السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. يا دكتور لو فهم المتقدمون المكان والزمان اي الكون المعروف كما يفهمه علماء الفيزياء الكونية لعلموا ان الله خارج المكان والزمان ولن يبقى معنى للماضي ولا لطلحاضر والمستقبل في حقه تعالى فهو تبارك وتعالى لا تجري عليه الحوادث انما تجري علينا وتنزيله للقران علينا محدث بالنسبة لنا .
د.محمد المشكلة التي طرحت حلها يكمن في معرفة كلام الله المخلوق (المحدث) والازلي. وقد فصلها د.محمد شحرور وما ذكرت من كلام المعتزلة اما الازلي فهو ايات القران الكريم (المتشابه) المحفوظ باللوح المحفوظ. وبذلك تنتهي المشكل. مع عظيم الاحترام لطرحك الراقي للموضوع.
شكرا على المعلومات، لاكن مع الاسف دكتؤر محمد لست منصفا في موضوع (صفة الكلام)، تأتي بدلائل عقلية قوية حتى نفسك لا تعرف كيف تجاوب عنها اذا خضت في مناقشة عقلية صرفة، انت فقط تقول يجب ان نقدم النقل على العقل! وتقول دا كله صفصتة، وهكذا توهم المستمعين حتى لا يأثر فيهم هذه الحقيقة! مع ان موضوع الكلام ليس بشيء مهم، لاكن المهم هو التفكير العقلاني و المنطقي السليم، وليس تفكيرا محصورا داخل تأخريخ و داخل دائرة قول العلماء. على كل حال، استفدت منك و اشكرك و جزاك الله خيرا، لاكن مشكلة كلنا هي اننا لا نتكلم بإنصاف و دائيما ننصر فرقتنا ((كل حزب بما لديهم فرحون))!
التناقض رهيب في خطاب الاستاذ وكلامه يعتبر حشو tautology ، أثبات مالم يثبتمثل قوله "ردو عليهم العلماء من قبل " . أليس من العدل آن تعطينا وتسمعنا الرد وخلينا نحن نحكم ونفكر….
واضح ان عندك شك في ذلك ، وانك لست واثق من ذلك ، فلو انك متأكد من ذلك لما كان همك ان تحاول تأكيد ان الاشاعرة هم أهل السنة فهذا دليل عدم ثقة في نفسك ههههه
المعتزله لا بقدمون العقل على النقل تقديم منزله أو تكريم كما ادعي الإستاذ العوا.. ولكنهم يقدمون العقل كونه أعظم أداه وهبها الخالق للانسان ليتدبر بها القرآن.. و يستعملها لاستبعاد ما يصل اليه من روايات يتعارض نصها مع محكم آيات القرآن.. ويرجع في ذلك الى كلام د.عماره.. أكثر من بحث عن المعتزله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يا دكتور لو فهم المتقدمون المكان والزمان اي الكون المعروف كما يفهمه علماء الفيزياء الكونية لعلموا ان الله خارج المكان والزمان ولن يبقى معنى للماضي ولا لطلحاضر والمستقبل في حقه تعالى فهو تبارك وتعالى لا تجري عليه الحوادث انما تجري علينا وتنزيله للقران علينا محدث بالنسبة لنا .
كل مخلوق يموت وهذا منافي لخلق القرأن
زدونا زادكم الله فضلا ومنزلة في الدارين
د.محمد المشكلة التي طرحت حلها يكمن في معرفة كلام الله المخلوق (المحدث) والازلي.
وقد فصلها د.محمد شحرور
وما ذكرت من كلام المعتزلة
اما الازلي فهو ايات القران الكريم (المتشابه) المحفوظ باللوح المحفوظ.
وبذلك تنتهي المشكل.
مع عظيم الاحترام لطرحك الراقي للموضوع.
كلام المعتزله صحيح مائه بالمائه
استغفر الله العظيم واتوب اليه
نحن في اشد الحاجة لمثل هذه المحاضرات
هناك فرق بين الكلام وبين القدرة على الكلام وربنا قادر على الكلام ازلا فصفة القدرة على الكلام هي من صفات الذات الأزلية ولكن هل كلام ربنا أزلي ام حادث؟
الصفات الحادثة 1:20
الصوت رديئ جدا
الإمام مالك قال الكيف مرفوع أو غير معقول و لم يقل الكيف مجهول فالله استوى بلا كيف
شكرا على المعلومات، لاكن مع الاسف دكتؤر محمد لست منصفا في موضوع (صفة الكلام)، تأتي بدلائل عقلية قوية حتى نفسك لا تعرف كيف تجاوب عنها اذا خضت في مناقشة عقلية صرفة، انت فقط تقول يجب ان نقدم النقل على العقل! وتقول دا كله صفصتة، وهكذا توهم المستمعين حتى لا يأثر فيهم هذه الحقيقة!
مع ان موضوع الكلام ليس بشيء مهم، لاكن المهم هو التفكير العقلاني و المنطقي السليم، وليس تفكيرا محصورا داخل تأخريخ و داخل دائرة قول العلماء.
على كل حال، استفدت منك و اشكرك و جزاك الله خيرا، لاكن مشكلة كلنا هي اننا لا نتكلم بإنصاف و دائيما ننصر فرقتنا ((كل حزب بما لديهم فرحون))!
التناقض رهيب في خطاب الاستاذ وكلامه يعتبر حشو tautology ، أثبات مالم يثبتمثل قوله "ردو عليهم العلماء من قبل " . أليس من العدل آن تعطينا وتسمعنا الرد وخلينا نحن نحكم ونفكر….
الأشاعرة و الماتريدية أهل السنة
Mohamed Sabry بالله عليك
احلف
واضح ان عندك شك في ذلك ، وانك لست واثق من ذلك ، فلو انك متأكد من ذلك لما كان همك ان تحاول تأكيد ان الاشاعرة هم أهل السنة
فهذا دليل عدم ثقة في نفسك
ههههه
خيبكم الله مازال بأسكم بينكم شديد وتتركون عدونا الحقيقي
46:00
غير معروف لأنه لم يكن موجودا اصلا
المعتزله لا بقدمون العقل على النقل تقديم منزله أو تكريم كما ادعي الإستاذ العوا.. ولكنهم يقدمون العقل كونه أعظم أداه وهبها الخالق للانسان ليتدبر بها القرآن.. و يستعملها لاستبعاد ما يصل اليه من روايات يتعارض نصها مع محكم آيات القرآن.. ويرجع في ذلك الى كلام د.عماره.. أكثر من بحث عن المعتزله
بل وهب الله العقل للانسان ليتدبر اموره كلها الدنيوية منها والأخروية
الأصل ان نحكم النقل، فإذا لم يوجد نص ذهبنا إلى العقل، فلا اجتهاد في مورد النص
لا عسكر حرامية ولا أخوان فاشية الحل هو الديمقراطية