تابعوا سلسلة قصص الأنبياء كاملة على موقع الدكتور طارق السويدان : suwaidan.com/prophets-stories ويمكنكم الاستماع لقصص الأنبياء mp3 عبر الرابط التالي : suwaidan.com/?p=4853 نشكركم على تفاعلكم ومشاركتكم لهذه الحلقات لتعم الفائدة
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد كما صليت وسلمت على سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد اللهم صلي وسلم وبارك على ال سيدنا محمد كما صليت وسلمت على ال سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد
تلخيص نقاط الحلقه تكمله قصه سيدنا إبراهيم في هذه الثناء كان ابراهيم يزور هاجر واسماعيل مرتين في العام وفي إحدى الزيارات حدث امر عجيب فاري ابراهيم انه يذبح ابنه فذهب الي ابنه وأخبره الرؤي فقال اسماعيل يا ابتي افعل ما تؤمر ستجدني ان شاء الله من الصابرين فجاء ليقطع راسه السكين لم تصبه باي أذى لم نقطه السكين فجاءه النداء يا ابراهيم قد صدقت الرؤيا وفديناه بذبح عظيم *كان سيدنا إبراهيم يسمى با ابو الضيفان لانه كان كريم جدا ما كان ياكل الا مع ضيف جاء اليه الملائكه هي هيئه شباب فاكرمهم وقدم لهم الطعام فاملائكه لم تأكل فقالوا لا تخف انا أرسلنا الي قوم لوط فامرأه ابراهيم ساره كانت قد كبرت في السن فجاءت تريد أن تخدم الضيوف فسرت بخبر تدمير قوم لوط فا بشرهم الملائكه باسحاق وبعده يعقوب فقالت كيف الد وانا عجوز وانا عقيم * جاءت بعدها بشاره بتكليف ببناء بيت الله الحرام فانطلق من فلسطين الي مكه وأتى معه اسماعيل وبدؤا بناء البيت * مقام ابراهيم مصلى هو المكان الذي كان يقف ابراهيم عنده ليزي بيت الله وهو يبني هل منضبط ام لا فجعل الله مكانه مصلى للناس تخليدا له * الله يرزق الجميع ولكن رحمته فقط للمؤمنين سيدنا إبراهيم دعي ربه وهو يبني الكعبه بأن يأتي نبي يذكي الناس ويهدي الناس وكان هو سيدنا محمد لذلك يقول سيدنا محمد انا دعوه سيدنا إبراهيم *انزل الله من الجنه حجر وهو الحجر الأسود * حوار سيدنا إبراهيم مع الله في قضيه أحياء الموتى امر الله سيدنا إبراهيم لتقطيع التطوير والاحتفال برؤسها ثم خلط الباقي حتى جعلها كالعجينه واذهب الي ٤ جبال وضع جزء في كل جبل ومعه الرؤوس فقال ادعهم فتشكل الطير من العجينه * مدح الله سيدنا إبراهيم وقال ابراهيم الذي وفي واتخذه الله عز وجل خليلا ( درجه أعلى من الحبيب) وهو ابو الأنبياء وهو اول من بدا على يديه الحج * امر الله ابراهيم بأن يدعو الي الحج فذهب الي عرفه وصعد جبل عرفه واخد يدعو الناس بأن يحجوا بيت الله الحرام وحدثت المعجزه ان صوته بلغ كل أنحاء الأرض وقذف الله تعالى في قلوب البشر حب الكعبه * قال رجل لمحمد يا خير البريه فقال له سيدنا محمد ذاك ابراهيم * نزلت على ابراهيم صحف كلها أمثال * مات في حبرون منطقه الخليل ودفنه اسماعيل وإسحاق حدثت أحداث لوط أثناء سيدنا إبراهيم ادعولنا 🌸
الإِمامة قمة مفاخر إبراهيم(عليه السلام) وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَـت فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّى جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِى قَالَ لاَيَنَالُ عَهْدِى الظّـلِمِينَ(124)سورة البقرة . هذه الآية وما بعدها تتحدث عن بطل التوحيد نبي الله الكبير إبراهيم على نبيّنا وعليه الصلاة والسلام، وعن بناء الكعبة وأهمية هذه القاعدة التوحيدية العبادية. والهدف من هذه الآيات ـ وعددها ثماني عشرة آية ـ ثلاثة أُمور: أوّلا: أن تكون مقدمة لمسألة تغيير القبلة التي ستطرح بعد ذلك، كي يعلم المسلمون أن هذه الكعبة من ذكريات إبراهيم محطم الأصنام، ولكي يفهموا أن التلويث الذي طرأ على الكعبة إذ حولها المشركون إلى بيت للأصنام، إنما هو تلويث سطحي لا يحط من قيمة الكعبة ومكانتها. ثانياً: لفضح ادعاءات اليهود والنصارى بشأن انتسابهم لإِبراهيم، وأنهم ورثة دينه وطريقته، ولتوضيح مدى ابتعاد هؤلاء عن ملة إبراهيم. ثالثاً: لتفهيم مشركي العرب أيضاً ببعدهم عن منهج النّبي الكبير محطم الأصنام، والرّد على ما كانوا يتصورونه من ارتباط بينهم وبين إبراهيم. الآية الكريمة تقول أوّلا: (وَإِذَ ابْتَلى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَات فَأَتَمَّهُنَّ). هذه الفقرة من الآية تشير إلى الإختبارات المتتالية التي اجتازها إبراهيم(عليه السلام)بنجاح، وتبين من خلالها مكانة إبراهيم وعظمته وشخصيته. وبعد أن اجتاز هذه الإختبارات بنجاح استحق أن يمنحه الله الوسام الكبير (قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إمَاماً). وهنا تمنّى إبراهيم(عليه السلام) أن يستمر خط الإِمامة من بعده، وأن لا يبقى محصوراً بشخصه (قَالَ وَمِنْ ذُرّيَّتِي). لكن الله أجابه: (قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ). وقد استجيب طلب إبراهيم(عليه السلام) في استمرار خط الإِمامة في ذريَّته، لكن هذا المقام لا يناله إلاّ الطاهرون المعصومون من ذريّته لا غيرهم. المقصود من «الكلمات» من دراسة آيات القرآن الكريم بشأن إبراهيم(عليه السلام)، و ما أدّاه هذا النّبي العظيم من أعمال جسيمة استحق ثناء الله، نفهم أن المقصود من الكلمات هو مجموعة المسؤوليات والمهام الثقيلة الصعبة التي وضعها الله على عاتق إبراهيم(عليه السلام)، فحملها وأحسن حملها، وأدّى ما عليه خير أداء، وهي عبارة عن: أخذ ولده إلى المذبح والإِستعداد التام لذبحه، إطاعة لأمر الله سبحانه. إسكان الزوج والولد في واد غير ذي زرع بمكة، حيث لم يسكن فيه إنسان. النهوض بوجه عَبَدة الأصنام وتحطيم الأصنام، والوقوف ببطولة في تلك المحاكمة التاريخية، ثم إلقاؤه في وسط النيران. وثباته ورباطة جأشه في كل هذه المراحل. الهجرة من أرض عبدة الأصنام والإِبتعاد عن الوطن، والإِتجاه نحو أصقاع نائية لأداء رسالته ... وأمثالها(1). كان كل واحد من هذه الإِختبارات ثقيلا وصعباً حقّاً، لكنه بقوة إيمانه نجح فيها جميعاً، وأثبت لياقته لمقام «الإِمامة».
من هو الإِمام؟ يتبين من الآية الكريمة التي نحن بصددها، أن منزلة الإِمامة الممنوحة لإبراهيم(عليه السلام) بعد كل هذه الإِختبارات، تفوق منزلة النّبوة والرسالة. ولتوضيح ذلك نقول: إن للإِمامة معاني مختلفة: 1 ـ الإِمامة بمعنى الرئاسة والزعامة في أُمور الدنيا، (قال بذلك فريق من علماء أهل السنة). 2 ـ الإِمامة بمعنى الرئاسة في أُمور الدين و الدنيا، (قال بذلك فريق آخر من علماء أهل السنة). 3 ـ الإِمامة بمعنى تحقيق المناهج الدينية بما في ذلك منهج الحكم بالمعنى الواسع للحكومة، وإجراء الحدود وأحكام الله، وتطبيق العدالة الإِجتماعية، وتربية الأفراد في محتواهم الداخلي وفي سلوكهم الخارجي. وهذه المنزلة أسمى من منزلة النّبوة والرسالة، لأن منزلة النّبوة والرسالة تقتصر على إبلاغ أوامر الله، والبشارة والإِنذار، أمّا الإِمامة فتشمل مسؤوليات النّبوة والرسالة إضافة إلى «إجراء الأحكام» و«تربية النفوس ظاهرياً وباطنياً» (من الواضح أن كثيراً من الأنبياء كانوا يتمتعون بمنزلة الإِمامة). منزلة الإِمامة هي في الحقيقة منزلة تحقيق أهداف الدين والهداية، أي «الإِيصال إلى المطلوب»، وليست هي «إراءة الطريق» فحسب. ومضافاً لما سبق فانّ الإِمامة تتضمن أيضاً على «الهداية التكوينية»، أي النفوذ الروحي للإِمام، وتأثيره على القلوب المستعدة للهداية المعنوية (تأمل بدقّة). الإمام في ذلك يشبه الشمس التي تبعث الحياة في النباتات، فكذلك دور الامام في بعث الحياة الروحية والمعنوية في الكائنات الحيّة؟. يقول سبحانه: (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلاَئِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً)(2). ومن هذه الآية نفهم بوضوح أن رحمة الله الخاصة والمعونة الغيبية للملائكة بامكانها أن تخرج المؤمنين من الظلمات إلى النور.
هذا الموضوع يصدق على الإِمام أيضاً، فالقوّة الروحية للإِمام وللأنبياء الحائزين على منزلة الإِمامة وخلفائهم، لها التأثير العميق على تربية الأفراد المؤهلين، وإخراجهم من ظلمات الجهل والضلالة إلى نور الهداية. لا شك أن المراد من الإِمامة في الآية التي نحن بصدد تفسيرها هو المعنى الثالث للإمامة، لأنّه يستفاد من آيات متعددة أن مفهوم «الإمامة» ينطوي على مفهوم «الهداية»، كقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ)(3). هذه الهداية لا تعني إراءة الطريق، لأن إبراهيم(عليه السلام) كانت له قبل ذلك مكانة النّبوة والرسالة، أي مكانة إراءة الطريق. القرائن الواضحة تشير إلى أن منزلة الإِمامة الممنوحة لإِبراهيم(عليه السلام) بعد الإِمتحانات العسيرة، واجتياز مراحل اليقين والشجاعة والإِستقامة، هي غير منزلة البشارة والإِبلاغ والإِنذار. إذن، الهداية التي يتضمنها مفهوم الإِمامة ما هي إلاّ «الإِيصال إلى المطلوب» و«تحقيق روح الدين»، وتطبيق المناهج التربوية في النفوس المستعدة. هذا الحقيقة يوضحها بإجمال حديث عميق المعنى روي عن الإِمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام) يقول: «إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالى اتَّخَذَ إِبْرَاهِيمَ عَبْداً قَبْلَ أَنْ يَتَخِذَهُ نَبِيّاً، وإِنَّ اللهَ اتَّخَذَهُ نَبِيّاً قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَهُ رَسُولا، وَإِنَّ اللهَ اتَّخَذَهُ رَسُولا قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَهُ خَلِيلا، وَإِنَّ اللهَ اتَّخَذَهُ خَلِيلا قَبْلَ أَنْ يَجْعَلَهُ إِمَاماً، فَلَمَّا جَمَعَ لَهُ الاَْشْيَاءَ، قَالَ: (إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً) قَالَ: فَمِنْ عِظَمِهَا فِي عَيْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: (وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) قَالَ: لاَ يَكُونُ السَّفِيهُ إِمامَ التَّقِيِّ»(4). تفسير الامثل /سورة البقرة _ اية الله مكارم الشيرازي. 1 ـ روي عن ابن عباس أنه استخرج اختبارات إبراهيم من أربع سور قرآنية فكانت ثلاثين موضعاً (تفسير المنار، تفسير الآية المذكورة)، وخلاصتها ما ذكرناه. 2 ـ الأحزاب، 43. 3 ـ السجدة، 24. 4ـ أصول الكافي، ج 1، باب طبقات الأنبياء والرسل والأئمة، ص 133 منقول عن شبكة المعارف الاسلامية
تابعوا سلسلة قصص الأنبياء كاملة على موقع الدكتور طارق السويدان :
suwaidan.com/prophets-stories
ويمكنكم الاستماع لقصص الأنبياء mp3 عبر الرابط التالي :
suwaidan.com/?p=4853
نشكركم على تفاعلكم ومشاركتكم لهذه الحلقات لتعم الفائدة
الله يبارك فيك يا شيخ
جزاك الله خير دكتورنا الفاضل ..يشهد الله اني احبك في الله انا اتابعك اكثر من 20 سنه استفدت منك الكثير .بارك الله فيك
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِم عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّد ﷺ ❤️
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر
مؤلم ألا ينال هذا الفيديو المبارك للدكتور المبارك السويدان سوى ٨٠٠ إعجاب بينما الأمور التافهة يتسابق عليها كثير من الناس
اللهم صل وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد
يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك 🌾🌾
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين 🌹💐
1/ تريد السعاده = الصلاة في وقتها
2/ تريد نور الوجه = عليك بقيام الليل
3/ تريد الإسترخاء = عليك بترتيل القرآن
4/ تريد الصحه = عليك بالصيام
5/ تريد الفرج = لازم الإستغفار
6/ تريد زوال الهم = لازم الدعاء
7/ تريد زوال الشده = قل لاحول ولا قوة إلا بالله
8/ تريد البركه = صلي على النبي
9/ تريد حسنات بدون تعب = لاتحتفظ بها بل أرسلها واحتسبها صدقه جاريه لك والوالديك..
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
جزاك الله خيرا دكتور طارق
سبحان الخالق البارئ المصور
سبحان الخالق البارئ المصور
سبحان الخالق البارئ المصور
الله اكبر انا في العمره الان و بمكه
بارك الله فيك يا شيخ رينا يحشرنا واياك في الجنه
الله اكبر
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك ورزقك خيرا عظيما في دنيا و الآخرة
بورك فيك
عليهم افضل الصلاة والتسليم ❤
جمييييل روووووووعه الالقاء
بارك.الله.فيك.يازهرة..الامة
ماشاء الله تخيلت القصه
ما شاء الله بوركت يا دكتور قمة في الالقاء
jazaka allah bel jana inchaallah.
.
ajara ka allh khayraaaaaa
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد كما صليت وسلمت على سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد اللهم صلي وسلم وبارك على ال سيدنا محمد كما صليت وسلمت على ال سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد
بارك الله فيك
سبحان الله الله يجزاكم خير
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
السلام عليكم اخ طارق احبك في الله اسلوب رائع وفقك الله تحية من العراقية
جزاك الله خيرا
صوبحان
الله👼👼💁💖👍😇
❤❤❤❤
كل من يقرأ تعليقة يدعى لي بزياره بيته الكريم
الللهم علمنا ماينقعنا
تلخيص نقاط الحلقه
تكمله قصه سيدنا إبراهيم
في هذه الثناء كان ابراهيم يزور هاجر واسماعيل مرتين في العام
وفي إحدى الزيارات حدث امر عجيب فاري ابراهيم انه يذبح ابنه فذهب الي ابنه وأخبره الرؤي فقال اسماعيل يا ابتي افعل ما تؤمر ستجدني ان شاء الله من الصابرين
فجاء ليقطع راسه السكين لم تصبه باي أذى لم نقطه السكين
فجاءه النداء يا ابراهيم قد صدقت الرؤيا وفديناه بذبح عظيم
*كان سيدنا إبراهيم يسمى با ابو الضيفان لانه كان كريم جدا ما كان ياكل الا مع ضيف
جاء اليه الملائكه هي هيئه شباب فاكرمهم وقدم لهم الطعام فاملائكه لم تأكل فقالوا لا تخف انا أرسلنا الي قوم لوط
فامرأه ابراهيم ساره كانت قد كبرت في السن فجاءت تريد أن تخدم الضيوف فسرت بخبر تدمير قوم لوط فا بشرهم الملائكه باسحاق وبعده يعقوب فقالت كيف الد وانا عجوز وانا عقيم
* جاءت بعدها بشاره بتكليف ببناء بيت الله الحرام فانطلق من فلسطين الي مكه وأتى معه اسماعيل وبدؤا بناء البيت
* مقام ابراهيم مصلى هو المكان الذي كان يقف ابراهيم عنده ليزي بيت الله وهو يبني هل منضبط ام لا فجعل الله مكانه مصلى للناس تخليدا له
* الله يرزق الجميع ولكن رحمته فقط للمؤمنين
سيدنا إبراهيم دعي ربه وهو يبني الكعبه بأن يأتي نبي يذكي الناس ويهدي الناس وكان هو سيدنا محمد
لذلك يقول سيدنا محمد انا دعوه سيدنا إبراهيم
*انزل الله من الجنه حجر وهو الحجر الأسود
* حوار سيدنا إبراهيم مع الله في قضيه أحياء الموتى
امر الله سيدنا إبراهيم لتقطيع التطوير والاحتفال برؤسها ثم خلط الباقي حتى جعلها كالعجينه واذهب الي ٤ جبال وضع جزء في كل جبل ومعه الرؤوس فقال ادعهم فتشكل الطير من العجينه
* مدح الله سيدنا إبراهيم وقال ابراهيم الذي وفي
واتخذه الله عز وجل خليلا ( درجه أعلى من الحبيب)
وهو ابو الأنبياء وهو اول من بدا على يديه الحج
* امر الله ابراهيم بأن يدعو الي الحج فذهب الي عرفه وصعد جبل عرفه واخد يدعو الناس بأن يحجوا بيت الله الحرام
وحدثت المعجزه ان صوته بلغ كل أنحاء الأرض
وقذف الله تعالى في قلوب البشر حب الكعبه
* قال رجل لمحمد يا خير البريه فقال له سيدنا محمد ذاك ابراهيم
* نزلت على ابراهيم صحف كلها أمثال
* مات في حبرون منطقه الخليل ودفنه اسماعيل وإسحاق
حدثت أحداث لوط أثناء سيدنا إبراهيم
ادعولنا 🌸
الا توجد قصة لسيدنا ونبينا إسحاق عليه السلام؟ !
طيب و سيدنا إسحق ؟؟
ما حكيت عنو دكتور
2022
الإِمامة قمة مفاخر إبراهيم(عليه السلام)
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَـت فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّى جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِى قَالَ لاَيَنَالُ عَهْدِى الظّـلِمِينَ(124)سورة البقرة .
هذه الآية وما بعدها تتحدث عن بطل التوحيد نبي الله الكبير إبراهيم على نبيّنا وعليه الصلاة والسلام، وعن بناء الكعبة وأهمية هذه القاعدة التوحيدية العبادية.
والهدف من هذه الآيات ـ وعددها ثماني عشرة آية ـ ثلاثة أُمور:
أوّلا: أن تكون مقدمة لمسألة تغيير القبلة التي ستطرح بعد ذلك، كي يعلم المسلمون أن هذه الكعبة من ذكريات إبراهيم محطم الأصنام، ولكي يفهموا أن التلويث الذي طرأ على الكعبة إذ حولها المشركون إلى بيت للأصنام، إنما هو تلويث سطحي لا يحط من قيمة الكعبة ومكانتها.
ثانياً: لفضح ادعاءات اليهود والنصارى بشأن انتسابهم لإِبراهيم، وأنهم ورثة
دينه وطريقته، ولتوضيح مدى ابتعاد هؤلاء عن ملة إبراهيم.
ثالثاً: لتفهيم مشركي العرب أيضاً ببعدهم عن منهج النّبي الكبير محطم الأصنام، والرّد على ما كانوا يتصورونه من ارتباط بينهم وبين إبراهيم.
الآية الكريمة تقول أوّلا: (وَإِذَ ابْتَلى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَات فَأَتَمَّهُنَّ).
هذه الفقرة من الآية تشير إلى الإختبارات المتتالية التي اجتازها إبراهيم(عليه السلام)بنجاح، وتبين من خلالها مكانة إبراهيم وعظمته وشخصيته.
وبعد أن اجتاز هذه الإختبارات بنجاح استحق أن يمنحه الله الوسام الكبير (قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إمَاماً).
وهنا تمنّى إبراهيم(عليه السلام) أن يستمر خط الإِمامة من بعده، وأن لا يبقى محصوراً بشخصه (قَالَ وَمِنْ ذُرّيَّتِي).
لكن الله أجابه: (قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ).
وقد استجيب طلب إبراهيم(عليه السلام) في استمرار خط الإِمامة في ذريَّته، لكن هذا المقام لا يناله إلاّ الطاهرون المعصومون من ذريّته لا غيرهم.
المقصود من «الكلمات»
من دراسة آيات القرآن الكريم بشأن إبراهيم(عليه السلام)، و ما أدّاه هذا النّبي العظيم من أعمال جسيمة استحق ثناء الله، نفهم أن المقصود من الكلمات هو مجموعة المسؤوليات والمهام الثقيلة الصعبة التي وضعها الله على عاتق إبراهيم(عليه السلام)، فحملها وأحسن حملها، وأدّى ما عليه خير أداء، وهي عبارة عن:
أخذ ولده إلى المذبح والإِستعداد التام لذبحه، إطاعة لأمر الله سبحانه.
إسكان الزوج والولد في واد غير ذي زرع بمكة، حيث لم يسكن فيه إنسان.
النهوض بوجه عَبَدة الأصنام وتحطيم الأصنام، والوقوف ببطولة في تلك المحاكمة التاريخية، ثم إلقاؤه في وسط النيران. وثباته ورباطة جأشه في كل هذه المراحل.
الهجرة من أرض عبدة الأصنام والإِبتعاد عن الوطن، والإِتجاه نحو أصقاع نائية لأداء رسالته ... وأمثالها(1).
كان كل واحد من هذه الإِختبارات ثقيلا وصعباً حقّاً، لكنه بقوة إيمانه نجح فيها جميعاً، وأثبت لياقته لمقام «الإِمامة».
من هو الإِمام؟
يتبين من الآية الكريمة التي نحن بصددها، أن منزلة الإِمامة الممنوحة لإبراهيم(عليه السلام) بعد كل هذه الإِختبارات، تفوق منزلة النّبوة والرسالة.
ولتوضيح ذلك نقول: إن للإِمامة معاني مختلفة:
1 ـ الإِمامة بمعنى الرئاسة والزعامة في أُمور الدنيا، (قال بذلك فريق من علماء أهل السنة).
2 ـ الإِمامة بمعنى الرئاسة في أُمور الدين و الدنيا، (قال بذلك فريق آخر من علماء أهل السنة).
3 ـ الإِمامة بمعنى تحقيق المناهج الدينية بما في ذلك منهج الحكم بالمعنى الواسع للحكومة، وإجراء الحدود وأحكام الله، وتطبيق العدالة الإِجتماعية، وتربية الأفراد في محتواهم الداخلي وفي سلوكهم الخارجي. وهذه المنزلة أسمى من منزلة النّبوة والرسالة، لأن منزلة النّبوة والرسالة تقتصر على إبلاغ أوامر الله، والبشارة والإِنذار، أمّا الإِمامة فتشمل مسؤوليات النّبوة والرسالة إضافة إلى «إجراء الأحكام» و«تربية النفوس ظاهرياً وباطنياً» (من الواضح أن كثيراً من الأنبياء كانوا يتمتعون بمنزلة الإِمامة).
منزلة الإِمامة هي في الحقيقة منزلة تحقيق أهداف الدين والهداية، أي «الإِيصال إلى المطلوب»، وليست هي «إراءة الطريق» فحسب.
ومضافاً لما سبق فانّ الإِمامة تتضمن أيضاً على «الهداية التكوينية»، أي النفوذ الروحي للإِمام، وتأثيره على القلوب المستعدة للهداية المعنوية (تأمل بدقّة).
الإمام في ذلك يشبه الشمس التي تبعث الحياة في النباتات، فكذلك دور الامام في بعث الحياة الروحية والمعنوية في الكائنات الحيّة؟.
يقول سبحانه: (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلاَئِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً)(2).
ومن هذه الآية نفهم بوضوح أن رحمة الله الخاصة والمعونة الغيبية للملائكة بامكانها أن تخرج المؤمنين من الظلمات إلى النور.
هذا الموضوع يصدق على الإِمام أيضاً، فالقوّة الروحية للإِمام وللأنبياء الحائزين على منزلة الإِمامة وخلفائهم، لها التأثير العميق على تربية الأفراد المؤهلين، وإخراجهم من ظلمات الجهل والضلالة إلى نور الهداية.
لا شك أن المراد من الإِمامة في الآية التي نحن بصدد تفسيرها هو المعنى الثالث للإمامة، لأنّه يستفاد من آيات متعددة أن مفهوم «الإمامة» ينطوي على مفهوم «الهداية»، كقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ)(3).
هذه الهداية لا تعني إراءة الطريق، لأن إبراهيم(عليه السلام) كانت له قبل ذلك مكانة النّبوة والرسالة، أي مكانة إراءة الطريق.
القرائن الواضحة تشير إلى أن منزلة الإِمامة الممنوحة لإِبراهيم(عليه السلام) بعد الإِمتحانات العسيرة، واجتياز مراحل اليقين والشجاعة والإِستقامة، هي غير منزلة البشارة والإِبلاغ والإِنذار.
إذن، الهداية التي يتضمنها مفهوم الإِمامة ما هي إلاّ «الإِيصال إلى المطلوب» و«تحقيق روح الدين»، وتطبيق المناهج التربوية في النفوس المستعدة.
هذا الحقيقة يوضحها بإجمال حديث عميق المعنى روي عن الإِمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام) يقول: «إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالى اتَّخَذَ إِبْرَاهِيمَ عَبْداً قَبْلَ أَنْ يَتَخِذَهُ نَبِيّاً، وإِنَّ اللهَ اتَّخَذَهُ نَبِيّاً قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَهُ رَسُولا، وَإِنَّ اللهَ اتَّخَذَهُ رَسُولا قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَهُ خَلِيلا، وَإِنَّ اللهَ اتَّخَذَهُ خَلِيلا قَبْلَ أَنْ يَجْعَلَهُ إِمَاماً، فَلَمَّا جَمَعَ لَهُ الاَْشْيَاءَ، قَالَ: (إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً) قَالَ: فَمِنْ عِظَمِهَا فِي عَيْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: (وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) قَالَ: لاَ يَكُونُ السَّفِيهُ إِمامَ التَّقِيِّ»(4).
تفسير الامثل /سورة البقرة _ اية الله مكارم الشيرازي.
1 ـ روي عن ابن عباس أنه استخرج اختبارات إبراهيم من أربع سور قرآنية فكانت ثلاثين موضعاً (تفسير المنار، تفسير الآية المذكورة)، وخلاصتها ما ذكرناه.
2 ـ الأحزاب، 43.
3 ـ السجدة، 24.
4ـ أصول الكافي، ج 1، باب طبقات الأنبياء والرسل والأئمة، ص 133
منقول عن شبكة المعارف الاسلامية
سبحانك اللهم
جزاك الله خيرا