ياللي بحبك بنيت الأمـاني - اسمهان
HTML-код
- Опубликовано: 13 сен 2024
- ياللي بحبك بنيت الأمـــاني
وغرك حبيبك بنظرة هــــويته
ما كنتش تخابر ده قلبك رماني
تعالى أقلول لك على اللي قاســــيته
فؤادي في إيدي أنا اللي كويته
ســــــقاني غرامي طول بكاي
وفاضت دموعي وسهدت عيني
أبــوح له بحبي يـــعاند معاي
وكانت دموعي عزيزة علي
فؤادي بإيدي أنا اللي كويته
هويته وأشوفه لغيري يسرح هواه
وهجره ده ناري حرام الرقاد
وقلبي ما حدش بيعرف دواه
فؤادي بإيدي أنا اللي كويته
أبات الليالي أعد النجوم
وأصبر غرامي يزيد الهيام
وقلبي اللي يعشق يعاني الهموم
ما حدش بينصف شهيد الغرام
فؤادي بإيدي أنا اللي كويته
تاريخ: 1934
كلمات : يوسف بدروس
ألحان: محمد القصبجي
انا.خديجة من المغرب احببت اسمهان واناعندي ستة سنوات والان عندي سبعة وخمسون
رحمك الله أيتها العظيمة والفريدة من نوعك
الله يرحمها شكرا لك في اغاني جديدة للاسمهان أول مرة بسمعها
ياسلام ياقصبجى
صوت ملائكي للغاية
والله ماسمعت صوت يقارن صوت اسمهان
فعلا .. ولن تسمعي ابدا
انا اعشق انفاس السيدة آمال المعروفة بأسمهان الأطرش لكن لا تنسى ام كلثوم وفتحية احمد وماري جبران وبديعة مصابني وعائشة حسن ونور الهدى وهدى سلطان وسعاد محمد وشادية والشحرورة صباح واميرة الطرب نادرة امين وبديعة صادق ونجات الصغيرة وكثير من الفنانات العربيات الكبار
صوتها هون بالبداياتها تسجيل كاسيتات بعدا بل بداياتا كانت طفله ب ١٧
صوتها رائع جدا
سنها 14 سنة فقط
belle chanson
من صوتا مبين لسة طفلة
14سنة
اسمهان مواليد 1912 واقوايل بتقول التسجيل نزل سنة 1932 وأخرى بتقول في 1934، معنى ذلك اسمهان كانت في أوائل العشرينات من عمرها وقت غنائها التسجيل ده وليس في طفولتها.
كان يدون نوتات ما تجود به قريحته الفنية بنفسه ، ويحولها الحانا على الة البيانو كما هي على الة العود ( وهذه المعلومة ربما يجهلها الكثير ) .. لم تكن الحانه التجديدية بسبب عجز الموروث او تخلفه بل كانت عوامل انضاج وروافد رئيسية أمدت وعي فناننا بالرغبة في التمرد ، واستلهاما للتمردات التي شملت كل ميادين الفكر والفن ابتداءا من مسرح اللامعقول الى الثورات الفنية في فن الرسم كالسيريالية والتجربدية والدادية الى تحطيم الاشكال الروائية القديمة في فن الرواية والقصة .... لكن ينبغي علينا ان ندرك حقيقة هامة وهي ان هذه المؤثرات قد اقترنت في وعي القصبجي بازمته الذاتية مع الست فقد كبل الخوف من عدم رضاها مرجعيته في تحديد سلوكه الفني والانساني معها .. ( انه ضعف المحب ) خاصة بعد قرار الابعاد فاحس لاول مرة بان الارض تميد من تحت قدميه وانه وحيد وبائس ومهزوم لذلك قرر ان يستمر في طريق خلاصه الخاص عبر اطلاق العنان لتمرده وللبراليته الفنية التي انتجت اروع الالحان ولكن بأصوات اخرى غير صوت الحبيبة ولعل ابرزهن واجملهن صوتا هي " اسمهان " فقد استفادت من ابداعاتاته بامكانياتها الصوتية المفتوحة فكانت حصيلتها اجمل الالحان ( ياطيور ، ايها النائم ، ليت للبراق عينا ، اسقنيها بأبي انت وامي ، انا اللي استاهل ، امتى ح تعرف ، فرق ما بينا ليه الزمان ، كنت الاماني ، اسمع البلبل يغني ، هل تيم البان فؤاد الحمام ، ياللي في حبك بنيت الاماني ، اين الليالي التي سببت سقمي .. ) ، فكان يشعر معها بالهواء الطلق الخفيف ووجه حريته أمكانياته اللحنية الكبيرة والمفتوحة على المطلق والمستحيل ... ولكن يفعل القدر فعلته الذي ابعدها الى الدار الابدية وليبقى بعدها عقدين من الزمان كسيرا حزينا متأبطا عوده بأسى مكتفيا بوجوده خلف الحبيبة الذي عجز ان يقنعها بجديده وبعد ان رحل ذلك الصوت كان يشعر معه بحرية غير مأسورة وغير مهددة ولا مذعورة والذي امسى بالنسبة اليه جزءا من روائع خزين ذكرياته .
ليلى صالح ... اختكم من العراق .
تقدرين تفيدينا اسمهان لم سجلت الاغنية هاذي كان عمرها جم
ya salam!
@@yosfjmal4525
سجلت اسمهان هذه الاغنية عام 1934 ، وهذا يعني ان عمرها كان وقتئذ 22 عاما ، اسفة اخي الكريم على تاخري في الرد ... تحياتي .
معلومات قيمة و اتمنى ان تقراي كتاب اسمهان سيمفونية لم تكتمل ، ل الدكتورة رينيه بولس الحاج .. ، و بالفعل رحيل اسمهان كسر قلوب و اجنحة كثير من المبدعين في ذاك الوقت ... اهمهم اخوها فريد
تشبه لحن ان كنت اسامح بشكل كبير جدا
معك حق، حتى بالثانية 00:51 اللزامة اللس بتلعبها الكمنجات تقريبا نفس اللي ب اغنية "ان كنت اسامح" بالكوبليه الاخير. بالاخر التنين للقصبجي، والفرق بينهم كم سنة بس.
هناك مقدمه موسيقية محذوفه حوالى ٢٠ ثانيه ارجو التعديل
جم كان عمرها اسمهان في تسجيل هذا
15 سنة
mohammad said ٢٢ سنة
15 تقريبا
22 سنة ولكن ايضا التسجيل غير واضح بما فيه الكفاية.
@@iProMshari أقل ربما 13 أو 14 سنة
امنيتي ازور قبرج و انشاء الله تتحقق💔🥺🙏🏼
ە
هذا الصوت ليس ل أسمهان
بل صوتها مازالت طفلة وأعتقد أن الأغنية سنة1932 والملحن ليس القصبجي ربما فريد غصن
هذا صوتها هي ولكن في يدايتها الغنائية ؛