أجزم أن هذه القامة الخطيرة ( بالمعنى الإيجابي للكلمة)، الأستاذ فوزي البدوي ابن أريانة "المزيانة" , أنار عقول الآلاف، و عشرات الآلاف ثم حتما سيصبح مئات الآلاف. و هذا فعلا شيء خرافي، شكرا من الأعماق استاذ فوزي
1:11:54 يعني هنا بخصوص نمو اليمين (اليسار) اخذ الدوله وبنفس الوقت انتصاره في 67 كان نقمه عليه لان اصبحت لدى وعي الناس بأن الانتصار كان "هدية الله" وليس تخطيط الدوله (اليسار) فتدين الجميع و سيطر على هذا التدين اليسار و وجهه للسياسه فطمح وطمع لاخذ الدوله ايضا في ال77 اجده سيناريو غريب ومثير للشفقه لليسار
الاستاذ الدكتور فوزي البدوي باحث رصين ومؤرخ اعتمد العلم والتحليل بشكل لم نعهده وولد البدوي وهو عالم فذ العرب شعوب وليس شعب واحيان وليس دين وزعامات وهم عرب والمغرب لايقف على حركة واحدة ندعي الحضارة ولكنها سألت وبادت وندعي بانا أمة ناجية نلغي الاخر اعملنا ثقافة الزمن وابتكارات الإنسان لم نكن في ركب الدول الصناعية ولا الرقمية وجهنا فوات البنادق لبعضنا البعض تقابلنا لنخدم الأعداء ابتلينا بحكام جهلة لانملك اليوم اي سبب من اسباب العلم وقال طه حسين أمة ميت ووصفنا البعض بأن ضحكت علينا الامم الهزيمة احاطة بنا واشدها هزيمة أنفسنا تقبلوا خاطرة الوجع والاسف على حالنا اذعنا للجدل وتركنا العلم والعمل
عقيدتهم كلها مبنية على الحيلة كيفاه اخذ نبي الله يعقوب البكرية من اخيه العيص بطريقة مكيافيلية حاجة عندهم ما هي صح وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله الاخيار
هذه هي النخب العربية تترك لب الموضوع وتذهب الى المنكفات السياسة والعقد الاديولوجية الدفينة في نفوسهم محاضرة علمية يريدون قلبها نقاش سياسي اديولوجي عقيم
الأستاذ فوزي قامة علمية
شكرا لهذة القناة التنويرية لمصلحة الشعوب العربية ، وشكرا سي فوزي بدوي على جهودك. انتم قامة من قامات تونس ربي يفضلك لينا وربي ينصر الفلسطنيين.
استاد نا الكبير نشكرك من المغرب ونعتز بهدا الهرم الكبير الدي داع صوته في العالم العربي شكرا لكم
محاضرة عالية القيمة و المقام، تستحق النشر و الترويج الواسع، فالشكر للدكتور فوزي و للقناة المستضيفة
شكرا استاذ علي هذه المداخلة القيمة و المشرفة
شكرآ لك استاذنا الكريم
حيا الله الدكتور ..من فترة منتظرين تطل علينا بإطلالتك خاصة بعد أحداث غزة ..
الشيء الذى لم ينتبه اليه الدكتور فوزى ان اصوليهم اذكياء. و اوصولينا العكس تماما
شكرًا لكم
أجزم أن هذه القامة الخطيرة ( بالمعنى الإيجابي للكلمة)، الأستاذ فوزي البدوي ابن أريانة "المزيانة" , أنار عقول الآلاف، و عشرات الآلاف ثم حتما سيصبح مئات الآلاف. و هذا فعلا شيء خرافي، شكرا من الأعماق استاذ فوزي
فعلًا محاضرة عالية القيمة
كلنا أطفال فلسطين واليمن وسوريا والعراق وليبيا والسودان. كلنا ضحايا الحروب الصليبية والارهابيين الإسلاميين
مع الاسف تفكير نجم حيدر تفكير شعبوي مع كل إحترامي له .. هو يكرر ما يردده عقل إنسان الشارع البسيط ..وارجو أن يتقبل هذا النقد
1:11:54
يعني هنا بخصوص نمو اليمين
(اليسار) اخذ الدوله وبنفس الوقت انتصاره في 67 كان نقمه عليه لان اصبحت لدى وعي الناس بأن الانتصار كان "هدية الله" وليس تخطيط الدوله (اليسار) فتدين الجميع و سيطر على هذا التدين اليسار و وجهه للسياسه فطمح وطمع لاخذ الدوله ايضا في ال77
اجده سيناريو غريب ومثير للشفقه لليسار
يعطيك الصحة دكتور على هذة المحاضرة، أما آش باش نعملوا في الإعلام التافه سي بدوي.
ما أشد حاجتنا الي الفهم
لبنان عام 1948 اعلن الحياد وفي عام 1949 وقع اتفاقية وقف نار وهدنه وسوريا كذلك والدول والنظم ماهي هي الشعوب
كيانا عنصري ولا بد من مقاومته .
الاشارة إلى اسرائيل هي الشعب الذي امن بالله اله ابراهيم ومنهم المسيحيين والمسلمين
و ليس الى ارض ولا الى مكان
الاستاذ الدكتور فوزي البدوي باحث رصين
ومؤرخ اعتمد العلم والتحليل بشكل لم نعهده
وولد البدوي وهو عالم فذ
العرب شعوب وليس شعب واحيان وليس
دين وزعامات وهم عرب والمغرب لايقف على حركة واحدة ندعي الحضارة ولكنها سألت وبادت وندعي بانا أمة ناجية نلغي الاخر
اعملنا ثقافة الزمن وابتكارات الإنسان
لم نكن في ركب الدول الصناعية ولا الرقمية
وجهنا فوات البنادق لبعضنا البعض
تقابلنا لنخدم الأعداء ابتلينا بحكام
جهلة لانملك اليوم اي سبب من اسباب العلم
وقال طه حسين أمة ميت ووصفنا البعض
بأن ضحكت علينا الامم الهزيمة احاطة بنا
واشدها هزيمة أنفسنا
تقبلوا خاطرة الوجع والاسف على حالنا
اذعنا للجدل وتركنا العلم والعمل
نعم للدكتور فوزي البدوي دكتور تونسي متميز. ونحن فخورين به وبأمثاله رغم أن بلدنا ينخره الفساد السياسي ولكننا احرارا وسنضل كذلك حتى نطور من أنفسنا.
عقيدتهم كلها مبنية على الحيلة كيفاه اخذ نبي الله يعقوب البكرية من اخيه العيص بطريقة مكيافيلية حاجة عندهم ما هي صح وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله الاخيار
هذه هي النخب العربية تترك لب الموضوع وتذهب الى المنكفات السياسة والعقد الاديولوجية الدفينة في نفوسهم محاضرة علمية يريدون قلبها نقاش سياسي اديولوجي عقيم
كل التقدير والاحترام للأستاذ فوزي،محاضرة تنويرية قوية ،ما احوجنا لتعليم مناهجها ومضمونها عاى عقول هذا العالم العربي الغارق في الجهل والتخلف.
هذا الكلام خريط ! لانه لو كان العرب متقدمون اقتصاديا وتكنولوجيا وعلميا لما دفن اليوم تحت الانقاض الاطفال في غزة وقبلهم الاطفال في الموصل وحلب
نعم لقد انسحبت أهم الدول من هذه اللعبة ( القدس) والصراع والمقاومة ، لسبب واضح وهو امتلاك حماس خيوط اللعبة. 😮