((إن الدين عند الله الإسلام)) في الأحاديث: حدث ولا حرج. في الفقه: راجع حكم قتل من قام بجرم القتل عندما يكون المقتول مسلم وعندما غير مسلم. يتم قتل المسلم القاتل عندما يقتل مسلم فقط. حتى التحية تختلف! حتى الدية تختلف! المنظومة الاسلامية التراثية القائمة حتى الآن لا تعترف بالمواطنة.
فرحت لما وجدت هاته المحاضرة وفي بلدي المغرب ❤ مرحبا بالتنويري الدكتور يوسف زيدان ❤ كما تقول دوما إنك تكتب للزمن القادم...دمت مفكرا حرا كونيا تؤمن بأن الحياة من حق الجميع والفكر الحر الغير خاضع للبرمجيات قادم لأن الوعي والإدراك بدأت بوادره في عالمنا العربي. شكرا للمنظمين وشكرا للضيف الكريم ❤
الجميل في الوحش المسمى بالإسلام هو : كل من حاول ان يضع عليه المساحيق التجميلية او يضع على وجهه قناع الحمل الوديع يفترسه هو الأول ولكم في الخجلانيين المسمون بالقرآنيين ومن لف لفهم أكبر مثال
مع كل الاحترام والتقدير للدكتور يوسف زيدان ولعطائه العلمي بمباحث التاريخ والمخطوطات! لكن طرح هذه المحاضرة فيها مغالطات اساسية تهدم المقدمة والنتيجة. المسلمات التي افترضها بالمقدمة، وغياب التعريفات الواضحة، ثم البناء على مسلمات غير موضوعية ادى لنتائج خاطئة. وتقديرا للدكتور زيدان نشرت فيديو اناقش به الطرح وانقد الاخطاء التي به. ruclips.net/user/livevgwmTunALfA
لكن الأديان السماوية الثلاثة هى نشاز وحولت الصراع من صراع بقاء الى صراع لحماية الخرافة اصبح الإنسان يقتل الإنسان في سبيل الخرافة وهذه المعضلة الكبرى ف الألفين سنة الأخيرة
تعني ان عاطفة شيخ الأزهر الطيب تطلب الشعبية بقوله انه يتمنى ان يحفظ أطفال قريته القرآن الكريم؟ أنا قلت ليته يعلم النشيء الجديد مفاهيم العلامات القرآنية من معانى الحروف والضمه والفتحة والكسرة وآلاف الخنجرية والسكون.
تشرفت بالحضور ورؤية المفكر يوسف زيدان في طنجة مباشرة ، ماقلته حول الكراهية كحالة مرتبطة بالإنسان ككائن ثقافي على اعتبار أن الحالة الطبيعية مرتبط بالإنسان ككائن بشري أي بوصفه كائنا طبيعيا تبدو مطابقة للواقع فالأسد يفترس الغزالة مثلا بغريزته ولكنه لا يكرهها ،فالكراهية مرتبطة بشكل كبير بظهور الثقافة وبشكل خاص بنشأة الأديان لذلك أرى أن التخلص من الدين خطوة كبيرة في أفق حل مجموعة من الصراعات البشرية ومن بينها مشكل الصراع العربي العبراني بتعبيرك.
الكاره يا دكتور هو المحتل والمغتصب للأرض والدي هجر الشعب الفلسطيني من ارضه منذ ٤٨ . ٧ اكتوبر لم يأت من فراغ . وما تعيشه المنطقة لا علاقة له بالكراهية بل هو تنزيل لمشروع صهيوني / امبريالي خدمة للمصالح الاستعمارية . اليهود والمسلمون كانوا يعيشون في نفس المناطق دون اي مسكل قبل ظهور المشروع الصهيوني . من يرفض السلام يا هدا ؟ ما هي نتائج اتفاقية اوسلو مثلا وهل حققت سلاما رغم كل التنازلات ؟ بالطبع لا .
كلام الدكتور زيدان يتناقض مع مفهوم الهوية فكل جماعة تشعر بخصوصيتها هوياتيا دون ارتباط بشعور الكراهية ولنا في مفهوم القبيلة كأبسط أشكال الجماعات البشرية فكل قبيلة ترى نفسها مرتبطة هوياتيا بخصوصية خاصة دون كراهية لغيرها رغم عصبة كل منها لنفسها
احنا المصريين فخورين بيك يا دكتور يوسف مشرفنا وبتفكرنا بعمالقة زمان أمثال نجيب محفوظ وطه حسين والعقاد وغيرهم الكثير ❤❤❤❤
المصريين دائما كانوا في مقدمة الفسق و الفجور و الخيانة. قبل اليهود و الصهاينة علينا ان نتقم منكم يا اهل الفسوق و الفجور
كل التحيه والتقدير للدكتور يوسف زيدان ❤ المفكر المصري الكبير 🇪🇬🌹♥️🇪🇬🇪🇬
تحيا مصر بعلمائها ومفكريها 🌹🌹
لعنة الله على النظام المصري الخائن العميل و كل اركانه و كل من يدعمه!
المسلمون لم يدعوا أبدا أن الله اختارهم أو فضلهم على العالمين.... ولكن التوحيد هو ما بميزهم عن باقي البشر
((إن الدين عند الله الإسلام))
في الأحاديث: حدث ولا حرج.
في الفقه: راجع حكم قتل من قام بجرم القتل عندما يكون المقتول مسلم وعندما غير مسلم.
يتم قتل المسلم القاتل عندما يقتل مسلم فقط.
حتى التحية تختلف!
حتى الدية تختلف!
المنظومة الاسلامية التراثية القائمة حتى الآن لا تعترف بالمواطنة.
خخخخخخخخ
" كنتم خير امة ناكت الناس "
نعم ..يسخن الدم فينا وننسى هجوم سابع أكتوبر. وننساه حتى والدم بارد لان دم الآخر مباح في عاطفتنا.
لعنة الله على النظام المصري الخائن العميل و كل اركانه و كل من يدعمه!
فرحت لما وجدت هاته المحاضرة وفي بلدي المغرب ❤ مرحبا بالتنويري الدكتور يوسف زيدان ❤
كما تقول دوما إنك تكتب للزمن القادم...دمت مفكرا حرا كونيا تؤمن بأن الحياة من حق الجميع والفكر الحر الغير خاضع للبرمجيات قادم لأن الوعي والإدراك بدأت بوادره في عالمنا العربي.
شكرا للمنظمين وشكرا للضيف الكريم ❤
نورت الدنيا يا مولانا
كل الشكر للمنظمين للندوة والاستاذ والمفكر المصري يوسف زيدان قامة وقيمة فكرية كبيرة
لعنة الله على النظام المصري الخائن العميل و كل اركانه و كل من يدعمه!
كل الشكر والتقدير لراعي المهرجان والقائمين عليه ❤❤
عشت يا دكتور يوسف زيدان فخرا لمصر و لكل شاب يرى نموزج مثال رائع للكاتب و المفكر المصري
لعنة الله على النظام المصري الخائن العميل و كل اركانه و كل من يدعمه!
شكرا محاضرة ثرية ولكنك وانت تدعو الي نبذ الكراهية تحمل لعبد الناصر مشاعر الكراسة 😊
ادعوا لك بالصحة والسلامة دكتور يوسف زيدان
كل التحية والتقدير لك يا استاذ بارك الله في عمرك
حفظ الله المغرب وجميع المسلمين
حول الساعتان ولم يدخن الدكتور زيدان فهو يستطيع ان يمنع التدخين من اجل صحته؟
شكرا لكم على بث هذه المحاضرة ❤
لعنة الله على النظام المصري الخائن العميل و كل اركانه و كل من يدعمه!
الجميل في الوحش المسمى بالإسلام هو :
كل من حاول ان يضع عليه المساحيق التجميلية او يضع على وجهه قناع الحمل الوديع يفترسه هو الأول
ولكم في الخجلانيين المسمون بالقرآنيين ومن لف لفهم أكبر مثال
مع كل الاحترام والتقدير للدكتور يوسف زيدان ولعطائه العلمي بمباحث التاريخ والمخطوطات! لكن طرح هذه المحاضرة فيها مغالطات اساسية تهدم المقدمة والنتيجة. المسلمات التي افترضها بالمقدمة، وغياب التعريفات الواضحة، ثم البناء على مسلمات غير موضوعية ادى لنتائج خاطئة. وتقديرا للدكتور زيدان نشرت فيديو اناقش به الطرح وانقد الاخطاء التي به.
ruclips.net/user/livevgwmTunALfA
الصوت الصوت الصووووووت ناصي بكل اللقاءات
لما الشاب او المراهق يرى مفكر يدخن على المباشر . يعتقد ان المفكر لا يكون كاملا الا مع السيجارة
وما علاقة الكراهية بما يحدث في غزة اللهم ادا اعتبرنا ان المحتل يكره الدي يحتله و يستعمل كل الوسائل لإبادته .
شكرا لجهودكم لكن يوجد طنين دائم في الصوت، التسجيل رديء جدا
الصراع بين البشر هو صراع على البقاء والموارد وقد يتخذ هذا الصراع غطاء ديني او غطاء وطني!
لكن الأديان السماوية الثلاثة هى نشاز وحولت الصراع من صراع بقاء الى صراع لحماية الخرافة
اصبح الإنسان يقتل الإنسان في سبيل الخرافة وهذه المعضلة الكبرى ف الألفين سنة الأخيرة
موضوع المحاضرة لخصه الله تعالى في آية واحدة
( يأيها الناس إنا خلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
صدق الله العظيم
تعني ان عاطفة شيخ الأزهر الطيب تطلب الشعبية بقوله انه يتمنى ان يحفظ أطفال قريته القرآن الكريم؟
أنا قلت ليته يعلم النشيء الجديد مفاهيم العلامات القرآنية من معانى الحروف والضمه والفتحة والكسرة وآلاف الخنجرية والسكون.
حد اشتكى من الصوت ولا انا فقط؟ 😮
رحم الله إدوارد سعيد
الشيطان محرك رائسي للكراهية والشيطان هو الوهم وهو عدوّ لكم فاتخذوه عدّوا.
الشيطان و الله وجهان لعملة وهمية ميتافيزيقية واحدة
تشرفت بالحضور ورؤية المفكر يوسف زيدان في طنجة مباشرة ، ماقلته حول الكراهية كحالة مرتبطة بالإنسان ككائن ثقافي على اعتبار أن الحالة الطبيعية مرتبط بالإنسان ككائن بشري أي بوصفه كائنا طبيعيا تبدو مطابقة للواقع فالأسد يفترس الغزالة مثلا بغريزته ولكنه لا يكرهها ،فالكراهية مرتبطة بشكل كبير بظهور الثقافة وبشكل خاص بنشأة الأديان لذلك أرى أن التخلص من الدين خطوة كبيرة في أفق حل مجموعة من الصراعات البشرية ومن بينها مشكل الصراع العربي العبراني بتعبيرك.
من العربي الاسرائيلي إلى العربي العبراني 😂😂 اللعب بالألفاظ لغرض الضليل والترويج لمعاداة السامية وتمرير رسائل مسمومة مغلفة بالتنوير.
أغبطكم على الحضور ...وددت الحضور ،وتشوقت له منذ علمت بتاريخ الندوة ...لكن الظروف حالت دون ذلك ...
أتمنى أن تكون ظروفك أفضل فيما هو آت
كيف نتخلص من الدين؟
@@KarimNabil-xv4mz كل الشكر والتقدير لك سيدي الفاضل
الكاره يا دكتور هو المحتل والمغتصب للأرض والدي هجر الشعب الفلسطيني من ارضه منذ ٤٨ . ٧ اكتوبر لم يأت من فراغ . وما تعيشه المنطقة لا علاقة له بالكراهية بل هو تنزيل لمشروع صهيوني / امبريالي خدمة للمصالح الاستعمارية . اليهود والمسلمون كانوا يعيشون في نفس المناطق دون اي مسكل قبل ظهور المشروع الصهيوني . من يرفض السلام يا هدا ؟ ما هي نتائج اتفاقية اوسلو مثلا وهل حققت سلاما رغم كل التنازلات ؟ بالطبع لا .
التويزة الملحق المغربي لمؤسسة تكوين وما يسميه المفكرون الآخرون سفر التكوين المشروع الصهيوني لإبادة العرب ومحو الإسلام
وهل هذا شئ جيد ام سئ ؟
كفاية عبط 😂😂😂
العرب وجودهم كعدمهم
انت عارف ان اول ناس طلعة الافتكاسة دي علي سبيل الهزل هم اللادينيين 😂😂
لعنة الله على النظام المصري الخائن العميل و كل اركانه و كل من يدعمه!
غريب يادكتور انك تحاضر عن الكراهية وتمقت من " يحب " عبد الناصر ... الست انت الان من يحض على
كراهيته ... قمة التناقض
هذا الدكتور يستهبل هنالك فعل ورد فعل وكراهية ورد الكراهية، احدهم يكرهك لاتبادله بالمحبة والسلام، انت لست المسيح لتدير خدك الايسر لصفعة أخرى.
مقدمة طويلة مملة ولا معنى لها.
هدا بحاول ينافق الغرب موش شايف العنصريه الصهونيه حجم الكره للعرب والمسلمين
الغرب معادي للعرب والمسلمين هدا واحد رخيص
دكتور يكره كل ما هو اسلامي يتحدث عن الكراهية حسبنا الله ونعم الوكيل
الاسلاميين مجرمين بالفطرة.
إذا كان هو أشد المدافعين عن ابن تيمية ! كيف يكره كل إسلامي؟
لعنة الله على النظام المصري الخائن العميل و كل اركانه و كل من يدعمه!
كلام الدكتور زيدان يتناقض مع مفهوم الهوية فكل جماعة تشعر بخصوصيتها هوياتيا دون ارتباط بشعور الكراهية ولنا في مفهوم القبيلة كأبسط أشكال الجماعات البشرية فكل قبيلة ترى نفسها مرتبطة هوياتيا بخصوصية خاصة دون كراهية لغيرها رغم عصبة كل منها لنفسها
الهوية لازم تكون شاملة وواسعة لبقية البشر وده بيؤدى لمفهوم الرحمة والتفهم اللى جاء به جميع الانبياء لكن اول ما يظهر التعصب والتحيز ..فقد ضاع كل شئ .
اللغة العربية ضايعة خالص لديك يا دكتور
بطيخه .