السلام عليكم ورحمة وبركاته عليك يا خوي بدر وعلى أهل الجزائر الكرام ومتابعينك الكرام تحية من حضرموت الى كل أهل الجزائر الكرام 🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪❤❤❤❤🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
و لو بعد اربعة اشهر اقول لك اخي الفاضل لك مني و لكل اهلنا من بلادك التي لا اعرفها حتى الان احر السلام و اقدر فيك محبتك و معرفتك البالغة لتاريخ الجزائر اتمنى ان يكون مقامك بيننا قد مر على احسن حال و ان تكون قد عدت سالما الى بلادك و الى الملتقى ان شاء الله
ولد الشهيد جيلالي بونعامة المعروف ب” سي محمد” في 16 أفريل 1926 بالونشريس ، من أسرة ميسورة الحال. لم يكمل دراسته الابتدائية ، تولى منصب القائد العسكري للمنطقة الثالثة للولاية 4 في عام 1957 ، توفي جيلالي بو نعامة في 8 أغسطس 1961 في البليدة ، في انفجار “فيلا النعيمي” التي كانت بمثابة ملجأ لقادة الولاية 4. الحسن بن ناصر بن أحمد شملول من مدينة تابلاط.
طاجين الزيتون معمول بطريقة محدثة .. لكنه تقليدي ينعمل بالدجاج .. و طاجين الرخام طبق ثاني دجاج و في وسطه بيض مسلوق .. الرجال عامة غير ملمين بالمطبخ عندنا.
ولد ديدوش مراد في 13 يوليو 1927 بحي لارودوت (المرادية حاليا) و التحق مبكرا بصفوف الحركة الوطنية في 1943.و في سنة 1946 أنشأ فرقة الكشافة "الأمل" و كان قائدا للمنطقة الثانية التاريخية (الشمال القسنطيني). و قد سقط الشهيد في ميدان الشرف في 18 يناير 1955 بولاية قسنطينة عن عمر 27 سنة. إسمي الشخصي أخي بدر: بن دمغ عبد العالي الإقامة الجزائر العاصمة
السلام عليكم ورحمة، معك اختك صفية. رابح بيطاط، شهيد جزائري شهدت حياته تفانيًا وتضحية لقضية الحرية والاستقلال. وُلد في ستيف (سطيف) بالجزائر في عام 1930، وكان من أبرز القادة الثوريين في صفوف جبهة التحرير الوطني. قاد معارك ضد الاستعمار الفرنسي ببسالة وشجاعة، مما جعله رمزًا للصمود والإرادة الجزائرية. استشهد في معركة هضبة القبائل عام 1957، لكن ذكراه تظل حية كرمز للتضحية والتفاني في سبيل تحرير الوطن وبناء مستقبل حر ومستقل.
حبيبة بن باعلي ومريم بوعتورة.... عائشة نواصر خنساء الجزائر 🇩🇿قدمت ثلاث من ابنائها ربي نصرك العزيز المؤزر لاخواننا الثوار الأحرار في بقاع الأرض كلها يارب 🤲🏼🇩🇿🇵🇸🇾🇪🇸🇩🇸🇾🇵🇸🇩🇿🤲🏼🤗👌🏻👍🏻🙂
جميلة بوحيرد (1935 - ) مُقاوِمة جزائرية، من المناضلات اللاتي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية أثناء الاستعمار الفرنسي، في أواخر القرن العشرين. جميلة بوحيرد
السلام عليكم ورحمة، معك اختك صفية من جزائر العاصمة. معركة الكاف الأخضر كانت جزءًا من الصراع الدائر في الجزائر خلال فترة الثمانينيات. وقعت هذه المعركة في منطقة جبلية بالقرب من مدينة الكاف في شمال شرق الجزائر. تميزت المعركة بشراسة القتال واستخدام التكتيكات العسكرية المتقدمة من كلا الجانبين. كان الهدف الرئيسي للقوات الجزائرية هو القضاء على المتمردين واستعادة السيطرة على المنطقة. انتهت المعركة بانتصار القوات الجزائرية، وهو انتصار حاسم أعطى دفعة قوية للحكومة الجزائرية وزاد من عزيمتها في مواجهة التمرد وتحقيق الاستقرار في البلاد. تعتبر هذه المعركة جزءًا من تاريخ الجزائر الحديث وتظهر الصمود والقوة في وجه التحديات الداخلية.
الشيخ هو العربي التبسي والزمان هو 1957 في قلب سنوات الثورة الجزائرية على الاستعمار الفرنسي، والرجل في ذلك الزمن مسن مريض لا يغادر فراشه في غرفة بسيطة تعلو أحد المعاهد العلمية التي أنشأتها جمعية العلماء المسلمين في الجزائر بغرض نشر التعليم واللغة العربية والثقافة الإسلامية في المجتمع الجزائري، وهو ما اعتبرته الجمعية محور معركة الهوية والاستقلال عن الاستعمار الفرنسي.
جميلة بوباشا (9 فبراير 1938 -)، هي مناضلة ومقاومة جزائرية من النساء اللائي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية على الاحتلال الفرنسي، ولدت في بولوغين، الجزائر العاصمة
حسيبة بن بوعلي : ولدت: 18 يناير 1938، مدينة شلف (الأصنام سابقا)، الجزائر - 8 أكتوبر 1957)،[1] نشأت في عائلة ميسورة الحال، زاولت تعليمها الابتدائي بمسقط رأسها. وبعد انتقال عائلتها إلى العاصمة سنة 1948 واصلت تعليمها هناك، وانضمت إلى ثانوية عمر راسم، وامتازت بذكائها الحاد، ومن خلال رحلاتها داخل الوطن ضمن صفوف الكشافة الجزائرية اطلعت على أوضاع الشعب السيئة. انضمت إلى صفوف الثورة التحريرية وهي في سنّ السابعة عشر ولكن نشاطها الفعال برز سنة 1956 حين أصبحت عنصرا نشيطا في فوج الفدائيين المكلفين بصنع ونقل القنابل
بيان أول نوفمبر 1954 یعد أول نداء جبهة التحرير الوطني الجزائرية والوثیقة الأولى التي أعلنت عن اندلاع الثورة ضد الاحتلال الفرنسي وله أھمیة تاریخیة باعتباره أول من عرّف بثورة التحرير الجزائرية، كما كان له دور بارز في حل الصراع الداخلي بالدعوة إلى التركیز على الھدف الأساسي وھو الاستقلال الوطني،[1][2] إضافة إلى كونه قاعدة مرجعیة بالنسبة للثورة وبناء دولة الجزائر المستقلة، إذ یعتبر دستور الثورة على توجیه وتوحید الجزائریین على مبدأ الاستقلال والحریة وبناء الدولة الجزائریة العصریة في إطار المبادئ الإسلامیة، كما یعتبر مكمل للأھداف التي كانت ترمي إلیھا مسیرة الحركة الوطنیة.
علي بومنجل (24 مايو 1919 - 23 مارس 1957) كان محامياً ومجاهدًا جزائريًا. ولد في غليزان لعائلة متعلمة من منطقة بني ييني. درس في كلية دوفيير في بليدة ، حيث التقى بشخصيات أخرى من الثورة الجزائرية المستقبلية ، مثل عبان رمضان ، وبن يوسف بن خدة ، وسعد دحلب. ثم وجه مسيرته نحو القانون ، وأصبح صحفيًا في جريدة المساواة ، التي تسيطر عليها أنصار الاندماج من Ferhat Abbas. خلال الثورة أصبح ، مع جاك فيرجيس ، أحد العديد من المحامين الذين يعملون من أجل القوميين الجزائريين. في عام 1955 ، انضم إلى جبهة التحرير الوطني (FLN) مع صديقه القديم عبان رمضان ، بعد إطلاق سراح رمضان من السجن. اعتقل بومنجل في 9 فبراير 1957 خلال معركة الجزائر. تم احتجازه في أماكن مختلفة في منطقة الجزائر وتعرض للتعذيب. قُتل بعد 43 يومًا من اعتقاله ، في 23 مارس 1957 ، بأمر من قائد بول أوساريس ، الذي اعترف بنفسه في مذكراته التي صدرت عام 2001 ، مؤكدًا أن التنفيذ كان مخططًا له. تم إلقاء بومنجل من الطابق السادس من مبنى يضم مركزًا للتعذيب ، يقع في البيا قرب الجزائر العاصمة ، مما سمح بتشويه جريمة قتله في انتحار من خلال الرمي من النافذة. في مارس 2021 ، اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن علي بومنجل قد تعرض للتعذيب والقتل على يد الجيش الفرنسي. كان هذا اعترافًا مهمًا ، وخطوة أولى في مسار المصالحة بين فرنسا والجزائر. كان أيضًا من دعاة الكفاح المسلح من أجل الاستقلال. وفاته كانت صدمة كبيرة للشعب الجزائري.
مقام الشهيد فكرة بومدين الله يرحمو لم يكتب له بناءه فشيده بن جديد في فترته.. 3 أجزاء على شكل سعف النخيل كل جزء يمثل ثورات الجزائر المستقلة الثورة الثقافية الثورة الصناعية و الثورة الزراعية التي كانت مشاريع الرئيس بومدين حقق ما حقق منها وتوفي
ولد علي بومنجل في 24 مايو/أيار 1919 لأسرة مثقفة، درس في كلية دوفرييه في مدينة البليدة (50 كلم جنوب العاصمة) ليتعرّف في وقت مبكّر على مناضلي حزب الشعب الذين صاروا لاحقا رموز الثورة الجزائرية ضمن قيادة جبهة التحرير الوطني، من أمثال عبان رمضان وبن يوسف بن خدة وسعد دحلب كما رافق المحامي الفرنسي الشهير جاك فيرجيس، بعدما وجّه مسيرته المهنية نحو القانون، وقبلها اشتغل صحفيًا في جريدة المساواة (Egalité) التي أشرف عليها أنصار المناضل فرحات عباس أول رئيس للحكومة المؤقتة للجزائر الدفاع عن الثورة وباندلاع الثورة في فاتح نوفمبر/تشرين الأول 1954، أصبح بومنجل من أهمّ المحامين اللامعين محليا ودوليّا، الذين دافعوا عن الثوار الجزائريين، فقد انضم لها عام 1955، مع صديقه القديم عبان رمضان بعد مغادرة الأخير للسجن الاستعماري. في 9 فبراير/شباط 1957، ألقى جيش الاحتلال الفرنسي القبض على بومنجل الملاحَق، ليتعرض للتعذيب لمدة شهر كامل على يد الجنرال بول أوساريس وأعوانه. وفي 23 مارس/آذار من نفس العام، تمّ رميه من الطابق السادس من إحدى البنايات بقلب العاصمة الجزائرية، وقتها أعلن الاحتلال عن رواية الانتحار الوهميّة، قبل أن تفصح الحقيقة عن نفسها بعد مرور 43 عامًا، بمذكرات أوساريس عام 2000..
أحمد زبانة (اسمه الحقيقي: أحمد زهانة)، من مقاتلي وشهداء ثورة التحرير الجزائرية ولد سنة 1926 بزهانة بولاية معسكر وعلى بعد 32 كم من وهران، وهو أول من نُفذ عليه حكم الإعدام بالمقصلة إبان ثورة التحرير في سجن سركاجي. نشأ وسط عائلة مكونة من ثمانية أطفال وهو تاسعهم ✍️ حسين نوار محمد شملول ولاية المدية بلدية العيساوية
كانت ثورة بباريس وكل فرنساثةرة نستميدرة ويظفعو العمال الكزيرينوالاشتراك كل شهر ومنهم بوليس فرتسينويظفعو اللشترام خوف عن انفسهم ةفيه من الحزب الشيوعي مت اىثةرة الجزيرية ومن اوربا ارشرقسى يوغسلافية نسا ء ورجال ساعدو الثورة بفرنسا لليشك فيه يحملو الو ثايق والسلاح كؤ ربيات
المجدو والخاود الشهداء الابرار.تحي الجزائر
السلام عليكم ورحمة وبركاته عليك يا خوي بدر وعلى أهل الجزائر الكرام ومتابعينك الكرام تحية من حضرموت الى كل أهل الجزائر الكرام 🇾🇪🇾🇪🇾🇪🇾🇪❤❤❤❤🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
وفقك الله أخوي بدر 🇩🇿🌹🇰🇼
جميلة بو عزة (1937-2015) مجاهدة جزائرية من أهم عناصر الثورة الجزائرية، أشعلت نار الحرب مع رفقة من حسيبة بن بوعلي، جميلة بوحيرد وجميلة بوباشا.❤❤❤
الله يحفظك ويجازيك على جهودك من اجل التعريف بتاريخ مناضلين الابرار
آللهم أرحم شهدائنا نتذكرهم ونترحم عليهم الف رحمة ونور على أرواحهم الطاهرة رحمهم الله برحمته الواسعة اسكنكهم روضة من رياض الجنة
دائما في القمة اخي بدر شكرا على كل ما تقدمه من معلومات عن تاريخ شهداء الجزائر بصفة خاصة و ما تقدمه في قناتك بصفة عامة بارك الله فيك
تحياتي و١٠ مليون تحيه لك وللجزائر❤
الجميلة بوعزاة من الولاية البليدة البلدية العفرون
و لو بعد اربعة اشهر اقول لك اخي الفاضل لك مني و لكل اهلنا من بلادك التي لا اعرفها حتى الان احر السلام و اقدر فيك محبتك و معرفتك البالغة لتاريخ الجزائر اتمنى ان يكون مقامك بيننا قد مر على احسن حال و ان تكون قد عدت سالما الى بلادك و الى الملتقى ان شاء الله
بنات بمثابة رجال في الوطنية و الشجاعة اما اليوم اشباع الرجال ينكرون استرجاع البلد بالتضحية و يشبهون بلد استرجع بدماء الشهداء بلادي ميكي. هو
ولد الشهيد جيلالي بونعامة المعروف ب” سي محمد” في 16 أفريل 1926 بالونشريس ، من أسرة ميسورة الحال. لم يكمل دراسته الابتدائية ، تولى منصب القائد العسكري للمنطقة الثالثة للولاية 4 في عام 1957 ، توفي جيلالي بو نعامة في 8 أغسطس 1961 في البليدة ، في انفجار “فيلا النعيمي” التي كانت بمثابة ملجأ لقادة الولاية 4.
الحسن بن ناصر بن أحمد شملول من مدينة تابلاط.
الله يرحمهم
بارك الله فيك
رحمة الله عليهم وعلى جميع الشهداء
يوجد متحف في مقام الشهيد
طاجين الزيتون معمول بطريقة محدثة .. لكنه تقليدي ينعمل بالدجاج .. و طاجين الرخام طبق ثاني دجاج و في وسطه بيض مسلوق .. الرجال عامة غير ملمين بالمطبخ عندنا.
المحتوى يتحدث عن الثورة والشهداء ، واش جاب الزيتون والرخام والدجاج والزجاج والفرماج والمكياج يا سوفاج
الشهيد علي بومنجل محامي ومناضل. دافع عن التورة الجزائرية. وتم. اغتياله من قبل الجيش الفرنسي. ثم قامو برميه من اعلى. العمارة بمنطقة الابيار بالجزائر
❤ مرحبا صاحب القلب الطيب أخي بدر في بلاد الشهداء حللت أهلا و نزلت سهلا
ولد ديدوش مراد في 13 يوليو 1927 بحي لارودوت (المرادية حاليا) و التحق مبكرا بصفوف الحركة الوطنية في 1943.و في سنة 1946 أنشأ فرقة الكشافة "الأمل" و كان قائدا للمنطقة الثانية التاريخية (الشمال القسنطيني). و قد سقط الشهيد في ميدان الشرف في 18 يناير 1955 بولاية قسنطينة عن عمر 27 سنة.
إسمي الشخصي أخي بدر: بن دمغ عبد العالي
الإقامة الجزائر العاصمة
السلام عليكم ورحمة، معك اختك صفية. رابح بيطاط، شهيد جزائري شهدت حياته تفانيًا وتضحية لقضية الحرية والاستقلال. وُلد في ستيف (سطيف) بالجزائر في عام 1930، وكان من أبرز القادة الثوريين في صفوف جبهة التحرير الوطني. قاد معارك ضد الاستعمار الفرنسي ببسالة وشجاعة، مما جعله رمزًا للصمود والإرادة الجزائرية. استشهد في معركة هضبة القبائل عام 1957، لكن ذكراه تظل حية كرمز للتضحية والتفاني في سبيل تحرير الوطن وبناء مستقبل حر ومستقل.
ياوليدي اذكروا شهيدات الوطن فيلتسعدان واختها ومليحت حميدوا وووو الكثيرات في أرجاء الوطن من كل النواحي
سلام عليكم اخ بدر. مشكور على كل ماتقدمه .أتمنى لك التوفيق.
علال فرحات: زعيم ثورة القبائل ضد الاحتلال الفرنسي، اشتهر بذكائه وحنكته السياسية
حبيبة بن باعلي ومريم بوعتورة.... عائشة نواصر خنساء الجزائر 🇩🇿قدمت ثلاث من ابنائها ربي نصرك العزيز المؤزر لاخواننا الثوار الأحرار في بقاع الأرض كلها يارب 🤲🏼🇩🇿🇵🇸🇾🇪🇸🇩🇸🇾🇵🇸🇩🇿🤲🏼🤗👌🏻👍🏻🙂
حسيبة بن بوعلي للتصحيح فقط 🤲🏼🇩🇿🤲🏼🤲🏼🇩🇿🇵🇸🇵🇸🇩🇿🤲🏼👌🏻👍🏻
Merci badr
رائع وجميل يابدر
❤❤❤❤❤❤❤
جميلة بوحيرد (1935 - ) مُقاوِمة جزائرية، من المناضلات اللاتي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية أثناء الاستعمار الفرنسي، في أواخر القرن العشرين.
جميلة بوحيرد
يا هلا بدر خويا مشي صاحبي
السلام عليكم ورحمة، معك اختك صفية من جزائر العاصمة. معركة الكاف الأخضر كانت جزءًا من الصراع الدائر في الجزائر خلال فترة الثمانينيات. وقعت هذه المعركة في منطقة جبلية بالقرب من مدينة الكاف في شمال شرق الجزائر.
تميزت المعركة بشراسة القتال واستخدام التكتيكات العسكرية المتقدمة من كلا الجانبين. كان الهدف الرئيسي للقوات الجزائرية هو القضاء على المتمردين واستعادة السيطرة على المنطقة.
انتهت المعركة بانتصار القوات الجزائرية، وهو انتصار حاسم أعطى دفعة قوية للحكومة الجزائرية وزاد من عزيمتها في مواجهة التمرد وتحقيق الاستقرار في البلاد. تعتبر هذه المعركة جزءًا من تاريخ الجزائر الحديث وتظهر الصمود والقوة في وجه التحديات الداخلية.
LE COLON NE CONNAIT QUE LA FORCE !
شكرا اخي على هدا الجهد ! القنابل يصنعها الشهيد طالب عبد الرحمان الدي كان طالبا في الكمياء اما الجميلات فمهمتهم هي وضع القنابل في الامكنة المحددة
اكتب اسمك الرباعي واسم مدينتك وادخل السحب معي شكرا على المشاركة
جميلة لم تصنع القنابل بل صنعها طالب عبد الرحمان
علي بومنجل (24 مايو 1919 - 23 مارس 1957) كان مناضلاً ومحاميًا جزائريًا.
الشيخ هو العربي التبسي والزمان هو 1957 في قلب سنوات الثورة الجزائرية على الاستعمار الفرنسي، والرجل في ذلك الزمن مسن مريض لا يغادر فراشه في غرفة بسيطة تعلو أحد المعاهد العلمية التي أنشأتها جمعية العلماء المسلمين في الجزائر بغرض نشر التعليم واللغة العربية والثقافة الإسلامية في المجتمع الجزائري، وهو ما اعتبرته الجمعية محور معركة الهوية والاستقلال عن الاستعمار الفرنسي.
جميلة بوباشا (9 فبراير 1938 -)، هي مناضلة ومقاومة جزائرية من النساء اللائي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية على الاحتلال الفرنسي، ولدت في بولوغين، الجزائر العاصمة
اكتب اسمك الرباعي واسم مدينتك وادخل السحب معي شكرا على المشاركة
حسيبة بن بوعلي : ولدت: 18 يناير 1938، مدينة شلف (الأصنام سابقا)، الجزائر - 8 أكتوبر 1957)،[1] نشأت في عائلة ميسورة الحال، زاولت تعليمها الابتدائي بمسقط رأسها. وبعد انتقال عائلتها إلى العاصمة سنة 1948 واصلت تعليمها هناك، وانضمت إلى ثانوية عمر راسم، وامتازت بذكائها الحاد، ومن خلال رحلاتها داخل الوطن ضمن صفوف الكشافة الجزائرية اطلعت على أوضاع الشعب السيئة. انضمت إلى صفوف الثورة التحريرية وهي في سنّ السابعة عشر ولكن نشاطها الفعال برز سنة 1956 حين أصبحت عنصرا نشيطا في فوج الفدائيين المكلفين بصنع ونقل القنابل
بيان أول نوفمبر 1954 یعد أول نداء جبهة التحرير الوطني الجزائرية والوثیقة الأولى التي أعلنت عن اندلاع الثورة ضد الاحتلال الفرنسي وله أھمیة تاریخیة باعتباره أول من عرّف بثورة التحرير الجزائرية، كما كان له دور بارز في حل الصراع الداخلي بالدعوة إلى التركیز على الھدف الأساسي وھو الاستقلال الوطني،[1][2] إضافة إلى كونه قاعدة مرجعیة بالنسبة للثورة وبناء دولة الجزائر المستقلة، إذ یعتبر دستور الثورة على توجیه وتوحید الجزائریین على مبدأ الاستقلال والحریة وبناء الدولة الجزائریة العصریة في إطار المبادئ الإسلامیة، كما یعتبر مكمل للأھداف التي كانت ترمي إلیھا مسیرة الحركة الوطنیة.
علي بومنجل (24 مايو 1919 - 23 مارس 1957) كان محامياً ومجاهدًا جزائريًا. ولد في غليزان لعائلة متعلمة من منطقة بني ييني. درس في كلية دوفيير في بليدة ، حيث التقى بشخصيات أخرى من الثورة الجزائرية المستقبلية ، مثل عبان رمضان ، وبن يوسف بن خدة ، وسعد دحلب. ثم وجه مسيرته نحو القانون ، وأصبح صحفيًا في جريدة المساواة ، التي تسيطر عليها أنصار الاندماج من Ferhat Abbas. خلال الثورة أصبح ، مع جاك فيرجيس ، أحد العديد من المحامين الذين يعملون من أجل القوميين الجزائريين. في عام 1955 ، انضم إلى جبهة التحرير الوطني (FLN) مع صديقه القديم عبان رمضان ، بعد إطلاق سراح رمضان من السجن.
اعتقل بومنجل في 9 فبراير 1957 خلال معركة الجزائر. تم احتجازه في أماكن مختلفة في منطقة الجزائر وتعرض للتعذيب. قُتل بعد 43 يومًا من اعتقاله ، في 23 مارس 1957 ، بأمر من قائد بول أوساريس ، الذي اعترف بنفسه في مذكراته التي صدرت عام 2001 ، مؤكدًا أن التنفيذ كان مخططًا له. تم إلقاء بومنجل من الطابق السادس من مبنى يضم مركزًا للتعذيب ، يقع في البيا قرب الجزائر العاصمة ، مما سمح بتشويه جريمة قتله في انتحار من خلال الرمي من النافذة.
في مارس 2021 ، اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن علي بومنجل قد تعرض للتعذيب والقتل على يد الجيش الفرنسي. كان هذا اعترافًا مهمًا ، وخطوة أولى في مسار المصالحة بين فرنسا والجزائر.
كان أيضًا من دعاة الكفاح المسلح من أجل الاستقلال. وفاته كانت صدمة كبيرة للشعب الجزائري.
اكتب اسمك الرباعي واسم مدينتك وادخل السحب معي شكرا
@@baderalawassy5300
خيرالدين سعيدي..من مدينة باتنة
مقام الشهيد فكرة بومدين الله يرحمو لم يكتب له بناءه فشيده بن جديد في فترته.. 3 أجزاء على شكل سعف النخيل كل جزء يمثل ثورات الجزائر المستقلة الثورة الثقافية الثورة الصناعية و الثورة الزراعية التي كانت مشاريع الرئيس بومدين حقق ما حقق منها وتوفي
ولد علي بومنجل في 24 مايو/أيار 1919 لأسرة مثقفة، درس في كلية دوفرييه في مدينة البليدة (50 كلم جنوب العاصمة) ليتعرّف في وقت مبكّر على مناضلي حزب الشعب الذين صاروا لاحقا رموز الثورة الجزائرية ضمن قيادة جبهة التحرير الوطني، من أمثال عبان رمضان وبن يوسف بن خدة وسعد دحلب كما رافق المحامي الفرنسي الشهير جاك فيرجيس، بعدما وجّه مسيرته المهنية نحو القانون، وقبلها اشتغل صحفيًا في جريدة المساواة (Egalité) التي أشرف عليها أنصار المناضل فرحات عباس أول رئيس للحكومة المؤقتة للجزائر الدفاع عن الثورة
وباندلاع الثورة في فاتح نوفمبر/تشرين الأول 1954، أصبح بومنجل من أهمّ المحامين اللامعين محليا ودوليّا، الذين دافعوا عن الثوار الجزائريين، فقد انضم لها عام 1955، مع صديقه القديم عبان رمضان بعد مغادرة الأخير للسجن الاستعماري.
في 9 فبراير/شباط 1957، ألقى جيش الاحتلال الفرنسي القبض على بومنجل الملاحَق، ليتعرض للتعذيب لمدة شهر كامل على يد الجنرال بول أوساريس وأعوانه.
وفي 23 مارس/آذار من نفس العام، تمّ رميه من الطابق السادس من إحدى البنايات بقلب العاصمة الجزائرية، وقتها أعلن الاحتلال عن رواية الانتحار الوهميّة، قبل أن تفصح الحقيقة عن نفسها بعد مرور 43 عامًا، بمذكرات أوساريس عام 2000..
Faisal musa sulub aidid / Turkey
أحمد زبانة (اسمه الحقيقي: أحمد زهانة)، من مقاتلي وشهداء ثورة التحرير الجزائرية ولد سنة 1926 بزهانة بولاية معسكر وعلى بعد 32 كم من وهران، وهو أول من نُفذ عليه حكم الإعدام بالمقصلة إبان ثورة التحرير في سجن سركاجي. نشأ وسط عائلة مكونة من ثمانية أطفال وهو تاسعهم
✍️ حسين نوار محمد شملول ولاية المدية بلدية العيساوية
❤❤❤❤❤❤
والله خويا انا من متابعيك. وحاب ان شاءلله نهجر ل استراليا
لا تنشروا صور نساء غير محجبات.جزاكم الله خيرا
🇩🇿🇷🇺
كانت ثورة بباريس وكل فرنساثةرة نستميدرة ويظفعو العمال الكزيرينوالاشتراك كل شهر ومنهم بوليس فرتسينويظفعو اللشترام خوف عن انفسهم ةفيه من الحزب الشيوعي مت اىثةرة الجزيرية ومن اوربا ارشرقسى يوغسلافية نسا ء ورجال ساعدو الثورة بفرنسا لليشك فيه يحملو الو ثايق والسلاح كؤ ربيات
بدر كاش عسال
طول مقام الشهيد 92 متر
😂😂😂
طول مقام الشهيد اثنان وتسعون متر وليس خمسة وعشرون متر