جزاكم الله خيرا بارك الله في الشيخ الجليل. اللهم علمنا ما جهلنا وانفعنا اللهم بما علمتنا. للأسف الديكور لايناسب أبدا أبدا موضوع مهم وجميل ورفيع بهذه الدرجة.. ينبغي تناوله في أجواء أقرب للنفس. °
إنّما يتحقّقُ الأدبُ مع الله تعالى بأمرين: * معرفةُ الله وذلك بـ: (معرفة صفاته وقراءة ما استطاع منها ، وبمعرفة كلامه تعالى، ومعرفة آياته الكونية، ومعرفة شرعه وحِكمته فيه،ومعرفته تعالى بإحسانه إليه ورعايته له) * ومحبة الله ولها خمسة أسباب: ١/الجمال والكمال فكل جميل محبوب والله تعالى له المنتهى في الجمال والكمال. ٢/اللطف والرحمة وهو ألطف وأرحم موجود. ٣/الإحسان وأبلغ الإحسان هو إحسانه تعالى إلى عبده. ٤/الرجاء فلا أحد يمكن أن تعلق به أملَ حسن الخاتمة والنجاة من النّار إلا الله تعالى. ٥/العلاقة فكلّ من بينك وبينه علاقه فأنت تحبّه لأجل هذه العلاقة وأكبر العلاقات وأكثرها استمراراً علاقة العبد بربّه. وهذا الأدب لا يكون إلا بالتربية وجهاد النّفس فتجتهدَ لتجعل كلّ مبغوضٍ إلى الله مكروهٍ لديك.. وهذا من الأمورِ الممكنة جداً فلا يتكبّر العبد ولا يسرفْ ولا يأتي في يومه وليلته ما يبغضُه ربّه تعالى. ومن الأدب مع الله الأدب مع ملائكته فلا يكلّفهم كتابة ما لا خير فيه من اللغو .. ومن أراد أن يتجنّب اللغو فليتذكّر أنه كتاب يكتبه إلى الله تعالى.. ومن الأدب مع الله تعظيم كلّ معظّم كالسلطان والعلماء والدّعاة وذا الشيبة المسلِمْ ..
الأدب لغة التليين والمروة كل مرن لين هين فهو مؤدب ومنه استعمال علم الأدب المأدبة موطئة للناس في الاصطلاح أن يحسن الانسان الحياء من الله وأن يحسن المعاملة بينه وبينه وبين الله فهو أخص من الالتزام فهو قسم من أقسام المعاملة مع الله والحياء من الأدب والأدب أعم من الحياء فكل عبادة لها أدب فهو إحسان المعاملة مع الله تعالى يشمل الصدق و غيره من أنواع الأدب أدب الملائكة مع الله ( ويسبحونه وله يسجدون ) ( ولا يفترون ) ( حتى إذا فزع عن قلوبهم ........... ) أدب الأنبياء مع الله أدم هبط الى الأرض وقال ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا نبي الله نوح عندما أراد أن يشفع لولده إبراهيم عليه السلام ( وإذا مرضت فهو يشفين ......... ) لوط عليه السلام ( لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد ) موسى عليه السلام ( إن هي إلا فتنتك تظل بها من تشاء و ........... إنا هدنا إليك ) أيوب عليه السلام ( رب إن مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ) ( إني مسني الشيطان بنصب وعذاب ......... )
محبة الله لها خمسة أسباب : السبب الأول الجمال والكمال فكل جميل محبوب وهو متصف بكل جمال وكمال . السبب الثاني إحسان المعاملة فالله هو اللطيف والرحيم فرحمته وسعت كل شيء فكل رحيم محبوب. السبب الثالث الإحسان . السبب الرابع الرجاء فلا أحد ينجيك من النار ويدخلك الجنة إلا الله . السبب الخامس العلاقة فأكبر علاقة هي علاقة المخلوق بالخالق والمملوك بمالكه .
اللهم احفظ للامه عولماؤها الله يحفظك عالمنا الجليل محمد الحسن الددو الشنقيطي يارب
نشكر الله ثم الشكر للشيخين
اللهم انا نعوذ بك أن نشرك بك شيء نعلمه ونستغفرك لما لا نعلمه
الله ثبت شيخنا العلامه على الايمان ،،سبحان الله كلما زاد علم المسلم زاد هدوء وسكينه اللهم انفعنا بعلمهم
يارب اغفر لنا وارحمنا.. اللهم أنك عفو كريم تحب العفو واعفو عني... بارك الله فيك ياشيخنا الجليل سيدي محمد الحسن ددو شنقيطي
اللهم ارزقنا الأدب معك وأعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
حفظك الله يا شيخنا الفاضل محمد الحسن بن الددو
اللهم احفظ علماءنا الربانيين.وارحم من مات واعله في جنات الخلد.ابن العثيميين ابن باز ابن تيمية الجبرين.اللهم اني احبهم فاحبني واحشرني في زمرتهم.
ادم ابو معاذ الجزاءري السني.. اللهم امين يارب العالمين
الحمد لله
ماشاء الله
جزاك الله خيراً شيخنا
ولكن أنا أول مرة بعرف هذا الشيخ
الله يحفضك يا شيخ محمد ولد الددو
الهم أحشرني مع الصالحين بمنتك ولست منهم
Mohammed Ferdi امين
حفظك الله يا شيخ
بحر من العلوم
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
جزاالله الشيخ واياكم خيرا
الله
جزاكم الله خيرا
بارك الله في الشيخ الجليل.
اللهم علمنا ما جهلنا وانفعنا اللهم بما علمتنا.
للأسف الديكور لايناسب أبدا أبدا موضوع مهم وجميل ورفيع بهذه الدرجة.. ينبغي تناوله في أجواء أقرب للنفس.
°
الحمدلله
إنّما يتحقّقُ الأدبُ مع الله تعالى بأمرين:
* معرفةُ الله وذلك بـ:
(معرفة صفاته وقراءة ما استطاع منها ، وبمعرفة كلامه تعالى، ومعرفة آياته الكونية، ومعرفة شرعه وحِكمته فيه،ومعرفته تعالى بإحسانه إليه ورعايته له)
* ومحبة الله ولها خمسة أسباب:
١/الجمال والكمال فكل جميل محبوب والله تعالى له المنتهى في الجمال والكمال.
٢/اللطف والرحمة وهو ألطف وأرحم موجود.
٣/الإحسان وأبلغ الإحسان هو إحسانه تعالى إلى عبده.
٤/الرجاء فلا أحد يمكن أن تعلق به أملَ حسن الخاتمة والنجاة من النّار إلا الله تعالى.
٥/العلاقة فكلّ من بينك وبينه علاقه فأنت تحبّه لأجل هذه العلاقة وأكبر العلاقات وأكثرها استمراراً علاقة العبد بربّه.
وهذا الأدب لا يكون إلا بالتربية وجهاد النّفس فتجتهدَ لتجعل كلّ مبغوضٍ إلى الله مكروهٍ لديك.. وهذا من الأمورِ الممكنة جداً فلا يتكبّر العبد ولا يسرفْ ولا يأتي في يومه وليلته ما يبغضُه ربّه تعالى.
ومن الأدب مع الله الأدب مع ملائكته فلا يكلّفهم كتابة ما لا خير فيه من اللغو .. ومن أراد أن يتجنّب اللغو فليتذكّر أنه كتاب يكتبه إلى الله تعالى..
ومن الأدب مع الله تعظيم كلّ معظّم كالسلطان والعلماء والدّعاة وذا الشيبة المسلِمْ ..
الأدب لغة التليين والمروة
كل مرن لين هين فهو مؤدب
ومنه استعمال علم الأدب
المأدبة موطئة للناس
في الاصطلاح أن يحسن الانسان الحياء من الله وأن يحسن المعاملة بينه وبينه وبين الله فهو أخص من الالتزام فهو قسم من أقسام المعاملة مع الله والحياء من الأدب والأدب أعم من الحياء
فكل عبادة لها أدب
فهو إحسان المعاملة مع الله تعالى
يشمل الصدق و غيره
من أنواع الأدب أدب الملائكة مع الله ( ويسبحونه وله يسجدون ) ( ولا يفترون ) ( حتى إذا فزع عن قلوبهم ........... )
أدب الأنبياء مع الله أدم هبط الى الأرض وقال ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا
نبي الله نوح عندما أراد أن يشفع لولده
إبراهيم عليه السلام ( وإذا مرضت فهو يشفين ......... )
لوط عليه السلام ( لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد )
موسى عليه السلام ( إن هي إلا فتنتك تظل بها من تشاء و ........... إنا هدنا إليك )
أيوب عليه السلام ( رب إن مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ) ( إني مسني الشيطان بنصب وعذاب ......... )
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد
Maisa momo صل
صل لا تكتب صلي.
جميل جزاكم الله خير يارب
محبة الله لها خمسة أسباب :
السبب الأول الجمال والكمال فكل جميل محبوب وهو متصف بكل جمال وكمال .
السبب الثاني إحسان المعاملة فالله هو اللطيف والرحيم فرحمته وسعت كل شيء فكل رحيم محبوب.
السبب الثالث الإحسان .
السبب الرابع الرجاء فلا أحد ينجيك من النار ويدخلك الجنة إلا الله .
السبب الخامس العلاقة فأكبر علاقة هي علاقة المخلوق بالخالق والمملوك بمالكه .
جزاكم الله خيرا
وفقك الله للحق والخير