wa alaikum assalam brother, people are making duaa for you every minute ,and some of them say that your video ended their doubts , may Allah reward you greatly ,and i am glad i was able to be part of the daawah
على فكرة المسلمون الغرب او حتى بعض الملحدين العرب الذين اسلمو مثل الدكتور فاضل السامرائي والدكتور مصطفى محمود مقنعين اكثر من علاماء الدين لانهم يخاطبون العقل قبل العواطف😊😊😊😊
إحذروا من بريطانيا فهم يدرسون الإسلام ليناقضوه ثم ليثبتون أشياء ليشككوك فيها ومن أول الفيديو يريدون وضع أساس وهمي وهو الكون الفوتوشوب وكله صور مفبركة ، السماء والشمس والقمر فوقك أنظر اليهم بعينك ولا تكتفي بصور الفوتوشوب من الاخر بريطانيا أسوأ من الكفار لأنها تعمل منذ عقود على بناء دين وهمي للمسلمين ثم هدمه وهم احفاد اليهود الذين قتلوا ٧٠ نبيا على الصخرة وهم الذين بعد ان طالت على اليهود مدة بعد نبي الله موسى اخترعوا كتابا من أهوائهم وحاربوا التوراه وقتلوا كل من خالفهم على ذلك ، و مكروا بعيسى بن مريم فرفعه الله وسينزل في آخر الزمان على المرابطين في القدس
هم موجودين من ايام النبي محمد صلى الله عليه وسلم كبلال الحبشي وسلمان الفارسي بعض علماء المسلمين كالبخاري الاسلام يجمعنا جميعا بفضل الله لا فرق بين عرب يولا اعجمي الا بتقوى
إحذروا من بريطانيا فهم يدرسون الإسلام ليناقضوه ثم ليثبتون أشياء ليشككوك فيها ومن أول الفيديو يريدون وضع أساس وهمي وهو الكون الفوتوشوب وكله صور مفبركة ، السماء والشمس والقمر فوقك أنظر اليهم بعينك ولا تكتفي بصور الفوتوشوب من الاخر بريطانيا أسوأ من الكفار لأنها تعمل منذ عقود على بناء دين وهمي للمسلمين ثم هدمه وهم احفاد اليهود الذين قتلوا ٧٠ نبيا على الصخرة وهم الذين بعد ان طالت على اليهود مدة بعد نبي الله موسى اخترعوا كتابا من أهوائهم وحاربوا التوراه وقتلوا كل من خالفهم على ذلك ، و مكروا بعيسى بن مريم فرفعه الله وسينزل في آخر الزمان على المرابطين في القدس
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
أقسم بالله العظيم إن الشاب ده لخص الموضوع كله في دقائق معدودة وبالبراهين المنطقية بشكل عظيم جدا.. الله يبارك في عمرك يا إبني ويحميك ويجعلك سبب لهداية الناس الصالحين الذين ضلو الطريق
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
@@AbdulademAljamel ما هذا الغباء! أنت افترضت فرضية وبنيت عليها فقط لتسب العرب أنت تتحدث باستعلاء ولو لم تكن من الفئة التي تم استبدالها لرأيناك في الفيديو ، لا في التعليقات
إحذروا من بريطانيا فهم يدرسون الإسلام ليناقضوه ثم ليثبتون أشياء ليشككوك فيها ومن أول الفيديو يريدون وضع أساس وهمي وهو الكون الفوتوشوب وكله صور مفبركة ، السماء والشمس والقمر فوقك أنظر اليهم بعينك ولا تكتفي بصور الفوتوشوب من الاخر بريطانيا أسوأ من الكفار لأنها تعمل منذ عقود على بناء دين وهمي للمسلمين ثم هدمه وهم احفاد اليهود الذين قتلوا ٧٠ نبيا على الصخرة وهم الذين بعد ان طالت على اليهود مدة بعد نبي الله موسى اخترعوا كتابا من أهوائهم وحاربوا التوراه وقتلوا كل من خالفهم على ذلك ، و مكروا بعيسى بن مريم فرفعه الله وسينزل في آخر الزمان على المرابطين في القدس
@@anouarfilms660 لا مش من حقهم مفيش مبرر للكفر ولكن بسبب بعد الناس عن الدين والفساد المنتشر في كل البلاد و احنا لازم نساعد اخواتنا في كل مكان قال تعالي " فمن زحزح عن النار وادخل الجنه فقد فاز فوزا عظيما "
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
إحذروا من بريطانيا فهم يدرسون الإسلام ليناقضوه ثم ليثبتون أشياء ليشككوك فيها ومن أول الفيديو يريدون وضع أساس وهمي وهو الكون الفوتوشوب وكله صور مفبركة ، السماء والشمس والقمر فوقك أنظر اليهم بعينك ولا تكتفي بصور الفوتوشوب من الاخر بريطانيا أسوأ من الكفار لأنها تعمل منذ عقود على بناء دين وهمي للمسلمين ثم هدمه وهم احفاد اليهود الذين قتلوا ٧٠ نبيا على الصخرة وهم الذين بعد ان طالت على اليهود مدة بعد نبي الله موسى اخترعوا كتابا من أهوائهم وحاربوا التوراه وقتلوا كل من خالفهم على ذلك ، و مكروا بعيسى بن مريم فرفعه الله وسينزل في آخر الزمان على المرابطين في القدس
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
ما شاء الله تبارك الله أصبحوا اكثر جرأة وقوة وفخرًا بإسلامهم من بعض مسلمينا الذين يتبعون ويقلدون الكفر ويمدحونه أكثر من إسلامهم ويخافون قول الحقيقة في الإسلام حتى وهو في بلد إسلامي
@@amn6383في مسلمين كثير بالأسم. أفعالهم تنافي الدين وتشوه سمعته. هؤلاء اسوء من الكفار كونهم يرجون صورة خاطئة عن الدين و التي بدورها تسبب شتات بين المسلمين أكثر اتهامات الكفار الباطلة.
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
… ⁃ Do you agree that the universe exists? ⁃ Do you agree that the universe is expanding and time is passing? ⁃ Do you agree that the universe has an age and was not exist and has a beginning? ⁃ This means that the universe is not in infinite regress. ⁃ Imagine that you are watching an action movie and there is a sniper who wants to shoot a bullet and has an earpiece in his ear waiting for the commander’s command to fire the bullet, but this commander has a second commander and the second commander has a third commander and so on to an infinity of commanders. Will the command reach the sniper to fire the bullet? ⁃ Since the universe exists, time passes, and the universe expands, this indicates that the universe is not in infinite regress. If it was in infinite regress, it would not have existed. So the existence of the universe is evidence that the universe has a beginning. ⁃ In the chain of events, since the last event exists, this is evidence of the existence of a cause before it to cause its existence. ⁃ If the chain of events is infinite in the term of the past, that is, every event depends on the event that preceded it to cause its existence, and so on to infinity, then there will be no beginning of the chain of infinite past events at all. ⁃ If we assume that this chain is happening, i.e. the chain of events that end today and have no beginning in eternity, then we can imagine in the mind another chain that ends two days ago, for example, and has no beginning in eternity either. As long as it is permissible to imagine the first, it is permissible to imagine the second, and it is not rationally impeding. It is noted that these two chains do not have the same length, the first is longer than the second. Our concept of the second and the first is that it is possible to apply in the mind between them, that is, to compare each ring of the first with each ring of the second, and the beginning of the application is from the present time because it is the detailed and agreed upon. And if we advance in the application from the current side, and drop each ring of the first chain a ring of the second chain, and we continue to do so, then it is not without one of the three possibilities: ⁃ The first possibility: that the first and the second end together, and this is rationally invalid, because we are certain that the first is more than the second by a certain number. ⁃ The second possibility: that the second ends, and an unlimited number of the first remains. This is also false because we know that the first is more than the second by a limited amount, and it is two rings. ⁃ The third possibility: that the second ends and a finite number remains from the first, and this is what must be said, and it is necessary that the second chain is finite, and as long as the second chain is finite, the first must also be finite because it exceeds the second by a finite number, and whatever exceeds the finite by a finite number is Definitely finite. ⁃ There must be a first cause that has no cause, that is, it has no beginning to cause the existence of the last event, and it has intelligence, power and will. ⁃ Everything has an end that must has a beginning, since the infinite regress is impossible. ⁃ Everything depends on the first cause of its existence. That is, if we remove the first cause, everything will be removed from existence. That is, the event could not exist if there was no reason to cause it to exist. The first cause has no end. If it ends, then this means that it has a beginning, and if it has a beginning, then it means that it was not exist, and it depends on the cause before it to cause its existence, and so on to infinity. We will fall into the problem of infinite regress. The first cause has no beginning, end, or cause. ⁃ Imagine that you want to cook a cake and have all the ingredients, but then you changed your mind and decided to leave the ingredients as they are forever. Will the cake be cooked automatically or not? ⁃ The first cause should not be from those on earth, because the earth is part of the universe and the universe was not exist, so everyone on earth was not exist, and thus he has a beginning, i.e. a first cause. ⁃ Materiality also was not exist and its age before the universe was 400 million years. I do not ask how the universe was created. I ask why the universe exists. If there was no first cause that existed, it would be impossible for the universe to exist, but with the existence of the first cause, it does not matter whether the universe was created from something or not. The important thing is that there will be a possibility for the existence of the universe. ⁃ Since materiality has a age and was not existed, this means that it is not in infinite regress. If it was in infinite regress, it would not exist in the first place.
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
هنيئا لك النجاة من ظلام الشرك والضلال ومرحبا بك في الدين الحق ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يثبتك وايانا وان يجمعنا في الفردوس الأعلى مع سيدنا وحبيبنا وشفيعنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
جميل وغريب فى نفس الوقت انه دخل الإسلام حديثا ولم يبخل على الآخرين بالخير الذى عرفه واحنا بقالنا سنين لم نفعل شئ للاسلام وقد نكون نحن من اول اسباب صد الناس عنه
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
… ⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟ ⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟ ⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. ⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟ ⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية. ⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده. ⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق. ⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة: ⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين. ⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان. ⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا. ⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة. ⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل. ⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب. ⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟ ⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول. ⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون. ⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
@@نورنور-ي4د4غ وجودك ووجود الكون والوجود دليل على وجود الله سبحانه وتعالى ما اعرف ليش بعض الناس ما يقدرون يستوعبون هذا الكلام وبعضهم يقول بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
بل اين الاغبياء من الدين ارتدوا عن الاسلام واصبحوا ملحدين و اكثر الحاقدين عن الاسلام والقران لا يجادلون ولا ينتقدون الاديان الاخرى فقط الاسلام يشككون في الناس اصحاب القلوب والايمان الضعيفة الملحد الامريكي او الاوروبي تستطيع ان تجادله وتقنع بالحجة والبرهان عكس العربي الحاقد وهدا لانه باع دينه ليس لانه مقتنع بفكره وانما من اجل المال او الاقامة في اوروبا او امريكا او منصب في قناة تلفزية
بالفعل كما قال صلي الله عليه و سلم ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي إلا بالتقوي ) و ( بدأ الإسلام غريبا و سيعود غريبا) و لربما لأننا نحن المسلمون أنفسنا بدأنا نبتعد عن تعاليم ديننا و بالتالي كأنما فقدنا سيمتنا و معالمنا و ما يميزنا
ماذا أقول رائع حفظك الرحمن ورعاك و نفع بك الأمة الإسلامية و العالم أجمع سبحان الله العظيم الإسلام ينتشر في كل بقاع العالم حقا أسعدني هذا الأخ بهذا المقطع يجب مشاركته
حرفياً بهذا...يتجلى قول اللّه ...إنّا نحن نزلنا الذِّكر وإنّا له لحافظون.. وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ... لا يدخلنَّ علينا إلّا مُفكِرا... الفكر جوهره ثمينه إستعملوها ياانااااس ✋
ما شاء الله لا قوة إلا بالله.. اللهم استعملنا في خدمة دينك ولا تستبدلنا.. انا بادرس عقيدة من اكتر من ٢٠ سنة وحاليا في الدكتوراه قسم العقيدة ولم ارى في حياتي مثل هذا التبسيط .. جزاه الله عنا وعن الاسلام والمسلمين خيرا❤
شيئان محزنان😭😭 رجل لم يدخل المسجد إلا في جنازته... و امرأة لم تستر نفسها إلا في كفنها... أللهم ربنا ذو الجلال والإكرام☝🏻🤲🏻 إهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى آمين يارب العالمين☝🏻🤲🏻 الحمدلله رب العالمين على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة ☝🏻🤲🏻🫡
انا منبهرة بالاستنتاج الذي قدمه انه استنتاج منطقي لكل من في قلبه شك عن الاسلام وادعو كل شخص من غير المسلمين ان يتمعنوا في كلامه فهو يهدي ويقنع منطقيا الى الاسلام جعل الله هذا الفيديو في ميزان حسناته
يوجد أشخاص في هاذا العالم مثقفون لدرجة أنك سيصيبك الذهول 😊 ما شاء الله عليك يا أخي، والله واحد لا شريك له ،له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير ،ربي يحفظك أخي المسلم وإن شاء الله يدخل عدد كبير في دين الله دين الحق ❤
WoW!!! Just wonderful! I've never been imagining such information as compiled in a short video!!! These are questions we keep asking for decades and getting answers one at a time, for months or , let's say, years! You summed up my conserns in a few minutes! Just Love you guy!
… ⁃ Do you agree that the universe exists? ⁃ Do you agree that the universe is expanding and time is passing? ⁃ Do you agree that the universe has an age and was not exist and has a beginning? ⁃ This means that the universe is not in infinite regress. ⁃ Imagine that you are watching an action movie and there is a sniper who wants to shoot a bullet and has an earpiece in his ear waiting for the commander’s command to fire the bullet, but this commander has a second commander and the second commander has a third commander and so on to an infinity of commanders. Will the command reach the sniper to fire the bullet? ⁃ Since the universe exists, time passes, and the universe expands, this indicates that the universe is not in infinite regress. If it was in infinite regress, it would not have existed. So the existence of the universe is evidence that the universe has a beginning. ⁃ In the chain of events, since the last event exists, this is evidence of the existence of a cause before it to cause its existence. ⁃ If the chain of events is infinite in the term of the past, that is, every event depends on the event that preceded it to cause its existence, and so on to infinity, then there will be no beginning of the chain of infinite past events at all. ⁃ If we assume that this chain is happening, i.e. the chain of events that end today and have no beginning in eternity, then we can imagine in the mind another chain that ends two days ago, for example, and has no beginning in eternity either. As long as it is permissible to imagine the first, it is permissible to imagine the second, and it is not rationally impeding. It is noted that these two chains do not have the same length, the first is longer than the second. Our concept of the second and the first is that it is possible to apply in the mind between them, that is, to compare each ring of the first with each ring of the second, and the beginning of the application is from the present time because it is the detailed and agreed upon. And if we advance in the application from the current side, and drop each ring of the first chain a ring of the second chain, and we continue to do so, then it is not without one of the three possibilities: ⁃ The first possibility: that the first and the second end together, and this is rationally invalid, because we are certain that the first is more than the second by a certain number. ⁃ The second possibility: that the second ends, and an unlimited number of the first remains. This is also false because we know that the first is more than the second by a limited amount, and it is two rings. ⁃ The third possibility: that the second ends and a finite number remains from the first, and this is what must be said, and it is necessary that the second chain is finite, and as long as the second chain is finite, the first must also be finite because it exceeds the second by a finite number, and whatever exceeds the finite by a finite number is Definitely finite. ⁃ There must be a first cause that has no cause, that is, it has no beginning to cause the existence of the last event, and it has intelligence, power and will. ⁃ Everything has an end that must has a beginning, since the infinite regress is impossible. ⁃ Everything depends on the first cause of its existence. That is, if we remove the first cause, everything will be removed from existence. That is, the event could not exist if there was no reason to cause it to exist. The first cause has no end. If it ends, then this means that it has a beginning, and if it has a beginning, then it means that it was not exist, and it depends on the cause before it to cause its existence, and so on to infinity. We will fall into the problem of infinite regress. The first cause has no beginning, end, or cause. ⁃ Imagine that you want to cook a cake and have all the ingredients, but then you changed your mind and decided to leave the ingredients as they are forever. Will the cake be cooked automatically or not? ⁃ The first cause should not be from those on earth, because the earth is part of the universe and the universe was not exist, so everyone on earth was not exist, and thus he has a beginning, i.e. a first cause. ⁃ Materiality also was not exist and its age before the universe was 400 million years. I do not ask how the universe was created. I ask why the universe exists. If there was no first cause that existed, it would be impossible for the universe to exist, but with the existence of the first cause, it does not matter whether the universe was created from something or not. The important thing is that there will be a possibility for the existence of the universe. ⁃ Since materiality has a age and was not existed, this means that it is not in infinite regress. If it was in infinite regress, it would not exist in the first place.
There is something about people who have converted to Islam. When they preach it makes so much more sense. Converted people really do see the truth in ways we, the born muslim don’t. I’m so glad I came across this video and listened to you. Thank Allah you became a Muslim. I ask Allah to keep you on the right path.
الأجانب يدخلون الإسلام والهبل عندنا يخرجون منه وأني لأظن أن يأتى يوم تعاد قصة الدولة العثمانية لكن مع أمة أخرى هالمرة وهذا ما يخشاه الصهيانة اكثر من خشيتهم من ملايين الغثاء
ماشاءالله تبارك الله أسأل الله لهذا الشاب بالرفعه والعزة في الدنيا والآخرة فلقد استطاع تلخيص الشيء الكثير في دقائق وأثبت ذلك بالبراهين الله يكثر من أمثاله ويفقهنا في ديننا أكثر واكثر
أللهم ربنا ذو الجلال والإكرام☝🏻🤍🤲🏻 إهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى☝🏻🤍🤲🏻 آمين يارب العالمين☝🏻🤍🤲🏻 الحمدلله رب العالمين☝🏻🤍🤲🏻 على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة ☝🏻🤍🤲🏻🫡
Assalamu Alaikum brother, may Allah bless you for the translation❤
wa alaikum assalam brother, people are making duaa for you every minute ,and some of them say that your video ended their doubts , may Allah reward you greatly ,and i am glad i was able to be part of the daawah
جزاكم الله الف خير في الدنيا و آخرة يارب العالمين
@@AR-el6dz آمين
May Allah bless you dear brother, so so proud of you, of who you are & what you are ❤
هداك الله وثبتك على الدين الحق
هذا الشاب قفل شكوكي والحمدلله قتل وساوس الشيطان الله يوفقه قولو امين
@@42.8Malion الحمد لله
امين
اخي تابع الدكتور هيثم طلعت و الدكتور ايد قنيبي و ايضا قناة قرار ازالة لدحر كل شبهات الباطل. وفقك الله
آمين
على فكرة المسلمون الغرب او حتى بعض الملحدين العرب الذين اسلمو مثل الدكتور فاضل السامرائي والدكتور مصطفى محمود مقنعين اكثر من علاماء الدين لانهم يخاطبون العقل قبل العواطف😊😊😊😊
سبحان الله
من كان يظن ان يأتي شخص غير عربي في وقت الفتن يدافع عن التوحيد والاسلام
بارك الله فيك أيها الشاب وجعل عملك هذا رفعة لك في الجنة
حقيقة لم يقصر المسلمون علماء و دعاة وشباب في تبيان كل ما قاله .. جزاهم الله خيرا جميعا
إحذروا من بريطانيا فهم يدرسون الإسلام ليناقضوه ثم ليثبتون أشياء ليشككوك فيها ومن أول الفيديو يريدون وضع أساس وهمي وهو الكون الفوتوشوب وكله صور مفبركة ، السماء والشمس والقمر فوقك أنظر اليهم بعينك ولا تكتفي بصور الفوتوشوب
من الاخر بريطانيا أسوأ من الكفار لأنها تعمل منذ عقود على بناء دين وهمي للمسلمين ثم هدمه وهم احفاد اليهود الذين قتلوا ٧٠ نبيا على الصخرة وهم الذين بعد ان طالت على اليهود مدة بعد نبي الله موسى اخترعوا كتابا من أهوائهم وحاربوا التوراه وقتلوا كل من خالفهم على ذلك ، و مكروا بعيسى بن مريم فرفعه الله وسينزل في آخر الزمان على المرابطين في القدس
ليش الاسلام مصمم للعرب... عجبي
هل تعلم أن الخلافة العثمانية دامت بمجموع الخلافتين الأموية والعباسية
هم موجودين من ايام النبي محمد صلى الله عليه وسلم كبلال الحبشي وسلمان الفارسي بعض علماء المسلمين كالبخاري الاسلام يجمعنا جميعا بفضل الله لا فرق بين عرب يولا اعجمي الا بتقوى
@@aloli507سلمان الفارسي
هذا شاب مبارك، وقوي بأدلته، جزاه الله خيرا.
إحذروا من بريطانيا فهم يدرسون الإسلام ليناقضوه ثم ليثبتون أشياء ليشككوك فيها ومن أول الفيديو يريدون وضع أساس وهمي وهو الكون الفوتوشوب وكله صور مفبركة ، السماء والشمس والقمر فوقك أنظر اليهم بعينك ولا تكتفي بصور الفوتوشوب
من الاخر بريطانيا أسوأ من الكفار لأنها تعمل منذ عقود على بناء دين وهمي للمسلمين ثم هدمه وهم احفاد اليهود الذين قتلوا ٧٠ نبيا على الصخرة وهم الذين بعد ان طالت على اليهود مدة بعد نبي الله موسى اخترعوا كتابا من أهوائهم وحاربوا التوراه وقتلوا كل من خالفهم على ذلك ، و مكروا بعيسى بن مريم فرفعه الله وسينزل في آخر الزمان على المرابطين في القدس
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
@@No_God_Than_Allahوش تقصد
أقسم بالله العظيم إن الشاب ده لخص الموضوع كله في دقائق معدودة وبالبراهين المنطقية بشكل عظيم جدا.. الله يبارك في عمرك يا إبني ويحميك ويجعلك سبب لهداية الناس الصالحين الذين ضلو الطريق
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
يارب اهدي عبادك لدين الحق
@asmaasma-uy5vm آمين يارب العالمين
ما اخشاه هو ان يستبدلنا الله باقوام مثل هذا الأخ الاعجمي ليدعوا إلى الاسلام. اللهم استعملنا و لا تستبدلنا. آمين
لقد استبدلكم وانتهى الامر .. اذا تحدث منطلق انك "عربي" .. فأكثر عرب هذا الزمان هم سبب انحطاط المسلمين.
لا تعمم
تصدق فعلاً...
آمين آمين آمين يارب العالمين
ف@@AbdulademAljamelحب جلد الذات والمازوخية :
@@AbdulademAljamel
ما هذا الغباء! أنت افترضت فرضية وبنيت عليها فقط لتسب العرب
أنت تتحدث باستعلاء ولو لم تكن من الفئة التي تم استبدالها لرأيناك في الفيديو ، لا في التعليقات
في هذا الوقت من الليل اقولها بقلب صادق مؤمن بها واسال الله الثبات
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا عبدالله ورسوله
اسلمت ام ماذا؟
هل اسلمت؟
اللّٰه يثبتك على دين الحق دين الأمن والامان والسلام
مبارك لك الاسلام والايمان ونور القرآن الله ينفعك وينفع بك الناس الضالين . حتى ولو كنت مسلم مبارك لك ايضا كل نطق للشهاده
ماشاء الله
انا مسلمة وولدت مسلمة لأبوين مسلمين ولله الحمد وتاثرت بكلامه لدرجة البكاء اللهم ثبته وثبتنا على الإسلام.جزاه الله كل خير الله يوفقه ويجزيه الخير
@@Ba_mer ثلاث اشياء تقطع صلاه الرجل المرأه والحمار والكلب الاسود
إحذروا من بريطانيا فهم يدرسون الإسلام ليناقضوه ثم ليثبتون أشياء ليشككوك فيها ومن أول الفيديو يريدون وضع أساس وهمي وهو الكون الفوتوشوب وكله صور مفبركة ، السماء والشمس والقمر فوقك أنظر اليهم بعينك ولا تكتفي بصور الفوتوشوب
من الاخر بريطانيا أسوأ من الكفار لأنها تعمل منذ عقود على بناء دين وهمي للمسلمين ثم هدمه وهم احفاد اليهود الذين قتلوا ٧٠ نبيا على الصخرة وهم الذين بعد ان طالت على اليهود مدة بعد نبي الله موسى اخترعوا كتابا من أهوائهم وحاربوا التوراه وقتلوا كل من خالفهم على ذلك ، و مكروا بعيسى بن مريم فرفعه الله وسينزل في آخر الزمان على المرابطين في القدس
وأنا أيضا. وماشاء الله تبارك الرحمن اللهم زد ❤. واللهم آمين يارب العالمين يارب آمين 🤲اللهم أنتبته نباتا حسنا وانفع به الدنيا والدين 🤲واجعل ذريتنا مثله يارب آمين 🤲. واللهم ردنا جميعا إليك ردا جميلا وأعننا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك وأحسن خاتمتنا وأحسن لقاءنا ووقوفنا بين يديك يارب العالمين يارب آمين 🤲ونسأل الله تعالى حسن الخاتمة والسلامة والعفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة يارب آمين 🤲
اللهم ثبثنا على الإسلام
@@etoilebrillante2500 ثلاث اشياء تقطع صلاه الرجل المرأه والحمار والكلب الاسود يثبتك على دين بشبهك مع الحمار والكلب الاسود 😂😂
والله صرنا الان محتاجين نرسل هذا الفديو لكثير من العرب المسلمين الذين بدؤوا ينسلخوا من دينهم ويلحدو وينشروا فكرهم المنحرف
فعلاً عندك حق والله
الإلحاد انتشر صوره مخيفه وخاصة بين شباب العرب
منحرف بالنسبة لك و من حقهم عدم اتباعه و هم أحرار
لا أحد حر لو ما قيدك الدين بيقيدك القانون @@anouarfilms660
إننا نعيش مرحلة الإستبدال الكوني. الله سبحانه وتعالى يستبدلنا بعباد أخرين يحبهم و يحبونه و لا يكونوا أمثالنا.
@@anouarfilms660 لا مش من حقهم مفيش مبرر للكفر ولكن بسبب بعد الناس عن الدين والفساد المنتشر في كل البلاد و احنا
لازم نساعد اخواتنا في كل مكان
قال تعالي
" فمن زحزح عن النار وادخل الجنه فقد فاز فوزا عظيما "
الاسلام إذا حاربوه اشتد وإذا تركوه إمتد والحق يعلو ولا يعلى عليه
رضينا بالله ربا و بالاسلام دينا وبمحمدا صل الله عليه وسلم نبياً ورسولا
رجاء ومن فضلك احذف الألف من محمدٍ
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ
صدق الله العظيم ❤
اللهم ادخلنى الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب واعوذبك من عذاب القبر وكل من قال آمين يارب العالمين .
اللهم آمين يارب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
لا إله إلا الله محمد رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام وعلى آل بيته الكرام الطاهرين
اللهم آمين يارب العالمين أجمعين بإذن الله
دعاء اللهم أدخلني الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب ❤حفظته من إسلام صبحي❤
اللهم آمين
اللهم آمين يا رب العالمين والصلاه والسلام على اشرف الخلق سيدنا ونبينا محمد عليه أفضل و أزكى الصلوات ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
فعلا ان هذا الشاب أثبت أن خير الكلام ماقل ودل ... اللهم ثبته على الإسلام وينفع به🤲
إحذروا من بريطانيا فهم يدرسون الإسلام ليناقضوه ثم ليثبتون أشياء ليشككوك فيها ومن أول الفيديو يريدون وضع أساس وهمي وهو الكون الفوتوشوب وكله صور مفبركة ، السماء والشمس والقمر فوقك أنظر اليهم بعينك ولا تكتفي بصور الفوتوشوب
من الاخر بريطانيا أسوأ من الكفار لأنها تعمل منذ عقود على بناء دين وهمي للمسلمين ثم هدمه وهم احفاد اليهود الذين قتلوا ٧٠ نبيا على الصخرة وهم الذين بعد ان طالت على اليهود مدة بعد نبي الله موسى اخترعوا كتابا من أهوائهم وحاربوا التوراه وقتلوا كل من خالفهم على ذلك ، و مكروا بعيسى بن مريم فرفعه الله وسينزل في آخر الزمان على المرابطين في القدس
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
ما شاء الله تبارك الله
أصبحوا اكثر جرأة وقوة وفخرًا بإسلامهم من بعض مسلمينا الذين يتبعون ويقلدون الكفر ويمدحونه أكثر من إسلامهم ويخافون قول الحقيقة في الإسلام حتى وهو في بلد إسلامي
يا جماعة ليه بتقللوا منا ...و الله فينا الخير بفضل الله ..و رجاء من أراد أن يتكلم بسوء فليتكلم عن نفسه و حسب
ليش التطعين في المسلمين وتحقيرهم لاتزكون احد الله اعلم بما في الصدور المسلم اخو المسلم مالك حق تتكلمين عنهم الا في خير
@@amn6383في مسلمين كثير بالأسم. أفعالهم تنافي الدين وتشوه سمعته. هؤلاء اسوء من الكفار كونهم يرجون صورة خاطئة عن الدين و التي بدورها تسبب شتات بين المسلمين أكثر اتهامات الكفار الباطلة.
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
I believe in Allah as my Lord,and Islam as my religion, and Muhammad may Allah bless him and grant him peace, as my prophet and messenger.
…
⁃ Do you agree that the universe exists?
⁃ Do you agree that the universe is expanding and time is passing?
⁃ Do you agree that the universe has an age and was not exist and has a beginning?
⁃ This means that the universe is not in infinite regress.
⁃ Imagine that you are watching an action movie and there is a sniper who wants to shoot a bullet and has an earpiece in his ear waiting for the commander’s command to fire the bullet, but this commander has a second commander and the second commander has a third commander and so on to an infinity of commanders. Will the command reach the sniper to fire the bullet?
⁃ Since the universe exists, time passes, and the universe expands, this indicates that the universe is not in infinite regress. If it was in infinite regress, it would not have existed. So the existence of the universe is evidence that the universe has a beginning.
⁃ In the chain of events, since the last event exists, this is evidence of the existence of a cause before it to cause its existence.
⁃ If the chain of events is infinite in the term of the past, that is, every event depends on the event that preceded it to cause its existence, and so on to infinity, then there will be no beginning of the chain of infinite past events at all.
⁃ If we assume that this chain is happening, i.e. the chain of events that end today and have no beginning in eternity, then we can imagine in the mind another chain that ends two days ago, for example, and has no beginning in eternity either. As long as it is permissible to imagine the first, it is permissible to imagine the second, and it is not rationally impeding. It is noted that these two chains do not have the same length, the first is longer than the second. Our concept of the second and the first is that it is possible to apply in the mind between them, that is, to compare each ring of the first with each ring of the second, and the beginning of the application is from the present time because it is the detailed and agreed upon. And if we advance in the application from the current side, and drop each ring of the first chain a ring of the second chain, and we continue to do so, then it is not without one of the three possibilities:
⁃ The first possibility: that the first and the second end together, and this is rationally invalid, because we are certain that the first is more than the second by a certain number.
⁃ The second possibility: that the second ends, and an unlimited number of the first remains. This is also false because we know that the first is more than the second by a limited amount, and it is two rings.
⁃ The third possibility: that the second ends and a finite number remains from the first, and this is what must be said, and it is necessary that the second chain is finite, and as long as the second chain is finite, the first must also be finite because it exceeds the second by a finite number, and whatever exceeds the finite by a finite number is Definitely finite.
⁃ There must be a first cause that has no cause, that is, it has no beginning to cause the existence of the last event, and it has intelligence, power and will.
⁃ Everything has an end that must has a beginning, since the infinite regress is impossible.
⁃ Everything depends on the first cause of its existence. That is, if we remove the first cause, everything will be removed from existence. That is, the event could not exist if there was no reason to cause it to exist. The first cause has no end. If it ends, then this means that it has a beginning, and if it has a beginning, then it means that it was not exist, and it depends on the cause before it to cause its existence, and so on to infinity. We will fall into the problem of infinite regress. The first cause has no beginning, end, or cause.
⁃ Imagine that you want to cook a cake and have all the ingredients, but then you changed your mind and decided to leave the ingredients as they are forever. Will the cake be cooked automatically or not?
⁃ The first cause should not be from those on earth, because the earth is part of the universe and the universe was not exist, so everyone on earth was not exist, and thus he has a beginning, i.e. a first cause.
⁃ Materiality also was not exist and its age before the universe was 400 million years. I do not ask how the universe was created. I ask why the universe exists. If there was no first cause that existed, it would be impossible for the universe to exist, but with the existence of the first cause, it does not matter whether the universe was created from something or not. The important thing is that there will be a possibility for the existence of the universe.
⁃ Since materiality has a age and was not existed, this means that it is not in infinite regress. If it was in infinite regress, it would not exist in the first place.
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
بارك الله فيك احسنت انت في الطريق الصح ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
يا رب أسعد هذا الشاب وازرع في قلبه الراحة والطمأنينة وأنزله مقاما حسنا في الدنيا والآخره وأري كل ضال وتائه طريق الحق ❤
آمين
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
إنه يفهم دين الإسلام فهما صحيحا اللهم ثبته على الإيمان🎉🎉🎉
ان يبقى بعيدا عن
السلفية المطيعين لولاة الامر والسلفية العوجاء والتشيع والافكار الفلسفية التي دمرت السلف الصالح
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
This guy just answered all what I was looking for in 9 min
هل انت مسلم؟
read the Quran after you take shower
you will know the truth
Take a moment to read the Quran you are taking the right path brother/sister
Machaallah
الله يهديك للاسلام اقرأ القرآن الله يشرح صدرك ويهديك الصراط المستقيم ❤
الإسلام هو الدين الوحيد الذي له لغة التي هي وعاؤه وأما غيره من الأديان فلا لسان لها معبرا عنها....
هنيئا لك النجاة من ظلام الشرك والضلال ومرحبا بك في الدين الحق ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يثبتك وايانا وان يجمعنا في الفردوس الأعلى مع سيدنا وحبيبنا وشفيعنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
جميل وغريب فى نفس الوقت انه دخل الإسلام حديثا ولم يبخل على الآخرين بالخير الذى عرفه واحنا بقالنا سنين لم نفعل شئ للاسلام وقد نكون نحن من اول اسباب صد الناس عنه
انت* مو احنا، لا تعمم.
هذا ما أدرسه لطالبتي في مدارس بلاد الحرمين والحمد لله ..
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
احسنت وبارك الله فيك ونفع الأمة الإسلامية فيك وزادك الله علما وايمانا
ما شاء الله مشوفتش أعظم من كده ربنا يثبته ويقوي إيمانه
الحمد لله على نعمه الاسلام . اللهم انصر اخواننا في غزه فلسطين
لا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى طوبى لك آخي وبارك الله فيك .
قوي جدا منطق الحجة لديه ، ما شاء الله
…
⁃ هل تتفق على أن الكون موجود؟
⁃ هل تتفق على أن الكون يتوسع والوقت يمر؟
⁃ هل تتفق على أن الكون له عمر ولم يكن موجودا وله بداية؟
⁃ فهذا يعني أن الكون ليس في تراجع لا نهائي.
⁃ تخيل أنك تشاهد فيلم أكشن وهناك قناص يريد إطلاق رصاصة وله سماعة أذن في أذنه ينتظر امر القائد لإطلاق الرصاصة ، لكن هذا القائد له قائد ثان والقائد الثاني له قائد ثالث وهكذا إلى ما لا نهاية من القادة. فهل سيصل الأمر إلى القناص لإطلاق الرصاصة؟
⁃ فبما أن الكون موجود، والوقت يمر، والكون يتوسع، فهذا يدل على أن الكون ليس في تراجع لا نهائي. لئن لو كان في تراجع لا نهائي لما كان موجودا. اذا وجود الكون دليل على أن للكون بداية.
⁃ ففي سلسلة الأحداث، بما أن الحدث الأخير موجود، فهذا دليل على وجود مسبب قبله ليسبب وجوده.
⁃ إذا كانت سلسلة الأحداث لا نهائية من جهة الماضي، أي أن كل حدث يعتمد على الحدث الذي قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية، فلن تكون هناك بداية لسلسلة الأحداث الماضية اللانهائية على الاطلاق.
⁃ فإذا افترضنا أن هذه السلسلة تحدث، أي سلسلة الأحداث التي تنتهي اليوم وليس لها بداية في الأزل، فيمكننا أن نتصور في العقل سلسلة أخرى تنتهي منذ يومين مثلا، وليس لها بداية في الأزل أيضا. وما دام يجوز تصور الأولى، يجوز تصور الثانية، ولا مانع منه عقلا. ويلاحظ أن هاتين السلسلتين ليس لهما نفس الطول، فالأولى أطول من الثانية. فمفهومنا للثانية والأولى أنه يمكن في العقل التطبيق بينهما، أي مقارنة كل حلقة من الأولى بكل حلقة من الثانية، وبداية التطبيق تكون من الوقت الحاضر لأنه هو المعلوم التفصيلي والمتفق عليه. ولو تقدمنا في التطبيق من الجانب الحالي، وأسقطنا لكل حلقة من السلسلة الأولى حلقة من السلسلة الثانية، واستمرينا على ذلك، فإن الأمر لا يخلو من أحد الاحتمالات الثلاثة:
⁃ الاحتمال الأول: أن تنتهي الأولى والثانية معًا، وهذا باطل عقلًا لأننا نجزم أن الأولى تزيد عن الثانية بعدد معين.
⁃ الاحتمال الثاني: أن تنتهي الثانية ويبقى عدد غير محدود من الأولى. وهذا أيضاً باطل لأننا نعلم أن الأولى تزيد عن الثانية بمقدار محدود وهو حلقتان.
⁃ الاحتمال الثالث: أن تنتهي الثانية ويبقى من الأولى عدد محدود، وهذا ما يجب أن يقال، ولا بد أن تكون السلسلة الثانية محدودة، وما دامت السلسلة الثانية محدودة، فلا بد من الأولى أيضاً أن تكون محدودة لأنها تزيد عن الثانية بعدد محدود، وما زاد عن المحدود بعدد محدود فهو محدود قطعا.
⁃ فلا بد من وجود مسبب اول لا مسبب له، أي ليس له بداية ليسبب وجود الحدث الأخير، وله ذكاء وقوة وإرادة.
⁃ كل شيء له نهاية لا بد أن تكون له بداية، لأن التراجع اللانهائي مستحيل.
⁃ كل شيء يعتمد على المسبب الأول ليسبب وجوده. أي أننا إذا أزلنا المسبب الأول زال كل شيء من الوجود. أي أن الحدث لا يمكن أن يوجد إذا لم يكن هناك مسبب قبله ليسبب وجوده. المسبب الأول ليس له نهاية. فإذا انتهى، فهذا يعني أن له بداية، وإذا كان له بداية، فهذا يعني أنه لم يكن موجوداً، ويعتمد على مسبب قبله ليسبب وجوده، وهكذا إلى ما لا نهاية. فسوف نقع في مشكلة التراجع اللانهائي. فالمسبب الأول ليس له بداية ولا نهاية ولا مسبب.
⁃ تخيل أنك تريد طهي كعكة ولديك جميع المكونات، ولكن بعد ذلك غيرت رأيك وقررت ترك المكونات كما هي إلى الأبد. فهل سيتم طهي الكعكة تلقائيا أم لا؟
⁃ لا ينبغي أن يكون المسبب الأول ممن على الأرض، لأن الأرض جزء من الكون والكون لم يكن موجوداً، فكل من على الأرض لم يكن موجوداً، وبالتالي له بداية، أي مسبب أول.
⁃ كما أن المادية لم تكن موجودة وكان عمرها قبل الكون 400 مليون سنة. أنا لا أسأل كيف خلق الكون. أسأل لماذا الكون موجود؟ فلو لم يكن هناك مسبب أول موجود، لكان من المستحيل وجود الكون، لكن مع وجود المسبب الأول، لا يهم هل الكون مخلوق من شيء أم لا. المهم أنه ستكون هناك إمكانية لوجود الكون.
⁃ وبما أن المادية لها عمر ولم تكن موجودة، فهذا يعني أنها ليست في تراجع لا نهائي. ولو كانت في تراجع لا نهائي، لما كانت موجودة أصلا.
@@No_God_Than_Allahالخلاصة التي تريد الوصول إليها ما هي ؟
@@نورنور-ي4د4غ وجودك ووجود الكون والوجود دليل على وجود الله سبحانه وتعالى ما اعرف ليش بعض الناس ما يقدرون يستوعبون هذا الكلام وبعضهم يقول بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
غير اسمك يبان ان لست مسلم عرفت
الحمد لله على نعمة الإسلام أسرع الأديان انتشارا وأن الإلحاد أكثر الأتباع انتحارا.
لله أكبر أنثم تجددون إيمان في قلوب أمة
العرب يكفرون والعجم يسلمون
بعض العجم دينهم أقرى وعلمهم أكبر من أغلب العرب الله لايبلانا.
ما رأيك أهو الاستببادل
اين نصارى العرب عن هاذا
بل اين الاغبياء من الدين ارتدوا عن الاسلام واصبحوا ملحدين و اكثر الحاقدين عن الاسلام والقران لا يجادلون ولا ينتقدون الاديان الاخرى فقط الاسلام يشككون في الناس اصحاب القلوب والايمان الضعيفة الملحد الامريكي او الاوروبي تستطيع ان تجادله وتقنع بالحجة والبرهان عكس العربي الحاقد وهدا لانه باع دينه ليس لانه مقتنع بفكره وانما من اجل المال او الاقامة في اوروبا او امريكا او منصب في قناة تلفزية
في غفلة 😢😢
بالفعل كما قال صلي الله عليه و سلم ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي إلا بالتقوي ) و ( بدأ الإسلام غريبا و سيعود غريبا)
و لربما لأننا نحن المسلمون أنفسنا بدأنا نبتعد عن تعاليم ديننا و بالتالي كأنما فقدنا سيمتنا و معالمنا و ما يميزنا
وأضف إليهم حتى الشيعة العرب
نصارى العرب الملاعين أو المسيحيين كما يسمون أنفسهم لا يهمهم معرفة حقيقة دينهم الباطل كل ما يهمهم هو شيطنة صورة الإسلام و تنفير المسلمين من دينهم
{فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا}
استغفر الله العظيم واتوب اليه
مقطع رهيب.. انا ابكي لأننا تولينا واخشى ان الله استبدلنا بمن هم خير منا.. وان تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا امثالكم
لاحول ولاقوة الابالله. اللهم ثبتنا على ديننا ❤
اللهم استعملنا ولا تستبدلنا بقوم اخرين
كلامه كلش منطقي حجه عن الإسلام بطريقه واقعيه بدون تهجم ولا اجبار هذا يدل علئ فهمه وعلمه حمد الله على نعمة الإسلام
ماذا أقول رائع حفظك الرحمن ورعاك و نفع بك الأمة الإسلامية و العالم أجمع
سبحان الله العظيم الإسلام ينتشر في كل بقاع العالم
حقا أسعدني هذا الأخ بهذا المقطع
يجب مشاركته
يارب أشهدك أني أحب إخواني المؤمنين ف يا ربي إجعلنا تحت ظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك ولا تجعل قلوبنا غلا للذين آمنو إنك سميع عليم مجيب سبحانك
ماشاء الله والله هذا الأخ افضل من الف داعية كل ما قاله صواب جزاه الله خير الجزاء 🇹🇳
احذف راية الطواغيت
🇹🇳🇹🇳🇹🇳🇹🇳🇹🇳 شكرا
@@خباب-ر7ج إي والله يا أخ خباب هذه راية الطواغيت خدعونا بسايكس بيكو و لوزان 😊
@@أبوعبدالرحمن-ك9ش إلى الله المشتكى
❤❤❤طوبى للبطن التي حملتك و الجهة التي ربتك و المدرسة التي علمتك هذا النور 🌺🌺🌺
ان الله يهدي من يشاء إلى الصراط المستقيم ❤
شكرا لك بس ركز على الآيه راح تفهمها أكثر ❤
حرفياً بهذا...يتجلى قول اللّه ...إنّا نحن نزلنا الذِّكر وإنّا له لحافظون..
وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ...
لا يدخلنَّ علينا إلّا مُفكِرا...
الفكر جوهره ثمينه إستعملوها ياانااااس ✋
ما شاء الله لا قوة إلا بالله.. اللهم استعملنا في خدمة دينك ولا تستبدلنا.. انا بادرس عقيدة من اكتر من ٢٠ سنة وحاليا في الدكتوراه قسم العقيدة ولم ارى في حياتي مثل هذا التبسيط .. جزاه الله عنا وعن الاسلام والمسلمين خيرا❤
نحن في قاعة امتحان عظمى اما ان نسلك ما انزله الله من الهدى والتقى ونربح الرضا والرضوان والجنان واما من يتبع سبيل ابليس وجنوده والسخط والنار موعده
شيئان محزنان😭😭
رجل لم يدخل المسجد إلا في جنازته...
و امرأة لم تستر نفسها إلا في كفنها...
أللهم ربنا ذو الجلال والإكرام☝🏻🤲🏻 إهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى آمين يارب العالمين☝🏻🤲🏻
الحمدلله رب العالمين على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة ☝🏻🤲🏻🫡
انا منبهرة بالاستنتاج الذي قدمه انه استنتاج منطقي لكل من في قلبه شك عن الاسلام
وادعو كل شخص من غير المسلمين ان يتمعنوا في كلامه فهو يهدي ويقنع منطقيا الى الاسلام
جعل الله هذا الفيديو في ميزان حسناته
آمين
هؤلاء مشاعل الاسلام و المسلمين الجدد..اللهم بارك فيهم و عليم ❤
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
هدى الله هذا الشاب لأفكار و كلمات و أسلوب في قمة الروعة و الحجة البالغة
الله تعالى هو من أوجد الزمان والمكان 🇴🇲👍🏻وهو قبل كل شي 💖
ما شاء الله تبارك الله. ثبتك الله على الحق وزادك من فضله وتوفيقه وحماك من كل شر.
أين نصارى العرب والذين يتكلمون العربيه ويفهمون القرآن ونصارى العالم العامة والمثقفين واين الملحدون والمنافقون .اين تذهبون يوم الدين وما أنتم فاعلون 😢
As a Muslim born in Jerusalem to Muslim parents this is the best argument I have ever heard from anyone for the authenticity of Islam period
ثبتك الله على الحق وثبتنا معك ❤
انا مسلمة والسلمت من جدبد😭 لشدة ما سمعة رغم انني اعرف كل هذا من قبل😢
ماشاء الله تبارك الله . لقد تطرق لأهم الدلائل وهناك آلاف الأدلة الأكثر قوة وحجة لمن أراد الحق ❤❤❤
لا اله الا الله محمد رسول الله
مشاء الله تبارك الله
🤲🤲Soon all country becomes Muslims
Islam is truth ☝️❤️
آللهم ثبته وثبتنا والمسلمين جميعا على دينك حتى نلقاك
ما شاءالله تبارك الله ،،🌹🌹 الله يثبته 🌹🌹
الحمد لله على الاسلام❤
اللهم بارك
سبحان ربي الأعلى وبحمده
استغفر الله العظيم واتوب اليه
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
ماشاء الله تبارك الله عليك أعطيت ضربة قاصمة للملحدين والعلمانيين الحمد لله على نعمة الإسلام
جميل ان نستمع للمسلمين الاجانب لانه نظرتهم مختلفة و تخيلنا نستوعب ديننا من زاوية اخرى
بارك الله فيكم
أثبت أركان الإيمان الستة بالعقل / ما شاء الله ولا قوة الا بالله والحمد لله رب العالمين
من افضل الناس الذين رايتهم لديهم وعي بالاسلام بطريقه مقنعه الله يثبته ويكتب اجره على هذا الشرح الجميل
الفرق بين درس ديني من شاب غيور علي دينه و دروس شيوخ السلطان
من هم شيوخ السلطان ؟؟
@@مهاالشمري-ه9ن من يجعلون دعائهم تواكل بلا توكل و خطبهم خالية من معني الدين الحقيقي مجرد كلام موزون بلا هدف
علماء يغضبون للحكام اكثر مما يغضبون لله
ما تبطل هبل هو لازم تحشر السواد اللي جواك.. وبعدين ما تفرجنا انت عملت ايه للإسلام بدل شغل النسوان ده..
الحمدالله على نعمة الإسلام يارب اهدي عبادك لدين الحق🤲
قال الله عزوجل﴿إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾
[ التوبة: 111]
يوجد أشخاص في هاذا العالم مثقفون لدرجة أنك سيصيبك الذهول 😊
ما شاء الله عليك يا أخي، والله واحد لا شريك له ،له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير ،ربي يحفظك أخي المسلم وإن شاء الله يدخل عدد كبير في دين الله دين الحق ❤
اللهم بااااااااااارك عليك ربنا يثبتك ويحميك
لاحظت الي يدخلون للأسلام حديثاً يكون كلامهم مقنع عن وجود الله ويتكلمون عن الإسلام بشكل مبهر الله يهدي الجميع أن شاء الله ❤
WoW!!! Just wonderful! I've never been imagining such information as compiled in a short video!!! These are questions we keep asking for decades and getting answers one at a time, for months or , let's say, years! You summed up my conserns in a few minutes! Just Love you guy!
اللهم ثبته وأيانا على دينك الحنيف ❤❤❤
الحمد لله على نعمتي الاسلام و العروبة. اللهم احفظ الجزائر والوطن العربي وكل المسلمين
الله يثبتك على الدين الحق ،الله يحفظك و ينصرك ،جزاك الله خيرا 🥺😭❤️❤️❤️
نحمد لله على نعمة الاسلام
اللهم أعفو عنا وغفر لنا ولكل من قال أمين يارب ❤
والله متم نوره ولو كره الكافرون ❤ بارك الله فيك وثبتك على الحق
تبارك الله والفطنه الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء حتى الهدايه الله حكيم فيها بشكل دقيق جداً الحمدلله على نعمه الاسلام ❤
اللهم ثبت قلبه على الايمان. وصرفه الى طاعتك
الحمد لله على نعمه الاسلام وكفى بها نعمة
الله يوفقك في حياتك فعلا يحاربون الإسلام لانه دين حق وادا طبق هادا الدين في العالم بعده لايوجد ضلم وتعيش الامه بسلام
شكرًا
شكرا على دعمك أخي
thank god I'm Muslim 😊
…
⁃ Do you agree that the universe exists?
⁃ Do you agree that the universe is expanding and time is passing?
⁃ Do you agree that the universe has an age and was not exist and has a beginning?
⁃ This means that the universe is not in infinite regress.
⁃ Imagine that you are watching an action movie and there is a sniper who wants to shoot a bullet and has an earpiece in his ear waiting for the commander’s command to fire the bullet, but this commander has a second commander and the second commander has a third commander and so on to an infinity of commanders. Will the command reach the sniper to fire the bullet?
⁃ Since the universe exists, time passes, and the universe expands, this indicates that the universe is not in infinite regress. If it was in infinite regress, it would not have existed. So the existence of the universe is evidence that the universe has a beginning.
⁃ In the chain of events, since the last event exists, this is evidence of the existence of a cause before it to cause its existence.
⁃ If the chain of events is infinite in the term of the past, that is, every event depends on the event that preceded it to cause its existence, and so on to infinity, then there will be no beginning of the chain of infinite past events at all.
⁃ If we assume that this chain is happening, i.e. the chain of events that end today and have no beginning in eternity, then we can imagine in the mind another chain that ends two days ago, for example, and has no beginning in eternity either. As long as it is permissible to imagine the first, it is permissible to imagine the second, and it is not rationally impeding. It is noted that these two chains do not have the same length, the first is longer than the second. Our concept of the second and the first is that it is possible to apply in the mind between them, that is, to compare each ring of the first with each ring of the second, and the beginning of the application is from the present time because it is the detailed and agreed upon. And if we advance in the application from the current side, and drop each ring of the first chain a ring of the second chain, and we continue to do so, then it is not without one of the three possibilities:
⁃ The first possibility: that the first and the second end together, and this is rationally invalid, because we are certain that the first is more than the second by a certain number.
⁃ The second possibility: that the second ends, and an unlimited number of the first remains. This is also false because we know that the first is more than the second by a limited amount, and it is two rings.
⁃ The third possibility: that the second ends and a finite number remains from the first, and this is what must be said, and it is necessary that the second chain is finite, and as long as the second chain is finite, the first must also be finite because it exceeds the second by a finite number, and whatever exceeds the finite by a finite number is Definitely finite.
⁃ There must be a first cause that has no cause, that is, it has no beginning to cause the existence of the last event, and it has intelligence, power and will.
⁃ Everything has an end that must has a beginning, since the infinite regress is impossible.
⁃ Everything depends on the first cause of its existence. That is, if we remove the first cause, everything will be removed from existence. That is, the event could not exist if there was no reason to cause it to exist. The first cause has no end. If it ends, then this means that it has a beginning, and if it has a beginning, then it means that it was not exist, and it depends on the cause before it to cause its existence, and so on to infinity. We will fall into the problem of infinite regress. The first cause has no beginning, end, or cause.
⁃ Imagine that you want to cook a cake and have all the ingredients, but then you changed your mind and decided to leave the ingredients as they are forever. Will the cake be cooked automatically or not?
⁃ The first cause should not be from those on earth, because the earth is part of the universe and the universe was not exist, so everyone on earth was not exist, and thus he has a beginning, i.e. a first cause.
⁃ Materiality also was not exist and its age before the universe was 400 million years. I do not ask how the universe was created. I ask why the universe exists. If there was no first cause that existed, it would be impossible for the universe to exist, but with the existence of the first cause, it does not matter whether the universe was created from something or not. The important thing is that there will be a possibility for the existence of the universe.
⁃ Since materiality has a age and was not existed, this means that it is not in infinite regress. If it was in infinite regress, it would not exist in the first place.
رائع ... كلامه كله رياضيات ومنطق... ربي يثبتوا على الاسلام
بارك الله فيكم وزادك من فضله وجزاكم الله خيرا
ما شاءالله اللهم بارك. الله يحفظه ويبارك فيه وفي أولاد المسلمين
There is something about people who have converted to Islam. When they preach it makes so much more sense. Converted people really do see the truth in ways we, the born muslim don’t.
I’m so glad I came across this video and listened to you.
Thank Allah you became a Muslim. I ask Allah to keep you on the right path.
سبحان الله كلامك يؤثر على المسلمين
الحمد لله على نعمه الاسلام
الله اكبر عليك وبارك الله فيك ❤❤❤
لا إله إلا الله،اللهم ردني إليك ردا جميلا واعف عنى واغفر لى انك غفور رحيم😢.
ماشاء الله عليه الله اكبر ربي يحميه ما اجمل ان يكون الشباب مسلمين وليس مسلمين فقط بل يكونوا مؤمنين بقوه مثل هذا الشاب الجميل ماشاء الله ماشاء الله😢❤❤
هل صليت على النبي اليوم
اللهم بارك
ماشاء الله
ربي يثبتك ويزيدك علم وينفع بيك الاسلام والمسلمين
الأجانب يدخلون الإسلام والهبل عندنا يخرجون منه وأني لأظن أن يأتى يوم تعاد قصة الدولة العثمانية لكن مع أمة أخرى هالمرة وهذا ما يخشاه الصهيانة اكثر من خشيتهم من ملايين الغثاء
ماشاء الله تبارك الله
ثبتنا الله واياك على الحق حتى نلقاه وهو راااااض عنا يا ذا الجلال والاكرام
Tres bien dit 👍👍👍👍👍👍جعله الله في ميزان حسناتك آمين
منطق وحجة لم ارها من قبل في مثل عمر هذا الشاب
اسأل الله ان ينفع بك العديد والعديد من البشر
اللهم أنا نسألك الفردوس اللهم بارك لي في اولادي وأولاد المسلمين اللهم انصر فلسطين واهدي بني آدم اجمعين واخزي الكفر والكافرين اللهم امين
ماشاءالله تبارك الله أسأل الله لهذا الشاب بالرفعه والعزة في الدنيا والآخرة فلقد استطاع تلخيص الشيء الكثير في دقائق وأثبت ذلك بالبراهين الله يكثر من أمثاله ويفقهنا في ديننا أكثر واكثر
أللهم ربنا ذو الجلال والإكرام☝🏻🤍🤲🏻
إهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى☝🏻🤍🤲🏻
آمين يارب العالمين☝🏻🤍🤲🏻
الحمدلله رب العالمين☝🏻🤍🤲🏻
على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة ☝🏻🤍🤲🏻🫡
نعم انك منطقي بدرجة لم نفكر فيها نحن،، كلام اكثر من رائع و اثباتات دقيقة ماشاءالله
الحمدلله على نعمة التوحيد والسنة🤲