وفيما يتعلق باسم الجزيرة الصغيرة، يبدو لي أن مليتة اسم أمازيغي لا علاقة له مباشرة باسم مالطا. وفيما يتعلق بسكان الجزيرة، أبرزت دراسة حديثة* أجراها صباح فريجي القرب الجيني الوثيق بين البشر من قرقنة، وأولئك من جنوب شرق المغرب (لا سيما الأطلس). ومن جهتي، أنا من أولاد يانق، والتحليلات الجينية تؤكد هذا الارتباط الأجدادي الذي يتقاسمه جميع سكان قرقنة مع أمازيغ الغرب.وأضيف أيضًا بعض المعلومات لأولئك المهتمين: تشير اختباراتي الجينية إلى المجموعة الفردانية E-A930 (الفرع الحيوي من E-M81، النموذجي للبربر). نسبي لأبي من سيدي بيدو في أولاد ينق. وأضيف أيضًا أن صبغي الجسدي يشير إلى قربه من الصحراوي الحديث، مما يدل على أن الأسطورة التي تقول أنه وصل من الساقية الحمراء في القرن السادس عشر هي، بداهة، صحيحة. قام قركني آخر أيضًا بإجراء اختبار، مجموعته الفردانية هي المجموعة الفردانية T مما يشير بوضوح إلى أن جميع القرقنيين ليسوا جميعًا من نفس النسب، مما يدعم فرضية وجود مكان التقاء بين شعوب مختلفة في الماضي البعيد.والله أعلم (اعذروني على لغتي العربية المكسورة، فقد فقدت هذه اللغة منذ أن غادر أسلافي الجزيرة، مثل العديد من سكان قرقنة اليوم.)
*Pour l'étude récente : cf. "An investigation of the genetic diversity of the Kerkennah islands and Mahdia (Tunisia) using biparental markers" Sabeh Frigi & al., 2020 - Extrait de la conclusion p.7 : "The important finding of this study is the affinity and the proximity of Kerkennah to Southeast Moroccans. The actual gene pool of this insular population could be the descendant of the ancestral population known to be of Moroccan origin. Our results, based on Alu markers, are in accordance with historical data showing that this population has a lengthy, but simple history. Natives of Tunisia and Kerkennah originally settled there but, during the spread of the Roman Empire, Kerkennah was used as a port and look out point by the Romans, to keep note of off-shore activity. However, after the collapse of the Roman Empire, Kerkennah reverted to the natives. To this day, Kerkennah has been relatively untouched by modernization and remains beautiful in its natural state. Historians report that this group of islands was founded by ‘‘Sidi Ali Khanfir’’ coming from Morocco (Favreau, 1995)." "خلاصة الاستنتاج، ص 7: "النتيجة المهمة لهذه الدراسة هي تقارب قرقنة وقربها من جنوب شرق المغاربة. يمكن أن يكون المجمع الجيني الفعلي لهذه المجموعة الجزرية هو سليل مجموعة الأجداد المعروفة بأنها من أصل مغربي. نتائجنا، بناءً على علامات Alu، تتوافق مع البيانات التاريخية التي توضح أن هذه الفئة من السكان لها تاريخ طويل ولكن بسيط. استقر سكان تونس وقرقنة الأصليون هناك في الأصل، ولكن خلال انتشار في الإمبراطورية الرومانية، تم استخدام قرقنة كميناء ونقطة مراقبة من قبل الرومان، لمراقبة النشاط البحري. ومع ذلك، بعد انهيار الإمبراطورية الرومانية، عادت قرقنة إلى السكان الأصليين. وحتى يومنا هذا، ظلت قرقنة بمنأى نسبيًا عن التحديث وتبقى جميلة في حالتها الطبيعية. ويذكر المؤرخون أن هذه المجموعة من الجزر أسسها "سيدي علي خنفر" قادما من المغرب (فافريو، 1995)."
انا لقبي القرقني موجود في ليبيا من العرب الذين طردو من الأندلس... قبائل عربيه من بنو هود سرقسطه وغيرهم من القبائل الأخرى القيسيه سبب تسمية الجزيرة قديم جدا لاكن الكل ينسبها إلى اجداده من يقول فينيق ومنهم من قال اغريق والله أعلم وتاريخ مطموس ومحرف بشكل حقير
![Gunna - one of wun [Official Video]](http://i.ytimg.com/vi/w_JtBYqMgk8/mqdefault.jpg)
انا بابا قرقني و نعيش في قرقنة بلادي الغالية هي الحصار 😘😘😘😘😗😗😗😗😘😘😘😘😘😘😘😘😘⛴⛴⛴🛳🛳🛳🛳
قرقنة بلادي مشهور ببحوراتها
بالنسبة لنا قرقنة آفاقها في مستقبل شبابها
كاين مكان حبيت نشوفوا في قرقنة تحديدا الرملة لم اجد له صور
لبحر لينزح سحر بهايم 😑😑😑😑😑😑🤐🤐🤐🛳🛳🛳🛳🛳
وفيما يتعلق باسم الجزيرة الصغيرة، يبدو لي أن مليتة اسم أمازيغي لا علاقة له مباشرة باسم مالطا. وفيما يتعلق بسكان الجزيرة، أبرزت دراسة حديثة* أجراها صباح فريجي القرب الجيني الوثيق بين البشر من قرقنة، وأولئك من جنوب شرق المغرب (لا سيما الأطلس). ومن جهتي، أنا من أولاد يانق، والتحليلات الجينية تؤكد هذا الارتباط الأجدادي الذي يتقاسمه جميع سكان قرقنة مع أمازيغ الغرب.وأضيف أيضًا بعض المعلومات لأولئك المهتمين: تشير اختباراتي الجينية إلى المجموعة الفردانية E-A930 (الفرع الحيوي من E-M81، النموذجي للبربر). نسبي لأبي من سيدي بيدو في أولاد ينق. وأضيف أيضًا أن صبغي الجسدي يشير إلى قربه من الصحراوي الحديث، مما يدل على أن الأسطورة التي تقول أنه وصل من الساقية الحمراء في القرن السادس عشر هي، بداهة، صحيحة. قام قركني آخر أيضًا بإجراء اختبار، مجموعته الفردانية هي المجموعة الفردانية T مما يشير بوضوح إلى أن جميع القرقنيين ليسوا جميعًا من نفس النسب، مما يدعم فرضية وجود مكان التقاء بين شعوب مختلفة في الماضي البعيد.والله أعلم (اعذروني على لغتي العربية المكسورة، فقد فقدت هذه اللغة منذ أن غادر أسلافي الجزيرة، مثل العديد من سكان قرقنة اليوم.)
*Pour l'étude récente : cf. "An investigation of the genetic diversity of the Kerkennah islands and
Mahdia (Tunisia) using biparental markers" Sabeh Frigi & al., 2020 - Extrait de la conclusion p.7 : "The important finding of this study is the affinity and the proximity of Kerkennah to Southeast Moroccans. The actual gene pool of this insular population could be the descendant of the ancestral population known to be of Moroccan origin. Our results, based on Alu markers, are in accordance with historical data showing that this population
has a lengthy, but simple history. Natives of Tunisia and Kerkennah originally settled there but, during the spread of
the Roman Empire, Kerkennah was used as a port and look out point by the Romans, to keep note of off-shore activity. However, after the collapse of the Roman Empire, Kerkennah reverted to the natives. To this day, Kerkennah has been relatively untouched by modernization and remains beautiful in its natural state. Historians report that this group of islands was founded by ‘‘Sidi Ali Khanfir’’ coming from Morocco (Favreau, 1995)." "خلاصة الاستنتاج، ص 7: "النتيجة المهمة لهذه الدراسة هي تقارب قرقنة وقربها من جنوب شرق المغاربة. يمكن أن يكون المجمع الجيني الفعلي لهذه المجموعة الجزرية هو سليل مجموعة الأجداد المعروفة بأنها من أصل مغربي. نتائجنا، بناءً على علامات Alu، تتوافق مع البيانات التاريخية التي توضح أن هذه الفئة من السكان
لها تاريخ طويل ولكن بسيط. استقر سكان تونس وقرقنة الأصليون هناك في الأصل، ولكن خلال انتشار
في الإمبراطورية الرومانية، تم استخدام قرقنة كميناء ونقطة مراقبة من قبل الرومان، لمراقبة النشاط البحري. ومع ذلك، بعد انهيار الإمبراطورية الرومانية، عادت قرقنة إلى السكان الأصليين. وحتى يومنا هذا، ظلت قرقنة بمنأى نسبيًا عن التحديث وتبقى جميلة في حالتها الطبيعية. ويذكر المؤرخون أن هذه المجموعة من الجزر أسسها "سيدي علي خنفر" قادما من المغرب (فافريو، 1995)."
انا لقبي القرقني موجود في ليبيا من العرب الذين طردو من الأندلس... قبائل عربيه من بنو هود سرقسطه وغيرهم من القبائل الأخرى القيسيه سبب تسمية الجزيرة قديم جدا لاكن الكل ينسبها إلى اجداده من يقول فينيق ومنهم من قال اغريق والله أعلم وتاريخ مطموس ومحرف بشكل حقير