الدكتور محمد داود شخصية نادرة يمثل بحد ذاته مدرسة فكرية تنأى عن النمطية ويحلل الواقع كما هو مؤكدا" على أن لا أمل في التغير دون القطيعة الكاملة مع التراث العربي الإسلامي العقيم دون أن يخفي تشاؤمه من أن ترتقي مصر لمستوى هذا التطلع بعد أن تمسخ الإنسان المصري في زمن يتخطى فيه العالم مرحلة الحداثة . كل الحب والإحترام له من كوردستان مع الشكر الجزيل للسيدة المصرية المتنورة سهيلة هانم ~
اكتر حاجة بتعجبني في دكتور محمد غير طبعا تحليله العظيم دائما للعقلية المصرجعية هي اختياره للمصطلحات و تعبيره عن افكاره بكل سلاسة .. عنده شوية كلمات كدا مميزة جدا زي مثلا الرجعية الدينية - شروط الواقع - عندنا غزوة بكرا ... كلمات كدا خاصة به هو لوحده .. شخصية و عقلية متفردة جدا و مميزة في كل شئ
المرحلة التاريخية الحالية في هذا الشرق الاوسط تستوجب على مثقفينا ومفكرينا التصدي بالنقد, النقض والتفكيك لهذه الثقافة الدينية الرجعية ومجابهة هذه الفاشية السياسية والفكرية لهذه التيارات القروسطية - المتغلغلة في اوساط الطبقات الشبعية - من السلفية الوهابية الى الإسلام السياسي الاخوانجي و التي تشكل عائقا نحو التحول الديموقراطي النهائي وتبني قيم العلمنة والحداثة . نعم كان من الممكن أن نخرج تماما من هذه القروسطية - السياسية, الاقتصادية, الاجتماعية والثقافية - وتبني نموذج تنموي حداثي اساسه العقلانية, الحداثة الفكرية والعلم; لولا هذا التحالف القاتل بين نيوليبرالية انجلوساكسونية - امريكية متوحشة, اسلام سياسي اخواني فاشي - رجعي ونظم سياسية شعبوية, شمولية وريعية; ناهبة للثروات, طارد للعقول الحرة والمبدعة, مشجعة على الرداءة والتحمير الثقافي وقاتلة لكل التطلعات والامال. لكن دوام الحال من المحال. فمعاول نقد ونقض هذا التراث القروسطي; حتمية علمنة الفضاءات المعرفية والتشكلات الجديدة للوعي الحداثي ولو بصورة تبدو بطيئة - في ظل هذه السماوات الاعلامية المفتوحة - سيؤدي حتما في المستقبل المتوسط والبعيد الى ولادة المجتمع والدولة الحديثة القائمين على اسس من الحرية, العلمانية, الديموقراطية والعلم.🌹
الواقعية هي ديدن دكتور م داوود .. و هي مطلوبه و ضرورية للحد من تمدد التيارات الرجعيه و جلب مكتسبات في تجاه حرية الفكر و التعبير في حدها المتلائم مع الوضع الراهن . التدرج مهم و خلق فرشة صحيه للتقدم . التغيير يتطلب بعض التنازلات تجاه الهدف الرئيس . تجربة السودان نموذج 🙏
مؤسسه تكوين هي بارقه امل للقضاء علي الظلام… لان انتشار الفكر الخاطيء المسيطر علي العقول من شيوخ الارهاب والمستنفعين من الجهل قد يصعب تغيره ولكنه ليس مستحيل… فيجب ان نستمر في المحاوله . حتي بمجرد إعلان مؤسسه تكوين للفكر العربي وآثارت الفكر والتساؤلات والمناقشات وهذا جيد …
هل نحن بحاجة الى هذه المؤسسة ؟ التي تبجل الدين ومنهم من يحتقر الاديان الاخرى وانا احب الدكتورة ابي نادر ولكن ممكن استخدام قوتها بالفلسفة بقناة خاصة بها كي لاتضيع بالهواء
الصداع النصفي لا علاج له ولا لحساسية الربيع ولا كل انواعها..لكن نستطيع درئها أو حدوثها ...بتناول دوائها قبل الحدوث ..واقرب مثال الڤاكسين ضد العديد من الأمراض المميتة ولولا العلماء الانسانيين منذ القدم لهلكت البشرية بالطاعون و الملاريا وووو ..ومن هذا المنطلق المجرب..نقدر ننقذ الاجيال القادمة من خطر أن الأديان وعلى رأسها الاسلام ..بمنع تعليم الأطفال القران وتحفيظهه ..ورفع دروس الدين من المدارس وحتى الثانوية لأن هذا عمر المراهقة والقلق والتسرع... أما أن ناتي لتغيير عقول الناس بعد إن غرس فيها شيوخ الخرافة الكراهية وحب القتل والحروب ..منذ إن كانت تلك العقول غضة وصفحة بيضاء فلن نفلح أبداً
ما يسمى بالتكوين ليسوا إلا مجموعة يحاولون إرجاع زمن الترقيع الشحروري و عدناني و زغلولي... الخ . طالما الخره لا زالت موجودة فـ تغطيتها بشوية chocolates لا تفيد ، هي خره خره بالاخر 😇
انا مع تكوين اولا لان هذا هو بداية نسف الخرافة باكملها فمن يفكر في السنة بالقطع سيفكر بالقرآن و هذا بالضبط ما حدث معي بدأت قرآني ثم انتهيت برمي كل هذا الدين في اقرب مرحاض 🚽. ثانيا حتي لو لم يصل المسلم الي تلك المرحلة فسيتحول الي مسلم طقوسي لديه شكوك و من المستحيل ان يتحول معتنق تلك النسخة الي شخص عنيف و كاره للاخر. الاغلبية الساحقة من المسلمين لا يعلمون عن دينهم الا القشور . و كثير من هؤلاء لو ادركوا ما فيه من كوارث سيتركونه لا محالة و انا كنت واحد من هؤلاء .
مع كامل الاحترام للدكتور هناك لخبطة و خلط رهيب في كلامه الامر ليس متعلقا بعلاقة بين اثنين الموضوع اكبر و اشمل بكثير و سؤال بسيط هل هو مستعد لمشاركة زوجته مع الاخرين ؟؟ مسألة تكوين مضيعة للوقت ممكن يكون وارد قبل زمن لكن في الوقت الراهن اصبح متجاوز
أزمة العقل/الخطاب الإسلامي: من نيكولا كوبرنيكوس، وجاليليو، ونيوتن، مرورًا بديكارت، كانط، إلى داروين، وفرويد حتى أينشتاين وغيرهم من العلماء المعاصرين؛ سوف ينفصل العلم الحديث بشكل مؤلم عن اللاهوت، بعد أن انتقلنا من رؤية "مركزية الأرض بالنسبة للعالم" إلى رؤية "مركزية الشمس" والتحول من نظام "مركزية الكون" إلى نظام "مركزية الإنسان". في الواقع، ظلت الثقافة الإسلامية غير مبالية بالاكتشافات العلمية الحديثة التي لن يكون لها أي عواقب على اللاهوت الاسلامي، ثقافة معزولة عن التاريخ، وعن الفلسفة التي لم تعد موجودة منذ القرن الثاني عشر. ولهذا السبب المرتبط بالتاريخ الفكري للإسلام - وخاصة مركزية الأفلاطونية/الأفلاطونية الحديثة في تشكلها- أصبح رجال الدين المسلمين والمشايخ هم أصحاب المعرفة العلمية (الدينية ) !!! والتي من المفترض أن تكون متفوقة على المعرفة الدنيوية!!! وقد تم وضع هذه الاخيرة تحت السيطرة للامتثال للعقيدة الرسمية. كان لا بد من التحقق من صحة المعرفة غير الدينية اجتماعيًا من قبل رجال الدين، مما تسبب في اختفاء الفلسفة وأي فكر اجتماعي مستقل لا يتوافق مع تفسير رجال الدين. هكذا لم يكن لابن رشد، أشهر تلاميذ أرسطو، وابن خلدون، رائد علم الاجتماع الحديث، أي خلف فكري.وكانت النتيجة إفقار الخطاب الديني وتقليصه إلى تكرار واجترار لمدونات فقهية/حديثية تعود للقرون الاولى من نشاة الاسلام. وما لم يفهمه رجال الدين المسلمين هو أن النص المقدس يحتاج إلى معرفة دنيوية لتجديد تفسيراته وفقا للتطورات التاريخية. في حين لم تتوقف الإنسانية عن إنتاج المعرفة بعد نزول القرآن، على عكس ما تدعيه الوهابية والإخوان المسلمين. المعرفة العلمية وهي في تقدم مستمر ساعدت ومازالت تساعد على فهم أفضل لاحتياجات الإنسان الروحية.لا يمكن تفسير النص المقدس من تلقاء نفسه؛ بل يتم تفسيره بالفلسفة ومعرفة الإنسان والمجتمع. إن العلوم الدقيقة والإنسانية ليست في منافسة مع اللاهوت؛ بل على العكس من ذلك، يمكنها أن تساعده على الانفتاح على المجتمع ومراعاة التطورات التاريخية. في اليوم الذي يجرؤ فيه مفكرونا على تطبيق المناهج الأنثروبولوجية, التاريخية, الاركيولوجية وغيرها من المناهج العلمية بشكل واضح على دراسة الظاهرة الدينية الإسلامية كظاهرة إنسانية، عندها فقط سنجرؤ على الحديث عن التنوير والحداثة في هذا المشرق. وأخيرا، املنا في العولمة الحالية - بثوراتها العلمية/الصناعية - وفي ثورة العمران المتسارعة هذه وفي أنظمة الاتصال الحديثة والتى نتمنا ان يكون لها كل الآثار الإيجابية على هذا الاجتماع المشرقي في المستقبل القريب/المتوسط والبعيد. اثار ايجابية من خلال هذه الشبكات الاجتماعية التواصلية والتي بدات تفلت تدريجياً من سيطرة أنظمتنا القروسطية (الدينية, السياسية والأبوية) لفرض الحداثة وقيمها في هذا المشرق الموبوء حالياً بالرجعية الفكرية الإسلاموية. .............................................................تحياتي الحارة من الجزائر.....................................🌹
شكرا لك سيده سهيلة لاستضافة الاستاذ الرائع محمد داوود! لحسن حظي وبالصدفه عثرت على قناته واشتركت فيها مباشرة! كلامه عذب وشيق ويثري ولا يمل منه👍👍
كل الشكر والاحترام للدكتور محمد داود ولَك استاذة سهيلة 🙏🙏❤️❤️
الدكتور محمد داود شخصية نادرة يمثل بحد ذاته مدرسة فكرية تنأى عن النمطية ويحلل الواقع كما هو مؤكدا" على أن لا أمل في التغير دون القطيعة الكاملة مع التراث العربي الإسلامي العقيم دون أن يخفي تشاؤمه من أن ترتقي مصر لمستوى هذا التطلع بعد أن تمسخ الإنسان المصري في زمن يتخطى فيه العالم مرحلة الحداثة .
كل الحب والإحترام له من كوردستان مع الشكر الجزيل للسيدة المصرية المتنورة سهيلة هانم ~
اكتر حاجة بتعجبني في دكتور محمد غير طبعا تحليله العظيم دائما للعقلية المصرجعية هي اختياره للمصطلحات و تعبيره عن افكاره بكل سلاسة .. عنده شوية كلمات كدا مميزة جدا زي مثلا الرجعية الدينية - شروط الواقع - عندنا غزوة بكرا ... كلمات كدا خاصة به هو لوحده .. شخصية و عقلية متفردة جدا و مميزة في كل شئ
لا يمل من الدكتور الجميل محمد داوود. كل الشكر لك استاذه سهيله علي جهودك الراءعه.
تحياتي ست سهيله مع الدكتور الرائع محمد داوود
بشوف كل لقاءات الدكتور بس ما كنت اعرف عنده قناة شكراً استاذه سهيله تحياتي للجميع ❤❤
مؤسسة تكوين الفكر العربى بمعنى ترقيع و تجميل و تطويل عمر الإظلام الآيل للسقوط ، قولاً واحداً
صح
الدكتور محمد داوود فعلا رجلا عاقلا وواقعيا برافو 👏
اول مرة اسمع للدكتور ، بصراحة راءع ، الجلدة تنور عليكي يا أ. سهيلة، هبتدي اسمعله فيديوهات كمان 👍
حلقه جميله استاذه سهيله تحياتى للدكتور محمد داود
الواحد بقا خايف على سلامة دكتر محمد 😢 نتمنى ان محامين الحسبة يغفلو عنو او القانون دا يتشال
الصوره وقفت لكن كنا سامعينك
انا اشتركت في قناة الدكتور داوود قبل ما تشتغل على أمل انها تشتغل في يوم من الايام
المرحلة التاريخية الحالية في هذا الشرق الاوسط تستوجب على مثقفينا ومفكرينا التصدي بالنقد, النقض والتفكيك لهذه الثقافة الدينية الرجعية ومجابهة هذه الفاشية السياسية والفكرية لهذه التيارات القروسطية - المتغلغلة في اوساط الطبقات الشبعية - من السلفية الوهابية الى الإسلام السياسي الاخوانجي و التي تشكل عائقا نحو التحول الديموقراطي النهائي وتبني قيم العلمنة والحداثة . نعم كان من الممكن أن نخرج تماما من هذه القروسطية - السياسية, الاقتصادية, الاجتماعية والثقافية - وتبني نموذج تنموي حداثي اساسه العقلانية, الحداثة الفكرية والعلم; لولا هذا التحالف القاتل بين نيوليبرالية انجلوساكسونية - امريكية متوحشة, اسلام سياسي اخواني فاشي - رجعي ونظم سياسية شعبوية, شمولية وريعية; ناهبة للثروات, طارد للعقول الحرة والمبدعة, مشجعة على الرداءة والتحمير الثقافي وقاتلة لكل التطلعات والامال.
لكن دوام الحال من المحال. فمعاول نقد ونقض هذا التراث القروسطي; حتمية علمنة الفضاءات المعرفية والتشكلات الجديدة للوعي الحداثي ولو بصورة تبدو بطيئة - في ظل هذه السماوات الاعلامية المفتوحة - سيؤدي حتما في المستقبل المتوسط والبعيد الى ولادة المجتمع والدولة الحديثة القائمين على اسس من الحرية, العلمانية, الديموقراطية والعلم.🌹
تحياتى للدكتور العظيم محمد داود و تم الأشتراك فى قناته 🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉🎉❤🎉❤🎉❤
الواقعية هي ديدن دكتور م داوود .. و هي مطلوبه و ضرورية للحد من تمدد التيارات الرجعيه و جلب مكتسبات في تجاه حرية الفكر و التعبير في حدها المتلائم مع الوضع الراهن . التدرج مهم و خلق فرشة صحيه للتقدم . التغيير يتطلب بعض التنازلات تجاه الهدف الرئيس . تجربة السودان نموذج 🙏
Dr. Daowd got a beautiful mind❤
اردم المستقنع ثم استعمل المبيد ...ومستنقعنا هو القران..من الغلاف للغلاف فهل يجرؤ أحد على ردمه ماعدا سلواااان موميكا
والعاقل سيعتبر ما حصل لهذا الهالك الذي ذكرتيه
برغم سوء الوضع الحالي الا ان هناك تغيير حقيقي وسريع في الفكر العام والخروج من العباءة الرجعيه وسيصبح الامر برمته اشبه بفولكلور شعبي لاقداسة له.
يوسف زيدان اخطر من كورونا
مؤسسه تكوين هي بارقه امل للقضاء علي الظلام… لان انتشار الفكر الخاطيء المسيطر علي العقول من شيوخ الارهاب والمستنفعين من الجهل قد يصعب تغيره ولكنه ليس مستحيل… فيجب ان نستمر في المحاوله . حتي بمجرد إعلان مؤسسه تكوين للفكر العربي وآثارت الفكر والتساؤلات والمناقشات وهذا جيد …
للأسف صوت الدكتور كان واطي جداً و احيانا غير واضح مع اهمية الحلقة 🫤
نسمعك لكن دكتور محمد ثابت
هل نحن بحاجة الى هذه المؤسسة ؟ التي تبجل الدين ومنهم من يحتقر الاديان الاخرى وانا احب الدكتورة ابي نادر ولكن ممكن استخدام قوتها بالفلسفة بقناة خاصة بها كي لاتضيع بالهواء
الصداع النصفي لا علاج له ولا لحساسية الربيع ولا كل انواعها..لكن نستطيع درئها أو حدوثها ...بتناول دوائها قبل الحدوث ..واقرب مثال الڤاكسين ضد العديد من الأمراض المميتة ولولا العلماء الانسانيين منذ القدم لهلكت البشرية بالطاعون و الملاريا وووو ..ومن هذا المنطلق المجرب..نقدر ننقذ الاجيال القادمة من خطر أن الأديان وعلى رأسها الاسلام ..بمنع تعليم الأطفال القران وتحفيظهه ..ورفع دروس الدين من المدارس وحتى الثانوية لأن هذا عمر المراهقة والقلق والتسرع... أما أن ناتي لتغيير عقول الناس بعد إن غرس فيها شيوخ الخرافة الكراهية وحب القتل والحروب ..منذ إن كانت تلك العقول غضة وصفحة بيضاء فلن نفلح أبداً
ولن تفلحوا
The electric light did not come from continuous improvement of the candles
ارجو ان لا يحصل لمصر مثل ماحصل في العراق وسوريا واليمن وليبيا ..الخ هذا نهاية كل شعب ربط مصيره بالدين وحب الاخرة وليس العلم وحب الحياة.
ما يسمى بالتكوين ليسوا إلا مجموعة يحاولون إرجاع زمن الترقيع الشحروري و عدناني و زغلولي... الخ
.
طالما الخره لا زالت موجودة فـ تغطيتها بشوية chocolates لا تفيد ، هي خره خره بالاخر 😇
❤❤
انا مع تكوين اولا لان هذا هو بداية نسف الخرافة باكملها فمن يفكر في السنة بالقطع سيفكر بالقرآن و هذا بالضبط ما حدث معي بدأت قرآني ثم انتهيت برمي كل هذا الدين في اقرب مرحاض 🚽. ثانيا حتي لو لم يصل المسلم الي تلك المرحلة فسيتحول الي مسلم طقوسي لديه شكوك و من المستحيل ان يتحول معتنق تلك النسخة الي شخص عنيف و كاره للاخر. الاغلبية الساحقة من المسلمين لا يعلمون عن دينهم الا القشور . و كثير من هؤلاء لو ادركوا ما فيه من كوارث سيتركونه لا محالة و انا كنت واحد من هؤلاء .
there is no need that they leave islam, just they follow the positive part of it and reject its negative part
انت فقط تؤكد لنا ما كنا نقوله وهو ان القرآنيين ليسوا الا ضالين جهلة يصعدون اول سلم لترك الدين ، فالذي ينكر السنة ينكر الدين
@@maryanmohamud7526 المنظومة الدينية كلها لا يتبناها الا الاغبياء و الجهلاء و الجبناء الذين يخافون من التفكير الجرئ.
💕🍀
👍
مع كامل الاحترام للدكتور هناك لخبطة و خلط رهيب في كلامه الامر ليس متعلقا بعلاقة بين اثنين الموضوع اكبر و اشمل بكثير و سؤال بسيط هل هو مستعد لمشاركة زوجته مع الاخرين ؟؟ مسألة تكوين مضيعة للوقت ممكن يكون وارد قبل زمن لكن في الوقت الراهن اصبح متجاوز
انا مش عارفه هو ازاي ولاد التيت سايبينه ومش رافعين عليه قضيه ازدراء هههههه خللي بالك يا دكتور
أزمة العقل/الخطاب الإسلامي:
من نيكولا كوبرنيكوس، وجاليليو، ونيوتن، مرورًا بديكارت، كانط، إلى داروين، وفرويد حتى أينشتاين وغيرهم من العلماء المعاصرين؛ سوف ينفصل العلم الحديث بشكل مؤلم عن اللاهوت، بعد أن انتقلنا من رؤية "مركزية الأرض بالنسبة للعالم" إلى رؤية "مركزية الشمس" والتحول من نظام "مركزية الكون" إلى نظام "مركزية الإنسان".
في الواقع، ظلت الثقافة الإسلامية غير مبالية بالاكتشافات العلمية الحديثة التي لن يكون لها أي عواقب على اللاهوت الاسلامي، ثقافة معزولة عن التاريخ، وعن الفلسفة التي لم تعد موجودة منذ القرن الثاني عشر.
ولهذا السبب المرتبط بالتاريخ الفكري للإسلام - وخاصة مركزية الأفلاطونية/الأفلاطونية الحديثة في تشكلها- أصبح رجال الدين المسلمين والمشايخ هم أصحاب المعرفة العلمية (الدينية ) !!! والتي من المفترض أن تكون متفوقة على المعرفة الدنيوية!!! وقد تم وضع هذه الاخيرة تحت السيطرة للامتثال للعقيدة الرسمية. كان لا بد من التحقق من صحة المعرفة غير الدينية اجتماعيًا من قبل رجال الدين، مما تسبب في اختفاء الفلسفة وأي فكر اجتماعي مستقل لا يتوافق مع تفسير رجال الدين. هكذا لم يكن لابن رشد، أشهر تلاميذ أرسطو، وابن خلدون، رائد علم الاجتماع الحديث، أي خلف فكري.وكانت النتيجة إفقار الخطاب الديني وتقليصه إلى تكرار واجترار لمدونات فقهية/حديثية تعود للقرون الاولى من نشاة الاسلام. وما لم يفهمه رجال الدين المسلمين هو أن النص المقدس يحتاج إلى معرفة دنيوية لتجديد تفسيراته وفقا للتطورات التاريخية. في حين لم تتوقف الإنسانية عن إنتاج المعرفة بعد نزول القرآن، على عكس ما تدعيه الوهابية والإخوان المسلمين. المعرفة العلمية وهي في تقدم مستمر ساعدت ومازالت تساعد على فهم أفضل لاحتياجات الإنسان الروحية.لا يمكن تفسير النص المقدس من تلقاء نفسه؛ بل يتم تفسيره بالفلسفة ومعرفة الإنسان والمجتمع. إن العلوم الدقيقة والإنسانية ليست في منافسة مع اللاهوت؛ بل على العكس من ذلك، يمكنها أن تساعده على الانفتاح على المجتمع ومراعاة التطورات التاريخية.
في اليوم الذي يجرؤ فيه مفكرونا على تطبيق المناهج الأنثروبولوجية, التاريخية, الاركيولوجية وغيرها من المناهج العلمية بشكل واضح على دراسة الظاهرة الدينية الإسلامية كظاهرة إنسانية، عندها فقط سنجرؤ على الحديث عن التنوير والحداثة في هذا المشرق.
وأخيرا، املنا في العولمة الحالية - بثوراتها العلمية/الصناعية - وفي ثورة العمران المتسارعة هذه وفي أنظمة الاتصال الحديثة والتى نتمنا ان يكون لها كل الآثار الإيجابية على هذا الاجتماع المشرقي في المستقبل القريب/المتوسط والبعيد. اثار ايجابية من خلال هذه الشبكات الاجتماعية التواصلية والتي بدات تفلت تدريجياً من سيطرة أنظمتنا القروسطية (الدينية, السياسية والأبوية) لفرض الحداثة وقيمها في هذا المشرق الموبوء حالياً بالرجعية الفكرية الإسلاموية.
.............................................................تحياتي الحارة من الجزائر.....................................🌹
تحياتي أشكرك جدا علي التعليق اتمني دائما إن اسمع أرائك حتي لو كانت مختلفه بعض الشئ
@@howidacrosby5282 شكرا لك سيدتي ! احتراماتي وتقديري ! ☺
the supervisors of youtube dont allow free speech
🥰