كنا مدعومين من الإخوة الاشقاء..غزة الان لا داعم لهم حتي بلادنا لم تستطيع تحريك دراجة نارية لنصرة اخواننا..لا تقل لي كدا وكدا...لم ندافع عنهم بالسلاح انتهي
المراحل الثلاث في الجهاد نسخت بالمرحله الرابعه في احكام جهاد الطلب فضلا عن جهاد الدفع واذا كان المصالح والمفاسد مقابل جهاد الدفع فتتحول إلى صنم يعبد من دون الله فضلاً عن وجود أكثر من مليار مسلم، والقدره تبدأ من سكينه مطبخ او حصى فما فوق ثالثاً قال ابن تيمية: "إذا دخل العدو بلاد الإسلام فلا ريب أنه يجب دفعه على الأقرب فالأقرب، إذ بلاد الإسلام كلها بمنزلة البلدة الواحدة، وأنه يجب النفير إليها بلا إذن والد ولا غريم، ونصوص أحمد صريحة بهذا، قال تعالى {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} فترك الجهاد هو إلقاء النفس لتهلكه وليس العكس فكيف إذا كان جهاد دفع⁉️ قال تعالى {وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ👈أَوِ ادْفَعُوا ۖ} هنا يخاطب الله الفطره البشريه في الدافع عن النفس والمال والمحارم….الخ وقوله عن حديث فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ، هذا وحي خاص لعيسى عليه السلام ومن معه من وجه ومن وجه آخر هناك ضمانه من الله بهلاك يأجوج ومأجوج بنغف، فلايجوز الأستدلال بهذا، فالكتاب والسنه وإجماع سلف الأمه على نقيضه، على قياس قتل الخضر عليه السلام لغلام الذي أبواه صالحين هذا وحي خاص لخضر دون غيره، يعني من يستدل بالوحي الخاص النقيض لوحي العام فقد (تزندق)
الجهاد في الجزائر كان مدعوما بالسنة اما في غزة فهو مدعوم بالشيعة الرافضة إيران والتي هدفها قتل مسلمي السنة قبل اليهود وانت ترا الخاسر الوحيد هم اهل السنة في غزة والمسلمين الأبرياء بل صارو يترحمون على أعداء الإسلام والمسلمين ويشتمون العرب المسلمين و ولات أمورهم.
هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم. عندما قاتل في غزوة بدر الكبرى كان قويا . أما كان ضعيفا أمام الكفار. بل كان يدعو اللهم إن تعلم هذه الجماعة فلن تعبد بعد . و كان قتاله يوم بدر غير مدبر بل كان لأخذ القافلة ثم أضطر إلى الجهاد فكان ماكان و هذا نفسه ما يحدث. في غزة
و في عاصفة الصحراء كنا أمة قوية و في عاصفة الحزم كنا أمة قوية و في دعم مجاهدين في حرب افغانستان و السوفيات كنا أمة قوية و في نصرة مسلمي غزة نحن أمة ضعيفة !!!!! كارثة الدفاع عن العرض و النفس واجب
و هل المجاهدين الجزائريين أثناء ثورة التحرير كانوا في قوة، الشعب كله كان تحت الاحتلال يعاني ويلات القهر و الاستبداد، الحمد لله أن سخر لنا رجال اولي بأس شديد توكلوا على الله ثم اخذوا بالاسباب القليلة و قاتلوا المستعمر رغم ضعفهم و قلة حيلتهم. هذا ما يسمى جهاد دفع و لو بابسط الوسائل شعارهم. (و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة). يبقى سؤال: متى كان المظلوم و المستضعف تحت الاستعمار قويا ماديا..؟؟؟ مستحيل أن يكون قويا اذا كان مستعمرا مثل إخواننا في غزة. العدة و لو كانت بسيطة و قوة الايمان و التوكل على الله حقا هو الذي جلب و سيجلب النصر المستضعفين. بأي عقل تتكلم يا شيخ ؟
الكلام الذي تقوله في الضعف و القوة داخل في باب الاجتهاد وتقدير المصالح والمفاسد قبل بدء القتال...فإذا حصلت الحرب ودهم العدو ديار المسلمين لم يبق الا القتال ، اذ الحال حال دفع ، وهذا اجماع نقله اهل العلم لم يخالف فيه احد، والا فما ضيع بلاد المسلمين ايام حرب التتر وايام هجمة الاستعمار الا الفتاوى المتذرعة بالضعف من ارباب الجبن الملتصقين بالدنيا، وهل كان ابن تيمية ومن معه في قوة لما خرجوا لقتال التتر، لم يكن المسلمون يوما مكافئين لعدوهم من حيث القوة المادية، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية ، فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا ان الجنة تحت ظلال السيوف) ، ففرق بين الحكم الاجتهادي قبل اللقاء وبعد ان تفرض الحرب، الحمد لله ان اهل غزة لا يستمعون الى امثالك، هل كنت تريد منهم ان يستسلموا ويلقوا باسلحتهم ليهود ويسلموا ابناءهم الى الذبح دون قتال، الا تعلم حكم المتولي يوم الزحف، اشهد انك ضال مضل، هاهم يقاتلون فيقتلون ويقتلون، وهي أعظم منزلة، ( وكأين من نبي قتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين) ، ماساة ان يتصدى امثالك وامثال سالم الطويل لدعوة اهل السنة، هزلت والله، حفظ الله الشيخ مشهور حسن و الشيخ ابا إسحق و الشيخ فركوس و الشيخ بن حنفية، وطهر الله دعوة اهل السنة من اشكالكم، الاشداء على المسلمين الاذلاء عند لقاء الكافرين، وعل كل حال ( ومن جاهد فانما يجاهد لنفسه ان الله لغني عن العالمين).
بمأن الموقف يحتاج الشرح فهو موقف خذلان،فالموقف الصحيح هو موقف أميركا وبريطانيا وفرنسا مع إسرائيل هذا الموقف الصحيح لابد أن يكون للمسلم نفس الموقف مع إخوانه المسلمين.
صلاح الدين الأيوبي رحمه الله يم ينتصر مرتين حتى شخص الهزيمتين فلما صحح وهو قيامه بالقضاء على الدولة الفاطمية الرافضيه نصرة الله في الثالثه والتاريخ يعيد نفسه الفرق أنهم اليوم متفقون مع اعداء الإسلام لاستصال المسلمين لكن غالب على أمره
خلط برك وقول اي كلام صلاح الدين اذا حسب مفهومك للامور اشعري وحسب تصنيفك المدخلي فهو مبتدع ايضا فضاء صلاح الدين على الدولة الفاطمية كان خيارا سياسيا اكثر من شيء آخر @@alsaadisaadi10
كلام الشيخ جميل في الجملة ، وفيه غبش .. وجهاد فلسطين جهاد دفع ولا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعا وعقلا قاله ابن القيم - رحمه الله . والرابط أدناه فتوى لشيخ الإسلام في قتال التتار الذين قدموا إلى حلب يدعو الأمة ويستنهضها لجهادهم وصَدّ عدوانهم .. وفي فتواه تقف على تقريرات وتحريرات سُنِّيَّة سَنِيَّة ، وفيها ما نحتاج اليوم إلى استحضاره ؛ وقد تمالأ الغرب الكافر نصرةً لإخوانهم الصهاينة على إخواننا في فلسطين .. ودونك بعضُ ما جاء في فتوى شيخ الإسلام - رحمه الله . كتب شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية - قدَّس الله روحه - لما قدم العدو من التتار سنة تسع وتسعين وستمائة إلى حلب وانصرف عسكر مصر وبقي عسكر الشام . .... واعلموا - أصلحكم الله - أن من أعظم النعم على من أراد الله به خيرا أن أحياه إلى هذا الوقت الذي يجدد الله فيه الدين ويحيي فيه شعار المسلمين وأحوال المؤمنين والمجاهدين حتى يكون شبيها بالسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار . فمن قام في هذا الوقت بذلك كان من التابعين لهم بإحسان الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ؛ فينبغي للمؤمنين أن يشكروا الله تعالى على هذه المحنة التي حقيقتها منحة كريمة من الله ... ...... ولا يفوّت مثل هذه الغزاة إلا من خسرت تجارته وسفه نفسه وحرم حظا عظيما من الدنيا والآخرة ؛ إلا أن يكون ممن عذر الله تعالى كالمريض والفقير والأعمى وغيرهم وإلا فمن كان له مال وهو عاجز ببدنه فليغز بماله . ففي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من جهز غازيا فقد غزا ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا " ومن كان قادرا ببدنه وهو فقير فليأخذ من أموال المسلمين ما يتجهز به سواء كان المأخوذ زكاة أو صلة أو من بيت المال أو غير ذلك ؛ حتى لو كان الرجل قد حصل بيده مال حرام وقد تعذر رده إلى أصحابه لجهله بهم ونحو ذلك أو كان بيده ودائع أو رهون أو عوار قد تعذر معرفة أصحابها فلينفقها في سبيل الله فإن ذلك مصرفها . ..... واعلموا - أصلحكم الله - أن النبي صلى الله عليه وسلم قد ثبت عنه من وجوه كثيرة أنه قال : " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم إلى قيام الساعة " وثبت أنهم بالشام . فهذه الفتنة قد تفرق الناس فيها ثلاث فرق : الطائفة المنصورة وهم المجاهدون لهؤلاء القوم المفسدين . والطائفة المخالفة وهم هؤلاء القوم ومن تحيز إليهم من خبالة المنتسبين إلى الإسلام . والطائفة المخذلة وهم القاعدون عن جهادهم ؛ وإن كانوا صحيحي الإسلام ، فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم من الخاذلة أم من المخالفة ؟ فما بقي قسم رابع . ....... ومن كان كثير الذنوب فأعظم دوائه الجهاد ؛ فإن الله عز وجل يغفر ذنوبه كما أخبر الله في كتابه بقوله سبحانه وتعالى : ﴿يغفر لكم ذنوبكم﴾ ... مجموع فتاوى ابن تيمية - الفقه - الجهاد . ما كتبه شيخ الإسلام لما قدم التتار إلى حلب .. ج 28 ص 410 ؛ فما بعدها . www.islamweb.net/ar/library/content/22/2395/%D9%85%D8%A7-%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%85%D8%A7-%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%84%D8%A8?idfrom=3724&idto=3729&start=0
هذا عقيدة اليهود فيها . أما نحن المسلمون فهي لنا كأي ارض من اراضي المسلمين المحتلة لامزية لها عن باقي اراضي المسلمين المحتلة فيأمر أهلها بالتمسك بأسباب النصر واعظمها تصحيح التوحيد من عبادة الله وحده لا شريك له ونبذ الشرك وأهله والتمسك بالسنة ونبذ البدعة واهلها والتمسك بعقيدة الصحابة ونبذ العقائدة والأصول المخالفة لعقيدة الصحابة . وملازمة التوبة والضراعة إلى الله والإستقامة على شرعه ظاهرا وباطنا والصبر على هذا بهذا يكون النصر بإذن الله كما قال تعالى ( انتصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) وكما قال النبي ( احفظ الله يحفظك ) .. ونصر الله وحفظه يكون بالتمسك بدينه وأساسه التوحيد والسنة ونبذ الشرك والبدع .
عندما يقاتل المهدي وعيسى اليهود اما الاسلام واما السيف والرافضي مشرك فهل سيكون مع السني او اليهودي والنصراني وهل ستقاتل حماس مع المهدي وعيسى ام مع ايران
@@Al.jabartiمادام ال سعود يدعون التوحيد و شيوخهم المطبلين لماذا لم ينصروا على جماعة الحوثي .دعك من التخيلات و الترقيعات . الم يفتح صلاح الدين الايوبي بيت المقدس و كان أشعريا ضالا كما تقول يا مدخلي . و هل المسجد الاقصى و ما حوله ك باقي اراضي المسلمين يا مطبل .تدلس على المسلمين. قال الله سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله . يعني اراضي فلسطين مقدسة يا مدخلي
واتحداك تأتيني بايه او حديث يوصي بعدم القتال حتى تتوازن القوى... اللهم ايه ( قالو لو نعلم قتالا لاتبعناكم ه😢 هم للكفر يومئد أقرب منهم للإيمان)... نسال الله الا يجعلك ممن قالو هذه الكلمات... وانت تعرف منهم.
كل من يقاتل اليهود اليوم في غزة وغيرها أفضل منكم ومن غتركم ، كان المفروض تكونوا في الصفوف الأولى لا نرضى إمامنا في الصف مالم يكن أمامنا في الصف الإخوة اليوم في غزة سنيون وعلى خطى حبيبهم في الجهاد يسيرون، فلا تشوشوا عليهم
@@مولالسوايع-ظ6خ ابتليت الجزائر بفكر الارجاء والمداخلة فظهر بعد الانقلاب العسكري على الاسلام الذي دعمته فرنسا وال سعود ظهر فركوس وسنيقرة وجمعه لابارك الله فيهم
قالها مصالي الحاج و عن قناعة ، انتم الشباب سوف تؤدون بهذا الشعب إلى المعاناة و هو ليس وقت حرب فنحن لسنا مستعدين ، و هذا لا يكفره ، بل الاجدر احترام الاراء و ليس التشدد ، شكرا
النبي صلى الله عليه وسلم لم يسكت ولن يسكت عن دماء واعراض الأمة وخاصة مكة عندما اخرجوه قال لو لم يخرجوني ما خرجة ومكث13سنة وفتحها القدس تحت أيدي الصهاينة منذ 76سنة ولزالة هل تطلبوا من الأمة 100سنة
النبي صلى الله عليه وسلم كان قوي في غزوة بدر ام ماذا . ويوم غزوة الاحزاب هل جلس وقال ليس لدينا قوة ام استعد للقتال . والله لانتم مثل علماء زمان سقوط قرطبة ومن قبل سقوط الخلافة في يد التاتار
الناس تدافع على بلادها وعن مقدساتنا قبل هذا كله وضد شر الناس على الارض واستخسرت فيهم دعوة للنصر بحجة التعامل مع الشيعة ..بل يجوز حتى مع الكافر في وقت الخذلان اللهم لا تعذبنا بمن خذل اخواننا في غزة آمين
الاولى تبيين المراحل التي مرت بها قضية فلسطين لأنها لا تبدأ فقط من 7 أكتوبر الفارط فقط ثم اسقاطها على السنة إسقاطا مباشرا ومن ثم نعرف هل وافقت ام لم توافق يعني ما نحتاجه نحن كعوام هو التطرق إلى الموضوع بطريقة مباشرة
كلام جميل في الجملة وفيه غبش .. وجهاد فلسطين جهاد دفع ولا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعا وعقلا قاله ابن القيم - رحمه الله . والرابط أدناه فتوى لشيخ الإسلام في قتال التتار الذين قدموا إلى حلب يدعو الأمة ويستنهضها لجهادهم وصَدّ عدوانهم .. وفي فتواه تقف على تقريرات وتحريرات سُنِّيَّة سَنِيَّة ، وفيها ما نحتاج اليوم إلى استحضاره ؛ وقد تمالأ الغرب الكافر نصرةً لإخوانهم الصهاينة على إخواننا في فلسطين .. ودونك بعضُ ما جاء في فتوى شيخ الإسلام - رحمه الله . كتب شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية - قدَّس الله روحه - لما قدم العدو من التتار سنة تسع وتسعين وستمائة إلى حلب وانصرف عسكر مصر وبقي عسكر الشام . .... واعلموا - أصلحكم الله - أن من أعظم النعم على من أراد الله به خيرا أن أحياه إلى هذا الوقت الذي يجدد الله فيه الدين ويحيي فيه شعار المسلمين وأحوال المؤمنين والمجاهدين حتى يكون شبيها بالسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار . فمن قام في هذا الوقت بذلك كان من التابعين لهم بإحسان الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ؛ فينبغي للمؤمنين أن يشكروا الله تعالى على هذه المحنة التي حقيقتها منحة كريمة من الله ... ...... ولا يفوّت مثل هذه الغزاة إلا من خسرت تجارته وسفه نفسه وحرم حظا عظيما من الدنيا والآخرة ؛ إلا أن يكون ممن عذر الله تعالى كالمريض والفقير والأعمى وغيرهم وإلا فمن كان له مال وهو عاجز ببدنه فليغز بماله . ففي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من جهز غازيا فقد غزا ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا " ومن كان قادرا ببدنه وهو فقير فليأخذ من أموال المسلمين ما يتجهز به سواء كان المأخوذ زكاة أو صلة أو من بيت المال أو غير ذلك ؛ حتى لو كان الرجل قد حصل بيده مال حرام وقد تعذر رده إلى أصحابه لجهله بهم ونحو ذلك أو كان بيده ودائع أو رهون أو عوار قد تعذر معرفة أصحابها فلينفقها في سبيل الله فإن ذلك مصرفها . ..... واعلموا - أصلحكم الله - أن النبي صلى الله عليه وسلم قد ثبت عنه من وجوه كثيرة أنه قال : " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم إلى قيام الساعة " وثبت أنهم بالشام . فهذه الفتنة قد تفرق الناس فيها ثلاث فرق : الطائفة المنصورة وهم المجاهدون لهؤلاء القوم المفسدين . والطائفة المخالفة وهم هؤلاء القوم ومن تحيز إليهم من خبالة المنتسبين إلى الإسلام . والطائفة المخذلة وهم القاعدون عن جهادهم ؛ وإن كانوا صحيحي الإسلام ، فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم من الخاذلة أم من المخالفة ؟ فما بقي قسم رابع . ....... ومن كان كثير الذنوب فأعظم دوائه الجهاد ؛ فإن الله عز وجل يغفر ذنوبه كما أخبر الله في كتابه بقوله سبحانه وتعالى : ﴿يغفر لكم ذنوبكم﴾ ... مجموع فتاوى ابن تيمية - الفقه - الجهاد . ما كتبه شيخ الإسلام لما قدم التتار إلى حلب .. ج 28 ص 410 ؛ فما بعدها . www.islamweb.net/ar/library/content/22/2395/%D9%85%D8%A7-%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%85%D8%A7-%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%84%D8%A8?idfrom=3724&idto=3729&start=0
يا عابد الحرمين لو ابصرتنا لعلمت انك بالعبادة تلعب..... اولئك اسيدك يا رمضاني ...وعند الله تجتمع الخصوم....لو سكت لكان خيرا لك....لقد قيل لو سكت من لا يعلم لانتهي الخلاف....فالزم السكوت لعلك تنجو
5:005:00 في البلدان العربية المطبعة تجدهم منبطحين للحكام اما هنا حيث الحاكم يؤازر ااهل غزة لا بل يخرجون عن الحاكم !!!!! عجبا للعلم الذي تدعون به و يتفلسفون ......
اتقوا الشرك و البدعة يا معشر مسلمين...لا تقولوا ..صل الله عليه و سلم...اقلبها ...سلم الله عليه و صل...صل سواء قدمت او اخرت لها نفس المعنى الله صل على رسول الله....سلم كلمة شرك بالله ...ما سلم الله على احد من خلقه..ما (نفي) سلم الله على احد من خلقه.. ليست من صفات الرحمان.....البدعة هي كل زيادة ...سلم ..صحبه...اجمعين...الاطهار...الطيبين..كل زيادة بدعة وكل بدعة ضلالة...لا تحرر القدس و الحجاز و الناس تقول كلمة شرك في كل لحظة...لم اراك مند 34 سنة ....حمدا على سلامتك
في 2001 عبد المالك رمضاني هذا كان يقول عن طالبان و هم تحت القصف الأمريكي:"طالبان مبتدعة ظالمون و لو تخلص منهم" كان حينها في السعودية "الأمريكية"..و لما تبدل به المقام بدل الكلام .... شعاره ( و دارهم ما دمت في دارهم و أرضهم ما دمت في أرضهم)
المراحل الثلاث في الجهاد نسخت بالمرحله الرابعه في احكام جهاد الطلب فضلا عن جهاد الدفع واذا كان المصالح والمفاسد مقابل جهاد الدفع فتتحول إلى صنم يعبد من دون الله فضلاً عن وجود أكثر من مليار مسلم، والقدره تبدأ من سكينه مطبخ او حصى فما فوق ثالثاً قال ابن تيمية: "إذا دخل العدو بلاد الإسلام فلا ريب أنه يجب دفعه على الأقرب فالأقرب، إذ بلاد الإسلام كلها بمنزلة البلدة الواحدة، وأنه يجب النفير إليها بلا إذن والد ولا غريم، ونصوص أحمد صريحة بهذا، قال تعالى {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} فترك الجهاد هو إلقاء النفس لتهلكه وليس العكس فكيف إذا كان جهاد دفع⁉️ قال تعالى {وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ👈أَوِ ادْفَعُوا ۖ} هنا يخاطب الله الفطره البشريه في الدافع عن النفس والمال والمحارم….الخ وقوله عن حديث فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ، هذا وحي خاص لعيسى عليه السلام ومن معه من وجه ومن وجه آخر هناك ضمانه من الله بهلاك يأجوج ومأجوج بنغف، فلايجوز الأستدلال بهذا، فالكتاب والسنه وإجماع سلف الأمه على نقيضه، على قياس قتل الخضر عليه السلام لغلام الذي أبواه صالحين هذا وحي خاص لخضر دون غيره، يعني من يستدل بالوحي الخاص النقيض لوحي العام فقد (تزندق)
لما يكون العدو كافر حتى الجهاد البدعي كما تقول يا شيخ فيبقى جهاد اسلامي صلاح الدين الايوبي كان اشعري و ابن تيمية رحمه الله جاهد التتار بجنب المبتدعة المسالة اسلام ضد كفر و. السلام عليكم
لا تقل مشكلة غزة بل هي قطب رحا الاسلام.......عقيدة ومنهج وارض الميعاد تتكلم و كان الحق عندك هدانا الله واياك ولم يقل بهذا التقسيم احد غير ابن تيمية اللذين تبدعونهم انتم اليوم هم من فتحوا القدس سابقا والتاريخ يعيد نفسه
يهدر وخايف من عصى ابن سلمان ،مسلم يقاتل كافر يجب عليك نصرة المسلم حتى ولو أخطأ المسلم التقدير وتورط تجب نصرته بالمال والسلاح والدعاء وغيرها وهذا كلام ابن عثيمين قديما في انتفاضة سنة 2000
وقع ما وقع ومع ذالك فأنتم لا تعتبرون ومغامراتكم الإخوانية لا تنته. أنتم لا تجرأون على الإعتراف بأخطائكم التي تمس رقاب المسلمين مباشرة وتعادون من ينصحكم من العلماء الربانيين وتتبعون من يبث فيكم الحماس والهوى من شيوخ الخروج والثورات وعندما يظهر لكم وجه الفتنة الحقيقي التي وقعتم فيها تبدأون بالتباكي والطعن فيمن نصحكم بالأمس وتحملونه مسؤولية إنحرافكم،
@@thestraightpath.5036 قد يكون للإخوانية مغامرات ؛ ولكن للمتسلفة مغامرات تربوا عن مغامرات خصومهم ! وكلام الشيخ جميل في الجملة ، وفيه غبش .. إن جهاد فلسطين جهاد دفع ولا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعا وعقلا قاله ابن القيم - رحمه الله . والرابط أدناه فتوى لشيخ الإسلام في قتال التتار الذين قدموا إلى حلب يدعو الأمة ويستنهضها لجهادهم وصَدّ عدوانهم .. وفي فتواه تقف على تقريرات وتحريرات سُنِّيَّة سَنِيَّة ، وفيها ما نحتاج اليوم إلى استحضاره ؛ وقد تمالأ الغرب الكافر نصرةً لإخوانهم الصهاينة على إخواننا في فلسطين .. ودونك بعضُ ما جاء في فتوى شيخ الإسلام - رحمه الله . كتب شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية - قدَّس الله روحه - لما قدم العدو من التتار سنة تسع وتسعين وستمائة إلى حلب وانصرف عسكر مصر وبقي عسكر الشام . .... واعلموا - أصلحكم الله - أن من أعظم النعم على من أراد الله به خيرا أن أحياه إلى هذا الوقت الذي يجدد الله فيه الدين ويحيي فيه شعار المسلمين وأحوال المؤمنين والمجاهدين حتى يكون شبيها بالسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار . فمن قام في هذا الوقت بذلك كان من التابعين لهم بإحسان الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ؛ فينبغي للمؤمنين أن يشكروا الله تعالى على هذه المحنة التي حقيقتها منحة كريمة من الله ... ...... ولا يفوّت مثل هذه الغزاة إلا من خسرت تجارته وسفه نفسه وحرم حظا عظيما من الدنيا والآخرة ؛ إلا أن يكون ممن عذر الله تعالى كالمريض والفقير والأعمى وغيرهم وإلا فمن كان له مال وهو عاجز ببدنه فليغز بماله . ففي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من جهز غازيا فقد غزا ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا " ومن كان قادرا ببدنه وهو فقير فليأخذ من أموال المسلمين ما يتجهز به سواء كان المأخوذ زكاة أو صلة أو من بيت المال أو غير ذلك ؛ حتى لو كان الرجل قد حصل بيده مال حرام وقد تعذر رده إلى أصحابه لجهله بهم ونحو ذلك أو كان بيده ودائع أو رهون أو عوار قد تعذر معرفة أصحابها فلينفقها في سبيل الله فإن ذلك مصرفها . ..... واعلموا - أصلحكم الله - أن النبي صلى الله عليه وسلم قد ثبت عنه من وجوه كثيرة أنه قال : " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم إلى قيام الساعة " وثبت أنهم بالشام . فهذه الفتنة قد تفرق الناس فيها ثلاث فرق : الطائفة المنصورة وهم المجاهدون لهؤلاء القوم المفسدين . والطائفة المخالفة وهم هؤلاء القوم ومن تحيز إليهم من خبالة المنتسبين إلى الإسلام . والطائفة المخذلة وهم القاعدون عن جهادهم ؛ وإن كانوا صحيحي الإسلام ، فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم من الخاذلة أم من المخالفة ؟ فما بقي قسم رابع . ....... ومن كان كثير الذنوب فأعظم دوائه الجهاد ؛ فإن الله عز وجل يغفر ذنوبه كما أخبر الله في كتابه بقوله سبحانه وتعالى : ﴿يغفر لكم ذنوبكم﴾ ... مجموع فتاوى ابن تيمية - الفقه - الجهاد . ما كتبه شيخ الإسلام لما قدم التتار إلى حلب .. ج 28 ص 410 ؛ فما بعدها . www.islamweb.net/ar/library/content/22/2395/%D9%85%D8%A7-%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%85%D8%A7-%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%84%D8%A8?idfrom=3724&idto=3729&start=0
شوف نقلك سي بوضياف ربي يرحمو قالهم نديرو ثورة قالولو باش راح تحارب فرنسا قالهم نحربها يالوكان بشوادا الشفة و الحديث قياس و من نعم الله اللتي تلت ان رجعت الجزائر لحاضرة الاسلام و ما انجر بعده من نعم و الحمد لله.
بينوا هذا الجهاد للناس إذا و علموه إياهم و كفاكم كلاما عنخ و كأنه شيء من الطلاسم التي لا يحسنها إلا المخذلون...أو لما وقع من دفع إخواننا للصائل المجرم المعتدي نأتي و نقول لهم جاهدوا بالسنن!! و الله لو كان علماء الأمة الكبار مثل الشيخ محمد سالم ولد عدود و الألباني و العثيمين و غيرهم ممن قضوا نحبهم ، لو كانوا أحياء ما صدر منهم إلا النصرة و التأييد لإخواننا في غزة العزة...
أخي أرجو ألا تحلف فالشيخ العثيمين رحمه الله قد أمضى على فتوى جواز الإستعانة ب الكافر (الأمريكان و الإنجليز) لقتال ما وصفوه بالكافر الملحد ( صدام حسين) في الكويت ( بما أن العثيمين رحمه الله كان عضوا في هيىة كبار العلماء) تحت ضغط آل سعود ( الملك فهد بن عبد العزيز) ما أدراك أنهم سينصرون أهل غزة و من يحكم المملكة اليوم مستعد لسجن أمه التي ولدته إن هي عارضت ما يريد.و لك في الشيخ صالح الفوزان عبرة إذ أنه موجود و لايزال عضوا في هيئة كبار العلماء و اللجنة الدائمة للإفتاء لم يخرج و لم يستطع نصرة أهلنا في غزة لأنه يدرك أن بن سلمان لن يرحمه و لن يرحم أولاده على الرغم من أن الشيخ صالح الفوزان قبل الحرب على غزة لم يتحرج من فتوى إتهم فيها المسلم بالنفاق إذا كره ولي الأمر ( الحاكم)
في الحقيقة كلامك كله عن جهاد الطلب ، المسلمون في غزة يهمهم جهاد الدفع ، والحرب عليهم قائمة منذ الاحتلال . وكلامك لم يقارب الصواب في التأصيل ، حريّ بك أن تجتهد أكثر
ضوابط الجهاد التي صنعتموها اصبحت معطلة للجهاد هي نفس الضوابط التي اخترعها بعض المتصوفة في زمن الاحتلال الفرنسي فهي في فائدة الدول الكافرة المعتدية و المغتصبة . بعقلية الجزائري بموس تع بطاطا نجاهد و ما نشوفش أرضي محتلة
للاسف فلسطين لن تسترد بالغناء والتغني لها بالمعازف ومزامير الشيطان المحرمة ولا بالهتافات والمظاهرات ولا بالتمثيليات ولا بتخريب بلدان عربية اخرى بزعم التضامن وانما تسترد فلسطين بالتمسك وتطبيق الاسلام في انفسنا عقيدة وعبادة ومعاملة على منهج الذي كان عليه النبي وأصحابه، الاسلام الصافي الخالي من الشرك والبدع والخرفات وموالاة اعداء التوحيد والسنة ، الاسلام الذي يوالي على العقيدة الصحيحة لا يوالي على لون او عرق او ارض لمجرد الارض . تسترد فلسطين بالاسلام الذي يعظم ويوقر الصحابة ويتبعهم في دينه ومنهاجه لا تسترد فلسطين باسلام يوالي اعداء وسبابة الصحابة لا تسترد فلسطين بجهاد رايته يشترك في القومي والشيعي والنصراني والعلماني كيف ينال النصر من الله وفينا من يناصر او يدعو او لا يعادي هذه الملل . افيقوا يامسلمون. تسترد فلسطين باسلام الذي حررها بها عمر الفاروق الإسلام القائم على التوحيد بأن لايعبد الا الله لايدعى ولا يصلى ولايذبح ولاينذر الا لله لا لقبر ولا لولي ولا لميت ولا لجن ولا لنبي هذا معنى لا اله الا الله لا معبود بحق الا الله وايضا يعبد الله بشرعه واتباع نبيه لا بالبدع بل يعبد الله على السنة والطريقة المحمدية وماكان عليه الصحابة النصرة تكون بالتمسك بالتوحيد والسنة ، والجهاد الشرعي يكون على التوحيد والسنة وشرع الجهاد لأجل حماية التوحيد والسنة والعقيدة الصحيحة وليس لأجل الأرض فقط وان يضيع التوحيد والسنة بزعم اننا في جهاد !! تسليط اليهود علينا عقوبة من الله ولن يرفع الا بالرجوع الى الله بالتوبة والإنابة والتمسك بدينه . ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ) كتبه / عبدالرحمن بن صالح الجبرتي
يعني شو تنتظروا من واحد عايش مرتاح وفلوس وبيت وأولاد وأمن وأمان أكيد بيتفلسف على الي يذوق المر والظلم والقهر يا جماعة الخير كل واحد جالس مرتاح في بلاده المفروض يتأدب ولا يتدخل في شأن الفلسطينيين المظلومين إن كان يرغب في نصرتهم فليفعل خيرا يرفع من معاناتهم ومعنوياتهم وإلا فالصمت أولى
يا شيخ و من معك تخيلوا أنتم تعيشون في غزة، فما موقفكم، فما محلكم من الإعراب؟ (هب أن الجماعة أخطأت و تقديراتهم و تحليلاتهم و نظرهم للواقع خطأ)... فما موقفكم، و أنتم في قلب غزة مع عائلاتكم و بأنفسكم الآن وووو؟ أفتونا بارك الله فيكم.
سيشهد التاريخ أنكم حاربتم كل صوت يدعو الى نهضة الامة ولم تدخرو اي جهد في سبيل تثبيط عزيمة الخيرين من هذه الامة وسيأتي يوم ستذهبون فيه الى مزبلة التاريخ كما ذهب ابن العلقمي ومن على شاكلته وما ذالك عند الله ببعيد
ابن تيمية يبين بوضوح الموقف الشرعي في تلك النوازل : بلغت الأمة الإسلامية في وقت غزو التتار لها مبلغا عظيما من الضعف والهوان والتفرق , وبات الأمراء والملوك يتقاسمونها فيما بينهم ويستحوذون على خيراتها ومقدراتها , وأضحى الناس مغلوبين على أمرهم وخاضعين لهوى من يحكم ويتأمر عليهم . ومع ذلك فحين دخل التتار بلاد المسلمين لم يتردد العلماء ومنهم ابن تيمية في وجوب محاربتهم والتصدي لهم , بل ابن تيمية يؤكد ذلك الوجوب , ويقول :"قتال هؤلاء واجب بكتاب الله وسنة رسوله واتفاق المسلمين" ثم بين الأصول التي يقوم عليها ذلك الحكم , وجمع الأدلة الشرعية التي يعتمد عليها في فتواه . وحين نزل الأعداء ببلاد المسلمين كتب كتبا كثيرة إلى أمراء المسلمين ومدائن الإسلام يحثهم فيها على الجهاد ويبين حقيقة الموقف الشرعي في تلك النوازل , وذكر أقسام الناس في تلك الفتنة فقال :" فهذه الفتنة قد تفرق الناس فيها ثلاث فرق: الطائفة المنصورة , وهم المجاهدون لهؤلاء القوم المفسدين , والطائفة المخالفة , وهم هؤلاء القوم ومن تحيز إليهم من خبالة المنتسبين إلى الإسلام , والطائفة المخذلة , وهم القاعدون عن جهادهم وإن كانوا صحيحي الإسلام , فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم من الخاذلة أم من المخالفة". وأشار إلى أهمية ولزوم الحفاظ على بلاد المسلمين وعلى مركزية الدولة الإسلامية , وأكد على أن أهل الشام ومصر في زمنه هم المقاتلون عن دين الإسلام وهم المدافعون عن حياضه , وأنهم أحق الناس دخولا في الطائفة المنصورة التي مدحها النبي صلى الله عليه وسلم , وبين أحوال المسلمين المزرية في بقاع الإسلام الأخرى : اليمن والحجاز والمغرب وأفريقيا , وأوضح ما فيها من الفساد والبعد عن الدين والوقوع في الشرك والمحرمات . وأكد في كلام واضح جدا على أهمية ووجوب نصرة أهل الشام ومصر وعلى أن خذلانهم والتخلي عنهم من أعظم الخذلان للإسلام والمسلمين . وفي أثناء غزو التتار لبلاد المسلمين وجهت إليه أسئلة متعددة عن تلك النازلة , ومن تلك الأسئلة سؤال مفصل يحكي شيئا مما وقع في ذلك الزمان مشابه لما يقع في زماننا هذا , فقال السائل :" ما تقول الفقهاء أئمة الدين في هؤلاء التتار الذين قدموا سنة تسع وتسعين وستمائة وفعلوا ما اشتهر من قتل المسلمين وسبى بعض الذراري والنهب لمن وجدوه من المسلمين وهتكوا حرمات الدين من إذلال المسلمين وإهانة المساجد لاسيما بيت المقدس , وأفسدوا فيه , وأخذوا من أموال المسلمين وأموال بيت المال الحمل العظيم وأسروا من رجال المسلمين الجم الغفير وأخرجوهم من أوطانهم وادعوا مع ذلك التمسك بالشهادتين وادعوا تحريم قتال مقاتلهم لما زعموا من إتباع أصل الإسلام ولكونهم عفوا عن استئصال المسلمين فهل يجوز قتالهم أو يجب وأيما كان فمن أي الوجوه جوازه أو وجوبه أفتونا مأجورين". فما كان من ابن تيمية إلا أن بين حكم الله في هذه القضية بكل وضوح وبين وجوب قتال هؤلاء وأن قتالهم ليس مما يقع فيه الخلاف بين المسلمين , وبين أنه يجب على أمراء المسلمين وغيرهم الوقوف ضد هؤلاء المعتدين ومحاربتهم وأكد على أن قتالهم من الجهاد في سيبل الله , وجمع النصوص الشرعية المتعلقة بالجهاد والمبينة لفضله وشرح وفصل وأصل وبين كثيرا من المسائل الشائكة المتعلقة بقتال أولئك الأعداء . وابن تيمية في هذه المواقف يقوم بواجب من الواجبات المحتمة على العلماء في مثل هذه النوازل العظيمة النازلة بالأمة , فالأمة في مثل هذه الأحوال التي تسفك فيها الدماء وتنتهك فيها الأعراض وتقهر فيها النفوس وتسرق فيها الأموال وتخرب فيها الديار يحتاجون إلى مواقف واضحة من العلماء وجادة في بيان الحكم الشرعي , بحيث يكون فيها العلماء على قدر كبير من الشجاعة والوضوح والاتفاق والاستقلال الذاتي عن المؤثرات الخارجية فيبينون الموقف الشرعي ولو كان مخالفا لبعض السياسيات. ابن تيمية يشارك في جهاد الأعداء بنفسه : لم يكتف ابن تيمية بتلك المواقف الواضحة والبينة في مواجهة أعداء الإسلام والمسلمين , وإنما جمع مع ذلك أن قام بالاشتراك بنفسه في الجهاد ضدهم وبذل ماله ونفسه في سبيل الله , فقد كان حاضرا في أرض الوغى ومقاتلا في سبيل الله مع المجاهدين , وكان يدور على المقاتلين يحثهم ويصبرهم ويعدهم بالنصر , "وكان هو وأخوه يصيحان بأعلى أصواتهما تحريضا على القتال وتخويفا للناس من الفرار". وفي هذا المشهد يقف ابن تيمية العالم الجليل في مثل هذا الموقف وهو من أقوى ما يزيد من معنويات المجاهدين في سبيل الله ومن أشد ما يقوي من عزائمهم , وهذا يؤكد على ضرورة وجود العلماء المعروفين في صفوف القتال وفي أرض المعركة , فكما أن في ذلك أجرا وثوابا من عند الله ففي فوائد معنوية وقتالية للمجاهدين في سبيل الله. ومن خلال هذا الاستعراض المختصر لجهد عالم واحد من علماء المسلمين في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , فمع أن ذلك واجب وهو أمر مهم , إلا أن هناك أدوارا أخرى تنتظر من يقوم بها منهم , فهناك الدعم المعنوي والإيماني للمجاهدين وهناك التوجه نحو الأمراء والملوك وحثهم على الجهاد في سبيل الله وإلزامهم ذلك , بل وتهديدهم وتخويفهم إن لزم الأمر , لأن مصلحة المسلمين يجب أن تكون مقدمة على كل مصلحة أخرى. وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لأنهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم. ومتى ما قام العلماء بواجبهم وحققوا الأدوار المتعلقة بهم فإنهم فضلا عما يكسبون من الأجر العظيم عند الله وعما يؤدونه من الأمانة المناطة بهم وعما في ذلك من نصرة الإسلام والمسلمين ... فضلا عن ذلك كله فإنهم سيكسبون قلوب المؤمنين ويستحوذون على حبهم وتقديرهم , وفي هذا أكبر نصر للدعوة الإسلامية , ولمذهب الحق الموافق للسنة , فنتيجة لما قام ابن تيمية من مواقف مشهودة أحبه الناس وتعلقوا به ومالوا إليه ودافعوا عنه وقبلوا دعوته ورضوا بتوجيهه لهم وإرشاده إياهم.
و ما قاله فيصل قاسم و ووضحه لم نسمعه من اهل العلم الشهورين و هذا ما جعل الاتباع يعتقدون انه لا يوجد جهاد تسببوا في احتقار المجاهدين و تتبع عيوبهم و التشهير بمفاسدهم وغفلوا عن تقديم المصلحة على المفسدة
وهل المجاهدين في ثورة التحرير كانو اقوياأ عندما اعلنو الجهاد
كنا مدعومين من الإخوة الاشقاء..غزة الان لا داعم لهم حتي بلادنا لم تستطيع تحريك دراجة نارية لنصرة اخواننا..لا تقل لي كدا وكدا...لم ندافع عنهم بالسلاح انتهي
المراحل الثلاث في الجهاد نسخت بالمرحله الرابعه في احكام جهاد الطلب فضلا عن جهاد الدفع واذا كان المصالح والمفاسد مقابل جهاد الدفع فتتحول إلى صنم يعبد من دون الله فضلاً عن وجود أكثر من مليار مسلم، والقدره تبدأ من سكينه مطبخ او حصى فما فوق ثالثاً قال ابن تيمية: "إذا دخل العدو بلاد الإسلام فلا ريب أنه يجب دفعه على الأقرب فالأقرب، إذ بلاد الإسلام كلها بمنزلة البلدة الواحدة، وأنه يجب النفير إليها بلا إذن والد ولا غريم، ونصوص أحمد صريحة بهذا، قال تعالى {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} فترك الجهاد هو إلقاء النفس لتهلكه وليس العكس فكيف إذا كان جهاد دفع⁉️ قال تعالى {وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ👈أَوِ ادْفَعُوا ۖ} هنا يخاطب الله الفطره البشريه في الدافع عن النفس والمال والمحارم….الخ وقوله عن حديث فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ، هذا وحي خاص لعيسى عليه السلام ومن معه من وجه ومن وجه آخر هناك ضمانه من الله بهلاك يأجوج ومأجوج بنغف، فلايجوز الأستدلال بهذا، فالكتاب والسنه وإجماع سلف الأمه على نقيضه، على قياس قتل الخضر عليه السلام لغلام الذي أبواه صالحين هذا وحي خاص لخضر دون غيره، يعني من يستدل بالوحي الخاص النقيض لوحي العام فقد (تزندق)
الجهاد في الجزائر كان مدعوما بالسنة اما في غزة فهو مدعوم بالشيعة الرافضة إيران والتي هدفها قتل مسلمي السنة قبل اليهود وانت ترا الخاسر الوحيد هم اهل السنة في غزة والمسلمين الأبرياء بل صارو يترحمون على أعداء الإسلام والمسلمين ويشتمون العرب المسلمين و ولات أمورهم.
ruclips.net/video/m2ANWux5SIg/видео.htmlsi=GjQXCVpZtqW-2Xk0
@@Hjxdhogkytqivrوليش بعدك ما استشهدت ،اذهب جاهد
اللهم انصر إخواننا المجاهدين في فلسطين وفي كل مكان
اللهم انصر اخواننا في غزة وكل فلسطين قوي شوكتهم وسدد رميهم واحمي ضعيفهم واخذل من خذلهم من العرب والمسلمين
رحم الله شهداء الجزائر و شهداء فلسطين ما اكثر المدلسين المطففين في دين الله
بل هم دجالين ، اللهم إحفظ بلاد الحرمين الشريفين و أرض فلسطين و انصرهم على عدوهم واحفظ بلادنا من كل سوء
هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم. عندما قاتل في غزوة بدر الكبرى كان قويا . أما كان ضعيفا أمام الكفار. بل كان يدعو اللهم إن تعلم هذه الجماعة فلن تعبد بعد . و كان قتاله يوم بدر غير مدبر بل كان لأخذ القافلة ثم أضطر إلى الجهاد فكان ماكان و هذا نفسه ما يحدث. في غزة
لم افهم هذه الطاءفة
اللهم انصر المجاهدين في غزة
و في عاصفة الصحراء كنا أمة قوية و في عاصفة الحزم كنا أمة قوية و في دعم مجاهدين في حرب افغانستان و السوفيات كنا أمة قوية و في نصرة مسلمي غزة نحن أمة ضعيفة !!!!! كارثة الدفاع عن العرض و النفس واجب
جيب دليل علمي ينافي ما قاله الشيخ
جيب قرآن و سنة
في 2001 عبد المالك رمضاني هذا كان يقول عن طالبان و هم تحت الفصف الأمريكي:"طالبان مبتدعة ظالمون و لو تخلص منهم"
@@essamidelmoutabakki3955 لأن طالبان مبتدعة
هم أخرجوا أمريكا بجهادهم و أنتم تلعقون لأمريكا أحذيتها@@AlisalemHafdala-v8v
على حساب ما فهمت المجاهدين في الجزائر كانوا مبتدعة لأنهم كانوا في حالة ضعف وبذلك وقعوا في مخالفة السنة ما شل قوة شباب المسلمين إلا مثل هذا الكلام .
لو وقعت السعودية تحت الإحتلال سترى المداخلة
يفتون بالإجماع بفرضية الجهاد ..... فاتركوا اهل فلسطين بجاهدون من أجل بلدهم .
كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم(اللهم نج المستضعفين من المؤمنين)
اللهم أنصر إخواننا المجاهدين في فلسطين وغزة أرض الكرامة والعزة على عدوك وعدونا اليهود الصهاينة قتلت الأنبياء والمرسلين وعلى أعوانهم يارب العالمين
و هل المجاهدين الجزائريين أثناء ثورة التحرير كانوا في قوة، الشعب كله كان تحت الاحتلال يعاني ويلات القهر و الاستبداد، الحمد لله أن سخر لنا رجال اولي بأس شديد توكلوا على الله ثم اخذوا بالاسباب القليلة و قاتلوا المستعمر رغم ضعفهم و قلة حيلتهم.
هذا ما يسمى جهاد دفع و لو بابسط الوسائل شعارهم. (و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة).
يبقى سؤال: متى كان المظلوم و المستضعف تحت الاستعمار قويا ماديا..؟؟؟ مستحيل أن يكون قويا اذا كان مستعمرا مثل إخواننا في غزة.
العدة و لو كانت بسيطة و قوة الايمان و التوكل على الله حقا هو الذي جلب و سيجلب النصر المستضعفين.
بأي عقل تتكلم يا شيخ ؟
الكلام الذي تقوله في الضعف و القوة داخل في باب الاجتهاد وتقدير المصالح والمفاسد قبل بدء القتال...فإذا حصلت الحرب ودهم العدو ديار المسلمين لم يبق الا القتال ، اذ الحال حال دفع ، وهذا اجماع نقله اهل العلم لم يخالف فيه احد، والا فما ضيع بلاد المسلمين ايام حرب التتر وايام هجمة الاستعمار الا الفتاوى المتذرعة بالضعف من ارباب الجبن الملتصقين بالدنيا، وهل كان ابن تيمية ومن معه في قوة لما خرجوا لقتال التتر، لم يكن المسلمون يوما مكافئين لعدوهم من حيث القوة المادية، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية ، فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا ان الجنة تحت ظلال السيوف) ، ففرق بين الحكم الاجتهادي قبل اللقاء وبعد ان تفرض الحرب، الحمد لله ان اهل غزة لا يستمعون الى امثالك، هل كنت تريد منهم ان يستسلموا ويلقوا باسلحتهم ليهود ويسلموا ابناءهم الى الذبح دون قتال، الا تعلم حكم المتولي يوم الزحف، اشهد انك ضال مضل، هاهم يقاتلون فيقتلون ويقتلون، وهي أعظم منزلة، ( وكأين من نبي قتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين) ، ماساة ان يتصدى امثالك وامثال سالم الطويل لدعوة اهل السنة، هزلت والله، حفظ الله الشيخ مشهور حسن و الشيخ ابا إسحق و الشيخ فركوس و الشيخ بن حنفية، وطهر الله دعوة اهل السنة من اشكالكم، الاشداء على المسلمين الاذلاء عند لقاء الكافرين، وعل كل حال ( ومن جاهد فانما يجاهد لنفسه ان الله لغني عن العالمين).
يااخي لو كنتم في فترة الاستعمار الفرنسي كيف تكون فتواكم الله يرحم شهداء و مجاهدي الثورة الجزائرية ولذالك الله ينصر إخواننا المسلمين في غزة وفلسطين
سبحان الله ...........جاهد بالسنن أبا بعيدة
بمأن الموقف يحتاج الشرح فهو موقف خذلان،فالموقف الصحيح هو موقف أميركا وبريطانيا وفرنسا مع إسرائيل هذا الموقف الصحيح لابد أن يكون للمسلم نفس الموقف مع إخوانه المسلمين.
ruclips.net/video/VXrVb4E7VJ4/видео.html&si=ggXdaCcvXbJgmTUe
ماذا يفعل المداخله في ليبيا مع حفتر،،، الحديث قياس
سقط القناع
قوله تعالى وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم
لا يَتفيقه قاعدٌ على مجاهدٍ يا ( شيخ )
عند اشتداد الاحوال يعرف الرجال
جزاك الله خيرا
هو جهاد الدفع وكفى وصلا ت على
المصطفى
المتأمل في السيرة النبوية و في التاريخ الإسلامي يرى أنه لم ينتصر المسلمون من كثرة قوة و عتاد...كصلاح الدين الأيوبي....و آخرها الثورة الجزائرية.
صلاح الدين الأيوبي رحمه الله
يم ينتصر مرتين حتى شخص الهزيمتين فلما صحح وهو قيامه بالقضاء على الدولة الفاطمية الرافضيه نصرة الله في الثالثه
والتاريخ يعيد نفسه الفرق
أنهم اليوم متفقون مع اعداء الإسلام لاستصال المسلمين
لكن غالب على أمره
خلط برك وقول اي كلام صلاح الدين اذا حسب مفهومك للامور اشعري وحسب تصنيفك المدخلي فهو مبتدع ايضا فضاء صلاح الدين على الدولة الفاطمية كان خيارا سياسيا اكثر من شيء آخر @@alsaadisaadi10
كلام الشيخ جميل في الجملة ، وفيه غبش .. وجهاد فلسطين جهاد دفع ولا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعا وعقلا قاله ابن القيم - رحمه الله .
والرابط أدناه فتوى لشيخ الإسلام في قتال التتار الذين قدموا إلى حلب يدعو الأمة ويستنهضها لجهادهم وصَدّ عدوانهم .. وفي فتواه تقف على تقريرات وتحريرات سُنِّيَّة سَنِيَّة ، وفيها ما نحتاج اليوم إلى استحضاره ؛ وقد تمالأ الغرب الكافر نصرةً لإخوانهم الصهاينة على إخواننا في فلسطين ..
ودونك بعضُ ما جاء في فتوى شيخ الإسلام - رحمه الله .
كتب شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية - قدَّس الله روحه - لما قدم العدو من التتار سنة تسع وتسعين وستمائة إلى حلب وانصرف عسكر مصر وبقي عسكر الشام .
....
واعلموا - أصلحكم الله - أن من أعظم النعم على من أراد الله به خيرا أن أحياه إلى هذا الوقت الذي يجدد الله فيه الدين ويحيي فيه شعار المسلمين وأحوال المؤمنين والمجاهدين حتى يكون شبيها بالسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار . فمن قام في هذا الوقت بذلك كان من التابعين لهم بإحسان الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ؛ فينبغي للمؤمنين أن يشكروا الله تعالى على هذه المحنة التي حقيقتها منحة كريمة من الله ...
......
ولا يفوّت مثل هذه الغزاة إلا من خسرت تجارته وسفه نفسه وحرم حظا عظيما من الدنيا والآخرة ؛ إلا أن يكون ممن عذر الله تعالى كالمريض والفقير والأعمى وغيرهم وإلا فمن كان له مال وهو عاجز ببدنه فليغز بماله . ففي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من جهز غازيا فقد غزا ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا " ومن كان قادرا ببدنه وهو فقير فليأخذ من أموال المسلمين ما يتجهز به سواء كان المأخوذ زكاة أو صلة أو من بيت المال أو غير ذلك ؛ حتى لو كان الرجل قد حصل بيده مال حرام وقد تعذر رده إلى أصحابه لجهله بهم ونحو ذلك أو كان بيده ودائع أو رهون أو عوار قد تعذر معرفة أصحابها فلينفقها في سبيل الله فإن ذلك مصرفها .
.....
واعلموا - أصلحكم الله - أن النبي صلى الله عليه وسلم قد ثبت عنه من وجوه كثيرة أنه قال : " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم إلى قيام الساعة " وثبت أنهم بالشام .
فهذه الفتنة قد تفرق الناس فيها ثلاث فرق : الطائفة المنصورة وهم المجاهدون لهؤلاء القوم المفسدين . والطائفة المخالفة وهم هؤلاء القوم ومن تحيز إليهم من خبالة المنتسبين إلى الإسلام . والطائفة المخذلة وهم القاعدون عن جهادهم ؛ وإن كانوا صحيحي الإسلام ، فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم من الخاذلة أم من المخالفة ؟ فما بقي قسم رابع .
.......
ومن كان كثير الذنوب فأعظم دوائه الجهاد ؛ فإن الله عز وجل يغفر ذنوبه كما أخبر الله في كتابه بقوله سبحانه وتعالى : ﴿يغفر لكم ذنوبكم﴾ ...
مجموع فتاوى ابن تيمية - الفقه - الجهاد . ما كتبه شيخ الإسلام لما قدم التتار إلى حلب .. ج 28 ص 410 ؛ فما بعدها .
www.islamweb.net/ar/library/content/22/2395/%D9%85%D8%A7-%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%85%D8%A7-%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%84%D8%A8?idfrom=3724&idto=3729&start=0
عجبا لمن يسمعوكم بعد تعرتيتكم من الله
غادر هذا الجدار التراب الوطني لينظر الدائرة لمن ثم يقول كما قال اخوانه الم نكن معكم ونمنعكم من المسلمين
لا تقل مشكلة غزة بل هي قطب رحا الاسلام.......عقيدة ومنهج وارض الميعاد
هذا عقيدة اليهود فيها .
أما نحن المسلمون فهي لنا كأي ارض من اراضي المسلمين المحتلة لامزية لها عن باقي اراضي المسلمين المحتلة
فيأمر أهلها بالتمسك بأسباب النصر واعظمها تصحيح التوحيد من عبادة الله وحده لا شريك له ونبذ الشرك وأهله
والتمسك بالسنة ونبذ البدعة واهلها
والتمسك بعقيدة الصحابة ونبذ العقائدة والأصول المخالفة لعقيدة الصحابة .
وملازمة التوبة والضراعة إلى الله والإستقامة على شرعه ظاهرا وباطنا والصبر على هذا
بهذا يكون النصر بإذن الله
كما قال تعالى ( انتصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )
وكما قال النبي ( احفظ الله يحفظك ) ..
ونصر الله وحفظه يكون بالتمسك بدينه وأساسه التوحيد والسنة ونبذ الشرك والبدع .
ارض الميعاد على ماذا !! على عقيدة حماس التي تحمع بين الرافضي المشرك قاتل السنة والسلفي !! ميعاد على ماذا نقاتل اليهود مع الرافضة المشركين!!
عندما يقاتل المهدي وعيسى اليهود اما الاسلام واما السيف والرافضي مشرك فهل سيكون مع السني او اليهودي والنصراني وهل ستقاتل حماس مع المهدي وعيسى ام مع ايران
لولا خيانة ال سعود لما ضاعت فلسطين الخائن الهالك عبد الإنجليز تنازل عن فلسطين لليهود
@@Al.jabartiمادام ال سعود يدعون التوحيد و شيوخهم المطبلين لماذا لم ينصروا على جماعة الحوثي .دعك من التخيلات و الترقيعات . الم يفتح صلاح الدين الايوبي بيت المقدس و كان أشعريا ضالا كما تقول يا مدخلي . و هل المسجد الاقصى و ما حوله ك باقي اراضي المسلمين يا مطبل .تدلس على المسلمين. قال الله سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله . يعني اراضي فلسطين مقدسة يا مدخلي
واتحداك تأتيني بايه او حديث يوصي بعدم القتال حتى تتوازن القوى... اللهم ايه ( قالو لو نعلم قتالا لاتبعناكم ه😢 هم للكفر يومئد أقرب منهم للإيمان)... نسال الله الا يجعلك ممن قالو هذه الكلمات... وانت تعرف منهم.
الحمد لله الذي فضح المداخلة با لصورة والصوت
كل من يقاتل اليهود اليوم في غزة وغيرها أفضل منكم ومن غتركم ، كان المفروض تكونوا في الصفوف الأولى
لا نرضى إمامنا في الصف مالم يكن أمامنا في الصف
الإخوة اليوم في غزة سنيون وعلى خطى حبيبهم في الجهاد يسيرون، فلا تشوشوا عليهم
هل يعجبك موت الالوف في غزة من دون فايدة روح جاهد انت واش راك تقارع
بارك الله فيك شيخنا الكريم.
اضن انك لوحضرت اجتماع ٢٢ جزايري 1954ما ذا تقولوا لهم انتم ضعفاء لاوفقك الله
يقولهم كيما كانوا يقولو القومية...انتوما تحاربو فرنسا يا وجوه البق...ياوو عندها المدافع...مفتون ومهزوم...الله يعافينا
لو كان المداخلة موجودين ابان الثورة الجزائرية لقالو لها نحن في حالة ضعف الافضل نصالح فرنسا ونطبع معها
كانو موجودين أمثالهم وحدثوهم على طاعة الحكام المتغلبين
@@مولالسوايع-ظ6خ ابتليت الجزائر بفكر الارجاء والمداخلة فظهر بعد الانقلاب العسكري على الاسلام الذي دعمته فرنسا وال سعود ظهر فركوس وسنيقرة وجمعه لابارك الله فيهم
قالها مصالي الحاج و عن قناعة ، انتم الشباب سوف تؤدون بهذا الشعب إلى المعاناة و هو ليس وقت حرب فنحن لسنا مستعدين ، و هذا لا يكفره ، بل الاجدر احترام الاراء و ليس التشدد ، شكرا
جزاك الله خيرا شيخنا
النبي صلى الله عليه وسلم لم يسكت ولن يسكت عن دماء واعراض الأمة وخاصة مكة عندما اخرجوه قال لو لم يخرجوني ما خرجة ومكث13سنة وفتحها القدس تحت أيدي الصهاينة منذ 76سنة ولزالة هل تطلبوا من الأمة 100سنة
لم يستطع أن يدعوا للمجاهدين بالنصر .
هذا جهاد دفع يا رجل وكان عليك السكوت خيرا لك .
اذا اخذنا بقول هذا المتعالم حتى جهاد الجزاءر ضد فرنسا كان خطا اقولها و اعيدها الذين يدعون السلفية اغبى خلق الله.
تحريفات وتزويرات ونفاق المداخلة لن ينطلي علينا بعد
شيوخة تاعكم يحبو يعقدوها باش يحافظ على السمعة تاعو بين جماعتو
هل جهاد الجزائريين للغزاة الفرنسيين سني أم بدعي وما الدليل الشرعي على ذلك؟اللهم انصر عبادك المجاهدين بأرض العزة
تبقى حاير يا خويا
رمضاني من المرجئة
@@ZakComamo
اي نوع من فرق الارجاء هو ؟؟
الحمد لله الذي أحيانا ورانا فيكم آياته ياخونة
النبي صلى الله عليه وسلم كان قوي في غزوة بدر ام ماذا . ويوم غزوة الاحزاب هل جلس وقال ليس لدينا قوة ام استعد للقتال . والله لانتم مثل علماء زمان سقوط قرطبة ومن قبل سقوط الخلافة في يد التاتار
الناس تدافع على بلادها وعن مقدساتنا قبل هذا كله وضد شر الناس على الارض واستخسرت فيهم دعوة للنصر بحجة التعامل مع الشيعة ..بل يجوز حتى مع الكافر في وقت الخذلان اللهم لا تعذبنا بمن خذل اخواننا في غزة آمين
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ لَعَدُوِّهِمْ قَاهِرِينَ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ إِلَّا مَا أَصَابَهُمْ مِنْ لَأْوَاءَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ". قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَأَيْنَ هُمْ؟ قَالَ: "بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ"
يكفي هذا الحديث للرد عليكم يااااارويبضة العصر
الاولى تبيين المراحل التي مرت بها قضية فلسطين لأنها لا تبدأ فقط من 7 أكتوبر الفارط فقط ثم اسقاطها على السنة إسقاطا مباشرا ومن ثم نعرف هل وافقت ام لم توافق يعني ما نحتاجه نحن كعوام هو التطرق إلى الموضوع بطريقة مباشرة
كلام جميل في الجملة وفيه غبش .. وجهاد فلسطين جهاد دفع ولا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعا وعقلا قاله ابن القيم - رحمه الله .
والرابط أدناه فتوى لشيخ الإسلام في قتال التتار الذين قدموا إلى حلب يدعو الأمة ويستنهضها لجهادهم وصَدّ عدوانهم .. وفي فتواه تقف على تقريرات وتحريرات سُنِّيَّة سَنِيَّة ، وفيها ما نحتاج اليوم إلى استحضاره ؛ وقد تمالأ الغرب الكافر نصرةً لإخوانهم الصهاينة على إخواننا في فلسطين ..
ودونك بعضُ ما جاء في فتوى شيخ الإسلام - رحمه الله .
كتب شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية - قدَّس الله روحه - لما قدم العدو من التتار سنة تسع وتسعين وستمائة إلى حلب وانصرف عسكر مصر وبقي عسكر الشام .
....
واعلموا - أصلحكم الله - أن من أعظم النعم على من أراد الله به خيرا أن أحياه إلى هذا الوقت الذي يجدد الله فيه الدين ويحيي فيه شعار المسلمين وأحوال المؤمنين والمجاهدين حتى يكون شبيها بالسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار . فمن قام في هذا الوقت بذلك كان من التابعين لهم بإحسان الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ؛ فينبغي للمؤمنين أن يشكروا الله تعالى على هذه المحنة التي حقيقتها منحة كريمة من الله ...
......
ولا يفوّت مثل هذه الغزاة إلا من خسرت تجارته وسفه نفسه وحرم حظا عظيما من الدنيا والآخرة ؛ إلا أن يكون ممن عذر الله تعالى كالمريض والفقير والأعمى وغيرهم وإلا فمن كان له مال وهو عاجز ببدنه فليغز بماله . ففي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من جهز غازيا فقد غزا ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا " ومن كان قادرا ببدنه وهو فقير فليأخذ من أموال المسلمين ما يتجهز به سواء كان المأخوذ زكاة أو صلة أو من بيت المال أو غير ذلك ؛ حتى لو كان الرجل قد حصل بيده مال حرام وقد تعذر رده إلى أصحابه لجهله بهم ونحو ذلك أو كان بيده ودائع أو رهون أو عوار قد تعذر معرفة أصحابها فلينفقها في سبيل الله فإن ذلك مصرفها .
.....
واعلموا - أصلحكم الله - أن النبي صلى الله عليه وسلم قد ثبت عنه من وجوه كثيرة أنه قال : " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم إلى قيام الساعة " وثبت أنهم بالشام .
فهذه الفتنة قد تفرق الناس فيها ثلاث فرق : الطائفة المنصورة وهم المجاهدون لهؤلاء القوم المفسدين . والطائفة المخالفة وهم هؤلاء القوم ومن تحيز إليهم من خبالة المنتسبين إلى الإسلام . والطائفة المخذلة وهم القاعدون عن جهادهم ؛ وإن كانوا صحيحي الإسلام ، فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم من الخاذلة أم من المخالفة ؟ فما بقي قسم رابع .
.......
ومن كان كثير الذنوب فأعظم دوائه الجهاد ؛ فإن الله عز وجل يغفر ذنوبه كما أخبر الله في كتابه بقوله سبحانه وتعالى : ﴿يغفر لكم ذنوبكم﴾ ...
مجموع فتاوى ابن تيمية - الفقه - الجهاد . ما كتبه شيخ الإسلام لما قدم التتار إلى حلب .. ج 28 ص 410 ؛ فما بعدها .
www.islamweb.net/ar/library/content/22/2395/%D9%85%D8%A7-%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%85%D8%A7-%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%84%D8%A8?idfrom=3724&idto=3729&start=0
السؤال بسيط تمنيت لو كان الجواب بسيطا مقنعا.
يلف ويدور حتى في الاخير يتكلم ضددهم
لا تنتظر منهم اجابة واضحة لف و دوران و لي النصوص الشرعية بقصد او بغير قصد لنصرة منهجهم
ستنتصر غزة باذن الله وستتلونون وتتراجعون كلامكم ولكن سكون اليوتيوب فاضحكم بالصوت والصورة انتظرو فانا معكم منتظرون
يا عابد الحرمين لو ابصرتنا لعلمت انك بالعبادة تلعب..... اولئك اسيدك يا رمضاني ...وعند الله تجتمع الخصوم....لو سكت لكان خيرا لك....لقد قيل لو سكت من لا يعلم لانتهي الخلاف....فالزم السكوت لعلك تنجو
قلتها في البداية التقنية واضحة وسببها رجوع الغبار على و جوكم اقول غبار معركة ما بقي من رجال الأمة (حلل يا دويري)
والله انت اول عدوا خادم العدو
قبل عامين اعتبرت مايحدث في غزة ليس بجهاد مستشهدا بالألباني.
5:00 5:00 في البلدان العربية المطبعة تجدهم منبطحين للحكام اما هنا حيث الحاكم يؤازر ااهل غزة لا بل يخرجون عن الحاكم !!!!! عجبا للعلم الذي تدعون به و يتفلسفون ......
اتقوا الشرك و البدعة يا معشر مسلمين...لا تقولوا ..صل الله عليه و سلم...اقلبها ...سلم الله عليه و صل...صل سواء قدمت او اخرت لها نفس المعنى الله صل على رسول الله....سلم كلمة شرك بالله ...ما سلم الله على احد من خلقه..ما (نفي) سلم الله على احد من خلقه.. ليست من صفات الرحمان.....البدعة هي كل زيادة ...سلم ..صحبه...اجمعين...الاطهار...الطيبين..كل زيادة بدعة وكل بدعة ضلالة...لا تحرر القدس و الحجاز و الناس تقول كلمة شرك في كل لحظة...لم اراك مند 34 سنة ....حمدا على سلامتك
في 2001 عبد المالك رمضاني هذا كان يقول عن طالبان و هم تحت القصف الأمريكي:"طالبان مبتدعة ظالمون و لو تخلص منهم" كان حينها في السعودية "الأمريكية"..و لما تبدل به المقام بدل الكلام .... شعاره ( و دارهم ما دمت في دارهم و أرضهم ما دمت في أرضهم)
لا بد من تحري الصواب
عسى اًن تصيبوا قومابجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
قال تعالى وقفوهم انهم مسوًولون
من تقصد بتحري الصواب؟@@fouziamor9976
يا رجل من يفتري عليكم غزة فظحتكم على رؤوس الأشهاد
كلام جميل جدا
المراحل الثلاث في الجهاد نسخت بالمرحله الرابعه في احكام جهاد الطلب فضلا عن جهاد الدفع واذا كان المصالح والمفاسد مقابل جهاد الدفع فتتحول إلى صنم يعبد من دون الله فضلاً عن وجود أكثر من مليار مسلم، والقدره تبدأ من سكينه مطبخ او حصى فما فوق ثالثاً قال ابن تيمية: "إذا دخل العدو بلاد الإسلام فلا ريب أنه يجب دفعه على الأقرب فالأقرب، إذ بلاد الإسلام كلها بمنزلة البلدة الواحدة، وأنه يجب النفير إليها بلا إذن والد ولا غريم، ونصوص أحمد صريحة بهذا، قال تعالى {وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} فترك الجهاد هو إلقاء النفس لتهلكه وليس العكس فكيف إذا كان جهاد دفع⁉️ قال تعالى {وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ👈أَوِ ادْفَعُوا ۖ} هنا يخاطب الله الفطره البشريه في الدافع عن النفس والمال والمحارم….الخ وقوله عن حديث فَحَرِّزْ عِبَادِي إِلَى الطُّورِ، هذا وحي خاص لعيسى عليه السلام ومن معه من وجه ومن وجه آخر هناك ضمانه من الله بهلاك يأجوج ومأجوج بنغف، فلايجوز الأستدلال بهذا، فالكتاب والسنه وإجماع سلف الأمه على نقيضه، على قياس قتل الخضر عليه السلام لغلام الذي أبواه صالحين هذا وحي خاص لخضر دون غيره، يعني من يستدل بالوحي الخاص النقيض لوحي العام فقد (تزندق)
Yalatif menek garde tes conseil on a rien a cirer nous sommes algeriens jamais seoudiens
التلاعب بالأدلة الشرعية والتفيقه في الدين.....
لما يكون العدو كافر حتى الجهاد البدعي كما تقول يا شيخ فيبقى جهاد اسلامي
صلاح الدين الايوبي كان اشعري و ابن تيمية رحمه الله جاهد التتار بجنب المبتدعة المسالة اسلام ضد كفر و. السلام عليكم
جهاد الدفع ليس بدعي
لا تقل مشكلة غزة بل هي قطب رحا الاسلام.......عقيدة ومنهج وارض الميعاد
تتكلم و كان الحق عندك هدانا الله واياك ولم يقل بهذا التقسيم احد غير ابن تيمية اللذين تبدعونهم انتم اليوم هم من فتحوا القدس سابقا والتاريخ يعيد نفسه
صدقت...وكأنها ليست قضية المسلمين ولا قضيته !
معتوه...
هل هو مدخلي ؟
يهدر وخايف من عصى ابن سلمان ،مسلم يقاتل كافر يجب عليك نصرة المسلم حتى ولو أخطأ المسلم التقدير وتورط تجب نصرته بالمال والسلاح والدعاء وغيرها وهذا كلام ابن عثيمين قديما في انتفاضة سنة 2000
الحمد لله انكم لم تكونوا في ثورة التحرير
انطلقت الثورة الجزائرية لما كانت الجزائر قوية وليست ضعيفة!!!!! حلل يا دويري
ناس تجاهد في سبيل الله و انتم قاعدين تنضروا عليهم ... على الأقل ساندوهم بالكلام الطيب لعلى و عسى يكتب لكم اجر الجهاد او أصمتوا
علماء الدرهم و الدينار و المناصب حسابكم عند الله عسير ياحكام الكراسي و الغنائم
لا تبرروا تخاذل دولتكم خاصة الخالجية. عندهم قوة عندما يحاربون اليمن و ليس لهم قوة عندما يساعدون المجاهدين في غزة على اليهود
لم نكن نتصور يوما من الأيام أن هناك دعاة كذابين كذبة مثل المداخلة كا حمد رمضاني
ماكان لاهل الجزائر ان يقاوموا فرنسا
وما كان لاهل ليبيا ان يقاوموا ايطاليا
لان هذا جهاد بدعي حسب قول الرمضاني
لا الاسم جزايري ولا العقيدة ولا المذهب ولا المنهج جزايري
الآن وقع ما وقع فهل يتركون للموت أم ينصرون ؟!
العلماء يقولون أحكام الشوروع غير أحكام الوقوع
وقع ما وقع ومع ذالك فأنتم لا تعتبرون ومغامراتكم الإخوانية لا تنته. أنتم لا تجرأون على الإعتراف بأخطائكم التي تمس رقاب المسلمين مباشرة وتعادون من ينصحكم من العلماء الربانيين وتتبعون من يبث فيكم الحماس والهوى من شيوخ الخروج والثورات وعندما يظهر لكم وجه الفتنة الحقيقي التي وقعتم فيها تبدأون بالتباكي والطعن فيمن نصحكم بالأمس وتحملونه مسؤولية إنحرافكم،
@@thestraightpath.5036 الإخوان المسلمين هم خوان لأ هل الاسلام فهم يشتركون مع اليهود في نقض العهود لأجل مصالح إيران
أي مغامرات يا بغال وش قودك فيهم بلادهم هادي اذا حرمت حتى من الدعاء لهم بلع فمك يا بلعوووو علينا @@thestraightpath.5036
@@thestraightpath.5036
قد يكون للإخوانية مغامرات ؛ ولكن للمتسلفة مغامرات تربوا عن مغامرات خصومهم !
وكلام الشيخ جميل في الجملة ، وفيه غبش .. إن جهاد فلسطين جهاد دفع ولا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعا وعقلا قاله ابن القيم - رحمه الله .
والرابط أدناه فتوى لشيخ الإسلام في قتال التتار الذين قدموا إلى حلب يدعو الأمة ويستنهضها لجهادهم وصَدّ عدوانهم .. وفي فتواه تقف على تقريرات وتحريرات سُنِّيَّة سَنِيَّة ، وفيها ما نحتاج اليوم إلى استحضاره ؛ وقد تمالأ الغرب الكافر نصرةً لإخوانهم الصهاينة على إخواننا في فلسطين ..
ودونك بعضُ ما جاء في فتوى شيخ الإسلام - رحمه الله .
كتب شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية - قدَّس الله روحه - لما قدم العدو من التتار سنة تسع وتسعين وستمائة إلى حلب وانصرف عسكر مصر وبقي عسكر الشام .
....
واعلموا - أصلحكم الله - أن من أعظم النعم على من أراد الله به خيرا أن أحياه إلى هذا الوقت الذي يجدد الله فيه الدين ويحيي فيه شعار المسلمين وأحوال المؤمنين والمجاهدين حتى يكون شبيها بالسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار . فمن قام في هذا الوقت بذلك كان من التابعين لهم بإحسان الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ؛ فينبغي للمؤمنين أن يشكروا الله تعالى على هذه المحنة التي حقيقتها منحة كريمة من الله ...
......
ولا يفوّت مثل هذه الغزاة إلا من خسرت تجارته وسفه نفسه وحرم حظا عظيما من الدنيا والآخرة ؛ إلا أن يكون ممن عذر الله تعالى كالمريض والفقير والأعمى وغيرهم وإلا فمن كان له مال وهو عاجز ببدنه فليغز بماله . ففي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من جهز غازيا فقد غزا ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا " ومن كان قادرا ببدنه وهو فقير فليأخذ من أموال المسلمين ما يتجهز به سواء كان المأخوذ زكاة أو صلة أو من بيت المال أو غير ذلك ؛ حتى لو كان الرجل قد حصل بيده مال حرام وقد تعذر رده إلى أصحابه لجهله بهم ونحو ذلك أو كان بيده ودائع أو رهون أو عوار قد تعذر معرفة أصحابها فلينفقها في سبيل الله فإن ذلك مصرفها .
.....
واعلموا - أصلحكم الله - أن النبي صلى الله عليه وسلم قد ثبت عنه من وجوه كثيرة أنه قال : " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم إلى قيام الساعة " وثبت أنهم بالشام .
فهذه الفتنة قد تفرق الناس فيها ثلاث فرق : الطائفة المنصورة وهم المجاهدون لهؤلاء القوم المفسدين . والطائفة المخالفة وهم هؤلاء القوم ومن تحيز إليهم من خبالة المنتسبين إلى الإسلام . والطائفة المخذلة وهم القاعدون عن جهادهم ؛ وإن كانوا صحيحي الإسلام ، فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم من الخاذلة أم من المخالفة ؟ فما بقي قسم رابع .
.......
ومن كان كثير الذنوب فأعظم دوائه الجهاد ؛ فإن الله عز وجل يغفر ذنوبه كما أخبر الله في كتابه بقوله سبحانه وتعالى : ﴿يغفر لكم ذنوبكم﴾ ...
مجموع فتاوى ابن تيمية - الفقه - الجهاد . ما كتبه شيخ الإسلام لما قدم التتار إلى حلب .. ج 28 ص 410 ؛ فما بعدها .
www.islamweb.net/ar/library/content/22/2395/%D9%85%D8%A7-%D9%83%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%85%D8%A7-%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%84%D8%A8?idfrom=3724&idto=3729&start=0
حسبنا الله و نعم الوكيل في كل مجلس.
شوف نقلك سي بوضياف ربي يرحمو قالهم نديرو ثورة قالولو باش راح تحارب فرنسا قالهم نحربها يالوكان بشوادا الشفة و الحديث قياس و من نعم الله اللتي تلت ان رجعت الجزائر لحاضرة الاسلام و ما انجر بعده من نعم و الحمد لله.
مراوغة الثعلب يقولون لك طاعة ولي الأمر
مثلا ولي الأمر في الجزاءر يساند فلسطين هم يخالفون ولي الامر
رمضاني مدخلي جزائري كان في التسعينات يقف مع جنرالات فرنسا التي انقلبت على الانتخابات النزيهه التي جاءت بالاسلام ويتهم الشيخ علي بالحاج انه خارجي
مقولتهم الانصاف كل يؤخذ منه ويرد عليه الا صاحب هذا القبر عفوا صاحب هذا القصر
بينوا هذا الجهاد للناس إذا و علموه إياهم و كفاكم كلاما عنخ و كأنه شيء من الطلاسم التي لا يحسنها إلا المخذلون...أو لما وقع من دفع إخواننا للصائل المجرم المعتدي نأتي و نقول لهم جاهدوا بالسنن!! و الله لو كان علماء الأمة الكبار مثل الشيخ محمد سالم ولد عدود و الألباني و العثيمين و غيرهم ممن قضوا نحبهم ، لو كانوا أحياء ما صدر منهم إلا النصرة و التأييد لإخواننا في غزة العزة...
أخي أرجو ألا تحلف فالشيخ العثيمين رحمه الله قد أمضى على فتوى جواز الإستعانة ب الكافر (الأمريكان و الإنجليز) لقتال ما وصفوه بالكافر الملحد ( صدام حسين) في الكويت ( بما أن العثيمين رحمه الله كان عضوا في هيىة كبار العلماء) تحت ضغط آل سعود ( الملك فهد بن عبد العزيز) ما أدراك أنهم سينصرون أهل غزة و من يحكم المملكة اليوم مستعد لسجن أمه التي ولدته إن هي عارضت ما يريد.و لك في الشيخ صالح الفوزان عبرة إذ أنه موجود و لايزال عضوا في هيئة كبار العلماء و اللجنة الدائمة للإفتاء لم يخرج و لم يستطع نصرة أهلنا في غزة لأنه يدرك أن بن سلمان لن يرحمه و لن يرحم أولاده على الرغم من أن الشيخ صالح الفوزان قبل الحرب على غزة لم يتحرج من فتوى إتهم فيها المسلم بالنفاق إذا كره ولي الأمر ( الحاكم)
في الحقيقة كلامك كله عن جهاد الطلب ، المسلمون في غزة يهمهم جهاد الدفع ، والحرب عليهم قائمة منذ الاحتلال .
وكلامك لم يقارب الصواب في التأصيل ، حريّ بك أن تجتهد أكثر
والله لو امتلكت حماس النووي ستقولو نفس الكلام😂
كذبت
غزة لا تحتاج موقف من امثالك والله العظيم يعرفونك بالجزاير
لا ترضي السلطان بسخط الرحمان فيسخط الله عليك
ضوابط الجهاد التي صنعتموها اصبحت معطلة للجهاد هي نفس الضوابط التي اخترعها بعض المتصوفة في زمن الاحتلال الفرنسي فهي في فائدة الدول الكافرة المعتدية و المغتصبة . بعقلية الجزائري بموس تع بطاطا نجاهد و ما نشوفش أرضي محتلة
حفظه الله ورعاه
إن الجهاد في غزة فضح أمما وأفرادا وكشف سوءة أبناء جلدتنا من المسلمين ولا عجب فقد ركنوا إلى نعم الدنيا فأقعدهم الله تعالى عن الخير.
ستسأل يوم القيامة عن كل كلمة قلتها، فأعد لقولك جوابا فلن ينفعك ذلك اليوم تزلفك ومحاولة تقربّك لأولياء اليهود
لو سمعوا كلامك العربي بن مهيدي ومصطفى بن بو لعيد لاك كانت الجزائر تحت الاستعمار الصليبي الكافر فالح غير في تجريح العلماء والدعاة
للاسف فلسطين لن تسترد بالغناء والتغني لها بالمعازف ومزامير الشيطان المحرمة ولا بالهتافات والمظاهرات ولا بالتمثيليات ولا بتخريب بلدان عربية اخرى بزعم التضامن وانما تسترد فلسطين بالتمسك وتطبيق الاسلام في انفسنا عقيدة وعبادة ومعاملة على منهج الذي كان عليه النبي وأصحابه، الاسلام الصافي الخالي من الشرك والبدع والخرفات وموالاة اعداء التوحيد والسنة ،
الاسلام الذي يوالي على العقيدة الصحيحة لا يوالي على لون او عرق او ارض لمجرد الارض . تسترد فلسطين بالاسلام الذي يعظم ويوقر الصحابة ويتبعهم في دينه ومنهاجه لا تسترد فلسطين باسلام يوالي اعداء وسبابة الصحابة لا تسترد فلسطين بجهاد رايته يشترك في القومي والشيعي والنصراني والعلماني كيف ينال النصر من الله وفينا من يناصر او يدعو او لا يعادي هذه الملل .
افيقوا يامسلمون.
تسترد فلسطين باسلام الذي حررها بها عمر الفاروق الإسلام القائم على التوحيد بأن لايعبد الا الله لايدعى ولا يصلى ولايذبح ولاينذر الا لله لا لقبر ولا لولي ولا لميت ولا لجن ولا لنبي هذا معنى لا اله الا الله لا معبود بحق الا الله وايضا يعبد الله بشرعه واتباع نبيه لا بالبدع بل يعبد الله على السنة والطريقة المحمدية وماكان عليه الصحابة النصرة تكون بالتمسك بالتوحيد والسنة ،
والجهاد الشرعي يكون على التوحيد والسنة وشرع الجهاد لأجل حماية التوحيد والسنة والعقيدة الصحيحة وليس لأجل الأرض فقط وان يضيع التوحيد والسنة بزعم اننا في جهاد !!
تسليط اليهود علينا عقوبة من الله ولن يرفع الا بالرجوع الى الله بالتوبة والإنابة والتمسك بدينه .
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )
كتبه / عبدالرحمن بن صالح الجبرتي
الناس بنظركم كفار يا مداسين الله يخزيكم يا مدخليه توالون الصهاينه والمغفره ال سعود
وهل إذا اعتدى عليكم عدو تقولون لقومكم تقعد عن الجهاد حتى نحقق التوحيد؟
@@HadjBaghdali-i9uألا تعلم أن الجهاد فرض من أجل التوحيد الخالص لله
@@mousslimeh2389 وهل أهل غزة ملحدين في نظرك ؟
@@mousslimeh2389 نعم ولكن إذا دخل عليك العدو وأخذ أرضك خل تقول له انتظر حتى نحقق التوحيد كلما ام تعانقخ ام ماذا؟
هل يجوز للمداخلة الدعاء بالنصر لليهود على أهل غزة ؟
نعوذ بالله منالرياء
ضهر في الجزائر 🎉صاحب مقولة جاهد ب السنن تعلم العقيدة الصحيحة يا أبا عبيدة.
يعني شو تنتظروا من واحد عايش مرتاح وفلوس وبيت وأولاد وأمن وأمان
أكيد بيتفلسف على الي يذوق المر والظلم والقهر
يا جماعة الخير كل واحد جالس مرتاح في بلاده المفروض يتأدب ولا يتدخل في شأن الفلسطينيين المظلومين
إن كان يرغب في نصرتهم فليفعل خيرا يرفع من معاناتهم ومعنوياتهم وإلا فالصمت أولى
صدقت ارحمونا بصمتكم
علي السلطات المختصة و خاصة وزارة الشؤون الدينية منع هؤلاء الدعاة من التدريس في مساجد المسلمين
موقفنا....كأنه السيوطي
أنظر فيما يفكر من خلال رده
مشكلة المداخلة ان هم يستدلون بفلان وعلان من للمتقدمين والمتاخرين الا كتاب الله الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه
يا شيخ و من معك
تخيلوا أنتم تعيشون في غزة،
فما موقفكم، فما محلكم من الإعراب؟
(هب أن الجماعة أخطأت و تقديراتهم و تحليلاتهم و نظرهم للواقع خطأ)...
فما موقفكم، و أنتم في قلب غزة مع عائلاتكم و بأنفسكم الآن وووو؟
أفتونا بارك الله فيكم.
طال الأمد في نصرة الباطل يا رويبض
سيشهد التاريخ أنكم حاربتم كل صوت يدعو الى نهضة الامة ولم تدخرو اي جهد في سبيل تثبيط عزيمة الخيرين من هذه الامة وسيأتي يوم ستذهبون فيه الى مزبلة التاريخ كما ذهب ابن العلقمي ومن على شاكلته وما ذالك عند الله ببعيد
الفرق واضح جدا بين موقف الشيخ بن زاوي الذي يحترق من اجل غزة وهذا المعتوه لا ندري الى ماذا يريد أن يصل.
هل هو مدخلي ؟؟
الحمدلله ، يكفينا تحذير العلماء الأكابر منك و من تهريجك وتخبيطك و تخبيصك ( عبد المالك رمضاني )
ابن تيمية يبين بوضوح الموقف الشرعي في تلك النوازل :
بلغت الأمة الإسلامية في وقت غزو التتار لها مبلغا عظيما من الضعف والهوان والتفرق , وبات الأمراء والملوك يتقاسمونها فيما بينهم ويستحوذون على خيراتها ومقدراتها , وأضحى الناس مغلوبين على أمرهم وخاضعين لهوى من يحكم ويتأمر عليهم .
ومع ذلك فحين دخل التتار بلاد المسلمين لم يتردد العلماء ومنهم ابن تيمية في وجوب محاربتهم والتصدي لهم , بل ابن تيمية يؤكد ذلك الوجوب , ويقول :"قتال هؤلاء واجب بكتاب الله وسنة رسوله واتفاق المسلمين" ثم بين الأصول التي يقوم عليها ذلك الحكم , وجمع الأدلة الشرعية التي يعتمد عليها في فتواه .
وحين نزل الأعداء ببلاد المسلمين كتب كتبا كثيرة إلى أمراء المسلمين ومدائن الإسلام يحثهم فيها على الجهاد ويبين حقيقة الموقف الشرعي في تلك النوازل , وذكر أقسام الناس في تلك الفتنة فقال :" فهذه الفتنة قد تفرق الناس فيها ثلاث فرق: الطائفة المنصورة , وهم المجاهدون لهؤلاء القوم المفسدين , والطائفة المخالفة , وهم هؤلاء القوم ومن تحيز إليهم من خبالة المنتسبين إلى الإسلام , والطائفة المخذلة , وهم القاعدون عن جهادهم وإن كانوا صحيحي الإسلام , فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم من الخاذلة أم من المخالفة".
وأشار إلى أهمية ولزوم الحفاظ على بلاد المسلمين وعلى مركزية الدولة الإسلامية , وأكد على أن أهل الشام ومصر في زمنه هم المقاتلون عن دين الإسلام وهم المدافعون عن حياضه , وأنهم أحق الناس دخولا في الطائفة المنصورة التي مدحها النبي صلى الله عليه وسلم , وبين أحوال المسلمين المزرية في بقاع الإسلام الأخرى : اليمن والحجاز والمغرب وأفريقيا , وأوضح ما فيها من الفساد والبعد عن الدين والوقوع في الشرك والمحرمات .
وأكد في كلام واضح جدا على أهمية ووجوب نصرة أهل الشام ومصر وعلى أن خذلانهم والتخلي عنهم من أعظم الخذلان للإسلام والمسلمين .
وفي أثناء غزو التتار لبلاد المسلمين وجهت إليه أسئلة متعددة عن تلك النازلة , ومن تلك الأسئلة سؤال مفصل يحكي شيئا مما وقع في ذلك الزمان مشابه لما يقع في زماننا هذا , فقال السائل :" ما تقول الفقهاء أئمة الدين في هؤلاء التتار الذين قدموا سنة تسع وتسعين وستمائة وفعلوا ما اشتهر من قتل المسلمين وسبى بعض الذراري والنهب لمن وجدوه من المسلمين وهتكوا حرمات الدين من إذلال المسلمين وإهانة المساجد لاسيما بيت المقدس , وأفسدوا فيه , وأخذوا من أموال المسلمين وأموال بيت المال الحمل العظيم وأسروا من رجال المسلمين الجم الغفير وأخرجوهم من أوطانهم وادعوا مع ذلك التمسك بالشهادتين وادعوا تحريم قتال مقاتلهم لما زعموا من إتباع أصل الإسلام ولكونهم عفوا عن استئصال المسلمين فهل يجوز قتالهم أو يجب وأيما كان فمن أي الوجوه جوازه أو وجوبه أفتونا مأجورين".
فما كان من ابن تيمية إلا أن بين حكم الله في هذه القضية بكل وضوح وبين وجوب قتال هؤلاء وأن قتالهم ليس مما يقع فيه الخلاف بين المسلمين , وبين أنه يجب على أمراء المسلمين وغيرهم الوقوف ضد هؤلاء المعتدين ومحاربتهم وأكد على أن قتالهم من الجهاد في سيبل الله , وجمع النصوص الشرعية المتعلقة بالجهاد والمبينة لفضله وشرح وفصل وأصل وبين كثيرا من المسائل الشائكة المتعلقة بقتال أولئك الأعداء .
وابن تيمية في هذه المواقف يقوم بواجب من الواجبات المحتمة على العلماء في مثل هذه النوازل العظيمة النازلة بالأمة , فالأمة في مثل هذه الأحوال التي تسفك فيها الدماء وتنتهك فيها الأعراض وتقهر فيها النفوس وتسرق فيها الأموال وتخرب فيها الديار يحتاجون إلى مواقف واضحة من العلماء وجادة في بيان الحكم الشرعي , بحيث يكون فيها العلماء على قدر كبير من الشجاعة والوضوح والاتفاق والاستقلال الذاتي عن المؤثرات الخارجية فيبينون الموقف الشرعي ولو كان مخالفا لبعض السياسيات.
ابن تيمية يشارك في جهاد الأعداء بنفسه :
لم يكتف ابن تيمية بتلك المواقف الواضحة والبينة في مواجهة أعداء الإسلام والمسلمين , وإنما جمع مع ذلك أن قام بالاشتراك بنفسه في الجهاد ضدهم وبذل ماله ونفسه في سبيل الله , فقد كان حاضرا في أرض الوغى ومقاتلا في سبيل الله مع المجاهدين , وكان يدور على المقاتلين يحثهم ويصبرهم ويعدهم بالنصر , "وكان هو وأخوه يصيحان بأعلى أصواتهما تحريضا على القتال وتخويفا للناس من الفرار".
وفي هذا المشهد يقف ابن تيمية العالم الجليل في مثل هذا الموقف وهو من أقوى ما يزيد من معنويات المجاهدين في سبيل الله ومن أشد ما يقوي من عزائمهم , وهذا يؤكد على ضرورة وجود العلماء المعروفين في صفوف القتال وفي أرض المعركة , فكما أن في ذلك أجرا وثوابا من عند الله ففي فوائد معنوية وقتالية للمجاهدين في سبيل الله.
ومن خلال هذا الاستعراض المختصر لجهد عالم واحد من علماء المسلمين في وقت الأزمات التي تمر بها الأمة الإسلامية ينكشف لنا أن الأدوار التي يمكن أن يقوم بها العلماء في نصرة المسلمين ورفع الظلم عنهم متعددة المشارب ومتكاثرة الجهات , فليس جهدهم منحصرا فقط في جمع الأموال ولا في إلقاء الخطب والكلمات المنكرة لما يحدث في بلاد المسلمين , فمع أن ذلك واجب وهو أمر مهم , إلا أن هناك أدوارا أخرى تنتظر من يقوم بها منهم , فهناك الدعم المعنوي والإيماني للمجاهدين وهناك التوجه نحو الأمراء والملوك وحثهم على الجهاد في سبيل الله وإلزامهم ذلك , بل وتهديدهم وتخويفهم إن لزم الأمر , لأن مصلحة المسلمين يجب أن تكون مقدمة على كل مصلحة أخرى.
وإذا كانت تلك الأدوار لا يمكن أن يقوم بها عالم واحد بمفرده فإنه يجب أن يتجمع من علماء المسلمين العدد الذي تتحقق به تلك الواجبات , ومتى ما فرطوا في ذلك ولم يحرصوا على تجميع العدد المجزئ في تحقيق تلك الواجبات فهم آثمون عند الله تعالى لأنهم فرطوا في أداء واجب محتم عليهم.
ومتى ما قام العلماء بواجبهم وحققوا الأدوار المتعلقة بهم فإنهم فضلا عما يكسبون من الأجر العظيم عند الله وعما يؤدونه من الأمانة المناطة بهم وعما في ذلك من نصرة الإسلام والمسلمين ... فضلا عن ذلك كله فإنهم سيكسبون قلوب المؤمنين ويستحوذون على حبهم وتقديرهم , وفي هذا أكبر نصر للدعوة الإسلامية , ولمذهب الحق الموافق للسنة , فنتيجة لما قام ابن تيمية من مواقف مشهودة أحبه الناس وتعلقوا به ومالوا إليه ودافعوا عنه وقبلوا دعوته ورضوا بتوجيهه لهم وإرشاده إياهم.
بارك الله فيك وسدد رأيك ورميك وجزاك خيرا
@@abofaisalalsubaie9278 و إياكم
بارك الله فيك الحق ظاهر و خدلان الحكام بين وصمت ابعلماء في تبيين الواجب غريب وتلبيس للسبهات بالمحكمات عجيب و خلاف الاحماع يبين فلة ابراسخةن في للعلم
و ما قاله فيصل قاسم و ووضحه لم نسمعه من اهل العلم الشهورين و هذا ما جعل الاتباع يعتقدون انه لا يوجد جهاد تسببوا في احتقار المجاهدين و تتبع عيوبهم و التشهير بمفاسدهم وغفلوا عن تقديم المصلحة على المفسدة
@@askribenameur5363 و إياكم
لا يجوز لاهل الارجاء التكلم عن النبي محمد صلى الله عليه و سلم الجهاد هو الجهاد اما بالدفع واما بالفتوحات تبا للمرجئة
حسبنا الله ونعم الوكيل في المرجفين و المثبطين والمنبطحين والمخلفين
لا تصدقوه فهو يكره أهل فلسطين