الله يرحمو برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جناته ويجعل مثواه الجنه الفنان الكبير طاهر غرسي معلم في الفن والتراث التونسي للمالوف تحيتنا من الجزائر 🇩🇿 الى تونس الخضراء 🇹🇳🌹💖🌹💖🌹💖🌹💖
كلمات "يـا أهـيـلَ الحِـمى" يٰٓـأُهَيْلْ اَلْـــحِـــمَــــــــــــــــى لَقدْ زادَ شـــوقـــي إِليــكــمُ قـلتـمُ الحـب ينجحدْ أنـا مـا طِـقْـتُ يـنـكَتِمْ فــارقـتْ رَوْحِـيَ الجـسـدْ عَــذِّبُــوا مــا عــليـكـمُ كُــلَّمـا تـفـعـلوا مـعـي مــن صــدود ومــن نِـفَـرْ زادَ فــيــكــمْ تــولعــي مـا يُـفِدْني سَوى الصَّبَرْ بُـعْـدُكُمُ زادني اشتياقْ وجَـفَـاكـم مـا يُـحـتمَل اعـذروا كـلَ مـن عَـشَق وجـفـاه الحـبـيبْ وقالْ مَـصْـعَبْ البعد والفراقْ وما أحلا يوم الوصالْ أضــرمَ الشَّــوقُ أضـلعـي ونــصــح عــنـدمـا ظَـهَـرْ زادَ فــيــكــمْ تــولعــي مـا يُـفِدْنِي سِوى الصَّبَرْ قصيدة للشاعر أبو الحسن علي بن عبد الله النميري الششتري الأندلسي. ولد في ششتر إحدى قرى وادي آش في جنوبي الأندلس سنة 610ه تتبع في دراسة علوم الشريعة من القرآن والحديث والفقه والأصول. ثم زاد الفلسفة وعرف مسالك الصوفية ودار في فلكهم وكان يعرف بعروس الفقهاء وبرع الششتري في فنون النظم المختلفة الشائعة على زمانه من القصيد والموشح والزجل واشتهر شاعراً وشاحاً زجالاً على طريقة القوم وذاع صيته في الشرق والغرب بدأ حياته تاجراً جوالاً وصحب أبا مدين شعيب الصوفي بن سبعين ثم أدى فريضة الحج وسكن القاهرة مدة لقي أصحاب الشاذلي وزار الشام. توفي في مصر في بعض نواحي دمياط وله (ديوان -ط).
الله يرحمو برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جناته ويجعل مثواه الجنه الفنان الكبير طاهر غرسي معلم في الفن والتراث التونسي للمالوف تحيتنا من الجزائر 🇩🇿 الى تونس الخضراء 🇹🇳🌹💖🌹💖🌹💖🌹💖
رحمه الله وتحية لأهل الجزاير الكرام
super
شكرا جزيلا ❤️👍👌
تحذير: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ﷽:
إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ
فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلوةْ ۖ فَهَلْ اَنـــتُــم مُّنــتَـــهُــــــــونْ.
كلمات "يـا أهـيـلَ الحِـمى"
يٰٓـأُهَيْلْ اَلْـــحِـــمَــــــــــــــــى
لَقدْ زادَ شـــوقـــي إِليــكــمُ
قـلتـمُ الحـب ينجحدْ
أنـا مـا طِـقْـتُ يـنـكَتِمْ
فــارقـتْ رَوْحِـيَ الجـسـدْ
عَــذِّبُــوا مــا عــليـكـمُ
كُــلَّمـا تـفـعـلوا مـعـي
مــن صــدود ومــن نِـفَـرْ
زادَ فــيــكــمْ تــولعــي
مـا يُـفِدْني سَوى الصَّبَرْ
بُـعْـدُكُمُ زادني اشتياقْ
وجَـفَـاكـم مـا يُـحـتمَل
اعـذروا كـلَ مـن عَـشَق
وجـفـاه الحـبـيبْ
وقالْ مَـصْـعَبْ البعد والفراقْ
وما أحلا يوم الوصالْ
أضــرمَ الشَّــوقُ أضـلعـي
ونــصــح عــنـدمـا ظَـهَـرْ
زادَ فــيــكــمْ تــولعــي
مـا يُـفِدْنِي سِوى الصَّبَرْ
قصيدة للشاعر أبو الحسن علي بن عبد الله النميري الششتري الأندلسي.
ولد في ششتر إحدى قرى وادي آش في جنوبي الأندلس سنة 610ه تتبع في دراسة علوم الشريعة من القرآن والحديث والفقه والأصول.
ثم زاد الفلسفة وعرف مسالك الصوفية ودار في فلكهم وكان يعرف بعروس الفقهاء وبرع الششتري في فنون النظم المختلفة الشائعة على زمانه من القصيد والموشح والزجل واشتهر شاعراً وشاحاً زجالاً على طريقة القوم وذاع صيته في الشرق والغرب بدأ حياته تاجراً جوالاً وصحب أبا مدين شعيب الصوفي بن سبعين ثم أدى فريضة الحج وسكن القاهرة مدة لقي أصحاب الشاذلي وزار الشام.
توفي في مصر في بعض نواحي دمياط وله (ديوان -ط).