السامريون الجدد ...عجل السامري يعود من جديد || تغريدة+ •••

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 9 фев 2025
  • عاش بنو إسرائيل تحت وطأة العبودية في مصر، حيث كانوا يشهدون تقديس المصريين القدماء للبقرة كرمز مقدس.
    هذه العبادة كانت جزءًا من ثقافة المصريين، حيث كانوا يقدسون البقرة إلى حد العبادة، ويعتبرونها رمزًا للخصوبة والحياة.
    عندما أنقذ الله بني إسرائيل من عبودية فرعون، وأخرجهم من مصر بقيادة موسى عليه السلام، واجهوا تحديات جديدة في رحلتهم نحو الحرية.
    و في غياب موسى عليه السلام حين ذهب لميقات ربه، استغل السامري هذا الفراغ القيادي وأضل بني إسرائيل عن دينهم الحق.
    وكان السامري ممن شهدوا تقديس المصريين للبقرة، وبالرغم من عبودية بني اسرائيل إلا أنهم كانوا منبهرين لما وصلت إليه الحضارة في مصر.
    استغل السامري هذا التأثير الثقافي ليصنع لبني قومه عجلًا من ذهب له صوت ، وقال لهم: "هذا إلهكم وإله موسى" .
    ما فعله السامري يعكس ظاهرة اجتماعية قديمة تتكرر عبر العصور، وهي ولع المغلوب بالاقتداء بالغالب.
    الزمان والمكان.
    ‪@Taghrida2024‬
    #السامري
    #السعودية
    #بنو_اسرائيل
    #قصص
    #قصص_الانبياء
    #القرآن
    #السنة_النبوية
    #مصر
    #تغريدة
    #الجزائر
    #يهوه
    #يهود
    #يوتيب
    #الواقع
    #هاشتاقات
    #قصص_القرآن

Комментарии •