اولا شكرا جزيلا لهذا البرنامج الجميل في عمقه الانساني الواعي. الدعاء في الدين بشقيه اي له اوعليه هو في الاساس طاقة انفعالية تصيب البعض لاسباب ما. فيتم افراغ هذا الانفعال وطاقته في جاذبية الاله المستجيب لهذا الانفعال بالتالي يجد المنفعل الخلاص في هذا الاعتقاد. بمعنى اخر هي طاقة عاطفية لها جاذبية دينية بهما ( اي الطاقة وجاذبيتها) يكون خلاص الانفعال وصاحبه. فنجد الارتياح في نفسيات المنفعلين هكذا بصورة واضحة. وبالتالي اصبحت عادة متوارثة. لانها بسيطة جدا ولاتكلف عملا اوجهدا شكرا لكم مرة اخرى.
هناك فرق بين دين تاسس على موروث يدعو للانتقام واللعن للاخر، وايمان يقول حبوا اعدائكم وصلوا لمضطهديكم الفارق واضح وكبير بغض النظر عن من طبق ذلك ومن لم يطبق…! الكتاب المقدس فيه عهد قديم وعهد جديد والمفارقة بينهما كبيرة في خطاب العنف والانتقام، وقران المسلمين فيه ايات مكية تبدو مسالمة تعطي حرية الاختيار وهناك ايات مدنية واية السيف التي تنسخ ما قبلها ، تعكس طبيعة الخطاب الانتقامي وقتال الاخر المختلف…! وما على من يريد إلا ان يختار وينتقي عندما تقتضي مصلحته لرفض الاخر… لقد تطور الدعاء الانتقامي عند البعض لدرجة انه وصل الى الشماتة بكوارث طبيعية…!
اولا شكرا جزيلا لهذا البرنامج الجميل
في عمقه الانساني الواعي.
الدعاء في الدين بشقيه اي له اوعليه
هو في الاساس طاقة انفعالية تصيب البعض لاسباب ما.
فيتم افراغ هذا الانفعال وطاقته في جاذبية الاله المستجيب لهذا الانفعال
بالتالي يجد المنفعل الخلاص في هذا
الاعتقاد.
بمعنى اخر هي طاقة عاطفية لها جاذبية
دينية بهما ( اي الطاقة وجاذبيتها) يكون خلاص الانفعال وصاحبه.
فنجد الارتياح في نفسيات المنفعلين هكذا بصورة واضحة. وبالتالي اصبحت عادة متوارثة. لانها بسيطة جدا ولاتكلف
عملا اوجهدا
شكرا لكم مرة اخرى.
أّجّـدٍ فُـيِّ أّلَحًرهّـ
أّسِـلَوٌبً جّـدٍيِّدٍ يِّدٍفُـعٌ أّمًريِّکْأّ نِحًوٌ لَأّ أّخِـلَأّقُ أّلَبًشُـريِّ بًکْلَ أّنِوٌعٌهّـ
الخلفية الموسيقية مزعجة الدقيقة 3, شكرا لتفهمكم والحلقة رائعة كالعادة
هناك فرق بين دين تاسس على موروث يدعو للانتقام واللعن للاخر،
وايمان يقول
حبوا اعدائكم
وصلوا لمضطهديكم
الفارق واضح وكبير
بغض النظر عن من طبق
ذلك ومن لم يطبق…!
الكتاب المقدس فيه
عهد قديم
وعهد جديد
والمفارقة بينهما كبيرة في خطاب العنف والانتقام،
وقران المسلمين
فيه
ايات مكية تبدو مسالمة تعطي حرية الاختيار
وهناك ايات مدنية واية السيف التي تنسخ ما قبلها ،
تعكس طبيعة الخطاب الانتقامي وقتال الاخر المختلف…!
وما على من يريد إلا ان يختار وينتقي عندما تقتضي مصلحته لرفض الاخر…
لقد تطور الدعاء الانتقامي عند البعض لدرجة انه وصل الى الشماتة بكوارث طبيعية…!