شكرا لك يا بنتي...بارك الله فيك نورتينا كثيرا على الافعال الجليلة التي فعلها الامير عبد القادر في بلاد الشام واخماده للفتنة الكبرى التي اندلعت انذاك....
السلام عليكم لبنى دايما فالقمة. سرد تاريخ الامجاد نحن في حاجة لتذكره. ابنتي الغالية. اتتبع تقريبا كل قنوات لبنى القصص كل التوفيق و النجاح اتمناهما لك يرحم الكرش اللي جابتك
#أبرز عشر خيانات المغرب ضد الجزائر عبر التاريخ: 1_ خيانة بوخوس ملك مملكة موريتانيا الطنجية لصهره يوغرطة ملك مملكة نوميديا . 2_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بحسان بن خيرالدين في معركة مزغران ضد الإسبان سنة 1558. 3_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بالموريسكيين قبيل إنطلاق ثورة البشرات في الأندلس سنة 1567 ، بحيث وعدهم بالمساعدة ثم غدر بهم بحكم علاقاته الوطيدة مع الملك الإسباني فيليب الثاني، مما أضطر السلطات الجزائرية إلى العمل بمفردها لمساعدة الموريسكيين بقيادة داي الجزائر قلج علي، خصوصا بعد إعتذار السلطات العثمانية عن تقديم المساعدة لكونهم منشغلين بحربهم في قبرص. 4_ خيانة المولى إسماعيل للداي شعبان داي الجزائر الذي كان منشغلا بحملته على تونس، فاستغل الفرصة للهجوم على الغرب الجزائري، لكن الداي شعبان سير حملة كبيرة على المغرب، ووصل بقواته إلى مدينة فاس ودخلها، مما أضطر المولى إسماعيل إلى توقيع معاهدة وجدة، والتي إلتزمت فيها بدفع ضريبة سنوية للجزائر. 5_ بعد 1830، كان الجزائريون منشغلين بمحاربة المستدمر الفرنسي ، حينها تقدم جيش مملكة مراكش لإحتلال أراضي جزائرية شرق واد ملوية (وجدة، تاوريرت، بركان، السعيدية، بوعرفة، جرادة، وفكيك التي كانت أراضي جزائرية بموجب معاهدة سنة 1553 بين داي الجزائر صالح رايس وملك مملكة مراكش) ، وأجبر قبائل هذه المناطق على تقديم البيعة غصبا لسلطان مراكش، كما قام بتقتيل القبائل التي رفضت تقديم البيعة، مما دفع بالسلطات الإستعمارية الفرنسية إلى قنبلة طنجة وتطوان سنة 1844 من أجل إنسحاب القوات المغربية من الأراضي الجزائرية، تلاه هزيمة جيوش سلطان مراكش أمام القوات الفرنسية في معركة إيسلي، وبعد عام تم توقيع معاهدة الغدر والخيانة (معاهدة لالة مغنية 1845) بين سلطات الإحتلال الفرنسي ومملكة مراكش، بحيث قام المستعمر الفرنسي بمنح أراضي شرق واد ملوية الجزائرية لسلطان مراكش بعد مفاهمات منها ملاحقة هذا الأخير للأمير عبد القادر وتضييق الخناق عليه. 6_ خيانة سلطان مراكش للأمير عبد القادر وتأليب القبائل عليه وغلق الأراضي المغربية في وجهه أين كان يفر الأمير بقواته من ملاحقة جيوش المستدمر الفرنسي له، وهذا بشهادة شهود عيان على تلك الفترة، من بينهم الماريشال الفرنسي سانت أرنو Saint Arnaud ، ففي رسالة مؤرخة في 17 جانفي 1846 يقول: قرر أخيرا المغرب التحرك لصالحنا ضد الأمير عبد القادر" ... يخبرنا أيضا أنه محاصر من طرف الفرنسيين والمغاربة من كل الجهات، ويتساءل كيف يمكن له أن يفر من هذا الموقف؟!! لكنه في النهاية يقول أنه متأكد أن الأمير سيتمكن من الخروج من هذا الحصار . 7_ خيانة ملك المغرب لزعماء الثورة الجزائرية الخمسة، حين قام بقرصنة الطائرة التي كانت تقلهم من الدار البيضاء المغربية تطبيقا لأوامر أتته من القيادات الفرنسية. 8_ حرب الرمال والإعتداء على الأراضي الجزائرية سنة 1963، في وقت كانت الجزائر لا تزال تضمد جراحها ، تعرضت لإعتداء غادر من الجار الغربي يوم 8 أكتوبر 1963 ، وقبل ذلك كان الرئيس الراحل أحمد بن بلة قد صرح يوم 30 سبتمبر 1963 أن القوات المغربية تؤيد تمرد حسين آيت أحمد في منطقة القبايل، المغرب وقتها كان مدعوما من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية. 9_ سنة 1978 ، وحين كان الرئيس الراحل هواري بومدين على فراش الموت ، قام المخزن بإرسال طائرات محملة بالأسلحة ، وقامت بالتحليق على مقربة من الشواطىء الجزائرية حتى وصلت إلى منطقة كاب سيقلي ببجاية، أين قامت بإلقاء حمولة الأسلحة على اليابسة ، في محاولة شنيعة لإثارة الفتنة بين الجزائريين هو وإشعال فتيل حرب أهلية، لكن لطف الله وفطنة أبناء الجزائر في منطقة القبائل فوتت على المخزن فرصة تدمير الجزائر. 10_ من خيانات المخزن كذلك ، تمويل الإرهاب لضرب إستقرار الجزائر سنوات التسعينات ، وهذا باعتراف مسؤولين سامين في الدولة الجزائرية. #مفيهاش حسن الجوار #فيها خيانة
#أبرز عشر خيانات المغرب ضد الجزائر عبر التاريخ: 1_ خيانة بوخوس ملك مملكة موريتانيا الطنجية لصهره يوغرطة ملك مملكة نوميديا . 2_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بحسان بن خيرالدين في معركة مزغران ضد الإسبان سنة 1558. 3_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بالموريسكيين قبيل إنطلاق ثورة البشرات في الأندلس سنة 1567 ، بحيث وعدهم بالمساعدة ثم غدر بهم بحكم علاقاته الوطيدة مع الملك الإسباني فيليب الثاني، مما أضطر السلطات الجزائرية إلى العمل بمفردها لمساعدة الموريسكيين بقيادة داي الجزائر قلج علي، خصوصا بعد إعتذار السلطات العثمانية عن تقديم المساعدة لكونهم منشغلين بحربهم في قبرص. 4_ خيانة المولى إسماعيل للداي شعبان داي الجزائر الذي كان منشغلا بحملته على تونس، فاستغل الفرصة للهجوم على الغرب الجزائري، لكن الداي شعبان سير حملة كبيرة على المغرب، ووصل بقواته إلى مدينة فاس ودخلها، مما أضطر المولى إسماعيل إلى توقيع معاهدة وجدة، والتي إلتزمت فيها بدفع ضريبة سنوية للجزائر. 5_ بعد 1830، كان الجزائريون منشغلين بمحاربة المستدمر الفرنسي ، حينها تقدم جيش مملكة مراكش لإحتلال أراضي جزائرية شرق واد ملوية (وجدة، تاوريرت، بركان، السعيدية، بوعرفة، جرادة، وفكيك التي كانت أراضي جزائرية بموجب معاهدة سنة 1553 بين داي الجزائر صالح رايس وملك مملكة مراكش) ، وأجبر قبائل هذه المناطق على تقديم البيعة غصبا لسلطان مراكش، كما قام بتقتيل القبائل التي رفضت تقديم البيعة، مما دفع بالسلطات الإستعمارية الفرنسية إلى قنبلة طنجة وتطوان سنة 1844 من أجل إنسحاب القوات المغربية من الأراضي الجزائرية، تلاه هزيمة جيوش سلطان مراكش أمام القوات الفرنسية في معركة إيسلي، وبعد عام تم توقيع معاهدة الغدر والخيانة (معاهدة لالة مغنية 1845) بين سلطات الإحتلال الفرنسي ومملكة مراكش، بحيث قام المستعمر الفرنسي بمنح أراضي شرق واد ملوية الجزائرية لسلطان مراكش بعد مفاهمات منها ملاحقة هذا الأخير للأمير عبد القادر وتضييق الخناق عليه. 6_ خيانة سلطان مراكش للأمير عبد القادر وتأليب القبائل عليه وغلق الأراضي المغربية في وجهه أين كان يفر الأمير بقواته من ملاحقة جيوش المستدمر الفرنسي له، وهذا بشهادة شهود عيان على تلك الفترة، من بينهم الماريشال الفرنسي سانت أرنو Saint Arnaud ، ففي رسالة مؤرخة في 17 جانفي 1846 يقول: قرر أخيرا المغرب التحرك لصالحنا ضد الأمير عبد القادر" ... يخبرنا أيضا أنه محاصر من طرف الفرنسيين والمغاربة من كل الجهات، ويتساءل كيف يمكن له أن يفر من هذا الموقف؟!! لكنه في النهاية يقول أنه متأكد أن الأمير سيتمكن من الخروج من هذا الحصار . 7_ خيانة ملك المغرب لزعماء الثورة الجزائرية الخمسة، حين قام بقرصنة الطائرة التي كانت تقلهم من الدار البيضاء المغربية تطبيقا لأوامر أتته من القيادات الفرنسية. 8_ حرب الرمال والإعتداء على الأراضي الجزائرية سنة 1963، في وقت كانت الجزائر لا تزال تضمد جراحها ، تعرضت لإعتداء غادر من الجار الغربي يوم 8 أكتوبر 1963 ، وقبل ذلك كان الرئيس الراحل أحمد بن بلة قد صرح يوم 30 سبتمبر 1963 أن القوات المغربية تؤيد تمرد حسين آيت أحمد في منطقة القبايل، المغرب وقتها كان مدعوما من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية. 9_ سنة 1978 ، وحين كان الرئيس الراحل هواري بومدين على فراش الموت ، قام المخزن بإرسال طائرات محملة بالأسلحة ، وقامت بالتحليق على مقربة من الشواطىء الجزائرية حتى وصلت إلى منطقة كاب سيقلي ببجاية، أين قامت بإلقاء حمولة الأسلحة على اليابسة ، في محاولة شنيعة لإثارة الفتنة بين الجزائريين هو وإشعال فتيل حرب أهلية، لكن لطف الله وفطنة أبناء الجزائر في منطقة القبائل فوتت على المخزن فرصة تدمير الجزائر. 10_ من خيانات المخزن كذلك ، تمويل الإرهاب لضرب إستقرار الجزائر سنوات التسعينات ، وهذا باعتراف مسؤولين سامين في الدولة الجزائرية. #مفيهاش حسن الجوار #فيها خيانة
#أبرز عشر خيانات المغرب ضد الجزائر عبر التاريخ: 1_ خيانة بوخوس ملك مملكة موريتانيا الطنجية لصهره يوغرطة ملك مملكة نوميديا . 2_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بحسان بن خيرالدين في معركة مزغران ضد الإسبان سنة 1558. 3_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بالموريسكيين قبيل إنطلاق ثورة البشرات في الأندلس سنة 1567 ، بحيث وعدهم بالمساعدة ثم غدر بهم بحكم علاقاته الوطيدة مع الملك الإسباني فيليب الثاني، مما أضطر السلطات الجزائرية إلى العمل بمفردها لمساعدة الموريسكيين بقيادة داي الجزائر قلج علي، خصوصا بعد إعتذار السلطات العثمانية عن تقديم المساعدة لكونهم منشغلين بحربهم في قبرص. 4_ خيانة المولى إسماعيل للداي شعبان داي الجزائر الذي كان منشغلا بحملته على تونس، فاستغل الفرصة للهجوم على الغرب الجزائري، لكن الداي شعبان سير حملة كبيرة على المغرب، ووصل بقواته إلى مدينة فاس ودخلها، مما أضطر المولى إسماعيل إلى توقيع معاهدة وجدة، والتي إلتزمت فيها بدفع ضريبة سنوية للجزائر. 5_ بعد 1830، كان الجزائريون منشغلين بمحاربة المستدمر الفرنسي ، حينها تقدم جيش مملكة مراكش لإحتلال أراضي جزائرية شرق واد ملوية (وجدة، تاوريرت، بركان، السعيدية، بوعرفة، جرادة، وفكيك التي كانت أراضي جزائرية بموجب معاهدة سنة 1553 بين داي الجزائر صالح رايس وملك مملكة مراكش) ، وأجبر قبائل هذه المناطق على تقديم البيعة غصبا لسلطان مراكش، كما قام بتقتيل القبائل التي رفضت تقديم البيعة، مما دفع بالسلطات الإستعمارية الفرنسية إلى قنبلة طنجة وتطوان سنة 1844 من أجل إنسحاب القوات المغربية من الأراضي الجزائرية، تلاه هزيمة جيوش سلطان مراكش أمام القوات الفرنسية في معركة إيسلي، وبعد عام تم توقيع معاهدة الغدر والخيانة (معاهدة لالة مغنية 1845) بين سلطات الإحتلال الفرنسي ومملكة مراكش، بحيث قام المستعمر الفرنسي بمنح أراضي شرق واد ملوية الجزائرية لسلطان مراكش بعد مفاهمات منها ملاحقة هذا الأخير للأمير عبد القادر وتضييق الخناق عليه. 6_ خيانة سلطان مراكش للأمير عبد القادر وتأليب القبائل عليه وغلق الأراضي المغربية في وجهه أين كان يفر الأمير بقواته من ملاحقة جيوش المستدمر الفرنسي له، وهذا بشهادة شهود عيان على تلك الفترة، من بينهم الماريشال الفرنسي سانت أرنو Saint Arnaud ، ففي رسالة مؤرخة في 17 جانفي 1846 يقول: قرر أخيرا المغرب التحرك لصالحنا ضد الأمير عبد القادر" ... يخبرنا أيضا أنه محاصر من طرف الفرنسيين والمغاربة من كل الجهات، ويتساءل كيف يمكن له أن يفر من هذا الموقف؟!! لكنه في النهاية يقول أنه متأكد أن الأمير سيتمكن من الخروج من هذا الحصار . 7_ خيانة ملك المغرب لزعماء الثورة الجزائرية الخمسة، حين قام بقرصنة الطائرة التي كانت تقلهم من الدار البيضاء المغربية تطبيقا لأوامر أتته من القيادات الفرنسية. 8_ حرب الرمال والإعتداء على الأراضي الجزائرية سنة 1963، في وقت كانت الجزائر لا تزال تضمد جراحها ، تعرضت لإعتداء غادر من الجار الغربي يوم 8 أكتوبر 1963 ، وقبل ذلك كان الرئيس الراحل أحمد بن بلة قد صرح يوم 30 سبتمبر 1963 أن القوات المغربية تؤيد تمرد حسين آيت أحمد في منطقة القبايل، المغرب وقتها كان مدعوما من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية. 9_ سنة 1978 ، وحين كان الرئيس الراحل هواري بومدين على فراش الموت ، قام المخزن بإرسال طائرات محملة بالأسلحة ، وقامت بالتحليق على مقربة من الشواطىء الجزائرية حتى وصلت إلى منطقة كاب سيقلي ببجاية، أين قامت بإلقاء حمولة الأسلحة على اليابسة ، في محاولة شنيعة لإثارة الفتنة بين الجزائريين هو وإشعال فتيل حرب أهلية، لكن لطف الله وفطنة أبناء الجزائر في منطقة القبائل فوتت على المخزن فرصة تدمير الجزائر. 10_ من خيانات المخزن كذلك ، تمويل الإرهاب لضرب إستقرار الجزائر سنوات التسعينات ، وهذا باعتراف مسؤولين سامين في الدولة الجزائرية. #مفيهاش حسن الجوار #فيها خيانة
الأمير عبد القادر هو مؤسس الدولة (الجزائرية الحديثة .) هذا هو التسمية الصحيحة
شكرا لك يا بنتي...بارك الله فيك نورتينا كثيرا على الافعال الجليلة التي فعلها الامير عبد القادر في بلاد الشام واخماده للفتنة الكبرى التي اندلعت انذاك....
ماشاء الله عليك عندك طريقة رائعة في القصة التاريخية خاصة باللهجة الجزائرية واصلي
يعطيك الصحة يا بنتى يا فحلة الجزائر ❤👍
الله يعطيك الصحة بنتي لبنى والله راك شرحت أفضل من الكثير الذين تحدثوا عن هذه الحادثة
اسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي بركًا الله فيكم 🇩🇿🇵🇸❤❤
بارك الله فيك
ماشاء الله شكرا 🌹🌹
الذين لا يحبون الامير عبد القادر هم العنصريون الذين يحبو ان ينسبو كل شيئ ايجابي لهم والاشياء السلبية للعرب
السلام عليكم لبنى دايما فالقمة. سرد تاريخ الامجاد نحن في حاجة لتذكره. ابنتي الغالية. اتتبع تقريبا كل قنوات لبنى القصص كل التوفيق و النجاح اتمناهما لك يرحم الكرش اللي جابتك
❤🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿💪❤️👍
بالتوفيق
هذي هي اخلاق للمسلم
انا مع إنشاء اكبر تمثال الأمير ولو كلف مليار دولار
الدولة الجزائريه قبل الامير عبد القادر
Vous et d autres oubliez toujours que emir abelkader a ete exile en france avec 100 algeriens il y a une video: l emir abdelkader exile en france
اتركي التاريخ لأهله...
الصوت منعدم
كيف الصوت منعدم ؟
@@nahem2025 مروكي حمروكي يحبو يشوهو الامير عبد القادر من كثرة ما يكرهوه
#أبرز عشر خيانات المغرب ضد الجزائر عبر التاريخ:
1_ خيانة بوخوس ملك مملكة موريتانيا الطنجية لصهره يوغرطة ملك مملكة نوميديا .
2_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بحسان بن خيرالدين في معركة مزغران ضد الإسبان سنة 1558.
3_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بالموريسكيين قبيل إنطلاق ثورة البشرات في الأندلس سنة 1567 ، بحيث وعدهم بالمساعدة ثم غدر بهم بحكم علاقاته الوطيدة مع الملك الإسباني فيليب الثاني، مما أضطر السلطات الجزائرية إلى العمل بمفردها لمساعدة الموريسكيين بقيادة داي الجزائر قلج علي، خصوصا بعد إعتذار السلطات العثمانية عن تقديم المساعدة لكونهم منشغلين بحربهم في قبرص.
4_ خيانة المولى إسماعيل للداي شعبان داي الجزائر الذي كان منشغلا بحملته على تونس، فاستغل الفرصة للهجوم على الغرب الجزائري، لكن الداي شعبان سير حملة كبيرة على المغرب، ووصل بقواته إلى مدينة فاس ودخلها، مما أضطر المولى إسماعيل إلى توقيع معاهدة وجدة، والتي إلتزمت فيها بدفع ضريبة سنوية للجزائر.
5_ بعد 1830، كان الجزائريون منشغلين بمحاربة المستدمر الفرنسي ، حينها تقدم جيش مملكة مراكش لإحتلال أراضي جزائرية شرق واد ملوية (وجدة، تاوريرت، بركان، السعيدية، بوعرفة، جرادة، وفكيك التي كانت أراضي جزائرية بموجب معاهدة سنة 1553 بين داي الجزائر صالح رايس وملك مملكة مراكش) ، وأجبر قبائل هذه المناطق على تقديم البيعة غصبا لسلطان مراكش، كما قام بتقتيل القبائل التي رفضت تقديم البيعة، مما دفع بالسلطات الإستعمارية الفرنسية إلى قنبلة طنجة وتطوان سنة 1844 من أجل إنسحاب القوات المغربية من الأراضي الجزائرية، تلاه هزيمة جيوش سلطان مراكش أمام القوات الفرنسية في معركة إيسلي، وبعد عام تم توقيع معاهدة الغدر والخيانة (معاهدة لالة مغنية 1845) بين سلطات الإحتلال الفرنسي ومملكة مراكش، بحيث قام المستعمر الفرنسي بمنح أراضي شرق واد ملوية الجزائرية لسلطان مراكش بعد مفاهمات منها ملاحقة هذا الأخير للأمير عبد القادر وتضييق الخناق عليه.
6_ خيانة سلطان مراكش للأمير عبد القادر وتأليب القبائل عليه وغلق الأراضي المغربية في وجهه أين كان يفر الأمير بقواته من ملاحقة جيوش المستدمر الفرنسي له، وهذا بشهادة شهود عيان على تلك الفترة، من بينهم الماريشال الفرنسي سانت أرنو Saint Arnaud ، ففي رسالة مؤرخة في 17 جانفي 1846 يقول: قرر أخيرا المغرب التحرك لصالحنا ضد الأمير عبد القادر" ... يخبرنا أيضا أنه محاصر من طرف الفرنسيين والمغاربة من كل الجهات، ويتساءل كيف يمكن له أن يفر من هذا الموقف؟!! لكنه في النهاية يقول أنه متأكد أن الأمير سيتمكن من الخروج من هذا الحصار .
7_ خيانة ملك المغرب لزعماء الثورة الجزائرية الخمسة، حين قام بقرصنة الطائرة التي كانت تقلهم من الدار البيضاء المغربية تطبيقا لأوامر أتته من القيادات الفرنسية.
8_ حرب الرمال والإعتداء على الأراضي الجزائرية سنة 1963، في وقت كانت الجزائر لا تزال تضمد جراحها ، تعرضت لإعتداء غادر من الجار الغربي يوم 8 أكتوبر 1963 ، وقبل ذلك كان الرئيس الراحل أحمد بن بلة قد صرح يوم 30 سبتمبر 1963 أن القوات المغربية تؤيد تمرد حسين آيت أحمد في منطقة القبايل، المغرب وقتها كان مدعوما من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية.
9_ سنة 1978 ، وحين كان الرئيس الراحل هواري بومدين على فراش الموت ، قام المخزن بإرسال طائرات محملة بالأسلحة ، وقامت بالتحليق على مقربة من الشواطىء الجزائرية حتى وصلت إلى منطقة كاب سيقلي ببجاية، أين قامت بإلقاء حمولة الأسلحة على اليابسة ، في محاولة شنيعة لإثارة الفتنة بين الجزائريين هو وإشعال فتيل حرب أهلية، لكن لطف الله وفطنة أبناء الجزائر في منطقة القبائل فوتت على المخزن فرصة تدمير الجزائر.
10_ من خيانات المخزن كذلك ، تمويل الإرهاب لضرب إستقرار الجزائر سنوات التسعينات ، وهذا باعتراف مسؤولين سامين في الدولة الجزائرية.
#مفيهاش حسن الجوار
#فيها خيانة
خليك من التاريخ متع ،فس
#أبرز عشر خيانات المغرب ضد الجزائر عبر التاريخ:
1_ خيانة بوخوس ملك مملكة موريتانيا الطنجية لصهره يوغرطة ملك مملكة نوميديا .
2_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بحسان بن خيرالدين في معركة مزغران ضد الإسبان سنة 1558.
3_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بالموريسكيين قبيل إنطلاق ثورة البشرات في الأندلس سنة 1567 ، بحيث وعدهم بالمساعدة ثم غدر بهم بحكم علاقاته الوطيدة مع الملك الإسباني فيليب الثاني، مما أضطر السلطات الجزائرية إلى العمل بمفردها لمساعدة الموريسكيين بقيادة داي الجزائر قلج علي، خصوصا بعد إعتذار السلطات العثمانية عن تقديم المساعدة لكونهم منشغلين بحربهم في قبرص.
4_ خيانة المولى إسماعيل للداي شعبان داي الجزائر الذي كان منشغلا بحملته على تونس، فاستغل الفرصة للهجوم على الغرب الجزائري، لكن الداي شعبان سير حملة كبيرة على المغرب، ووصل بقواته إلى مدينة فاس ودخلها، مما أضطر المولى إسماعيل إلى توقيع معاهدة وجدة، والتي إلتزمت فيها بدفع ضريبة سنوية للجزائر.
5_ بعد 1830، كان الجزائريون منشغلين بمحاربة المستدمر الفرنسي ، حينها تقدم جيش مملكة مراكش لإحتلال أراضي جزائرية شرق واد ملوية (وجدة، تاوريرت، بركان، السعيدية، بوعرفة، جرادة، وفكيك التي كانت أراضي جزائرية بموجب معاهدة سنة 1553 بين داي الجزائر صالح رايس وملك مملكة مراكش) ، وأجبر قبائل هذه المناطق على تقديم البيعة غصبا لسلطان مراكش، كما قام بتقتيل القبائل التي رفضت تقديم البيعة، مما دفع بالسلطات الإستعمارية الفرنسية إلى قنبلة طنجة وتطوان سنة 1844 من أجل إنسحاب القوات المغربية من الأراضي الجزائرية، تلاه هزيمة جيوش سلطان مراكش أمام القوات الفرنسية في معركة إيسلي، وبعد عام تم توقيع معاهدة الغدر والخيانة (معاهدة لالة مغنية 1845) بين سلطات الإحتلال الفرنسي ومملكة مراكش، بحيث قام المستعمر الفرنسي بمنح أراضي شرق واد ملوية الجزائرية لسلطان مراكش بعد مفاهمات منها ملاحقة هذا الأخير للأمير عبد القادر وتضييق الخناق عليه.
6_ خيانة سلطان مراكش للأمير عبد القادر وتأليب القبائل عليه وغلق الأراضي المغربية في وجهه أين كان يفر الأمير بقواته من ملاحقة جيوش المستدمر الفرنسي له، وهذا بشهادة شهود عيان على تلك الفترة، من بينهم الماريشال الفرنسي سانت أرنو Saint Arnaud ، ففي رسالة مؤرخة في 17 جانفي 1846 يقول: قرر أخيرا المغرب التحرك لصالحنا ضد الأمير عبد القادر" ... يخبرنا أيضا أنه محاصر من طرف الفرنسيين والمغاربة من كل الجهات، ويتساءل كيف يمكن له أن يفر من هذا الموقف؟!! لكنه في النهاية يقول أنه متأكد أن الأمير سيتمكن من الخروج من هذا الحصار .
7_ خيانة ملك المغرب لزعماء الثورة الجزائرية الخمسة، حين قام بقرصنة الطائرة التي كانت تقلهم من الدار البيضاء المغربية تطبيقا لأوامر أتته من القيادات الفرنسية.
8_ حرب الرمال والإعتداء على الأراضي الجزائرية سنة 1963، في وقت كانت الجزائر لا تزال تضمد جراحها ، تعرضت لإعتداء غادر من الجار الغربي يوم 8 أكتوبر 1963 ، وقبل ذلك كان الرئيس الراحل أحمد بن بلة قد صرح يوم 30 سبتمبر 1963 أن القوات المغربية تؤيد تمرد حسين آيت أحمد في منطقة القبايل، المغرب وقتها كان مدعوما من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية.
9_ سنة 1978 ، وحين كان الرئيس الراحل هواري بومدين على فراش الموت ، قام المخزن بإرسال طائرات محملة بالأسلحة ، وقامت بالتحليق على مقربة من الشواطىء الجزائرية حتى وصلت إلى منطقة كاب سيقلي ببجاية، أين قامت بإلقاء حمولة الأسلحة على اليابسة ، في محاولة شنيعة لإثارة الفتنة بين الجزائريين هو وإشعال فتيل حرب أهلية، لكن لطف الله وفطنة أبناء الجزائر في منطقة القبائل فوتت على المخزن فرصة تدمير الجزائر.
10_ من خيانات المخزن كذلك ، تمويل الإرهاب لضرب إستقرار الجزائر سنوات التسعينات ، وهذا باعتراف مسؤولين سامين في الدولة الجزائرية.
#مفيهاش حسن الجوار
#فيها خيانة
#أبرز عشر خيانات المغرب ضد الجزائر عبر التاريخ:
1_ خيانة بوخوس ملك مملكة موريتانيا الطنجية لصهره يوغرطة ملك مملكة نوميديا .
2_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بحسان بن خيرالدين في معركة مزغران ضد الإسبان سنة 1558.
3_ غدر السلطان السعدي أبو عبد الله الغالب بالموريسكيين قبيل إنطلاق ثورة البشرات في الأندلس سنة 1567 ، بحيث وعدهم بالمساعدة ثم غدر بهم بحكم علاقاته الوطيدة مع الملك الإسباني فيليب الثاني، مما أضطر السلطات الجزائرية إلى العمل بمفردها لمساعدة الموريسكيين بقيادة داي الجزائر قلج علي، خصوصا بعد إعتذار السلطات العثمانية عن تقديم المساعدة لكونهم منشغلين بحربهم في قبرص.
4_ خيانة المولى إسماعيل للداي شعبان داي الجزائر الذي كان منشغلا بحملته على تونس، فاستغل الفرصة للهجوم على الغرب الجزائري، لكن الداي شعبان سير حملة كبيرة على المغرب، ووصل بقواته إلى مدينة فاس ودخلها، مما أضطر المولى إسماعيل إلى توقيع معاهدة وجدة، والتي إلتزمت فيها بدفع ضريبة سنوية للجزائر.
5_ بعد 1830، كان الجزائريون منشغلين بمحاربة المستدمر الفرنسي ، حينها تقدم جيش مملكة مراكش لإحتلال أراضي جزائرية شرق واد ملوية (وجدة، تاوريرت، بركان، السعيدية، بوعرفة، جرادة، وفكيك التي كانت أراضي جزائرية بموجب معاهدة سنة 1553 بين داي الجزائر صالح رايس وملك مملكة مراكش) ، وأجبر قبائل هذه المناطق على تقديم البيعة غصبا لسلطان مراكش، كما قام بتقتيل القبائل التي رفضت تقديم البيعة، مما دفع بالسلطات الإستعمارية الفرنسية إلى قنبلة طنجة وتطوان سنة 1844 من أجل إنسحاب القوات المغربية من الأراضي الجزائرية، تلاه هزيمة جيوش سلطان مراكش أمام القوات الفرنسية في معركة إيسلي، وبعد عام تم توقيع معاهدة الغدر والخيانة (معاهدة لالة مغنية 1845) بين سلطات الإحتلال الفرنسي ومملكة مراكش، بحيث قام المستعمر الفرنسي بمنح أراضي شرق واد ملوية الجزائرية لسلطان مراكش بعد مفاهمات منها ملاحقة هذا الأخير للأمير عبد القادر وتضييق الخناق عليه.
6_ خيانة سلطان مراكش للأمير عبد القادر وتأليب القبائل عليه وغلق الأراضي المغربية في وجهه أين كان يفر الأمير بقواته من ملاحقة جيوش المستدمر الفرنسي له، وهذا بشهادة شهود عيان على تلك الفترة، من بينهم الماريشال الفرنسي سانت أرنو Saint Arnaud ، ففي رسالة مؤرخة في 17 جانفي 1846 يقول: قرر أخيرا المغرب التحرك لصالحنا ضد الأمير عبد القادر" ... يخبرنا أيضا أنه محاصر من طرف الفرنسيين والمغاربة من كل الجهات، ويتساءل كيف يمكن له أن يفر من هذا الموقف؟!! لكنه في النهاية يقول أنه متأكد أن الأمير سيتمكن من الخروج من هذا الحصار .
7_ خيانة ملك المغرب لزعماء الثورة الجزائرية الخمسة، حين قام بقرصنة الطائرة التي كانت تقلهم من الدار البيضاء المغربية تطبيقا لأوامر أتته من القيادات الفرنسية.
8_ حرب الرمال والإعتداء على الأراضي الجزائرية سنة 1963، في وقت كانت الجزائر لا تزال تضمد جراحها ، تعرضت لإعتداء غادر من الجار الغربي يوم 8 أكتوبر 1963 ، وقبل ذلك كان الرئيس الراحل أحمد بن بلة قد صرح يوم 30 سبتمبر 1963 أن القوات المغربية تؤيد تمرد حسين آيت أحمد في منطقة القبايل، المغرب وقتها كان مدعوما من فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية.
9_ سنة 1978 ، وحين كان الرئيس الراحل هواري بومدين على فراش الموت ، قام المخزن بإرسال طائرات محملة بالأسلحة ، وقامت بالتحليق على مقربة من الشواطىء الجزائرية حتى وصلت إلى منطقة كاب سيقلي ببجاية، أين قامت بإلقاء حمولة الأسلحة على اليابسة ، في محاولة شنيعة لإثارة الفتنة بين الجزائريين هو وإشعال فتيل حرب أهلية، لكن لطف الله وفطنة أبناء الجزائر في منطقة القبائل فوتت على المخزن فرصة تدمير الجزائر.
10_ من خيانات المخزن كذلك ، تمويل الإرهاب لضرب إستقرار الجزائر سنوات التسعينات ، وهذا باعتراف مسؤولين سامين في الدولة الجزائرية.
#مفيهاش حسن الجوار
#فيها خيانة