ياأخي نفس الوجوه من ٢٠٠٣لليوم ونفس الخراب وضياع البلد كل الي اتغير كنا بطاغية واحد وحاشيته مايقارب المليون اصبحنا ب٥٠٠٠طاغية وحاشيتهم قرابة ال١٠٠٠٠٠٠٠ وبقي قرابة ال٣٤مليون مسطورين اشقالت الكهرباء الوطنية والمولد النفط بالشتة ووووو الله يساعد العراقيين اشوكت يستقرون حالهم حال دول التي تضم موارد طبيعية كبيرة
ملاحظه هذا الرجل لا يختلف اثنان بانه مؤدب وطيب القلب وسماح الوجه الا انه كسبقوه لا يصلح بان يكون رئيسا لوزراء العراق لاننا لو قارناه برؤساء الوزراء السابقين قبل الاحتلال لاصبح درجته المئويه بينهم صفر باليد حصان وان اعلى وظيفه تليق به ان انصفناه هي مدير عام في وزارة الزراعه لانه حاصل على شهادة بكلوريوس في الزراعه فهذا الرجل المؤدب رغم انه يشغل اعلى وظيفه في الحكومه العراقيه اليوم انه يتملص من المسئوليه حينما يقول اه لو كانت تعينات الخريجين والخريجات بيدي لكنت اعين اليوم جميع الخريجين وهذا الكلام هو عين العيب حينما يصدر من لسان شخص في اعلى مراكز السلطه في عراق اليوم مما يدفعنا الشك من خلال تملصه من المسئوليه ان نسأل سيادته ونقول له اذا انت تدعي با نك غير مسوؤل عن عدم تعين هؤلاء المساكين الذين سلبتم حقوقهم المشروعه في الحياة والتي ناضلو من اجلها اكثر من عشرين عاما ليلا ونهارا رغم وجود مفخخات وارهاب في الشوارع وعند تخرجهم ادرتم ظهركم عليهم وانت المسوؤل الاعلى في العراق تبريت منهم وتقول بان تعين هؤلاء المساكين هم وذويهم ليس بيديك مما نحن ابائهم وجب علينا السؤال لنسألك ونقول لك بكل رجاء عليك ياسيادة الرئيس ان تدلينا المسوؤل عن تعين اولادنا وبناتنا الخريجين من ارقى الجامعات لنذهب اليه ونطرق بابه ونحمله مسوؤلية هذا الظلم الكبير عند الله وعند اهل الدين والايمان بالله وبيوم الاخره وان افلاتك من هذه المسوؤليه الكبيره عند الله تذكرني بحادثه مضحك ومبكي في نفس الوقت وهو انني ذات يوم كلفني رجل من معارفي في سبعينيات القرن الماضي بان انقل له ولده الضابط من شمال العراق الى بغداد بعد ان عرف بان أبن عم رئيس اركان الجيش اللؤاء حمودي مهدي هو من اعز اصدقائي وفعلا كلفت هذا الصديق في هذه المهمه واوعدني بان يكلف ابن عمه اللواء الركن حمودي مهدي رئيس اركان الجيش لهذه المهمه واوعدني خيرا وبعد شهر تقريبا جائني صديقي وهو منفجر من الضحك وقلت له خير فقال لي ذهبت اليه الى داره وكان يتغدى وجلست بجانبه واخبرته بامر النقل واعطيته اسم صاحبك وعنوانه ووحدته واذا به والعود بيده وهو ينظف اسنانه من بقايا الاكل واخذ مني العنوان و اخذ يتمتم ويقول بصوت خافت٠٠٠حمودي حمودي حمودي المن تعرف ابهذا اللواء وهذا الفوج٠٠٠ المن المن وبعد ذلك قال لي اعتبر صاحبك منقول لان اكيد ربعي يعرفون امر فوج مال صاحبك وبلغه خلي يطمئن عل نقل نعم لقد اقسم لي صاحبي بان هذا المشهد المضحك المبكي حدث مع ابن عمه المطيرجي المشهور اللواء حمودي مهدي ومن هل مال حمل اجمال والكم الله يعراقين الصبورين صبر ايوب وتحياتي للجميع المخلص المواطن العراقي الكردي فؤاد ابو مؤمن
المليشيات اذا دخلت المؤسسات هذا يعني انهم زادوا الفساد ويحتمون بالقانون الذي يحميهم
اذا ينطي رواتب للموظفين والمتقاعدين ايران شتاكل؟
نفس الوجوه صار أكثر من عشرين سنه.. مانخلص منهم...
وإيران شنو علاقته بجرف الصخر.. يجب أن يخرجوا رغما عنهم. و طردهم. من كل مكان بالعراق
دايسة على !
المالكي ايس وتعب و😂 اخاف تصقط الحكومه وهوه اول وحد يشنقونه في الشوارع
صحيح من هم الدوله العميقه
ياأخي نفس الوجوه من ٢٠٠٣لليوم ونفس الخراب وضياع البلد كل الي اتغير كنا بطاغية واحد وحاشيته مايقارب المليون اصبحنا ب٥٠٠٠طاغية وحاشيتهم قرابة ال١٠٠٠٠٠٠٠ وبقي قرابة ال٣٤مليون مسطورين اشقالت الكهرباء الوطنية والمولد النفط بالشتة ووووو الله يساعد العراقيين اشوكت يستقرون حالهم حال دول التي تضم موارد طبيعية كبيرة
حبيبي كل شخص كان بالمليشيات يجب ابعاده عن مؤسسات الدوله
اذا بقى برلمان انسى العراق حكم رئاسي
هذا المذيعه تتكلف الالقاء بشكل متشنج ومقلق حالو ان بلغوها لتبدل هذه الطريقه بالالقاء
ملاحظه هذا الرجل لا يختلف اثنان بانه مؤدب وطيب القلب وسماح الوجه الا انه كسبقوه لا يصلح بان يكون رئيسا لوزراء العراق لاننا لو قارناه برؤساء الوزراء السابقين قبل الاحتلال لاصبح درجته المئويه بينهم صفر باليد حصان وان اعلى وظيفه تليق به ان انصفناه هي مدير عام في وزارة الزراعه لانه حاصل على شهادة بكلوريوس في الزراعه فهذا الرجل المؤدب رغم انه يشغل اعلى وظيفه في الحكومه العراقيه اليوم انه يتملص من المسئوليه حينما يقول اه لو كانت تعينات الخريجين والخريجات بيدي لكنت اعين اليوم جميع الخريجين وهذا الكلام هو عين العيب حينما يصدر من لسان شخص في اعلى مراكز السلطه في عراق اليوم مما يدفعنا الشك من خلال تملصه من المسئوليه ان نسأل سيادته ونقول له اذا انت تدعي با نك غير مسوؤل عن عدم تعين هؤلاء المساكين الذين سلبتم حقوقهم المشروعه في الحياة والتي ناضلو من اجلها اكثر من عشرين عاما ليلا ونهارا رغم وجود مفخخات وارهاب في الشوارع وعند تخرجهم ادرتم ظهركم عليهم وانت المسوؤل الاعلى في العراق تبريت منهم وتقول بان تعين هؤلاء المساكين هم وذويهم ليس بيديك مما نحن ابائهم وجب علينا السؤال لنسألك ونقول لك بكل رجاء عليك ياسيادة الرئيس ان تدلينا المسوؤل عن تعين اولادنا وبناتنا الخريجين من ارقى الجامعات لنذهب اليه ونطرق بابه ونحمله مسوؤلية هذا الظلم الكبير عند الله وعند اهل الدين والايمان بالله وبيوم الاخره وان افلاتك من هذه المسوؤليه الكبيره عند الله تذكرني بحادثه مضحك ومبكي في نفس الوقت وهو انني ذات يوم كلفني رجل من معارفي في سبعينيات القرن الماضي بان انقل له ولده الضابط من شمال العراق الى بغداد بعد ان عرف بان أبن عم رئيس اركان الجيش اللؤاء حمودي مهدي هو من اعز اصدقائي وفعلا كلفت هذا الصديق في هذه المهمه واوعدني بان يكلف ابن عمه اللواء الركن حمودي مهدي رئيس اركان الجيش لهذه المهمه واوعدني خيرا وبعد شهر تقريبا جائني صديقي وهو منفجر من الضحك وقلت له خير فقال لي ذهبت اليه الى داره وكان يتغدى وجلست بجانبه واخبرته بامر النقل واعطيته اسم صاحبك وعنوانه ووحدته واذا به والعود بيده وهو ينظف اسنانه من بقايا الاكل واخذ مني العنوان و اخذ يتمتم ويقول بصوت خافت٠٠٠حمودي حمودي حمودي المن تعرف ابهذا اللواء وهذا الفوج٠٠٠ المن المن وبعد ذلك قال لي اعتبر صاحبك منقول لان اكيد ربعي يعرفون امر فوج مال صاحبك وبلغه خلي يطمئن عل نقل نعم لقد اقسم لي صاحبي بان هذا المشهد المضحك المبكي حدث مع ابن عمه المطيرجي المشهور اللواء حمودي مهدي ومن هل مال حمل اجمال والكم الله يعراقين الصبورين صبر ايوب وتحياتي للجميع المخلص المواطن العراقي الكردي فؤاد ابو مؤمن
هو اقذر رئيس وزراء لانه في عهده أكلت ايران من أموال العراق اضعاف الذين سبقوه
الله
والله حيره
لا والله مايغير موقفه بس الرعب من امريكا حلو
هل السوداني موظف عند المالكي متى مايرد يقيله
معروفة سلفا بدون الصدر وكتلته لاتوجد انتخابات اصلا
لان الشعب نايم وغير مقتنع بالعملية السياسية
شو بنئول الله يعطي ترامب الصحة والعافية الي خلص الشعوب من المليشات
يجب ان يحل كل ما تكون منذ 2003 و لليوم جيش حكومه قوى المنبه حتى الوزارات و الموظفين كلهم فاسدون و خونه و مرتشون
يمكن اشرف منكم إسرائيل منكم قناتكم
والله راح سقطون يعني اسقطون
كوم حمي