الطريقة الي أخرجتني من الشك إلى اليقين بفضل من الله ثم الدعاء و بتحديد هذا الدعاء أكثرة منه ولمدة طويلة ( اللهم ارني الحق حقاً و ارزقني اتباعه و ارني الباطل باطلاً و ارزقني اجتنابه) و كان الهداية بشيء أكثر مما اتوقعه انصح بهذا الدعاء لان الأنسان قد يضل الطريق .
حسب تجربتي أولا لا يجب الشعور بالذنب ..لأن الذنب هو الذي يسبب الشعور بالخوف ..ثانيا تجاهل السؤال ..ثالثا وهذا الأهم إشغال فكرك بقضايا أخرى تحل محل الأسئلة المزعجة
بارك الله فيكم... توفي أبي أعز إنسان عاصرته على قلبي، ادعوا له بالرحمة و المغفرة بارك الله فيكم. اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم.. رب أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين... لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين........
جزاكم الله خيراً ، من أفضل الطرق التي أعرفها هي في لحظة هجوم هذه الوساوس الكفرية ان يتيقن صاحبها انها وساوس و ليست تقصيرا او نقص أيمان او يقين منه ، ثانيا ان يشغل نفسه فورا بتفكير إيجابي او يشارك في حديث او نشاط ، وثالثا الرياضة دورها كبيرا جدا بالأضافة الى تبني هواية او تعلم لغة المهم ان يشغل الأنسان نفسه ووعيه بأمور مفيدة .. نسأل الله العافية والسلامة 💛
في حل كثرة التسبيح لله عز وجل ومعنى التسبيح ( التنزيه والتعظيم ) وكثرة ترداد الآيات الكونية ﴿إِنَّ في خَلقِ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَاختِلافِ اللَّيلِ وَالنَّهارِ لَآياتٍ لِأُولِي الأَلبابِ﴾ وغيرها من الآيات كل ما يأتيك الوساس سبح وكرر الآيات وغير ذلك في الاصل القرآن في شفاء وليس علاج نسأل الله الثبات على التوحيد حتى نلقاه وان يشفي كل من يعاني من هذه ❣️❣️❣️❣️
لي نصيحة للاخوة كنت بطبقها ، و اعلب أسئلتي كانت من النوع الي سماه الاخ رشاد "نفسية": استغل كل مرة ترتاح نفسي لجواب و ابدأ بكتابة شرح لنفسي عن الاجابة ، كل سبب اقنعك للاجابة عن هاذ السؤال و حتى عواطفك و حدسك دونها ، فلما يجيك هاذ السؤال و تقرأ اجابتك انت الي مبنية لك راح يسهل عليك التجاهل ، و بضربلكم مثال. احدى اسباب عودتي من اللاادرية كانت "عدم وجود غاية من العبث"، حدسي يقول انه حدسي في نفسه من العبث ان يكون نتاج صدفة، و ان من انتجه هو خالق هاذ الكون ، لمن اتشكك و اقول "لكن كيف و لماذا و عدد الشبهات في الاسلام لا تنتهي الخ..." اعوظ لما كتبت "الكون هاذا لا غاية له من غير دين، و لا دين اسمى من الاسلام " فتعوظ الذاكرة للحظات االاجابة لافكر بنفس الطريقة ، و هكذا حتى صرت اتجاهل الشبهات
بارك الله فيك و فيمن ساعدك على إيجاد هذه الإجابات الحمد لله بمجرد انك ذكرت انواع الأسئلة عرفت أني لست وحدي زال كل شيء الحمد لله شكرا شكرا شكرا 🙏🤲🙏😥😓😭😭😭😭🤲🙏🤲🙏🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
سبحان الله والله اذكر قبل ان اتخرج واتوظف عندما كنت صغير في بداية الانترنت اذكر بدايات يوم واجهة أوائل الاساله المعروفه المتعارف عليها مثل سوال من خلق الخالق وكنت وقتها كل ما عرفت الاجابه يعود علي السوال وتتكرر الاجابه وهكذا كنت حتى ارد على من يسالني هذا السوال بطريقه اقرب مثال اقدر اقرب له حالتي وقتها اني كنت وكاني الح على هذا الشخص واقوله هذا هو الجواب ماذا سيكون يعني الجواب !!! هذا هو المنطقي وكنت بسبب اني كنت على يقين ان هذا هو الجواب وعارف الجواب كان تكرار السوال علي يجعلني في منطقه عمياء عن الجواب عن السوال فاصبحت لست واثقا من الاجابه او بمعنى اخر صرت انظر للجواب رغم انه صحيح مئه بالمئه واقول اكيد في هذا الجواب شيءٍ لم يكتمل وكنت قلق وقتها وسبب هذا انو وجدت السوال يتكرر لكن بعد فعلا ما كنت اتجاهل تكرار السوال واكون واثق من الجواب الذي انا اعرف انه هو الجواب على السوال صرت انظر الان على ان السوال بحد ذاته ضعيف وان الجواب الذي يجيب عليه احيانا من قوه ماهو بسيط وسهل اصبح سهل ممتنع عند البعض بسبب انهم لا يركزون بدلالته ف سوال من خلق الخالق سوال فيه مشكله لان الخالق هو الذي يخلق فهو سوال خاطئ مثل من الذي طبخ الطباخ الطباخ هو الذي يطبخ وليس ينطبخ و الطبخه هي التي تنطبق وليس الطباخ ف التحير من البديهيه هذه بسبب تكرار الاساله تخلص منه اذا انت اصلا اجبت على السوال بتجاهل السوال وان احتجت ان تزود احد بالاجابه زوده بالاجابه البديهيه ما يحتاج تعيد وتزيد في الصح لانك سوف تنسى الدلاله وتضيع عنها وهذا بسبب الاعتياد فلازم تتعلم التجاهل لانك بالاصل لديك الاجابه
سؤال اتمنى احصل اجابة شافية . ليش الحيوانات تتغذى على بعضها ليش مافيه طرق تغذيه ثانية او على الاقل كائنات بلا احساس زي النبات. يارجل بعض الحيوانات ثبت انها تشعر وتحزن وتخاف!!!! و تؤكل حية!!!
لا إله إلا الله محمد رسول الله. لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير. لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين. أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه. رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الرحيم. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم. اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر. سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. بارك الله فيكم وجزاكم الرحمن الفردوس الأعلى.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته طيب لو واحد طرأ عليه سؤال معرفي ولكنه استخدم الوسيلة الخاطئة للبحث عن الجواب. مثلا يبحث عن وجود الله عز وجل بالحواس وبدون استخدام الدليل العقلي. أو أنه سأل الأشخاص الخطأ للإجابة عن السؤال. وسأل وسأل ودايما إجابتهم غير شافية لأنهم ليسوا أهلا للإجابة على السؤال. والآن قال شكله سؤال وسواسي رغم أنه سؤال معرفي وله إجابات شافية له لكن بسبب أنه يسأل منلا يستأهل يعطى إجابات غير شافية. هذا الآن يظل في الشك ويتجاهل السؤال الذي قد يجد له إجابة شافية لو أنه بحث في المكان الصحيح.
الله الرحمن: واسع الرحمة وكثير الحنان، والذي شملت رحمته العظيمة جميع خلقه بالإنعام والإحسان، وهو أرحم بالعباد من أمهاتهم، واسم الرحمن أبلغ من الرحيم، وهو خاص بالله عز وجل. الرحيم: خير الراحمين وأرحمهم، والذي وهب للمؤمنين المسلمين رحمات خاصة كالجنة، والرحيم في أحكامه وأفعاله، وقد سبقت وغلبت رحمته الكبيرة غضبه. الرءوف: الذي يرأف ويرحم، والرأفة أرق وأخص من الرحمة؛ فهي خير دائمًا بلا شر كالعافية، بينما الرحمة أعم وأشمل، وقد يكون ظاهرها شر وباطنها خير كالبلاء. الحليم: الصفوح القادر الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبة، بل يتأنى ويُمهل ولا يُهمل، والذي يصبر على جحود وعصيان الناس له ولا يقطع نِعمه الكثيرة عنهم؛ لعلهم يتوبون. الغفور والغَفَّار والستِّير: الذي يغفر الذنوب الكبيرة والكثيرة فلا يؤاخذ عليها، وهو يحب الستر فيستر عباده ولا يفضحهم، فتبارك ربنا خير الغافرين. العَفُوُّ: الذي يعفو عن التائبين ويزيل خطاياهم فيترك عقابهم ويتجاوز عنهم، وهو يحب العفو. التوَّاب: الذي يقبل التوبة والرجوع إليه مهما عظمت الذنوب وتكررت، وهو يعين عباده عليها فيمحو السيئات ويبدلها حسنات. الودود: الذي يَوَدُّ الصالحين ويحبهم ويحبونه. الشاكر والشكور: الذي يشكر عباده على طاعتهم القليلة فيضاعف لهم ويدخلهم الجنة برحمته. الله العالم والعليم: الذي يعلم كل شيء، ولا علم لنا إلا ما علمنا، وهو عالم الغيب والشهادة فيعلم كل ما غاب وخَفِيَ عنا، ويعلم ما نشهده ونحضره. الحكيم: الذي يحكم بالعدل ولا راد لحكمه النافذ، وهو شديد الإحكام والإتقان لخلقه وتدبيره ودينه، وهو عظيم الحكمة والرشد فيضع الأشياء مواضعها الصحيحة ولا يخطئ ولا يعبث أبدًا بل لا يفعل إلا الصواب السديد. السميع والبصير: الذي يسمع ويرى كل شيء بمنتهى الوضوح، وهو سميع الدعاء ومجيبه، وله بصيرة وعلم كبير بالأمور. اللطيف والخبير: العالم ببواطن الأمور ودقائقها، ويعلم كل الأسرار وما تكنه الصدور وما يخفَى، وهو يلطف بعباده ويُحسن إليهم من حيث لا يحتسبون. الشهيد والرقيب: الشاهد على كل شيء والحاضر معنا بعلمه فلا يغيب عنه شيء ولا يخفى، وهو المراقب لخلقه وخواطرهم فلا يغفل عنهم أبدًا. الله القادر والقدير والمُقتدِر: عظيم القدرة الذي لا يُعجزه شيء؛ فإنما أمره إذا أراد شيئًا أن يقول له كن فيكون، والقدير صيغة مبالغة تقوي المعنى، والمقتدر زيادة في المبنى تزيد في المعنى وتؤكده. القوي: ذو القوة العظيمة فلا يَضْعُفُ أبدًا، ولا حول ولا قوة إلا به. المتين: شديد القوة والقدرة فلا تنقطعان، وهو لا يتعب ولا يفتر. العزيز: الذي له العزة جميعًا؛ فهو القوي القدير شديد العقاب والانتقام، وهو القاهر الغالب فوق عباده، وهو مَنيعٌ لا يضره ولا يغلبه شيء، فسبحان رب العزة. الجبَّار: الذي يَجْبُرُ الضعفاء والمنكسرين فيصلح حالهم برأفته، والذي أجبر وقهر خلقه على إرادته الكونية؛ فهو فعَّالٌ لما يريد، وهو يهلك الظلمة المجرمين ويعذبهم، وله العلو والجبروت. القاهر والقهَّار: الذي قهر وغلب كل شيء فأخضعه له وأذله، والجميع عبيد له لا يخرجون عن إرادته وسيطرته طرفة عين، والقهَّار صيغة مبالغة تقوي المعنى، ولا يكون القهار إلا واحدًا؛ فلو كان معه شريك فإن لم يقهره كان عاجزًا، وإن قهره فلن يكون المقهور إلهًا، فتعالى الله الواحد القهار. الله المقدم: الذي قدّم المتقين على غيرهم وشرفهم، والذي يقدم حدوث بعض الأمور بقدرته، الله المؤخر: الذي أخّر العصاة وحقرهم، والذي يؤخر حدوث بعض الأمور بحكمته. الله العَلِيُّ: الذي له العلو الكبير من كافة الوجوه؛ فهو فوق العرش العظيم بذاته، وكل صفاته وأفعاله عالية لا مثيل لها، وله علو القهر والغلبة على خلقه. المُتَعَالِ: المستعلي على كل شيء بقدرته وجبروته، والذي تَعَالَى وتنزه عن الشريك والشبيه والنقائص، وتعالى زيادة في المبنى تزيد المعنى. الأعلى: الذي لا شيء أعلى منه. الله الكبير والعظيم: كبير القدر وعظيم الشأن، وهو أكبر وأعظم من كل شيء في ذاته وكمال صفاته، ولا يحيط الخلق به علمًا؛ فهو أعلى من ظنوننا. المتكبر: ذو الكبرياء العظيم، والذي تكبر عن كل نقص وشر وظلم، وهو لا يخضع لأحد. الله الوَلِيُّ والمَوْلَى: السيد القريب الذي يتولى أمور خلقه ويرعاهم؛ فيجلب لهم المنافع ويدفع عنهم المضار، وهو حليف المؤمنين ومُعينهم الذي يواليهم ويحبهم ويوفقهم وينصرهم بتأييده لهم. النصير: الناصر الذي بيده النصر، وهو ينصر من يشاء بعزته وحكمته. الوكيل: الكفيل الذي عليه نعتمد وإليه نفوض أمورنا؛ ليديرها ويتصرف فيها بعزته وحكمته فيكفينا ويرضينا. الله الحق: وجوده حق ثابت ودائم بلا زوال، وكماله ووحدانيته ودينه حق، وأقواله وأحكامه وأفعاله حق وعدل وصدق. المُبِينُ: الواضح والظاهر وجوده وكماله بالبراهين، والذي بيّن الحق للناس. الوارث: الباقي الذي يرث السماوات والأرض وما فيهما بعد فناء الخلق وهلاكه. الحسيب: الذي يحفظ أعمال العباد ويحصيها ثم يحاسبهم عليها صغيرها وكبيرها، وقد أحصى كل شيء في اللوح المحفوظ، وهو حَسْبُنَا: أي: الذي يكفينا أمورنا، فحسبنا الله ونعم الوكيل. الديَّان: الحاكم القاهر الذي يجازي ويحاسب العباد على أعمالهم بالعدل والقسط. الله ذو الجلال والإكرام: الذي له كمال العظمة والكبرياء والرفعة، وله الإحسان والإنعام على خلقه، وهو مستحق أن يُجَلَّ وأن يُكْرَمَ بحسن العبادة. هذا والله أعلى وأعلم، ما أصبت فيه فمن الله وحده، وما أخطأت فيه فمن نفسي ومن الشيطان، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد ألا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
السوال فعلا ليس له جواب شافي او ليس له طريقة تقدر تعرف فيها الجواب القاطع. كمثال هل السوال ( هل هذه التفاحة ستسقط؟ ) سوال وسواسي؟ لا ، انه فقط سوال ويحتاج لاجابه. وهذا السوال له اجابه وهي عن طريق دفع التفاحه حتى نرى هل ستسقط ام لا. بعد هذه العمليه تنتهي عملية التساؤل وتصل الى اجابه-انا اعلم انك قد تقول انه ايضا هنالك طرق لزيادة التساؤل عن هذا كمثل : هل هذه التفاحه سقطت فعلا ام لا ، الخ. ولكن انا اتكلم عن منظورك انت للواقع فقط. هل انت يافلان سترى التفاحة التي بامامك تتحرك باتجاه الاسفل عندما تزاح عن الجسم الذي يحملها؟ هنا الاجابه ستكون شافيه وليس لديك مجال لزيادة التساول.- الاسئلة الدينية كما ذكرت تعتبر اسئلة صعب الاجابه عليها ، لانها تتعدا حواس البشر ، لانها اسئله لا يمكن الاجابه عليها تجريبياً ، ما يدع مجالاً لزيادة التساؤلات. تسمية الاسئلة التي من حق أي عاقل ان يسألها ، وهي اسئلة تستحق ان تسأل واسأله تثبت انسانيتك كانسان ، تساؤلات وسواسية نفسيه؟!؟ ماهكذا تجري الامور. اذا لم تجد لسؤالك اجابة فذلك لا يعني ان لك الحق في ان تلصق عليه تهمة (السؤال الوسواسي) أرى ان هذا ، نوعا ما ، هروب من الواقع. ولجوء الى حيل لا تعدو كونها حيل اطفال.
وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة أن بعض الصحابة قالوا للنبي ﷺ: يا رسول الله، إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، قال: وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال: ذاك صريح الإيمان[2]، قال بعض أهل العلم في تفسير ذلك: إن الإنسان قد يوقع الشيطان في نفسه من الشكوك والوساوس ما يصعب عليه أن ينطق به؛ لعظم بشاعته ونكارته، حتى أن خروره من السماء أهون عليه من أن ينطق به، فاستنكار العبد لهذه الوساوس واستفظاعه إياها ومحاربته لها هو صريح الإيمان؛ لأن إيمانه الصادق بالله وبكمال أسمائه وصفاته، وأنه لا شبيه له ولا ند له، وأنه الخلاق العليم الحكيم الخبير، يقتضي منه إنكار هذه الشكوك والوساوس ومحاربتها واعتقاد بطلانها.
@@Rashad_AlGarni الله يجزاك الخير...خلاص ان شاء الله بسأل إمام مسجدنا وبعدين اذا فيه شي ما اقتنعت فيه اتواصل معك من خلال هالمحادثة...الله يجزاك الجنة والله إنا نحبك في الله
الله: اسم عَلَمٍ خاص بالله عز وجل أصله الإله، ويعني المألوه المعبود، وهو الاسم الجامع لكل الأسماء الحسنى والصفات العُلَى. الواحد الأحد الوِتْرُ: الذي لا شريك له ولا مثيل، وهو لا إله غيره ولم يلد ولم يولد. الصمد: السيد الكامل في صفاته الذي يَصْمُدُ (يلجأ) إليه الخلق في حوائجهم، وهو مُصمت لا جوف له فلا يأكل ولا يشرب، فدل ذلك على كمال غِنَاهُ وافتقار غيره له. الرب: المُرَبِّي المصلح لخلقه الذي يُنشئهم شيئًا فشيئًا ويُنمِّيهم برعايته لهم؛ فهو الخالق الرازق، وهو مالكهم وسيدهم الذي يدبر أمورهم ويتصرف فيهم، وربوبية الله تعالى شاملة لكل أفعاله الكونية. الإله: المعبود تعظيمًا وحُبًّا وخوفًا وطمعًا باتباع أوامره واجتناب نواهيه ودعائه، وهو وحده المستحق للألوهية، والكون كله يعبد الله ويسبّح بحمده ويسجد له. الله الحي: الذي له كمال الحياة ودوامها فلا ينعس ولا ينام ولا يموت. الله القيوم والقيَّام: القائم بذاته، والقائم على كافة أمور غيره من خلق وتدبير ورزق وحكم وحفظ، ولا يقوم الخلق إلا به؛ فهو الغني ونحن الفقراء إليه. الله الخالق والبارئ والخلّاق: الذي خلق وقدّر كل شيء فأوجده، وقد سَوَّى خلقه بإكمال تخليقهم وإتقان صنعهم وجعل خِلقتهم سَوِيَّةً مناسبةً لأداء وظائفهم بتناسق واعتدال بلا خلل، والخلاق صيغة مبالغة تفيد كثرة خلقه وتنوعه. الفاطر والبديع: خالق الكون ومُبدئه من العدم أول مرة، وهو مُبدعه الذي اخترعه على غير مثال سابق ولا تقليد، (واختلفوا في عدهما من الأسماء الحسنى). المصور: الذي صوّر كل شيء فأعطاه شكله وهيئته، فتبارك الله أحسن الخالقين. الرازق والرزَّاق: الذي يرزق جميع خلقه فيعطيهم ما ينفعهم، والذي يمنح رزق الأجسام من الطعام والشراب واللباس والصحة والمال، ورزق الأرواح بالهداية والعلم والطمأنينة، والرزاق صيغة مبالغة تقوي المعنى، فتبارك الله خير الرازقين. الهادي: الذي هدى خلقه إلى ما ينفعهم ودفع ما يضرهم، وأرشدهم إلى القيام بوظائفهم، وَبَيَّنَ لعباده الخير والشر، وهدى ووفق المؤمنين إلى الإسلام والجنة. الوهاب: كثير العطاء والفضل، وهو يمنح بلا مقابل. المَنَّانُ: المتفضل بنعمه وإحسانه ومِنَنِهِ على عباده. الله المليك والملك: المالك المسيطر الذي له كل شيء، وهو يتصرف ويفعل في ملكه ما يشاء، فتبارك ربنا ذو الملكوت والسلطان. الله السيد: الذي له كامل السيادة؛ فالجميع عبيد خاضعون له. الحَكَمُ: الحاكم الذي له وحده الحكم والتشريع، وهو أحكم الحاكمين أي: أعدلهم وأحسنهم حكمًا وأعظمهم حكمةً، فسبحان الله خير الحاكمين الذي لا يظلم ولا يجور. المهيمن: الأمين الذي يحفظ خلقه ويراقبهم ويشهد عليهم ولا يضيعهم. الحافظ والحفيظ: الذي يحفظ عباده والكون من الشرور والخلل والاضطراب حفظًا شديدًا، وهو يحفظ أعمال العباد للحساب، وهو لا يضل ولا ينسى. القابض: الذي يضيق الرزق، الباسط: الذي يوسع الرزق. الفَتَّاحُ: الذي يفتح أبواب الرحمة والرزق والبركات، ويُفرج الهموم والأحزان والكربات، ويفتح البلاد للمجاهدين، وهو يحكم بين الناس بالحق. المُقِيتُ: الحافظ الشاهد القادر الذي يعطي كل شيءٍ قُوتَهُ ورزقه. المؤمن: الذي وهب لعباده الأمن والأمان، والذي صدّق ما جاءت به رسله. الشافي: الذي بيده وحده الشفاء من كافة الأمراض، ولا تنفع الأدوية إلا بإذنه. الله الغَنِيُّ: هو المُستغنِي الذي لا يحتاج شيئًا. الكريم والأكرم: ذو الخير والكرم العظيم بنعمه الكثيرة على خلقه، وهو الشريف الجامع للمكارم والمحاسن المحمودة كالعفو، ولا شيء أكرم ولا أحسن منه. الجَوَادُ والبَرُّ والمُعطي والمُحسن: المتصف بالجود والكرم والخير والبر والعطاء والإحسان، وهو ذو الفضل العظيم. الواسع: الذي وَسِعَ كل شيء علمًا ورحمةً وفضلًا. الكافي: الذي يكفي عباده جميع ما يحتاجون فيُغنيهم ويُرضيهم. المحيط: الذي أحاط بكل شيء علمًا وملكًا وقدرةً وقهرًا فلا يخرج شيء عن سلطانه ومُراده. الجميل: الذي له منتهى الجمال والحُسن في ذاته وصفاته وأفعاله، وهو يحب الجمال. القريب: قريب بعلمه ورحمته وتأييده للمؤمنين، المُجِيبُ: الذي يُجيب الدعوات بتعجيلها في الدنيا أو بتأجيلها للآخرة أو بإبعاد شرور مثلها، الحَيِيُّ: الذي يستحي حياء كرم وجود فلا يرد الداعي خائبًا، ولا يفضح عباده، وهو يحب الحياء لكنه لا يستحي من الحق. الرفيق: الذي يرفق ويلطف بعباده ويتعامل معهم بعطف ويسر وتمهل، وهو يحب الرفق واللين ويجازي عليه. الله الأول: الذي لا شيء قبله؛ فهو أزلي واجب الوجود بلا ابتداء. الله الآخر: الذي لا شيء بعده؛ فهو الباقي دائمًا بلا انتهاء. الله الظاهر: العالي الغالب فلا شيء فوقه، وهو الظاهر وجوده وكماله من خلقه البديع. الله الباطن: الذي أحاط ببواطن الأمور وكافة الخفايا والأسرار، وهو الأقرب إلى كل شيء بعلمه فلا شيء دونه، وهو محتجب لا تدركه الأبصار. الله السُّبُّوحُ والقدوس والطيّب: المُنَزَّهُ البعيد عن كل نقص وعيب، وهو المبارك الطاهر من كل سوء وشر وما لا يليق بجلاله، والذي يسبحه ويقدّس له العباد. الله السلام: السالم من كافة العيوب والشرور والآفات، والذي سلمت أفعاله من الظلم والخطأ والعبث، وهو منه السلام والسلامة من كل سوء وضرر. الله الحميد: المحمود المستحق للحمد والمدح والثناء الكبير على كمال وجلال صفاته وأفعاله وعلى نعمه وإحسانه، والذي يحمده ويشكره الخلق؛ تعظيمًا وحبًّا له في كل حال. وسبحان الله وبحمده جمع بين تنزيه الله تعالى وتبعيده عن كل نقص وذم (كالجهل والعجز) ومدحه على كماله ومحامده (كالعلم والقدرة) وهذه تخلية وتحلية. المجيد: الماجد الذي له منتهى المجد والكرم والكمال والشرف، وكل أسمائه وصفاته وأفعاله مجيدة كاملة، والذي يمجده ويعظمه العباد.
الطريقة الي أخرجتني من الشك إلى اليقين بفضل من الله ثم الدعاء و بتحديد هذا الدعاء أكثرة منه ولمدة طويلة ( اللهم ارني الحق حقاً و ارزقني اتباعه و ارني الباطل باطلاً و ارزقني اجتنابه) و كان الهداية بشيء أكثر مما اتوقعه انصح بهذا الدعاء لان الأنسان قد يضل الطريق .
كلما راودني شك بهاته الآية يطمئن قلبي " و اعبد ربك حتى يأتيك اليقين "
اللهم اجعلنا من المؤمنين الموقنين الموحدين غير المشركين، المصدقين غير الشاكين ولا المرتابين ولا المترددين
التجاهل التجاهل التجاهل
الحمدلله ذهب عني بفضل الله بسبب التجاهل
حسب تجربتي أولا لا يجب الشعور بالذنب ..لأن الذنب هو الذي يسبب الشعور بالخوف ..ثانيا تجاهل السؤال ..ثالثا وهذا الأهم إشغال فكرك بقضايا أخرى تحل محل الأسئلة المزعجة
المشكل الاساسي والذين ينبغي تعلمه كل مسلم وهو العقيدة الصحيحة
بارك الله فيكم...
توفي أبي أعز إنسان عاصرته على قلبي، ادعوا له بالرحمة و المغفرة بارك الله فيكم.
اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم..
رب أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين........
قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَأْتِي الشَّيْطَانُ أَحَدَكُمْ فَيَقُولُ : مَنْ خَلَقَ كَذَا ؟ مَنْ خَلَقَ كَذَا ؟ حَتَّى يَقُولَ : مَنْ خَلَقَ رَبَّكَ ؟ فَإِذَا بَلَغَهُ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ وَلْيَنْتَهِ "
- صحيح البخاري 3276
نصيحه لا تجادلون الوسواس ف الوسواس يجرك لحلبته التي ينتصر فيه دائماً
لا ناصر إلا الله
بارك الله فيك
متى تبدأ الظهور بشكل مستمر ؟
أنا أحبك في الله
رشاد من فضلك اريدك ان تقوم بحلقه عن اللأدريه الذين يقولون ان العقل قاصر على معرفة الخالق فكلامهم يزعجني جداً
الشك نعمة طبيعية
جزاكم الله خيراً ، من أفضل الطرق التي أعرفها هي في لحظة هجوم هذه الوساوس الكفرية ان يتيقن صاحبها انها وساوس و ليست تقصيرا او نقص أيمان او يقين منه ، ثانيا ان يشغل نفسه فورا بتفكير إيجابي او يشارك في حديث او نشاط ، وثالثا الرياضة دورها كبيرا جدا بالأضافة الى تبني هواية او تعلم لغة المهم ان يشغل الأنسان نفسه ووعيه بأمور مفيدة ..
نسأل الله العافية والسلامة 💛
كثرة البحث عن الجواب في علم النفس تسمى التطمين والتطمين هو غذاء الوسواس
التجاهل التجاهل التجاهل هو الحل
في حل
كثرة التسبيح لله عز وجل ومعنى التسبيح ( التنزيه والتعظيم )
وكثرة ترداد الآيات الكونية ﴿إِنَّ في خَلقِ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَاختِلافِ اللَّيلِ وَالنَّهارِ لَآياتٍ لِأُولِي الأَلبابِ﴾ وغيرها من الآيات
كل ما يأتيك الوساس سبح وكرر الآيات
وغير ذلك في الاصل القرآن في شفاء وليس علاج
نسأل الله الثبات على التوحيد حتى نلقاه
وان يشفي كل من يعاني من هذه ❣️❣️❣️❣️
حبيبنا، لا تطل الغياب، ليتك تعلم كم استفدنا منك، فتح الله عليك وجزاك الله خيرا
لي نصيحة للاخوة كنت بطبقها ، و اعلب أسئلتي كانت من النوع الي سماه الاخ رشاد "نفسية":
استغل كل مرة ترتاح نفسي لجواب و ابدأ بكتابة شرح لنفسي عن الاجابة ، كل سبب اقنعك للاجابة عن هاذ السؤال و حتى عواطفك و حدسك دونها ، فلما يجيك هاذ السؤال و تقرأ اجابتك انت الي مبنية لك راح يسهل عليك التجاهل ، و بضربلكم مثال.
احدى اسباب عودتي من اللاادرية كانت "عدم وجود غاية من العبث"، حدسي يقول انه حدسي في نفسه من العبث ان يكون نتاج صدفة، و ان من انتجه هو خالق هاذ الكون ، لمن اتشكك و اقول "لكن كيف و لماذا و عدد الشبهات في الاسلام لا تنتهي الخ..." اعوظ لما كتبت "الكون هاذا لا غاية له من غير دين، و لا دين اسمى من الاسلام " فتعوظ الذاكرة للحظات االاجابة لافكر بنفس الطريقة ، و هكذا حتى صرت اتجاهل الشبهات
اخي ممكن اتواصل معك
جزاك الله خير وجمعنا بك في الجنة
اللهم امين. واياكم
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
نريد أجوبة على اسءلة الربوبيين
بارك الله فيك و فيمن ساعدك على إيجاد هذه الإجابات الحمد لله بمجرد انك ذكرت انواع الأسئلة عرفت أني لست وحدي زال كل شيء الحمد لله شكرا شكرا شكرا 🙏🤲🙏😥😓😭😭😭😭🤲🙏🤲🙏🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
بالتوفيق يارب
الحمد لله أنك عدت إلينا ..لقد اشتقنا إليك
شكرا جدا لمساعدتك
بارك اللهُ فيكَ ونفعَنا بعلمِكَ
واياك 🌹
جزاك الله خيرا ونفع بك
استمر استاذ رشاد لانه الاحاد اصبح ينتشر
بسبب الجهل وعدم المعرفه وتلبيس الملحدين على المسلمبن في نظرية التطور الساقطه الرعناء
والله وصلت لصراع نفسي قاتل بسبب هذه السخافة لعنة الله علي كل من يروج لها … حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يوفقك ويسعدك ويجري الحق على لسانك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيراً
واياك
جزاكم الله خيرًا كثيرًا ، انتفعنا به ولله الحمد وسنشاركه إن شاء الله وننشره لتعم الفائدة بحول الله
نفع الله بعلمك اخووك من اليمن حاول تكثر من حلقاتك
بارك الله بك اخي
جزاك الله خير و ضاعف اجرك كانت توها تجيني الاسئلة و الالم الا و راح كله
بفضل الله ثم انت
الحمدلله على فضله. ثبتك الله.
المشكلة ان بعض هذه الأسألة قد تجيني وانا اصلي فشكرا لك اخي
جزاك الله خيرا وبارك بك
جزاك الله خيراً
طريقة اخرى هي ايضا البحث لا تخف من البحث فالبحث لا يعني انك ليس مؤمن ابحث واقرا عن الاديان واعرف دينك جيدا وبراهينه 💜
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ان شاء الله كلشي بيمر بس يخوان ادعولي مرة احتاج دعواتكم مرة تعبت من حالتي تعبت نفسيا وجسديا مو عارفه اسوي شي واخاف اصارح اهلي قلت لامي مرة وبدات تصراخ علي وتقولي لساتك صغيره وكذا تقولين وكله حرام وماعطتني مجال يخوان ابي دعواتكم تكفون ارجوكم
للتواصل بخصوص هذا الموضوع: سناب شات rashad_qarni
@@Rashad_AlGarni
عقلك محروق يالعىِد
زيك والله في كل تفصيل قلتيه💔
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكم
جزاكم الله كل خير
سبحان الله والله اذكر قبل ان اتخرج واتوظف عندما كنت صغير في بداية الانترنت اذكر بدايات يوم واجهة أوائل الاساله المعروفه المتعارف عليها مثل سوال من خلق الخالق
وكنت وقتها كل ما عرفت الاجابه يعود علي السوال وتتكرر الاجابه وهكذا كنت حتى ارد على من يسالني هذا السوال بطريقه اقرب مثال اقدر اقرب له حالتي وقتها اني كنت وكاني الح على هذا الشخص واقوله هذا هو الجواب ماذا سيكون يعني الجواب !!! هذا هو المنطقي وكنت بسبب اني كنت على يقين ان هذا هو الجواب وعارف الجواب كان تكرار السوال علي يجعلني في منطقه عمياء عن الجواب عن السوال فاصبحت لست واثقا من الاجابه او بمعنى اخر صرت انظر للجواب رغم انه صحيح مئه بالمئه واقول اكيد في هذا الجواب شيءٍ لم يكتمل وكنت قلق وقتها وسبب هذا انو وجدت السوال يتكرر
لكن بعد فعلا ما كنت اتجاهل تكرار السوال واكون واثق من الجواب الذي انا اعرف انه هو الجواب على السوال صرت انظر الان على ان السوال بحد ذاته ضعيف وان الجواب الذي يجيب عليه احيانا من قوه ماهو بسيط وسهل اصبح سهل ممتنع عند البعض بسبب انهم لا يركزون بدلالته
ف سوال من خلق الخالق
سوال فيه مشكله لان الخالق هو الذي يخلق فهو سوال خاطئ مثل من الذي طبخ الطباخ
الطباخ هو الذي يطبخ وليس ينطبخ و الطبخه هي التي تنطبق وليس الطباخ
ف التحير من البديهيه هذه بسبب تكرار الاساله تخلص منه اذا انت اصلا اجبت على السوال بتجاهل السوال وان احتجت ان تزود احد بالاجابه زوده بالاجابه البديهيه ما يحتاج تعيد وتزيد في الصح لانك سوف تنسى الدلاله وتضيع عنها وهذا بسبب الاعتياد فلازم تتعلم التجاهل لانك بالاصل لديك الاجابه
انا ايضا هدا السؤال قادني للالحاد
@@ههههههههههه-ط9ج اتقي الله اخي تفكر في خلق السموات والأرض والإنسان والدواب واختلاف الليل والنهار والواننا والسنتنا وووو دلاله على وجود اله
سؤال اتمنى احصل اجابة شافية . ليش الحيوانات تتغذى على بعضها ليش مافيه طرق تغذيه ثانية او على الاقل كائنات بلا احساس زي النبات. يارجل بعض الحيوانات ثبت انها تشعر وتحزن وتخاف!!!! و تؤكل حية!!!
اسئلة الشك يجب ان تواجهها وتجيب عنها وليس التخلص منها
اذا كان عندك وساوس تابع قناة هاني عرفة
لم اشاهد اي فيديو لك منذ مدة . لم تكن تأتيني الاشعارات
لا إله إلا الله محمد رسول الله.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير.
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الرحيم.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر.
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ.
بارك الله فيكم وجزاكم الرحمن الفردوس الأعلى.
من زمان عنك اخي
حسب تجربتي ان عاود السؤال مرة اخرى ، هذا يدل على انك لم تقدم له جواب كافي
لدي بعض المسائل الضرورية اريد جوابا عليها كيف اتواصل معك؟
ع السناب شات: rashad_qarni
تواصل معي ع السناب شات: rashad_qarni
@@Rashad_AlGarni هل يمكن ارسال حساب تلجرام او وتساب انا لا اعرف هذا البرنامج الذي اشرت إليه ولم استخدمه سابقا؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
طيب لو واحد طرأ عليه سؤال معرفي ولكنه استخدم الوسيلة الخاطئة للبحث عن الجواب. مثلا يبحث عن وجود الله عز وجل بالحواس وبدون استخدام الدليل العقلي. أو أنه سأل الأشخاص الخطأ للإجابة عن السؤال.
وسأل وسأل ودايما إجابتهم غير شافية لأنهم ليسوا أهلا للإجابة على السؤال.
والآن قال شكله سؤال وسواسي رغم أنه سؤال معرفي وله إجابات شافية له لكن بسبب أنه يسأل منلا يستأهل يعطى إجابات غير شافية.
هذا الآن يظل في الشك ويتجاهل السؤال الذي قد يجد له إجابة شافية لو أنه بحث في المكان الصحيح.
الله الرحمن: واسع الرحمة وكثير الحنان، والذي شملت رحمته العظيمة جميع خلقه بالإنعام والإحسان، وهو أرحم بالعباد من أمهاتهم، واسم الرحمن أبلغ من الرحيم، وهو خاص بالله عز وجل.
الرحيم: خير الراحمين وأرحمهم، والذي وهب للمؤمنين المسلمين رحمات خاصة كالجنة، والرحيم في أحكامه وأفعاله، وقد سبقت وغلبت رحمته الكبيرة غضبه.
الرءوف: الذي يرأف ويرحم، والرأفة أرق وأخص من الرحمة؛ فهي خير دائمًا بلا شر كالعافية، بينما الرحمة أعم وأشمل، وقد يكون ظاهرها شر وباطنها خير كالبلاء.
الحليم: الصفوح القادر الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبة، بل يتأنى ويُمهل ولا يُهمل، والذي يصبر على جحود وعصيان الناس له ولا يقطع نِعمه الكثيرة عنهم؛ لعلهم يتوبون.
الغفور والغَفَّار والستِّير: الذي يغفر الذنوب الكبيرة والكثيرة فلا يؤاخذ عليها، وهو يحب الستر فيستر عباده ولا يفضحهم، فتبارك ربنا خير الغافرين.
العَفُوُّ: الذي يعفو عن التائبين ويزيل خطاياهم فيترك عقابهم ويتجاوز عنهم، وهو يحب العفو.
التوَّاب: الذي يقبل التوبة والرجوع إليه مهما عظمت الذنوب وتكررت، وهو يعين عباده عليها فيمحو السيئات ويبدلها حسنات.
الودود: الذي يَوَدُّ الصالحين ويحبهم ويحبونه.
الشاكر والشكور: الذي يشكر عباده على طاعتهم القليلة فيضاعف لهم ويدخلهم الجنة برحمته.
الله العالم والعليم: الذي يعلم كل شيء، ولا علم لنا إلا ما علمنا، وهو عالم الغيب والشهادة فيعلم كل ما غاب وخَفِيَ عنا، ويعلم ما نشهده ونحضره.
الحكيم: الذي يحكم بالعدل ولا راد لحكمه النافذ، وهو شديد الإحكام والإتقان لخلقه وتدبيره ودينه، وهو عظيم الحكمة والرشد فيضع الأشياء مواضعها الصحيحة ولا يخطئ ولا يعبث أبدًا بل لا يفعل إلا الصواب السديد.
السميع والبصير: الذي يسمع ويرى كل شيء بمنتهى الوضوح، وهو سميع الدعاء ومجيبه، وله بصيرة وعلم كبير بالأمور.
اللطيف والخبير: العالم ببواطن الأمور ودقائقها، ويعلم كل الأسرار وما تكنه الصدور وما يخفَى، وهو يلطف بعباده ويُحسن إليهم من حيث لا يحتسبون.
الشهيد والرقيب: الشاهد على كل شيء والحاضر معنا بعلمه فلا يغيب عنه شيء ولا يخفى، وهو المراقب لخلقه وخواطرهم فلا يغفل عنهم أبدًا.
الله القادر والقدير والمُقتدِر: عظيم القدرة الذي لا يُعجزه شيء؛ فإنما أمره إذا أراد شيئًا أن يقول له كن فيكون، والقدير صيغة مبالغة تقوي المعنى، والمقتدر زيادة في المبنى تزيد في المعنى وتؤكده.
القوي: ذو القوة العظيمة فلا يَضْعُفُ أبدًا، ولا حول ولا قوة إلا به.
المتين: شديد القوة والقدرة فلا تنقطعان، وهو لا يتعب ولا يفتر.
العزيز: الذي له العزة جميعًا؛ فهو القوي القدير شديد العقاب والانتقام، وهو القاهر الغالب فوق عباده، وهو مَنيعٌ لا يضره ولا يغلبه شيء، فسبحان رب العزة.
الجبَّار: الذي يَجْبُرُ الضعفاء والمنكسرين فيصلح حالهم برأفته، والذي أجبر وقهر خلقه على إرادته الكونية؛ فهو فعَّالٌ لما يريد، وهو يهلك الظلمة المجرمين ويعذبهم، وله العلو والجبروت.
القاهر والقهَّار: الذي قهر وغلب كل شيء فأخضعه له وأذله، والجميع عبيد له لا يخرجون عن إرادته وسيطرته طرفة عين، والقهَّار صيغة مبالغة تقوي المعنى، ولا يكون القهار إلا واحدًا؛ فلو كان معه شريك فإن لم يقهره كان عاجزًا، وإن قهره فلن يكون المقهور إلهًا، فتعالى الله الواحد القهار.
الله المقدم: الذي قدّم المتقين على غيرهم وشرفهم، والذي يقدم حدوث بعض الأمور بقدرته، الله المؤخر: الذي أخّر العصاة وحقرهم، والذي يؤخر حدوث بعض الأمور بحكمته.
الله العَلِيُّ: الذي له العلو الكبير من كافة الوجوه؛ فهو فوق العرش العظيم بذاته، وكل صفاته وأفعاله عالية لا مثيل لها، وله علو القهر والغلبة على خلقه.
المُتَعَالِ: المستعلي على كل شيء بقدرته وجبروته، والذي تَعَالَى وتنزه عن الشريك والشبيه والنقائص، وتعالى زيادة في المبنى تزيد المعنى.
الأعلى: الذي لا شيء أعلى منه.
الله الكبير والعظيم: كبير القدر وعظيم الشأن، وهو أكبر وأعظم من كل شيء في ذاته وكمال صفاته، ولا يحيط الخلق به علمًا؛ فهو أعلى من ظنوننا.
المتكبر: ذو الكبرياء العظيم، والذي تكبر عن كل نقص وشر وظلم، وهو لا يخضع لأحد.
الله الوَلِيُّ والمَوْلَى: السيد القريب الذي يتولى أمور خلقه ويرعاهم؛ فيجلب لهم المنافع ويدفع عنهم المضار، وهو حليف المؤمنين ومُعينهم الذي يواليهم ويحبهم ويوفقهم وينصرهم بتأييده لهم.
النصير: الناصر الذي بيده النصر، وهو ينصر من يشاء بعزته وحكمته.
الوكيل: الكفيل الذي عليه نعتمد وإليه نفوض أمورنا؛ ليديرها ويتصرف فيها بعزته وحكمته فيكفينا ويرضينا.
الله الحق: وجوده حق ثابت ودائم بلا زوال، وكماله ووحدانيته ودينه حق، وأقواله وأحكامه وأفعاله حق وعدل وصدق.
المُبِينُ: الواضح والظاهر وجوده وكماله بالبراهين، والذي بيّن الحق للناس.
الوارث: الباقي الذي يرث السماوات والأرض وما فيهما بعد فناء الخلق وهلاكه.
الحسيب: الذي يحفظ أعمال العباد ويحصيها ثم يحاسبهم عليها صغيرها وكبيرها، وقد أحصى كل شيء في اللوح المحفوظ، وهو حَسْبُنَا: أي: الذي يكفينا أمورنا، فحسبنا الله ونعم الوكيل.
الديَّان: الحاكم القاهر الذي يجازي ويحاسب العباد على أعمالهم بالعدل والقسط.
الله ذو الجلال والإكرام: الذي له كمال العظمة والكبرياء والرفعة، وله الإحسان والإنعام على خلقه، وهو مستحق أن يُجَلَّ وأن يُكْرَمَ بحسن العبادة.
هذا والله أعلى وأعلم، ما أصبت فيه فمن الله وحده، وما أخطأت فيه فمن نفسي ومن الشيطان، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد ألا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
السوال فعلا ليس له جواب شافي او ليس له طريقة تقدر تعرف فيها الجواب القاطع.
كمثال هل السوال ( هل هذه التفاحة ستسقط؟ ) سوال وسواسي؟ لا ، انه فقط سوال ويحتاج لاجابه. وهذا السوال له اجابه وهي عن طريق دفع التفاحه حتى نرى هل ستسقط ام لا. بعد هذه العمليه تنتهي عملية التساؤل وتصل الى اجابه-انا اعلم انك قد تقول انه ايضا هنالك طرق لزيادة التساؤل عن هذا كمثل : هل هذه التفاحه سقطت فعلا ام لا ، الخ. ولكن انا اتكلم عن منظورك انت للواقع فقط. هل انت يافلان سترى التفاحة التي بامامك تتحرك باتجاه الاسفل عندما تزاح عن الجسم الذي يحملها؟ هنا الاجابه ستكون شافيه وليس لديك مجال لزيادة التساول.-
الاسئلة الدينية كما ذكرت تعتبر اسئلة صعب الاجابه عليها ، لانها تتعدا حواس البشر ، لانها اسئله لا يمكن الاجابه عليها تجريبياً ، ما يدع مجالاً لزيادة التساؤلات.
تسمية الاسئلة التي من حق أي عاقل ان يسألها ، وهي اسئلة تستحق ان تسأل واسأله تثبت انسانيتك كانسان ، تساؤلات وسواسية نفسيه؟!؟ ماهكذا تجري الامور. اذا لم تجد لسؤالك اجابة فذلك لا يعني ان لك الحق في ان تلصق عليه تهمة (السؤال الوسواسي)
أرى ان هذا ، نوعا ما ، هروب من الواقع. ولجوء الى حيل لا تعدو كونها حيل اطفال.
للاسف اسمع اصوات تقولي اني اكذب على نفسي
حتي لو حاولت التجاهل افضل مخنوقه وخايفه ومابرتحش غير لما ادور له علي اجابه عشان احس براحه مابعرفش اجتاهل بتعب جدا والله مابعرفش افضل مخنوقه واعيط
و الله أنا متلك تعبت كتير منيش عارف شو اسوي عشان اتخلص من الأفكار
وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة أن بعض الصحابة قالوا للنبي ﷺ: يا رسول الله، إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، قال: وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال: ذاك صريح الإيمان[2]، قال بعض أهل العلم في تفسير ذلك: إن الإنسان قد يوقع الشيطان في نفسه من الشكوك والوساوس ما يصعب عليه أن ينطق به؛ لعظم بشاعته ونكارته، حتى أن خروره من السماء أهون عليه من أن ينطق به، فاستنكار العبد لهذه الوساوس واستفظاعه إياها ومحاربته لها هو صريح الإيمان؛ لأن إيمانه الصادق بالله وبكمال أسمائه وصفاته، وأنه لا شبيه له ولا ند له، وأنه الخلاق العليم الحكيم الخبير، يقتضي منه إنكار هذه الشكوك والوساوس ومحاربتها واعتقاد بطلانها.
للاسف الان عندي افكار انتحاريه بسببها تعبت نفسياً والله
اسال لعلي اجيبك ولعله الله يمحو هازهي الافكار من عقلك اسال لارا هل افيدك
أخي ممكن تعطيني ايميلك؟ او رقم تواصل معك؟ انت بأي مدينة بالسعودية؟
تواصل معي عبر سناب شات: rashad_qarni
@@Rashad_AlGarni للأسف ما عندي...
حاول تحمله.. لا اتواصل عبر غيره
@@Rashad_AlGarni الله يجزاك الخير...خلاص ان شاء الله بسأل إمام مسجدنا وبعدين اذا فيه شي ما اقتنعت فيه اتواصل معك من خلال هالمحادثة...الله يجزاك الجنة والله إنا نحبك في الله
نزل فيديوهات
عندي أسئلة معرفية كثيرة جداً 😥🥺🥺🥺 أرجوك ساعدني يا صاحب القناة أحتاج إلى المساعدة 💔😟
الله يشرح صدرك ويغفر ذنبك ويجعلك هاديا مهديا
.
الله: اسم عَلَمٍ خاص بالله عز وجل أصله الإله، ويعني المألوه المعبود، وهو الاسم الجامع لكل الأسماء الحسنى والصفات العُلَى.
الواحد الأحد الوِتْرُ: الذي لا شريك له ولا مثيل، وهو لا إله غيره ولم يلد ولم يولد.
الصمد: السيد الكامل في صفاته الذي يَصْمُدُ (يلجأ) إليه الخلق في حوائجهم، وهو مُصمت لا جوف له فلا يأكل ولا يشرب، فدل ذلك على كمال غِنَاهُ وافتقار غيره له.
الرب: المُرَبِّي المصلح لخلقه الذي يُنشئهم شيئًا فشيئًا ويُنمِّيهم برعايته لهم؛ فهو الخالق الرازق، وهو مالكهم وسيدهم الذي يدبر أمورهم ويتصرف فيهم، وربوبية الله تعالى شاملة لكل أفعاله الكونية.
الإله: المعبود تعظيمًا وحُبًّا وخوفًا وطمعًا باتباع أوامره واجتناب نواهيه ودعائه، وهو وحده المستحق للألوهية، والكون كله يعبد الله ويسبّح بحمده ويسجد له.
الله الحي: الذي له كمال الحياة ودوامها فلا ينعس ولا ينام ولا يموت.
الله القيوم والقيَّام: القائم بذاته، والقائم على كافة أمور غيره من خلق وتدبير ورزق وحكم وحفظ، ولا يقوم الخلق إلا به؛ فهو الغني ونحن الفقراء إليه.
الله الخالق والبارئ والخلّاق: الذي خلق وقدّر كل شيء فأوجده، وقد سَوَّى خلقه بإكمال تخليقهم وإتقان صنعهم وجعل خِلقتهم سَوِيَّةً مناسبةً لأداء وظائفهم بتناسق واعتدال بلا خلل، والخلاق صيغة مبالغة تفيد كثرة خلقه وتنوعه.
الفاطر والبديع: خالق الكون ومُبدئه من العدم أول مرة، وهو مُبدعه الذي اخترعه على غير مثال سابق ولا تقليد، (واختلفوا في عدهما من الأسماء الحسنى).
المصور: الذي صوّر كل شيء فأعطاه شكله وهيئته، فتبارك الله أحسن الخالقين.
الرازق والرزَّاق: الذي يرزق جميع خلقه فيعطيهم ما ينفعهم، والذي يمنح رزق الأجسام من الطعام والشراب واللباس والصحة والمال، ورزق الأرواح بالهداية والعلم والطمأنينة، والرزاق صيغة مبالغة تقوي المعنى، فتبارك الله خير الرازقين.
الهادي: الذي هدى خلقه إلى ما ينفعهم ودفع ما يضرهم، وأرشدهم إلى القيام بوظائفهم، وَبَيَّنَ لعباده الخير والشر، وهدى ووفق المؤمنين إلى الإسلام والجنة.
الوهاب: كثير العطاء والفضل، وهو يمنح بلا مقابل.
المَنَّانُ: المتفضل بنعمه وإحسانه ومِنَنِهِ على عباده.
الله المليك والملك: المالك المسيطر الذي له كل شيء، وهو يتصرف ويفعل في ملكه ما يشاء، فتبارك ربنا ذو الملكوت والسلطان.
الله السيد: الذي له كامل السيادة؛ فالجميع عبيد خاضعون له.
الحَكَمُ: الحاكم الذي له وحده الحكم والتشريع، وهو أحكم الحاكمين أي: أعدلهم وأحسنهم حكمًا وأعظمهم حكمةً، فسبحان الله خير الحاكمين الذي لا يظلم ولا يجور.
المهيمن: الأمين الذي يحفظ خلقه ويراقبهم ويشهد عليهم ولا يضيعهم.
الحافظ والحفيظ: الذي يحفظ عباده والكون من الشرور والخلل والاضطراب حفظًا شديدًا، وهو يحفظ أعمال العباد للحساب، وهو لا يضل ولا ينسى.
القابض: الذي يضيق الرزق، الباسط: الذي يوسع الرزق.
الفَتَّاحُ: الذي يفتح أبواب الرحمة والرزق والبركات، ويُفرج الهموم والأحزان والكربات، ويفتح البلاد للمجاهدين، وهو يحكم بين الناس بالحق.
المُقِيتُ: الحافظ الشاهد القادر الذي يعطي كل شيءٍ قُوتَهُ ورزقه.
المؤمن: الذي وهب لعباده الأمن والأمان، والذي صدّق ما جاءت به رسله.
الشافي: الذي بيده وحده الشفاء من كافة الأمراض، ولا تنفع الأدوية إلا بإذنه.
الله الغَنِيُّ: هو المُستغنِي الذي لا يحتاج شيئًا.
الكريم والأكرم: ذو الخير والكرم العظيم بنعمه الكثيرة على خلقه، وهو الشريف الجامع للمكارم والمحاسن المحمودة كالعفو، ولا شيء أكرم ولا أحسن منه.
الجَوَادُ والبَرُّ والمُعطي والمُحسن: المتصف بالجود والكرم والخير والبر والعطاء والإحسان، وهو ذو الفضل العظيم.
الواسع: الذي وَسِعَ كل شيء علمًا ورحمةً وفضلًا.
الكافي: الذي يكفي عباده جميع ما يحتاجون فيُغنيهم ويُرضيهم.
المحيط: الذي أحاط بكل شيء علمًا وملكًا وقدرةً وقهرًا فلا يخرج شيء عن سلطانه ومُراده.
الجميل: الذي له منتهى الجمال والحُسن في ذاته وصفاته وأفعاله، وهو يحب الجمال.
القريب: قريب بعلمه ورحمته وتأييده للمؤمنين، المُجِيبُ: الذي يُجيب الدعوات بتعجيلها في الدنيا أو بتأجيلها للآخرة أو بإبعاد شرور مثلها، الحَيِيُّ: الذي يستحي حياء كرم وجود فلا يرد الداعي خائبًا، ولا يفضح عباده، وهو يحب الحياء لكنه لا يستحي من الحق.
الرفيق: الذي يرفق ويلطف بعباده ويتعامل معهم بعطف ويسر وتمهل، وهو يحب الرفق واللين ويجازي عليه.
الله الأول: الذي لا شيء قبله؛ فهو أزلي واجب الوجود بلا ابتداء.
الله الآخر: الذي لا شيء بعده؛ فهو الباقي دائمًا بلا انتهاء.
الله الظاهر: العالي الغالب فلا شيء فوقه، وهو الظاهر وجوده وكماله من خلقه البديع.
الله الباطن: الذي أحاط ببواطن الأمور وكافة الخفايا والأسرار، وهو الأقرب إلى كل شيء بعلمه فلا شيء دونه، وهو محتجب لا تدركه الأبصار.
الله السُّبُّوحُ والقدوس والطيّب: المُنَزَّهُ البعيد عن كل نقص وعيب، وهو المبارك الطاهر من كل سوء وشر وما لا يليق بجلاله، والذي يسبحه ويقدّس له العباد.
الله السلام: السالم من كافة العيوب والشرور والآفات، والذي سلمت أفعاله من الظلم والخطأ والعبث، وهو منه السلام والسلامة من كل سوء وضرر.
الله الحميد: المحمود المستحق للحمد والمدح والثناء الكبير على كمال وجلال صفاته وأفعاله وعلى نعمه وإحسانه، والذي يحمده ويشكره الخلق؛ تعظيمًا وحبًّا له في كل حال.
وسبحان الله وبحمده جمع بين تنزيه الله تعالى وتبعيده عن كل نقص وذم (كالجهل والعجز) ومدحه على كماله ومحامده (كالعلم والقدرة) وهذه تخلية وتحلية.
المجيد: الماجد الذي له منتهى المجد والكرم والكمال والشرف، وكل أسمائه وصفاته وأفعاله مجيدة كاملة، والذي يمجده ويعظمه العباد.
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين