بارك الله فيكم فضيلة الشيخ الجليل وجزاكم الله خيرا ورفع الله قدركم في الدنيا والآخرة وألبسكم الله لباس الصحة والعافية وجمعنا الله بكم بحبنا لكم في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر
حنين الأب لأولاده هذه القصيدة قالها الشاعر السوري الراحل ، (( عمر بهاء الدين الأميري )) ، و هي القصيدة في الحنين إلى أولاده حينما سافروا و تركوه وحيدا" في بيته و قد قال أحد الشعراء عن هذه القصيدة : (( لو كان للأدب العالمي ديوان لكانت هذه القصيدة في طليعته )) ، أين الضجيج العذب و الشغب أين التدارس شابه اللعب؟ أين الطفولة في توقدها أين الدمى في الأرض و الكتب؟ أين التشاكس دونما غرض أين التشاكس ما له سبب؟ أين التباكي والتضاحك في وقت معا و الحزن والطرب؟ أين التسابق في مجاورتي شغفا"إذا أكلوا و إن شربوا؟ يتزاحمون على مجالستي و القرب مني حيثما انقلبوا يتوجهون بسوق فطرتهم نحوي إذا رهبوا و إن رغبوا فنشيدهم : (( بابا)) إذا فرحوا ووعيدهم : ((بابا)) إذا غضبوا و هتافهم : (( بابا )) إذا ابتعدوا و نجيهم : (( بابا )) إذا اقتربوا بالأمس كانوا ملء منزلنا و اليوم ويح اليوم قد ذهبوا و كأنما الصمت الذي هبطت أثقاله في الدار إذ غربوا إغفاءة المحموم هدأتها فيها يشيع الهم و التعب ذهبوا أجل ذهبوا و مسكنهم في القلب ما شطوا و ما قربوا إني أراهم أينما ألتفت نفسي و قد سكنوا و قد وثبوا و أحس في خلدي تلاعبهم في الدار ليس ينالهم نصب وبريق أعينهم إذا ظفروا و دموع حرقتهم إذا غلبوا في كل ركن منهم أثر و بكل زاوية لهم صخب في النافذات زجاجها حطموا في الحائط المدهون قد ثقبوا في الباب قد كسروا مزالجه و عليه قد رسموا و قد كتبوا في الصحن فيه بعض ما أكلوا في علبة الحلوى التي نهبوا في الشطر من تفاحة قضموا في فضلة الماء التي سكبوا إني أراهم حيثما اتجهت عيني كأسراب القطا سربوا دمعي الذي كتمته جلدا لما تباكوا عندما ركبوا حتى إذا ساروا و قد نزعوا من أضلعي قلبا"لهم يجب ألفيتني كالطفل عاطفة فإذا به كالغيث ينسكب قد يعجب العذال من رجل يبكي ولو لم أبك فالعجب هيهات ما كل البكا خور إني و بي عزم الرجال أب ....
Allah yorzokak saha wal3afiya yaraba l3alamin yahayo ya 9ayom yada ljalali walikram waan yatola Allah fi 3omrok hata nastami3 mina nasaih walkorb ila Allah
قال الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} [الطلاق: 2- 3] قد روي عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال "لو أخذ الناس كلهم بهذه الآية لكفتهم"، وقوله: {مَخْرَجًا} عن بعض السلف: أي من كل ما ضاق علي الناس، وهذه الآية مطابقة لقوله: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة: 5] الجامعة لعلم الكتب الإلهية كلها؛ وذلك أن التقوى هي العبادة المأمور بها، فإن تقوي الله وعبادته وطاعته أسماء متقاربة متكافئة متلازمة، والتوكل عليه هو الاستعانة به،فمن يتقي الله مثال: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ}، ومن يتوكل علي الله مثال: {وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}، كما قال: {فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ} [هود:123]، وقال:{عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا} [الممتحنة: 4]، وقال: {عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ} [الشوري: 10]. ثم جعل للتقوى فائدتين: أن يجعل له مخرجا، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب. والمخرج هو موضع الخروج، وهو الخروج، وإنما يطلب الخروج من الضيق والشدة، وهذا هو الفرج والنصر والرزق، فَبَين أن فيها النصر والرزق، كما قال: {أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ} [قريش: 4]؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم "وهل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم؟ بدعائهم، وصلاتهم، واستغفارهم" هذا لجلب المنفعة، وهذا لدفع المضرة. وأما التوكل فَبَين أن الله حسبه، أي: كافيه، وفي هذا بيان التوكل علي الله من حيث أن الله يكفي المتوكل عليه، كما قال: {أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ} [الزمر: 36] خلافا لمن قال: ليس في التوكل إلا التفويض والرضا. ثم إن الله بالغ أمره، ليس هو كالعاجز، {قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} [الطلاق: 3] وقد فسروا الآية بالمخرج من ضيق الشبهات بالشاهد الصحيح، والعلم الصريح، والذوق، كما قالوا: يعلمه من غير تعليم بَشَرٍ، ويفطنه من غير تجربة، ذكره أبو طالب المكي، كما قالوا في قوله:{إَن تَتَّقُواْ اللّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَانًا} [الأنفال:29] أنه نور يفرق به بين الحق والباطل، كما قالوا: بصرًا، والآية تعم المخرج من الضيق الظاهر والضيق الباطن، قال تعالى: {فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء} [الأنعام: 125]، وتعم ذوق الأجساد وذوق القلوب، من العلم والإيمان، كما قيل مثل ذلك في قوله: {وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ} [البقرة: 3]، وكما قال: {أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء} [الأنعام: 99]، وهو القرآن والإيمان
سلام عليك ياشيخ اولادي سن الشاب عقين لي ولي أبوهم مع إني انا وابهم مش عقين والله العظيم وميسمعوش الكلام بل نحن اتظلمنا من آباءنا انا وزوجي اولادي ي كرهوني انا وابهم كثيراجداوانا تربيت يتسمع سن 3سنوات أرجوك ياشيخ الدعاء استحلفك بالله العظيم وسلام الله عليكم
بارك الله فيكم فضيلة الشيخ الجليل وجزاكم الله خيرا ورفع الله قدركم في الدنيا والآخرة وألبسكم الله لباس الصحة والعافية وجمعنا الله بكم بحبنا لكم في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر
بارك الله فيك ياشيخ اطال الله في عمرك وادام عليك الصحة
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك يا شيخ
اللهم بارك في شيخنا وأهله ومن حواليه وفي القاءمين على قناة الرحمة...
فوق رؤسنا يا شيخ نجبك في الله ونتقرب الى الله بحبك في دعوتك الى الله ...
حنين الأب لأولاده
هذه القصيدة قالها الشاعر السوري الراحل ،
(( عمر بهاء الدين الأميري )) ، و هي القصيدة في الحنين إلى أولاده حينما سافروا و تركوه وحيدا"
في بيته و قد قال أحد الشعراء عن هذه القصيدة :
(( لو كان للأدب العالمي ديوان لكانت هذه القصيدة في طليعته )) ،
أين الضجيج العذب و الشغب
أين التدارس شابه اللعب؟
أين الطفولة في توقدها
أين الدمى في الأرض و الكتب؟
أين التشاكس دونما غرض
أين التشاكس ما له سبب؟
أين التباكي والتضاحك في
وقت معا و الحزن والطرب؟
أين التسابق في مجاورتي
شغفا"إذا أكلوا و إن شربوا؟
يتزاحمون على مجالستي
و القرب مني حيثما انقلبوا
يتوجهون بسوق فطرتهم
نحوي إذا رهبوا و إن رغبوا
فنشيدهم : (( بابا)) إذا فرحوا
ووعيدهم : ((بابا)) إذا غضبوا
و هتافهم : (( بابا )) إذا ابتعدوا
و نجيهم : (( بابا )) إذا اقتربوا
بالأمس كانوا ملء منزلنا
و اليوم ويح اليوم قد ذهبوا
و كأنما الصمت الذي هبطت
أثقاله في الدار إذ غربوا
إغفاءة المحموم هدأتها
فيها يشيع الهم و التعب
ذهبوا أجل ذهبوا و مسكنهم
في القلب ما شطوا و ما قربوا
إني أراهم أينما ألتفت
نفسي و قد سكنوا و قد وثبوا
و أحس في خلدي تلاعبهم
في الدار ليس ينالهم نصب
وبريق أعينهم إذا ظفروا
و دموع حرقتهم إذا غلبوا
في كل ركن منهم أثر
و بكل زاوية لهم صخب
في النافذات زجاجها حطموا
في الحائط المدهون قد ثقبوا
في الباب قد كسروا مزالجه
و عليه قد رسموا و قد كتبوا
في الصحن فيه بعض ما أكلوا
في علبة الحلوى التي نهبوا
في الشطر من تفاحة قضموا
في فضلة الماء التي سكبوا
إني أراهم حيثما اتجهت
عيني كأسراب القطا سربوا
دمعي الذي كتمته جلدا
لما تباكوا عندما ركبوا
حتى إذا ساروا و قد نزعوا
من أضلعي قلبا"لهم يجب
ألفيتني كالطفل عاطفة
فإذا به كالغيث ينسكب
قد يعجب العذال من رجل
يبكي ولو لم أبك فالعجب
هيهات ما كل البكا خور
إني و بي عزم الرجال أب ....
ابو صلاح شكرا لتوضيح
Allah yorzokak saha wal3afiya yaraba l3alamin yahayo ya 9ayom yada ljalali walikram waan yatola Allah fi 3omrok hata nastami3 mina nasaih walkorb ila Allah
لا اله الا الله عليك يا شيخنا ربنا يعزك في الدنيا والاخرة
حفظك الله من حقد الحاقدين وحسد الحاسدين
اللهم رب لنا اولادنا
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل اطال الله في عمركم ونفع بكم الاسلام والمسلمين .
قال الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} [الطلاق: 2- 3] قد روي عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال "لو أخذ الناس كلهم بهذه الآية لكفتهم"، وقوله: {مَخْرَجًا} عن بعض السلف: أي من كل ما ضاق علي الناس، وهذه الآية مطابقة لقوله: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة: 5] الجامعة لعلم الكتب الإلهية كلها؛ وذلك أن التقوى هي العبادة المأمور بها، فإن تقوي الله وعبادته وطاعته أسماء متقاربة متكافئة متلازمة، والتوكل عليه هو الاستعانة به،فمن يتقي الله مثال: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ}، ومن يتوكل علي الله مثال: {وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}، كما قال: {فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ} [هود:123]، وقال:{عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا} [الممتحنة: 4]، وقال: {عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ} [الشوري: 10]. ثم جعل للتقوى فائدتين: أن يجعل له مخرجا، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب. والمخرج هو موضع الخروج، وهو الخروج، وإنما يطلب الخروج من الضيق والشدة، وهذا هو الفرج والنصر والرزق، فَبَين أن فيها النصر والرزق، كما قال: {أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ} [قريش: 4]؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم "وهل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم؟ بدعائهم، وصلاتهم، واستغفارهم" هذا لجلب المنفعة، وهذا لدفع المضرة. وأما التوكل فَبَين أن الله حسبه، أي: كافيه، وفي هذا بيان التوكل علي الله من حيث أن الله يكفي المتوكل عليه، كما قال: {أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ} [الزمر: 36] خلافا لمن قال: ليس في التوكل إلا التفويض والرضا. ثم إن الله بالغ أمره، ليس هو كالعاجز، {قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} [الطلاق: 3] وقد فسروا الآية بالمخرج من ضيق الشبهات بالشاهد الصحيح، والعلم الصريح، والذوق، كما قالوا: يعلمه من غير تعليم بَشَرٍ، ويفطنه من غير تجربة، ذكره أبو طالب المكي، كما قالوا في قوله:{إَن تَتَّقُواْ اللّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَانًا} [الأنفال:29] أنه نور يفرق به بين الحق والباطل، كما قالوا: بصرًا، والآية تعم المخرج من الضيق الظاهر والضيق الباطن، قال تعالى: {فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء} [الأنعام: 125]، وتعم ذوق الأجساد وذوق القلوب، من العلم والإيمان، كما قيل مثل ذلك في قوله: {وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ} [البقرة: 3]، وكما قال: {أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء} [الأنعام: 99]، وهو القرآن والإيمان
صلى الله عليه وعلى الله وصحبه وسلم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله فيك ياشيخنا الحبيب
اللهم صل على محمد وال محمد
ليس لي زوجة ولا اولاد ادعوا لي بالتوفيق ياشباب
أكبر دليل أن النبى محمد صلى الله عليه وسلم نجح فى كل شئ هو انتشار الإسلام في الأرض ودخول الناس الإسلام فى أيام الجاهلية والكفر
الله علي الكلام الطيب
بركا الله فيك يشيخ
وحشتنا يا شيخ حسان
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
الله يباركلك يا شيخ محمد ويارب يجزيك عنا خير
والله صدقني مع الله بنعلي وأولادي لا يصول ابدا
لا اله الا الله
الله يحفظك يا شيخ
الله يحفظك ياشيخ
الله يحفظك يارب
🌺🌺🌺
عامرههه
سلام عليك ياشيخ اولادي سن الشاب عقين لي ولي أبوهم مع إني انا وابهم مش عقين والله العظيم وميسمعوش الكلام بل نحن اتظلمنا من آباءنا انا وزوجي اولادي ي كرهوني انا وابهم كثيراجداوانا تربيت يتسمع سن 3سنوات أرجوك ياشيخ الدعاء استحلفك بالله العظيم وسلام الله عليكم
اعادههههه
عامرصح
ياشاخ ابي مانوهاك
الله يحفظك ياشيخ