الله يرضى عن حضرتك يا فضيلة الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و يرضى عن والديك و أسرتك و يرضى عن جميع المسلمين. اللهم أرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق. اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه. اللهم فك أسر الشيخ و سائر المسلمين المعتقلين المظلومين فى السجون فى مصر و كل بلاد العالم. اللهم انصر الاسلام و اعز المسلمين و أذل الشرك و المشركين
اللهم يامعلم داود علمنا ويامفهم سليمان فهمنا كتابك وسنة حبيبك على مرادك وعلى ماتحب وترضى وحميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات فى مشارق الأرض ومغاربها انت ولى ذلك والقادر عليه واجزى الشيخ حازم خير الجزاء فى الدنيا والآخره وارفع عنه يد الطغاه وأخرجه معافا سالما غانما منتصرا بقدرتك ياالله 💔
- الإنسان لا يستخدم قوته بقدر قوته بل يستخدم قوته بقدر شرع الله فيها، رضي الله عن النبي والصحابة بالتزامهم لهذا. (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم، واقصد في مشيك، يغضون أصواتهم، إن أنكر الأصوات لصوت الحمير). - ما من أحد من الطغاة إلا وحاول أن يستخدم قوته إلى منتهاها، وما كانت نتيجة إلا أن الله يكسر قوته وجعله عبرة وسخرية للأمم.. قال تعالى: "فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَىٰ & إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَىٰ". - في صحيح مسلم عن أبو مسعود: "كُنْتُ أَضْرِبُ غُلَامًا لِي، فَسَمِعْتُ مِن خَلْفِي صَوْتًا: اعْلَمْ، أَبَا مَسْعُودٍ، لَلَّهُ أَقْدَرُ عَلَيْكَ مِنْكَ عليه، فَالْتَفَتُّ فَإِذَا هو رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، هو حُرٌّ لِوَجْهِ اللهِ، فَقالَ: **أَما لو لَمْ تَفْعَلْ لَلَفَحَتْكَ النَّارُ، أَوْ لَمَسَّتْكَ النَّارُ**". - قال صل الله عليه وسلم في مرض موته وفي خطبة الوداع: **(اتقوا الله في النساء ، فإنهن عوانٍ عندكم)**، والعاني : الأسير ، قال تعالى: "... وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ **وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا**" النساء، قال الطبري رحمه الله تعالى:"... الميثاق الذي عُني به في هذه الآية: هو ما أخذ للمرأة على زوجها عند عُقْدة النكاح، من عهدٍ على إمساكها بمعروف، أو تسريحها بإحسان، فأقرَّ به الرجل. لأن الله جل ثناؤه بذلك أوصى الرجالَ في نسائهم " انتهى من"تفسير الطبري" (6 / 546)، فإذا أخل الرجل بواجباته فلم يقم بها ، أو ظلم المرأة ، وأكل عليها حقوقها : فإنه متوعد بعذاب جهنم ، فإن هذا الوعيد لاحق لكل من عصى الله تعالى ومات مصرًا على كبائره ولم يتب منها، وقال الله تعالى : "وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ" النساء/14 قال الذهبيّ رحمه الله في "الكبائر" (ص109)، ومن الظلم : أن يظلم المرأة حقّها من صداقها ونفقتها وكسوتها. انتهى لابن باز ... وقال عز وجل: ( وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا )، قال سبحانه: ( وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ )، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل: ( ثلاثة **أنا خصمهم يوم القيامة**، رجل أعطى بي ثم غدر- يعني عاهد ثم غدر- ورجل باع حرا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه، ولم يعطه حقه )، أخرجه البخاري، وهكذا يكون خصما لمن ظلم امرأته بغير حق، أو ظلم عبده بغير حق، أو خادمه بغير حق، أو ولده بغير حق، أو جيرانه بغير حق، أو غيرهم من المسلمين، فالله خصمه يوم القيامة، ومن كان الله خصمه فهو مخصوم، فالواجب على كل مسلم أن يحذر ظلم زوجته، أو ظلم أهل بيته من أولاد، ذكور أو إناث، من أخوات، من خادمات ومن غير ذلك... - بل لا يجوز أن يحمل الدابة فوق طاقتها، قال (ص) : { إن الله كتب الإحسان على كل شيء } رواه مسلم ، ولقوله { صلى الله عليه وسلم : لا ضرر ، ولا ضرار } " ولحديث سهل بن عمرو رضي الله عنه قال : { مر رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعير قد لحق ظهره ببطنه فقال : اتقوا الله في هذه البهائم العجمة واركبوها صالحة ، وكلوها صالحة } رواه أبو داود بإسناد صحيح - إذا فهمت هذا وعلمت ما فيه من معنى _ليس مجرد الفعل_: صار غض البصر والصوت والقصد في المشي مُرَبّيا لك.
الله يرضى عن حضرتك يا فضيلة الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و يرضى عن والديك و أسرتك و يرضى عن جميع المسلمين.
اللهم أرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق.
اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
اللهم فك أسر الشيخ و سائر المسلمين المعتقلين المظلومين فى السجون فى مصر و كل بلاد العالم.
اللهم انصر الاسلام و اعز المسلمين و أذل الشرك و المشركين
اللهم فك كربه وارفع منزلته واخرجه من سجنه معافا لاهله وأنفع بعلمه شباب المسلمين آمين يارب العالمين
فك آلله أسره وبارك الله فيكم علي نشر العلم النافع
فك الله أسرك ياشيخ رائد و جميع علمائنا وإخواننا المظلومين في سجون الظالمين
لاحول ولا قوة إلا بالله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
فك الله اسرك وحفظك ربي
كلامك رائع وجميل
ونسأل الله التوفيق والهدايه
اللهم يامعلم داود علمنا ويامفهم سليمان فهمنا كتابك وسنة حبيبك على مرادك وعلى ماتحب وترضى وحميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات فى مشارق الأرض ومغاربها انت ولى ذلك والقادر عليه واجزى الشيخ حازم خير الجزاء فى الدنيا والآخره وارفع عنه يد الطغاه وأخرجه معافا سالما غانما منتصرا بقدرتك ياالله 💔
فك الله اسرك ونفغ بك وثبتك وغشيتك رحمه الله وبركاته
Feka asrakum jemian yarab jezakum Allah kheyran
عظيم جدا
وأهل العلم أحياء
حسنات تجري وبناء يستمر وهو افي السجن
فك الله اسر شيخنا وسائر علماء المسلمين من سجون الطغاة
السلام عليكم اتمنى ان يدوم زرع الورود في مبيننا وامانة وشكرا وبصدق
ما اجمل هذه الكلمات
السلام عليكم اتمنى ان يدوم زرع الورود في مبيننا وامانة وشكرا وبصدق
السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الجليل فرج الله كربك وفك أشكرك وحفظك من كل سوء نعم المربي فضيلتكم
فك الله اسرك
اللهم فك أسرة
☘️🌸🌼 ﷽ 🌼🌸☘️
{ إن الله وملائكته يصلون على النَّبِيِّ ياأيها الذين
🌸 آَمَنُواصَلُّواعليه وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا } 🌸.،؛:ء
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
"رفع الله قدرك ياشيخ"
اللهم فك اسره
فك الله أسرك
ربنا يبارك فيكم ويجعله في ميزان حسناتك ويجزيك خير الجزاء
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين
ونعم الفهم يا د.حازم!
جزاكم الله خيرا يا شيخ حازم
كلام رائع وراقي .
السلام عليكم اتمنى ان يدوم زرع الورود في مبيننا وامانة وشكرا وبصدق
جزاكم الله خيرا....
💯
🦁🦁🦁🦁🦁🦁🦁🦁🦁🦁🦁🦁🦁🦁🦁
- الإنسان لا يستخدم قوته بقدر قوته بل يستخدم قوته بقدر شرع الله فيها، رضي الله عن النبي والصحابة بالتزامهم لهذا. (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم، واقصد في مشيك، يغضون أصواتهم، إن أنكر الأصوات لصوت الحمير).
- ما من أحد من الطغاة إلا وحاول أن يستخدم قوته إلى منتهاها، وما كانت نتيجة إلا أن الله يكسر قوته وجعله عبرة وسخرية للأمم.. قال تعالى: "فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَىٰ & إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَىٰ".
- في صحيح مسلم عن أبو مسعود: "كُنْتُ أَضْرِبُ غُلَامًا لِي، فَسَمِعْتُ مِن خَلْفِي صَوْتًا: اعْلَمْ، أَبَا مَسْعُودٍ، لَلَّهُ أَقْدَرُ عَلَيْكَ مِنْكَ عليه، فَالْتَفَتُّ فَإِذَا هو رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، هو حُرٌّ لِوَجْهِ اللهِ، فَقالَ: **أَما لو لَمْ تَفْعَلْ لَلَفَحَتْكَ النَّارُ، أَوْ لَمَسَّتْكَ النَّارُ**".
- قال صل الله عليه وسلم في مرض موته وفي خطبة الوداع: **(اتقوا الله في النساء ، فإنهن عوانٍ عندكم)**، والعاني : الأسير ، قال تعالى: "... وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ **وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا**" النساء، قال الطبري رحمه الله تعالى:"... الميثاق الذي عُني به في هذه الآية: هو ما أخذ للمرأة على زوجها عند عُقْدة النكاح، من عهدٍ على إمساكها بمعروف، أو تسريحها بإحسان، فأقرَّ به الرجل. لأن الله جل ثناؤه بذلك أوصى الرجالَ في نسائهم " انتهى من"تفسير الطبري" (6 / 546)، فإذا أخل الرجل بواجباته فلم يقم بها ، أو ظلم المرأة ، وأكل عليها حقوقها : فإنه متوعد بعذاب جهنم ، فإن هذا الوعيد لاحق لكل من عصى الله تعالى ومات مصرًا على كبائره ولم يتب منها، وقال الله تعالى : "وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ" النساء/14 قال الذهبيّ رحمه الله في "الكبائر" (ص109)، ومن الظلم : أن يظلم المرأة حقّها من صداقها ونفقتها وكسوتها. انتهى لابن باز ... وقال عز وجل: ( وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا )، قال سبحانه: ( وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ )، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل: ( ثلاثة **أنا خصمهم يوم القيامة**، رجل أعطى بي ثم غدر- يعني عاهد ثم غدر- ورجل باع حرا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه، ولم يعطه حقه )، أخرجه البخاري، وهكذا يكون خصما لمن ظلم امرأته بغير حق، أو ظلم عبده بغير حق، أو خادمه بغير حق، أو ولده بغير حق، أو جيرانه بغير حق، أو غيرهم من المسلمين، فالله خصمه يوم القيامة، ومن كان الله خصمه فهو مخصوم، فالواجب على كل مسلم أن يحذر ظلم زوجته، أو ظلم أهل بيته من أولاد، ذكور أو إناث، من أخوات، من خادمات ومن غير ذلك...
- بل لا يجوز أن يحمل الدابة فوق طاقتها، قال (ص) : { إن الله كتب الإحسان على كل شيء } رواه مسلم ، ولقوله { صلى الله عليه وسلم : لا ضرر ، ولا ضرار } " ولحديث سهل بن عمرو رضي الله عنه قال : { مر رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعير قد لحق ظهره ببطنه فقال : اتقوا الله في هذه البهائم العجمة واركبوها صالحة ، وكلوها صالحة } رواه أبو داود بإسناد صحيح
- إذا فهمت هذا وعلمت ما فيه من معنى _ليس مجرد الفعل_: صار غض البصر والصوت والقصد في المشي مُرَبّيا لك.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
💯