أشهر الفتن الدينية التي عصفت بالمسلمين في التاريخ | فتنة المعتزلة والحنابلة والجعد بن درهم والأشاعرة
HTML-код
- Опубликовано: 7 фев 2025
- ---------------------------------------------------------------------
صفحتنا على الفيسبوك
/ erfolg123
#الفتن_الدينية
#
#أسطر
فيديوهات مميزة
أخطر فتاك العرب في التاريخ | أحدهم نذر أن يقتل 100 رجل من قبيلته !!
• أخطر فتاك العرب في الت...
مبارزة عمرو بن العاص وعلي بن أبي طالب وخالد بن الوليد والقعقاع بن عمرو ومبارزات صفين الملحمية
• مبارزة عمرو بن العاص و...
أسوأ 5 سفاحين خونة في التاريخ الاسلامي |لا مكان للرحمة في قلوبهم هكذا قتلوا الأمويين .. طاغية الشيعة
• أسوأ 5 سفاحين خونة في ...
أشهر معارك العرب في الجاهلية .. حروب كادت أن تفني العرب عن اخرهم
• أشهر معارك العرب في ال...
نهايات مآساوية لأقوى خلفاء بني أمية بشكل لا يُصدق !!
• نهايات مآساوية لأقوى خ...
معركة عين جالوت كأنك تراها | يوم سحق المسلمون جيش المغول والتتار بقيادة سيف الدين قطز والظاهر بيبرس
• معركة عين جالوت كأنك ت...
حذفوا هذا الفيديو وقيدوه اكثر من مرة بسبب قصته .. هذا الفيديو معرض للحذف بأي لحظة
• حذفوا هذا الفيديو وقيد...
القصة غير المحكية عن أرطغرل كيف نجا من المغول ووضع نواة الدولة العثمانية؟
• القصة غير المحكية عن أ...
الظاهر بيبرس | غدر بصديقه قطز وسحق مئة ألف صليبي وقتل ولد هولاكو وأحيا الخلافة العباسية
• الظاهر بيبرس | غدر بصد...
أذكى القضاة في التاريخ !! المرأة التي خدعت القاضي ولماذا شتم القاضي الخليفة ؟! دهاء ومكر
• أذكى القضاة في التاريخ...
رضي الله عن اهل الحديث
اهل السنة و الجماعة اتباع السلف الصالح
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
العصر الذهبي الاسلامي اشاعره السلف الصالح داعش ههههه
@@AlAhmed94يااهبل، عصر الرسول وصحابته الخلفاء الراشدين والقرون الثلاثة الأولى هم على عقيدة السلف الصالح وهم افضل الأمة واعزها ومكن الله لهم الأرض وفتحت لهم مشارق الأرض ومغاربها وبنو الحضارة الإسلامية
الأشعرية قنطرة للصوفية والصوفية بوابة الرافضة القبورية 👹كما كانت الدولة الصفوية في ايران وجد إسماعيل الصفوي الرافضي كان صفي الدين الاردبيلي الصوفي الأشعري
@@AlAhmed94
جاء في الحدیث القدسي الشریف،أن نبي الرحمة إشتکی إلی ربه حرارة الأحجار التي ینظف بها مؤخرته الشریفة في حر الصیف وبرودتها في زمهریر الشتاء فأوحی رب العزة لجبریل علیه السلام أن ینّزل من خزائن الجنة ،شطافة أوتوماتیکیة تعمل بالطاقة الشمسیة وتجري فیها الماء البارد والحار لنبینا علیه أفضل الصلاة والسلام لینظف بها مؤخرته الشریفة.
فقال جبریل یا ذا الجلال والإکرام أن محمدا أمي لا یقرأ ولا یکتب ،فکیف لە أن یستوعب تعلیمات کراسة التشغیل؟؟فأجابه العلیم الخبیر،أضرب بجناحك صدره ضربة خفیفة دون أن تؤلمه ،فیستوعب کل شيء.
فهبط جبریل بالشطافة الشریفة إلی الأرض یرافقها سبعون ألف ملك یهللون ویسبحون ویکبرون بدیع صنع الله.
وهذا یبرهن للکفار والملاحدة أن الله حقا لطیف بالعباد.(رواه شیخ الإسلام إبن تیمیة في التحفة المحمدیة)
وکذلك أورده إبن حمدون في المؤخرة،وأضاف،أن رائحة المسك کانت تفوح من الشطافة الشریفة فإجتمع الصحابة الکرام حولها یقبلونها تبرکا بها .والله أعلم.
رحم الله ائمه المسلمين الذين كانوا يحاربون اهل البدع
نعوذ بالله من التعصب والغلو الذي يؤدي الى قتل المسلمين
اللهم انصر دينك وسنه نبيك صلى الله عليه وسلم ❤
نعوذ بالله من الفتن
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير محمد رسول الله صل الله عليه وسلم.
- أستغفراللہ الذي لا إلہ إلا هو الحي القيوم وأتوبُ إليہ🌹⚖️🤍. ```* صــــلوا ﮼على ﮼الحبيب﴿﮼محمد،ﷺ 🤍🤍🤍✨✨*```
اللهم صلي على محمد وعلى أل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى أل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى أل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى أل إبراهيم إنك حميد مجيد
الله لا إلٰه إلّا هُوَ
احسن محتوى
رحم الله الإمام أحمد بن حنبل وارحمني واغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
اما في زماننا هذا لنا اكبر الفتن مع الملاحدة والعلمانية الدين ارتدوا عن الإسلام وكفروا بربهم ويعادون الإسلام ورسوله وكتابه القرآن ويقومون بذون خوف لفرض سيطرتهم على المجتمعات الإسلامية والعربية، هذه الفتنة قد تكون اشد من الاولى لان الاعذاء يخدمون لصالح الصهيونية والغرب للقضاء على الاسلام حسب حقدهم وبغضهم ولن يحققون شيئا بقدرة القوي الجبار رب السموات والارض الله سبحانه، فمن له القدرة ان يواجه الله عز و جل،قوم عاد قالوا من أشد منا قوة فجائهم الدمار الإلهي وكفروا بربهم وتجاهلوا انه اشد منهم قوة، هكذا يفكر اعذاء الله في هذا الزمان الله سبحانه يمهلهم الى أجل مسمى ويدمرهم تدميرا وينتهي وجودهم ,
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
بارك الله فيك اخي الكريم ❤❤❤
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
انا جزاءري اتبع اهل الحديث في العقيدة وشافعي مالكي حنفي المذهب واكره المداخلة الدواعش شديد الكره
ما اكثرهم اليوم
بارك الله فيك
لاتنسوا فتنة المداخلة وعبادة ولي امر ووهي يزني نصف ساعة على التلفاز😊
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
فتنة المداخله هاذي من بنات افكارك يااخونجي ،، وعموما الحاكم الظالم ولو جلد ظهرك واخذ مالك فله حق الطاعه
وشوف نهاية الثورات وين وصلت شعوب هالدول
@@ha.66an
عليك من الله ما تستحق يا عدو الله يا صهيو🇮🇱ني
كسم رايك حاكم الظالم ده يتركب و يقتل يا خاضع@@ha.66an
@@ha.66anلو اغتص.ب النساء من ضمنها من محارمك فهل ستخضع ؟
خلق القران
القران مخلوق كغيره من المخلوقات
رد الامام
القران كلام الله
3:47 لهذا أُعدم صدام حسين يوم العيد، إنتقام الشيعة من السنة.
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
رحم الله احمد بن حنبل واتباعه رغم هذا التشدد في اتباعه الا انهم خير من الاشاعره والمعتزله
بارك الله فيكم ونفع بكم.. تمنينت ربط الموضوع بواقعنا الحالي
وان هناك الان من يتحرى ان ينبش قبور تلك الفتن ليحييها وقد كان
واشغال المسلمين عن عدوهم الجلي من الكفار كفر بواح و الملاحدة والصهaينة الذين ينكلون باخواننا
ورغم ذلك تابى سيوفنا الا ان نضرب رقاب بعضنا البعض
وقد حذرنا من ذلك النبي صلى الله عليه وسلم
وتابى السنتنا الا ان تنهش لحوم بعضنا البعض
وعدونا المشترك يشاهدنا مبتسما عن قرب بامان
وهو واقف على اشلاء اخواننا
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
ونعم الاضحية 05:30
عندما يسألني شخص عن مذهبي اقول له انا مسلم سني فقط
الفرق المتشددة؟
أنت لا تعرف شيئا في العقائد. فلا تردد كلام الإعلام كالببغاء.
رحم الله الامام العالم احمد بن حنبل
الله يستر
، أول الفتن هى فتنة تُستحل فيها الدماء ؛ وهى فتنة مقتل أمير المؤمنين ذى النورين عثمان رضى الله عنه .
، والفتنة الثانية التى اُستحلت فيها الدماء والأموال هى فتنة أبى تراب علىّ بن أبى طالب سوأ الله وجهه فى قتله وحرقه للصحابة والتابعين ، وسرقته ونهبه لبيوت المال فى المدينة ومكة والطائف والكوفة والبصرة ، وشرائه لنفسه حيطان (بساتين) فى ينبع وخيبر .
، وأما خلفاء بنى أمية ؛ فهم باقى الخلفاء الراشدين الاثنى عشر الذين ورد ذكرهم فى الحديث المتفق عليه : (لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر أميرا) ، قال : (كلهم من قريش) .
، والفتنة الثالثة التى استحلت فيها الدماء والأموال والفروج ؛ هى ثورة العباسيين والفرس على الأمويين ، وهى مستمرة حتى اليوم !!!
فنحن شيعة الكرار❤❤❤
التاريخ الاسلامي
@ فيه اخبار ومعلومات صحيحهه
✓و فيه كذب وتزوير
✓ وفيه نقص عمدا وسهوا
✓ وفية تفاسير لاهل الاختصاص الديني ومدعي ذلك
❤ فلا تقتل لاجل رويات ضعيفه وتفسير شيوخ ❤
القران كلام الله قديم غير مخلوق
نقل مرتضى الزبيدي في [ إتحاف السادة المتقين 2/12و79 و110] عن القشيري اعترافه أن من السلف : الشافعي ومالك وأحمد والمحاسبي والقلانسي اختاروا عدم التأويل للمتشابهات ،، وأن أحمد سد باب التأويل على الإطلاق كما نقل عن والد الجويني أن طريقة كثير من السلف كابن عباس وعامة الصحابة الإعراض عن الخوض في التأويل .
القران كلام الله وليس مخلوق
اتباع الامام احمد
كسروا زجاجات الخمر
يؤدّبون النساء الفاجرات
يمنعون الغناء
عمل صالح
اما باقي الاعمال فهى طعن وتشويه فاتق الله
أرأيت أن أهل البدع هم المعتدون ابتداءا إلى الآن كما نشهد هذا ويعيشه من يعمل مع وزارات الأشاعرة الظالمة الباغية الذين يقطعون الأجرة على من لم يعمل بالبدع التي بها يأمرون
والأشاعرة هم أهل السنة والجماعة
@@astoorلا غلطان كفار دجالين منافقين زنادقه ملحدين
ليسوا من اهل السنة و الجماعة إلا في التعريف العام و هو كل من يخالف الشيعة و الروافض@@astoor
أنا حنبلي و أقول أن الأشاعرة و الماتريدية أيضا من أهل السنة والجماعة
@@HHm116
بارك الله فيك
كل نفس بما كسبت رهينه
وبقي اسمُ أحمد ابن حنبل رحمه الله وهلكَ الضالون
الغريب ان الامام ابو الحسن الاشعرى نفسه يقول انه على مذهب الامام احمد فى كتابه الابانة عن اصول الديانة
@@al-ashrafbarsbay2580 أبوحسن أشعري عند كتابته للكتاب الإبانة
كان قد تاب ورجع إلى عقيدة أهل سنة عقيدة احمد بن حنبل
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
جاء في الحدیث القدسي الشریف،أن نبي الرحمة إشتکی إلی ربه حرارة الأحجار التي ینظف بها مؤخرته الشریفة في حر الصیف وبرودتها في زمهریر الشتاء فأوحی رب العزة لجبریل علیه السلام أن ینّزل من خزائن الجنة ،شطافة أوتوماتیکیة تعمل بالطاقة الشمسیة وتجري فیها الماء البارد والحار لنبینا علیه أفضل الصلاة والسلام لینظف بها مؤخرته الشریفة.
فقال جبریل یا ذا الجلال والإکرام أن محمدا أمي لا یقرأ ولا یکتب ،فکیف لە أن یستوعب تعلیمات کراسة التشغیل؟؟فأجابه العلیم الخبیر،أضرب بجناحك صدره ضربة خفیفة دون أن تؤلمه ،فیستوعب کل شيء.
فهبط جبریل بالشطافة الشریفة إلی الأرض یرافقها سبعون ألف ملك یهللون ویسبحون ویکبرون بدیع صنع الله.
وهذا یبرهن للکفار والملاحدة أن الله حقا لطیف بالعباد.(رواه شیخ الإسلام إبن تیمیة في التحفة المحمدیة)
وکذلك أورده إبن حمدون في المؤخرة،وأضاف،أن رائحة المسك کانت تفوح من الشطافة الشریفة فإجتمع الصحابة الکرام حولها یقبلونها تبرکا بها .والله أعلم.
ما اسم المسلسل لي أخذت منو المشاهد جزاك الله خيرا
أهل السنة هم من يتبع السلف فهم أهل اللغة ومنهم أصحاب النبي صل الله عليه وآله وسلم وغيرهم هم مبتدعة قولا واحدا ..فالدين واحد لا يتبعض او يتفرع في الإعتقاد أما الفقه ففهيه أفهام عدة ..فلا تفرقوا وإتبعوا سلفكم الصالح
@zilassenmassinissa8787 الصحابة والتابعين وتابعيهم ومن تبعهم بإحسان
لم نفهم الفتنه الاولى ماهى الفكره التى أشعلها المعتزلة
❤❤❤❤❤
القران مخلوق كباقي المخلوقات
اذاكان مخلوق كباقى المخلوقات إذن سيموت مثل باقي المخلوقات
القران كلام الله وليس مخلوق
رحم الله الامام احمد بن حنبل
التاريخ يعيد نفسه وكاننا نعيش ايام العصر العباسي لكن احفادنا قد يشهدون زمن مثل الدوله العثمانيه
هههههههههه منطبخ للاتراك
اسم المسلسل المأخودة منه المشاهد، من فضلك
فتنه الجعد بن درهم
نفى صفه الكلام عن الله
خلق القران
اتباع احمد بن حنبل
قاموا بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر
عمل صالح
اما باقى الاعمال فاتق الله
تبدأ الفتة من نصوص القرآن الذي یدعي کاتبه بأنه بلسان عربي مبین وغیر ذي عوج ولا لبس فیه!!
ولکن کل آیة تحتاج إلی مجلدات لنعرف ما المقصود منها!!فکل تاجر دین یخرج لها تفسیر وتأویل یختلف کلیا عمن سواه!! وکلهم یختمون تفسیراتهم وتأویلاتهم ب(والله أعلم)!!
لأنك غير عربي لن تفهمه
@@khaledabdullah6257 یا فاهم تعال وإفهم هذا !!
ورقعه لي:
یطلب إله القرآن من المسلم أن یتدبر القرآن أي یغربله في عقله وتفکیره :أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24)محمد وأنا طبقت قول القران وتدبرته ،ووجدت أنه مليء بالتناقضات !! مثلا یدعي إله القرآن أن الإنسان مخیر وأمامه طریقین ،طریق الشر وطریق الخیر،فلیختار أیتهما شاء، ثم یسد إله القرآن الباب علی من أراد الإختیار، مباشرة وفي نفس الآیة !!ویقول ( وما تشاؤون إلا أن یشاء الله ))!! فأین حریة الإختیار إذا کان مقودي بید غیري وهو الذي برمجني کالروبوتات لما یریدە هو (المشیئة الإلهیة !!)؟؟ وأین العدل الإلهي ؟؟ولماذا أرسل محمدا وأنزل القرآن (بالپرشوت )!!؟؟
54 المدثر-تفسیر الجلالین- (كلا) استفتاح (إنه) أي القرآن (تذكرة) عظة.
55 - (فمن شاء ذكره) قرأه فاتعظ به.
56 - (وما يذكرون) بالياء والتاء (إلا أن يشاء الله هو أهل التقوى) بأن يتقى (وأهل المغفرة) بأن يغفر لمن اتقاه.
29الإنسان-تفسیر الجلالین-(إن هذه)السورة(تذکرة)عظة للخلق (فمن شاء اتخذ إلی ربه سبیلا)طریقا للطاعة .
30-(وما تشاؤون )بالتاء والیاء،إتخاذ السبیل بالطاعة(إلا أن یشاء الله)ذالك (إن الله کان علیما) بخلقه(حکیما) في فعله .
31 - (يدخل من يشاء في رحمته) جنته وهم المؤمنون (والظالمين) ناصبه فعل مقدر أي أعد يفسره (أعد لهم عذابا أليما) مؤلما وهم الكافرون.
27 التکویر-تفسیر الجلالین- (إن) ما (هو إلا ذكر) عظة (للعالمين) الإنس والجن.
28 - (لمن شاء منكم) من العالمين باعادة الجار (أن يستقيم) باتباع الحق.
29 - (وما تشاؤون) الاستقامة على الحق (إلا أن يشاء الله رب العالمين) الخلائق استقامتكم عليه.
أولا :لا أأمن لا بالرحمن ولا بالشیطان.. ثانیا :بحسب قرآنكم أنه لا فرق بین الرحمن والشیطان ،فهما وجهان لعملة واحدة !! لأن الرحمن یقوم بنفس الأعمال الخبیثة والدنیئة التي یقوم بها الشیطان (اللعین) من إضلال وإغواء وإملاء وإستدراج وفتنة و وتزیین الأعمال القبیحة في نظر المسلم وإقفال القلوب والحؤل بین المرأ وقلبه !! لا بل أن الرحمن بز الشیطان في الکید !! فکید الشیطان المسکین (ضعیف !!) أما کید الرحمن ف (متین !!) الشیطان أملی لهم وسول لهم(٢٥محمد )
وأملي لهم أن کیدي متین (١٨٣ الأعراف)
وأملي لهم أن کیدي متین (٤٥ القلم)
إن کید الشیطان کان ضعیفا(٧٦النساء )
زینا لهم أعمالهم (٤النمل )
وزین لهم الشیطان أعمالهم (٢٤ النمل)
وقیضنا لهم قرناء فزینوا لهم ما بین أیدیهم(٢٥ فصلت )
ومن یعش عن ذکر الرحمن نقیض له شیطانا(٣٦ الزخرف).
أي أن الشیطان (الرجیم ) هو الساعد الأیمن للرحمن الرحیم !!
فقل لي أیها المسلم، أیهما تعبد أنت !!؟؟أکید کلیهما وأنت لا تدري !!
@@khaledabdullah6257 مادمت أنك عربي،وتفهم القرآن أحسن مني،فقل لي کیف أن إلهك یترك شؤون مملکته ویسارع لتحقیق الرغبات الجنسیة لصعلوکه محمد،لیغتصب ویخطب له النساء؟؟!!
الآیتین ٣٧و٥٠الأحزاب
وکیف أن هذین الآیتین صالحة لکل زمان ومکان؟؟
وما هي البلاغة والحکمة والإعجاز العلمي (أقصد الحاوة والطلاوة) فیها؟؟؟!!!
لو سمحتم الايقاعات او الآهات نرجوا نزعها حتى نركز مع الكلام
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
ضعفت الدوله الاسلامية في العهد العباسي من بعد هارون الرشيد كان اخر خليفه اعز الاسلام
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
مذا عن صلاح الدين الايوبي..
@@neomatrix4965 اقصد الخلافه الاسلاميه وليس القادات والجيوش . صلاح الدين لن يتكرر
@@saad.1984 من كان يعبد محمد فإن محمد قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لايموت
هذا اشعري جهمي @@neomatrix4965
اغلب الفتن في الاسلام سببها افكار تافهة لا تسمن ولا تغني من جوع
الاشاعرة والماتوريدية هم اهل السنة والجماعة
الحنايله هم اهل السنه والجماعه واهل الحديث
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
اذا كانت الجنة جنتك فاطردني منها متي شءت من شخص شافعي مالكي المذهب
الأشاعرة عندك من أهل البدع ؟
الأشاعرة وأهل السنة والماتُريدية شيء واحد
لا
@@Al_Mansour-Abbasi ليس شيء واحد
وهل الحق والباطل عندك شيء واحد ؟!
وهل التوحيد والشرك عندك شيء واحد ؟!
وهل السنة والبدعة عندك شيء واحد ؟!
وهل الهدى والضلالة عندك شيء واحد ؟!
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
الاشاعره هم أساس البدع والخراب
تاریخ انتشار شنبه بیست و اما مجدداً وارد شوید إ9 هم چنین او 🥰
السلام علیکم ورحمت اللہ وبرکاتہ اللہ آ پ کی حفاظت کرے
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جاء في الحدیث القدسي الشریف،أن نبي الرحمة إشتکی إلی ربه حرارة الأحجار التي ینظف بها مؤخرته الشریفة في حر الصیف وبرودتها في زمهریر الشتاء فأوحی رب العزة لجبریل علیه السلام أن ینّزل من خزائن الجنة ،شطافة أوتوماتیکیة تعمل بالطاقة الشمسیة وتجري فیها الماء البارد والحار لنبینا علیه أفضل الصلاة والسلام لینظف بها مؤخرته الشریفة.
فقال جبریل یا ذا الجلال والإکرام أن محمدا أمي لا یقرأ ولا یکتب ،فکیف لە أن یستوعب تعلیمات کراسة التشغیل؟؟فأجابه العلیم الخبیر،أضرب بجناحك صدره ضربة خفیفة دون أن تؤلمه ،فیستوعب کل شيء.
فهبط جبریل بالشطافة الشریفة إلی الأرض یرافقها سبعون ألف ملك یهللون ویسبحون ویکبرون بدیع صنع الله.
وهذا یبرهن للکفار والملاحدة أن الله حقا لطیف بالعباد.(رواه شیخ الإسلام إبن تیمیة في التحفة المحمدیة)
وکذلك أورده إبن حمدون في المؤخرة،وأضاف،أن رائحة المسك کانت تفوح من الشطافة الشریفة فإجتمع الصحابة الکرام حولها یقبلونها تبرکا بها .والله أعلم.
.
كل متكلم يتكلم حسب هواه ..وعين الرضا عن كل عيب كليلة ..لكن عين السخط تبدي المسآوءا ..والمثل العامي يقول حب واحكي وابغض واحكي ...سوا كان تحليلك السياسي يوافق هوى الناس او لا يوافق هوا الناس ..وعملية التجرد صعبة لان العقآئد اذا رسخت فمن الصعب اقلاعها حتى لو اتيت بالادلة القاطعة التي لا تقبل الجدل ..واذا اردت ان تستعبد شعبا او امة امسخ عقولهم بحيث لا يقدر ان يفكر بابعد من ارنبة انفه ..وهذا ما فعله المجوس ..وهم يعملون في مسخ العقول ١٤٠٠ سنة واكثر واخيرا حققوا الجزء الاكبر من مشروعهم ورجعنا كما كنا عبيدا لفارس ولكن بصيغة اخرى انك تلبس لباس الاسلام وتفعل ما تشاء واتفق المشروع الامريكي مع المشروع الفارسي وتمكن الاثنان من استرجاع امبراطوريتهما ..لم يبقى سوى الاعلان الرسمي امام العالم ...فهنيئا للاعراب لحصولهم على العبودية وبامتاز ...
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
كرهتك يا اسطر عندما علمت انك أشعري فالله منزه نفسه عما تقولون وتئولون
الاشاعرہ والماتریدیہ من جمھور اھل السنۃ بحمداللہ تعالی
كذبت والله
بين الاشاعرة و اهل السنة ليس الحنابلة وان كان لابد فان امام الحنابلة هو امام اهل السنة بلا نزاع احمد بن محمد بن حنبل الشيباني
والأشاعرة هم أهل السنة والجماعة
٩٠ بالمئة من المسلمين أشاعرة
الاثنين أهل السنة
😂😂😂😂@@astoor
@astoor طب ما تقول انك اشعرى تعالى بقا مين من السلف قال بمعتقدك يلا احكيلى
احسنت اخي ❤👍@@astoor
بلاه ووالله كيف ما تذكرون الامام علي عليه السلام فعند ماتقولون نبي محمد صلا الله عليه وسلم المفروض تقولون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
و فتن المداخله الحداديه وين ؟ و هاذه ابن شمس الي الان مشغل فتنه
(فصل في تشدد ابن حنبل وتحريمه النظر في كتب الفقه)
جاء في طبقات الحنابلة (ج1 ، ص 139) ما نصه :
قلتُ لأبي عبدالله : أترى يكتب الرجل كتب الشافعي ؟ قال : لا . قلت : أترى أن يكتب (الرسالة) ؟ قال : لا تسألني عن شيءٍ مُحدث . قلتُ : كتبتَها ؟ قال : معاذ الله ! .
وقال أيضا : قال أحمد : لا تكتب كلام مالك ولا سفيان ولا الشافعي ولا إسحاق بن راهوية ،ولا أبي عبيد . اهـ ص 140
وفي طبقات الحنابلة (ج2/ ص 79) وقال أبومزاحم الخاقاني : سمعت عمي عبدالرحمن بن يحيى ابن خاقان يقول : سألتُ أحمدَ بن حنبل أيُّما أحب إليك : جامع سفيان أو موطأ مالك ؟ قال : لا ذا ولا ذا ، عليك بالأثر .
وفي طبقات الحنابلة (ج2 / ص 392) ما نصه :
أخبرني محمد بن أحمد الطرسوسي قال سمعت محمد بن يزيد المستملي يقول : سأل رجل أحمد بن حنبل فقال : أكتبُ كتب الرأي ؟ قال : لا تفعل ، عليك بالآثار والحديث ، فقال له السائل : إن عبدالله بن المبارك قد كتبها ؟ فقال : له أحمد : ابن المبارك لم ينزل من السماء ، وإنما أمرنا أن نأخذ العلم من فوق . انتهى
وفي ص 436 ما نصه :
قال مُهنَّى : سألتُ أحمد عن رجل مات وترك كتباً كثيرة من كتب الرأي ، وترك عليها دين . ترى أن تُباع الكتب ؟ قال : لا ، قلتُ إن عليه ديناً ، قال : وإن كان عليه ديْن . فقلت له : فأيُّ شيء يصنع بالكتب ؟ قال :تُدفن . انتهى
وجاء في طبقات الحنابلة (ج2 / ص 179) ما نصه :
عمرو بن معمر أبوعثمان ، روى عن إمامنا أشياء ،منها : ما ذكره أبوبكر الخلال في كتاب العلم أخبرني سعيد بن مسلم الطوسي ، حدثنا محمد بن الهيثم قال سمعت أباعثمان عمرو بن معمر قال : قال أحمد بن حنبل وعلي بن عبدالله :إذا رأيت الرجل يجتنب أباحنيفة ورأيه والنظر فيه ولا يطمئن إليه ولا يذهب مذهبه ممن يغلو ،ولا يتخذه إماما فارجو خيره .
وفي ميزان الاعتدال : في ترجمة معلى بن منصور الرازي الفقيه أبويعلى ، روى له أصحاب الكتب الستة .
قال أبوداود في سننه : كان أحمد لا يروي عن معلّى لأنه كان ينظر في الرأي .
وابن معين وغيره يوثقه .
وقال أبوزرعة : رحم الله أحمد بن حنبل ، بلغني أنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها .
وكان المعلى طَلّابة للعلم ، رحل وعنى وهو صدوق .
قلت [القائل هو الذهبي] : وتفقه على القاضي أبي يوسف ، وبرع فأتقن الحديث والرأي .
وقال ابن معين : ثقة .
وقال أحمد العجلي : ثقة صاحب سنة ، نبيل ، طلبوه للقضاء غير مرة فأبى .
وقال يعقوب بن شيبة : ثقة متقن فقيه .
عباس عن ابن معين قال : (وكان المعلى بن منصور يوما يصلي ، فوقع على رأسه كور الزنابير ، فما التفت ولا انفتل ،حتى أتم صلاته ، فنظروا فإذا رأسه قد صار هكذا من شدة الانتفاخ) .
وقد لحق البخاري معلّى ، وسمع منه القليل ، توفي سنة إحدى عشرة ومائتين . انتهى (ج 5 / ص 355) انتهى
وبعد هذه النقولات من طبقات الحنابلة ، يتبين أن ابن حنبل كان يحرم النظر في كتب الفقه ويحرّم بيعها ، لأنه قال (تُدفن ولا تُباع)، ويرى أنها مُحدثة . وكان يترك الرواية عمن يطالع في كتب الفقه .
ولا شك أن هذا قول باطل ، والتفقه في الدين أمرٌ حسن ، ومندوبٌ إليه شرعا ، لحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) رواه البخاري
وعلى هذا جرى عمل المسلمين ، وظهرت مدارس فقهية كبيرة ، كمدرسة الأحناف ومدرسة المالكية ومدرسة الشافعية ، ولهم مصنفات كبيرة وصغيرة ، يتدرج فيها الطالب في دراسة الفقه ، فيبدأ بدارسة المختصرات ، ثم يتوسع بعد ذلك ، مع دراسة كتب التفسير والحديث النبوي .
والعجيب أن الذي جاؤوا بعد ابن حنبل وانتسبوا إليه خالفوه ، وعملوا له مذهبا فقهيا ، ووضعوا كتبا في الرأي والفقه ، حتى صار مذهبا فقهيا مستقلا مثل المذاهب الثلاثة المذكورة آنفا ، وهذا من عجائب الدنيا .
ولذا فإن المذهب الفقهي الحنبلي ملفق على ابن حنبل ، لأنه يحرِّمُ هذا الأمر ولا يرتضيه .
وابن حنبل ليس من فقهاء الفروع المتخصصين ، وإنما هو من فقهاء العامة ، وهو متخصص في علم الرجال وأحوال الرواة على تشددٍ فيه ، وقد اعترف ابن حنبل بقلة الفقه لدى أهل الحديث ، فقال (ما أقل الفقه في أهل الحديث) . الطبقات1/ 382
قال ابن عدي : حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراش قال: كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ؟ فقال له أحمد سل عافك الله غيرنا، فقال، يا أبا عبد الله إنما أريد جوابك؟ فقال سل عافك الله غيرنا ، فقال إنما أريد جوابك يا أبا عبد الله؟ فقال سل غيرنا عافك الله سل الفقهاء سل أبا ثور. انتهى ، الكامل في ضعفاء الرجال ، ترجمة الكرابيسي
قال في مقال بعنوان (محنة الإمام الطبري) :
وأمرٌ آخر امتحن به مِن قِبَل بعض خصومه من الحنابلة، لمـَّا صنَّف كتاب "اختلاف الفقهاء" ولم يُورد معهم الإمام أحمد بن حنبل، فلمَّا سُئل عن ذلك قال: لم يكن ابن حنبل فقيهًا؛ وإنما كان مجتهدًا ، فكان هذا سببًا للتعصب عليه من بعضهم كالجصَّاص والبياضي وجعفر بن عرفة. انتهى
والفرق بين الفقيه والمحدث ، كالفرق بين الطبيب والصيدلي ، فلولا الفقهاء لما ذهب المحدثون ولما جاؤا.
قد يبلغ الرجل الباع الطويل في الحديث ويصل الى درجة الحافظ وهو ضحل الفقه، قال الذهبي في تاريخ الاسلام وفيات301 - 310 ص 105:
(سعيد بن عثمان التجيبي .... كان ورعا زاهدا حافظا بصيرا بعلل الحديث ورجاله، ولا علم له بالفقه!!.) . انتهى
وقد يكون الرجل فقيها وضحلا في علم الحديث .
فكل عالم له فنه وتخصصه ، وأحمد بن حنبل فقيه فقها عاما ، ولكنه ليس من فقهاء الفروع المتخصصين
لا علاقة لك بهذه الامور . اللهم اغفر لك