اذا كان المقصود به إمكان تسلسها الذي يشنع به الجهمية على شيخ الاسلام الامر بسيط ملخصه أن الله فعال لما يريد أي أنه فاعل في الأزل وذاك يقتضي أن مفعولاته لا أول لها لانه سبحانه فاعل لا إلى أول وبيان ذلك مبسوط في كتب السنة والحديث عند المتقدمين كأبي عبدالله البخاري وابو سعيد عثمان الدارمي وغيره أما إن كان عن معنى "حلول الحوادث" نفسه فهذا بسبب تجني المتكلمين على علوم الشرعية فأدخلوا فيها هذه المصطلحات القبيحة المعنى ظاهرا واضطر من جاء بعدهم من أهل السنة الى مجاراتهم في ذلك والمراد منه أنه الله يصدر منه افعال كالكلام والخلق وغيره فهذه تنقسم الى أنواع ملازمة للذات "قديمة" وأفراد أفعال "متجددة" فنوعها قديم اي ملازم لذات الله كونه يسمع ويرى ويتكلم وكونه متصف بالعلو وغيره وأفرادها أي أفعاله سبحانه كالإستواء والجلوس والخلق بيده والكلام إلى آخر ذلك ويعبرون عنه بحلول الحوادث اي أنه فعل شيء بعد أن لم يكن فاعلا له كتكليمه لموسى وذهبوا الى تحريف معنى ذلك ليستقيم لهم مذهبهم في تقليدهم لإمامهم أرسطوا القائل أن المحرك لا يتحرك ولا يتغير أي لاتحل به الحوادث كما يعبرون. والله أعلى وأعلم
باختصار كل الفرق الكلامية اقتنعوا بمفهوم اله ارسطو الذي يحرك ولا يتحرك وهذا مخالف لمفهوم الاله الرب. الخالق المدبر المالك ان ربك فعال لما يريد كل يوم في شأن وهو الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها اذهبا انني معكما اسمع وارى خلقت بيدي ثم استوى على العرش وجاء ربك 1: منع قيام الصفات الفعلية من الله تعالى فالله تعالى عندهم لا يفعل شيئا أبدا. بنفسه انما يوثر عن بعد 2: الله تعالى عندهم لا يفعل اي شيء الان كل افعاله صدرت منه في الأزل. مرة واحدة دفعة واحدة 3: الله تعالى عندهم لا تتعاقب الأفعال عنده كل افعاله صدرة دفعة واحدة في الازل ليس فعل يعقبه فعل 4: الله تعالى عندهم كان معطلا في الأزل ثم بعد انقضاء كل الأزل فعل فعلا واحدا فقط 5: الله تعالى عندهم ليس له تعدد الإرادات انما هي ارادة واحدة فعل بها كل شيء باختصار عندهم الرب عز وجل. الان معطل عن الفعل حتى. يسلم لهم دليل الحدوث والأعراض ملاحظة دليل الحدوث والأعراض يتناقض مع نظرية الكسب عند الاشاعرة في اثبات تاثير القدرة الحادثة تاثير القدرة القديمة عندهم الرب عز وجل مجرد فكرة في الذهن لا تحقق لها في الخارج وجود الله وجود مطلق بلا قيد ولا شرط وصرح فودة انه وجوده كالحزن او السعادة
لا حول ولا قوة الا بالله. انشروا الدين الصحيح كما علمه الرسول عليه الصلاه والسلام.
جزاكم الله خيرًا ونفع بكم
اللهم بارك 😮😮😮😮
الصوت واضح جدا جدا
اللهم بارك 😮😮
😅
الحمد لله
أحسن الله إليكم
سبحان الله والحمدلله والله اكبر
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
سبحان الله
الحمد لله
لا إله إلا الله
الله أكبر
شكر الله لك شيخنا
جزاك اللّه خيرا
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا ونغعنا الله بما علمتمونا
عليه الصلاة والسلام الله يرضى عنك شيخ عبد الله
جزاك الله خير
جزاك الله عنا خيرا وبارك الله فيك ووفقك لما يحبه ويرضاه
جزاكم الله خيرا
الله يجزيك كل خير شيخنا
♥️♥️♥️
26:04 خطأ مطبعيٌّ.
واضحة أخي كان الشيخ يقصد لا يجلد فقال لا تقطع يده .
أحسنت على التنبيه .
@@moradhudaib7059
أحسن اللّٰه إليكم.
@@قاطعواالمنتجاتالفرنسيّةوال-ت9د وإياك أخي 🌷
@Houssem Zaier
سيفعلها الأشاعرة والمدجّنة.
السلام عليكم
لدي سؤال
ما معنى حلول الحوادث؟
و كيف نرد عليها؟
اذا كان المقصود به إمكان تسلسها الذي يشنع به الجهمية على شيخ الاسلام الامر بسيط ملخصه أن الله فعال لما يريد أي أنه فاعل في الأزل وذاك يقتضي أن مفعولاته لا أول لها لانه سبحانه فاعل لا إلى أول وبيان ذلك مبسوط في كتب السنة والحديث عند المتقدمين كأبي عبدالله البخاري وابو سعيد عثمان الدارمي وغيره
أما إن كان عن معنى "حلول الحوادث" نفسه فهذا بسبب تجني المتكلمين على علوم الشرعية فأدخلوا فيها هذه المصطلحات القبيحة المعنى ظاهرا واضطر من جاء بعدهم من أهل السنة الى مجاراتهم في ذلك والمراد منه أنه الله يصدر منه افعال كالكلام والخلق وغيره فهذه تنقسم الى أنواع ملازمة للذات "قديمة" وأفراد أفعال "متجددة" فنوعها قديم اي ملازم لذات الله كونه يسمع ويرى ويتكلم وكونه متصف بالعلو وغيره وأفرادها أي أفعاله سبحانه كالإستواء والجلوس والخلق بيده والكلام إلى آخر ذلك ويعبرون عنه بحلول الحوادث اي أنه فعل شيء بعد أن لم يكن فاعلا له كتكليمه لموسى وذهبوا الى تحريف معنى ذلك ليستقيم لهم مذهبهم في تقليدهم لإمامهم أرسطوا القائل أن المحرك لا يتحرك ولا يتغير أي لاتحل به الحوادث كما يعبرون.
والله أعلى وأعلم
باختصار
كل الفرق الكلامية
اقتنعوا بمفهوم
اله ارسطو
الذي يحرك ولا يتحرك
وهذا مخالف لمفهوم الاله الرب. الخالق المدبر المالك
ان ربك فعال لما يريد
كل يوم في شأن
وهو الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين
قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها
اذهبا انني معكما اسمع وارى
خلقت بيدي
ثم استوى على العرش
وجاء ربك
1: منع قيام الصفات الفعلية
من الله تعالى
فالله تعالى عندهم لا يفعل شيئا أبدا. بنفسه
انما يوثر عن بعد
2: الله تعالى عندهم
لا يفعل اي شيء الان
كل افعاله صدرت منه في الأزل. مرة واحدة دفعة واحدة
3: الله تعالى عندهم
لا تتعاقب الأفعال عنده
كل افعاله صدرة دفعة واحدة في الازل ليس فعل يعقبه فعل
4: الله تعالى عندهم
كان معطلا في الأزل ثم بعد انقضاء كل الأزل فعل فعلا واحدا فقط
5: الله تعالى عندهم ليس له
تعدد الإرادات
انما هي ارادة واحدة فعل بها
كل شيء
باختصار عندهم الرب عز وجل. الان معطل عن الفعل
حتى.
يسلم لهم دليل الحدوث والأعراض
ملاحظة
دليل الحدوث والأعراض
يتناقض مع
نظرية الكسب عند الاشاعرة
في
اثبات
تاثير القدرة الحادثة
تاثير القدرة القديمة
عندهم الرب عز وجل
مجرد فكرة في الذهن
لا تحقق لها في الخارج
وجود الله وجود مطلق
بلا قيد ولا شرط
وصرح فودة انه وجوده
كالحزن او السعادة
من هذا الرجل اشعري العقيدة؟
هل عرفته الآن؟
@@fatimafns هل هو أحمد السيد ؟
@@ibtihelabdullah1819 لا
انه مسلم سني سلفي
لا يهم، المهم الفائدة العلمية بعيدًا عن الأشخاص، ولذلك الشيخ لا يذكر الأسماء عادة، لكن إذا كنت متابعًا ولأقوال المخالفين في الساحة فستعرف من يتكلم عنه
جزاكم الله خيرًا
جزاك الله خيرا
♥️♥️♥️
جزاكم الله خيرا
♥️♥️♥️
♥️♥️♥️
❤❤❤