الجامع الأزهر بناه الحاكم الفاطمي لكن لم يتحقق له ان يدرس المنهج الشيعي الرافضي بل بقيت السيادة للمذهب السني لان الحاكم الرافضي غاية مقصده من الدنيا ان يحتفظ بالحكم السياسي المادي ولا له هم عقدي لذا ترك المذاهب وشأنها خوف ان يثور عليه أهل مصر فبقيت جميع المذاهب بنفس القوة حتى أتى الناصر صلاح الدين رحمه الله فأبطل مذهب الرافضة على الإطلاق وجعل الغلبة لمذهب أهل السنة والجماعة ومنهم المذهب الأشعري الماتوردي وهو مذهب فيه من الشبهات الكثير وبقاءه ضمن مذاهب وفرق السنة يكون على قدر ما يعتقده صاحبه في شأن الأسماء والصفات فمعتدلوهم يبقون ضمن مذهب السنة والجماعة آما غلاتهم فقد نحوا نحوا مشعوذي المتصوفة ومدلسي أهل الكلام المعتزلة والملاحدة فخرجوا من دائرة الإسلام الى الشرك والإلحاد أمثال المفسي المطرود سفلي قمئة (علي جمعة) وطائفته المخدوعة بهرطقاته .
محمد علي الارناؤوط رجل مادي لا ديني كان تاجر تنباك وكون ثروة محرمة استولى بها تاليًا على المماليك في القاهرة وكانوا يسببون القلاقل للعثمانيين وزين للعثمانيين ان يكون تابعًا لهم لدعمه وكانت الدولة في صراع مع الروس والمجر والغرب الاوروبي فظنوا به خيرًا وهو يتربص بهم حتى خانهم لاحقًا
ليش نحارب او نقتل من يحب ان يغير دينه هو حر لااجباري يكره الناس بدين واذا وجدو هناس كلها تحارب التشيع اكيد كافة الناس تريد ان تعرف والله قال لااكراه في الدين لماذا نخالف كلام الله واياته وهو احكم الحاكمين اللهم قد لعن من خالفه وخالف رسوله صدق الله العظيم
من آسف ما أجد لدي الباحثين , هو عدم تصنيف اليهود ومعرفة طوائفهم الأربعة . بل والكلام على أن الشيعة مذهب ضال ومن الفرق النارية. بل وتري الباحث قد طال به العمر وعرف من العلوم ثم هو لا يعلم طوائف اليهود الأربعة , خاصة طائفة الدونمة أو الشيعة والتى أسسها " سبتاي" اليهودي بدولة إيران المسلمة بعد "إنقلابات وحروب " عديدة للوصول لسدة الحكم بعد أن تمكن اليهود من إخفاء يهوديتهم وإظهار الإسلام وتعلم الشريعة وتغلغلهم فى شئون إيران بزي يظهر إسلامي "صرف" .ويسمون المسلم فى أرض الجزيرة الوهابى - وفى الغرب الإرهابى - وفى مصر السنى - وفى بلاد الواق واق البنى. واليهود هم اليهود , ولا أعلم حقيقة لماذا من يتصدر للكلام فى الشريعة والتأريخ الإسلامي يبعد الجرائم عن اليهود ويضع مسمياتهم (أهو الجهل أم شئ آخر ) لماذا اليهود فقط فى كتاب الله . غير ذلك نقول الحرب العالمية وألمانيا وكأن اليهود ليس لديهم يد , نقول الحروب التتارية على ديار المسلمين , واليهود هم الأساس الأول والأخير فيها , نقول الإنقلابات والحاكم الفلانى فعل كذا وكذا وهو أصلاً وأساساً لا قيمة له فالنظام الدولى كله بعد الحروب العالمية أصبحت وظيفة الرئيس مهمة شرفية لا أكثر لا أكثر , وعمل الدواوين إنما يخضع لمن يجب أن نسدد له الدين المقترض منه " وهم اليهود " فلماذا تم تبعئة الشعوب على أن الحرب بعيدة عن اليهود والإنقلابات بعيدة عن اليهود , إسمع منى تلك : كل مشكلة على هذا الكوكب , سببها الأول اليهود , إبحث عن اليهود وراء كل مشكلة , حتى مشكلة حاسوبك على مكتبك , ورباط حذائك . لماذا هذه التغطية والستر لليهود وهم الأساس الأول لكل شر وكارثة !! الأمر كله , حيلة لا أكثر من اليهود , لا أكثر اليهود 4 طوائف (( اليهود المحليين بكل دول - الدونمة "الشيعة" - الإسرائيلية - الماسونية )) الإسرائيلية: تريد القدس بدعوي أنهم آل يعقوب عليه السلام المذكور فى سورة يوسف . الدونمية: تريد مكة بدعوي أنهم آل البيت . الماسونية: تريد كل الحكومات بدعوي أنهم من ينفق بالدولار ويبنى المدارس العسكرية ويشيد وتصنع السلام وتدريب عليه ..الخ. وهى من الداخل مكونة من 4 محافل أو جمعيات: الجمعية العسكرية // الجمعية المالية // الجمعية العلمية // الجمعية الفكرية . وليس من دولة إلا وبها الـ 4 محافل تديرها بشكل عميق وواضح , يسمونها المحفل الماسونى , أو الدولة العميقة , او قوي الضغط , أو اللوبى الصهيونى , أو الحكومة المركزية , أو الغرب وأمريكا , أى كان الإسم فهو كله لشئ واحد لا أكثر. المحليين : وهم يهود موزعون بكل دولة توزيع مدروس من قديم ويعملون بشكل أساسي لهدف متطلبات الوكالة اليهودية التى هى رأس الماسونية , والتى هى بدورها هى رأس الطوائف الأربعة وألعنهم . فأرجو أرجو أرجو أن يكون الكلام (على مستوي الحدث) الذى تمر به الأمة. فاليهود هم اليهود , القتال من وراء جدار : الهوية الجغرافية - أو زي إسلامي "وهو أساس تغلغلهم " - أو زي عسكري " وهو الأساس الآخر " فى إختراقهم اليهود هم اليهود , فلا تقل الشيعة إلا وقلت "الدونمة" ووضحت كيفية التلاعب بالنشأ الصاعد , بل والتوضيح كشئ أساسي عند ذكر الدونمة " الشيعة" كيف فعل سبتاي اليهودي الذى حارب إيران هذا , مع التوضيح المهم بأن القطيع المتبع لهم من المرتزقة "يرجى لهم الإسلام والتوبة " ولذا يجب مناظرتهم بشكل أساسي كما فعل " بن تيمية " و " العز بن عبد السلام " حيث فى يوم جمعة واحد قد أسلم وتاب على يديهما الشئ العظيم من هذا القطيع الذى أودي بنفسه من أجل اللاشئ . الحل من وراء ذلك كله هو : أن نلزم أحد الكهفين , إما كهف القرآن , أو كهف الحديث كهف القرآن : بأن نلزم العبادة ونهرب من الفتنة نتوكل بذلك على الله . كهف الحديث: الدعاء الحار , دعاء المستجير فى عرض البحر لا المستجم على الشاطئ , بأفضل الأعمال المرجوة بأن يفرج الله عن الأمة ما نحن فيه .
جزاك الله خير الجزاء يا شيخنا الفاضل
إنى احبك في الله
جزاكم الله خيرا
*لا فض فوك شيخنا الكريم*
ههههههههه جزاك الله كل خير يا شيخي
اخر عشرة دقايق قسماً بربي تحفة 😊
الجامع الأزهر بناه الحاكم الفاطمي لكن لم يتحقق له ان يدرس المنهج الشيعي الرافضي بل بقيت السيادة للمذهب السني لان الحاكم الرافضي غاية مقصده من الدنيا ان يحتفظ بالحكم السياسي المادي ولا له هم عقدي لذا ترك المذاهب وشأنها خوف ان يثور عليه أهل مصر فبقيت جميع المذاهب بنفس القوة حتى أتى الناصر صلاح الدين رحمه الله فأبطل مذهب الرافضة على الإطلاق وجعل الغلبة لمذهب أهل السنة والجماعة ومنهم المذهب الأشعري الماتوردي وهو مذهب فيه من الشبهات الكثير وبقاءه ضمن مذاهب وفرق السنة يكون على قدر ما يعتقده صاحبه في شأن الأسماء والصفات فمعتدلوهم يبقون ضمن مذهب السنة والجماعة آما غلاتهم فقد نحوا نحوا مشعوذي المتصوفة ومدلسي أهل الكلام المعتزلة والملاحدة فخرجوا من دائرة الإسلام الى الشرك والإلحاد أمثال المفسي المطرود سفلي قمئة (علي جمعة) وطائفته المخدوعة بهرطقاته .
محمد علي الارناؤوط رجل مادي لا ديني كان تاجر تنباك وكون ثروة محرمة استولى بها تاليًا على المماليك في القاهرة وكانوا يسببون القلاقل للعثمانيين وزين للعثمانيين ان يكون تابعًا لهم لدعمه وكانت الدولة في صراع مع الروس والمجر والغرب الاوروبي فظنوا به خيرًا وهو يتربص بهم حتى خانهم لاحقًا
ليش نحارب او نقتل من يحب ان يغير دينه هو حر لااجباري يكره الناس بدين واذا وجدو هناس كلها تحارب التشيع اكيد كافة الناس تريد ان تعرف والله قال لااكراه في الدين لماذا نخالف كلام الله واياته وهو احكم الحاكمين اللهم قد لعن من خالفه وخالف رسوله صدق الله العظيم
لا إكراه صحيح
ولكن من استهبل عوقب بالشرع
من آسف ما أجد لدي الباحثين , هو عدم تصنيف اليهود ومعرفة طوائفهم الأربعة . بل والكلام على أن الشيعة مذهب ضال ومن الفرق النارية.
بل وتري الباحث قد طال به العمر وعرف من العلوم ثم هو لا يعلم طوائف اليهود الأربعة , خاصة طائفة الدونمة أو الشيعة والتى أسسها " سبتاي" اليهودي بدولة إيران المسلمة بعد "إنقلابات وحروب " عديدة للوصول لسدة الحكم بعد أن تمكن اليهود من إخفاء يهوديتهم وإظهار الإسلام وتعلم الشريعة وتغلغلهم فى شئون إيران بزي يظهر إسلامي "صرف" .ويسمون المسلم فى أرض الجزيرة الوهابى - وفى الغرب الإرهابى - وفى مصر السنى - وفى بلاد الواق واق البنى. واليهود هم اليهود , ولا أعلم حقيقة لماذا من يتصدر للكلام فى الشريعة والتأريخ الإسلامي يبعد الجرائم عن اليهود ويضع مسمياتهم (أهو الجهل أم شئ آخر ) لماذا اليهود فقط فى كتاب الله . غير ذلك نقول الحرب العالمية وألمانيا وكأن اليهود ليس لديهم يد , نقول الحروب التتارية على ديار المسلمين , واليهود هم الأساس الأول والأخير فيها , نقول الإنقلابات والحاكم الفلانى فعل كذا وكذا وهو أصلاً وأساساً لا قيمة له فالنظام الدولى كله بعد الحروب العالمية أصبحت وظيفة الرئيس مهمة شرفية لا أكثر لا أكثر , وعمل الدواوين إنما يخضع لمن يجب أن نسدد له الدين المقترض منه " وهم اليهود " فلماذا تم تبعئة الشعوب على أن الحرب بعيدة عن اليهود والإنقلابات بعيدة عن اليهود , إسمع منى تلك :
كل مشكلة على هذا الكوكب , سببها الأول اليهود , إبحث عن اليهود وراء كل مشكلة , حتى مشكلة حاسوبك على مكتبك , ورباط حذائك .
لماذا هذه التغطية والستر لليهود وهم الأساس الأول لكل شر وكارثة !! الأمر كله , حيلة لا أكثر من اليهود , لا أكثر
اليهود 4 طوائف (( اليهود المحليين بكل دول - الدونمة "الشيعة" - الإسرائيلية - الماسونية ))
الإسرائيلية: تريد القدس بدعوي أنهم آل يعقوب عليه السلام المذكور فى سورة يوسف .
الدونمية: تريد مكة بدعوي أنهم آل البيت .
الماسونية: تريد كل الحكومات بدعوي أنهم من ينفق بالدولار ويبنى المدارس العسكرية ويشيد وتصنع السلام وتدريب عليه ..الخ. وهى من الداخل مكونة من 4 محافل أو جمعيات: الجمعية العسكرية // الجمعية المالية // الجمعية العلمية // الجمعية الفكرية . وليس من دولة إلا وبها الـ 4 محافل تديرها بشكل عميق وواضح , يسمونها المحفل الماسونى , أو الدولة العميقة , او قوي الضغط , أو اللوبى الصهيونى , أو الحكومة المركزية , أو الغرب وأمريكا , أى كان الإسم فهو كله لشئ واحد لا أكثر.
المحليين : وهم يهود موزعون بكل دولة توزيع مدروس من قديم ويعملون بشكل أساسي لهدف متطلبات الوكالة اليهودية التى هى رأس الماسونية , والتى هى بدورها هى رأس الطوائف الأربعة وألعنهم .
فأرجو أرجو أرجو أن يكون الكلام (على مستوي الحدث) الذى تمر به الأمة.
فاليهود هم اليهود , القتال من وراء جدار : الهوية الجغرافية - أو زي إسلامي "وهو أساس تغلغلهم " - أو زي عسكري " وهو الأساس الآخر " فى إختراقهم
اليهود هم اليهود , فلا تقل الشيعة إلا وقلت "الدونمة" ووضحت كيفية التلاعب بالنشأ الصاعد , بل والتوضيح كشئ أساسي عند ذكر الدونمة " الشيعة" كيف فعل سبتاي اليهودي الذى حارب إيران هذا , مع التوضيح المهم بأن القطيع المتبع لهم من المرتزقة "يرجى لهم الإسلام والتوبة " ولذا يجب مناظرتهم بشكل أساسي
كما فعل " بن تيمية " و " العز بن عبد السلام " حيث فى يوم جمعة واحد قد أسلم وتاب على يديهما الشئ العظيم من هذا القطيع الذى أودي بنفسه من أجل اللاشئ .
الحل من وراء ذلك كله هو :
أن نلزم أحد الكهفين , إما كهف القرآن , أو كهف الحديث
كهف القرآن : بأن نلزم العبادة ونهرب من الفتنة نتوكل بذلك على الله .
كهف الحديث: الدعاء الحار , دعاء المستجير فى عرض البحر لا المستجم على الشاطئ , بأفضل الأعمال المرجوة بأن يفرج الله عن الأمة ما نحن فيه .
جزاك الله خيرًا كتابة قيمة
مصر الشيعية ؟؟
عشم ابليس في الجنة
لاياخنزير؟؟؟انها بلد المسلمين وفتحها أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه؟؟؟لامكانة للمتعة في مصر الحبيبة 😂😂😂
هل هان الاسلام لهذه الدرجه وهل عقول الناس لا تحترم عندكم يا دعاة الفتنه والله ان دماء هذه الامه ستقتص منكم يوم القيامة
غغغغغغغغ طيط