@Alsurianyorthodox مع احترامي ليك معاذ يعد من أقل الناس انتقاد للمسيحية ومع ذلك لم يستطع احد اقامة الحجة علية ولا الرد عليه حتي هذا الفيديو لم يرد عليه انا سؤالي واضح وصريح فى مشورة ازالية حدثت هل تؤمنون بتعدد الالهه ام لا
عندما تصدق الخالق ستربح رضوانه، وعندما تكذبه ستستحق غضبه، هكذا العدل الإلهي . لا بديل عن يسوع الذي تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح . عندما تخالف الوصايا العشر وتعاليم المسيح ستكون مجرما بغض النظر عن معتقدك وتصورك عنه ، ولا مخلوق يفوق خالقه في الكرم والمحبة والإحسان . سفر اشعياء ٥٣ ومزمور ٢٢ وسفر دانيال ٩ : ٢٤ - ٢٧ شواهد كتابية تبرهن على هيمنة الإله الحقيقي على تاريخ البشر، إذ تمم وعده رغم حرية البشر في الفهم والتأويل ، فهو استخدم سوء فهم كهنة الهيكل وقوة الرومان في تتميم الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية، فلا عذر لمن يرفض مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل . حذاري من تقليد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم، أي انكار أن يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم، بل الاوجب اخذ الاسفار وترك الإنكار . مزمور ٨٥ : ١٠((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) هذا سجله داود بالوحي الإلهي في الألف الاول قبل ولادة يسوع من عذراء بلا زرع بشر فيها ليكون اكرم حجاب حي مرئي محدود قابل للموت ليتجسد فيه المسيح لعمل كفارة تامة عوضا عن عجز البشر ، إذ لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لدفعها وبقي في رضوان الخالق في الجنة الارضية وليس مطرودا إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ، ولو كانت الأعمال والصلوات والصوم تناسب تتميم العدل الإلهي لطلبها الرب الإله من آدم وحواء ليعودا الى رضوانه وليس طردهما ، بهذا الفداء صار الفضل كله والدين كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد ولو توهم المشككون الغافلون . ملحوظة هامة، المدة الزمنية بين داود واشعياء ودانيال ويسوع تتراوح بين ١٠٠٠ و٥٠٠ سنة ، فمن يمكنه تتميم نبوءات هؤلاء اليهود رغم عدم ايمان كهنة الهيكل بأن يسوع هو المسيح ؟ هذا تفرد للكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد لن تجده في كل الكتب الدينية البشرية، لأن الكمال للخالق وليس للمخلوقين.
سفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ نبوءة عن تعبد الشعوب لابن انسان، هذا تحقق بتجسد الإله الحقيقي في يسوع الإنسان في ملء الزمان بسر تجسد المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج . ازلية المسيح بازلية الله الحكيم الكليم، ومفهوم ابن يهوه معروف عند اليهود في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر أشعياء ٩ : ٦و٧ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ ، فلا يصح تقليد اليهود في انكار لاهوت المسيح في يسوع الإنسان. عقلنة الإيمان س/ ما حجة الكتاب المقدس ضد الإلحاد وضد كل مشكك ؟ ج/ ١- حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر ، وفاقد الشيء لا يعطيه، وهذا الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة . ٢- هيمنة الخالق على كل مخلوق رغم حرية البشر والملائكة في الفكر والسلوك ، بهذا نفهم حدوث المعجزات وتحقق النبوءات بعد قرون . ٣- الكمال نقيض النقص والإهمال ، فالخالق بفضل محبته خلق كل شيء ويحفظ رسالته ، وبفضل كرمه عمل وتمم خطة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر ، فصار الدين كله والفضل كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار . ٤- الخالق اصدق من قصص الأولين في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل كما هي بلا تلميع ولا غش ، فهو استخدم ألسنة كتبة الوحي الإلهي لتكون حجته تامة إلى يوم الدين . ٥- التشريع الإلهي يسمو من قوانين وفرائض ناموس موسى إلى سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح . ٦- ينفرد الكتاب المقدس بإله واحد بينما الديانات الوثنية فيها تعدد آلهة ، وايضا الواحد كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس ، فلا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، ((بكل من دعي بإسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) سفر اشعياء ٤٣ : ٧ . القراءة الحره تكشف لك حجة الديان العادل على البشر .
المسيح ليس اله ولم يخبر احد بذلك والاناجيل المحرفة قالت ب انه نبي وانسان والمسيح ليس لاهوت وناسوت ولم يذكر هذا ايضا ولم يأتي ل خلاص البشرية ايضا هذا غير مذكور
علي فكرة كل ما تحمله هذة القصيدة من اسئلة منطقية وكل ما تم شرحه من حضرتك يؤكد فشلك فى الاجابة على تلك التساؤلات يا اخي المشكلة انكم لاتقدرون الله حق قدره وهسألك سؤال فكر فيه اذا كان المسيح تجسد ونزل الى الارض ليكفر الخطية الاصلية لماذا لم ينزل من بعد ادم لماذا انتظرت البشرية اكثر من ١٠ اللاف سنة خلال تلك السنوات الطويلة من من البشر غفر له الخطيئة ؟ هل نوح عليه السلام غفرت له الخطيئة ام هو خاطئ ولن يدخل الملكوت
@@Alsurianyorthodox سحق ابن القيم ههههه هو انتم عرفين تسحقوا محمود داوود او معاذ او ابو عمر الباحث علشان تسحقوا الامام ابن القيم روح اتعلم دينك ابن القيم وجه لك أسئلة منطقية هل سمعت يوما عن ملك 👑 يسفع على وجهه ويبصق عليه ويكون ملعون رد عليه هل هذا حق ام باطل
لا بديل عن يسوع الإنسان الذي تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، لأن مصداقية وأمانة الخالق مبرهنة في تتميم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح . نبوءة اشعياء ٧ : ١٤ تخص الولادة العذراوية. نبوءة اشعياء ٩ : ٦و٧ تخص لاهوت المسيح . نبوءة ميخا ٥ : ٢ تخص مكان ولادة الفادي. نبوءات مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ تخص صليب الفادي. نبوءة اشعياء ٣٥ : ٥ ومزمور ١٤٦ : ٨ تخص معجزة تفتيح عيون العمي التي لم يفعلها غير يسوع المسيح. نبوءة دانيال ٧ : ١٣و١٤ تخص التعبد لابن انسان . نبوءة دانيال ٩ : ٢٤ - ٢٧ تخص زمن الصلب . تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه : ١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول .... ٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري . ٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة . ٤- قال :((انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان . ٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت . ٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة . ٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه . ٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية. هذا هو حجر الزاوية الذي رفضه كهنة الهيكل، هذا هو الحجر المقطوع بغير يد وحكم روما الوثنية ، هذا هو المخلص من الموت الثاني ، هذا هو متمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع الناصري هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم .
قولك لا بديل يعني ان الله محتاج تخيل ان الله يعجز عن حل مشكلة لدرجة انه يكون مجبر على فعل شئ بالاجبار انتم لا تقدرون الله حق قدره الله خالق كل شئ عاجز لدرجة انه مجبر لا حول ولا قوة الا بالله
@محمدحسن-ج6ص3ط حاشا الله ان يحتاج إلى سواه. العدل الإلهي واجب التنفيذ قبل منح الغفران والبراءة بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل. بفضل محبته جمع العدل والغفران بدم الفادي يسوع المسيح، فتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح. مزمور ٨٥ : ١٠((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما ))
@محمدحسن-ج6ص3ط عندما أمر الرب خليله ابراهيم بتقديم ابنه اسحاق ذبيحة له كان امتحانا بهدف واحد أن يعرف ابراهيم أهمية الإيمان ومدى محبة ربه للبشر ، لهذا السبب كان ابراهيم بارا بسبب طاعته قبل ناموس الختان والذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل ، بينما التجارب التي يتعرض لها المؤمن بشكل ضيقات وافكار تخالف مصداقية الخالق سببها أعمال الشيطان الذي يضل الناس عن الإيمان بمصداقية الخالق منذ أن نطق بلسان الحية وقال لحواء ((لن تموتا )) ، والعبرة لمن يثبت على إيمانه بربه قولا وعملا بما يليق بمحبة الخالق للبشر . اقرأ لتبرأ، افهم لئلا تندم ، المصلوب تمم الوعد المكتوب رغم علم اليهود باوصاف المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده . س/ لماذا التجسد ؟ ج/ ١- ليكون عمل يسوع في الفداء تاما مقبولا بفضل لاهوت المسيح فيه. ٢- لتجديد طبيعة الإنسان المؤمن إلى شبه يسوع القائم من الموت منتصرا ممجدا مؤهلا لدخول ملكوت الآب في الحياة الأبدية. س/ لماذا عمل الله سر التجسد والفداء ؟ ج/ بفضل محبته أعان طبيعتنا الضعيفة لنستحق نعمته في الدنيا والأبدية . تخيل ان الله خلقنا بغير محبته ، ما مصير آدم وحواء بعد المعصية الاولى ؟ كان سيتم العقاب نهائيا كما نصت الوصية الوحيدة التي تلقاها آدم من ربه ، ولو فرضنا ان الله بعد موت آدم وحواء سيقيمهما من الموت فلن يحدث التغيير المطلوب ليكونا مؤهلين للحياة الابدية، لأن طبيعة آدم وحواء ترابية وبسبب الحرية هناك احتمالية الخطأ والصواب في فكر وسلوك آدم وحواء ، بينما الحل الإلهي هو تأجيل الموت الأبدي إلى زمن المجيء الثاني للمسيح الديان بعد تمام مهمة الفداء ومنح الغفران لمن يؤمن بان عمل الله يرضي الله وليس اعمال البشر . س/ لماذا تعثر كهنة الهيكل بظاهر يسوع الإنسان الوديع الذي لا يحارب الرومان ... ؟ ج/ لأنهم لم يعقلوا ان المسيح في يسوع الإنسان، فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان. العتب على من يكرر السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م .
@@NizarSoroShamon ايه الهوراء اللى انت كتبه ده انا بسأل سؤال بسيط جدا الله فى دينك تجسد يكون فداء اذا الله محتاج هل سمعت يوما عن اله يحتاج ؟ جاوب على ده لكن لا تقول محبة وعطف الله لا يحتاج احد الله يفعل ما يريد الله هو القوي العزيز مش الضعيف المهان
لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه ، لو لم يعلن أنه المسيح لما شق قيافا ثياب كهنوته ، لو كانت فيه خطية لما أقامه الله بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت . مزمور ٨٥ : ١٠ (( الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) . تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه : ١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول .... ٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري . ٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة . ٤- قال :(( انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان . ٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت . ٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة . ٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه . ٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
لا احنا كمسلمين لا نجاهد فى إثبات تحريف الإنجيل والتوارة بل كل الآباء والقديسين المسيحيين هما من أثبتوا ذلك آخرهم البابا توادروس قال بالنص ان فى أجزاء مفقودة من الكتاب المقدس ارجع لتفسير الانبا متي المسكين اخر تفسير فى إنجيل مرقس قال ان خاتمة انجيل مرقس ليست موجودة فى المخطوطات الأصلية وانه تم اضافتها اما المسلمين فان تحريف الإنجيل والتوراة مثبت فى القرأن فالمسلم مش محتاج إثبات ده
نحن لا نقول ان الله تحول إلى يسوع ولا نظن ذلك نحن نقول ان دينكم يؤمن بثلاث اقانيم اي ثلاث اشخاص وكل شخص منهم اله كامل (استغفر الله العظيم) وهذا شرك بالله واذا سألتك من هو الله ؟ هل هو الآب ام الابن ام الروح القدس هتجيب بأنه الثلاثة هذا هو إيمانك المسيحي
@محمدحسن-ج6ص3ط بداية جيدة بعدم قولك أن الله تحول الى يسوع ، أما الاقانيم فهي شخصيات الجوهر الإلهي اللاهوت كونه الكائن بذاته خالق كل شيء بكلمته المسيح حيا بروحه القدوس ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال. الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر ويعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال، هذا تمايز وليس انفصالا ، وبهذا التمايز بين الاقانيم يتم الكلام والسمع والحب في الذات الإلهية قبل وبعد خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها كاملا . هات تفسيرك بحسب عقيدة التوحيد القرآنية. اسمه الآب لأن الإله الحقيقي هو ابو كل شيء أي خالق كل شيء . اسمه الروح القدس لأن الإله الحقيقي هو القدوس من ذاته وليس ملاكا مخلوقا إسمه جبرائيل. اسمه الابن لأن الإله الحقيقي الحكيم يعلن عن ذاته بكلمته المسيح ولا يخلق كلامه. بنوة المسيح للآب بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بلا انفصال لأن الله غير محدود في طبيعته. بنوة يسوع لله بنوة انتسابية لله الذي خلقه بولادة عذراوية من عذراء بلا زرع بشر فيها ليكون اكرم حجاب حي مرئي محدود قابل للموت ليتجسد فيه اقنوم الابن المسيح منذ لحظة قبول العذراء مريم بشارة الملاك جبرائيل لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ولا تلاشي ولا إستحالة لعمل كفارة تامة عوضا عن عجز البشر وسيأتي ليدين البشر.
@محمدحسن-ج6ص3ط كيف اعترفوا بالتحريف وبقوا مؤمنين بالتوراة والإنجيل والصليب والثالوث والتجسد والفداء ؟؟؟؟ حدثني بكلام معقول . التحريف بمعنى ضياع وفقدان كلام الله مستحيل بإستحالة ان يكون الله كاذبا. التحريف بمعنى اختلاف الترجمات واخطاء النساخ ليس طعنا في مسؤولية الله عن حفظ التوراة والإنجيل وتتميم وعده، علما ان تساؤلاتك قديمة وتم الرد عليها في مواقع المسيحيين بانتظارك حرا شجاعا لوجه الله الحفيظ الصادق الكامل الثابت المهيمن الفعال لما يريد ولا يعمل ضد ذاته.
@@NizarSoroShamon هل الله هو الروح القدس بطبع لا لأن الله هو ثلاث اقانيم والاقنوم بمعني شخص وليس صفة لأنك لو اعتقدت انه صفة فهذه هرطقة سابيليوس اذا الله عندك ثلاث ذوات اما قولك انهم غير مفصولين فهسألك سؤال المسيح عندما كان على الأرض اين كان الآب والروح القدس علمت انهم منفصلين ام لازلت تكابر
هذه هى المشورة الازالية اسأل عنها ابائك
@@محمدحسن-ج6ص3ط ruclips.net/video/H_3Sk2Y5Kio/видео.htmlsi=35GDYawMeskIT2lo
@Alsurianyorthodox مع احترامي ليك معاذ يعد من أقل الناس انتقاد للمسيحية ومع ذلك لم يستطع احد اقامة الحجة علية ولا الرد عليه حتي هذا الفيديو لم يرد عليه انا سؤالي واضح وصريح فى مشورة ازالية حدثت هل تؤمنون بتعدد الالهه ام لا
عندما تصدق الخالق ستربح رضوانه، وعندما تكذبه ستستحق غضبه، هكذا العدل الإلهي .
لا بديل عن يسوع الذي تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح .
عندما تخالف الوصايا العشر وتعاليم المسيح ستكون مجرما بغض النظر عن معتقدك وتصورك عنه ، ولا مخلوق يفوق خالقه في الكرم والمحبة والإحسان .
سفر اشعياء ٥٣ ومزمور ٢٢ وسفر دانيال ٩ : ٢٤ - ٢٧ شواهد كتابية تبرهن على هيمنة الإله الحقيقي على تاريخ البشر، إذ تمم وعده رغم حرية البشر في الفهم والتأويل ، فهو استخدم سوء فهم كهنة الهيكل وقوة الرومان في تتميم الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية، فلا عذر لمن يرفض مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل .
حذاري من تقليد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم، أي انكار أن يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم، بل الاوجب اخذ الاسفار وترك الإنكار .
مزمور ٨٥ : ١٠((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) هذا سجله داود بالوحي الإلهي في الألف الاول قبل ولادة يسوع من عذراء بلا زرع بشر فيها ليكون اكرم حجاب حي مرئي محدود قابل للموت ليتجسد فيه المسيح لعمل كفارة تامة عوضا عن عجز البشر ، إذ لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لدفعها وبقي في رضوان الخالق في الجنة الارضية وليس مطرودا إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ، ولو كانت الأعمال والصلوات والصوم تناسب تتميم العدل الإلهي لطلبها الرب الإله من آدم وحواء ليعودا الى رضوانه وليس طردهما ، بهذا الفداء صار الفضل كله والدين كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد ولو توهم المشككون الغافلون .
ملحوظة هامة، المدة الزمنية بين داود واشعياء ودانيال ويسوع تتراوح بين ١٠٠٠ و٥٠٠ سنة ، فمن يمكنه تتميم نبوءات هؤلاء اليهود رغم عدم ايمان كهنة الهيكل بأن يسوع هو المسيح ؟ هذا تفرد للكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد لن تجده في كل الكتب الدينية البشرية، لأن الكمال للخالق وليس للمخلوقين.
س/ كيف نفهم التجسد والفداء والصلب والموت والقيامة من رسالة الخالق في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد ؟
ج/
اولا- رموز خيمة الاجتماع ثم الهيكل لاحقا تشير إلى الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية : تابوت العهد يتكون من صندوق ذهب يغشي صندوق من خشب السنط ، أي ناسوت يسوع الإنسان الذي لم يفسده الموت مغمور في لاهوت المسيح، وأيضا الحجاب الفاصل بين قدس الاقداس والقدس الذي انشق عند موت الفادي إعلانا عن زوال سبب وجود هذا الحجاب ، وكذلك الذبائح الحيوانية وتقدمات تشير إلى الفادي الوسيط بين الخالق والمخلوق، لأنه إنسان كامل بلا خطية وفيه لاهوت المسيح.
ثانيا - نبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، ابرزها:
١- التكوين 3 : 15 وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ، وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ».
٢- التثنية ١٨ : ١٥ و ١٨ ((يقيم لك الرب إلهك نبيا من وسطك من إخوتك مثلي. له تسمعون. .... أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك، وأجعل كلامي في فمه، فيكلمكم بكل ما أوصيه به. )).
٣- مزمور 16 : 10 لأَنَّكَ لَنْ تَتْرُكَ نَفْسِي فِي الْهَاوِيَةِ. لَنْ تَدَعَ تَقِيَّكَ يَرَى فَسَادًا.
٤- مزمور 22 : 1 إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي، بَعِيدًا عَنْ خَلاَصِي، عَنْ كَلاَمِ زَفِيرِي؟ 6 أَمَّا أَنَا فَدُودَةٌ لاَ إِنْسَانٌ. عَارٌ عِنْدَ الْبَشَرِ وَمُحْتَقَرُ الشَّعْبِ. 7 كُلُّ الَّذِينَ يَرَوْنَنِي يَسْتَهْزِئُونَ بِي. يَفْغَرُونَ الشِّفَاهَ، وَيُنْغِضُونَ الرَّأْسَ قَائِلِينَ: 8 «اتَّكَلَ عَلَى الرَّبِّ فَلْيُنَجِّهِ، لِيُنْقِذْهُ لأَنَّهُ سُرَّ بِهِ». 12 أَحَاطَتْ بِي ثِيرَانٌ كَثِيرَةٌ. أَقْوِيَاءُ بَاشَانَ اكْتَنَفَتْنِي. 13 فَغَرُوا عَلَيَّ أَفْوَاهَهُمْ كَأَسَدٍ مُفْتَرِسٍ مُزَمْجِرٍ.14 كَالْمَاءِ انْسَكَبْتُ. انْفَصَلَتْ كُلُّ عِظَامِي. صَارَ قَلْبِي كَالشَّمْعِ. قَدْ ذَابَ فِي وَسَطِ أَمْعَائِي.15 يَبِسَتْ مِثْلَ شَقْفَةٍ قُوَّتِي، وَلَصِقَ لِسَانِي بِحَنَكِي، وَإِلَى تُرَابِ الْمَوْتِ تَضَعُنِي.16 لأَنَّهُ قَدْ أَحَاطَتْ بِي كِلاَبٌ. جَمَاعَةٌ مِنَ الأَشْرَارِ اكْتَنَفَتْنِي. ثَقَبُوا يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ.17 أُحْصِي كُلَّ عِظَامِي، وَهُمْ يَنْظُرُونَ وَيَتَفَرَّسُونَ فِيَّ.18 يَقْسِمُونَ ثِيَابِي بَيْنَهُمْ، وَعَلَى لِبَاسِي يَقْتَرِعُونَ.
٥- مزمور 34 : 20 يَحْفَظُ جَمِيعَ عِظَامِهِ. وَاحِدٌ مِنْهَا لاَ يَنْكَسِرُ.
٦- مزمور 34 : 22 الرَّبُّ فَادِي نُفُوسِ عَبِيدِهِ، وَكُلُّ مَنِ اتَّكَلَ عَلَيْهِ لاَ يُعَاقَبُ.
٧- مزمور 49 : 15 إِنَّمَا اللهُ يَفْدِي نَفْسِي مِنْ يَدِ الْهَاوِيَةِ لأَنَّهُ يَأْخُذُنِي. سِلاَهْ.
٨- مزمور 85 : 10 الرَّحْمَةُ وَالْحَقُّ الْتَقَيَا. الْبِرُّ وَالسَّلاَمُ تَلاَثَمَا.
٩- مزمور ١١٠ : ١ ((قال الرب لربي: اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) .
١٠- مزمور ١٢٩ : ٣ ((على ظهري حرث الحراث. طولوا اتلامهم )).
١١- أشعياء 53 : 1 مَنْ صَدَّقَ خَبَرَنَا، وَلِمَنِ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ الرَّبِّ؟ 2 نَبَتَ قُدَّامَهُ كَفَرْخٍ وَكَعِرْق مِنْ أَرْضٍ يَابِسَةٍ، لاَ صُورَةَ لَهُ وَلاَ جَمَالَ فَنَنْظُرَ إِلَيْهِ، وَلاَ مَنْظَرَ فَنَشْتَهِيَه 3 مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ، رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحَزَنِ، وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا، مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ.ُ 4 لكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا، وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ حَسِبْنَاهُ مُصَابًا مَضْرُوبًا مِنَ اللهِ وَمَذْلُولاً. 5 وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا. 6 كُلُّنَا كَغَنَمٍ ضَلَلْنَا. مِلْنَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى طَرِيقِهِ، وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا. 7 ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ، وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. 8 مِنَ الضُّغْطَةِ وَمِنَ الدَّيْنُونَةِ أُخِذَ. وَفِي جِيلِهِ مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنَّهُ قُطِعَ مِنْ أَرْضِ الأَحْيَاءِ، أَنَّهُ ضُرِبَ مِنْ أَجْلِ ذَنْبِ شَعْبِي؟ 9 وَجُعِلَ مَعَ الأَشْرَارِ قَبْرُهُ، وَمَعَ غَنِيٍّ عِنْدَ مَوْتِهِ. عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ ظُلْمًا، وَلَمْ يَكُنْ فِي فَمِهِ غِشٌّ. 10 أَمَّا الرَّبُّ فَسُرَّ بِأَنْ يَسْحَقَهُ بِالْحَزَنِ. إِنْ جَعَلَ نَفْسَهُ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ يَرَى نَسْلاً تَطُولُ أَيَّامُهُ، وَمَسَرَّةُ الرَّبِّ بِيَدِهِ تَنْجَحُ. 11 مِنْ تَعَبِ نَفْسِهِ يَرَى وَيَشْبَعُ، وَعَبْدِي الْبَارُّ بِمَعْرِفَتِهِ يُبَرِّرُ كَثِيرِينَ، وَآثَامُهُمْ هُوَ يَحْمِلُهَا. 12 لِذلِكَ أَقْسِمُ لَهُ بَيْنَ الأَعِزَّاءِ وَمَعَ الْعُظَمَاءِ يَقْسِمُ غَنِيمَةً، مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ سَكَبَ لِلْمَوْتِ نَفْسَهُ وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ، وَهُوَ حَمَلَ خَطِيَّةَ كَثِيرِينَ وَشَفَعَ فِي الْمُذْنِبِينَ .
١٢- اشعياء ٥٠ : ٤-٦ ((أعطاني السيد الرب لسان المتعلمين لأعرف ان اغيث المعيي بكلمة. يوقظ كل صباح، يوقظ لي أذنا، لأسمع كالمتعلمين. السيد الرب فتح لي أذنا وأنا لم أعاند. إلى الوراء لم أرتد. بذلت ظهري للضاربين، وخدي للناتفين. وجهي لم استر عن العار والبصق ))
١٣- اشعياء ٥٩ : ٢٠ ((ويأتي الفادي إلى صهيون وإلى التائبين عن المعصية في يعقوب، يقول الرب.)).
١٤- اشعياء ٦١ : ١ و ٢ ((روح السيد الرب علي، لأن الرب مسحني لابشر المساكين، ارسلني لاعصب منكسري القلب، لانادي للمسبيين بالعتق وللمأسورين بالاطلاق)).
١٥- دانيال 9 : 26 وَبَعْدَ اثْنَيْنِ وَسِتِّينَ أُسْبُوعًا يُقْطَعُ الْمَسِيحُ وَلَيْسَ لَهُ، ))
١٦- زكريا ٢ : ١٠ ((ترنمي وافرحي يا بنت صهيون، لأني هانذا آتي واسكن في وسطك، يقول الرب. )).
١٧- هوشع ٦: ٢ ((يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )).
سفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ نبوءة عن تعبد الشعوب لابن انسان، هذا تحقق بتجسد الإله الحقيقي في يسوع الإنسان في ملء الزمان بسر تجسد المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج .
ازلية المسيح بازلية الله الحكيم الكليم، ومفهوم ابن يهوه معروف عند اليهود في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر أشعياء ٩ : ٦و٧ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ ، فلا يصح تقليد اليهود في انكار لاهوت المسيح في يسوع الإنسان.
عقلنة الإيمان
س/ ما حجة الكتاب المقدس ضد الإلحاد وضد كل مشكك ؟
ج/ ١- حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل وحتمية الكمال لواحد فقط لا أكثر ، وفاقد الشيء لا يعطيه، وهذا الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها وعنده تنتهي سلسلة السبب والنتيجة .
٢- هيمنة الخالق على كل مخلوق رغم حرية البشر والملائكة في الفكر والسلوك ، بهذا نفهم حدوث المعجزات وتحقق النبوءات بعد قرون .
٣- الكمال نقيض النقص والإهمال ، فالخالق بفضل محبته خلق كل شيء ويحفظ رسالته ، وبفضل كرمه عمل وتمم خطة الخلاص بالفداء البديل عن عجز البشر ، فصار الدين كله والفضل كله للخالق الصادق في الوعد والوعيد بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار .
٤- الخالق اصدق من قصص الأولين في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل كما هي بلا تلميع ولا غش ، فهو استخدم ألسنة كتبة الوحي الإلهي لتكون حجته تامة إلى يوم الدين .
٥- التشريع الإلهي يسمو من قوانين وفرائض ناموس موسى إلى سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح .
٦- ينفرد الكتاب المقدس بإله واحد بينما الديانات الوثنية فيها تعدد آلهة ، وايضا الواحد كامل وكلي الصفات وعامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بين اقانيم جوهره الإلهي الآب والإبن والروح القدس ، فلا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ، ((بكل من دعي بإسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) سفر اشعياء ٤٣ : ٧ .
القراءة الحره تكشف لك حجة الديان العادل على البشر .
المسيح ليس اله ولم يخبر احد بذلك والاناجيل المحرفة قالت ب انه نبي وانسان والمسيح ليس لاهوت وناسوت ولم يذكر هذا ايضا ولم يأتي ل خلاص البشرية ايضا هذا غير مذكور
علي فكرة كل ما تحمله هذة القصيدة من اسئلة منطقية وكل ما تم شرحه من حضرتك يؤكد فشلك فى الاجابة على تلك التساؤلات يا اخي المشكلة انكم لاتقدرون الله حق قدره وهسألك سؤال فكر فيه اذا كان المسيح تجسد ونزل الى الارض ليكفر الخطية الاصلية لماذا لم ينزل من بعد ادم لماذا انتظرت البشرية اكثر من ١٠ اللاف سنة خلال تلك السنوات الطويلة من من البشر غفر له الخطيئة ؟ هل نوح عليه السلام غفرت له الخطيئة ام هو خاطئ ولن يدخل الملكوت
@@محمدحسن-ج6ص3ط تم سحق ابن القيم بنعمة المسيح من قبلي
@@Alsurianyorthodox سحق ابن القيم ههههه هو انتم عرفين تسحقوا محمود داوود او معاذ او ابو عمر الباحث علشان تسحقوا الامام ابن القيم روح اتعلم دينك ابن القيم وجه لك أسئلة منطقية هل سمعت يوما عن ملك 👑 يسفع على وجهه ويبصق عليه ويكون ملعون رد عليه هل هذا حق ام باطل
لا بديل عن يسوع الإنسان الذي تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء ، لأن مصداقية وأمانة الخالق مبرهنة في تتميم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح .
نبوءة اشعياء ٧ : ١٤ تخص الولادة العذراوية.
نبوءة اشعياء ٩ : ٦و٧ تخص لاهوت المسيح .
نبوءة ميخا ٥ : ٢ تخص مكان ولادة الفادي.
نبوءات مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ تخص صليب الفادي.
نبوءة اشعياء ٣٥ : ٥ ومزمور ١٤٦ : ٨ تخص معجزة تفتيح عيون العمي التي لم يفعلها غير يسوع المسيح.
نبوءة دانيال ٧ : ١٣و١٤ تخص التعبد لابن انسان .
نبوءة دانيال ٩ : ٢٤ - ٢٧ تخص زمن الصلب .
تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه :
١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول ....
٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري .
٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة .
٤- قال :((انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان .
٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت .
٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة .
٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه .
٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
هذا هو حجر الزاوية الذي رفضه كهنة الهيكل، هذا هو الحجر المقطوع بغير يد وحكم روما الوثنية ، هذا هو المخلص من الموت الثاني ، هذا هو متمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع الناصري هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم .
قولك لا بديل يعني ان الله محتاج تخيل ان الله يعجز عن حل مشكلة لدرجة انه يكون مجبر على فعل شئ بالاجبار انتم لا تقدرون الله حق قدره الله خالق كل شئ عاجز لدرجة انه مجبر لا حول ولا قوة الا بالله
@محمدحسن-ج6ص3ط
حاشا الله ان يحتاج إلى سواه.
العدل الإلهي واجب التنفيذ قبل منح الغفران والبراءة بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل.
بفضل محبته جمع العدل والغفران بدم الفادي يسوع المسيح، فتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح.
مزمور ٨٥ : ١٠((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما ))
@محمدحسن-ج6ص3ط عندما أمر الرب خليله ابراهيم بتقديم ابنه اسحاق ذبيحة له كان امتحانا بهدف واحد أن يعرف ابراهيم أهمية الإيمان ومدى محبة ربه للبشر ، لهذا السبب كان ابراهيم بارا بسبب طاعته قبل ناموس الختان والذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل ، بينما التجارب التي يتعرض لها المؤمن بشكل ضيقات وافكار تخالف مصداقية الخالق سببها أعمال الشيطان الذي يضل الناس عن الإيمان بمصداقية الخالق منذ أن نطق بلسان الحية وقال لحواء ((لن تموتا )) ، والعبرة لمن يثبت على إيمانه بربه قولا وعملا بما يليق بمحبة الخالق للبشر .
اقرأ لتبرأ، افهم لئلا تندم ، المصلوب تمم الوعد المكتوب رغم علم اليهود باوصاف المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده .
س/ لماذا التجسد ؟
ج/ ١- ليكون عمل يسوع في الفداء تاما مقبولا بفضل لاهوت المسيح فيه.
٢- لتجديد طبيعة الإنسان المؤمن إلى شبه يسوع القائم من الموت منتصرا ممجدا مؤهلا لدخول ملكوت الآب في الحياة الأبدية.
س/ لماذا عمل الله سر التجسد والفداء ؟
ج/ بفضل محبته أعان طبيعتنا الضعيفة لنستحق نعمته في الدنيا والأبدية .
تخيل ان الله خلقنا بغير محبته ، ما مصير آدم وحواء بعد المعصية الاولى ؟
كان سيتم العقاب نهائيا كما نصت الوصية الوحيدة التي تلقاها آدم من ربه ، ولو فرضنا ان الله بعد موت آدم وحواء سيقيمهما من الموت فلن يحدث التغيير المطلوب ليكونا مؤهلين للحياة الابدية، لأن طبيعة آدم وحواء ترابية وبسبب الحرية هناك احتمالية الخطأ والصواب في فكر وسلوك آدم وحواء ، بينما الحل الإلهي هو تأجيل الموت الأبدي إلى زمن المجيء الثاني للمسيح الديان بعد تمام مهمة الفداء ومنح الغفران لمن يؤمن بان عمل الله يرضي الله وليس اعمال البشر .
س/ لماذا تعثر كهنة الهيكل بظاهر يسوع الإنسان الوديع الذي لا يحارب الرومان ... ؟
ج/ لأنهم لم يعقلوا ان المسيح في يسوع الإنسان، فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان.
العتب على من يكرر السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م .
@@NizarSoroShamon ايه الهوراء اللى انت كتبه ده انا بسأل سؤال بسيط جدا الله فى دينك تجسد يكون فداء اذا الله محتاج هل سمعت يوما عن اله يحتاج ؟ جاوب على ده لكن لا تقول محبة وعطف الله لا يحتاج احد الله يفعل ما يريد الله هو القوي العزيز مش الضعيف المهان
للعلم الذبيح هو اسماعيل مش إسحاق وده من تحريف التوراة والدليل ان الذبيح هو الابن البكر ومعروف ان البكر اسماعيل مش إسحاق
لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه ، لو لم يعلن أنه المسيح لما شق قيافا ثياب كهنوته ، لو كانت فيه خطية لما أقامه الله بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت .
مزمور ٨٥ : ١٠ (( الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) .
تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه :
١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول ....
٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري .
٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة .
٤- قال :(( انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان .
٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت .
٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة .
٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه .
٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
مشكلة المسلم انه يظن ان الله تحول الى يسوع وأنه غير مسؤول عن حفظ التوراة والإنجيل، لهذا السبب يجاهد ليطعن في التوراة والإنجيل ظنا منه أنه يخدم الله.
لا احنا كمسلمين لا نجاهد فى إثبات تحريف الإنجيل والتوارة بل كل الآباء والقديسين المسيحيين هما من أثبتوا ذلك آخرهم البابا توادروس قال بالنص ان فى أجزاء مفقودة من الكتاب المقدس ارجع لتفسير الانبا متي المسكين اخر تفسير فى إنجيل مرقس قال ان خاتمة انجيل مرقس ليست موجودة فى المخطوطات الأصلية وانه تم اضافتها اما المسلمين فان تحريف الإنجيل والتوراة مثبت فى القرأن فالمسلم مش محتاج إثبات ده
نحن لا نقول ان الله تحول إلى يسوع ولا نظن ذلك نحن نقول ان دينكم يؤمن بثلاث اقانيم اي ثلاث اشخاص وكل شخص منهم اله كامل (استغفر الله العظيم) وهذا شرك بالله واذا سألتك من هو الله ؟ هل هو الآب ام الابن ام الروح القدس هتجيب بأنه الثلاثة هذا هو إيمانك المسيحي
@محمدحسن-ج6ص3ط
بداية جيدة بعدم قولك أن الله تحول الى يسوع ، أما الاقانيم فهي شخصيات الجوهر الإلهي اللاهوت كونه الكائن بذاته خالق كل شيء بكلمته المسيح حيا بروحه القدوس ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال.
الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر ويعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال، هذا تمايز وليس انفصالا ، وبهذا التمايز بين الاقانيم يتم الكلام والسمع والحب في الذات الإلهية قبل وبعد خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها كاملا .
هات تفسيرك بحسب عقيدة التوحيد القرآنية.
اسمه الآب لأن الإله الحقيقي هو ابو كل شيء أي خالق كل شيء .
اسمه الروح القدس لأن الإله الحقيقي هو القدوس من ذاته وليس ملاكا مخلوقا إسمه جبرائيل.
اسمه الابن لأن الإله الحقيقي الحكيم يعلن عن ذاته بكلمته المسيح ولا يخلق كلامه.
بنوة المسيح للآب بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بلا انفصال لأن الله غير محدود في طبيعته.
بنوة يسوع لله بنوة انتسابية لله الذي خلقه بولادة عذراوية من عذراء بلا زرع بشر فيها ليكون اكرم حجاب حي مرئي محدود قابل للموت ليتجسد فيه اقنوم الابن المسيح منذ لحظة قبول العذراء مريم بشارة الملاك جبرائيل لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ولا تلاشي ولا إستحالة لعمل كفارة تامة عوضا عن عجز البشر وسيأتي ليدين البشر.
@محمدحسن-ج6ص3ط
كيف اعترفوا بالتحريف وبقوا مؤمنين بالتوراة والإنجيل والصليب والثالوث والتجسد والفداء ؟؟؟؟
حدثني بكلام معقول .
التحريف بمعنى ضياع وفقدان كلام الله مستحيل بإستحالة ان يكون الله كاذبا.
التحريف بمعنى اختلاف الترجمات واخطاء النساخ ليس طعنا في مسؤولية الله عن حفظ التوراة والإنجيل وتتميم وعده، علما ان تساؤلاتك قديمة وتم الرد عليها في مواقع المسيحيين بانتظارك حرا شجاعا لوجه الله الحفيظ الصادق الكامل الثابت المهيمن الفعال لما يريد ولا يعمل ضد ذاته.
@@NizarSoroShamon هل الله هو الروح القدس بطبع لا لأن الله هو ثلاث اقانيم والاقنوم بمعني شخص وليس صفة لأنك لو اعتقدت انه صفة فهذه هرطقة سابيليوس اذا الله عندك ثلاث ذوات اما قولك انهم غير مفصولين فهسألك سؤال المسيح عندما كان على الأرض اين كان الآب والروح القدس علمت انهم منفصلين ام لازلت تكابر