جزاك الله خيرا وبارك فيك. هذا ما كتبته فيه منذ أكثر من ربع قرن : الحمد لله الكوثري هذا ضال مضل ، وهو حنفي متعصب وحري به لقب ” مجنون أبي حنيفة ” !!! 1. هو محمد بن زاهد بن الحسن ، وكيل شيخ الإسلام! في الدولة العثمانية ، توفي (سنة 1371ه) ، وقد كان حنفيًّا متعصِّباً في المسائل العمليَّة (الفقه)، جهمِيًّا جلداً في المسائل العلميَّة (العقيدة). 2. قال الشيخ عبد الرحمن المعلِّمي اليماني رحمه الله: فرأيتُ الأستاذ- (أي: الكوثري)- تعدَّى ما يوافقه عليه أهلُ العلمِ من توقيِر أبي حنيفة وحسنِ الذبِّ عنه إلى ما لا يرضاه عالم متثبِّتٌ من المغالطات المضادَّة للأمانة العلميَّة، ومِن التخليط في القواعد، والطعنِ في أئمَّة السنَّةِ ونقَلَتِها حتى تناول بعضَ أفاضل الصحابة والتابعين والأئمَّة الثلاثة مالكاً والشافعيَّ وأحمد وأضرابَهم وكبارَ أئمَّةِ الحديث وثقات نَقَلَتِه، والردِّ لأحاديث صحيحةٍ ثابتةٍ، والعيبِ للعقيدة السلفية، فأساء في ذلك جدّاً، حتى إلى الإمام أبي حنيفةَ نفسِه… أ.ه . “طليعة التنكيل” (ص17). 3. وقال الشيخ الألباني رحمه الله: فإني أقدِّم اليومَ إلى القرَّاء الكرام كتابَ “التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل” تأليف العلامة المحقق الشيخ عبد الرحمن بن يحيى بن علي اليماني رحمه الله تعالى ، بيَّن فيه بالأدلَّةِ القاطعةِ والبراهينِ الساطعةِ تجنِّي الأستاذ الكوثري على أئمة الحديث ورواته، ورميَهُ إيَّاهم بالتجسيمِ والتشبيهِ، وطعنَه عليهم بالهوى والعصبية المذهبية، حتى لقد تجاوز طعنُه إلى بعض الصحابة، مصرِّحاً بأنَّ أبا حنيفة رحمه الله رغب عن أحاديثهم، وأنَّ قياسَه مقدَّمٌ عليها! فضلاً عن غمزه بفضل الأئمَّةِ وعلمِهم، “فمالكٌ” -مثلاً- عنده ليس عربيَّ النسبِ، بل مولى! والشافعيُّ كذلك، بل هو عنده غيرُ فصيحٍ في لغته ولا متينٍ في فقهِه، والإمامُ أحمد غيرُ فقيهٍ عنده، وابنُه عبد الله مجسِّمٌ، ومثلُه ابن خزيمة وعثمان بن سعيد الدارمي وابن أبي حاتم وغيرهم. والإمامُ الدارقطني عنده أعمى ضالٌّ في المعتقد، متَّبعٌ للهوى، و”الحاكم ” شيعيٌّ مختلطٌ اختلاطاً فاحشاً، وهكذا لم يَسْلَم مِن طعنه حتى مثل الحميدي وصالح بن محمد الحافظ، وأبي زرعة وابن عدي وابن أبي داود والذهبي وغيرهم. ثم هو إلى طعنه هذا يضعِّف الثقات من الحفَّاظ والرواة، وينصب العداوةَ بينهم وبين أبي حنيفة لمجرَّد روايتِهم عنه بعضَ الكلمات التي لا تروق لعصبيَّة الكوثري وجموده المذهبي، وهو في سبيلِ ذلك لا يتورَّع أنْ يعتَمِد على مثل “ابن النديم الورّاق” وغيره ممَّن لا يُعتدُّ بعلمه في هذا الشأن، وهو على النقيض من ذلك يوثِّقُ الضعفاءَ والكذابين إذا رَوَوْا ما يوافق هواه، وغير ذلك مما سترى تفصيلَه في هذا الكتاب بإذن الله… أ.ه “مقدِّمة طليعة التنكيل” (ص3-4). (يتبع)
4. وقال الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد حفظه الله: مدْرَهُ طعنٍ فوّق سهامَه بهذه المباني المروعة، والعبارات المرهقة، وهو منفلتُ العنان، ذرِب اللسان بِهَتْك الحُرُمات والمحارم، فيلِغُ في أعراض الأبرياء، ويكفِّرُ أساطينَ العلماءِ، وينتقِصُ مناراتِ الهدى . كلُّ هذا ليُكثِّرَ سوادَ مزاعمه لسواد مشاربه في أمراضٍ متنوعةٍ من التقليد الأصمِّ، والتمشعر بغلوٍّ وجفاءٍ، والتصوف السادر، والقبورية المكبَّة للمخلوق عن الخالق… أ.ه . “براءة أهل السنَّة من الوقيعة في علماء الأمة” (ص271) ضمن كتابه “الردود”. 5. وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: فقد اطَّلعتُ على الرسالة التي كتبتُم - (والكلام موجه للشيخ بكر أبو زيد) - بعنوان “براءة أهل السنة من الوقيعة في علماء الأمة” وفضحتُم فيها المجرمَ الآثمَ ” محمد زاهد الكوثري” بنقل ما كتبه من السبِّ والشتم والقذف لأهل العلم والإيمان واستطالته في أعراضهم وانتقاده لكتبهم إلى آخر ما فاه به ذلك الأفَّاكُ الأثيمُ عليه من الله ما يستحق ، كما أوضحْتُم - أثابكم الله - تعلُّقَ تلميذِه الشيخ “عبد الفتاح أبو غدَّة” به، وولاءَه له، وتبجَّحه باستطالةِ شيخِهِ المذكور في أعراض أهل العلم والتُّقى، ومشاركته له في الهمز واللمز، وقد سبق أن نصحْناه بالتبرُّئِ منه، وإعلان عدم موافقته له على ما صدر منه، وألْحَحْنا عليه في ذلك، ولكنَّه أصرَّ على موالاته له هَداه الله بالرجوع إلى الحقِّ، وكفى المسلمين شرَّه وأمثاله. أ.ه . “مقدمة براءة أهل السنَّة” (ص219) ضمن “الردود”. 6. وقال الشيخ عبد الله الغماري - وهو أحدُ محبِّي ومريدي الكوثري -: وكنَّا نُعجبُ بالكوثريِّ لعلمه وسَعةِ اطَّلاعه، كما كنَّا نكره منه تعصُّبَه الشديدَ للحنفيَّة تعصُّباً يفوق تعصُّبَ الزمخشريِّ لمذهبِ الاعتزال، حتى كان يقول عنه شقيقُنا الحافظ أبو الفيض: “مجنون أبي حنيفة”، ولمَّا أهداني رسالتَه “إحقاق الحق” في الردِّ على رسالة إمام الحرمين في ترجيح مذهب الشافعي! وجدتُه غَمَزَ نَسَبَ الإمامِ الشافعيِّ، وَنَقَلَ عبارةَ “الساجي” في ذلك، فلمْتُه على هذا الغمز، وقلتُ له: إنَّ الطعنَ في الأنساب ليس بردٍّ علمي، فقال لي: “متعصِّبٌ رَدَّ على متعصِّبٍ” ، هذه عبارته، فاعترف بتعصُّبِه… وذكر - (أي: الكوثري)- أنه - (أي: الحافظ ابن حجر) - كان يَتْبَع النساءَ في الطريق، ويتغزَّل فيهن، وأنه تبِعَ امرأةً ظنَّها جميلةً، حتى وصلتْ إلى بيتِها وهو يمشي خلفها، وكشفتْ له البرقُعَ، فإذا هي سوداء دميمة، فرجع خائباً… وأكبر من هذا أن “الكوثري” رمى أنس بن مالك - رضي الله عنه- بالخَرَف، لأنَّه روى حديثاً يخالفُ مذهبَ أبي حنيفة، وأقبحُ مِن هذا أنَّه حاول تصحيحَ حديثٍ موضوعٍ (1) ، لأنه قد يفيدُ البشارة بأبي حنيفةَ، وهو حديث “لو كان العلم بالثريَّا لتناوله رجالٌ من فارس”… فكتَبَ شقيقُنا ردّاً عليه (2) ، جمع فيه سقطاته العلميَّةَ، وتناقضاته التي منشؤها التعصب البغيض، وقسا عليه بعضَ القسوة، وهو مع هذا معترفٌ بعلمه واطلاعه… أ.ه “بدع التفاسير” (ص180-181) بوساطة “كشف المتواري من تلبيسات الغماري” (ص88-90) لأخينا الفاضل علي الحلبي. وانظر كتاب “بيان مخالفة الكوثري لاعتقاد السلف” للدكتور محمد بن عبد الرحمن الخميِّس ففيه بيانٌ شافٍ لأهل التوحيد في عقيدة ذلك الرجل الهالك. (يتبع)
لا يوجد أحد يهدم الدين مثل الكوثري وكل هذا بسبب عقيدته الجهمية الكفرية و غلوه في أبي حنيفة و والله لا أستغرب لو كانت مكانة أبي حنيفة في قلبه أعظم من مكانة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع ذلك وجدت كثير ممن هو محسوب على السلفية يمدحه و يعتذر له كارثة حقيقية والله هذا التدجين و الدنية في الدين لا أظن أنه قد حدث مثلها قبل هذا القرن.
لو احد تكلم في احد الائمة الثلاثة لن تجد منهم ذاك الاهتمام لانهم يعلمون ان هؤلاء لا بلاوي عندهم ولا يوجد عندهم الا كل خير مما يضرب الكلام فيهم تلقائيا ،اما ائمتهم هم يعلمون جيدا بلاويهم ولذلك لو تكلم فيهم احد يخشون الفضيحة فيهرعون مهرولين لستر مصائبهم بعروضهم السركية اما هؤلاء فلا مصائب عندهم ليستروها ولذلك لا تجد منهم ذاك الاهتمام ،كما يقولون الي على راسو بطحة بيحسس عليها،هم يعرفون جيدا أن امامهم هذا ساقط ولذلك يغطونه اشد التغطية كي لا يفضح اما أئمتنا لا يحتاجون منهم هذا لانهم ائمة حقا لذا لا يشكلون خطرا على انفسهم كي يأتوا هم ويحجبوه بالاعيبهم ممارسين تخصصهم،فتخصصهم هذا لا حاجة لائمتنا فيه ولهذا لا نجدهم حاضرين اذا ما تعلق الامر بهم ،فهم كذباب القمامة
29:38 رأينا مصداق قولك يا شيخ، فالمدجنة اليوم يهاجمون السني الذي يعظم صفات الله دفاعًا عن إمامهم النووي المنكر لصفات الله عز وجل ولديه من البدع الكثيرة ما الله به عليم.
النووي والحصني يكفرون وأتباعهم يطبقون حكم من كان مسلم فكفر كما نرى في الشيشان وغيرها من يلاحظ عليه أنه وهابي يقتل ثم ماذا ؟ يتهمون غيرهم بأنهم تكفيريون
بارك الله فيك
إن بصيرتك لنافذة
أسأل الله أن ينفع بعلمك وأن يبارك في جهودك
كثر الله أمثالك يا أباجعفر
واصل بارك الله فيك. كلامك أرجع البريق للعقيدة السنية الصحيحه التي تلطخت مع المعيين. واصل ولا تلتفت. نحن نستفيد من دروسك كثيرا.
حفظك الله وبارك فيكَ .
تمّ الاستماع للصوتية جزاك الله خيراً
جزاك الله خيرا وبارك فيك.
هذا ما كتبته فيه منذ أكثر من ربع قرن :
الحمد لله
الكوثري هذا ضال مضل ، وهو حنفي متعصب وحري به لقب ” مجنون أبي حنيفة ” !!!
1. هو محمد بن زاهد بن الحسن ، وكيل شيخ الإسلام! في الدولة العثمانية ، توفي (سنة 1371ه) ، وقد كان حنفيًّا متعصِّباً في المسائل العمليَّة (الفقه)، جهمِيًّا جلداً في المسائل العلميَّة (العقيدة).
2. قال الشيخ عبد الرحمن المعلِّمي اليماني رحمه الله: فرأيتُ الأستاذ- (أي: الكوثري)- تعدَّى ما يوافقه عليه أهلُ العلمِ من توقيِر أبي حنيفة وحسنِ الذبِّ عنه إلى ما لا يرضاه عالم متثبِّتٌ من المغالطات المضادَّة للأمانة العلميَّة، ومِن التخليط في القواعد، والطعنِ في أئمَّة السنَّةِ ونقَلَتِها حتى تناول بعضَ أفاضل الصحابة والتابعين والأئمَّة الثلاثة مالكاً والشافعيَّ وأحمد وأضرابَهم وكبارَ أئمَّةِ الحديث وثقات نَقَلَتِه، والردِّ لأحاديث صحيحةٍ ثابتةٍ، والعيبِ للعقيدة السلفية، فأساء في ذلك جدّاً، حتى إلى الإمام أبي حنيفةَ نفسِه… أ.ه . “طليعة التنكيل” (ص17).
3. وقال الشيخ الألباني رحمه الله: فإني أقدِّم اليومَ إلى القرَّاء الكرام كتابَ “التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل” تأليف العلامة المحقق الشيخ عبد الرحمن بن يحيى بن علي اليماني رحمه الله تعالى ، بيَّن فيه بالأدلَّةِ القاطعةِ والبراهينِ الساطعةِ تجنِّي الأستاذ الكوثري على أئمة الحديث ورواته، ورميَهُ إيَّاهم بالتجسيمِ والتشبيهِ، وطعنَه عليهم بالهوى والعصبية المذهبية، حتى لقد تجاوز طعنُه إلى بعض الصحابة، مصرِّحاً بأنَّ أبا حنيفة رحمه الله رغب عن أحاديثهم، وأنَّ قياسَه مقدَّمٌ عليها! فضلاً عن غمزه بفضل الأئمَّةِ وعلمِهم، “فمالكٌ” -مثلاً- عنده ليس عربيَّ النسبِ، بل مولى! والشافعيُّ كذلك، بل هو عنده غيرُ فصيحٍ في لغته ولا متينٍ في فقهِه، والإمامُ أحمد غيرُ فقيهٍ عنده، وابنُه عبد الله مجسِّمٌ، ومثلُه ابن خزيمة وعثمان بن سعيد الدارمي وابن أبي حاتم وغيرهم. والإمامُ الدارقطني عنده أعمى ضالٌّ في المعتقد، متَّبعٌ للهوى، و”الحاكم ” شيعيٌّ مختلطٌ اختلاطاً فاحشاً، وهكذا لم يَسْلَم مِن طعنه حتى مثل الحميدي وصالح بن محمد الحافظ، وأبي زرعة وابن عدي وابن أبي داود والذهبي وغيرهم.
ثم هو إلى طعنه هذا يضعِّف الثقات من الحفَّاظ والرواة، وينصب العداوةَ بينهم وبين أبي حنيفة لمجرَّد روايتِهم عنه بعضَ الكلمات التي لا تروق لعصبيَّة الكوثري وجموده المذهبي، وهو في سبيلِ ذلك لا يتورَّع أنْ يعتَمِد على مثل “ابن النديم الورّاق” وغيره ممَّن لا يُعتدُّ بعلمه في هذا الشأن، وهو على النقيض من ذلك يوثِّقُ الضعفاءَ والكذابين إذا رَوَوْا ما يوافق هواه، وغير ذلك مما سترى تفصيلَه في هذا الكتاب بإذن الله… أ.ه “مقدِّمة طليعة التنكيل” (ص3-4).
(يتبع)
4. وقال الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد حفظه الله: مدْرَهُ طعنٍ فوّق سهامَه بهذه المباني المروعة، والعبارات المرهقة، وهو منفلتُ العنان، ذرِب اللسان بِهَتْك الحُرُمات والمحارم، فيلِغُ في أعراض الأبرياء، ويكفِّرُ أساطينَ العلماءِ، وينتقِصُ مناراتِ الهدى . كلُّ هذا ليُكثِّرَ سوادَ مزاعمه لسواد مشاربه في أمراضٍ متنوعةٍ من التقليد الأصمِّ، والتمشعر بغلوٍّ وجفاءٍ، والتصوف السادر، والقبورية المكبَّة للمخلوق عن الخالق… أ.ه . “براءة أهل السنَّة من الوقيعة في علماء الأمة” (ص271) ضمن كتابه “الردود”.
5. وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: فقد اطَّلعتُ على الرسالة التي كتبتُم - (والكلام موجه للشيخ بكر أبو زيد) - بعنوان “براءة أهل السنة من الوقيعة في علماء الأمة” وفضحتُم فيها المجرمَ الآثمَ ” محمد زاهد الكوثري” بنقل ما كتبه من السبِّ والشتم والقذف لأهل العلم والإيمان واستطالته في أعراضهم وانتقاده لكتبهم إلى آخر ما فاه به ذلك الأفَّاكُ الأثيمُ عليه من الله ما يستحق ، كما أوضحْتُم - أثابكم الله - تعلُّقَ تلميذِه الشيخ “عبد الفتاح أبو غدَّة” به، وولاءَه له، وتبجَّحه باستطالةِ شيخِهِ المذكور في أعراض أهل العلم والتُّقى، ومشاركته له في الهمز واللمز، وقد سبق أن نصحْناه بالتبرُّئِ منه، وإعلان عدم موافقته له على ما صدر منه، وألْحَحْنا عليه في ذلك، ولكنَّه أصرَّ على موالاته له هَداه الله بالرجوع إلى الحقِّ، وكفى المسلمين شرَّه وأمثاله. أ.ه . “مقدمة براءة أهل السنَّة” (ص219) ضمن “الردود”.
6. وقال الشيخ عبد الله الغماري - وهو أحدُ محبِّي ومريدي الكوثري -: وكنَّا نُعجبُ بالكوثريِّ لعلمه وسَعةِ اطَّلاعه، كما كنَّا نكره منه تعصُّبَه الشديدَ للحنفيَّة تعصُّباً يفوق تعصُّبَ الزمخشريِّ لمذهبِ الاعتزال، حتى كان يقول عنه شقيقُنا الحافظ أبو الفيض: “مجنون أبي حنيفة”، ولمَّا أهداني رسالتَه “إحقاق الحق” في الردِّ على رسالة إمام الحرمين في ترجيح مذهب الشافعي! وجدتُه غَمَزَ نَسَبَ الإمامِ الشافعيِّ، وَنَقَلَ عبارةَ “الساجي” في ذلك، فلمْتُه على هذا الغمز، وقلتُ له: إنَّ الطعنَ في الأنساب ليس بردٍّ علمي، فقال لي: “متعصِّبٌ رَدَّ على متعصِّبٍ” ، هذه عبارته، فاعترف بتعصُّبِه… وذكر - (أي: الكوثري)- أنه - (أي: الحافظ ابن حجر) - كان يَتْبَع النساءَ في الطريق، ويتغزَّل فيهن، وأنه تبِعَ امرأةً ظنَّها جميلةً، حتى وصلتْ إلى بيتِها وهو يمشي خلفها، وكشفتْ له البرقُعَ، فإذا هي سوداء دميمة، فرجع خائباً… وأكبر من هذا أن “الكوثري” رمى أنس بن مالك - رضي الله عنه- بالخَرَف، لأنَّه روى حديثاً يخالفُ مذهبَ أبي حنيفة، وأقبحُ مِن هذا أنَّه حاول تصحيحَ حديثٍ موضوعٍ (1) ، لأنه قد يفيدُ البشارة بأبي حنيفةَ، وهو حديث “لو كان العلم بالثريَّا لتناوله رجالٌ من فارس”… فكتَبَ شقيقُنا ردّاً عليه (2) ، جمع فيه سقطاته العلميَّةَ، وتناقضاته التي منشؤها التعصب البغيض، وقسا عليه بعضَ القسوة، وهو مع هذا معترفٌ بعلمه واطلاعه… أ.ه “بدع التفاسير” (ص180-181) بوساطة “كشف المتواري من تلبيسات الغماري” (ص88-90) لأخينا الفاضل علي الحلبي. وانظر كتاب “بيان مخالفة الكوثري لاعتقاد السلف” للدكتور محمد بن عبد الرحمن الخميِّس ففيه بيانٌ شافٍ لأهل التوحيد في عقيدة ذلك الرجل الهالك.
(يتبع)
سبحان الله.. النوع الذي ذكره الشيخ 27:55 كأننا نراه اليوم في المدجنة المهاجمين لأخوانهم السلفية ضد أئمة الاشعرية
جزاكَ اللّٰهُ خَيْرًا.
كلامك منطقي جدا وبالادلة
جزاكم الله خيراً.
جزاك الله خيرا
الحمد لله علي نعمة الاسلام والسنه
جزاك الله خيراً شيخنا
#أبدعت
حفظك الله يا أبا جعفر
لا إله إلا الله
جزيت خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيراً ونفع بك
أحسن الله إليكم
جزاكم الله خيراً
بارك الله فيك ياشيخ
جزيتم خيرا شيخنا الفاضل
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم شيخنا الحبيب
جزاكم الله خيرا واحسن إليكم
الشيخ محمد بن شمس الدين في سلسلة شخصيات عمل حلقة مفصلة عنه .
#روعة
رضي الله عنك يا شيخ
بارك الله فيك ياشيخ حلقه رائعه
أظن أني قد رأيت مقطعا عندك قديما وفيه موسيقى
فاحذفه مأجورا
مو انا الي وضعت الموسيقى ولا والله مارضيته لكن اردت فضح القبوري الطبرز وشركياته
@@سبحاناللهوبحمدهسبحانالله-م6ط7س بارك الله فيك
جزاكم الله خيرا شيخنا ونفع بكم.. للأسف كلمة الحق ثقيلة على مسامعهم
سبحان الله
والله هذه الصوتية شديدة لمن كان له قلب واراد الحق نسال الله السلامة
بارك الله فيكم
هولاء ليسوا سلفيه هولاء على عقيدة الرومانسيه
يعذر بالملوخيّة.
يُعذر بالقبورية
..قالوا تنقصت الكبار وسائر ال
علماء بل جاهرت بالبهتان
هذا ولم نسلبهم حقا لهم
لنكون ذا كذب وذا عدوان
21:50
نعم أنا احترمكم واقدركم كثيراً مشايخنا بخلاف الطعان الكوثري
سبقو الحنابلة الجدد بالدياثة العقدية
الكوثري وعاء علم و قلبه حقد على أهل الحق . اللهم سلامة القلب و الدين .
وهذا مصيبته اشد
انه على عظيم علمه كان عظيم الضلالة أيضا
فيكون علمه العظيم هذا شاهدا عليه يوم القيامة
لا يوجد أحد يهدم الدين مثل الكوثري وكل هذا بسبب عقيدته الجهمية الكفرية و غلوه في أبي حنيفة و والله لا أستغرب لو كانت مكانة أبي حنيفة في قلبه أعظم من مكانة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع ذلك وجدت كثير ممن هو محسوب على السلفية يمدحه و يعتذر له كارثة حقيقية والله هذا التدجين و الدنية في الدين لا أظن أنه قد حدث مثلها قبل هذا القرن.
لو احد تكلم في احد الائمة الثلاثة لن تجد منهم ذاك الاهتمام لانهم يعلمون ان هؤلاء لا بلاوي عندهم ولا يوجد عندهم الا كل خير مما يضرب الكلام فيهم تلقائيا ،اما ائمتهم هم يعلمون جيدا بلاويهم ولذلك لو تكلم فيهم احد يخشون الفضيحة فيهرعون مهرولين لستر مصائبهم بعروضهم السركية اما هؤلاء فلا مصائب عندهم ليستروها ولذلك لا تجد منهم ذاك الاهتمام ،كما يقولون الي على راسو بطحة بيحسس عليها،هم يعرفون جيدا أن امامهم هذا ساقط ولذلك يغطونه اشد التغطية كي لا يفضح اما أئمتنا لا يحتاجون منهم هذا لانهم ائمة حقا لذا لا يشكلون خطرا على انفسهم كي يأتوا هم ويحجبوه بالاعيبهم ممارسين تخصصهم،فتخصصهم هذا لا حاجة لائمتنا فيه ولهذا لا نجدهم حاضرين اذا ما تعلق الامر بهم ،فهم كذباب القمامة
29:38
رأينا مصداق قولك يا شيخ، فالمدجنة اليوم يهاجمون السني الذي يعظم صفات الله دفاعًا عن إمامهم النووي المنكر لصفات الله عز وجل ولديه من البدع الكثيرة ما الله به عليم.
انا الذي لم افهمه إلى الآن كيف بقى تلميذه أبو غدة كل هذه السنوات يدرس و يحاضر في المملكة
لانه استخدم الأسلوب الباطني لحد كبير
حتى انه يشاع انه كان يكتب أمور بأسماء وهمية
وايضا لان لا أحد كان يعير الأمر كبير اهتمام وقتها والله اعلم
النووي والحصني يكفرون وأتباعهم يطبقون حكم من كان مسلم فكفر
كما نرى في الشيشان وغيرها من يلاحظ عليه أنه وهابي يقتل
ثم ماذا ؟
يتهمون غيرهم بأنهم تكفيريون
لم يترك عالما من أهل السنة إلا و طعن فيه
👍
10:32
🌺👍👍
لا أعلم كيف يفكر المدجنة
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاك الله كل خير
جزاك الله خيرا