هل اليهود مكنوش يعرفوا المسيح عشان يرشدهم يهوذا❗️

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 2 ноя 2024

Комментарии • 22

  • @منىخالد-ص6ض
    @منىخالد-ص6ض 6 месяцев назад +2

    المجد والعزه و الكرامه لك يا مخلصى والهى يسوع المسيح ابن الله الحى 🙏❤❤

  • @terezabusaad4643
    @terezabusaad4643 5 месяцев назад

    ربنا يباركك ابونا أنت بتشبعنا دائما لهيك توضيحات عادة بكون عندي اسءلة مش عارفة اجوبتها شكرا كتير

  • @nadatomena2763
    @nadatomena2763 6 месяцев назад +2

    امين يارب 🙏 نعم ربنا يسوع يقبل كل خاطئ تايب

  • @zakariaradouane2394
    @zakariaradouane2394 5 месяцев назад

    قبل أن يأتي المسيح أين كان؟؟؟؟ ؟؟

  • @mbb5116
    @mbb5116 5 месяцев назад

    مع احتراني لك أبونا أنت دائما تعترف أن الاسلام دين هل من ينكر ألوهية المسيح وبنوته لله الآب وصلبه وقيامته هو دين وكلام الله ليش عم تسايرالاسلام ع حساب المسيح. أنت كاهن رائع ومميز بتعليمك أبونا قال الرب يسوع لقد أكمل أي لاشريعة ولادين ولانبي آخر بعد المسيح كفاكم مسايرة الاسلام لايسايروكم بل يرفضوا إنجيلكم وإلهكم يسوع مع حبي لك أبونا

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 6 месяцев назад

    لكل موجود طبيعة خاصة به. (جوهر)
    لكل طبيعة صفات تمثلها. (صفات اقنومية وذاتية وشخصية )
    الصفات تسبق الأعمال.
    اللاهوت طبيعة الإله.
    الناسوت طبيعة الإنسان.
    الإله الحقيقي قادر على الحلول والإتحاد بطبيعة الإنسان يسوع ولا يتأثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان ولا يتحدد بجسد يسوع ولا الكون كله.
    لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في سر التجسد والفداء عوضا عن عجز البشر ، لأن العدل الإلهي واجب التنفيذ قبل منح الغفران والبراءة ، والحكم بالموت صادر منذ المعصية الاولى، فحذاري من الموت الثاني بعد يوم الدين .
    طريق الخلاص مجانا بلا ثمن لأن رضوانه لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية في ملكوته.
    الصفات الاقنومية هي ما يقوم عليها الجوهر ، وتعمل بصفات الجوهر وتمثله.
    الصفات الذاتية هي اللازمة للجوهر قبل تعامله مع آخر ، مثال الحياة والحكمة والعزة والمعرفة والقوة والقدرة....
    الصفات الشخصية هي التي تعمل في علاقة مع آخر ، مثال الحكم على الآخر والتقييم والكلام والسمع والمحبة ...
    وهنا السؤال ، الكامل لا يحتاج إلى سواه قبل خلقه أي شيء ، فكيف كان الخالق كليما سميعا محبا حبيبا قبل خلقه أي شيء ؟
    مع من كان يتكلم ويسمع ويحب ؟
    هذا السؤال يفصل بين عقائد الوحدانية الجامعة والوحدانية الانتحالية والوحدانية المركبة والوحدانية المطلقة .
    الوحدانية الجامعة تضمن فهم كيفية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل خلقه أي شيء ، لأن تمايز اقنوم عن اقنوم يعني ممارسة الكلام والتدبير والسمع والمحبة بين اقانيم الآب والإبن والروح القدس ، لأن الآب هو الإله الحقيقي أصل كل شيء، خالق كل شيء ، والإبن هو الإله الحقيقي بنوة تساوية كبنوة الفكر للعقل، يمثله في اعماله مثال الخلق والوحي والتجسد والفداء والدينونة ، والروح القدس هو الإله الحقيقي الحي المحيي واهب الحياة القدوس من ذاته غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط.
    الإله الحقيقي بذاته الحي الكليم واحد.

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 6 месяцев назад

    الدين يعني امامك دينونة، وعليك العمل بما يليق ارادة الخالق ، بينما نعمة الخلاص تغنيك عن الدينونة لأن الفادي دفع الدين عنك ويشفع لك.
    قصة الفداء معروفة عند البشر منذ ان صنع الله أقمصة من جلد لآدم وحواء قبل طردهما من نعيم رضوانه في الجنة الارضية الى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ، وهذه أول ذبيحة حيوانية وتكررت الى زمن ناموس الله المكتوب في التوراة لبني إسرائيل ، أي كل آباء الشعوب قدموا قرابين حيوانية ، وهي رموز تشير إلى نسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، لهذا السبب توقفت الذبائح الحيوانية بمجيء المسيح الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية.
    الذين عاشوا على رجاء المجيء الاول للمسيح الفادي وعملوا بحسب ارادة الخالق في زمانهم ، لهم نعمة الخلاص ، وأما الذين عاشوا بحسب شهوات الدنيا فكانوا في الطوفان وفي سدوم وعمورة .
    تدابير الله لصالح البشر في كل مكان وزمان :
    ١- تدبير البراءة في زمن آدم وحواء ، فشل آدم في الطاعة عندما كسر الوصية الوحيدة التي تلقاها من ربه.
    ٢- تدبير الضمير في زمن اولاد آدم ، فشل الانسان عندما قتل اخيه الإنسان ( قايين وهابيل ).
    ٣- تدبير الحكومات بعد الطوفان ، تحكم بين الناس وفق عدالة العين بالعين والسن بالسن ، كونها المستوى المقبول عند البشر منذ زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء.
    ٤- تدبير الناموس المكتوب في التوراة لبني إسرائيل في زمانهم وظروفهم ، فيه :
    أ- الناموس الاخلاقي الوصايا العشر التي تلقاها موسى من ربه ، تجدها في سفر الخروج وسفر التثنية ، وتمثل دستور الشرع الإلهي ، وهو ينفرد عن شرائع البشر بانه يدعو إلى التعبد لإله واحد حي كليم قبل خلقه أي شيء ، بينما شرائع البشر في الحضارات القديمة فيها تعدد آلهة ، لهذا السبب نصدق سفر التكوين وليس قصص الأولين.
    ب- احكام ناموس موسى وهي قوانين مدنية لضبط سلوك بني إسرائيل في زمانهم وظروفهم وليست مطلوبة من المسيحي بسبب زوال أسباب تشريعها بقدوم المسيح الذي مملكته ليست من هذا العالم.
    ج- فرائض التعبد في الهيكل، وهي ليست مطلوبة من المسيحي بسبب زوال أسباب تشريعها بقدوم المسيح الفادي الذي تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي.
    ٦- تدبير الفداء التام عوضا عن عجز البشر ، بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية التي كانت في التوراة شرطا لمنح الغفران للشعب اليهودي وفي الهيكل حصرا .
    هذا التدبير الإلهي مجانا لمن يؤمن، لأن رضوان الله لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية.
    ٧- تدبير الملك الإلهي بمجيء المسيح الديان العادل الذي سيزيل معاثر الدنيا ويملك على الخليقة كلها ويسلمها لله الواحد الحي الكليم ازلا وأبدا .
    اتمنى عليك ان تقرأ وترد بما لا يتعارض مع كمال الخالق.
    الفيصل بين الحق والباطل هو الإله الحقيقي الكامل :
    الصادق فلا يكذب كلامه بكلام جديد.
    القدوس لا يقبل المعصية بل ينقذ العاصي منها.
    الحفيظ كما يحفظ ذاته وعزته هو يحفظ رسالته إلى البشر .
    المهيمن يتمم وعده ولا تعرقله افكار البشر .
    المحب الحبيب المحبة يعمل ما يعجز عنه كل مخلوق عوضا عن كل البشر .
    المعلم الهادي يرشد البشر إلى طريقه.
    المنقذ من الموت الأبدي يعمل لخلاص البشر .
    الديان العادل جمع العدل والغفران بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية، فله الفضل كله والدين كله بلا ثمن.
    الحر منح الحرية للجميع في الطاعة والمعصية ليكون كل واحد مسؤولا عن نفسه في الدنيا وفي يوم الدينونة الأخيرة.
    القوي الجبار لا يتأثر بالشك والإنكار .
    الفعال لما يريد ولا يعمل ضد ذاته فلا يهمل رسالته ولا يترك مسؤولية حفظ رسالته إلى يوم الدين ليكون العدل تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر.
    إستحالة ضياع وفقدان رسالة الخالق بإستحالة ان يكون كاذبا غافلا هاملا .... ، والعيب في الإنسان المشكك حتما ووجوبا لأن الكمال للخالق وليس للمخلوق .
    ليس من مصلحة ابليس ان تؤمن البشرية بأن الخالق هو المسؤول عن حفظ رسالته إلى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تصحيح ، وأيضا هو يشكك في مصداقية ربه لإبعاد الناس عن نعمة الخلاص التي أعدها الإله المحب للبشر وتممها في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح.
    الإنسان الذي يصدق ربه يعرف كيف يعيش لمجد ربه، يعيش إنسانا مسالما محبا كما يليق بمحبة ربه للبشر ، ويتحمل ضيقات الدنيا وضعفات الجسد لمجد ربه حتى يخلص الجسد بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما قام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 6 месяцев назад

    آدم هو المسؤول عن تطبيق الوصية الوحيدة التي تلقاها من ربه ، فهو الذي يورث الخطية الى كل بني آدم ، لهذا السبب كل بني آدم خطاء ويموت عدا يسوع الإنسان المولود بقوة الله من عذراء بلا زرع بشر فيها.
    لاحظ ان سفر التكوين ٣ : ١٥ يخاطب الحية والمرأة فقط، ويقول نسل المرأة ولا يقول نسل الرجل والمرأة، لأن الفادي يجب أن يكون بلا وراثة الخطية أي مولودا من عذراء بلا زرع بشر فيها.
    التجربة برهنت ان يسوع الذي غلب مكر إبليس هو المؤهل لعمل الفداء التام المقبول عند الله عوضا عن عجز البشر .
    لاحظ هيمنة الخالق على تاريخ البشر رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 6 месяцев назад

    القبر الفارغ يفضح الشك وسوء الظن الفارغ.
    مدة ٣ قرون من الاضطهاد والموت لم تمنع انتشار المسيحية قبل صدور قانون التسامح الديني في روما الوثنية مرسوم ميلان ٣١٣م ، وكان التبشير بالفم وتضحيات الدم ومداد القلم، بلا سلطة مدنية تحمي أتباع المسيح.
    شهادة الرومان عن أتباع المسيح تبرهن على إيمانهم بأن يسوع المسيح هو الله الظاهر في يسوع الإنسان.
    المعجزة الربانية في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد :
    ١- ان نبوءات العهد القديم التي عند اليهود قد تحققت بعد قرون في شخص واحد هو يسوع المسيح، وله شهود وشهداء ماتوا على الإيمان بصلبه وموته وقيامته.
    ٢- ان المؤمن يتغير إلى إنسان مسالم محب الخير للجميع ويعمل ما يليق بمحبة الله طوعا بلا خوف من العقوبات.
    هل تعرف كتابا آخر مثل نور وهدى الله الذي في التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل ؟
    لاحظ ان القرآن لم يكفر عبادة المسيحيين للروح القدس كما حرم التعبد لمريم وعيسى وذكرهما بالاسم نصا.
    لاحظ ان القرآن لم يذكر الآب والإبن والروح القدس بالشكل والمعنى المعروف عند المسيحيين، بل رفض ان يكون لله صاحبة ينجب منها ولدا فيكون ثالث ثلاثة.
    لاحظ ان القرآن لم يتطرق إلى ضياع وفقدان وتغيير المكتوب في التوراة والإنجيل بل ذكر تغيير التفسير باللسان وكتابة رقوق منسوبة إلى التوراة لبيعها لعرب الجاهلية.
    ما الحل ؟
    ١- الإيمان بان الله الذي يحفظ ذاته وعزته هو يحفظ رسالته في التوراة والإنجيل والزبور .
    ٢- التمييز وليس الفصل بين ناسوت يسوع الإنسان ولاهوت المسيح فيه .
    ٣- الاعتراف بأن كمال الله يعني أنه الكليم الحي ازلا وابدا ولا يحتاج إلى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء .
    ٤- الإنتباه إلى تدرج التشريع الإلهي من ناموس موسى إلى تعاليم كلمة الله المسيح الذي أكد على الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام .
    ٥- القراءة خارج المسموح به والحكم بحقيقة ثبات الله على كمال طبيعته وصفاته ووعوده .
    ٦- القياس بثمار كل كتاب ديني في الناس، وموقف كل شريعة من حرية البشر وكرامتهم.
    ٧- العمل بما يليق بمحبة الله للبشر في الدنيا.
    الوصايا العشر تمثل شريعة الخالق لكل مخلوق، بقيت وتسامت في سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح الذي جاء بالسمو التشريعي عوضا عن قوانين موسى التي كانت لبني اسرائيل في زمانهم وظروفهم وسط شعوب وثنية تحاربهم على خيرات الأرض ، فلا يصح إنكار تعاليم كلمة الله المسيح الحي الشفيع الوجيه الطاهر الزكي البار الديان العادل لغرض العودة إلى قوانين وفرائض ناموس موسى ، لأن الشرع الإلهي يسمو ولا يخبو ولا يتراجع .
    هل تعرف تعاليم العهد القديم ؟
    ١- الوصايا العشر تمثل الناموس الاخلاقي، بقي وتسامى في سيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ، أي مطلوب من المسيحي العيش بهذه الوصايا وقدوته يسوع الإنسان.
    ٢- قوانين مدنية لضبط سلوك بني إسرائيل في زمانهم وظروفهم وسط شعوب وثنية تحاربهم على خيرات الأرض، تقوم على قاعدة عين بعين وسن بسن، وكان القصاص بيد الكهنة وليس بيد المظلوم، هذه القوانين ليست مطلوبة من المسيحي بسبب زوال أسباب تشريعها بقدوم المسيح الذي مملكته ليست من هذا العالم، ملك روحي يجعل المؤمن يكره المعاصي ويسامح ويلجأ الى قوانين الحكومات لأخذ الحق.
    ٣- فرائض التعبد وتقديم كفارة بدم الذبائح الحيوانية، كلها تشير إلى المسيح الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية، فلا نكرر طقوس زالت بزوال الهيكل منذ سنة ٧٠م كما انذرهم يسوع المسيح.
    حاول ان تعيش مقتديا بسيرة حياة وتعاليم يسوع المسيح ، ثم هات رأيك ، هل تخسر انسانيتك ؟ كم تسمو عن الجسد الترابي ؟

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 6 месяцев назад

    أغرب تفسير قرأته لمسألة عدم حفظ الله للتوراة والإنجيل...هو ان الله اوكل مهمة حفظ كلامه لأهل الكتاب الذين لم يحفظوه !!!!
    هل تذكر صاحب التفسير النقاط الآتية ؟
    ١- من اراد العزة فلله العزة جميعا.
    فكيف تتفق عزة الله مع تولي البشر مهمة حفظ كلامه الذي فيه حجته عليهم إلى يوم الحساب ؟
    ٢- من المسؤول عن حفظ كلام الله أكثر من الله الحفيظ الكامل الصادق الثابت ؟
    ٣- هل يليق بكمال الله انه يسلم مصير البشر بيد البشر في أبدية بين الرضوان والغضب ؟
    ٤- بإفتراض ان الله أعد شريعتين للحكم بين الناس في يوم الحساب ، واحدة للمؤمنين واخرى للمخدوعين !!!! ألا تنقسم البشرية بين شريعتين متخالفتين ؟ ألا يبدو الله كاذبا أو متقلبا (حاشاه) في نظر الفريقين ؟
    ٥- ماذا لو احتج أحد المخدوعين بالكتاب المحرف وقال لربه : أنت الحفيظ ولم تحفظ كلامك وأوكلت المهمة لبشر مثلنا( كل بني آدم خطاء بلا استثناء ) فما ذنبا نحن البشر الأضعف منك ؟
    ٦- هل يليق بكمال الله في صفاته ووعوده وإرادته انه يتقلب في التشريع بين نقيضين ؟
    بإفتراض انه أضاع كلامه...فهل يأتي بتشريع مخالف للمحرف ؟
    أ- تشريع الزوجة الواحدة موجود منذ زمن آدم وحواء ولم يلغه ناموس موسى ولا تعاليم الرب يسوع المسيح.
    ب- الغفران كان بدم الذبائح الحيوانية في العهد القديم رمزا للذبح العظيم الأعظم من ابن ابراهيم...والبريء الفادي الذي تحققت فيه نبوءات الله في التوراة والزبور والأنبياء...فهل يجوز الرجوع الى الرموز وترك المرموز اليه ؟ أفلا يتعظ العاقل من مصير اليهود بزوال الهيكل والغفران منذ سنة ٧٠م ؟
    الحمد لله على نعمة العقل السليم المؤمن بالله الحفيظ الكامل الصادق الثابت.
    قبل ان ترد على المنشور تذكر ان الله هو الكامل الذي لا يفشل في مقاصده وأعماله ، وان اي تفسير مخالف لهذه الحقيقة يعد انتقاصا في الذات الإلهية.

    • @kinggames8364
      @kinggames8364 6 месяцев назад

      الصراحه من كلامك حيرتني ما اعرف انت مسيحي او مسلم

  • @tam1973
    @tam1973 6 месяцев назад

    سؤال. هو موت شمشون ما يعتبرش انتحار. لما زق اعمدة المعبد كان عارف إنه هيموت مع الفلسطينيين. و طبعا احنا معندناش حاجة إسمها عمليات فدائية

    • @kinggames8364
      @kinggames8364 6 месяцев назад +1

      كيف ما عندكم عمليات فدائيه والسيد المسيح بنفسه فداكم بروحه عشان يغفر الخطايا

    • @ENISR78
      @ENISR78 6 месяцев назад

      مات شمشون شهيدًا في الإيمان بالله مضحيًا بحياته لإنقاذ شعبه، وقد شهد به بولس الرسول أنه من أبطال الإيمان (عب11: 33). وهو رمز للمسيح الذي أخرج شياطين كثيرة في حياته على الأرض ولكن بموته قيد كل الشياطين.

    • @tam1973
      @tam1973 6 месяцев назад

      @@kinggames8364 هو الفادي الوحيد . و القادر على تسديد عقوبة الموت و لإنه بلا خطبة لم يستطع الموت إن يمسك للأبد . لكن مفيش غيره فادي اخر

    • @Knowingofthetruth
      @Knowingofthetruth 5 месяцев назад

      @@kinggames8364
      يوجد فرق بين قتل الأبرياء معتبرا ان ذالك يدافع عن الله و حاشا ان يكون الله فى حاجة لذلك العمل الارهابى
      ولكن ان يموت الإنسان عوضا عن آخر هذا يسمى فداء

  • @imadklairi4893
    @imadklairi4893 6 месяцев назад

    هل انت مقتنع بهذا الجواب؟ وكيف يعرفه من صوته انت بهذا تقول انه لايستطيع احد ان يرى الآخر وسيعرفه من صوته إذا كيف سيرى المسيح وجماعته ويعرف مكانهم في هذه الظلمة ارجو ان تجد جواب آخر

    • @Knowingofthetruth
      @Knowingofthetruth 5 месяцев назад

      يبدو انك لم تسمع الإجابة جيدا
      أراد اليهود ان يعرفوا متى يكون يسوع منفردا ليقبضوا عليه بدون اضطراب و أرادوا ان يكون ذلك فى الليل فى الظلام !

    • @imadklairi4893
      @imadklairi4893 5 месяцев назад

      @@Knowingofthetruth اسمع جيدا وبعقل منفتح

    • @reckardroland5431
      @reckardroland5431 5 месяцев назад +1

      اولا خرجوا عليه بمشاعل ولكن البستان ليس له باب و ممكن ان يخرج من اي مكان قبل ان يصلوا اليه ؛ فلهذا وصل له يهوذا بالنداء اولا ومن بعد ذلك وصل الحراس اليه.
      ثانيا السيد المسيح لم يكن ليهرب من المكان ، فهو جاء الى العالم من اجل خلاصنا و من اجل تلك الساعة و لهذا السبب كان يصلي من اجل ان يعبر تلك الساعة.

    • @imadklairi4893
      @imadklairi4893 5 месяцев назад

      @@reckardroland5431 مهما تصوغ اعذار فلن تستطيع ان تبرر ذلك ولا حاجة لأي تعليق إضافي لكن علينا ان نصحح ما يفعله رجال الدين وان لاتسمح لهم بتأليف القصص كما يشاؤون حفاظا على المسيحية وثوابتها ولدينا الانجيل المقدس اساس ايماننا