قال الله تعالى:(وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون) الملائكة يعلمون ان كان خلق اخر من قبل ادم يسفكون الدماء وهم بني إسرائيل والله اعلم
كلام صحيح لكن قصة الخلق هكذا: الله هو الفرد الصمد لذلك لا يخلق إلا أزواج ، ولا يخلق شيء مفرد عندما خلق البشر خلق زوج ذكور أحدهما نفخ فيه الروح فأصبح عاقلا مدركا وهو آدم أما الرجل الآخر فلم ينفخ فيه من روحه فبقي كالحيوانات بشكل إنسان ، يتبع آدم و يقلده في كل شيء ، وأدخلهم الجنة / أدخل أنت وزوجك الجنة / أي أنت ونظيرك ولم يكونوا رجل وامرأة بل رجلين اثنين متشابهين لا يختلفان إلا بلون البشرة ، فآدم أبيض و نظيره أسود ، و الدليل على أنهما رجلان كثيرة في القرآن ، حيث أنهما لما بدت لهم سوآتهم سارعا مباشرة لسترها ، لأنهم رجال فاستحوا من بعضهم ، ولوكانا رجل وامرأة لما تحمل آدم المنظر و باشرها ، فأي رجل يعرف ما معنى أن ترى امرأة عارية أمامك والدليل الثاني قوله تعالى اهبطوا منها جميعا بعضكم لبعض عدو ، ونعلم أن المرأة خلقت لتكون سكن للزوج و ليست عدوة للرجل ، فهذا دليل على أنهما رجلان و وأنهما أسود و أبيض ، وعاقل و غير عاقل ، لذلك في المستقبل سيحتقر احدهم الآخر والدليل الثالث قوله تعالى عن الشيطان : هو اللذي أخرج أبويكما من الجنة ، آباء اثنين ، و لم يقل والديكما ، لكي يفهم أنهم أب و أم بل أبويكما أي آباء اثنان للبشر وبعد أن هبطوا خلق لكل واحد منهم زوجة من جسده أي بالإنشطار ، وعند خلق الزوجة استخدم الله كلمة جعل وتحدث مباشرة عن العلاقة الجنسية و الحمل والولادة كما في قوله تعالى: هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ۖ فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ ۖ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ نلاحظ استخدام كلمة جعل بدل خلق ، لأنه تم تغيير النوع وجعل منهم القردة و الخنازير ، اي غير النوع من انسان لحيوان وبذلك أصبح في الأرض ثلاث اصناف من البشر الصنف الاول : هم البشر اللذين لم يدخلوا الجنة أبدا ولم يصاحبوا آدم لكي يتعلموا منه شيء ، وهم بشر غير عقلاء لم تنفخ فيهم من روح الله ، لأن روح الله هي العلم و المعرفة و الإدراك و التمييز الصنف الثاني : هم ذرية آدم وهم بشر عقلاء مكلفون من الله و الصنف الثالث هم ذرية نظير آدم في الجنة وهم بشر غير عقلاء ، لكنهم كانوا مع ذرية بني آدم فيقلدونهم في كل شيء فيكتسبوا منهم بعض الأفعال لكن دون وعي ، وهم غير مكلفين أيضا ونجد هذه الأصناف الثلاثة في قصة ذي القرنين : مغرب الشمس قوم عقلاء ذرية آدم لذلك أمرهم بعبادة الله و هددهم بالعقاب للعاصي مشرق الشمس قوم عراة ، تركهم ومضى ولم يتكلم معهم أبدا ، فهم غير عقلاء ولم يتعلموا ااي شيء ، وهم ذرية البشر اللذين لم يدخلوا الجنة وقريب من السدين وجد قوم لا يكادون يفقهون قولا وهم ذرية نظير آدم في الجنة ، غير عقلاء ، لم يأمرهم بعبادة الله فقط ساعدهم وبنى لهم السد ومضى وذي القرنين يعني قرنين من الزمن ، أي أنه تنقل في الأرض قرنين من الزمن حتى تمكن من استكشافها كاملة وفي زمن اسماعيل ، احدى بنات اسماعيل تزوجت من رجل من ذرية من حملنا مع نوح ، أي من ذرية الرجل غير العاقل نضير آدم في الجنة ، فولد لهم ولد انتقلت له روح الله من أمه ، و أصبح أول رجل عاقل مكلف من الصنف الثاني ، وهو اسرائيل ، وهو المذكور في القرآن بقوله تعالى : سبحان اللذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقص معنى اسرائيل = أسرى ليلا والدليل على ذلك ان الله استخدم نفس اللفظ تماما مع بني اسرائيل فقال لموسى : فأسري بعبادي ليلا" إنكم متبعون أسرى بعبده ليلا = اسرائيل أسري بعبادي ليلا = بني اسرائيل وبذلك وجدت ذرية ثانية عاقلة مكلفة من الله هم بني اسرائيل لذلك لا نجد في القرآن إلا بني آدم و بني اسرائيل أما البشر غير العقلاء اللذين لم يدخلوا الجنة و لم يحتكوا بذرية آدم ، فانقرضوا مع الزمن ، لإنهم لا يمتلكون مكونات البقاء اي أن آدم أصبح عاقل مدرك بنفخ الروح أما بني اسرائيل انتقلت لهم الروح وراثيا بالتزاوج والدليل على ان الروح هي العقل و المعرفة و الإدراك و ليس المقصود بها الحياة ، هو قوله تعالى: الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ۖ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ (7) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ (8) ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ ۖ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ ثم تفيد الترتيب و الزمن أيضا ، ونجد أن السلالة من ماء مهين كانت قبل نفخ الروح ، أي أنهم تزاوجوا و تكاثروا قبل نفخ الروح ، أي أنهم كانوا أحياء ، ونفخ الروح حدث العلم لذلك طلب من آدم بعد نفخ الروح أن يخبرهم بأسمائهم
اخى الباحث اوضح لحضرتك مفهومين اولا مفهوم الشجره فهى لاتعنى شجره طعام ولكن تعنى شجار كلامى بين الله وابليس وقد حذر الله ادم وزوجه ان يتدخلا فى هاذا الشجار الكلامى ولم يطيعوه والمفهوم الثانى هو كلمة بنى اسرائيل ولو بحثت فى نسخ القران الاصليه غير المطبوعه ستجد الكلمه مكتوبه(( اسريل ) وهى كلمه قرانيه عربيه فصحى تتكون من مقطعين الاول( اسر) ومعناه اخفى وكتم والثانى (يل) ومعناه الايل ذات السنبك القصير وكلمة بنى معناها انسان يبنى معانى كلمات فمعنى بنى اسريل وصف لجماعه بنوا معانى للتوراه غير حقيقيه واخفوها وكتموها ولم يبيحوا بها هؤلاء اهل التوراه فهم حرفوا الكلم عن موضعه وفهمونا كذبا وبهتانا انهم بنو يعقوب فما علاقه موسى بيعقوب الا انه يعتبر جد جد جد جد جد جده هذا والله اعلا واعلم
قال الله تعالى:(وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل فى الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون)
الملائكة يعلمون ان كان خلق اخر من قبل ادم يسفكون الدماء وهم بني إسرائيل
والله اعلم
ما هذا الكلام
أشكرك جزيلا على هذا العلم النافع وفي انتظار المزيد
كلام صحيح لكن قصة الخلق هكذا:
الله هو الفرد الصمد لذلك لا يخلق إلا أزواج ، ولا يخلق شيء مفرد
عندما خلق البشر خلق زوج ذكور أحدهما نفخ فيه الروح فأصبح عاقلا مدركا وهو آدم
أما الرجل الآخر فلم ينفخ فيه من روحه فبقي كالحيوانات بشكل إنسان ، يتبع آدم و يقلده في كل شيء ، وأدخلهم الجنة / أدخل أنت وزوجك الجنة / أي أنت ونظيرك ولم يكونوا رجل وامرأة بل رجلين اثنين متشابهين لا يختلفان إلا بلون البشرة ، فآدم أبيض و نظيره أسود ، و الدليل على أنهما رجلان كثيرة في القرآن ، حيث أنهما لما بدت لهم سوآتهم سارعا مباشرة لسترها ، لأنهم رجال فاستحوا من بعضهم ، ولوكانا رجل وامرأة لما تحمل آدم المنظر و باشرها ، فأي رجل يعرف ما معنى أن ترى امرأة عارية أمامك
والدليل الثاني قوله تعالى اهبطوا منها جميعا بعضكم لبعض عدو ، ونعلم أن المرأة خلقت لتكون سكن للزوج و ليست عدوة للرجل ، فهذا دليل على أنهما رجلان و وأنهما أسود و أبيض ، وعاقل و غير عاقل ، لذلك في المستقبل سيحتقر احدهم الآخر
والدليل الثالث قوله تعالى عن الشيطان : هو اللذي أخرج أبويكما من الجنة ، آباء اثنين ، و لم يقل والديكما ، لكي يفهم أنهم أب و أم
بل أبويكما أي آباء اثنان للبشر
وبعد أن هبطوا خلق لكل واحد منهم زوجة من جسده أي بالإنشطار ، وعند خلق الزوجة استخدم الله كلمة جعل وتحدث مباشرة عن العلاقة الجنسية و الحمل والولادة كما في قوله تعالى:
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ۖ فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ ۖ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ
نلاحظ استخدام كلمة جعل بدل خلق ، لأنه تم تغيير النوع
وجعل منهم القردة و الخنازير ، اي غير النوع من انسان لحيوان
وبذلك أصبح في الأرض ثلاث اصناف من البشر
الصنف الاول : هم البشر اللذين لم يدخلوا الجنة أبدا ولم يصاحبوا آدم لكي يتعلموا منه شيء ، وهم بشر غير عقلاء لم تنفخ فيهم من روح الله ، لأن روح الله هي العلم و المعرفة و الإدراك و التمييز
الصنف الثاني : هم ذرية آدم وهم بشر عقلاء مكلفون من الله
و الصنف الثالث هم ذرية نظير آدم في الجنة وهم بشر غير عقلاء ، لكنهم كانوا مع ذرية بني آدم فيقلدونهم في كل شيء فيكتسبوا منهم بعض الأفعال لكن دون وعي ، وهم غير مكلفين أيضا
ونجد هذه الأصناف الثلاثة في قصة ذي القرنين :
مغرب الشمس قوم عقلاء ذرية آدم لذلك أمرهم بعبادة الله و هددهم بالعقاب للعاصي
مشرق الشمس قوم عراة ، تركهم ومضى ولم يتكلم معهم أبدا ، فهم غير عقلاء ولم يتعلموا ااي شيء ، وهم ذرية البشر اللذين لم يدخلوا الجنة
وقريب من السدين وجد قوم لا يكادون يفقهون قولا وهم ذرية نظير آدم في الجنة ، غير عقلاء ، لم يأمرهم بعبادة الله فقط ساعدهم وبنى لهم السد ومضى
وذي القرنين يعني قرنين من الزمن ، أي أنه تنقل في الأرض قرنين من الزمن حتى تمكن من استكشافها كاملة
وفي زمن اسماعيل ، احدى بنات اسماعيل تزوجت من رجل من ذرية من حملنا مع نوح ، أي من ذرية الرجل غير العاقل نضير آدم في الجنة ،
فولد لهم ولد انتقلت له روح الله من أمه ، و أصبح أول رجل عاقل مكلف من الصنف الثاني ، وهو اسرائيل ، وهو المذكور في القرآن بقوله تعالى :
سبحان اللذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقص
معنى اسرائيل = أسرى ليلا
والدليل على ذلك ان الله استخدم نفس اللفظ تماما مع بني اسرائيل فقال لموسى :
فأسري بعبادي ليلا" إنكم متبعون
أسرى بعبده ليلا = اسرائيل
أسري بعبادي ليلا = بني اسرائيل
وبذلك وجدت ذرية ثانية عاقلة مكلفة من الله هم بني اسرائيل
لذلك لا نجد في القرآن إلا بني آدم و بني اسرائيل
أما البشر غير العقلاء اللذين لم يدخلوا الجنة و لم يحتكوا بذرية آدم ، فانقرضوا مع الزمن ، لإنهم لا يمتلكون مكونات البقاء
اي أن آدم أصبح عاقل مدرك بنفخ الروح
أما بني اسرائيل انتقلت لهم الروح وراثيا بالتزاوج
والدليل على ان الروح هي العقل و المعرفة و الإدراك و ليس المقصود بها الحياة ، هو قوله تعالى:
الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ۖ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ (7) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ (8) ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ ۖ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ
ثم تفيد الترتيب و الزمن أيضا ، ونجد أن السلالة من ماء مهين كانت قبل نفخ الروح ، أي أنهم تزاوجوا و تكاثروا قبل نفخ الروح ، أي أنهم كانوا أحياء ، ونفخ الروح حدث العلم لذلك طلب من آدم بعد نفخ الروح أن يخبرهم بأسمائهم
انت مثل بن ادم القاتل حكمت عليه انه سئ لمجرد ان لم يتقبل الله منه ،، القاتل هنا هو الذي تقبل منه يا رحمكم الله ،، والعبره الا نقتل باسم الله ،،،
اخى الباحث اوضح لحضرتك مفهومين اولا مفهوم الشجره فهى لاتعنى شجره طعام ولكن تعنى شجار كلامى بين الله وابليس وقد
حذر الله ادم وزوجه ان يتدخلا فى هاذا الشجار الكلامى ولم يطيعوه والمفهوم الثانى هو كلمة بنى اسرائيل ولو بحثت فى نسخ
القران الاصليه غير المطبوعه ستجد الكلمه مكتوبه(( اسريل ) وهى
كلمه قرانيه عربيه فصحى تتكون من مقطعين الاول( اسر) ومعناه اخفى وكتم والثانى (يل) ومعناه الايل ذات السنبك القصير وكلمة
بنى معناها انسان يبنى معانى كلمات فمعنى بنى اسريل وصف لجماعه بنوا معانى للتوراه غير حقيقيه واخفوها وكتموها ولم
يبيحوا بها هؤلاء اهل التوراه فهم حرفوا الكلم عن موضعه وفهمونا
كذبا وبهتانا انهم بنو يعقوب فما علاقه موسى بيعقوب الا انه يعتبر
جد جد جد جد جد جده هذا والله اعلا واعلم