لقدْ أَوْصَى النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم بِكلِّ ما هوَ جميلٌ وحَسنٌ، ومِنها اختِيارُ الأسماءِ الحسَنةِ، والبُعدُ عن القَبيحِ، وفي هذا يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: تَسمَّوْا بأسماءِ الأنبياءِ؛ وذلك لأنَّهم همُ القدوةُ الصالحةُ ولِمَا في التَّسميةِ بهمْ مِن تَذكيرٍ ودَعوةٍ للأجيالِ المتعاقِبةِ، فيُحفظُ دِينُ اللهِ بها. ثم قال صلَّى الله عليه وسلَّم: "وأحبُّ الأسماءِ إلى اللهِ عبدُ اللهِ، وعبدُ الرحمنِ"؛ وذلك لأنَّ فيهِما النداءَ بالعُبودِيَّةِ للهِ وحدَه. "وأصدَقُها"، أي: أكثرُ الأسماءِ مُطابقةً لمعانِيها، "حارِثٌ"، ومَعناهُ: الكاسبُ، "وهمَّامٌ"، وهو الذي يَهمًّ بالأمرِ، ويعزِمُ عليه. قالَ: "وأقبحُها حَربٌ، ومُرَّةُ"؛ وذلك لِمَا في الحربِ من بَشاعةِ القتلِ والتَّدميرِ، وما في مُرَّة مِن المرارةِ التي تَأباها الطِّباعُ، ولعلَّ اختِيارَ النبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ودعوتَه للأسماءِ الحَسنةِ والبُعدَ عن الأسماءِ القبيحةِ مِن بابِ الفَألِ الحسَنِ، وليسَ من التطيُّر والتشاؤُمِ من الأسماءِ القبيحةِ.
Бехтарин ДОМУЛЛОИ Азиз барои насихатхои хуб рахмати Аллох ба шумо
Машаллах Субхоналох Алхамдулилах Аллоху Акбар ло хавла вало кувата ило билохи алиюл Аззим Худованд хаста набоши бобои Домуло ОМИН 🤲
Рахмат домуло
Руи ту барин мулло сие ки дар гап заданат факат калимаи руси истифода бурдоси
Мошоаллох бехтарин суханхо рахмат бародар
Чазакалоху хайран шери Аллох
Ассалому алайкум домулои азиз хохиш мекунам бехтарин номхои духтаронаро пешниход кунед
Машаллах
Домулло салом Алек домулло номурои дастиятона нависед як савол доштем
- تسمَّوا بأسماءِ الأنبياءِ وأحبُّ الأسماءِ إلى اللهِ عبدُ اللهِ وعبدُ الرحمنِ وأصدقُها حارثٌ وهمامٌ وأقبحُها حربٌ ومُرةٌ وارتبِطُوا الخيلَ
الراوي : أبو وهب الجشمي | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : الاستغناء | الصفحة أو الرقم : 1/353 | خلاصة حكم المحدث : حسن
لقدْ أَوْصَى النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم بِكلِّ ما هوَ جميلٌ وحَسنٌ، ومِنها اختِيارُ الأسماءِ الحسَنةِ، والبُعدُ عن القَبيحِ، وفي هذا يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: تَسمَّوْا بأسماءِ الأنبياءِ؛ وذلك لأنَّهم همُ القدوةُ الصالحةُ ولِمَا في التَّسميةِ بهمْ مِن تَذكيرٍ ودَعوةٍ للأجيالِ المتعاقِبةِ، فيُحفظُ دِينُ اللهِ بها.
ثم قال صلَّى الله عليه وسلَّم: "وأحبُّ الأسماءِ إلى اللهِ عبدُ اللهِ، وعبدُ الرحمنِ"؛ وذلك لأنَّ فيهِما النداءَ بالعُبودِيَّةِ للهِ وحدَه. "وأصدَقُها"، أي: أكثرُ الأسماءِ مُطابقةً لمعانِيها، "حارِثٌ"، ومَعناهُ: الكاسبُ، "وهمَّامٌ"، وهو الذي يَهمًّ بالأمرِ، ويعزِمُ عليه. قالَ: "وأقبحُها حَربٌ، ومُرَّةُ"؛ وذلك لِمَا في الحربِ من بَشاعةِ القتلِ والتَّدميرِ، وما في مُرَّة مِن المرارةِ التي تَأباها الطِّباعُ، ولعلَّ اختِيارَ النبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ودعوتَه للأسماءِ الحَسنةِ والبُعدَ عن الأسماءِ القبيحةِ مِن بابِ الفَألِ الحسَنِ، وليسَ من التطيُّر والتشاؤُمِ من الأسماءِ القبيحةِ.
Домулло барои шумо савол
Манои номи"" Аëзиддин""
Домулло ҳами селсовето да номоҳои арабӣ намон меган номои зардуштӣ маҷбур менан ки бмонӣ