ياسيدي سامي،انت و نحن كلنا تلاميذ من المهد إلى اللحد....و النبي هو من ينذر الناس بقدوم وشيك لآخر الساعة و يبشر بالطريق الصحيح لتفادي عواقبها(الزكاة، الصوم...الخ) و قد يكون أيضا رسول إن ادعى وحيا ملائكي...ربما ضيفك يظن ان كلمة نبي هي ماركة مسجلة مقيدة.....ليث كل المؤمنون يسأءلون تاريخهم و يفرقوا ذهنيا بين الإيمان، العقيدة و العلم.
صعب ان تناقش الدوغمائيين .فهم ينطبق عليهم قول الله: صم بكم فهم لا يعقلون . حوارهم حلقة مفرغة تنتهي بالتنمر والاستعلاء القميء والعفن .وكأن البشرية لم توجد إلا لتؤمن على ما يقولون.!
فنعوص لا يمل من الوعظ (تعبير ادق من خطبة الجمعة) ولا يعاني من التواضع حيث يسمح لنفسه وضع حدود التعريفات وبالمطلق، ويدعي باخطاء يرتكبها مضيفه وهو لم يقل لنا ما إنجازاته بل استعمل مراوغة بين الميل إلى الشخصنة المستورة وبين الشخصنة ضد المعلقين. عديم الثقة لدرجة يستجدي موافقة الأستاذ ساميّ بان يسميه عمو.
ما بعرف النقاش مع ٩٩ بالميه من سكان مصر إذا كانوا أقباط أو مسلمين خسارة ومضيعة وقت فقط شغل أفلام وأغاني وبس هم هيك مخ خربان كانوا يزرعوا كل شي قبل المسيحية والاسلام ومع دخول هذه الهرطقات على مخهم انسى جاعوا وعملوا طبقات مجتمعية غريبة
لا تعطي المنصة للمتطرفين يا دكتور، نريد حوار راقي
ياسيدي سامي،انت و نحن كلنا تلاميذ من المهد إلى اللحد....و النبي هو من ينذر الناس بقدوم وشيك لآخر الساعة و يبشر بالطريق الصحيح لتفادي عواقبها(الزكاة، الصوم...الخ) و قد يكون أيضا رسول إن ادعى وحيا ملائكي...ربما ضيفك يظن ان كلمة نبي هي ماركة مسجلة مقيدة.....ليث كل المؤمنون يسأءلون تاريخهم و يفرقوا ذهنيا بين الإيمان، العقيدة و العلم.
يحيا الأستاذ سامي الذيب ولو كرها المؤمنون
مساء الخير إذا كنت قادر على اقناعهم بلفصل بين اسياسه والدين عند إذ لك الحق ان تلوم نتنياهو وغير نتانياهو
حوار غير موفق........
صعب ان تناقش الدوغمائيين .فهم ينطبق عليهم قول الله: صم بكم فهم لا يعقلون .
حوارهم حلقة مفرغة تنتهي بالتنمر والاستعلاء القميء والعفن .وكأن البشرية لم توجد إلا لتؤمن على ما يقولون.!
ابدعت فاطمة ابدعت فعلا
الپروفيسور والدكتور سامي الديب
الاخ كريم يضيع الوقت كثيرا … فهو لا يستطيع ان يستوعب المفهوم البسيط جدا للاستاذ سامي … والسبب هو تقوقعه على نفسه كمسلم …. مع معذرتي
لا تعجبني ،هده الكاءنات
الفضائية ام غيرها .
اوضح !
❤❤
فنعوص لا يمل من الوعظ (تعبير ادق من خطبة الجمعة) ولا يعاني من التواضع حيث يسمح لنفسه وضع حدود التعريفات وبالمطلق، ويدعي باخطاء يرتكبها مضيفه وهو لم يقل لنا ما إنجازاته بل استعمل مراوغة بين الميل إلى الشخصنة المستورة وبين الشخصنة ضد المعلقين.
عديم الثقة لدرجة يستجدي موافقة الأستاذ ساميّ بان يسميه عمو.
يحيا الأستاذ سامي الذيب ولو كرها المؤمنون يااخوان الديانات من إختراع البشر يوجد أدلة ملموسة دورو فتشو خدمو عقولكم
وانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباعا وماملكت ايمانكم.
ما بعرف النقاش مع ٩٩ بالميه من سكان مصر إذا كانوا أقباط أو مسلمين خسارة ومضيعة وقت فقط شغل أفلام وأغاني وبس هم هيك مخ خربان كانوا يزرعوا كل شي قبل المسيحية والاسلام ومع دخول هذه الهرطقات على مخهم انسى جاعوا وعملوا طبقات مجتمعية غريبة
مع اني بحبهم كبشر وانسان بسيط بس غريب الأطوار
مساكين هؤلاء اصحاب شجرة الزقوم مساكين فعلا وانا على ثقة لو كنتم مثقفين او لو قراتم كتابا واحدا لما كنتم تفكروا بهذه الطريقة السوداوية اللعينة