حكاية.. تجربة نازحين سوريين في زراعة الفطر

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 13 авг 2024
  • حكاية
    محمود ومحمد.. نازحان سوريان من الغوطة الشرقية يرويان تجربتهما في زراعة الفطر من أجل توفير الاحتياجات الضرورية لهما ولأسرتيهما
    تابعونا على :
    الجزيرة مباشر على الإنترنت
    Mubasher.aljazeera.net
    Sharek.aljazeera.net
    / ajmubasher
    / ajmubasher
    / aljazeeramubasher
    / ajmubasher

Комментарии • 9

  • @eagle1man488
    @eagle1man488 Год назад +2

    السوري حيث يقع يزهر ويثمر ولذلك تكالبت عليه خنازير الكون فعلا شعب منتج ومبدع جدا

  • @abdullahaljabri8196
    @abdullahaljabri8196 2 года назад +2

    الشعب السوري يستاهل ويستحق حنانكم وعطفكم انه واجب مقدس يااصحاب الاءموال ابذلوا تصدقوا قدموا لاءنفسكم فالمال مال الله الكريم انها دعوه لكل المحسنين ومحبي الخير والثواب والله لايضيع عمل المحسنين.

  • @user-yw5fp1cq7b
    @user-yw5fp1cq7b Год назад

    ماشاء الله الله يبارك فيك ويرزقك

  • @abooonedaaldl2924
    @abooonedaaldl2924 Год назад

    الصوت ضعيف جدا جدا

  • @impressforlife
    @impressforlife Год назад

    لو سمحتوا ممكن يتواصل معي صاحب المشروع

  • @omanas5655
    @omanas5655 Год назад

    👍👍👍👍

  • @iloveallah77
    @iloveallah77 2 года назад

    لا للقاح يا اعداء الإنسانية

  • @user-pd2kq8sf2f
    @user-pd2kq8sf2f 2 года назад

    هو الفطر من الطبيعه وهو ما ينوكل مو انوب زراعه هذا المنظر المقرف☻

  • @ahmedyoko9314
    @ahmedyoko9314 2 года назад

    الظلم والظلمة وهل امثال وائل الابراشي وتهاني الجبالي وغيرهم من الظلمة ، وهل عميل الموساد الإسرائيلي إيلي كوهين أو السيسي وعصابته ظلمة ، اولا : ما هو تعريف الظلم ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية : هو وضع الشيء في غير موضعه ، وهو تعريف جيد لكن تعريف القران اتم كون الظلم من الالفاظ التي تنطبق على الأنفس ، والعدوان الذي يترتب على وجوده هو اثر له وليس هو ، قال تعالى" اجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن امن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله ، لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين " والاية في العباس عم رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل اسلامه اذ ظن كون بني هاشم يقدمون الماء والطعام ويصونون البيت الحرام انهم افضل عند الله ممن امن به وعمل بمقتضى ذلك حتى وصل لاقصى العمل وهو الجهاد ، ووصف الله ان من هذه الطريقة التي يفكر بها لا سبيل لهدايته وهو متمسك بها ، لانه طالما يرى الاشياء الشرعية ويساويها من منظوره هو لا من منظور الله وشرعه ، وبعدها ببضع ايات اشار للظلمة كونهم من يتخذون اباؤهم واخوانهم الذين استحبوا الكفر وفضلوه على الايمان يتخذونهم اولياء او سبب دعم ونصرة بكفرهم ، ومن الطبيعي ان الاب والاخ هم داعمون من حيث الاصل الا ما شذ ، لكن رؤية المؤمن نفت دعمهم في قضايا الايمان والكفر لمخالفتهم للمدعوم ، وجعلت رؤيته هذه ظلما لنفسه ولمن يتبعه ، والظلم اساس الفتن "لو خرجوا فيكم ما زادوكم الا خبالا ، ولاوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم ، والله عليم بالظالمين" اي ان المنافقين لو خرجوا مع المسلمين في الجهاد ليس لهم هم الا نشر الفساد ، والاسراع في عمل الفتن التي سيعرفها في الاية التالية بتقليب اهمية الامور او صحتها ، ووصف كل ما سبق بانه فعل الظالمين ، وطبعا في السورة تجد كلاما في كيف يتحول الانسان من عادل لظالم وتجنب ذلك فيرجع اليها لمن اراد الاستزادة ، ثانيا : ما هي وظيفة الاعلام والقضاء المصري واضف اليهم كل من يسير معهم في طريقة اضلال رؤية المصريين من شرطة وجيش وغيرهم الان ، اليست جعل المشاهد او المتهم او المعتقل او من يطلق عليه لفظ الخيانة او من تلفق لهم التهم او من يعذب او من يتم وضعهم في ثلاجة التجاهل لسنوات اليس الهدف جعلهم يسيرون في نسق رؤية الظلمة والخونة " ما اريكم الا ما ارى وما اهديكم الا سبيل الرشاد"، وبالطبع استحقوا وصف الظلمة ، وليسوا مجرد اعوان كما يظن البعض ، ثالثا : رتب الله عقوبة للظلمة في الدنيا اشدها "ان الذين كفروا وظلموا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا الا طريق جهنم ، خالدين فيها ابدا ، وكان ذلك على الله يسيرا" وجعل سيرتهم بين الناس " واتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة" وجعل هلاكهم شفاء لصدور طائفة من المؤمنين ، ففي غزوة بدر الكبرى نادى رسول الله صلى الله عليه وسلم المقتولين الذين القوا في القليب من رؤس كفار مكة بالاسم وقال لهم هل وجدتم ما وعد ربكم حقا ، يعارض بذلك(اي اخذ لفظ الاية) الاية الكريمة " ونادى أصحاب الجنة اصحاب النار ان قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا ، فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا ، قالوا نعم ، فاذن مؤذن بينهم ان لعنة الله على الظالمين الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالاخرة كافرون" ، "قل هل تربصون بنا الا احدى الحسنيين ، ونحن نتربص بكم ان يذيقكم الله بعذاب من عنده او بايدينا" ، رابعا : وائل الابراشي خليفة عادل حمودة في جريدة صوت الامة هو وشريكه في رئاسة تحريرها ابراهيم عيسى كلهم كانوا صحفيين علمانيين او يسعون لنشر اللادين في جريدة روزاليوسف ، وكلهم محاربون لتطبيق الشريعة ومنادون بتعرية المسلمة من حجابها ، ومحاربون للاسلام في صورة اي فرد يلتزم به سواء اكان فردا عاديا ام جماعة كالجماعة الاسلامية او الاخوان المسلمون ام تبليغ ودعوة ام طالبان ...الخ ، فخصومتهم ضد تطبيق الاسلام وليس خدمة الاوطان كما يزعمون ، خامسا : من قيل انه تنازل عن حقه لتحريض هؤلاء سواء اكان شخصا عاديا او شيخا فهو جاهل بحقيقة الصراع أصلا ، فهو بالنسبة لهم كان مجرد هيئة يهاجمون بها الاسلام ، وتسامحه معهم لن يزيدهم الا طغيانا في حقه هو وغيره ، لانهم لا يعادونه كشخص بل المنهج الذي يعتنقه ...... ،،،.......