والله هذا الكاتب من أحب الروائين الي قلبي وكنت أقرأ رواياته بحب واعيدها مرات عديدة ما يثيرني هو تلك الجدلية بين الدين والواقع يقحم الدين في رواياته بشكل فلسفي رائع مثل ميرمار زقاق المداق والعديد وصف رائع للحارة المصرية والشخصيات بمختلف اجناسهم وطبقاتهم الله يرحمه مبدع فعلا وتحية لهذا المفكر الرائع من المغرب والله يرحمه ويسكنه فسيح جناته💕💕💕💕💖💖💖💖
تقبل الزوجه كرمز للاله اجد صعوبة في تقبله . اما رمزي القلب والعقل فهما موفقان وكذلك رمزية العلم بشيخ الحاره. رائع كما عودتنا ااشكر الموصول لجنابك المحترم
تحياتي استاذ .. اختيار موفق وطرح تحليلي يستحق الاشاده .. علي اني أتصور أن الزوجه ترمز الى الإيمان بالله كفكره او عقيده يقينيه وليس إلى الله ذاتا . وافر احترامي
احترام ومحبة استاذ يوسف على تقديم هذا التحليل بالمعنى الحرفي من نص الرواية عشاق الحارة لهذا الاديب الكبير نجيب محفوض شكرا. ومن هذا الصدد اقدم احر التعازي الاديب والمفكر لعاءلته واقرباءه وايضا قراءه.
طبعا ابدع الأستاذ نجيب محفوظ هذا حقيقة ما يدور داخلي وداخل الكثير من الناس ولكن يجب أن يكون الخالق سبحانه وتعالى موجود يجب والا فنحن من ومن أين اتينى وإلى أين ذاهبين ومن اوجدنا ولماذا وجدنا اصلا كل هذه الاسألة تدل على أن الله سبحانه وتعالى موجود والا فسنكون مثل بطل القصة (عبد الله) سنشعر بضياع ووحشة واكتأب... وسبب شكي ليس بالدين نفسه ولكن بشيوخ الدين والتراث المليء بالجرائم و القتل والتناقضات.... تحياتي للجميع...
تحليل أكثر من رائع ينم عن فكر راقي شيء مشرف حقا أن توجد شخصيات مثلك تحياتي اتمنا لك المزيد من الرقي يا ريت أولاد حارتنا تشملها بدراستك وتفسيرك الممحص لها وعرضها نكون لك شاكرين استاذنا استاذ يوسف
ممكن اضيف شيئ أخر ان الانسان لما كان جاهل كان سعيد ولكن كلما زادت معرفته زاد شقاؤه وحيرته وحتى عندما اختار فى النهاية اصبح نص سعيد ونص غير سعيد نص متأكد ونص غير متأكد ...عذرا على الاطالة
نعم الانسان يسئل اين الله لماذا الله لا يتدخل بكا يحدث حولنا من ظلم وطغيان وفقر وجوع وتفرقه وقتل واختلاف في العقائد والاديان كل طائفه تدعي ان دينها هو الصحيح ويفكر بعضهم البعض فاين الله من كل هذا هل دوره فقط ينتظرنا بعد عن نموت ليدخلنا اما في الجنه او في النار
البحث عن وجود الله سقيم وعقيم لأنه خارج التفكير والصور لكن اقول أن الإحساس بوجود الله هو دليل إثبات وليس نفي.... اما الذي يشعر بالعكس فأحب اقله خلاص انت متيقن وليس متشكك
تحليل شيق كالعادة. و لكن لو سلمنا برمزية الإشارات التي ذكرتموها في تحليلكم، طلاق عبد الله لزوجته للمرة الثالثة، يعني في هذه الحالة عدم رجوعه إلى الله و الإيمان، بما أن الطلقة الثالثة تمنع رجوع زوجته إليه نهائياً. إلا إذا تزوجت رجلا غير ثم تطلقت. و هذا أمر مستبعد نظرا للغيرة المسيطرة على عبدالله ؟ هذا طبعا اذا سلمنا كما ذكرت، بإسقاط الرمزية المذكورة في التحليل على أبطال القصة. شكراً و برافو أستاذ يوسف على كل فيديوهاتك القيمة جداً.
لم أقرأ ( حارة العشاق)ولكن من التعليق التحليلي أجدها تكمله لرواية (أولاد حارتنا)حيث رمز ا لى الرب بشخصية الجبلاوي ويبدوا انه انتقل الى الإله الؤنثى Godiva في روايته (حارة العشاق)رحم الله نجيب محفوظ فقد حمل النور أثناء مشوار حياته
الإيمان - سي إس لويس ينبغي أن أتكلم في هذا الفصل عما يدعوه المسيحيون “الإيمان”. فعلى وجه التقريب، يبدو أن المسيحيين يستخدمون كلمة “الإيمان” بمعنيين أو على مستويين، وسأتطرق إليهما على التوالي. فبالمعنى الأول، تعني كلمة مجرد التصديق: أي قبول تعاليم المسيحية على أنها حقّ. وهذا بسيط إلى أبعد حدّ. إلا أن ما يربك الناس (أو على الأقل كان يُربكني) هو أن المسيحيين يعدّون الإيمان، بهذا المعنى، فضيلة. فطالما سألتُ: كيف يُعقل أن يكون هذا فضيلة، وما هو الأخلاقي في تصديق جملة من التصريحات أو غير الأخلاقي في عدم تصديقها؟ وكنت أقول، على نحو واضح، إن الإنسان العاقل إما يقبل أي تصريح وإما يرفضه، لا لأنه يريد ذلك أو لا يريده، بل لأن البيّنات تبدو له إما جيدة وإما سيئة. فإذا أخطأ بشأن جودة البيّنات أو سوئها، فلا يعني ذلك أنه إنسان سيئ، بل إنه فقط محدود الذكاء. وإذا اعتقد أن البيّنات سيئة ولكنه أرغم نفسه على التصديق رغم ذلك، يكون ذلك بلاهةً خالصة. حسناً، أعتقد أني ما زلت على رأيي ذلك. ولكن ما لم أُدركه آنذاك (وكثيرون جداً مازالوا لا يدركونه) هو هذا: إنني كنت أفترض بديهياً أنه ما إن يقبل العقل البشري أمراً باعتباره صحيحاً، حتى يستمر تلقائياً في حسبانه صحيحاً، إلى أن يطرأ داع حقيقي إلى إعادة النظر فيه. وبالحقيقة أنن كنت أفترض بداهة أن العقل البشري يحكمه المنطق. غير أن الواقع ليس هكذا. فمثلاً، عقلي مقتنع تماماً على أساس البيّنات الجيدة أن أدوية التخدير لن تقضي عليّ وأن الجراحين المدربين حسناً لا يباشرون العملية الجراحية قبل دخولي حالة اللاوعي. ولكن هذا لا يُبدل حقيقة كوني سأشعر بذعر صبياني محض يثور في داخلي عندما أُمدد على طاولة الجراحة ويوضع على وجهي قناع التخدير. فإني أبدأ بالتفكير في أنني سأختنق، وأخشى أن يبضعني الجراح قبل فقداني الوعي تماماً. وبعبارة أخرى، أفقد إيماني بأدوية التخدير. فليس العقل هو الذي ينزع مني الإيمان، بل على العكس: إيماني مؤسس على العقل، ولكن العلة في خيالي وعواطفي. وعليه فالمعركة هي بين الإيمان والعقل من جهة، والعواطف والخيال من جهة أخرى. وعندما تفكر في الأمر، تجد أمثلة كثيرة عليه. فرُبَّ شاب يعرف، على أساس بينات تماماً، أن شابة حسناء من معارفه كذابة ولا يمكن أن تحفظ سراً وينبغي ألا تؤتمن أبداً، غير أنه حين يُلفي نفسه بصحبتها يفقد عقله تصديقه لتلك المعلومة، ويبدأ يُفكر: “لعلها تكون مختلفة هذه المرة!” ثم يتصرف مرة أخرى تصرف الساذج المغفل ويخبرها بأمر لم يكن ينبغي له إخبارها به. فإن أحاسيسه ومشاعره بددت إيمانه فيما يَعرف فعلاً أنه حق. أو هب ولداً يتعلم السباحة. فعقله يعلم تماماً أن جسماً بشرياً غير مدعوم لن يغرق بالضرورة في الماء، إذ قد رأي عشرات من الناس يعومون ويسبحون. لكن السؤال الأساسي هو: هل يقدر أن يبقى مصدقاً لذلك حين يُبعد مدربه يديه عنه ويتركه غير مدعوم في الماء، أم هل يكف فجأة عن تصديق ذلك ويستولي عليه الرعب ويغوص إلى الأسفل؟ والآن، فإن الأمر عينه تماماً يحصل بالنسبة إلى المسيحية. فأنا لا أطلب من أحد أن يقبل المسيحية إذا كان تفكيره المنطقي الأفضل يقول له إن أرجحية البينات مناقضة لها. وليست هذه هي النقطة التي عندها يتدخل الإيمان. ولكن ماذا لو قرر عقل الإنسان فعلاً أن أرجحية البينات هي في صف المسيحية؟ في وسعي أن أقول لذلك الإنسان ما سيحدث له في غضون الأسابيع القليلة المقبلة. سيأتي وقت فيه يتلقى خبراً سيئاً، أو يكون في ضيق، أو يتواجد وسط مجموعة من الناس الذين لا يؤمنون بالمسيحية، وفجأة ستثور مشاعره وتشن ما يشبه الغارة الخاطفة على إيمانه. أو قد يأتي وقت فيه يشتهي امرأة، أو يرغب في الكذب، أو يشعر برضى بالغ على نفسه، أو تلوح له فرصة لكسب بعض المال بأسلوب غير شريف تماماً، أي وقت ما فيه يكون مؤاتياً جداً ألاّ تكون المسيحية على حق. ومرة أخرى تشن عليه رغباته ورغائبه غارة شعواء. لست أتكلم عن الأوقات التي فيها تبرز أية أسباب جديدة فعلية مناهضة للمسيحية. فهذه لابد من مواجهتها، وتلك مسألة أخرى. إنما أتكلم عن الأوقات التي فيها يثور مزاج أو طبع يكون مناهضاً للمسيحية. والآن، فالإيمان، بالمعنى الذي به استخدم الكلمة هنا، هو فن التمسك بالأمور التي قبلها عقلك مرة، على الرغم من تقلب مزاجك. فالأمزجة تتقلب حتماً، مهما كانت النظرة التي يقول بها عقلك. وأنا أعلم ذلك بالاختبار. فبعدما درت مسيحياً بالحق، بتُ أمر في أمزجة يبدو فيها الأمر كله بعيد الاحتمال للغاية. ولكن لما كنت مُلحداً، كنت أمر في أمزجة فيها تبدو المسيحية كثير الاحتمال على نحو هائل. فثورة أمزجتك هذه على ذاتك الحقيقية لابد أن تحدث على كل حال. لذلك كان الإيمان فضيلة ضرورية جداً: ما لم تُعلِّم أمزجتك “إلى أين تمضي” فلا يمكنك أبداً أن تكون مسيحياً راسخاً، ولا حتى ملحداً راسخاً، بل مجرد مخلوق متأرجح ذهاباً وإياباً تعتمد معتقداته في الواقع على تقلبات الطقس وحالة الهضم لديه. من هنا كان على المرء أن يُنمي عادة الإيمان. وأول خطوة هي أن تدرك حقيقة كون أمزجتك متقلبة. والثانية التي تتيقن بأنه ما إن تقبل المسيحية حتى تغدو بعض تعاليمها معروضة عمداً أمام عقلك وقتاً ما كل يوم. ولذلك كان الصلوات اليومية والقراءات الروحية وحضور الخدمات الكنسية مُقومات ضرورية للحياة المسيحية. فينبغي أن نُذكّر دائماً بما نؤمن به. إذ أن هذا المعتقد أو أي معتقد سواه لن يبقى حيّاً في الذهن بصورة تلقائية. فمن الواجب أن يُغذى. وبالحقيقة إنه إذا سألت مئة شخص ممن فقدوا إيمانهم بالمسيحية فسؤالي: كم واحداً منهم يتبيّن أنهم أنكروا المسيحية بعد تفكير صحيح مقترن بالحجج الصادقة؟ ألا يتحول معظم الناس عن المسيحية على سبيل الإنجراف فحسب؟
الله عليك القصة دي من اعمال مولانا ملهمة جدا و هي في اطار مشروعه الانساني للبحث عن الله .... بستغرب جدا من كل اللي يتكلموا عن مولالنا انه رائد الواقعية و كاتب الحارة المصرية وده مش الشيء الاساسي في مشروعه الروائي الانساني اللي من وجهة نظري مشروع فلسفي يتلخص في جملة الطريق الى الله و محدش كمان تحدث عن الجانب الصوفي اللي واضح كالشمس في اعماله
كل الشكر أستاذ يوسف. وإذا سمحت أرجو المزيد من الحلقات عن نجيب محفوظ 🌸
والله هذا الكاتب من أحب الروائين الي قلبي وكنت أقرأ رواياته بحب واعيدها مرات عديدة ما يثيرني هو تلك الجدلية بين الدين والواقع يقحم الدين في رواياته بشكل فلسفي رائع مثل ميرمار زقاق المداق والعديد وصف رائع للحارة المصرية والشخصيات بمختلف اجناسهم وطبقاتهم الله يرحمه مبدع فعلا وتحية لهذا المفكر الرائع من المغرب والله يرحمه ويسكنه فسيح جناته💕💕💕💕💖💖💖💖
تقبل الزوجه كرمز للاله
اجد صعوبة في تقبله .
اما رمزي القلب والعقل
فهما موفقان وكذلك
رمزية العلم بشيخ
الحاره.
رائع كما عودتنا
ااشكر الموصول لجنابك
المحترم
حارة العشاق... نقد لرمزية للسعادة القائمة... كانتصار للمصلحة العامة ...على الإجابات الذاتية أو الوجدانية... كالعادة رائع ومبدع في طرحك استاذنا💞🙏
القصه رائعه جدا اعجبتني صراحه ولخصتها لنا باسلوب شيق
تحياتي استاذ .. اختيار موفق وطرح تحليلي يستحق الاشاده .. علي اني أتصور أن الزوجه ترمز الى الإيمان بالله كفكره او عقيده يقينيه وليس إلى الله ذاتا . وافر احترامي
جميل جدا اعشق الرمزية
قراءة نقدية رائعة ومدهشة. انها مدرسة يوسف حسين ، لذلك استحق لقب استاذ. شكرا من العقل والقلب.
منذ فترة طويلة لم يسعفني الوقت لسماع صوتك الجميل استاذ حسين انا سعيدة لاني على وشك انتهاء الدراسة لقضاء بعض الوقت على فديواتك القيمة شكراً لك
تحياتي استاذة سارة 💐
مرحبا
احببت هذا الرواءي الراءع ،...
عبقرية روايات محفوظ تَكمُن فى رمزيتها
👍👍💐
أهلا وسهلا بالأستاذ يوسف حسين تحية عطرة لك من المغرب
تحية لحضرتك وشكرا للمحتوى القيم.
احترام ومحبة استاذ يوسف على تقديم هذا التحليل بالمعنى الحرفي من نص الرواية عشاق الحارة لهذا الاديب الكبير نجيب محفوض شكرا. ومن هذا الصدد اقدم احر التعازي الاديب والمفكر لعاءلته واقرباءه وايضا قراءه.
🙏💐
شكرا أستاذ يوسف لك كل الحب و التقدير. 🌹
شكرا جميلا استاذ يوسف
طبعا ابدع الأستاذ نجيب محفوظ هذا حقيقة ما يدور داخلي وداخل الكثير من الناس ولكن يجب أن يكون الخالق سبحانه وتعالى موجود يجب والا فنحن من ومن أين اتينى وإلى أين ذاهبين ومن اوجدنا ولماذا وجدنا اصلا كل هذه الاسألة تدل على أن الله سبحانه وتعالى موجود والا فسنكون مثل بطل القصة (عبد الله) سنشعر بضياع ووحشة واكتأب... وسبب شكي ليس بالدين نفسه ولكن بشيوخ الدين والتراث المليء بالجرائم و القتل والتناقضات.... تحياتي للجميع...
لك جزيل الشكر
تأويل جميل و صحيح في نظري لرواية ذ نجيب محفوظ.
مراجعة جميلة جداً ومثرية ساعدتني في فهم الكتاب شكراً جزيلاً أستاذ يوسف
شكرا على المجهود القيم
دمت في سعادة ورائحة البال بما تقدمه من مجهود فكري انساني 👍🌹
حلقه فريدة ومتع نتمني المزيدة ويديك العافيه
بارك الله فيك استاذ يوسف على مجهودك💐
كل الشكر أستاذ يوسف، وحبذا لو تضع حلقة حول رواية أولاد حارتنا. وشكرآ على هذه القناة الرائعة!
أضم صوتي إلى صوتك ...
شكرا أستاذنا ❤
رائع👌🌷🌷🌷
تحية تامة لك على المعلومات القيمة
waw video kabir kabir w 3adhiiiim
رائعة حقا 🌹
تحية عطرة لحظرتك أستاذ يوسف..
تحليل أكثر من رائع
ينم عن فكر راقي شيء مشرف حقا أن توجد شخصيات مثلك تحياتي
اتمنا لك المزيد من الرقي
يا ريت أولاد حارتنا تشملها بدراستك وتفسيرك الممحص لها وعرضها نكون لك شاكرين
استاذنا استاذ يوسف
🌹💐💐🙏🙏
يا سلام عليك
يا استاذ حسين
👍👍
تحليل رائع من صوت أروع، شكراً
💐🙏
شكرا للأستاذ يوسف حسين لإتاحة الفرصه للاطلاع على هذه القصه الرائعه
💐🙏
دروسك استاذي قطعة موسيقى أطرب لسماعها كل الطرب فشكرا جديدا قديما ومستقبلا
💐⚘🙏
رمزية نجيب محفوظ تبحث قضايا الوجود الكبرى الشك اليقين ما وراء الحياة الموت وغيرها من القضايا
قصة رائعة بالفعل وتحليل كذلك.
💐
كل الشكر لك استاذ دائماً حلقاتك متميزه ومتنوعه شكرًا 🌹🌹
اختيار اكثر من رائع ونرجو المزيد من الحلقات عن نجيب محفوظ وعبقريته وجزيل الشكر والتقدير
💐🙏
رائع ..اعتقد انه اوفى بوجهة نظره باكمل وجه...شكرا استاذ يوسف لو تتكرم بتقديم حلقة عن الكاتب احمد خالد توفيق
اجمل محتوى في المنصة 💖
ممكن اضيف شيئ أخر ان الانسان لما كان جاهل كان سعيد ولكن كلما زادت معرفته زاد شقاؤه وحيرته وحتى عندما اختار فى النهاية اصبح نص سعيد ونص غير سعيد نص متأكد ونص غير متأكد ...عذرا على الاطالة
👌
نعم كثر التفكير يتعب ولكن الانسان ليست بيده
وهنا تحضرني مقولة : كان بإمكاني أن أكون سعيدا لو كنت ببلاهة جارتي ، لكني لا أريد سعادة مماثلة ...
نعم الانسان يسئل اين الله لماذا الله لا يتدخل بكا يحدث حولنا من ظلم وطغيان وفقر وجوع وتفرقه وقتل واختلاف في العقائد والاديان كل طائفه تدعي ان دينها هو الصحيح ويفكر بعضهم البعض فاين الله من كل هذا هل دوره فقط ينتظرنا بعد عن نموت ليدخلنا اما في الجنه او في النار
نعم صحيح لو كنا بقينا بلهاء كان احسن بكثير....
شكرا جزيلا على جهودك ⚘⚘⚘⚘⚘
قالها الشاعر العراقي المبدع سعدي يوسف قبل عقود من الزمن في عبارة شعرية بليغة: اسير مع الجميع وخطوتي وحدي
تحياتي لك ولجهودك ولسلاسة طرحك مبدع انت ياسيدي
رواية عظيمة وابداع عظيم ، شكراً يا استاذ
💐
الشكر و بعد،
تحليل جميل لي قصه ملك السهل الممتع 👍🏽
نجيب محفوظ..أفضل أديب في عصره
من طه حسين..توفيق الحيكم ..عباس العقاد
الخ ..فيلسوف وروائي كبير سابق لعصره عشرات السنيين •
كروائي اتفق محفوظ عملاق هنا ومفكر عميق جدا اما من وجهة نظري فالعقاد اسطورة قلما يجود الزمان بمثلها والاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية صديقي العزيز 💐
@@youssef_houssein يا أستاذ حسين العقاد لديه أسلوب جميل لكنه متشدد دينيا وضد المرأة كما لاحظت
تحياتي
شكرا جزيلا استاذ حسين و هل ممكن حلقة عن الكاتب ايكارت تولي و كتابه the power of now
تعودنا من حضرتك على التميز لكن هذه الحلقه من الحلقات الاكثر تميزا ً. شكرا جزيلا
💐🙏
الحرية للأستاذ أحمد سبيع
#كلنا_أحمد_سبيع✌️
يسعد مساك استاذنا الفاضل وشكراللمواضيع القيمه والنيره
اشكرك استاذ يوسف. أعمالك كلها جميله ومفيده
💐🙏
محتوى فخم كالعادة من السيد يوسف، مشكور 🙏🥰 المرجو المزيد من الحلقات عن الكبير نجيب محفوظ
🙏💐
حلقة رائعة
الحب يفعل كثيرا
هناك كتاب جميل جدا لجورج طرابيشي بعنوان
الله في رحلة نجيب محفوظ
يحاول فك الرموز والدلالات والتساؤلات الفلسفية عن الله وطرق الوصول إليه
قدمت لنا تحليل فلسفي رائع للرواية
دائما مبدع
تحياتي لك من المغرب
💐🙏
تحيات من اليمن يا استاذ يوسف/نرجوا منكم أيضا حلقه ل(شاعر العقل) نجيب سرور
💐👍🙏
الحلقة القادمة نريد عن الدكتور مصطفى محمود
شكرا لك أستاذ يوسف
شكرا جزيلا
شكرا أستاذ يوسف
تحياتي لک استاذ علی قناتک ودروسک ممتعة
ياريت لو مزيد من مثل هذه الحلقات عن أعمال نجيب محفوظ 👍🏻
ان شاء الله💐
البحث عن وجود الله سقيم وعقيم لأنه خارج التفكير والصور لكن اقول أن الإحساس بوجود الله هو دليل إثبات وليس نفي....
اما الذي يشعر بالعكس فأحب اقله خلاص انت متيقن وليس متشكك
شكرا
تحليل شيق كالعادة. و لكن لو سلمنا برمزية الإشارات التي ذكرتموها في تحليلكم، طلاق عبد الله لزوجته للمرة الثالثة، يعني في هذه الحالة عدم رجوعه إلى الله و الإيمان، بما أن الطلقة الثالثة تمنع رجوع زوجته إليه نهائياً. إلا إذا تزوجت رجلا غير ثم تطلقت. و هذا أمر مستبعد نظرا للغيرة المسيطرة على عبدالله ؟ هذا طبعا اذا سلمنا كما ذكرت، بإسقاط الرمزية المذكورة في التحليل على أبطال القصة.
شكراً و برافو أستاذ يوسف على كل فيديوهاتك القيمة جداً.
❤❤🌷🌷🌷👍
#فلسطين_قضيتي 🇵🇸✌️
ذكرني بحلقة رهان باسكال ماهو رآيك أ.يوسف ؟ تحياتي لك 🌷ولمتابعيك
رائع
THANKS / SHOKRAN !
شكرا جزيلا استاذ
شكرا أستاذ يوسف
لازلنا ننتظر حلقة حول إدغار موران
❤❤❤❤❤👍👍👍👍👍 روعة
شكرا استاذ شريف💐🙏
رائع استاذنا
احسنت وبوركت
رواية فى قمة الروعة
مع سرد رائع ومبسط من ؛ يوسف حسين
ياريت تعمل حلقة عن دينيس ديدرو.
👍⚘🙏
Great summery as usual. 🌹
تحليل رائع
صباح الخير أستاذنا يوسف مشكورة جهودك
يسعد صباحك استاذ كرم 💐
لم أقرأ (
حارة العشاق)ولكن من التعليق التحليلي أجدها تكمله لرواية (أولاد حارتنا)حيث رمز ا لى الرب بشخصية الجبلاوي ويبدوا انه انتقل الى الإله الؤنثى Godiva في روايته (حارة العشاق)رحم الله نجيب محفوظ فقد حمل النور أثناء مشوار حياته
جميل 👍
💐
شكرا لك
💐🌹
كل الشكر و التحايا استاذ. اختيار بحق موفق
, هل اجد الروايه مقروءة ؟
سلمت جهودك يا رائع
💐🙏
👍
نفس افكار جورج طرابيشي في تحليله لهذا العمل الادبي. و هذا لا يقلل من جهدك
💐💐🙏
مشكور على المجهود
🙏⚘
الإيمان - سي إس لويس
ينبغي أن أتكلم في هذا الفصل عما يدعوه المسيحيون “الإيمان”. فعلى وجه التقريب، يبدو أن المسيحيين يستخدمون كلمة “الإيمان” بمعنيين أو على مستويين، وسأتطرق إليهما على التوالي. فبالمعنى الأول، تعني كلمة مجرد التصديق: أي قبول تعاليم المسيحية على أنها حقّ. وهذا بسيط إلى أبعد حدّ. إلا أن ما يربك الناس (أو على الأقل كان يُربكني) هو أن المسيحيين يعدّون الإيمان، بهذا المعنى، فضيلة. فطالما سألتُ: كيف يُعقل أن يكون هذا فضيلة، وما هو الأخلاقي في تصديق جملة من التصريحات أو غير الأخلاقي في عدم تصديقها؟ وكنت أقول، على نحو واضح، إن الإنسان العاقل إما يقبل أي تصريح وإما يرفضه، لا لأنه يريد ذلك أو لا يريده، بل لأن البيّنات تبدو له إما جيدة وإما سيئة. فإذا أخطأ بشأن جودة البيّنات أو سوئها، فلا يعني ذلك أنه إنسان سيئ، بل إنه فقط محدود الذكاء. وإذا اعتقد أن البيّنات سيئة ولكنه أرغم نفسه على التصديق رغم ذلك، يكون ذلك بلاهةً خالصة.
حسناً، أعتقد أني ما زلت على رأيي ذلك. ولكن ما لم أُدركه آنذاك (وكثيرون جداً مازالوا لا يدركونه) هو هذا: إنني كنت أفترض بديهياً أنه ما إن يقبل العقل البشري أمراً باعتباره صحيحاً، حتى يستمر تلقائياً في حسبانه صحيحاً، إلى أن يطرأ داع حقيقي إلى إعادة النظر فيه. وبالحقيقة أنن كنت أفترض بداهة أن العقل البشري يحكمه المنطق. غير أن الواقع ليس هكذا. فمثلاً، عقلي مقتنع تماماً على أساس البيّنات الجيدة أن أدوية التخدير لن تقضي عليّ وأن الجراحين المدربين حسناً لا يباشرون العملية الجراحية قبل دخولي حالة اللاوعي. ولكن هذا لا يُبدل حقيقة كوني سأشعر بذعر صبياني محض يثور في داخلي عندما أُمدد على طاولة الجراحة ويوضع على وجهي قناع التخدير. فإني أبدأ بالتفكير في أنني سأختنق، وأخشى أن يبضعني الجراح قبل فقداني الوعي تماماً. وبعبارة أخرى، أفقد إيماني بأدوية التخدير. فليس العقل هو الذي ينزع مني الإيمان، بل على العكس: إيماني مؤسس على العقل، ولكن العلة في خيالي وعواطفي. وعليه فالمعركة هي بين الإيمان والعقل من جهة، والعواطف والخيال من جهة أخرى.
وعندما تفكر في الأمر، تجد أمثلة كثيرة عليه. فرُبَّ شاب يعرف، على أساس بينات تماماً، أن شابة حسناء من معارفه كذابة ولا يمكن أن تحفظ سراً وينبغي ألا تؤتمن أبداً، غير أنه حين يُلفي نفسه بصحبتها يفقد عقله تصديقه لتلك المعلومة، ويبدأ يُفكر: “لعلها تكون مختلفة هذه المرة!” ثم يتصرف مرة أخرى تصرف الساذج المغفل ويخبرها بأمر لم يكن ينبغي له إخبارها به. فإن أحاسيسه ومشاعره بددت إيمانه فيما يَعرف فعلاً أنه حق. أو هب ولداً يتعلم السباحة. فعقله يعلم تماماً أن جسماً بشرياً غير مدعوم لن يغرق بالضرورة في الماء، إذ قد رأي عشرات من الناس يعومون ويسبحون. لكن السؤال الأساسي هو: هل يقدر أن يبقى مصدقاً لذلك حين يُبعد مدربه يديه عنه ويتركه غير مدعوم في الماء، أم هل يكف فجأة عن تصديق ذلك ويستولي عليه الرعب ويغوص إلى الأسفل؟
والآن، فإن الأمر عينه تماماً يحصل بالنسبة إلى المسيحية. فأنا لا أطلب من أحد أن يقبل المسيحية إذا كان تفكيره المنطقي الأفضل يقول له إن أرجحية البينات مناقضة لها. وليست هذه هي النقطة التي عندها يتدخل الإيمان. ولكن ماذا لو قرر عقل الإنسان فعلاً أن أرجحية البينات هي في صف المسيحية؟ في وسعي أن أقول لذلك الإنسان ما سيحدث له في غضون الأسابيع القليلة المقبلة. سيأتي وقت فيه يتلقى خبراً سيئاً، أو يكون في ضيق، أو يتواجد وسط مجموعة من الناس الذين لا يؤمنون بالمسيحية، وفجأة ستثور مشاعره وتشن ما يشبه الغارة الخاطفة على إيمانه. أو قد يأتي وقت فيه يشتهي امرأة، أو يرغب في الكذب، أو يشعر برضى بالغ على نفسه، أو تلوح له فرصة لكسب بعض المال بأسلوب غير شريف تماماً، أي وقت ما فيه يكون مؤاتياً جداً ألاّ تكون المسيحية على حق. ومرة أخرى تشن عليه رغباته ورغائبه غارة شعواء. لست أتكلم عن الأوقات التي فيها تبرز أية أسباب جديدة فعلية مناهضة للمسيحية. فهذه لابد من مواجهتها، وتلك مسألة أخرى. إنما أتكلم عن الأوقات التي فيها يثور مزاج أو طبع يكون مناهضاً للمسيحية.
والآن، فالإيمان، بالمعنى الذي به استخدم الكلمة هنا، هو فن التمسك بالأمور التي قبلها عقلك مرة، على الرغم من تقلب مزاجك. فالأمزجة تتقلب حتماً، مهما كانت النظرة التي يقول بها عقلك. وأنا أعلم ذلك بالاختبار. فبعدما درت مسيحياً بالحق، بتُ أمر في أمزجة يبدو فيها الأمر كله بعيد الاحتمال للغاية. ولكن لما كنت مُلحداً، كنت أمر في أمزجة فيها تبدو المسيحية كثير الاحتمال على نحو هائل. فثورة أمزجتك هذه على ذاتك الحقيقية لابد أن تحدث على كل حال. لذلك كان الإيمان فضيلة ضرورية جداً: ما لم تُعلِّم أمزجتك “إلى أين تمضي” فلا يمكنك أبداً أن تكون مسيحياً راسخاً، ولا حتى ملحداً راسخاً، بل مجرد مخلوق متأرجح ذهاباً وإياباً تعتمد معتقداته في الواقع على تقلبات الطقس وحالة الهضم لديه. من هنا كان على المرء أن يُنمي عادة الإيمان.
وأول خطوة هي أن تدرك حقيقة كون أمزجتك متقلبة. والثانية التي تتيقن بأنه ما إن تقبل المسيحية حتى تغدو بعض تعاليمها معروضة عمداً أمام عقلك وقتاً ما كل يوم. ولذلك كان الصلوات اليومية والقراءات الروحية وحضور الخدمات الكنسية مُقومات ضرورية للحياة المسيحية. فينبغي أن نُذكّر دائماً بما نؤمن به. إذ أن هذا المعتقد أو أي معتقد سواه لن يبقى حيّاً في الذهن بصورة تلقائية. فمن الواجب أن يُغذى. وبالحقيقة إنه إذا سألت مئة شخص ممن فقدوا إيمانهم بالمسيحية فسؤالي: كم واحداً منهم يتبيّن أنهم أنكروا المسيحية بعد تفكير صحيح مقترن بالحجج الصادقة؟ ألا يتحول معظم الناس عن المسيحية على سبيل الإنجراف فحسب؟
💐 yusef Husain Thanks you have mor frend Biutifull Program and 🙏☀️ God like for you 👍🏅
💐🌹🙏
اذا سمحت نريد اضاءة عن قصة" اولاد حارتنا " لنفس الكاتب نجيب محفوظ اذا امكن .....مشكور على كل ما تقوم به من تنوير
ان شاء الله
تحياتنا استاذ .. من خلال القصة ما المفاتيح التي قادتك الى هذه الرمزية ؟
السلام تحياتي الخلاصة
أنا من المتتبعي حصصك و أرى في كناية الاستاذ نجيب محفوظ للمرأة أنها الدين و ليس الله
عفوا إذا كنت مخطىء
تحياتي الخلاصة
مشكور استاذنا🌹👍 حبذا لو تخصص حلقة عن د.مصطفى محمود وايضا عن الفلاسفة مثل ويليام جيمس ،ديفيد ثورو وغيرهم...
هناك حلقة عن ثورو في سلسلة فلاسفة الغرب
@@youssef_houssein يكفيني شرف الرد استاذنا ، انا من متابعيك الاوفياء كل الحب والتقدير لك 🌹🌹🌹
@@mhndssount9644 اتشرف بوجودك 💐🙏
الله عليك القصة دي من اعمال مولانا ملهمة جدا و هي في اطار مشروعه الانساني للبحث عن الله .... بستغرب جدا من كل اللي يتكلموا عن مولالنا انه رائد الواقعية و كاتب الحارة المصرية وده مش الشيء الاساسي في مشروعه الروائي الانساني اللي من وجهة نظري مشروع فلسفي يتلخص في جملة الطريق الى الله و محدش كمان تحدث عن الجانب الصوفي اللي واضح كالشمس في اعماله
👍💐💐
Bravo monsieur 🙏🙏🙏👍
💐
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
💐⚘🙏