نعم لي الفن الراقي الجميل الفن الزي يعبر الازمان ويعاصر لكم التحيه واطال الله. اعماركم ومتعكم با الصحه والعافية بقدر ما قدتم في مجال الغناء السوداني يا
الحلقة ديا كانت قبل ثلاثة سنوات ولكن إطمئن البلابل مازالو مُستمرين في ألآداء الفني وحتى قبل فترة إلتقيت بهادية طلسم وكانت ستُقام أُمسية برأس السنة ولكن شاءت مشيئة الله أن تُلغى والسبب الحالي في التوقُف وفاة زوج البُلبُلة حياة طلسم ورُجوع آمال طلسم لأميركا قبل إسبوعين .. وشُكراً
الفن المحترم والله بنات عمنا طلسم المربي الكبير الرحمة له يارب اميين وربنا يحفظهن بنات طلسم البلابل حلواة وغلاوة والله بنات محترمات محتشمات بنات اسر وقبائل والله ومشرفات والله ()()()
قصة اغنية..نوّر بيتنا..كنا فرشنا السكة ورود ....لو كلمتنا كان بالجية علي ذمة الراوي: البلابل غنائية تنسجم مع تطلعات الوجدان ..لأن (حياة) هي حياة اخري من التجاوز..و(هادية) هي كهدؤ موسيقي رجعنالك...و(أمال) هي ذلك الخيط الرفيع الذي ننتظره ان يتناسج مرة اخري ليعيد رتق ما أنفتق في ثوب هذه الغنائية الفارعة..ولن أقول عن (بنات طلسم)غير إنهن ما زلن طلسماً عصياً علي التفكيك والتكرار ..لأن تجربة البلابل الغنائية ما زالت حاضرة بكل وسامتها وأناقتها وإحتشدت باغنيات حفرت فينا عميقاً..لذلك من البديهي أن يظل عطرهن رغم الغيابات.. أغنية نوّر بيتنا..هي واحدة من تلك الأغنيات ذات الطعم واللون المغاير في تجربة البلابل مع بشير عباس ..وهي حالة وجدانية قائمة بذاتها عبّرت عن مشاعر شاب في ذلك الزمان هو صلاح حاج سعيد..ورغم أن تفسيراتنا للأغنية كانت تمشي علي هوانا ولكنها في اصلها وحقيقتها عبرت عن عاطفة مكغايرة ..هي عاطفة الأبوة ميلاد الجمال: ويحكي صلاح حاج سعيد(وإبني جمال يخرج الي الدنيا ويصرخ صرخته الأولي معلناً عن حضورة في هذه الحياة . كانت الفرحة تملأ جوانب البيت والزغاريد تتناثر لتشيع في البيت بهجة وسعادة غير عادية.. انا فرحتي كانت أكبر وأشمل ...لانني شاعر أري الأشياء واتحسسها بشكل مغاير ومختلف..وبنبض الشاعر تهاطلت علي الحروف فكتبت في تلك الليلة : نور بيتنا وشارع بيتنا يوم ما جيتنا .. يا الهليت فرحت قلوبنا .. يا الطريتنا الليلة وجيتنا.. نور بيتنا وشارع بيتنا.. تلك الكلمات كتبتها وأنا في لحظات النشوة تلك بقدوم إبني جمال..وتداعت معها أطياف الشعر: كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية.. خطوة عزيز ويوم وعود الخلاك تطرانا شوية.. كل البيت خليتو فرحة فتحت عيون وقلوب منشرحة.. جيت وإكتملت بيك اللوحة.. أهلاً بيك..يا الهليت فرحت قلوبنا.. وبحروفه الأنيقة تلك يتداعي صلاح حاج سعيد ويحكي عن أغنيته نور بيتنا(وبعد أن إكتملت القصيدة أخذتها وذهبت في ذات عصرية لمنزل الأستاذ الملحن حسن بابكر بحي الزهور بالخرطوم..وجلست معه وأخبرته عن النص الشعري الجديد الذي كتبته إحتفاءاً يميلاد إبني جمال فطلب مني ان أفرا عليه النص ..وجلس هو يستمع في حالة إصغاء تام..وبعد أن أطرق قليلاً قال لي وبكل امانة وصدق الفنان أن هذا النص يصلح لأن تغنيه (بنت)..وأقترح عليّ ساعتها أنا تغنيه البلابل ..وحينما تأملت النص وجدت أن كلام حسن بابكر صحيحاً ..فوافقت علي ذلك. ألي إتحاد الفنانين: في ذات اليوم تحركنا بعربته صوب إتحاد الفنانين قاصدين الملحن الكبير بشير عباس الذي كان وقتها يحتضن البلابل ويقوم بالصياغة اللحنية لكل الاغنيات التي يتغنين بها ..وهناك في إتحاد الفنانين وجدنا الأستاذ بشير عباس ..وبعد السلام ..تم التعارف بيننا وقال له حسن بابكر أن لصلاحاً نصاً يريد أن يقرأه عليك . فوافق فوراً علي سماعه .فقرأته عليه ورحب بي جداً وتفاعل مع النص بدرجة كبيرة وشكرني عليه ..وأنا بدوري اخبرته أن هذه كانت فكرة الأستاذ حسن بابكر أن يتغني البلابل بهذا النص.. إكتمال اللحن: ويضيف صلاح حاج سعيد مستدعياً تلك الأيام(كنت متيقناً أن بشيرا عباس سيضع لها لحناً جميلاً يناسب القصيدة تماماً،خاصه وأنه ملحن مشهود له بالبراعة والدهشة اللحنية..وكل ألحانه مع البلابل تعبر عن عبقريته اللحنية ،لذلك تفاءلت بهذه الأغنية ..وبالفعل كان اللحن جديداً ومتماسكاً ومدهشاً..وحينما تغني به البلابل تذكرت كلمات حسن بابكر ومدي رؤيته الثاقبة ..فكانت الأغنية في غاية الأدهاش والروعة وبدأت تنتشر إنتشاراً عجيباً وفي وقت وجيز ..لأن كل مطلوبات الأغنية توافرات فيها ..حيث النص الصادق واللحن البديع والأداء الرائع من البلابل ..لذلك أخذت الأغنية مكانتها في خارطة الأغنية السودانية ومازالت محفورة حتي الأن في وجدان المستمعين. نور بيتنا نور بيتنا وشار ع بيتنا يوم ما جيتنا يا الهليت فرحت قلوبنا واطريتنا الليلة وجيتنا كان فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجيه خطوة عزيزة ويوم موعود الخلاك تطرانا شوية تسال فينا وتجي حارتنا دابها الليلة الفرحة طرتنا والحظ جانا وغشى سكتنا زارنا وجابك لينا هدية شوف شتلاتك كيف نشوانه والفل فرهد فرحان بيك والريحان طربان يتمايل غازل زهرة وعاين ليك كل البيت خليتو في فرحة ضاحكة عيون وقلوب منشرحة جيت واكتملت بيك اللوحة اهلا سيدنا ومرحب بيك • البلابل
التحية لكل الشعب السوداني سوداني و بفتخر
اسطورة.الغناء.السوداني.مابتتكرر.
الاغنية دي اتكتبت في أخوهم زي كم اغنية غيرها .. بعد الزول يعرف قصة الأغنية بحس بحنين اكتر من كان متخيل اول
حقيقه حب حقيقي لود امهم
@Kalel Kendrick what is this shit u and ur frindes talk about it in evrey place?
الصح انه كتبها الشاعر يوم ولادة ابنه
بلابل بحق ربنا فين أيامكم الحلو
يا جماعة لازم نحضر حفلات البلابل عشان هم اسطورة ماشة بيناتنا..قبل ما يختفوا من عالمنا..اطال الله في عمرهم
البلابل 😍كل الحب
الفن السوداني الجميل❤التحية لكل اهلي 🇸🇩 السودانيين
يا سلاااااااااام 😊
يا سلام عليكم انتو الوحيدات الفضلتو لينا الله يطول عمركم ويخليكم
استاذنا الحلنقي كل الحب
نور بيتنا من كلمات الشاعر صلاح حاج سعيد
والذي رحل عن دنيانا منذ أيام قليلة
زوق رفيع وصوت جميل واداءفي قمه الروعه
ي سلام ع الفن والغنا الجميل
برتاح لصوت البلابل
اكتر قروب في الغناء 🎤 مستمتع منو
التحية لاهل الفن الراقي
يا سلام علي الموسيقي واللحن والاداء
نعم لي الفن الراقي الجميل الفن الزي يعبر الازمان ويعاصر لكم التحيه واطال الله. اعماركم ومتعكم با الصحه والعافية بقدر ما قدتم في مجال الغناء السوداني يا
عسل ياااخ كنا فرشنا السكة ورود لو كلمتنا كان بالجية
من اجمل الاغاني وانا بئستمع ليها من عمري 12 سنه 💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
❤❤❤❤❤قمه الروعه والجمال
بلابل الجمال ♥️♥️♥️
امطرت لولوا الكابلي
عندما يغنوا النوبين نرجو من الجميع الصمت للايستماع
اغاني الزمن الجميل
تحية للشعب السوداني
يمني مر من هنا
ربنا يحفظكم ويخليكم يا اساطير
الله يطوول عمركم
نور بيتنا
ياخ زول يقول لي الحلقة دي حديثة عشان اطمئن انو لسه البلابل مواصلين في الأداء
الحلقة ديا كانت قبل ثلاثة سنوات ولكن إطمئن البلابل مازالو مُستمرين في ألآداء الفني وحتى قبل فترة إلتقيت بهادية طلسم وكانت ستُقام أُمسية برأس السنة ولكن شاءت مشيئة الله أن تُلغى والسبب الحالي في التوقُف وفاة زوج البُلبُلة حياة طلسم ورُجوع آمال طلسم لأميركا قبل إسبوعين .. وشُكراً
ان شاء الله يكونوا بخير ٢٠٢٤
يا بنات انتم حلوين اوي
مقارنه بما يسمى ع....فن اليومين ديل ..لا كلمات ولا موسيقى ...البلابل ما في زيهم
Beautiful 😍
ي سلام يااااااااخ
ي سلام عليكم
❤️❤️❤️❤️❤️
بلبلي الشادي
الفن المحترم والله بنات عمنا طلسم المربي الكبير الرحمة له يارب اميين وربنا يحفظهن بنات طلسم البلابل حلواة وغلاوة والله بنات محترمات محتشمات بنات اسر وقبائل والله ومشرفات والله ()()()
قصة اغنية..نوّر بيتنا..كنا فرشنا السكة ورود ....لو كلمتنا كان بالجية
علي ذمة الراوي:
البلابل غنائية تنسجم مع تطلعات الوجدان ..لأن (حياة) هي حياة اخري من التجاوز..و(هادية) هي كهدؤ موسيقي رجعنالك...و(أمال) هي ذلك الخيط الرفيع الذي ننتظره
ان يتناسج مرة اخري ليعيد رتق ما أنفتق في ثوب هذه الغنائية الفارعة..ولن أقول عن (بنات طلسم)غير إنهن ما زلن طلسماً عصياً علي التفكيك والتكرار ..لأن تجربة البلابل الغنائية ما زالت حاضرة بكل وسامتها وأناقتها وإحتشدت باغنيات حفرت فينا عميقاً..لذلك من البديهي أن يظل عطرهن رغم الغيابات..
أغنية نوّر بيتنا..هي واحدة من تلك الأغنيات ذات الطعم واللون المغاير في تجربة البلابل مع بشير عباس ..وهي حالة وجدانية قائمة بذاتها عبّرت عن مشاعر شاب في ذلك الزمان هو صلاح حاج سعيد..ورغم أن تفسيراتنا للأغنية كانت تمشي علي هوانا ولكنها في اصلها وحقيقتها عبرت عن عاطفة مكغايرة ..هي عاطفة الأبوة
ميلاد الجمال:
ويحكي صلاح حاج سعيد(وإبني جمال يخرج الي الدنيا ويصرخ صرخته الأولي معلناً عن حضورة في هذه الحياة . كانت الفرحة تملأ جوانب البيت والزغاريد تتناثر لتشيع في البيت بهجة وسعادة غير عادية.. انا فرحتي كانت أكبر وأشمل ...لانني شاعر أري الأشياء واتحسسها بشكل مغاير ومختلف..وبنبض الشاعر تهاطلت علي الحروف فكتبت في تلك الليلة :
نور بيتنا وشارع بيتنا
يوم ما جيتنا ..
يا الهليت فرحت قلوبنا ..
يا الطريتنا الليلة وجيتنا..
نور بيتنا وشارع بيتنا..
تلك الكلمات كتبتها وأنا في لحظات النشوة تلك بقدوم إبني جمال..وتداعت معها أطياف الشعر:
كنا فرشنا السكة ورود
لو كلمتنا كان بالجية..
خطوة عزيز ويوم وعود
الخلاك تطرانا شوية..
كل البيت خليتو فرحة
فتحت عيون وقلوب منشرحة..
جيت وإكتملت بيك اللوحة..
أهلاً بيك..يا الهليت فرحت قلوبنا..
وبحروفه الأنيقة تلك يتداعي صلاح حاج سعيد ويحكي عن أغنيته نور بيتنا(وبعد أن إكتملت القصيدة أخذتها وذهبت في ذات عصرية لمنزل الأستاذ الملحن حسن بابكر بحي الزهور بالخرطوم..وجلست معه وأخبرته عن النص الشعري الجديد الذي كتبته إحتفاءاً يميلاد إبني جمال فطلب مني ان أفرا عليه النص ..وجلس هو يستمع في حالة إصغاء تام..وبعد أن أطرق قليلاً قال لي وبكل امانة وصدق الفنان أن هذا النص يصلح لأن تغنيه (بنت)..وأقترح عليّ ساعتها أنا تغنيه البلابل ..وحينما تأملت النص وجدت أن كلام حسن بابكر صحيحاً ..فوافقت علي ذلك.
ألي إتحاد الفنانين:
في ذات اليوم تحركنا بعربته صوب إتحاد الفنانين قاصدين الملحن الكبير بشير عباس الذي كان وقتها يحتضن البلابل ويقوم بالصياغة اللحنية لكل الاغنيات التي يتغنين بها ..وهناك في إتحاد الفنانين وجدنا الأستاذ بشير عباس ..وبعد السلام ..تم التعارف بيننا وقال له حسن بابكر أن لصلاحاً نصاً يريد أن يقرأه عليك . فوافق فوراً علي سماعه .فقرأته عليه ورحب بي جداً وتفاعل مع النص بدرجة كبيرة وشكرني عليه ..وأنا بدوري اخبرته أن هذه كانت فكرة الأستاذ حسن بابكر أن يتغني البلابل بهذا النص..
إكتمال اللحن:
ويضيف صلاح حاج سعيد مستدعياً تلك الأيام(كنت متيقناً أن بشيرا عباس سيضع لها لحناً جميلاً يناسب القصيدة تماماً،خاصه وأنه ملحن مشهود له بالبراعة والدهشة اللحنية..وكل ألحانه مع البلابل تعبر عن عبقريته اللحنية ،لذلك تفاءلت بهذه الأغنية ..وبالفعل كان اللحن جديداً ومتماسكاً ومدهشاً..وحينما تغني به البلابل تذكرت كلمات حسن بابكر ومدي رؤيته الثاقبة ..فكانت الأغنية في غاية الأدهاش والروعة وبدأت تنتشر إنتشاراً عجيباً وفي وقت وجيز ..لأن كل مطلوبات الأغنية توافرات فيها ..حيث النص الصادق واللحن البديع والأداء الرائع من البلابل ..لذلك أخذت الأغنية مكانتها في خارطة الأغنية السودانية ومازالت محفورة حتي الأن في وجدان المستمعين.
نور بيتنا
نور بيتنا وشار ع بيتنا يوم ما جيتنا
يا الهليت فرحت قلوبنا واطريتنا الليلة وجيتنا
كان فرشنا السكة ورود
لو كلمتنا كان بالجيه
خطوة عزيزة ويوم موعود
الخلاك تطرانا شوية
تسال فينا وتجي حارتنا
دابها الليلة الفرحة طرتنا
والحظ جانا وغشى سكتنا
زارنا وجابك لينا هدية
شوف شتلاتك كيف نشوانه
والفل فرهد فرحان بيك
والريحان طربان يتمايل
غازل زهرة وعاين ليك
كل البيت خليتو في فرحة
ضاحكة عيون وقلوب منشرحة
جيت واكتملت بيك اللوحة
اهلا سيدنا ومرحب بيك
•
البلابل