هل الخلاف مع فرق المرجئة في أن العمل من الإيمان هل هو خلاف في التعاريف فقط لأن واقع المرجئة الحرص عل
HTML-код
- Опубликовано: 15 окт 2024
- هل الخلاف مع فرق المرجئة في أن العمل من الإيمان هل هو خلاف في التعاريف فقط لأن واقع المرجئة الحرص على الأعمال والسنن ؟
( جواب قيم )
لصاحب الفضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن عبد الرحمن الجربوع حفظه الله
رئيس قسم العقيدة في الجامعة الإسلامية سابقا
جزاكم الله خيرا
احسنت
وله اي الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى قول آخر، وهو الموافق لمذهب أهل السنة في أبدية النار، وعدم فنائها، وذكر ذلك في كتابيه: (الوابل الصيب) و(طريق الهجرتين).
المرجئ عند السلف هو من يخرج العمل من مسمى الإيمان ( مرجئة الفقهاء ) أو يقول هو من الإيمان ولكن لا يكفر من تركه بالكلية مع القدرة عليه ( مرجئة العصر من ألبانية ونحوهم )
@@زدعن
مشايخي في هذه المسألة العظيمة من السلف والخلف تجدهم في مقال ( أقــوال ذوي العـــرفـــــان في أن أعمـال الجــوارح داخلة في مسمى الإيمــان " وفيه بيان أن الأعمال جزء من حقيقة الإيمان وليست شرطاً في كماله" ) الذي راجعه الشيخ صالح الفوزان وكتبه عصام بن عبد الله السناني الدكتور في كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم
@@أبوراشد-ج5ط الذي نقدته عليك ليس هذا ولكن طعنكم في الألباني اتركوها مالكم وماله اذا كان عنده خطاء بينوه دون إسقاط شيخكم هذا يقول للعلماء اخوان عبدة القبور !!!
@@زدعن
الجربوع ليس شيخا لي - مع إحترامي لما معه من الحق - وكان بإستطاعتك أن تبين الحق الذي تراه بدون سب وشتم . وصف الألباني بالإرجاء ليس من الطعن في شيء فهذا وصف شرعي قاله السلف فيمن يقول بمثل أقواله الباطلة في الإيمان والتكفير .
@@أبوراشد-ج5ط والعلماء الذين أثنوا عليه وعلى عقيدته مثال الفوزان والعباد السحيمي الرحيلي ؟؟؟؟
@@زدعن
من لا يكفر إلا مستحل الكفر ولا يكفر من ترك العمل الظاهر بالكلية فهو مرجئ بل من غلاة المرجئة عند سلفنا الصالح ، ويوجد للفوزان كلام واضح أن الألباني مرجئ وأن بسببه إنتشر الإرجاء . يبدو أنك مفلس من الحجج الشرعية فمثلك لا فائدة من تطويل الكلام معه ولعلك على عقيدة الألباني الإرجائية ، تعلم العقيدة السلفية من مصادرها ودع عنك بنيات الطريق وحينها ستعرف موقع الألباني بين العلماء ، هذا آخر رد عليك .
السؤال:
هل العلماء الذين قالوا بعدم كفر من ترك أعمال الجوارح، مع تلفظه بالشهادتين، ووجود أصل الإيمان القلبي هل هم من المرجئة؟
الجواب:
هذا من أهل السنة والجماعة، من قال بعدم كفر من ترك الصيام، أو الزكاة، أو الحج، هذا ليس بكافر، لكنه أتى كبيرة عظيمة، وهو كافر عند بعض العلماء، لكن على الصواب لا يكفر كفرًا أكبر، أما تارك الصلاة فالأرجح فيه أنه كفر أكبر، إذا تعمد تركها.
وأما ترك الزكاة، والصيام، والحج، فهو كفر دون كفر، معصية وكبيرة من الكبائر، والدليل على هذا أن النبي ﷺ قال في من منع الزكاة: يؤتى به يوم القيامة يعذب بماله، كما دل عليه القرآن الكريم: يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ [التوبة:35]، أخبر النبي ﷺ أنه يعذب بماله، بإبله، وبقره، وغنمه، وذهبه، وفضته، ثم يرى سبيله بعد هذا إلى الجنة أو إلى النار، دل على أنه لم يكفر، كونه يرى سبيله إما إلى الجنة، وإما إلى النار، دل على أنه متوعد، قد يدخل النار، وقد يكتفي بعذاب البرزخ، ولا يدخل النار، بل يكون إلى الجنة بعد العذاب الذي في البرزخ[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (28/144).
@@omarudrame7044 ويدعي هذا المخرف انه على منهج الأئمةابن باز والعثيمين والفوزان
الجربوع اخو الحدادية .
الجربوع اخو الحدادية .