رئيس الانقلاب الذي قتله القلب

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 6 июл 2024
  • جمال عبد الناصر - رئيس الانقلاب الذي قتله القلب
    جمال عبد الناصر حسين (15 يناير 1918 - 28 سبتمبر 1970) ضابط عسكري وسياسي مصري شغل منصب الرئيس الثاني لجمهورية مصر من عام 1956 وحتى وفاته عام 1970 وهو قائد الاتحاد العربي الاشتراكي الذي يدعو للوحدة العربية وهو أحد قادة ثورة 23 يوليو التي أطاحت بالملك فاروق (آخر حاكم فعلي من أسرة محمد علي) وحوّلت نظام مصر إلى جمهوريةٍ رئاسية، شغل ناصر منصب نائب رئيس الوزراء في حكومتها الجديدة. قبل الثورة، كان ناصر عضوًا في حزب مصر الفتاة الذي كان ينادي بالاشتراكية. استقال عبد الناصر بعد الثورة من منصبه في الجيش وتولى رئاسة الوزراء، ثم اختير رئيسًا للجمهورية في 25 يونيو 1956، طبقًا لاستفتاء أجري في 23 يونيو 1956. وبعد محاولة اغتياله عام 1954 على يد أحد أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، حظَر التنظيم وقمعه ووضع الرئيس محمد نجيب تحت الإقامة الجبرية وتولى المنصب التنفيذي.
    #الاخوان_المسلمين #حكام_العرب #جمال

Комментарии • 5

  • @user-df7gk6nh9y
    @user-df7gk6nh9y 23 дня назад +1

    السودان نالت استقلالها قبل مصر وكان السودانين يهتفون لا مصرى ولا بريطانى السودان للسودانى واستقلت عن الاحتلال البريطاني في سنة ١٩٥٥ وكان اسماعيل الازهري رحمه الله اول رئيس وزراء للسودان بعد استقلال السودان عن بريطانيا قبل الجلاء البريطاني في سنة ١٩٥٦

  • @omarafifi8382
    @omarafifi8382 22 дня назад

    ياترى هل كنتم تستطيعون كتابة هذه الكلمات وعبد الناصر حيا ؟؟؟؟؟ بالتأكيد انتم تعرفون الإجابة.

    • @mohamedsaad9711
      @mohamedsaad9711 22 дня назад

      شكراً لقد أوجزت و عرَّفْت الأجيال الحالية من هو عبد الناصر

  • @diaaeldowa3011
    @diaaeldowa3011 24 дня назад +2

    تقرير مضلل استبعد مصائب عبدالناصر و أهمها التنازل عن السودان و التسبب فى تدمير الجيش المصري عامى ٥٦ و ٦٧ هذا عدى مصائب حرب اليمن و التى انهكت مصر اقتصاديا و عسكريا و كانت من أسباب هزيمة ٦٧ . أما القومية العربية التى آمن بها فيكفى أنها كانت محل سخرية اعلامه منها فى الأعمال الدرامية. وأما عن حقوق الإنسان فيكفى زوار الفجر و جرائم حمزة البسيوني و شمس بدران و صلاح نصر و غيرهم من اباطرة التعذيب.

    • @OsmanOmar-tp1vb
      @OsmanOmar-tp1vb 22 дня назад

      خلي بالك الإخوان كانوا شركاء عبد الناصر في الإنقلاب و اختار منهم وزيرين و كمان سيد قطب شجع ناصر على إعدام الباقري و الخميس و إلغاء الأحزاب يعني شركاء في الانقلاب و اختلفوا من يحكم