المنشد - علي ياسين التهامي - هنا الحسين (ساحة الدح) (2023م)
HTML-код
- Опубликовано: 7 фев 2025
- لا تنسي الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس ليصلك كل جديد
تابعونا على صفحة الفيس بوك:
مضيفة وساحة الشيخ سعيد عمران الدح بالدراسة
/ sahataldah
تابعونا على موقع الساحة الرسمي:
www.ahmedsaidal...
نشرفُ بانضمامكم إلي جروب الساحة الرسمي:
/ sahataldah
ماشاءالله تبارك الرحمن ♥
جميل يا خادم المدح الشريف يا أبن التهامي يا أبن الحسين
ماشاء الله
الله الله عليك ياشيخ على فتح الله عليك
ماشاء الله عليك استمر موفق باذن الله
❤❤❤الله الله الله مدد مدد مدد ❤❤❤
جميل وصوت رائع استمر مبدع اتوقع لك مستقبل ربنا ايوفقك
جميل جدا هذا الانشاد صوت رائع
الله يوفقك أسأل ألله أن يجازيك خير الجزاء ولك مستقبل زاهر مأجورين بأذن الله
الله يوفقك صوت ملائكي ربي يؤجرك ويجازيك خير الجزاء
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا مباركا فيه كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
بسم الله ماشاء الله. صوت جميل
😂
الله يبارك فيك ويكرمك ملامح وجهك تنادي بحب ال الببت وتوضح مابقلبك لهم نفعنا ونفعكم الله بحبهم وحشرنا معهم
بسم الله ما شاء الله عليك
جميل يابن الجميل
الله الله ❤
رضوان الله تعالى وبركاته على سيدنا ومولانا الإمام الحسن والإمام الحسين عليهما السلام وكل أهل بيت النبي صل الله عليه وسلم الأطهار الكرام الأشراف أجمعين 🤲🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
الله الله ❤❤❤❤❤❤
مدديا ال البيت الكرام اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
هُنا الحُسين هنا الحُسين سلامٌ مَجمع البحرين..
هُنا الآياتُ فرقانٌ لمن في القلبِ ذو عَينين..
رسول الله وصانا نعم مني ومن حُسَيْن..
هنا الديوان مجموع بأخيار ومصطفين
وجدٌ جاء زائرَه خُطاه بشر في قدمين
هُنا الأنوارُ فـاقتبسوا هُنا الميزانُ للحالَين..
فمن ثَقُلت مودتُه لـعبدٌ فاز في الدارَين..
هُنا التُرياقُ من سمٍّ هُنا المَشفي ومن دائَين..
لـداءِ البُغضِ في القُربي وداءِ الذنب يُمحَي الرَّين..
هُنا لقمانُ حكمتهُ وخُبر الخَضر ذي العِلمَين..
ومرسَيٰ فُلك أعيُنِنا وتمكينٌ لذي القرنين..
هنا زهراء سيدتي ذي طهر كان في ابنين..
فروح ثم ريحان في الحسنين
هُنا الحُسين مُنكِرهُ عَمِيٌّ في ضلال البَين..
يقول اعمل تَكن نِدّاً فـگيف تكونُ سبط الزيّن
وگيف تكونُ من صَحبٍ أو الآتين في قَرنين..
وهل بصباك محمولٌ من الهادي علي الكتفين..
وهل ربّاك كـالزهراء حنانُ أميرة الثقلين..
وباب العلمِ خَيرُ أبٍ وللمختار قرة عين..
أخا الإسلام قف أدباً فما للمرء من قلبين..
فإما الودُ جئت به وإما أنت ذو الوجهين..
فـأحبب واجتنب سرفاً لـمن لطموا علي الخدّين..
وحاذِر مِن أذي عمرٍ ومن في الآي ثاني اثنين..
وعائش أمُنا حقاً وعثمانُ فـذو النورَين..
هم الأصحابُ قد فازوا فـهل لك مثلهم قل أين..
تأدب إنهم بشرٌ علي صُنع الجليلِ وعين..
وأهلُ البيت من أصلٍ ومن كالأصل يومَ حُنَين..
علّيهم صلّي جَدُّهمُ بكل الفرضِ والعيدين..
تأمل ما الذي تعني بقلبٍ يحتفي بسيدنا الحُسين..
يا آل طه حبكم فرض من الله
فى القرآن انزله❤❤
الله اكبر
شكرا على الكلمات لاني كنت ابحث عنها
ماشاء الله عليكم. احسدكم على هاته الجلسة واحسدكم على حبكم للحسين.
ما شاء الله عليك يا مولانا