من الإصلاح الديني إلى الإبراهيمية... هكذا طبخت الخطة؟
HTML-код
- Опубликовано: 2 окт 2024
- في هذه المقابلة يناقش الدكتور ادريس الكنبوري علاقة الإصلاح الديني بالمشروع الأمريكي الصهيوني، وكيف تم توظيف هذا الإصلاح بحيث أدى إلى الإبراهيمية واتفاقيات أبرااهام.
للاشتراك في القناة
/ @driss.el-ganbouri
الإلحاد، الصهي/ونية، فلسطين، المغرب العلمانية، الإسلام، التنوير، إمارة المؤمنين، الدين، الإصلاح، التجديد، الصحراء المغربية البوليساريو البوليزاريو الجزائر المقاومة مصر سوريا العراق الجزيرة العربية الفتوحات الإسلامية النبي القرآن الثورة لكع بن لكع الجهلوت الكلخوت الرجل المعكب معتوه مراكش المتعلمنة مركز الفتح الإسلامي الإيمان الحديث النبوي الأحاديث النبوية البخاري مسلم التكفير الحداثة العقل العقلانية أمريكا الولايات المتحدة الأمريكية روسيا أوروبا فرنسا ألمانيا الهولوكوست الإبادة القراءة الإسلاميون الإسلام السياسي الإسلاموفوبيا الكراهية التطرف العنف الإرهاب الثقافة قناة إفريقيا القارة الإفريقية التاريخ المسلمون التطور الرأسمالية البيئة الاشتراكية الشيوعية النسوية الحركات النسائية مدونة الأسرة النسوانية حقوق الإنسان الدولة الحكومة التأويل محمد شحرور القرآنيون القرآنيين المقدسات الطعن النبوة الرسالة عمر بن الخطاب الاجتهاد حروب الردة الديمقراطية تاريخ الإسلام السيرة التوراة الإنجيل اليهودية المسيحية الأديان الفرق اللاسامية الاستشراق الأندلس الشرق الحرب العلاقات الدولية الديبلوماسية المفاوضات التطبيع الصهاينة اليهود المسيح يسوع التلمود الفقه السياسة العرب العرق الأمازيغية البربر الظهير البربري ليوطي الربيع العربي الاستعراب المويسكيون غرناطة تفسير القرآن الجهاد الإمام الفقهاء العلماء بغداد دمشق ابن تيمية الغزالي ابن رشد المعتزلة التصوف الزوايا الانفصال العرقية خاتم النبيين الأنبياء محمد عيسى موسى إبراهيم الإبراهيمية البحر المتوسط المحيط الأطلسي الحق الحقيقة الحضارة القلب الثوابت المرأة النساء القدس أورشليم الفلسفة علم الآثار الفلسطينيون القطاع الضفة الأمم المتحدة اللاجئين الطرد الاحتلال الاستعمار الجنس المثلية الشذوذ اللغة داعش الاعتدال صحيح البخاري صحيح مسلم أبو هريرة ابن عباس القصة أبو بكر الصديق عمر بن عبد العزيز معاوية ابن خلدون السنة النبوية وثيقة تحقيق الملك الملكية الرباط العقيدة الأشعرية الأشعري الفكر الإسلامي التراث الشيعة إيران الخميني الحسن الثاني الصحابة الوحي التدوين الزواج النكاح الطلاق مكة المدينة تقرير راند التشيع المعاصرة العصرنة الشريعة الطائفية الأخلاق محاضرة مقاصد الشريعة الأزهر القرويين الزيتونة تونس الحرية التحرير الفهم الاستيطان الإله الله الألوهية الخلافة الإمامة الرسول العلم الصين الكونفوشيوسية البوذية الهندوسية الإصحاح آية المسألة اليهودية أزمة واشنطن مجلس الأمن العلوم الأدب التسامح التعايش الكنيسة المسجد المقدس الرق المذهب المذاهب النقل الإصلاح الديني التدين الغلو الفقه السياسي أسماء الله الحسنى الحكامة التدبير الفقر الشغل البطالة السلفية الجيش السلفيون الانتخابات الانتفاضة سايكس بيكو العثمانية السلطنة آدم حواء الإعجاز الذكورية الأنثى الخلاف بنو إسرا/ئيل كتائب القمة العربية الخليج المغرب العربي الطرد النكبة النكسة الجابري أركون العدالة العدل موسكو طهران التعليم الإعلام وعد بلفور العباسيين الأمويين علي بن أبي طالب النهضة كرة القدم الأحكام الشعائر الصوم الصلاة الحج العبادة صفقة القرن حمااااس الثورة الفرنسية الفلاسفة يهود خيبر عقوبة الإعدام الجريمة القصاص القضاء الملحدون الملاحدة العلمنة المتعلمنة الإرث المساواة في الإرث قوانين الأسرة قانون الأسرة الطفولة الأسرة السياسة التحريف التضليل الإبادة معارك قانون التنصير التبشير الروحانيات الدين الفطرة المصحف النسخة الأصلية التدوين مصر فرعون موسى عبد الله رشدي إبراهيم عيسى يوسف زيدان فراس السواح إسلام بحيري عبد الله الشريف الفن الموسيقى رواية الانتحار الموت الرحيم الطقوس الدينية علم الاجتماع علم النفس اللغات المتحولون اعتناق الإسلام الله سبحانه الآيات النور غار حراء قريش يثرب المدينة المنورة السعودية اليمن أوكرانيا قناة الجزيرة عز الدين القسام أحمد ياسين ياسر عرفات الأنوار الديانات الوثنية الأصنام الأوثان القومية العروبة الفرعونية الجدال مركز راند مركز تكوين التجديف المنطق الدياثة تحرر المرأة حقوق الإنسان الحيوانات اللذة السرعة الحداثة السائلة الرجولة التربية المجتمع نتنياهو بوتين ترامب بايدن شارون السلطة الوطنية الفلسطينية رفح سيناء قصف مواجهات التحديات ابن رشد ابن خلدون ابن عربي طه حسين الشعراوي شمال افريقيا الشرق الأوسط الخليج العربي الحوار السنة النبوية القراءات العصر الحديث الماركسية الليبرالية الاشتراكية الاتحاد السوفياتي الاتحاد الأوروبي فرنسا ماكرون الاتحاد الإفريقي المشرق الكنيسة البابا الفاتيكان الطبيعة طارق بن زياد صلاح الدين الأيوبي أحمد عصيد محمد الفايد الكلخوت الجهلوت عثمان الخميس جابر بن حيان يحيى السنوار إسماعيل هنية، المداخلة، المدخلية، المدخليون، الجامية الجامي ربيع بن هادي المدخلي عبد المجيد تبون النظام الجزائري مخيمات تندوف ليلى حامد اغتيال العلماء إيران الملك فاروق محمد علي باشا الحسن الأول الحسن الثاني أبو حامد الغزالي معركة إيسلي الهند حياة الماعز السعودية حسن نصر الله حزب الله عبد الله النهاري
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
جزاكم الله خيرا، حفظكم الله ورعاكم،
تحية كبيرة لهذا الدكتور المعلم
اي دولة عربية بنيت فيه مساجد الابراهيمية علی الشعوب هدها وهدمها بالقوة ،
صراع على الثراواث والمصالح
اما الديانات و الحضارات و السياسات مجرد تمويه وخداع فكري للوصول الى الثراواث والمصالح
فكرة الاصلاح الديني في الحقيقة هي فكرة خاطئة وخطيرة كانك تقول إصلاح الدين الإسلامي.. وكأن فهم المسلمون السابقون للعديد من مساءل الدين كان خاطئا فأتى علماء اليوم فصصحوا تلك الأخطاء.. أنا الذي استطيع ان أقوله أن مشكل المسلمين مند وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم هو أنهم كانوا يحرصون على تقديس وإتباع رجال الدين والحكام أكثر من إتباع تعاليم الإسلام ومن ثم وجدنا اختلافا كثيرا وتعصب ومشاكل كبيرة مع العلم ان الدين يسر وهذه التفرقة هي التي جعلت الدين الإسلامي يبدوا عسيرا للكثير من الناس..
في الاسلام ليس هناك رجال دين ... هناك علماء و إذا كان هناك اناس يتعصبون لبعض العلماء ..الا ان هناك كذلك من يريد أن يفسر لنا الدين و هو ملحد او زنديق او شا*ذ جنسيا .. و هو يريد ابعاد الاسلام عن الحيات و الحكم و تسيير أمور المسلمين . و جعله مثل المسيحية مجرد فكرة لا اثر له في الحياة ..
وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ
مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ
ملاحظه ،كل الشيوعيين اصبحوا مؤمنين 🤣🤣🤣🤣
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم أستاذنا الفاضل وحفظكم الله
دكتور في المؤامرات 😂😂😂
بالتوفيق والنجاح الدائم
اللهم أعنا على التمسك بحبلك المعصوم و أنر دروبنا بنور الإيمان
هل تقصد بالاصلاح الديني فرض الصوفية بالقوة ؟ قال الصغير: اما ان تكون معنا او تكون ضدنا
تحية للدكتور محمد الكنبوري ، الشهيد حسن نصر الله رجل مقاوم دافع عن لبنان وساهم في تحرير جنوبها ونصر إخواننا في غزة ، خرجات بعض شيوخ الفتنة المحسوبين بين قوسين على السنة هي مدفوعة من الصهاينبة ونفس هؤلاء الشيوخ لم نسمع لهم ذكر او شجب او استنكار لما يفعله الصهاينبة
الابراهيمية مفهوم مضلل للحقائق التاريخية وهو سرقة التاريخ العربي. انبياء بني اسراءيل والنبي محمد ص هم عرب وليس لهم علاقة بالديانة اليهودية. اليهودي واليهودية جاءوا التاريخ بعد ١٨٠٠ عاما بعد ابراهيم ع وبعد توراة موسى ع باكثر من ١٠٠٠ عاما. اليهودية هي ديانة تختلف عن التوراة وتعتمد على التلمود. اي ان اليهودية لا تعتمد على كلام الله سبحانه وتعالى. اليهودية كانت تعتبر هرطقة. اخيرا كل اليهود الحاليين هم بالاصل من بلاد الخزر الذين اعتنقوا اليهوديه بعد عام ٧٠٠.
يجب ان لا نعطي الفرصة لهولاء اليهود من سرقة التاريخ العربي والاسلامي فهم ليسوا لهم علاقة مع بني اسراءيل وليس لهم علاقة بشريعة موسى ع وليس هم من دم إبراهيم ع فهم يهود الخزر الذي سرق الروس ارضهم ودمر مملكة الخزر التى كان موقعها شمال بحر الخزر او بحر قزوين.
مع التحيات لتونس وشعب تونس
أينما حل الإسلام حل الخراب. لو كنت من فئة "هذا ما وجدنا عليه آباءنا" أي أنك مسلم بالوراثة فلا تكلف نفسك الرد على هذا التعليق
الحمد لله الذي خلق جهنم للظالمين
@@simosi7581 هل جهنم مشتعلة الآن؟ أم أطفأها الله مؤقتا للحفاظ على البيئة؟
@@sdeeyoktar8442 البيئة كلها فانية و ستفنى و انت ، ان لم تتدارك نفسك، من حطب جهنم سواء كانت مشتعلة ام ستشتعل لا فرق
@@user-fq1ce3bl3z لم تجب على سؤالي. حاول مجددا
كل انسان يخلق في بيئة ما فهو يرث ما ولد عليه و كذلك كل الديانات، ثم ندرس و نحاول ان نفهم، فمنا من يحفظ عن ضهر قلب و هو مسلم و هناك من لا يجيد القراءة و البحث و هو مسلم ايضا بالوراثة و هناك من يبحث و يتعمق و ينسب لنفسه ذكاءا فوق ذكاء الناس فيجد نفسه ملحدا او بين مسلم يقيس على مقاييسه او مجرد منتقد و مهرطق
و طبعا هذا يخص كل الأديان
اليوم دخلنا حقبة البحث و استعمال العقل و المنطق، لنكتشف ان هناك الكثير من الدواخل و الاسرائيليات التي تملأ ديننا، ، علينا الانتباه و التشبث بالدين الصحيح ، و كل شيء موجود في كتاب الله. هو الكلمة الحق فقط ولا غير