هل تريدون رداً عقلياً بسيطاً على من يُشكك بالأحاديث ؟؟!! : هل تعلمون أن أكثر سؤال يخاف منه المُشككون بالأحاديث هو هذا السؤال : لماذا لا يوجد أي إختلاف بين الأحاديث التي في كتبنا التي نقرأها اليوم وبين الأحاديث التي في كتب علماء المسلمين طوال القرون الطويلة الماضية؟؟!! .......أئمة المذاهب المشهورة أبو حنيفة ومالك والشافعي وابن حنبل عاشوا في القرن الثاني والثالث الهجري....... ولا يوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن ما يوجد لدينا !!......بل مجرد أننا لا نزال نأخذ بفتاواهم في كل الأمور الفقهية بعد مرور 1200 سنة على وفاتهم دليل على أن الأدلة الحديثية التي لديهم هي نفسها التي لدينا بدون زيادة أو نقصان......شيخ الإسلام ابن تيمية والإمام ابن القيم والإمام ابن كثير عاشوا في القرن السابع والثامن الهجري......وأيضاً لا يوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن ما يوجد لدينا ! .......المشككين في صحة الأحاديث يزعمون أن عملية جمع الأحاديث كانت فوضوية وعشوائية.......ولكن كما نعلم من الناحية العقلية أن الإضطراب يؤدي إلى إضطراب والفوضى تؤدي إلى فوضى ......لذلك لو كان هناك أي إضطراب أو فوضوية أو عشوائية أثناء جمع الأحاديث في زمن التابعين لظهرت آثار هذه الفوضى والعشوائية في القرون التي بعدهم على شكل تناقضات وزيادة ونقصان في محتوى كتب الحديث......لكن هذا لم يحدث أبداً ! .......وأفضل دليل على أن العشوائية والفوضوية تؤدي إلى عشوائية وفوضوية هو ما نراه في كتاب النصارى الذي يُسمُّونه " الكتاب المقدس " .......كتاب النصارى حصلت فيه إضافات وتعديلات لا تُحصى خلال القرون الماضية وهم يعترفون بهذا......بل العجيب أنه فقط في آخر 70 سنة حصلت هناك تعديلات كثيرة في كتابهم المقدس !!! .......هل تصدقون أنَّ النسخة القياسية للكتاب المقدس : Revised Standard Version Bible وهي التي تُعتبر من أدق النسخ لديهم حصل فيها حذف وإضافة لبعض النصوص في فترة لا تزيد عن عشرين سنة ؟!! ........فالنسخة التي طُبعت عام 1971 يوجد فيها نصوص غير موجودة في النسخة التي طُبعت في عام 1952 !!! ......يعني في أقل من عشرين سنة قام النصارى بتعديلات في كتابهم المقدس.......فكم إذن عدد التعديلات التي قام بها النصارى في 200 سنة ؟!! .....بل كم عدد التعديلات التي حصلت خلال 2000 سنة ؟؟!!! ......حسناً سوف نسأل المُشككين بالأحاديث السؤال المُحرج مرة أخرى : لماذا لم يحدث لكتب الحديث ما حدث لكتب النصارى من حذف وإضافة وزيادة ونقصان طوال القرون الماضية ؟؟!!......وكما هو معروف أنّ الفوضى تؤدي إلى فوضى ولا تؤدي إلى نظام متسق ومبهر ومنضبط غاية الإنضباط كما نرى في كتب الحديث التي لم يحصل فيها أي إضافة أو تعديل أو حذف في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم طوال القرون الماضية !! .......وكما نعلم أنه إذا كانت القلعة عالية الأسوار ومحصنة تحصيناً شديداً ويحرسها عدد كبير من الحراس المتيقظين فلن يستطيع أحد التسلل إلى تلك القلعة......بينما لو كانت القلعة لا أسوار لها وبدون حراس فسيدخل إليها من شاء متى شاء ......حسناً من الذي قام ببناء قلعة عِلم الحديث المحصنة تحصيناً شديداً والتي لم يستطيع أحد إختراقها بإضافة أو حذف أي شيء من محتوى كتب الأحاديث خلال كل هذه القرون الطويلة ؟؟ ......إنهم الصحابة رضي الله تعالى عنهم الذين أخذوا الأحاديث مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم كتابة وحفظاً ......ومن أشهر كُتَّاب الأحاديث من الصحابة الصحابي المشهور عبدالله ابن عمرو ابن العاص رضي الله تعالى عنهما الذي أمره النبي صلى الله عليه وسلم بكتابة الأحاديث كما في سنن أبو داود (3646)......ثم نقل الصحابة ما لديهم إلى التابعين الذين قاموا بنسخ الأحاديث ووضعوا أكثر من نسخة في كل بلد.....والتابعون كان عددهم كبيراً......بحيث أنه في كل بلد كان هناك عدد كبير من التابعين......فلو أخطأ تابعي فسيجد عشرة تابعين يُصححون له خطأه.....ولو نسي شيئاً فسيكون هناك عشرة تابعين يُذكرونه وهكذا.....بالإضافة إلى أن التابعين من مختلف البلاد كانوا يجتمعون في الحج والعمرة ويسافر بعضهم للقاء بعض......وكانت المراسلات بينهم مستمرة ولا تنقطع.....ولو قام أحد الكذابين في عصر التابعين بتأليف حديث من رأسه لانفضح أمره بسهولة.....لأن الأحاديث كانت محفوظة في الكتب ويحفظها عدد كبير من التابعين في كل بلد......بالضبط مثل عصرنا هذا.....لو قام أحد الكذابين في عصرنا بتأليف حديث سينكشف بسهولة لأن الأحاديث محفوظة في الكتب والصدور.......والفرق بين كتب الحديث في عصر التابعين وكتب الحديث في القرن الذي بعدهم أن كتب الحديث لدى التابعين لم تكن مفهرسة حسب المواضيع وحسب درجة الحديث......بينما في القرن الثالث بدأ العلماء بتبويب كتب الحديث التي أخذوها من التابعين ووضعوا لكل باب عنوان وبدأوا بذكر درجة كل حديث.......والعجيب أن هناك قسم خاص في عِلم الحديث إسمه " عِلم الرجال " يحتوي على سيرة كاملة للتابعين وتابعيهم ومن تبعهم وكل من ورد إسمه في الأسانيد الحديثية ......سيرة ذاتية لكل شخص فيها تاريخ ولادته ووفاته والبلاد التي رحل إليها ودرجة حفظه وضبطه وعدالته وأسماء أهل الحديث الذين التقى بهم وتاريخ لقاءه بهم , بل حتى تُذكر السنة التي ضعف فيها حفظه وغير ذلك كثير!! ........والمفاجأة أن علم الرجال يحتوي على سيرة ما يُقارب من نصف مليون انسان وردت أسماءهم في الأسانيد المروية إلى النبي صلى الله عليه وسلم.........لذلك فإن المستشرقين تجدهم دائماً يقفون مبهورين أمام "عِلم الرجال" .....ومن هؤلاء المستشرقين......المستشرق النمساوي ألويس اشبرنجر الذي وصف علم الرجال بقوله : " لم يكن فيما مضى أمة من الأمم السالفة، كما أنه لا توجد أمة من الأمم المعاصرة أتت في علم أسماء الرجال بمثل ما جاء به المسلمون في هذا العِلْم العظيم الخطر الذي يتناول أحوال خمسمائة ألف رجل وشؤونهم !! "........هل تعلمون سبب ذهول وانبهار هذا المستشرق بـ "عِلم الرجال" ؟!! ..... إنه بسبب أنه لا يوجد لدى اليهود ولا النصارى سند واحد ولو ضعيف لموسى وعيسى عليهما الصلاة والسلام........بينما المسلمون لديهم أسانيد كاملة للقرآن الكريم......وأسانيد كاملة لأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم......وأسانيد كاملة للصحابة رضي الله تعالى عنهم......وأسانيد كاملة للتابعين وتابعي التابعين وتابعيهم !!! .......فهل أدركنا إلى أيِّ أمة عظيمة ننتمي ؟؟ سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهُ أكبرُ كبيرًا . والحمدُ لله كثيرًا . وسبحان اللهِ بكرةً وأصيلًا ====
افضل رد وأقصر رد هم لماذا ينكرون السنة ويشككون فيها السبب الأساسي لأن السند لا يصح وهي مكذوبة على حد زعمهم فنقول لهم من نقل لكم السنة هم نفسهم من نقل القران وهي نفسها الأسانيد ولا يمكن أن يقولوا أنهم تلقوا القران عن رب العزة قطعا فلابد لهم من رجال فلماذا لا يشككون فيهم ؟!
يا جاهل روح تعلم دينك بعدها تعال وناقد،كل احاديثك هذه التي كتبتها تدل على جهلك، ابدا لا تعارض القرآن، لأن النصوص لا تتعارض لا القرآن مع القرآن ولا السنة مع القرآن و السنة مع السنة، لأن هناك قواعد أصزلية، أن النصوص تُحمع، و هناك أيضا ناسخ و منسوخ، أنتم والله مساكين كفرتم بأعذار ليست بأعذار، و الرسول ﷺ في حديث تنبأ بكم،والله، و سؤال لك بسيط اعطيني دليل أن جدتك حرام عليك أن تتزوجها من القرآن، لت تقل لي الأم أو الخالة أو العمة، أنا قلت لك "الحدة" ولن تستطيع يا كافر قبحك الله@@TheoWrigt
هل تريدون ردا عقليا بسيطا على من يشكك بالأحاديث ؟ لماذا لا يوجد أي اختلاف بين الأحاديث التي في كتبنا التي نقرأها اليوم وبين الاحاديث التي في كتب علماء المسلمين طوال القرون الطويله الماضيه؟...... أئمة المذاهب المشهورة أبو حنيفة ومالك والشافعي وابن حنبل الذين عاشو في القرن الثاني والثالث الهجري ولا يوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن مايوجد لدينا!!! ....بل مجرد اننا لا نزال نأخذ بفتاويهم في كل الأمور الفقهية بعد مرور 1200سنة على وفاتهم دليل على أن الأدله الحديثة التي لديهم هي نفسها التي لدينا بدون زيادة أو نقصان ....الشيخ ابن تيمية والامام ابن القيم والامام ابن كثير عاشو في القرن السابع والثامن هجري ...وأيضا لايوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن مايوجد لدينا اليوم المشككين في صحة الأحاديث يزعمون ان عملية جمع الأحاديث كانت فوضوية وعشوائية ...ولكن كمانعلم من الناحية العقلية ان الاضطراب يؤدي الي إضطراب والفوضى تؤدي الي فوضى....لذلك لو كان هناك إضطراب أو فوضوية أو عشوائية أثناء جمع الأحاديث في زمن التابعين لظهرت آثار هذه الفوضى والعشوائية في القرون التي بعدهم على شكل تناقضات وزيادة ونقصان في محتوى كتب الحديث ....لكن هذا الم يحدث أبد وأفضل دليل على أن العشوائية والفوضوية تؤادي إلى عشوائية وفوضوية هو مانراه في كتب النصارى الذي يسمونه الكتاب المقدس كتاب النصارى حصلت فيه اضافات وتعديلات لا تحصى خلال القرون الماضية وهم يعترفون بذالك ....بل العجيب أنه فقط في آخر 70سنة حصلت تعديلات كثيرة في كتابهم المقدس !!!!...هل تصدقون ان النسخة الأصلية للكتاب المقدس وهي التي تعتبر من أدق النسخ لديهم حصل فيها حذف وإضافة لبعض النصوص في فترة لا تزيد عن عشرين سنة ؟!!! فالسنة التي طبعت عام 1971يوجد فيها نصوص غير موجوده في النسخة التي طبعت في عام 1952 !!!!يعني في أقل من عشرين سنة قام النصارى بتعديلات في كتابهم المقدس فكم إذن عدد التعديلات التي قام بها النصارى في 200سنة ؟؟؟؟بل كم التعديلات التي وقعت في 2000سنة ؟؟؟؟ حسنا سنسأل المشككين لماذا لم يحدث لكتب الحديث ما حدث لكتاب النصارى من حذف وإضافة وزيادة ونقصان طوال القرون الماضية وكما هو معروف الفوضى تؤدي إلي فوضي ولا تؤدي إلى نظام متسق ومبهر ومنضبط غاية الإنضباط كما نرى في كتب الحديث التي لم يحصل فيها اي إضافة أو تعديلات أو حذف لاحاديث النبي صلى الله عليه وسلم طوال القرون الماضيه !!!!!وكما نعلم أنه إذا كانت القلعة عالية الأسوار وحصنة تحصينن شديد ويحرسها عدد كبير من الخراس المتيقظين فلن يستطيع أحد التسلل إلى تلك القلعة ...بينما والعكس صحيح..حسنا من الذي قام ببناء قلعة علم الحديث الاحصنة والتى لايستطيع أحد اختراقها بإضافة أو حذف اي شيء من محتوى كتب الحديث خلال هذه القرون الطويله ؟؟أنهم الصحابة رضي الله عنهم الذين أخذو الأحاديث مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم كتابة وحفظا ومن أشهر كتاب الأحاديث من الصحابة كالصحابي المشهور عبد الله ابن عمر الن العاص رضي الله تعالى عنهما الذي أمره النبي صلى الله عليه وسلم بكتابة كما هو في سنن ابو داود (3646) ثم نقل الصحابة مالديهم إلى التابعين الذين قاموا بنسخ الأحاديث ووضعوا اگثر من نسخة في كل بلد والتابعون كان عددهم كبير فلو أخطا تابعي فستجد عشرة تابعين يصححون له الخطأ بالإضافة إلى التابعين الذين كانو يجتمعون فالحج والعمرة ويسافر بعضهم للقاء بعض ولو قام أحد التابعين بتأليف حديث من رأسه لانفضح أمره بسهولة لان الأحاديث كانت محفوضة في الكتب ويحفظها عدد كبير من التابعين في كل بلد بالضبط في عصرنا هذا والفرق بين كتب الحديث في عصر التابعين وكتب الحديث فالقرن الذي بعدهم ان كتب الحديث لم تكن مفهرسة حسب المواضيع ودرجة الحديث بينما في القرن الثالث بدأ العلماء بتبويب كتب الحديث التي أخذها من التابعين ووضعو الكل باب عنوان وبدأوا بذكر درجة الحديث . والعجيب ان هناك قسم خاص في علم الحديث اسمه (علم الرجال) يحتوي على السيرة الذاتية كامله للمتابعين وتابعيهم ومن تبعهم وكل من ورد اسمه في الأناشيد الحديثة تجد سيرته تاريخ ولادتة ووفاته والبلاد التي رحل إليها ودرجة حفظه وضبطه وعدالته وأسماء اهل الحديث الذين التقى بهم وتاريخ لقاءه بهم بل حتى تذكر السنة التي ضعف فيه حفظه والعجيب ان السيرة الذاتية والمفاجاة ان علم الرجال يحتوى على مايقارب نصف مليون انسان وردت اسماهم في الاسانيد المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم. لذالك فان المستشرقين تجدهم دائما يقفون مبهورين أمام علم الرجال والسبب أنه لا يوجد لدى اليهود ولا النصارى سند واحد ولو ضعيف لموسى وعيسى عليهما الصلاة والسلام بينما المسلمون لديهم اسانيد كامله للقرآن واسانيد كاملة للاحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وأسانيد كاملة للصحابة رضي الله عنهم واسانيد كاملة. للتابعين وتابعيهم ومن تبعهم باحسان
قال تعالى ﴿وَمَن يُشاقِقِ الرَّسولَ مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الهُدى وَيَتَّبِع غَيرَ سَبيلِ المُؤمِنينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلّى وَنُصلِهِ جَهَنَّمَ وَساءَت مَصيرًا﴾ [النساء: ١١٥] (115) And whoever opposes the Messenger after guidance has become clear to him and follows other than the way of the believers - We will give him what he has taken[218] and drive him into Hell, and evil it is as a destination. [218]- i.e., make him responsible for his choice. - English Translation
صرح الأئمة الأربعة بوجوب اتباع الرسول والسنة النبوية وأن منهجهم هو اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم في حياتهم وبعد وفاتهم، ١- الإمام أبو حنيفة يقول ١- (إذا صحّ الحديث فهو مذهبي)، (ابن عابدين في الحاشية 1/63). ٢- إذا قلتُ قولا يخالف كتاب الله تعالى وخبر الرسول صلى الله عليه وسلم فاتركوا قولي)، (الفلاني في الإيقاظ، ص 50). ---- ٢- الإمام مالك بن أنس ١- إنما أنا بشر أخطئ وأُصيب فانظروا في رأيي فكلّ ما وافق الكتاب والسنة فخذوه، وكلّ ما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه)، (ابن عبد البر في الجامع 2/32). ٢- ليس أحدٌ بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويؤخذ من قوله ويُترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم)، (ابن عبد البر في الجامع 2/91). ----- ٣- الإمام الشافعي ١- ما مِن أحد إلا وتذهب عليه سنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتعزب عنه، فمهما قلت من قول أو أصّلت من أصل فيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لخلاف ما قلت، فالقول ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو قولي)، (تاريخ دمشق لابن عساكر 15/1 /3). ٢- إذا وجدتّم في كتابي خلاف سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقولوا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعوا ما قلت)، وفي رواية (فاتّبعوها ولا تلتفتوا إلى قول أحد). (النووي في المجموع 1/63)، وقال: (إذا صحّ الحديث فهو مذهبي)، (النووي 1/63). ------- ٤- الإمام أحمد الذي يقول: (لا تقلّد دينك أحدا من هؤلاء، ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه فخذ به، ثم التابعين بعد، الرجل فيه مخيّر)، ٢-(الاتباع أن يتبع الرجل ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه ثم هو من بعد التابعين مخيّر). (أبو داود في مسائل الإمام أحمد، ص 276-277) ٣- من ردّ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو على شفا هلكة)، (ابن الجوزي في المناقب، ص 182). وهذا الموقف من الأئمة الأربعة -ومثلهم كثير من الأئمة- هو نتاج المحبة والطاعة التامة للرسول صلى الله عليه وسلم، فقد كانوا يستشعرون الحرج من احتمال مخالفة أمر النبي صلى الله عليه وسلم ولو بالخطأ، فلذلك نبّهوا على أنهم راجعون للسنة النبوية حتى لو بعد موتهم! كما فعل ذلك والتزمه المحققون من المذاهب كالإمام أبو يوسف والإمام ابن حجر والإمام ابن عبد البرّ وغيرهم من المحققين في المذاهب. إن الطاعة التامة للرسول صلى الله عليه وسلم هي ما حققت للأمة العزة والقوة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يأمر بالتعلم والحث عليه، والعمل وإتقانه، والخلق الحسن والإحسان للجميع
*قال الله تعالى* في سورة يوسف علي لسان يوسف *(وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني و بين إخوتي)* جعل يوسف نفسه طرفا في الأمر مواساة لإخوته و تخفيفا عنهم .. يا لعظيم عفوه !! حقا إن الصفح الجميل لا عتاب معه.
من انكر السنة فقد كفر بالله وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لو انهم قرا القران الكريم لهتدو به وجعل الله لهم نور يفرقن بيه بين الحق والباطل لكن هيهات عطلو عقلهوم وتبعو كل شيطان مريد وعندهم قلوب كلكوز الباطل يراه حق والحق يراه باطل لانهم لم يتبعو السنة والقران بل يتبعون شيوخ الضلال والزيغ واصحاب لحن القول ولا يفرقون بين اولياء الرحمان واولياء الشيطان يحسبون كل لحم عظمة واروحهوم في وحشة من اجسامهم لا اله الا الله لامعبود بحق الا الله الواحد القاهر وبالله التوفيق والهداية والسلام عليكم
﴿وَمَن يُشاقِقِ الرَّسولَ مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الهُدى وَيَتَّبِع غَيرَ سَبيلِ المُؤمِنينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلّى وَنُصلِهِ جَهَنَّمَ وَساءَت مَصيرًا﴾ [النساء: ١١٥] (115) And whoever opposes the Messenger after guidance has become clear to him and follows other than the way of the believers - We will give him what he has taken[218] and drive him into Hell, and evil it is as a destination. [218]- i.e., make him responsible for his choice. - English Translation
تريد أن نقول مثلكم العقل يقول كذا وكذا فيها هذا العقول متفاوته وقاصره فبأي عقل يوزن الدين فالصحابه هم أفهم الخلق بعد الأنبياء وبهذا العلماء أخذوا العلم منهم
نجادلهم بالأحاديث يعني تريدنا أن نستبدل كتاب الله بالحديث البشري الذي يصححه شخص و يضعفه آخر . فإذا كان ينكر السنة كيف نحتج عليه بما ينكر لا حول ولا قوة الا بالله
يجادل بالقران ويرد عليه بالسنن التي يصححونها بأيديهم ويكذبونها يقول اوردوا الاحاديث هذه دعوة لجدال كلام الله بكلام البشر ودعوة للشرك وليس أهل السنة اعلم بكتاب الله لأنهم اشركوا أحاديث باطلة وسنة الرسول هيا كتاب الله واصبحوا يقول بأن القرآن ينسخ بالسنة ولما نزل إلينا إذا ليخرجنا من الظلمات إلى النور من قال إن القرآن تنسخه أحاديث تصحح وتنكر وتكذب وتضعف فهو كافر بايات الله
القران فقط ومن لم يكفيه القران فلاكفاه الله. ايها الكهنوت. كفاكم من الخرافات والخزعبلات. والروايات الباطلة. لم يصنع مايسمي بالاحاديث الابعد وفاة الرسول ب قرنين من الزمان. وهل يعقل ان ناخذ الدين عن البشر ونترك كتاب الله. قال تعالي مافرطنا في الكتاب من شيء. ولكن الكهنوت عاجز عن فهم القران. لذالك قال. ناسخ ومنسوخ. والوحيين الي اخره
بارك الله فيك يا شيخ الفاضل عبد الرزاق البدر وحفظك أمين يارب العالمين.... اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
حفظ الله الشيوخ اهل السنة والجماعة
الله يثبتك على الحق شيخنا ويزيدك من فضله ويعظم اجرك ويرزقنا ربي من فضله
حفظ الله وراعا يوصل معلومة حتي يفهمها الجميع
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه و ارنا الباطل باطلا و ارزفنا اجتنابه يارب
هل تريدون رداً عقلياً بسيطاً على من يُشكك بالأحاديث ؟؟!! : هل تعلمون أن أكثر سؤال يخاف منه المُشككون بالأحاديث هو هذا السؤال : لماذا لا يوجد أي إختلاف بين الأحاديث التي في كتبنا التي نقرأها اليوم وبين الأحاديث التي في كتب علماء المسلمين طوال القرون الطويلة الماضية؟؟!! .......أئمة المذاهب المشهورة أبو حنيفة ومالك والشافعي وابن حنبل عاشوا في القرن الثاني والثالث الهجري....... ولا يوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن ما يوجد لدينا !!......بل مجرد أننا لا نزال نأخذ بفتاواهم في كل الأمور الفقهية بعد مرور 1200 سنة على وفاتهم دليل على أن الأدلة الحديثية التي لديهم هي نفسها التي لدينا بدون زيادة أو نقصان......شيخ الإسلام ابن تيمية والإمام ابن القيم والإمام ابن كثير عاشوا في القرن السابع والثامن الهجري......وأيضاً لا يوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن ما يوجد لدينا ! .......المشككين في صحة الأحاديث يزعمون أن عملية جمع الأحاديث كانت فوضوية وعشوائية.......ولكن كما نعلم من الناحية العقلية أن الإضطراب يؤدي إلى إضطراب والفوضى تؤدي إلى فوضى ......لذلك لو كان هناك أي إضطراب أو فوضوية أو عشوائية أثناء جمع الأحاديث في زمن التابعين لظهرت آثار هذه الفوضى والعشوائية في القرون التي بعدهم على شكل تناقضات وزيادة ونقصان في محتوى كتب الحديث......لكن هذا لم يحدث أبداً ! .......وأفضل دليل على أن العشوائية والفوضوية تؤدي إلى عشوائية وفوضوية هو ما نراه في كتاب النصارى الذي يُسمُّونه " الكتاب المقدس " .......كتاب النصارى حصلت فيه إضافات وتعديلات لا تُحصى خلال القرون الماضية وهم يعترفون بهذا......بل العجيب أنه فقط في آخر 70 سنة حصلت هناك تعديلات كثيرة في كتابهم المقدس !!! .......هل تصدقون أنَّ النسخة القياسية للكتاب المقدس :
Revised Standard Version Bible
وهي التي تُعتبر من أدق النسخ لديهم حصل فيها حذف وإضافة لبعض النصوص في فترة لا تزيد عن عشرين سنة ؟!! ........فالنسخة التي طُبعت عام 1971 يوجد فيها نصوص غير موجودة في النسخة التي طُبعت في عام 1952 !!! ......يعني في أقل من عشرين سنة قام النصارى بتعديلات في كتابهم المقدس.......فكم إذن عدد التعديلات التي قام بها النصارى في 200 سنة ؟!! .....بل كم عدد التعديلات التي حصلت خلال 2000 سنة ؟؟!!! ......حسناً سوف نسأل المُشككين بالأحاديث السؤال المُحرج مرة أخرى : لماذا لم يحدث لكتب الحديث ما حدث لكتب النصارى من حذف وإضافة وزيادة ونقصان طوال القرون الماضية ؟؟!!......وكما هو معروف أنّ الفوضى تؤدي إلى فوضى ولا تؤدي إلى نظام متسق ومبهر ومنضبط غاية الإنضباط كما نرى في كتب الحديث التي لم يحصل فيها أي إضافة أو تعديل أو حذف في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم طوال القرون الماضية !! .......وكما نعلم أنه إذا كانت القلعة عالية الأسوار ومحصنة تحصيناً شديداً ويحرسها عدد كبير من الحراس المتيقظين فلن يستطيع أحد التسلل إلى تلك القلعة......بينما لو كانت القلعة لا أسوار لها وبدون حراس فسيدخل إليها من شاء متى شاء ......حسناً من الذي قام ببناء قلعة عِلم الحديث المحصنة تحصيناً شديداً والتي لم يستطيع أحد إختراقها بإضافة أو حذف أي شيء من محتوى كتب الأحاديث خلال كل هذه القرون الطويلة ؟؟ ......إنهم الصحابة رضي الله تعالى عنهم الذين أخذوا الأحاديث مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم كتابة وحفظاً ......ومن أشهر كُتَّاب الأحاديث من الصحابة الصحابي المشهور عبدالله ابن عمرو ابن العاص رضي الله تعالى عنهما الذي أمره النبي صلى الله عليه وسلم بكتابة الأحاديث كما في سنن أبو داود (3646)......ثم نقل الصحابة ما لديهم إلى التابعين الذين قاموا بنسخ الأحاديث ووضعوا أكثر من نسخة في كل بلد.....والتابعون كان عددهم كبيراً......بحيث أنه في كل بلد كان هناك عدد كبير من التابعين......فلو أخطأ تابعي فسيجد عشرة تابعين يُصححون له خطأه.....ولو نسي شيئاً فسيكون هناك عشرة تابعين يُذكرونه وهكذا.....بالإضافة إلى أن التابعين من مختلف البلاد كانوا يجتمعون في الحج والعمرة ويسافر بعضهم للقاء بعض......وكانت المراسلات بينهم مستمرة ولا تنقطع.....ولو قام أحد الكذابين في عصر التابعين بتأليف حديث من رأسه لانفضح أمره بسهولة.....لأن الأحاديث كانت محفوظة في الكتب ويحفظها عدد كبير من التابعين في كل بلد......بالضبط مثل عصرنا هذا.....لو قام أحد الكذابين في عصرنا بتأليف حديث سينكشف بسهولة لأن الأحاديث محفوظة في الكتب والصدور.......والفرق بين كتب الحديث في عصر التابعين وكتب الحديث في القرن الذي بعدهم أن كتب الحديث لدى التابعين لم تكن مفهرسة حسب المواضيع وحسب درجة الحديث......بينما في القرن الثالث بدأ العلماء بتبويب كتب الحديث التي أخذوها من التابعين ووضعوا لكل باب عنوان وبدأوا بذكر درجة كل حديث.......والعجيب أن هناك قسم خاص في عِلم الحديث إسمه " عِلم الرجال " يحتوي على سيرة كاملة للتابعين وتابعيهم ومن تبعهم وكل من ورد إسمه في الأسانيد الحديثية ......سيرة ذاتية لكل شخص فيها تاريخ ولادته ووفاته والبلاد التي رحل إليها ودرجة حفظه وضبطه وعدالته وأسماء أهل الحديث الذين التقى بهم وتاريخ لقاءه بهم , بل حتى تُذكر السنة التي ضعف فيها حفظه وغير ذلك كثير!! ........والمفاجأة أن علم الرجال يحتوي على سيرة ما يُقارب من نصف مليون انسان وردت أسماءهم في الأسانيد المروية إلى النبي صلى الله عليه وسلم.........لذلك فإن المستشرقين تجدهم دائماً يقفون مبهورين أمام "عِلم الرجال" .....ومن هؤلاء المستشرقين......المستشرق النمساوي ألويس اشبرنجر الذي وصف علم الرجال بقوله : " لم يكن فيما مضى أمة من الأمم السالفة، كما أنه لا توجد أمة من الأمم المعاصرة أتت في علم أسماء الرجال بمثل ما جاء به المسلمون في هذا العِلْم العظيم الخطر الذي يتناول أحوال خمسمائة ألف رجل وشؤونهم !! "........هل تعلمون سبب ذهول وانبهار هذا المستشرق بـ "عِلم الرجال" ؟!! ..... إنه بسبب أنه لا يوجد لدى اليهود ولا النصارى سند واحد ولو ضعيف لموسى وعيسى عليهما الصلاة والسلام........بينما المسلمون لديهم أسانيد كاملة للقرآن الكريم......وأسانيد كاملة لأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم......وأسانيد كاملة للصحابة رضي الله تعالى عنهم......وأسانيد كاملة للتابعين وتابعي التابعين وتابعيهم !!! .......فهل أدركنا إلى أيِّ أمة عظيمة ننتمي ؟؟
سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهُ أكبرُ كبيرًا . والحمدُ لله كثيرًا . وسبحان اللهِ بكرةً وأصيلًا
====
افضل رد وأقصر رد
هم لماذا ينكرون السنة ويشككون فيها
السبب الأساسي لأن السند لا يصح وهي مكذوبة على حد زعمهم
فنقول لهم من نقل لكم السنة هم نفسهم من نقل القران وهي نفسها الأسانيد
ولا يمكن أن يقولوا أنهم تلقوا القران عن رب العزة قطعا
فلابد لهم من رجال
فلماذا لا يشككون فيهم ؟!
بوركت
يا جاهل روح تعلم دينك بعدها تعال وناقد،كل احاديثك هذه التي كتبتها تدل على جهلك، ابدا لا تعارض القرآن، لأن النصوص لا تتعارض لا القرآن مع القرآن ولا السنة مع القرآن و السنة مع السنة، لأن هناك قواعد أصزلية، أن النصوص تُحمع، و هناك أيضا ناسخ و منسوخ، أنتم والله مساكين كفرتم بأعذار ليست بأعذار، و الرسول ﷺ في حديث تنبأ بكم،والله، و سؤال لك بسيط اعطيني دليل أن جدتك حرام عليك أن تتزوجها من القرآن، لت تقل لي الأم أو الخالة أو العمة، أنا قلت لك "الحدة" ولن تستطيع يا كافر قبحك الله@@TheoWrigt
جزاك الله خيرا
هل تريدون ردا عقليا بسيطا على من يشكك بالأحاديث ؟
لماذا لا يوجد أي اختلاف بين الأحاديث التي في كتبنا التي نقرأها اليوم وبين الاحاديث التي في كتب علماء المسلمين طوال القرون الطويله الماضيه؟...... أئمة المذاهب المشهورة أبو حنيفة ومالك والشافعي وابن حنبل الذين عاشو في القرن الثاني والثالث الهجري ولا يوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن مايوجد لدينا!!! ....بل مجرد اننا لا نزال نأخذ بفتاويهم في كل الأمور الفقهية بعد مرور 1200سنة على وفاتهم دليل على أن الأدله الحديثة التي لديهم هي نفسها التي لدينا بدون زيادة أو نقصان ....الشيخ ابن تيمية والامام ابن القيم والامام ابن كثير عاشو في القرن السابع والثامن هجري ...وأيضا لايوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن مايوجد لدينا اليوم
المشككين في صحة الأحاديث يزعمون ان عملية جمع الأحاديث كانت فوضوية وعشوائية ...ولكن كمانعلم من الناحية العقلية ان الاضطراب يؤدي الي إضطراب والفوضى تؤدي الي فوضى....لذلك لو كان هناك إضطراب أو فوضوية أو عشوائية أثناء جمع الأحاديث في زمن التابعين لظهرت آثار هذه الفوضى والعشوائية في القرون التي بعدهم على شكل تناقضات وزيادة ونقصان في محتوى كتب الحديث ....لكن هذا الم يحدث أبد
وأفضل دليل على أن العشوائية والفوضوية تؤادي إلى عشوائية وفوضوية هو مانراه في كتب النصارى الذي يسمونه الكتاب المقدس كتاب النصارى حصلت فيه اضافات وتعديلات لا تحصى خلال القرون الماضية وهم يعترفون بذالك ....بل العجيب أنه فقط في آخر 70سنة حصلت تعديلات كثيرة في كتابهم المقدس !!!!...هل تصدقون ان النسخة الأصلية للكتاب المقدس وهي التي تعتبر من أدق النسخ لديهم حصل فيها حذف وإضافة لبعض النصوص في فترة لا تزيد عن عشرين سنة ؟!!!
فالسنة التي طبعت عام 1971يوجد فيها نصوص غير موجوده في النسخة التي طبعت في عام 1952 !!!!يعني في أقل من عشرين سنة قام النصارى بتعديلات في كتابهم المقدس فكم إذن عدد التعديلات التي قام بها النصارى في 200سنة ؟؟؟؟بل كم التعديلات التي وقعت في 2000سنة ؟؟؟؟
حسنا سنسأل المشككين لماذا لم يحدث لكتب الحديث ما حدث لكتاب النصارى من حذف وإضافة وزيادة ونقصان طوال القرون الماضية وكما هو معروف الفوضى تؤدي إلي فوضي ولا تؤدي إلى نظام متسق ومبهر ومنضبط غاية الإنضباط كما نرى في كتب الحديث التي لم يحصل فيها اي إضافة أو تعديلات أو حذف لاحاديث النبي صلى الله عليه وسلم طوال القرون الماضيه !!!!!وكما نعلم أنه إذا كانت القلعة عالية الأسوار وحصنة تحصينن شديد ويحرسها عدد كبير من الخراس المتيقظين فلن يستطيع أحد التسلل إلى تلك القلعة ...بينما
والعكس صحيح..حسنا من الذي قام ببناء قلعة علم الحديث الاحصنة والتى لايستطيع أحد اختراقها بإضافة أو حذف اي شيء من محتوى كتب الحديث خلال هذه القرون الطويله ؟؟أنهم الصحابة رضي الله عنهم الذين أخذو الأحاديث مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم كتابة وحفظا ومن أشهر كتاب الأحاديث من الصحابة كالصحابي المشهور عبد الله ابن عمر الن العاص رضي الله تعالى عنهما الذي أمره النبي صلى الله عليه وسلم بكتابة كما هو في سنن ابو داود (3646) ثم نقل الصحابة مالديهم إلى التابعين الذين قاموا بنسخ الأحاديث ووضعوا اگثر من نسخة في كل بلد والتابعون كان عددهم كبير فلو أخطا تابعي فستجد عشرة تابعين يصححون له الخطأ بالإضافة إلى التابعين الذين كانو يجتمعون فالحج والعمرة ويسافر بعضهم للقاء بعض ولو قام أحد التابعين بتأليف حديث من رأسه لانفضح أمره بسهولة لان الأحاديث كانت محفوضة في الكتب ويحفظها عدد كبير من التابعين في كل بلد بالضبط في عصرنا هذا والفرق بين كتب الحديث في عصر التابعين وكتب الحديث فالقرن الذي بعدهم ان كتب الحديث لم تكن مفهرسة حسب المواضيع ودرجة الحديث بينما في القرن الثالث بدأ العلماء بتبويب كتب الحديث التي أخذها من التابعين ووضعو الكل باب عنوان وبدأوا بذكر درجة الحديث .
والعجيب ان هناك قسم خاص في علم الحديث اسمه (علم الرجال) يحتوي على السيرة الذاتية كامله للمتابعين وتابعيهم ومن تبعهم وكل من ورد اسمه في الأناشيد الحديثة تجد سيرته تاريخ ولادتة ووفاته والبلاد التي رحل إليها ودرجة حفظه وضبطه وعدالته وأسماء اهل الحديث الذين التقى بهم وتاريخ لقاءه بهم بل حتى تذكر السنة التي ضعف فيه حفظه والعجيب ان السيرة الذاتية والمفاجاة ان علم الرجال يحتوى على مايقارب نصف مليون انسان وردت اسماهم في الاسانيد المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم. لذالك فان المستشرقين تجدهم دائما يقفون مبهورين أمام علم الرجال والسبب أنه لا يوجد لدى اليهود ولا النصارى سند واحد ولو ضعيف لموسى وعيسى عليهما الصلاة والسلام بينما المسلمون لديهم اسانيد كامله للقرآن واسانيد كاملة للاحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وأسانيد كاملة للصحابة رضي الله عنهم واسانيد كاملة. للتابعين وتابعيهم ومن تبعهم باحسان
قال تعالى
﴿وَمَن يُشاقِقِ الرَّسولَ مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الهُدى وَيَتَّبِع غَيرَ سَبيلِ المُؤمِنينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلّى وَنُصلِهِ جَهَنَّمَ وَساءَت مَصيرًا﴾
[النساء: ١١٥]
(115) And whoever opposes the Messenger after guidance has become clear to him and follows other than the way of the believers - We will give him what he has taken[218] and drive him into Hell, and evil it is as a destination.
[218]- i.e., make him responsible for his choice.
- English Translation
حفظه الله الشيخ عبد الرزاق البدر و جميع شيوخ وعلماء السلفية
@@TheoWrigt السلام عليكم
@@TheoWrigt ايش تريد من هذا
@@TheoWrigt إلى أي دين تنتمي؟
امين
اللهم احفظ شيخنا عبد الرزاق البدر وانفعنا بعلمه
صرح الأئمة الأربعة بوجوب اتباع الرسول والسنة النبوية وأن منهجهم هو اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم في حياتهم وبعد وفاتهم،
١- الإمام أبو حنيفة يقول
١- (إذا صحّ الحديث فهو مذهبي)، (ابن عابدين في الحاشية 1/63).
٢- إذا قلتُ قولا يخالف كتاب الله تعالى وخبر الرسول صلى الله عليه وسلم فاتركوا قولي)، (الفلاني في الإيقاظ، ص 50).
----
٢- الإمام مالك بن أنس
١- إنما أنا بشر أخطئ وأُصيب فانظروا في رأيي فكلّ ما وافق الكتاب والسنة فخذوه، وكلّ ما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه)، (ابن عبد البر في الجامع 2/32).
٢- ليس أحدٌ بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويؤخذ من قوله ويُترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم)، (ابن عبد البر في الجامع 2/91).
-----
٣- الإمام الشافعي
١- ما مِن أحد إلا وتذهب عليه سنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتعزب عنه، فمهما قلت من قول أو أصّلت من أصل فيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لخلاف ما قلت، فالقول ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو قولي)، (تاريخ دمشق لابن عساكر 15/1 /3).
٢- إذا وجدتّم في كتابي خلاف سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقولوا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعوا ما قلت)، وفي رواية (فاتّبعوها ولا تلتفتوا إلى قول أحد). (النووي في المجموع 1/63)،
وقال: (إذا صحّ الحديث فهو مذهبي)، (النووي 1/63).
-------
٤- الإمام أحمد الذي يقول: (لا تقلّد دينك أحدا من هؤلاء، ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه فخذ به، ثم التابعين بعد، الرجل فيه مخيّر)،
٢-(الاتباع أن يتبع الرجل ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه ثم هو من بعد التابعين مخيّر). (أبو داود في مسائل الإمام أحمد، ص 276-277)
٣- من ردّ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو على شفا هلكة)، (ابن الجوزي في المناقب، ص 182).
وهذا الموقف من الأئمة الأربعة -ومثلهم كثير من الأئمة- هو نتاج المحبة والطاعة التامة للرسول صلى الله عليه وسلم، فقد كانوا يستشعرون الحرج من احتمال مخالفة أمر النبي صلى الله عليه وسلم ولو بالخطأ، فلذلك نبّهوا على أنهم راجعون للسنة النبوية حتى لو بعد موتهم!
كما فعل ذلك والتزمه المحققون من المذاهب
كالإمام أبو يوسف
والإمام ابن حجر
والإمام ابن عبد البرّ
وغيرهم من المحققين في المذاهب.
إن الطاعة التامة للرسول صلى الله عليه وسلم هي ما حققت للأمة العزة والقوة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يأمر بالتعلم والحث عليه، والعمل وإتقانه، والخلق الحسن والإحسان للجميع
وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (51) وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (52) لِّيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ (53) وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (54) وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ (55)
اللهم أعز الإسلام والمسلمين
جزاكم الله خيرًا
اللهم احيينا على التوحيد و السنة وتوفنا على التوحيد و السنة.
جزاكم الله خيرا
حفظه الله ورعاه
حفظ الله الشيخ وامد في عُمره على الطاعه.
إنه يدعو إلى الفتنة الضلالة. والذي يتعرض لعلماء السنة ويُحذِّر منهم إنما يصير منافقًا، خبيث القلب، خبيث العقيدة، فيجب الحذر منه.
*قال الله تعالى* في سورة يوسف
علي لسان يوسف
*(وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني و بين إخوتي)*
جعل يوسف نفسه طرفا في الأمر مواساة لإخوته و تخفيفا عنهم .. يا لعظيم عفوه !!
حقا إن الصفح الجميل لا عتاب معه.
من أنكر السنه فقد كفر
ومن انكر القرآن فقط اشرك وكفر
حياك الله شيخي الفاضل
لا اله الا الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله
بسم الله الرحمن الرحيم
«وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ»
صدق الله العظيم.
من انكر السنة فقد كفر بالله وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لو انهم قرا القران الكريم لهتدو به وجعل الله لهم نور يفرقن بيه بين الحق والباطل لكن هيهات عطلو عقلهوم وتبعو كل شيطان مريد وعندهم قلوب كلكوز الباطل يراه حق والحق يراه باطل لانهم لم يتبعو السنة والقران بل يتبعون شيوخ الضلال والزيغ واصحاب لحن القول ولا يفرقون بين اولياء الرحمان واولياء الشيطان يحسبون كل لحم عظمة واروحهوم في وحشة من اجسامهم لا اله الا الله لامعبود بحق الا الله الواحد القاهر وبالله التوفيق والهداية والسلام عليكم
﴿وَمَن يُشاقِقِ الرَّسولَ مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الهُدى وَيَتَّبِع غَيرَ سَبيلِ المُؤمِنينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلّى وَنُصلِهِ جَهَنَّمَ وَساءَت مَصيرًا﴾ [النساء: ١١٥]
(115) And whoever opposes the Messenger after guidance has become clear to him and follows other than the way of the believers - We will give him what he has taken[218] and drive him into Hell, and evil it is as a destination.
[218]- i.e., make him responsible for his choice.
- English Translation
ماذبحونا غير قال فلان وفلان
تريد أن نقول مثلكم العقل يقول كذا وكذا
فيها هذا العقول متفاوته وقاصره فبأي عقل يوزن الدين
فالصحابه هم أفهم الخلق بعد الأنبياء وبهذا العلماء أخذوا العلم منهم
روح اشرب بول الابل ورضع الكبير طبقها اتحداك
اذا انكرتها ولفيت ودرت تدور مخرج انت اصبحت منكر للسنة واصبحت من اهل القران @@أيمنبنعثمان-و8ه
الله يحفظه
نجادلهم بالأحاديث
يعني تريدنا أن نستبدل كتاب الله بالحديث البشري الذي يصححه شخص و يضعفه آخر .
فإذا كان ينكر السنة كيف نحتج عليه بما ينكر
لا حول ولا قوة الا بالله
يجادل بالقران ويرد عليه بالسنن التي يصححونها بأيديهم ويكذبونها
يقول اوردوا الاحاديث
هذه دعوة لجدال كلام الله بكلام البشر
ودعوة للشرك وليس أهل السنة اعلم بكتاب الله لأنهم اشركوا أحاديث باطلة
وسنة الرسول هيا كتاب الله
واصبحوا يقول بأن القرآن ينسخ بالسنة
ولما نزل إلينا إذا ليخرجنا من الظلمات إلى النور
من قال إن القرآن تنسخه أحاديث تصحح وتنكر وتكذب وتضعف فهو كافر بايات الله
نسألك سؤال الله ام،نا ان نطيع الرسول فهل نحن قادرون على ذلك؟
@@يوسفالزهراني-ي9ج مادام الله أمرنا بذلك فهو يعلم بأننا قادرون
ولكن ترك لنا الخيار أما الا تباع او عدم الإتباع
بل أمرنا بالإتباع والدليل قوله تعالى(واطيعوا الله واطيعوا الرسول )
ضحية من اهل الحديث...
ما هو أصل هذا المقطع ، من أي درس مقتطف
التعليق على مختصر رسالة الإستغناء بالقرآن ruclips.net/video/qtFyqB2qjvI/видео.html
@@TheoWrigt
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
.
.
.
.
.
.
.
.
انت جاهل جهل مهو طبيعي وكلامك كله منت فاهمه انصحك تبحث عن معاني الحديث بعدين تجي تكلم
.
نسخ لصق كلامك كله حافظ منت فاهم
.
.
انا انصحك ابحث وتعال تكلم
الرد على منكري السنة درس والله أعلى واعلم
القران فقط ومن لم يكفيه القران فلاكفاه الله. ايها الكهنوت. كفاكم من الخرافات والخزعبلات. والروايات الباطلة. لم يصنع مايسمي بالاحاديث الابعد وفاة الرسول ب قرنين من الزمان. وهل يعقل ان ناخذ الدين عن البشر ونترك كتاب الله. قال تعالي مافرطنا في الكتاب من شيء. ولكن الكهنوت عاجز عن فهم القران. لذالك قال. ناسخ ومنسوخ. والوحيين الي اخره
قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
ارضاع الكبير تعترف بة 🤣🤣
نسألك سؤال الله أمرنا ان نطيع الرسول هل نحن قادرين على ذلك ؟
@@يوسفالزهراني-ي9ج طاعة الرسول في مانزل اليه.
طيب وهذه السنة وحي (ان هو الا وحي يوحى)
ولكن عمر رضي الله عنه اخرق الاحاديث ووبخ ابو هريره رضي الله عنه لكثرة روايته الاحاديث
m.ruclips.net/video/RLtNQWtG6fU/видео.html شف هاذا المقطع والله يقتحها علينا وعليك يارب
يفتحها*
اثبت ذلك