدة 15يوما
@@Medjmedjbakhou علي لابوانت و مجموعاته ربي يرحمهم لم يسلموا أنفسهم للعدو و نزيدلك كيف ياسف سعدي قائد المنطقة الحرة للعاصمة لم يقطع رأسه في سركاجي ؟ و لا مرة واحدة في مذكراته ياسف سعدي تكلم على أول شهيد بالقصبة عزوزي قدور، و هما من نفس الحي بالقصبة و كان ياسف سعدي يقصد المخزن كوشة الخندق و يعرف عزوزي ..ياسف سعدي عندما اطلق سراحه من السجن في شهر سبتمبر 1955، عبان رمضان أمر بقتله لولا تدخل ألشهيد أرزقي بوزرينة المدعو حديدوش..