الشيخ محمود شاكر..قامة علمية كبيرة.
HTML-код
- Опубликовано: 8 фев 2025
- يتناول هنا الشيخ محمود شاكر الحديث عن انتقاله إلى السعودية في عام 1392هـ الموافق لعام 1972م، وقد عمل مدرِّسًا للجغرافيا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وقد قام بتأليف بعض الكتب منها كتاب: "العالم الإسلامي" كان يُدَرَّس في الجامعات، وما زال إلى الآن يُدَرَّس. والحديث عن سبب تركه للجغرافيا واتجاهه للتاريخ الإسلامي. والحديث عن منهجه في كتابة التاريخ.
رحمه الله
٦:٣٠ في معركة صفين اذا توقف الطرفين للصلاة تقدم بهم علي فصلوا جميعهم خلفه
كتب أميرُ المُؤمنين إلى مُعاوية:
إِنَّه بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ وعُمَرَ وعُثْمَانَ ـ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْه ـ فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ ـ ولَا لِلْغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ ـ وإِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ والأَنْصَارِ ـ فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وسَمَّوْه إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ لِلَّه رِضًا ـ فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ ـ بِطَـ عْنٍ أَوْ بِدْعَةٍ رَدُّوه إِلَى مَا خَرَجَ مِنْه ـ فَإِنْ أَبَى قَاتَـ.. لُوه عَلَى اتِّبَاعِه غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ ـ ووَلَّاه اللَّه مَا تَوَلَّى. (نهج البلاغة)
لماذا لم يطبع الجزئين ١٠ و ١٢ من التاريخ الإسلامي
نحن في ٢٠٢١
١٠ يفند قصة احراق السفن لطارق بن زياد عددها ٩٠ سفينه كيف له ان يتلفها
١٤ يرد تهمه عن خالد بن الوليد
الشِّيعَة يدعون الأمْوَات ويستغيثون بهم: مدد يا عَلي! يا حُسين! يا فَاطمة أغيثيني! (لا تقل لي الوسيلة فالرد هنا.. فقط أكمل القراءة)
القُرآن (الثقل الأكبر):
(وَٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ لَا یَخۡلُقُونَ شَیۡـࣰٔا وَهُمۡ یُخۡلَقُونَ أَمۡوَ ٰتٌ غَیۡرُ أَحۡیَاۤءࣲۖ وَمَا یَشۡعُرُونَ أَیَّانَ یُبۡعَثُونَ) [سورة النحل 20 - 21]
(إِنَّ ٱلَّذِینَ تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ عِبَادٌ أَمۡثَالُكُمۡۖ فَٱدۡعُوهُمۡ فَلۡیَسۡتَجِیبُوا۟ لَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ) [سورة الأعراف 194]
(وَلَا تَدۡعُ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا یَنفَعُكَ وَلَا یَضُرُّكَۖ فَإِن فَعَلۡتَ فَإِنَّكَ إِذࣰا مِّنَ ٱلظَّـٰلِمِینَ) [سورة يونس 106]
(قُلۡ أَرَءَیۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَاكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوۡ أَتَتۡكُمُ ٱلسَّاعَةُ أَغَیۡرَ ٱللَّهِ تَدۡعُونَ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ بَلۡ إِیَّاهُ تَدۡعُونَ فَیَكۡشِفُ مَا تَدۡعُونَ إِلَیۡهِ إِن شَاۤءَ وَتَنسَوۡنَ مَا تُشۡرِكُونَ) [سورة الأنعام 40 - 41]
(وَٱلَّذِینَ تَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ مَا یَمۡلِكُونَ مِن قِطۡمِیرٍ إِن تَدۡعُوهُمۡ لَا یَسۡمَعُوا۟ دُعَاۤءَكُمۡ وَلَوۡ سَمِعُوا۟ مَا ٱسۡتَجَابُوا۟ لَكُمۡۖ وَیَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ یَكۡفُرُونَ بِشِرۡكِكُمۡۚ وَلَا یُنَبِّئُكَ مِثۡلُ خَبِیرࣲ) [سورة فاطر - جزء من الآية 13 والآية 14]
(لَهُۥ دَعۡوَةُ ٱلۡحَقِّۚ وَٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا یَسۡتَجِیبُونَ لَهُم بِشَیۡءٍ إِلَّا كَبَـٰسِطِ كَفَّیۡهِ إِلَى ٱلۡمَاۤءِ لِیَبۡلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَـٰلِغِهِۦۚ وَمَا دُعَاۤءُ ٱلۡكَـٰفِرِینَ إِلَّا فِی ضَلَـٰلࣲ)
[سورة الرعد 14]
(حَتَّىٰۤ إِذَا جَاۤءَتۡهُمۡ رُسُلُنَا یَتَوَفَّوۡنَهُمۡ قَالُوۤا۟ أَیۡنَ مَا كُنتُمۡ تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِۖ قَالُوا۟ ضَلُّوا۟ عَنَّا وَشَهِدُوا۟ عَلَىٰۤ أَنفُسِهِمۡ أَنَّهُمۡ كَانُوا۟ كَـٰفِرِینَ) [سورة الأعراف - جزء من الآية 37]
الشِّيعَةُ يعترضون على اللهِ سبحانه: نحن لا نعبدهم (الدعاء عبادة) بل نتوسل بهم ونتخذهم واسطة.
القُرآن:
(أَلَا لِلَّهِ ٱلدِّینُ ٱلۡخَالِصُۚ وَٱلَّذِینَ ٱتَّخَذُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَ مَا نَعۡبُدُهُمۡ إِلَّا لِیُقَرِّبُونَاۤ إِلَى ٱللَّهِ زُلۡفَىٰۤ إِنَّ ٱللَّهَ یَحۡكُمُ بَیۡنَهُمۡ فِی مَا هُمۡ فِیهِ یَخۡتَلِفُونَۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی مَنۡ هُوَ كَـٰذِبࣱ كَفَّارࣱ) [سورة الزمر 3]
(أُو۟لَـٰۤئكَ ٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ یَبۡتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ ٱلۡوَسِیلَةَ أَیُّهُمۡ أَقۡرَبُ وَیَرۡجُونَ رَحۡمَتَهُۥ وَیَخَافُونَ عَذَابَهُۥۤۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحۡذُورࣰا) [سورة الإسراء 57]
الأسئلة التي يجْبُن القوارض عن الإجابة عليها (لا ترد فقط على كلاوة الجمل المخشوش لأن التي بعدها أفظع) :
اشلوووون الذي يحب آل البيت يا شِيعَة إِبْلِيس يقول عن أمير المُؤمنين علي رضي اللهُ عنه أنه جَبان ويجر كالجمل المخشوش ولا يستطيع أن يدافع عن زوجته؟ وحاشاه.. ومن قال عنه أنه بَعوضة؟ ومن قال عن فاطمة رضي اللهُ عنها أنها استعملت أنوثتها لتأخذ حقها وأن لها ثَديان طويلان تلقيهما على كتفها ويراهما الرجال؟ حاشى بضعة رسول اللهِ صلى اللهُ عليه وآله وسلم.. ويقول عن الحسن رضي اللهُ عنه أنه مذِل المؤمنينَ!
المرجع آل كاشف الغطاء قال عن فاطمة رضي اللهُ عنها أنها خرجت عن حدود الآدب.. فلماذا لا يلْعَنوه ويعدوه ناصبيا؟
اسم الکتاب : اللمعة البيضاء المؤلف : التبريزي الأنصاري الجزء : 1 صفحة : 234
" وأنها كانت أبدا بتولا عَذْرَاء، وكان ثَدْيَاها طويلين بحيث كانت تلقيهما من أعلى كتفيها على عقبها، وتُرْضِع أوْلاَدها من وراء ظهرها، على ما ذكر بعضهم ذلك مسندا إلى الرواية.
د . ٤:٤٠ يفند شبهت شتم خلفاء بني امية لعلي بن ابي طالب حتى زمن عمر بن عبدالعزيز الذي ابطلها فيقول دسيسه مكذوبه
٧ كان معاويه اذا استشكل عليه شي من مسائل الفقه ارسل يستفتي علي رضي الله عنهم
١٢ يكذب بخبر دس السم لعمر بن عبدالعزيز من اهله