صراحة غياب الأب هو مدمر للمجتمع والذكورة و كلما غاب الأب إرتفع عدد جرائم في المجتمع فالأم تمنحك الحب والحنان أما الأب القوة والصرامة لهذا الطفل يقتدي بإبنه في الرجولة
كلامك صحيح . السبب هو الفيمينزم وتحرر المراة , الفكر تاع انا قوية و مستقلة بسببه المراة تغيرت واسترجلت و فقدت انوثتها و الراجل لم يعد يستفيد شيء من علاقته بها فهي تريد رجل كلاسيكي تقليدي شهم و يصرف عليها و يتحمل المسؤولية بينما هي لاتريد ان تكون امراة كلاسيكية !! فكما تحررت المراة و تغيرت, الرجل ايضا تحرر و تغير و هذا رد فعل طبيعي فلكل فعل رد فعل فمن هذا المجنون الذي يتزوج باامراة ويصرف و ينفق عليها و هي متمردة عليه و لاتريد ان تقوم بدورها كانثى يعني تجيب كائن طفيلي يستهلك فقط و 0% فائدة !!! الزواج مع المراة العصرية اصبح مشروع فاشل و خطير عللى الرجل . رانا في 2022 خلينا نتحرر كلنا وكل واحد يعيش وحده هههه
المشكلة واضحة جدا ياأختي ولاتحتاج لكثير من الكلام الأنثى لم تعد تحتاج رجل خرجت لسوق العمل وخرجت من الأطار الأنثوي وهذا مااأدى الى فقدان هيبة الرجل وقوامتة على المرأة
كثير من الرجال و نساء اليوم هم نتاج أجيال من النسوية، و كلاهما ضحية. و فاقد الشيء لا يعطيه و لا يلام. لأنه نتيجة و ليس سببا. فكيف لذكر ولد في كنف امرأة تتسلط على الأب متسلحة بسلطة القانون العقابي للرجل أن يتعلم الرجولة! أصل المشكل و المسؤول معروف فلا يمكن تحميل ضحية وزرا ليس أهله، نقرأ الواقع و كل يحاول أن يجد لنفسه مكانا، و هذا ما يحدث و سنن الله تسري.
ila jina nchofo asel lmochkil anlqaw rajl mabqach kathakem fi khto fdar wela 3atiha lhoria tama tdir li bghat ya3ni ila trajlo rjal ou hekmo khwatathom ghaykon tahason
الميغتاو لا يعني الحرام، الميغتاو هو من يقول أن الإمضاء على عقد خارج المنطق (بالنسبة للملحدين) و خارج حتى الإسلام بالنسبة للمتقين فيه أذا عظيم، لأنه سيكون قد أمضى على التزام بقوانين الخلع و السماح في الأبناء و الأموال دون حق و كوارث لا حصر لها دون أن تكون له مزية واحدة ( يعني ملقح و آلة صرف الأموال و خادم ).. أمور يرى نسبة تحققها في الإحصائيات و الواقع و المحاكم... هذا هو الميغتاو. لا يريد أن يتعرض للأذى بنظام استعباد الذي ليس هو الزواج المعروف. و كم من عالم و محدث و فقهاء في الدين لم يتزوجوا و ليس القانون حتى رادعهم. اما الميغتاو فدافعهم الخوف من أذى عظيم، فهم اختارو أهون الضررين. اما العلاقات غير الشرعية فلا علاقة لها بجوهر الميغتاو.
النسوية ما هي الا تيار يؤطر واحد المشكل أكثر عمقا ، البروفايلات ديال النساء اللي كيتوجهو للنسوية كيشتاركو فواحد الحاجة و هي الرغبة فالاستقلالية كرد فعل على الخوف من الاستغلال ( انا مكنقولش ان هاد ردة الفعل هي صحية) استغلال المرأة من طرف الأب الذي لا يقوم بدوره التقليدي يتم بشكل غير مباشر في أغلب الأحيان، وكيأثر على مشاعرها وعلاقتها مع نفسها ومع الآخرين. الأب اللي ما كيأديش دوره بشكل كامل كأب مسؤول عن توفير الأمان والدعم العاطفي والمالي كيساهم في بناء نمط سلوكي عند البنت اللي كيخليها تشعر بأنها مهددة أو غير محمية، وكيمرر ليها رسائل خاطئة عن قيمتها. هاد الاستغلال يمكن يتجلى في عدة جوانب: 1. غياب الأمان العاطفي الأب اللي ما كيحسسش بنته بالأمان العاطفي كيساهم في بناء شعور بعدم الاستقرار والبحث عن الأمان في أماكن أخرى، سواء كان في علاقات عاطفية أو من خلال الاعتماد على أشخاص آخرين (مثل الأم أو الأصدقاء). هاد الأمر كيخليها عرضة للاستغلال العاطفي في العلاقات مستقبلاً لأنها ما تعلمتش كيفاش تكون مستقلة عاطفياً. 2. تجاهل دور الحماية الأب كيكون المفروض يحمي بنته ويوجهها في الحياة، خصوصاً في المراحل العمرية الحساسة. إلا كان الأب غائب عن هاد الدور، كتكون البنت معرضة للخطر سواء من الناحية الاجتماعية أو النفسية، حيث ما كتلقاش الأمان أو التوجيه اللي خاصها. هاد الغياب كيخليها تشعر أنها مضطرة تدير كل شيء بنفسها، مما يزيد من الضغط النفسي عليها. 3. القيم الغير صحيحة عن الذكورة والأنوثة الأب اللي ما كيقدم نموذج إيجابي للرجولة كيخلي البنت تشوف الرجل بشكل مغلوط، إما أنها تحس أن الرجال ما كيستاهلوش الثقة أو أنها تطمح لمثالية غير واقعية في علاقاتها مع الرجال. يمكن كذلك يتسبب في أن البنت تكون متأثرة بشكل سلبي بحيث تعتبر نفسها أقل أو ضعيفة مقارنة بالرجال، وبالتالي تصبح عُرضة للاستغلال في المستقبل. 4. العلاقات غير المتوازنة داخل العائلة الأب اللي ما كيشارك في المسؤوليات الأسرية، سواء كان مادياً أو عاطفياً، كيحمل الأم مسؤوليات ثقيلة، مما يخلق بيئة غير متوازنة ويؤدي إلى تقليل الدعم العاطفي للبنت. هاد الوضع كيخلي البنت تشعر أنه إذا ما كانت هي المسؤولة عن دعم أفراد العائلة، ما غاديش تكون محط احترام أو تقدير. 5. التأثير على تقدير الذات الأب اللي ما كيقدم التوجيه أو الدعم الإيجابي لبنته كيخليها تحس بعدم قيمتها، حيث ما كتلقاش مصدر تقديرها الذاتي من الرجل في حياتها. هاد الشيء كيزيد من احتمالية أنها تظل فترات طويلة فحالة بحث عن اعتراف خارجي، سواء في العمل أو في علاقاتها الشخصية، وقد يؤدي إلى قبول علاقات استغلالية. 6. الاستقلالية المفرطة الأب اللي ما كيشارك في رعاية بنته بشكل كامل أو لا يتحمل مسؤولياته، كيخلي البنت تتعود على الاستقلالية المفرطة، وبالتالي كتكون عندها صعوبة فالتعامل مع أي نوع من الاعتماد العاطفي أو المادي على الآخرين. هاد الاستقلالية، رغم أنها تعتبر وسيلة حماية، كتخليها تكون فصراع داخلي بين رغبتها في الاستقلال وحاجتها للطرف الآخر، ما قد يؤدي إلى علاقات غير متوازنة في المستقبل.
كيفاش كيأدي هدشي للعزوف عن الزواج لدى الفتاة 1. الخوف من الاستغلال العاطفي والمادي إذا كانت البنت قد شاهدت أو عاشت في بيئة فيها الأب غير متوفر أو غير مسؤول، فقد يكون لديها خوف داخلي من الوقوع في نفس الوضع في زواجها، حيث تخاف أن يكون الزوج غير قادر على تقديم الأمان العاطفي أو المادي. هذا الخوف يجعلها تفضل العزوبية عن الدخول في علاقة قد تؤدي إلى نفس التجربة التي مرت بها مع والدها.
2. التصور السلبي عن الرجال إذا لم يقدم الأب نموذجاً صحياً عن الرجل، يمكن أن تتشكل لديها صورة سلبية أو مشوهة عن الرجال بشكل عام. قد تظن أن جميع الرجال يسعى فقط للاستفادة منها أو استغلالها، سواء عاطفياً أو مادياً، مما يجعلها تتجنب فكرة الزواج أو تضع معايير عالية جداً تبحث فيها عن الرجل المثالي. 3. العزلة النفسية عن الحاجة للرجال البنت التي نشأت في بيئة مع غياب الأب قد تتعود على الاعتماد على نفسها بشكل كامل، مما يجعلها تبتعد عن فكرة الزواج أو الحاجة لشريك حياة. قد تجد نفسها قادرة على تلبية احتياجاتها بشكل مستقل، ولا ترى حاجة حقيقية لرجل في حياتها، مما يعزز قرار العزوف عن الزواج. 4. الخوف من تكرار التجارب السلبية بسبب تجاربها السلبية مع الأب أو رؤية والدتها تتعامل مع الأب بطريقة غير صحية، قد تخشى من تكرار نفس التجربة في الزواج. هذا الخوف قد يدفعها لتجنب الدخول في علاقة جديدة خوفاً من أن يتكرر نفس الدور الذي لعبته مع والدها، سواء من حيث تحمل المسؤوليات أو معاناة الإهمال. 5. التركيز على الاستقلالية بسبب غياب الأب عن تقديم الدعم الكافي، قد تصبح المرأة أكثر استقلالية وتوهم نفسها أنها يمكن أن تعيش حياة كاملة بدون حاجة إلى زوج. يمكن أن تركز على دراستها، عملها، وتحقيق أهدافها الشخصية دون الحاجة لمشاركة حياتها مع شخص آخر، وتضع حاجزاً أمام فكرة الزواج باعتباره قد يتطلب منها تقديم تضحيات تضيق مجال حريتها. 6. الشعور بعدم الجدارة بالعلاقة إذا كانت البنت لم تتلقى الدعم العاطفي الكافي من والدها، فقد تزداد مشاعر الشك في نفسها وفي قدرتها على التفاعل بشكل صحي في علاقة زوجية. قد تشعر بعدم الجدارة بعلاقة تتطلب التوازن والمشاركة، مما يدفعها للابتعاد عن الزواج. 7. التوقعات العالية والبحث عن الكمال إذا لم يتمكن الأب من توفير الدعم والتوجيه المطلوب، قد تضع الفتاة توقعات غير واقعية أو معايير عالية جداً في شريك حياتها. قد تكون هذه المعايير مدفوعة بالخوف من أن تقع في نفس الخطأ مرة أخرى، وبالتالي فإن أي علاقة قد لا تلبّي هذه التوقعات تصبح غير مقبولة بالنسبة لها.
أول تهيئة للرجل ليفقد قوامته ورجولته هي إخضاعه للختان وهو إخصاء رمزي للرجل يخرب العلاقة بينه وبين زوجته. ختان الذكور تحطيم لنفسية الرجل واعتداء عليه. والإسلام بريء من هذه الجريمة. الله تعالى يحذرنا في القرآن الكريم من تغيير خلق الله وأوضح أنه أمر شيطاني. قال الخالق عز وجل: "إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَانًا مَّرِيدًا، لَّعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا، وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا " (النساء: ١١٧-١١٩) وجدت مقالة عن "الآلهة الإناث" والعياذ بالله جاء فيه: " الولادة جعلت من الأنثى أجدر بالألوهيّة من الذكر ، من رحم المرأة تأتي الحياة ، والرجل يتطهّر من خلال الممارسة الجنسيّة مع الأنثى المقدّسة ، ولا يسمح له بدخول معبد الآلهة الأنثى إلاّ إذا كان مخصيّا . الخصي المادي سوف يتحوّل إلى عملية خصي رمزي ، وهو الختان ، وليس عبثا أن يسمّى اليوم في ثقافتنا بالطهارة ، لأنّه طُقس للتطهّر من المدنّس الذكوري." النسوية تكره الرجال وتكره الأطفال وتكره الحياة كلها. هل خلق الذكور ناقص ومدنس حتى يتم قطع جزء من أجسادهم؟ حاشى لله. تبارك الله أحسن الخالقين. إن المسلم يتبع من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يوافق القرآن الكريم. فقد تكفل الله سبحانه وتعالى بحفظ القرآن الكريم. أما الأحاديث فمنها ما صححه العلماء ومنها ما ضعفه العلماء. قال الخالق عز وجل: "يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ، الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ، فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ" (الانفطار: ٦-٨) نحن المسلمون لم نرض بما خلق الله، وسوّل لنا الشيطان تغيير خلق الذكور. خدعنا الشيطان وزين لنا جريمة ختان الذكور حتى سميناها الطهور. نسينا القرآن وآياته. واتبعنا ما يخالف أمر الله. وأطعنا أمر الشيطان. ولن يتغير حالنا إن بقينا معرضين عن آيات الله ومستخفين بها. تم تجريم ختان الإناث في مصر ولم ينقص من الإسلام شيء. بالعكس زاد تمسك الناس بالقرآن الذي لم يغفل عن شيء كهذا. بل أنذرنا الله من تغيير خلقه وأن من يفعل ذلك سيخسر خسراناً مبينا. العلم اليوم اكتشف 16 وظيفة لغلفة العضو الذكري والتي يتم قطعها في الختان. وهنالك مستحضرات تجميلية تستخدم هذه الغلفات في تركيب مكوناتها. يستغل الأطباء جهل الناس ومعظم الأطباء يكتفي بما تعلمه في الجامعة ولا يواكب العلم والأبحاث. حتى الزائدة الدودية لها فوائد وليست مجرد قطعة زائدة. يبيع الأطباء والمستشفيات الغلفة الواحدة بما قد يصل لعشرات آلاف الدولارات. ختان الذكور جريمة واعتداء وظلم وتغيير لخلق الله. إن الرجال الذين يشتكي المجتمع منهم هم ضحية ظلم وافقت عليه أمهاتهم. المرأة بفطرتها تحمي أطفالها وتفقد أنوثتها وبشريتها وضميرها عندما توافق على قطع جزء من جسد ابنها.
انا مو عانس مطلقه لكن لم اتزوج ولا يتقدم لخطبتي الا كبير او معدد ، هل النسويه السبب في هذا ام الذكوريه؟ بالطبع الذكوريه ، سابقاً المتأخره عن الزواج ايضاً وهي لا احد يرغب بها ، لماذا تخدعون انفسكم وتطبلون للنظام الابوي وترمون مصائب هذا النظام على النسويه؟
بل النسوية لأن المرأة المطلقة في السابق كانت تتزوج لأن الطلاق كان عيبا وبالتالي كان اعتبار الطلاق شر/خير لابد منه، أما الآن فإن الطلاق أصبح موضة عند أغلب البنات وصار طريقا لمزيد من (المستحقات) الشهوانية، وبالتالي فإن الرجال يتجنبون المطلقة لأنهم يعتبرونها مستعدة للصراع، وأكثر تجرؤا على حدوده الأخلاقية المؤطرة لأسرته، أما المطلقات والأرملات فقد كانوا الأكثر زواجا في تاريخنا ولك أن تطلعي على سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته، وكذلك على روايات أجدادنا في تاريخنا القريب.
@@hamidriani3853 هههههههههههههههههههههههههههههههههه ضحكتني انا تطلقت من عمر صغير يعني قبل انتشار النسويه ومع ذلك تقدم لي رجال فرق بين العمر بيني وبينهم اكثر من ٢٥ سنه وبكل ثقه يعلمون عمري ويأتون للخطبه وبذلك الوقت حتى انتشار النت كان ضعيف عن اي نسويه واستقلال ومحرمات تتكلم! معروف في مجتمعي المطلقه والارمله لا تتزوج الا معدد او شيخ كبير بعدين الطلاق ليس عيباً اذا الحياه سيئه وانا سبب طلاقي ليس رغبه في الاستقلال او خرابيط
صراحة غياب الأب هو مدمر للمجتمع والذكورة و كلما غاب الأب إرتفع عدد جرائم في المجتمع فالأم تمنحك الحب والحنان أما الأب القوة والصرامة لهذا الطفل يقتدي بإبنه في الرجولة
سمع لبودكاست أهمية وجود الأب في حياة الأبناء كاين فالقناة
كلامك صحيح . السبب هو الفيمينزم وتحرر المراة , الفكر تاع انا قوية و مستقلة بسببه المراة تغيرت واسترجلت و فقدت انوثتها و الراجل لم يعد يستفيد شيء من علاقته بها فهي تريد رجل كلاسيكي تقليدي شهم و يصرف عليها و يتحمل المسؤولية بينما هي لاتريد ان تكون امراة كلاسيكية !! فكما تحررت المراة و تغيرت, الرجل ايضا تحرر و تغير و هذا رد فعل طبيعي فلكل فعل رد فعل فمن هذا المجنون الذي يتزوج باامراة ويصرف و ينفق عليها و هي متمردة عليه و لاتريد ان تقوم بدورها كانثى يعني تجيب كائن طفيلي يستهلك فقط و 0% فائدة !!! الزواج مع المراة العصرية اصبح مشروع فاشل و خطير عللى الرجل . رانا في 2022 خلينا نتحرر كلنا وكل واحد يعيش وحده هههه
وأنا أتفق مع...معظم النساء يعانين من مشاكل نفسية. ليسوا مستقرين نفسياً
المشكلة واضحة جدا ياأختي ولاتحتاج لكثير من الكلام
الأنثى لم تعد تحتاج رجل خرجت لسوق العمل وخرجت من الأطار الأنثوي وهذا مااأدى الى فقدان هيبة الرجل وقوامتة على المرأة
كثير من الرجال و نساء اليوم هم نتاج أجيال من النسوية، و كلاهما ضحية. و فاقد الشيء لا يعطيه و لا يلام. لأنه نتيجة و ليس سببا.
فكيف لذكر ولد في كنف امرأة تتسلط على الأب متسلحة بسلطة القانون العقابي للرجل أن يتعلم الرجولة!
أصل المشكل و المسؤول معروف فلا يمكن تحميل ضحية وزرا ليس أهله، نقرأ الواقع و كل يحاول أن يجد لنفسه مكانا، و هذا ما يحدث و سنن الله تسري.
ما شاء الله تطرق جميل و مفصل للموضوع 👍👍
للتصحيح الريد بيل والمغتاو توجه أو فلسفة لطبيعة العلاقات بين الجنسين وليس حركة أو منظمة وتحياتي لك أخت حفيظة
Bravo ✌
ما شاء الله تحليل منطقي شامل الله يحفظك
مجهود تشكرين عليه 👏👏👏
أغلب المجتمع الإسلامي تدمر إرتفاع نسبة الطلاق مرعبة
chokrane khti 😍🥰
شكرا بزاف و الله يحفظك لنا 🙂❤
👏👏👏🏻
سلام أستاذة
ila jina nchofo asel lmochkil anlqaw rajl mabqach kathakem fi khto fdar wela 3atiha lhoria tama tdir li bghat ya3ni ila trajlo rjal ou hekmo khwatathom ghaykon tahason
ختي لي فحالك فين مخبين ؟؟؟؟؟؟؟؟
الميغتاو لا يعني الحرام، الميغتاو هو من يقول أن الإمضاء على عقد خارج المنطق (بالنسبة للملحدين) و خارج حتى الإسلام بالنسبة للمتقين فيه أذا عظيم، لأنه سيكون قد أمضى على التزام بقوانين الخلع و السماح في الأبناء و الأموال دون حق و كوارث لا حصر لها دون أن تكون له مزية واحدة ( يعني ملقح و آلة صرف الأموال و خادم ).. أمور يرى نسبة تحققها في الإحصائيات و الواقع و المحاكم... هذا هو الميغتاو. لا يريد أن يتعرض للأذى بنظام استعباد الذي ليس هو الزواج المعروف. و كم من عالم و محدث و فقهاء في الدين لم يتزوجوا و ليس القانون حتى رادعهم. اما الميغتاو فدافعهم الخوف من أذى عظيم، فهم اختارو أهون الضررين. اما العلاقات غير الشرعية فلا علاقة لها بجوهر الميغتاو.
عندك متقولي احتراماتي اختي
النسوية ما هي الا تيار يؤطر واحد المشكل أكثر عمقا ، البروفايلات ديال النساء اللي كيتوجهو للنسوية كيشتاركو فواحد الحاجة و هي الرغبة فالاستقلالية كرد فعل على الخوف من الاستغلال ( انا مكنقولش ان هاد ردة الفعل هي صحية)
استغلال المرأة من طرف الأب الذي لا يقوم بدوره التقليدي يتم بشكل غير مباشر في أغلب الأحيان، وكيأثر على مشاعرها وعلاقتها مع نفسها ومع الآخرين. الأب اللي ما كيأديش دوره بشكل كامل كأب مسؤول عن توفير الأمان والدعم العاطفي والمالي كيساهم في بناء نمط سلوكي عند البنت اللي كيخليها تشعر بأنها مهددة أو غير محمية، وكيمرر ليها رسائل خاطئة عن قيمتها. هاد الاستغلال يمكن يتجلى في عدة جوانب:
1. غياب الأمان العاطفي
الأب اللي ما كيحسسش بنته بالأمان العاطفي كيساهم في بناء شعور بعدم الاستقرار والبحث عن الأمان في أماكن أخرى، سواء كان في علاقات عاطفية أو من خلال الاعتماد على أشخاص آخرين (مثل الأم أو الأصدقاء).
هاد الأمر كيخليها عرضة للاستغلال العاطفي في العلاقات مستقبلاً لأنها ما تعلمتش كيفاش تكون مستقلة عاطفياً.
2. تجاهل دور الحماية
الأب كيكون المفروض يحمي بنته ويوجهها في الحياة، خصوصاً في المراحل العمرية الحساسة. إلا كان الأب غائب عن هاد الدور، كتكون البنت معرضة للخطر سواء من الناحية الاجتماعية أو النفسية، حيث ما كتلقاش الأمان أو التوجيه اللي خاصها.
هاد الغياب كيخليها تشعر أنها مضطرة تدير كل شيء بنفسها، مما يزيد من الضغط النفسي عليها.
3. القيم الغير صحيحة عن الذكورة والأنوثة
الأب اللي ما كيقدم نموذج إيجابي للرجولة كيخلي البنت تشوف الرجل بشكل مغلوط، إما أنها تحس أن الرجال ما كيستاهلوش الثقة أو أنها تطمح لمثالية غير واقعية في علاقاتها مع الرجال.
يمكن كذلك يتسبب في أن البنت تكون متأثرة بشكل سلبي بحيث تعتبر نفسها أقل أو ضعيفة مقارنة بالرجال، وبالتالي تصبح عُرضة للاستغلال في المستقبل.
4. العلاقات غير المتوازنة داخل العائلة
الأب اللي ما كيشارك في المسؤوليات الأسرية، سواء كان مادياً أو عاطفياً، كيحمل الأم مسؤوليات ثقيلة، مما يخلق بيئة غير متوازنة ويؤدي إلى تقليل الدعم العاطفي للبنت.
هاد الوضع كيخلي البنت تشعر أنه إذا ما كانت هي المسؤولة عن دعم أفراد العائلة، ما غاديش تكون محط احترام أو تقدير.
5. التأثير على تقدير الذات
الأب اللي ما كيقدم التوجيه أو الدعم الإيجابي لبنته كيخليها تحس بعدم قيمتها، حيث ما كتلقاش مصدر تقديرها الذاتي من الرجل في حياتها.
هاد الشيء كيزيد من احتمالية أنها تظل فترات طويلة فحالة بحث عن اعتراف خارجي، سواء في العمل أو في علاقاتها الشخصية، وقد يؤدي إلى قبول علاقات استغلالية.
6. الاستقلالية المفرطة
الأب اللي ما كيشارك في رعاية بنته بشكل كامل أو لا يتحمل مسؤولياته، كيخلي البنت تتعود على الاستقلالية المفرطة، وبالتالي كتكون عندها صعوبة فالتعامل مع أي نوع من الاعتماد العاطفي أو المادي على الآخرين.
هاد الاستقلالية، رغم أنها تعتبر وسيلة حماية، كتخليها تكون فصراع داخلي بين رغبتها في الاستقلال وحاجتها للطرف الآخر، ما قد يؤدي إلى علاقات غير متوازنة في المستقبل.
كيفاش كيأدي هدشي للعزوف عن الزواج لدى الفتاة
1. الخوف من الاستغلال العاطفي والمادي
إذا كانت البنت قد شاهدت أو عاشت في بيئة فيها الأب غير متوفر أو غير مسؤول، فقد يكون لديها خوف داخلي من الوقوع في نفس الوضع في زواجها، حيث تخاف أن يكون الزوج غير قادر على تقديم الأمان العاطفي أو المادي.
هذا الخوف يجعلها تفضل العزوبية عن الدخول في علاقة قد تؤدي إلى نفس التجربة التي مرت بها مع والدها.
2. التصور السلبي عن الرجال
إذا لم يقدم الأب نموذجاً صحياً عن الرجل، يمكن أن تتشكل لديها صورة سلبية أو مشوهة عن الرجال بشكل عام.
قد تظن أن جميع الرجال يسعى فقط للاستفادة منها أو استغلالها، سواء عاطفياً أو مادياً، مما يجعلها تتجنب فكرة الزواج أو تضع معايير عالية جداً تبحث فيها عن الرجل المثالي.
3. العزلة النفسية عن الحاجة للرجال
البنت التي نشأت في بيئة مع غياب الأب قد تتعود على الاعتماد على نفسها بشكل كامل، مما يجعلها تبتعد عن فكرة الزواج أو الحاجة لشريك حياة.
قد تجد نفسها قادرة على تلبية احتياجاتها بشكل مستقل، ولا ترى حاجة حقيقية لرجل في حياتها، مما يعزز قرار العزوف عن الزواج.
4. الخوف من تكرار التجارب السلبية
بسبب تجاربها السلبية مع الأب أو رؤية والدتها تتعامل مع الأب بطريقة غير صحية، قد تخشى من تكرار نفس التجربة في الزواج.
هذا الخوف قد يدفعها لتجنب الدخول في علاقة جديدة خوفاً من أن يتكرر نفس الدور الذي لعبته مع والدها، سواء من حيث تحمل المسؤوليات أو معاناة الإهمال.
5. التركيز على الاستقلالية
بسبب غياب الأب عن تقديم الدعم الكافي، قد تصبح المرأة أكثر استقلالية وتوهم نفسها أنها يمكن أن تعيش حياة كاملة بدون حاجة إلى زوج.
يمكن أن تركز على دراستها، عملها، وتحقيق أهدافها الشخصية دون الحاجة لمشاركة حياتها مع شخص آخر، وتضع حاجزاً أمام فكرة الزواج باعتباره قد يتطلب منها تقديم تضحيات تضيق مجال حريتها.
6. الشعور بعدم الجدارة بالعلاقة
إذا كانت البنت لم تتلقى الدعم العاطفي الكافي من والدها، فقد تزداد مشاعر الشك في نفسها وفي قدرتها على التفاعل بشكل صحي في علاقة زوجية.
قد تشعر بعدم الجدارة بعلاقة تتطلب التوازن والمشاركة، مما يدفعها للابتعاد عن الزواج.
7. التوقعات العالية والبحث عن الكمال
إذا لم يتمكن الأب من توفير الدعم والتوجيه المطلوب، قد تضع الفتاة توقعات غير واقعية أو معايير عالية جداً في شريك حياتها.
قد تكون هذه المعايير مدفوعة بالخوف من أن تقع في نفس الخطأ مرة أخرى، وبالتالي فإن أي علاقة قد لا تلبّي هذه التوقعات تصبح غير مقبولة بالنسبة لها.
البنت كانت تجهز لتكون تراسة اي عبدة عند الزوج و أهل الزوج. طيحت علينا الذل
وأنتم عبدات للمدراء ومشغلينكم
أول تهيئة للرجل ليفقد قوامته ورجولته هي إخضاعه للختان وهو إخصاء رمزي للرجل يخرب العلاقة بينه وبين زوجته. ختان الذكور تحطيم لنفسية الرجل واعتداء عليه. والإسلام بريء من هذه الجريمة. الله تعالى يحذرنا في القرآن الكريم من تغيير خلق الله وأوضح أنه أمر شيطاني.
قال الخالق عز وجل:
"إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَانًا مَّرِيدًا، لَّعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا، وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا " (النساء: ١١٧-١١٩)
وجدت مقالة عن "الآلهة الإناث" والعياذ بالله جاء فيه:
" الولادة جعلت من الأنثى أجدر بالألوهيّة من الذكر ، من رحم المرأة تأتي الحياة ، والرجل يتطهّر من خلال الممارسة الجنسيّة مع الأنثى المقدّسة ، ولا يسمح له بدخول معبد الآلهة الأنثى إلاّ إذا كان مخصيّا . الخصي المادي سوف يتحوّل إلى عملية خصي رمزي ، وهو الختان ، وليس عبثا أن يسمّى اليوم في ثقافتنا بالطهارة ، لأنّه طُقس للتطهّر من المدنّس الذكوري."
النسوية تكره الرجال وتكره الأطفال وتكره الحياة كلها.
هل خلق الذكور ناقص ومدنس حتى يتم قطع جزء من أجسادهم؟
حاشى لله.
تبارك الله أحسن الخالقين.
إن المسلم يتبع من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يوافق القرآن الكريم. فقد تكفل الله سبحانه وتعالى بحفظ القرآن الكريم. أما الأحاديث فمنها ما صححه العلماء ومنها ما ضعفه العلماء.
قال الخالق عز وجل:
"يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ،
الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ،
فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ" (الانفطار: ٦-٨)
نحن المسلمون لم نرض بما خلق الله، وسوّل لنا الشيطان تغيير خلق الذكور. خدعنا الشيطان وزين لنا جريمة ختان الذكور حتى سميناها الطهور. نسينا القرآن وآياته. واتبعنا ما يخالف أمر الله. وأطعنا أمر الشيطان.
ولن يتغير حالنا إن بقينا معرضين عن آيات الله ومستخفين بها.
تم تجريم ختان الإناث في مصر ولم ينقص من الإسلام شيء. بالعكس زاد تمسك الناس بالقرآن الذي لم يغفل عن شيء كهذا. بل أنذرنا الله من تغيير خلقه وأن من يفعل ذلك سيخسر خسراناً مبينا.
العلم اليوم اكتشف 16 وظيفة لغلفة العضو الذكري والتي يتم قطعها في الختان.
وهنالك مستحضرات تجميلية تستخدم هذه الغلفات في تركيب مكوناتها. يستغل الأطباء جهل الناس ومعظم الأطباء يكتفي بما تعلمه في الجامعة ولا يواكب العلم والأبحاث. حتى الزائدة الدودية لها فوائد وليست مجرد قطعة زائدة.
يبيع الأطباء والمستشفيات الغلفة الواحدة بما قد يصل لعشرات آلاف الدولارات.
ختان الذكور جريمة واعتداء وظلم وتغيير لخلق الله.
إن الرجال الذين يشتكي المجتمع منهم هم ضحية ظلم وافقت عليه أمهاتهم.
المرأة بفطرتها تحمي أطفالها وتفقد أنوثتها وبشريتها وضميرها عندما توافق على قطع جزء من جسد ابنها.
انا مو عانس مطلقه لكن لم اتزوج ولا يتقدم لخطبتي الا كبير او معدد ، هل النسويه السبب في هذا ام الذكوريه؟ بالطبع الذكوريه ، سابقاً المتأخره عن الزواج ايضاً وهي لا احد يرغب بها ، لماذا تخدعون انفسكم وتطبلون للنظام الابوي وترمون مصائب هذا النظام على النسويه؟
بل النسوية لأن المرأة المطلقة في السابق كانت تتزوج لأن الطلاق كان عيبا وبالتالي كان اعتبار الطلاق شر/خير لابد منه، أما الآن فإن الطلاق أصبح موضة عند أغلب البنات وصار طريقا لمزيد من (المستحقات) الشهوانية، وبالتالي فإن الرجال يتجنبون المطلقة لأنهم يعتبرونها مستعدة للصراع، وأكثر تجرؤا على حدوده الأخلاقية المؤطرة لأسرته، أما المطلقات والأرملات فقد كانوا الأكثر زواجا في تاريخنا ولك أن تطلعي على سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته، وكذلك على روايات أجدادنا في تاريخنا القريب.
النسوية تقول لك أنك مستقلة و قوية مثل الرجل و لا تحتاجينه، و أنت ناقمة لأنك تطلقتي و لم تتزوجي ! ماذا تريدين بالظبط فكلامك متناقض ؟
@@fadertyasa3576
الطلاق ليس له علاقه بالنسويه اي احد ممكن يتطلق بسبب مشاكل او عدم توافق
@@hamidriani3853
هههههههههههههههههههههههههههههههههه ضحكتني انا تطلقت من عمر صغير يعني قبل انتشار النسويه ومع ذلك تقدم لي رجال فرق بين العمر بيني وبينهم اكثر من ٢٥ سنه وبكل ثقه يعلمون عمري ويأتون للخطبه وبذلك الوقت حتى انتشار النت كان ضعيف عن اي نسويه واستقلال ومحرمات تتكلم! معروف في مجتمعي المطلقه والارمله لا تتزوج الا معدد او شيخ كبير
بعدين الطلاق ليس عيباً اذا الحياه سيئه وانا سبب طلاقي ليس رغبه في الاستقلال او خرابيط
نعم ليس بالضرورة