بعض الشعوب ومنهم من يدعي الثقافة والدين والفكر بغرض الفتن والتفرقة المعلم الشرعي والعلمي يعلم الناس وينورهم بنور ربهم اما مصادمة السياسة والزعزعة غير مجدية حفظ اللهم اوطان المسلمين جميعا تحية من المدينة المنورة
مـــاشــاء الله دكتورنــا الفاضل ، كما عهدتك دائمــا و أبدا ، قامة في العلم و الأدب سامقة، و قمّة في الأخلاق و الآداب شامخة ، كلامك و حديثك و الله بلسم لكل جراحنا و أكسير حياة لساعدتنا ، الحقيقة يعجز اللسان عن الوصف و تتوارى الكلمات خجلا من أن تقول فيك شيئا ، لك من أهل الجزائر ألف تحيّة و دعواتنا لك بالصحة و العافية أيّها الرّائع الرّاقــي دائما و أبدا.
جزاك الله خير دكتور ووجب على التنبيه يبدو أنك سهوت فى قراءة الاية الكريمه فقلت (ويكون الدين لله) ولم تقل (ويكون الدين كله لله) وفققك الله وبارك فيك ,أحبك فى الله
كذوبة الهندوسي المتعصب "غاندي".... بالونة نفخها الانجليز ليلعب بها العرب ...... . الثورة قام بها المسلمون و اكل ثمرتها غاندي ثم روج الإنجليز زورا ان الثورة السلمية هي التي دفعتهم للتخلي عن الهند حتى يخدروا الأمة الإسلامية عن فكرة الجهاد لاسترداد حقوقهم لا سيما في فلسطين وقد استعملت الولايات المتحدة نفس الخطة لما خرج لهم المسلم ماكوم ايكس ينادي بحقوق السود وخوفا من تصاعد نفوره استعملو مارتن لوتركينق ينادي بالسلمية الهندوسي غاندي المتعصب لهندوسيته الوثنية فرضت سيرته الشخصية على بلاد المسلمين فرضا خبيثا حتى بات يعرف لدى العوام منا بأنه زعيم محرر وطني يبغض الإحتلال ويبغض اليهود ويحب فلسطين ويقاوم الانجليز في بلاده ويساعد كل البلاد المحتلة للتحرر . وفي الحقيقة أن كل هذا حدث بالفعل ولكن تعمدت ريطانيا نشره بكثافة وتلميعه إعلاميا حتى أنها رحبت بوضع سيرته في مناهج التعليم في البلاد التي كانت تحتلها برغم انها تتحكم في مناهج التعليم تماما ومما هو معلوم تماما اتفاق غاندي مع المحتل الانجليزي لبلاده على تصدر المشهد المقاوم لهم في مقابل إبعاد المسلمين من المشهد حتى لا تصبغ الهند بصبغة إسلامية أنه في عام (1921م) قام (ريدينج) الحاكم البريطاني للهند بالاجتماع (بغاندي) وقال له : (إن مصدر الحركة الاستقلالية في الهند هم المسلمون ، وأهدافها بأيدي زعمائهم ، ولو أجبنا مطالبكم ، وسلمنا لكم مقاليد الحكم ، صارت البلاد للمسلمين ، وإن الطريق الصحيح هو أن تسعوا أولاً لكسر شوكة المسلمين ، بالتعاون مع بريطانيا ، وحينئذ لن تتمهل بريطانيا في الاعتراف لكم بالاستقلال ، وتسليم مقاليد الحكم في البلاد إليكم). وبناء على التنسيق والتفاهم الذي تم بين (ريدينج) و (غاندي) قامت بريطانيا بالقبض على الزعماء المسلمين المنادين بالاستقلال ، فأصبح الطريق ممهداً أمام (غاندي) الذي طلب من هيئة المؤتمر الإسلامي الهندوسي ، بأن تسلم له مقاليد الأمور بصفة مؤقتة نظراً لقبض بريطانيا على الزعماء المسلمين ، وعندما عقد أول اجتماع برئاسة (غاندي) نفذ ما تم الاتفاق عليه مع الحاكم البريطاني (ريدينج) وأعلن أن الوقت لم يحن بعد لاستقلال الهند ورفض المقاومة المسلحة للإحتلال كما كان متفق مع الزعماء المسلمين من قبل وتنكر لكل الترتيبات المتفق عليها لمقاومة المحتل . وتكملة للمؤامرة بين غاندي والانجليز قامت بريطانيا بتسليح الهندوس وتدريبهم ، والتنسيق معهم لإقامة المذابح للمسلمين ، أما غاندي الذي أصبح كل شيء بعد تلميعه في مسرحية نفيه المؤقت إلى جنوب أفريقيا فقد قام بمذبحة ثقافية بشعة للحضارة الإسلامية في الهند ، وفي ذلك يقول الأستاذ أنور الجندي رحمه الله : ( لقد كانت دعوة غاندي إلى ما سماه اكتشاف الروح الهندي الصميم ، والرجوع إلى الحضارة الهندية ، هو بمثابة إعلان حرب على الحضارة الإسلامية التي عاشت على أرض الهند أربعة عشر قرناً ، وغيرت كل مفاهيم الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ، بل إنها قد غيرت مفاهيم الهندوكية نفسها ) وتم التعامل بالنعرة القومية الهندية ليتفادى غاندي والانجليز وجود الإسلام ولو بشكل جزئي في المشهد الهندي وكان الاحتلال قد زرع النعرة القومية في بلاد الإسلام في شكل حزب البعث وقومية جمال عبد الناصر مما شجع أن يكون لغاندي مكانة كبيرة في بلادنا وبالمقابل لم يذكر إسم ولا زعيم مسلم واحد في مناهج تعليمنا وكانوا هم من زرع فكرة مقاومة الإحتلال قبل غادي بكثير . وعندما اطمأنت بريطانيا على مقدرة الهندوس على حكم الهند قامت بترتيب الأمور لاستقلال الهند. لقد كان عام (1948م) الفصل الأخير من مسرحية غاندي وبريطانيا حيث سلب الحق من أهله بإعلان استقلال الهند عن بريطانيا في تلك السنة ، لكن مسرحية المقاومة السلمية التي قام غاندي فيها بدور البطل لا تزال تعرض إلى يومنا هذا. بقي أن نشير إلى أن من يطلق شرارة الحقد والكراهية لا بد أن يكتوي بنارها ، فقد مات غاندي مقتولاً عند استقلال الهند ، ثم تبعه في عام 1978م آخر حاكم بريطاني للهند اللورد مونتباتن حيث قتل على أيدي الثوار الإيرلنديين وبسببه لا زالت كشمير تنزف دماً حتى اليوم . والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون. . كتبه : محمد الفاتح . . . المصدر : كتاب رجال اختلف فيهم الراي - تاليف انور الجندي . جزء من مقال د. خالد بن محمد الغيث جامعة أم القرى - كلية الشريعة قسم التاريخ والحضارة الإسلامية السيد محمد حسن
غاندي. توجه لرأس الحية... يحارب دائما العرب ذيل الحية الحكومات هي ذيل الحية ورأسها في امريكا واوروبا للاسف مفيش حل غير من عند شعوب الغرب هم اللي بايديهم تغيير الوضع بالشرق كله😢
حقيقة لايستحق كل هاذا التضخيم، انسان يقاتل على شان مايذلوه، لايكون صار عمر المختار اللي ضحى بروحه لقضية الله تعالى! وتقول انشرو عنه؟ ماذا ننشر عنه، وهل هو نبي !! او ما ادراك اننا نتفق مع افكاره، ولن ننسى انه هندوسي يعظم بقرة! بعدين قرأت الاية خطأ ولم تلفظ كلمة كله ، التصحيح : *ويكون الدين كله لله*
لماذا ياسيدي نذهب الى غاندي ومكفلي وكتاب الامير هل نظب الفكر الاسلامي اليس غاندي القائل تعلمت من الحسين كيف اكون مظلوما فانتصر والماذا نترجم لكتاب الامير ومبادئه البعيد عن الاسلام المحمدي ولدينا عهد الاشتر الذي كتبه الامام علي الى تلميذه المخلص مالك الاشتر الذي اغتاله معاويه بن ابي سفيان كما ذبح يزيد الحسين ابن رسوال الله والحسين هو استاذ غاندي غاندي القائل على الهند اذا ارادت ان تنتصر تقتدي بالحسين
![[DOKKAN BATTLE] Worldwide Campaign Announcement Video Part 2!](http://i.ytimg.com/vi/JpT5Voak6WA/mqdefault.jpg)
ما شاءالله دائما برامجك د سويدان متجددة وممتعة وفقك الله.
من أفضل الحلقات المقدمة في هذه السلسلة
بارك الله فيك
بعض الشعوب ومنهم من يدعي الثقافة والدين والفكر بغرض الفتن والتفرقة المعلم الشرعي والعلمي يعلم الناس وينورهم بنور ربهم اما مصادمة السياسة والزعزعة غير مجدية حفظ اللهم اوطان المسلمين جميعا تحية من المدينة المنورة
جميل ورائع الله يوجهلك الخير يا شيخنا الغالي زادكم الله علما وفهما اثلجتم صدورنا والله
مـــاشــاء الله دكتورنــا الفاضل ، كما عهدتك دائمــا و أبدا ، قامة في العلم و الأدب سامقة، و قمّة في الأخلاق و الآداب شامخة ، كلامك و حديثك و الله بلسم لكل جراحنا و أكسير حياة لساعدتنا ، الحقيقة يعجز اللسان عن الوصف و تتوارى الكلمات خجلا من أن تقول فيك شيئا ، لك من أهل الجزائر ألف تحيّة و دعواتنا لك بالصحة و العافية أيّها الرّائع الرّاقــي دائما و أبدا.
بصراحه يستاهل يكون خليفة المسلمين في مشارق الارض
سبحان الله وبحمده
الشيخ طارق سويدان
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان يبارك فيك ويحفظك ويزيدك من فضله
رب زدني علما
ما شاء الله عليك حفظك الله ورعاك
الروح العظيمه هي اسطورة الزعامه في القرن ٢٠ من شعب عظيم """ الهند """ و """ مهاتما غاندي """
اخبرني بربك ... من اين لك هذا ... من اين لك كل هذا العلو يارجل .. انت عملاق
غعةععع6ععع6ع6عع6ع6ع6غ6ة6ععععع6غ6عععع6عع6غ6عع66عع6ععععععععععع6عععةة6عع6عععع66غعععععععع6عع6عععغععععع6غععععععععععععع6ععع6عع6ععععععععغعغععع6ععععععع6عععع6ععع6ع6ععة6اع6ععععع6ع6ع6ععععععععععع66عةعغ6ععع6عة6عععععةعععععع6عععة66ع6عع6عععععععععععععععععع6عععع65ع6عععع6ة6ععععععع66ع6ع6ععععةععغعع6ةععع6عععععععععع6ع66ععععععععععغععةع66٧غععععععععغعع6عععع6ععع6ععععغعع6عغ6ع6عععععععع6ى٥
قل ما شاء الله
كل حلقه بتذتني علم وفكر جزك الله خيرا
هذا ... ما يحتاجه العالم والمسلمين خاصة ... ان يعرفوا الصح والخطأ ويهتموا بنصرة الله بنى أدم أجمعين عل الشيطان
اللهُم زدني علماً وزكاةً وحكمة..
ما شاءالله دائما برامجك د سويدان متجددة وممتعة وفقك الله.
Traduire
أنت رائع , تعجز الكلمات عن وصفك , أنا مولعة بك يا شيخ ...
صادقه يستاهل ان يكون ملك
فكر ممتاز
رووووووعاتك
جزاك الله خير يادكتور طارق
جزاك الله خيرا
ما شاء الله ، كل حلقة مميزة
جزاك الله خير دكتور
ووجب على التنبيه يبدو أنك سهوت فى قراءة الاية الكريمه فقلت (ويكون الدين لله) ولم تقل (ويكون الدين كله لله)
وفققك الله وبارك فيك ,أحبك فى الله
،أخي الغالي الدكتور لم يخطئ؛ فكلا الآيتان موجودتان في القرآن إحداهما في سورة البقرة والأخرى في سورة الأنفال وجزاك الله خيرًا
رائع
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك ما شاءالله دائما برامجك د سويدان متجددة وممتعة وفقك الله.
كذوبة الهندوسي المتعصب "غاندي".... بالونة نفخها الانجليز ليلعب بها العرب ......
. الثورة قام بها المسلمون و اكل ثمرتها غاندي ثم روج الإنجليز زورا ان الثورة السلمية هي التي دفعتهم للتخلي عن الهند حتى يخدروا الأمة الإسلامية
عن فكرة الجهاد لاسترداد حقوقهم لا سيما في فلسطين
وقد استعملت الولايات المتحدة نفس الخطة لما خرج لهم المسلم ماكوم ايكس ينادي بحقوق السود وخوفا من تصاعد نفوره استعملو مارتن لوتركينق ينادي بالسلمية
الهندوسي غاندي المتعصب لهندوسيته الوثنية فرضت سيرته الشخصية على بلاد المسلمين فرضا خبيثا حتى بات يعرف لدى
العوام منا بأنه زعيم محرر وطني يبغض الإحتلال ويبغض اليهود ويحب فلسطين ويقاوم الانجليز في بلاده ويساعد كل البلاد المحتلة للتحرر
.
وفي الحقيقة أن كل هذا حدث بالفعل ولكن تعمدت ريطانيا نشره بكثافة وتلميعه إعلاميا حتى أنها رحبت بوضع سيرته في مناهج التعليم في البلاد التي كانت تحتلها برغم انها تتحكم في مناهج التعليم تماما ومما هو معلوم تماما اتفاق غاندي مع المحتل الانجليزي لبلاده على تصدر المشهد المقاوم لهم في مقابل إبعاد المسلمين من المشهد حتى لا تصبغ الهند بصبغة إسلامية أنه في عام (1921م) قام (ريدينج) الحاكم البريطاني للهند بالاجتماع (بغاندي) وقال له : (إن مصدر الحركة الاستقلالية في الهند هم المسلمون ، وأهدافها بأيدي زعمائهم ، ولو أجبنا مطالبكم ، وسلمنا لكم مقاليد الحكم ، صارت البلاد للمسلمين ، وإن الطريق الصحيح هو أن تسعوا أولاً لكسر شوكة المسلمين ، بالتعاون مع بريطانيا ، وحينئذ لن تتمهل بريطانيا في الاعتراف لكم بالاستقلال ، وتسليم مقاليد الحكم في البلاد إليكم).
وبناء على التنسيق والتفاهم الذي تم بين (ريدينج) و (غاندي) قامت بريطانيا بالقبض على الزعماء المسلمين المنادين بالاستقلال ، فأصبح الطريق ممهداً أمام (غاندي) الذي طلب من هيئة المؤتمر الإسلامي الهندوسي ، بأن تسلم له مقاليد الأمور بصفة مؤقتة نظراً لقبض بريطانيا على الزعماء المسلمين ، وعندما عقد أول اجتماع برئاسة (غاندي) نفذ ما تم الاتفاق عليه مع الحاكم البريطاني (ريدينج) وأعلن أن الوقت لم يحن بعد لاستقلال الهند ورفض المقاومة المسلحة للإحتلال كما كان متفق مع الزعماء المسلمين من قبل وتنكر لكل الترتيبات المتفق عليها لمقاومة المحتل .
وتكملة للمؤامرة بين غاندي والانجليز قامت بريطانيا بتسليح الهندوس وتدريبهم ، والتنسيق معهم لإقامة المذابح للمسلمين ، أما غاندي الذي أصبح كل شيء بعد تلميعه في مسرحية نفيه المؤقت إلى جنوب أفريقيا فقد قام بمذبحة ثقافية بشعة للحضارة الإسلامية في الهند ، وفي ذلك يقول الأستاذ أنور الجندي رحمه الله : ( لقد كانت دعوة غاندي إلى ما سماه اكتشاف الروح الهندي الصميم ، والرجوع إلى الحضارة الهندية ، هو بمثابة إعلان حرب على الحضارة الإسلامية التي عاشت على أرض الهند أربعة عشر قرناً ، وغيرت كل مفاهيم الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ، بل إنها قد غيرت مفاهيم الهندوكية نفسها ) وتم التعامل بالنعرة القومية الهندية ليتفادى غاندي والانجليز وجود الإسلام ولو بشكل جزئي في المشهد الهندي وكان الاحتلال قد زرع النعرة القومية في بلاد الإسلام في شكل حزب البعث وقومية جمال عبد الناصر مما شجع أن يكون لغاندي مكانة كبيرة في بلادنا وبالمقابل لم يذكر إسم ولا زعيم مسلم واحد في مناهج تعليمنا وكانوا هم من زرع فكرة مقاومة الإحتلال قبل غادي بكثير .
وعندما اطمأنت بريطانيا على مقدرة الهندوس على حكم الهند قامت بترتيب الأمور لاستقلال الهند.
لقد كان عام (1948م) الفصل الأخير من مسرحية غاندي وبريطانيا حيث سلب الحق من أهله بإعلان استقلال الهند عن بريطانيا في تلك السنة ، لكن مسرحية المقاومة السلمية التي قام غاندي فيها بدور البطل لا تزال تعرض إلى يومنا هذا.
بقي أن نشير إلى أن من يطلق شرارة الحقد والكراهية لا بد أن يكتوي بنارها ، فقد مات غاندي مقتولاً عند استقلال الهند ، ثم تبعه في عام 1978م آخر حاكم بريطاني للهند اللورد مونتباتن حيث قتل على أيدي الثوار الإيرلنديين وبسببه لا زالت كشمير تنزف دماً حتى اليوم .
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
.
كتبه : محمد الفاتح .
.
.
المصدر : كتاب رجال اختلف فيهم الراي - تاليف انور الجندي .
جزء من مقال د. خالد بن محمد الغيث
جامعة أم القرى - كلية الشريعة
قسم التاريخ والحضارة الإسلامية
السيد محمد حسن
صح كلامك 100% و غاندي عابد البقر ليس إلا صنيعة المخابرات الانجليزية
جازك الله خيرا
سيتحاهلونك ، ثم يحاربونك ، ثم يحاولون قتلك ، ثم يفاوضونك ، ثم يتراحعون وفي النهاية ستنتصر .
غاندي. توجه لرأس الحية... يحارب دائما العرب ذيل الحية الحكومات هي ذيل الحية ورأسها في امريكا واوروبا للاسف مفيش حل غير من عند شعوب الغرب هم اللي بايديهم تغيير الوضع بالشرق كله😢
حفظك الله
جزاك الله عنا خير
احسنت وجُزيت خيرا
بارك ألله فيك يادكتور
بارك الله فيك
غاندى مشبوه...ارجو قراءة ما كتب عنه اخيرا....
لي بتكلم فيه عند الفكر الماركسي
في فيدو اتحذف ليك دلوقتي يادكتور ازي
جماعه مكارسي
حقيقة لايستحق كل هاذا التضخيم، انسان يقاتل على شان مايذلوه، لايكون صار عمر المختار اللي ضحى بروحه لقضية الله تعالى!
وتقول انشرو عنه؟ ماذا ننشر عنه، وهل هو نبي !! او ما ادراك اننا نتفق مع افكاره، ولن ننسى انه هندوسي يعظم بقرة!
بعدين قرأت الاية خطأ ولم تلفظ كلمة كله ، التصحيح : *ويكون الدين كله لله*
لماذا ياسيدي نذهب الى غاندي ومكفلي وكتاب الامير هل نظب الفكر الاسلامي اليس غاندي القائل تعلمت من الحسين كيف اكون مظلوما فانتصر والماذا نترجم لكتاب الامير ومبادئه البعيد عن الاسلام المحمدي ولدينا عهد الاشتر الذي كتبه الامام علي الى تلميذه المخلص مالك الاشتر الذي اغتاله معاويه بن ابي سفيان كما ذبح يزيد الحسين ابن رسوال الله والحسين هو استاذ غاندي
غاندي القائل على الهند اذا ارادت ان تنتصر تقتدي بالحسين