كل مشرك بالله للنار خالد مخلد العاصي الموحد هوه الي تحت رحمة ربي ان عفا عنه ادخله الجنه وان لم يعفوا عنه ادخله النار ثم يخرج منها لاكن في كل حال من الاحوال الانسان المومن هوه الموحد بالله لايشرك معه احد لا يتخذون الناس اولياء لهم يتضرعون بهم الى الله ولا يجعلون علي بن ابي طالب وغير علي شريك الله الله واحد لاشريك له لا بالملك ولا بالخلق ولا باي شيء وان نخلص له العباده ولا نحلف الابه والحلف بغير الله يعتبر شرك بالله وهناك نوعان للشرك شرك اكبر وشرك اصغر وعلينا الابتعاد عن جميع الشرك علشان ندخل الجنه ولا نخلد فيها عسى افتهم الكلام والعقيده الصحيحه هي عقيدة الخلفاء الراشدين من بعد الرسول صلى الله عليه وسلم لانهم احق بخلق الله لانهم اتبعوا سنة الرسول وتمسكوا بهذا الدين وعلينا ان لانتبع الهوى كل الفرق للنار واي فرقه غير موحده بالله مشركه فيه فهي للنار خالده مخلده تهين الصحابه وتسب لهم وتلعنهم فانهم للنار الذي يحب الله يحب رسوله والذي يحب الرسول يحب اصحابه ثم أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن اختلاف أمته من بعده ، وكيفية النجاة من هذا الاختلاف ، لقد قال : ( فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ) ، إنها إشارة إلى ما سيؤول إليه أمر الأمة من تفرّق يوهن قوتها ، وابتعاد عن الهدى والحق ، فوصف الداء وبيّن الدواء ، وأرشدها إلى التمسك اخوتي اخواتي السني هو الذي يتبع سنة الرسول ام غيره فلا كلهم عقيدتهم فاسدة والانسان معه عقل يفكر المشرك بشكل عام خالد مخلد بالنار مهم كانت اعماله صالحه لاتحسب له وانما الموحد بالله المخلص له بالعباده ختى وان قصر في عبادته ربي سيرحمه ويدخله جنته والله اعلم مني ومنكم
كل مشرك بالله للنار خالد مخلد
العاصي الموحد هوه الي تحت رحمة ربي ان عفا عنه ادخله الجنه وان لم يعفوا عنه ادخله النار ثم يخرج منها
لاكن في كل حال من الاحوال الانسان المومن هوه الموحد بالله لايشرك معه احد
لا يتخذون الناس اولياء لهم يتضرعون بهم الى الله
ولا يجعلون علي بن ابي طالب وغير علي شريك الله
الله واحد لاشريك له لا بالملك ولا بالخلق ولا باي شيء
وان نخلص له العباده ولا نحلف الابه والحلف بغير الله يعتبر شرك بالله
وهناك نوعان للشرك شرك اكبر
وشرك اصغر
وعلينا الابتعاد عن جميع الشرك علشان ندخل الجنه ولا نخلد فيها
عسى افتهم الكلام
والعقيده الصحيحه هي عقيدة الخلفاء الراشدين من بعد الرسول صلى الله
عليه وسلم
لانهم احق بخلق الله
لانهم اتبعوا سنة الرسول وتمسكوا بهذا الدين وعلينا ان لانتبع الهوى
كل الفرق للنار واي فرقه غير موحده بالله مشركه فيه فهي للنار خالده مخلده
تهين الصحابه وتسب لهم وتلعنهم
فانهم للنار
الذي يحب الله يحب رسوله والذي يحب الرسول يحب اصحابه
ثم أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن اختلاف أمته من بعده ، وكيفية النجاة من هذا الاختلاف ، لقد قال : ( فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ) ، إنها إشارة إلى ما سيؤول إليه أمر الأمة من تفرّق يوهن قوتها ، وابتعاد عن الهدى والحق ، فوصف الداء وبيّن الدواء ، وأرشدها إلى التمسك
اخوتي اخواتي السني هو الذي يتبع سنة الرسول ام غيره فلا
كلهم عقيدتهم فاسدة
والانسان معه عقل يفكر المشرك بشكل عام خالد مخلد بالنار مهم كانت اعماله صالحه لاتحسب له
وانما الموحد بالله المخلص له بالعباده
ختى وان قصر في عبادته ربي سيرحمه ويدخله جنته
والله اعلم مني ومنكم