قصبة الأوداية.. دروب تختزل فصولا من تاريخ المغرب |

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 21 янв 2025

Комментарии • 5

  • @Mohamed-qr4sw
    @Mohamed-qr4sw 10 месяцев назад +3

    ميكري بدلا من ان يتكلم على الوداية وخصائصها يتكلم على عائلته ووالده كما ان لو أنهم من اسسوا الوداية . البرنامج مخصص للوداية وليس على ميكري.

  • @electronic_bee
    @electronic_bee 10 месяцев назад

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تناجشوا ولا تدابروا، ولا يَبِع أحدُكم على بيع بعض، وكونوا عبادَ الله إخوانا، المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقِره، التقوى ها هنا ويشير إلى صدره ثلاث مرات. بحَسْب امرئ من الشرِّ أن يحقِر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام دمُه ومالُه وعِرضُه."

  • @mrnakama3401
    @mrnakama3401 10 месяцев назад +1

    قصبة الوداية في الأصل قلعة امازيغية محصنة، تم تشييدها من طرف المرابطين لمحاربة قبائل برغواطية، في عهد يوسف بن تاشفين،. ازدادت أهميتها في عهد الموحدين، الذين جعلوا منها رباطا على مصب نهر أبي رقراق، وأطلقوا عليها اسم المهدية. بعد الموحدين أصبحت مهملة إلى أن استوطنها الموريسكيون الحرناشيون، الذين طردوا من الأندلس في مطلع القرن السابع عشر، فأعادوا إليها الحياة بتدعيمها بأسوار محصنة. بين 1627 و1668، كانت قصبة الأوداية عاصمة للكيان السياسي، الذي عرف بجمهورية بورقراق، و الذي اعتمد على القرصنة البحرية.

    • @maroc9357
      @maroc9357 10 месяцев назад +2

      الموحدين لي بنوها وبي الضبت ايام يعقوب المنصور الموحدي وعمل فيها سكنة عسكرية