هذا الرجل هو عالم بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ولكن للاسف اغلب العالم الاسلامي لا يعرفه بل حتى لم يسمع بإسمه... والحمدلله أن وفقني الله لأن اعرفه.. سلاسل عن فلسطين والاندلس والسيره النبويه وقصة التتار لا تقدر بثمن.. جزاه الله خير الجزاء على هذا المجهود الكبير
اللهم انا نسالك الفروس الاعلى من الجنة امين اللهم اجعل خير ايامي يوم لقائي بك اللهم اني اسالك حيك و حب من يحبك و حب كل عمل يقربني الى حبك اللهم امين اللهم امين اللهم امين
الدكتور راغب ده باشا لأنه مبشر حتي في الأوقات الصعبه وميسر ربنا يحفظه ويبارك في عمره ويرزقه الجنه وتكون مليون كيلوا متر ربنا يجعل من ذريتي مثله أفخر به
آمين آمين آمين يارب العالمين.وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته وجزاكم الله تعالى كل خير ورضي عنكم دكتور راغب وبارك في علمكم وعملكم ورزقنا وإياكم والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات صحبة نبينا وحبيبنا محمد عليه افضل الصلاة وأتم التسليم في الجنة... وحفظكم الله ذخرا للإسلام والمسلمين. . آمين والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
العقيدة التوحيد الألوهية نقض مقولة " ما عبدناك خوفاً من نارك ولا طمعاً في جنتك " 104769 AR السؤال أشعر أني أقوم بالعبادات والطاعات بدافع حبِّ الجنَّة ، والخوف من النَّار ، وليس بدافع محبة الله ، أو حب الطاعات ، فما السبب في ذلك ؟ وما العلاج ؟ . أريد أن أقوم بأي عبادة حبّاً في الله ، وحبّاً في طاعته ، في المقام الأول ، فما السبيل إلى ذلك؟ نص الجواب الحمد لله هذا الإشكال في سؤالك أخي الفاضل منبعه تلك المقولة الخاطئة المشتهرة " لا نعبد الله خوفاً من ناره ، ولا طمعاً في جنته ، بل نعبده حبّاً له " ! وبعضهم يذكرها بصيغة أخرى مفادها : أنه من عبد الله خوفا من ناره فهي عبادة العبيد ، ومن عبده طمعاً في جنته فهي عبادة التجار ، وزعموا أن العابد هو من عبده حبّاً له تعالى !! وأيّاً كانت العبارة ، أو الصيغة التي تحمل تلك المعاني ، وأيا كان قائلها : فإنها خطأ ، وهي مخالفة للشرع المطهَّر ، ويدل على ذلك : 1. أنه ليس بين الحب والخوف والرجاء تعارض حتى تريد - أخي السائل - أن تعبد ربك تعالى حبّاً له ؛ لأن الذي يخافه تعالى ويرجوه ليست محبة الله منزوعة منه ، بل لعله أكثر تحقيقاً لها من كثيرين يزعمون محبته . 2. أن العبادة الشرعية عند أهل السنَّة تشمل المحبة والتعظيم ، والمحبة تولِّد الرجاء ، والتعظيم يولِّد الخوف . قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - : والعبادة مبنية على أمرين عظيمين ، هما : المحبة ، والتعظيم ، الناتج عنهما : ( إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهَباً ) الأنبياء/ 90 ، فبالمحبة تكون الرغبة ، وبالتعظيم تكون الرهبة ، والخوف . ولهذا كانت العبادة أوامر ، ونواهي : أوامر مبنية على الرغبة ، وطلب الوصول إلى الآمر ، ونواهي مبنية على التعظيم ، والرهبة من هذا العظيم . فإذا أحببتَ الله عز وجل : رغبتَ فيما عنده ، ورغبت في الوصول إليه ، وطلبتَ الطريق الموصل إليه ، وقمتَ بطاعته على الوجه الأكمل ، وإذا عظمتَه : خفتَ منه ، كلما هممتَ بمعصية استشعرت عظمة الخالق عز وجل ، فنفرتَ ، ( وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ ) يوسف/ 24 . فهذه مِن نعمة الله عليك ، إذا هممتَ بمعصية وجدتَ الله أمامك ، فهبتَ ، وخفتَ ، وتباعدتَ عن المعصية ؛ لأنك تعبد الله ، رغبة ، ورهبة .
مؤدى تلك المقولة الاستخفاف بخلق الجنة ، والنار ، والله تعالى خلقهما ، وأعدَّ كل واحدة منهما لمن يستحقها ، وبالجنة رغَّب العابدين لعبادته ، وبالنار خوَّف خلقه من معصيته والكفر به .
بسم الله الرحمن الرحيم لابد من حسن الخلق لدخول الجنة كالعفو عن الناس والإحسان إليهم وبر الوالدين لأن رضا الله برضاهما ولابد من صلة الرحم لأن قاطعها لا يدخل الجنة كما في صحيح البخاري ويجب ٱجتناب الغيبة والنميمة وظلم الناس، ويجب تجنب الشرك لأنه يخلد صاحبه في النار ويحبط عمله إلا من تاب، يجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولو بالقلب٠ يجب تجنب الكبر وذلك بقبول الحق وتقبل النصيحة من الفقير ومن صغير السن وعدم ٱحتقار أحد فالكبر يمنع من دخول الجنة٠ كما يجب التصالح مع الناس وإن أخطأو فهذا لمصلحتنا فلا يجوز المقاطعة لأكثر من ثلاثة أيام٠ يجب الحذر من تضييع الواجبات كالصلاة، إن الجمع بين الصلاوات يسبب في عذاب القبر، يجب أداء صلاة الفجر قبل طلوع الشمس وأيضا عدم تأخير صلاة العصر حتى اصفرار قرص الشمس لأن هذا التأخير حرام، يجب الطمأنينة في الصلاة وعدم الاستعجال في التلاوة او التسبيح او غيره. فعند الرفع من الركوع يجب الوقوف بطمأنينة قليلا قبل السجود . وعند الرفع من السجود يجب الجلوس بطمأنينة قليلا قبل السجود ثانية. والا فان الصلاة غير صحيحة مما يسبب عذاب القبر وجهنم. يجب تجنب العجب بالعمل الصالح لأنه من أعجب بعمله قد ينسى أنه تم بفضل وتوفيق من الله وحده وبالتالي قد يحبط عمله، كما يجب تجنب الرياء لأنه أيضا يحبط العمل٠ يجب تجنب نواقض الإسلام ومبطلات الٱعمال كما يجب الإكثار من موجبات الجنة٠ يجب تجنب البدع لأنها تؤدي لسوء الخاتمة كما أنها تمنع من حوض النبي يوم القيامة٠ يجب تحري الصدق في كل شيء فإنه يهدي للبر، والبر يهدي إلى الجنة، كما يجب تجنب الكذب لأنه يرمي بصاحبه في النار٠يجب المحافظة على أذكار الصباح والمساء وجميع أذكار الحياة اليومية لأنها تحفظ من السوء ومن المخاطر اليومية٠ يجب الحذر من الحسد لأنه يأكل الحسنات، لذا علينا أن نطلب من الله أن يزقنا النعم كما رزق غيرنا وليس أن نحسدهم٠ يجب حفظ الأمانة ولو كانت قيمتها صغيرة لأن خيانتها يدخل النار فإذا ٱستغل الموظف أدوات المكتب في مصالحه الشخصية سوف يدخل بذلك النار. خيركم خيركم لاهله. احب الناس الى الله انفعهم للناس. يجب الإجتهاد في إخفاء الأعمال الصالحة لكي تكون خالصة لوجه الله٠ يجب الإكثار من الإستغفار والتوبة كل يوم لأن الله يحب التوابين ويبدل سيئاتهم حسنات٠ يجب عيادة المرضى في المستشفيات ولو فارغ اليدين ولبضع دقائق لأنهم يفرحون جدا، فمن زارهم إستغفر له سبعون ألف ملك طوال اليوم٠ من قال سبحان الله وبحمده فقط مئة مرة غفرت كل ذنوبه، طبعا مع التركيز٠ يجب إفشاء السلام وإلقاء تحية السلام على كل المسلمين ولو غرباء لكي تنتشر المحبة بيننا وبالتالي ندخل الجنة كما أخبرنا الرسول عليه الصلاة والسلام، يجب الحفاظ على قيام الليل ولو ركعة واحدة وهي الوتر فلا يعقل تركها أبدا، كما يمكن أداء قيام الليل قاعدا لأنه نافلة وذلك للحفاظ على الورد اليومي وعدم قطعه أو التخلي عنه فهذا أمر غير محمود ولأن ترك الورد اليومي والتراجع عنه لا يبشر بخير، يجب أن نسأل الله صيام رمضان وقيامه إيمانا وٱحتسابا، فإذا تقبل رمضان رزقنا المزيد من الطاعات بعده٠ من الأفضل الإكثار من الصلاة على رسول الله طوال اليوم لأنه تغفر بها الذنوب وتنزل بها الرحمات وتقضى بها الحاجات وتزيل الهموم، إنه تكفي نصف ساعة فقط للصلاة ألف مرة على رسول الله مع التركيز فيها وٱستحضار القلب، اللهم صلي وسلم على محمد يجب الزهد في الدنيا لأن تعظيمها وتفضيلها على الآخرة يسبب الإكتئاب ذلك لأنها دار ٱبتلاء ولا تساوي جناح بعوضة، ولن ينال الإنسان منها إلا ماكتب له، كما أن أسبابها غير مضمونة ولا تأتي دائما بنتيجة، أما الآخرة فنعيمها دائم ولا يخطر على بال٠ ليس النجاح بكثرة المال والأولاد ولكن بالإخلاص في العبادة ، كما أن النعم المادية هي إبتلاء وٱختبار وليست محبة من الله للعبد٠ يجب أن نجتهد في الدعاء بجنة الفردوس كل ساعة لأنه ليس لدينا مكان آخر نذهب إليه، فهذه الدنيا ستتركنا إذا لم نتركها لأنها فانية، أما جهنم فيستحيل العيش فيها فكلها عذاب وآلام ٠يجب الإجتهاد في الدعاء وٱستغلال أوقات الإجابة كبين الأذان والإقامة وأثناء الصيام والثلث الأخير من الليل وعند عيادة المريض وعند السفر كما يجب البدء بالصلاة على رسول الله وحمد الله ثم الختم بهما، يجب الإبتعاد عن المال الحرام وأكل الحرام لكي يستجاب الدعاء٠ من تمنى أن يفعل الخيرات ولكنه فقير لا يستطيع، فإنه سينال الأجر بنيته الصالحة مثله مثل الغني الذي ينفق الأموال في سبيل الله فهما سواء٠ اللهم إني أعوذ بك من أن أموت وعلي ذنب واحد أو أموت وعلي دين واحد٠ الدليل على وجود الخالق هو القرآن، فالحقائق العلمية في القرآن لم تكتشف إلا مؤخرا مع العلم أنه يستحيل على رجل أمي أن يسبق زمانه بمئات السنين ويمتلك علوم كثيرة ومتنوعة قبل عصرنا الحديث، لهذا فإن القرآن هو كلام الله يجب تطبيقه وإلا سنخسر دنيا وآخرة٠ يجب على الجميع أن يدافع عن الإسلام ويأمر العالم كله بقراءة القرآن، يجب ٱستخدام كل الوسائل لنخبر الناس أن الإسلام هو الحل وهو السعادة٠ إن العالم كله فيه عصابات إجرامية وإرهابيون من ديانات شتى. يجب ان نتحد جميعا لان المسلمين اخوة ونتجنب الصراع والفرقة بسب الاختلاف. فالاتحاد فريضة والاختلاف في الفروع متجاوز ولا يؤثر في الاسلام. يجب تجنب الفتن كالسرقة والقتل لان جهنم عذابها شديد جدا جدا جدا. والخروج على الحاكم المسلم لا يجوز ما لم يمنع الصلاة
كفى كذبا أيها الدجالون ، إنها أهواء قوم قد ضلوا وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل . الغريب أنهم لا يُنتقدون لأنهم في نظر العامة يملكون الحقيقة باسم الله ، مع انهم يدعون إلى دين أكثريته من صنع البشر ، دين الله هو الفطرة والمؤمنون هم من يحمونها ويناضلون من أجل حمايتها . الدين الحق هو مجابهة الظالمين في حق البشر والخلق
هذا الرجل هو عالم بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ولكن للاسف اغلب العالم الاسلامي لا يعرفه بل حتى لم يسمع بإسمه... والحمدلله أن وفقني الله لأن اعرفه.. سلاسل عن فلسطين والاندلس والسيره النبويه وقصة التتار لا تقدر بثمن.. جزاه الله خير الجزاء على هذا المجهود الكبير
صدقت والله
بالضبط بارك الله فيك
نعم هو رائع قمة في التواضع واسلوب سلس في ايصال المعلومة..جازاه الله كل خير
ث:راغب.
صدقت والله انا اعتبره كنز من كنوز الدنيا
شوقتنا الى الجنة.. اللهم اجمعنا فيها جميعا
اللهم إنا نسألك الجنة
جزاك الله عنا خير الجزاء وادخلنا الجنه معكم من غير حساب ولا سابق عذاب آمين يارب العالمين
الله عليك يادكتور راغب انت كنت فين من زمان اناماعرفتكش الا من مدة قصيرة والله ضيعنا دروس كثيرة من حضرتك جمعنا الله واياك في جنته ودار مقامته
اللهم انا نسالك الفروس الاعلى من الجنة امين
اللهم اجعل خير ايامي يوم لقائي بك
اللهم اني اسالك حيك و حب من يحبك و حب كل عمل يقربني الى حبك
اللهم امين اللهم امين اللهم امين
"سبحان الله في كل لحظة، حتى وأنت تشاهد الفيديوهات. 🌟 لا تنسَ الذكر. 🙏"
الدكتور راغب ده باشا
لأنه مبشر حتي في الأوقات الصعبه وميسر ربنا يحفظه ويبارك في عمره ويرزقه الجنه وتكون مليون كيلوا متر
ربنا يجعل من ذريتي مثله أفخر به
الحمدلله الذي هدانا للاسلام فنعم المولي ونعم النصير وحزاك الله خير راغب ومن ساهم في رفع الفيديوه
سبحان الله
الحمدلله
لا اله الا الله
الله اكبر
اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب اليها من قول او عمل
الحمدلله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
جمعنا الله وإياك بالجنة
احبك في الله اخي راغب.... وفقك الله اينما حللت .... عالم بمعني الكلمة... الا مير المغربي الغيور.
اكرمك الله دكتور راغب وجزيت الجنة وأكثر الله من أمثالك
سبحان الله والحمد لله والله اكبر
لقاء فى الجنه يوم الجمعه من كل اسبوع
نسئل الله ان نكون جميعا من اهل هذا اللقاء
ما شاء الله لا قوة الا بالله.. اللهم انا نسألك الجنة
ادخلنا الله جنته ف الفردوس الأعلى من الجنة يارب
الله اكبر
أسأل الله أن يحشرني واياك ومن نحب مع حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
Jazakom ALLAH khayrane
جزاكم الله خيرا يادكتور
سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
الله يرزقنا الفردوس الأعلى يارب
اللهم آمين
امبن يا رب
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك الدكتور راغب احبك بالله
جزاك االه عنا خير الجزاء شيخنا الجليل
جزاك الله خيرا دنيا وآخرة وما بعدهما وآمين على كل دعاء دعوته لنفسك ولسائر المؤمنين يوم الدين .
اللهم إنا نسألك لذة النظر إلي وجهك والشوق الى لقاءك
آمين آمين آمين يارب العالمين.وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته وجزاكم الله تعالى كل خير ورضي عنكم دكتور راغب وبارك في علمكم وعملكم ورزقنا وإياكم والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات صحبة نبينا وحبيبنا محمد عليه افضل الصلاة وأتم التسليم في الجنة... وحفظكم الله ذخرا للإسلام والمسلمين. . آمين والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
ربنا يكرمك ويكرمنا بلقاء ربنا الكريم في أعلى جنان الخلد.والحمدالله رب العالمين في الاولى والآخرة.
جزاكم الله خيرا يا دكتور راغب 💓💓💓
أنت ياخى تحببنا فى ربنا
بارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم
احبك في الله يا دكتور اللهم ادخلنا الجنة بغير حساب ولا عقاب
الله يجزيكم الفردوس الأعلى
ربنا يقويك يا دكتور انت مقل من الفيديوهات لعلك بخير دي تاني مره اراجع الفيديوهات القديمة ولكن هي حلقات قيمه جداً
قناة الدكتور راغب السرجاني هى القناة اللي الدكتور بينزل عليها محاضرات جديدة الفترة دي إسمها قصة الخلافة الراشدة حد و اربع من كل أسبوع
@@ahellatoama707 جزيت الجنه
أمين يا رب العالمين
و إياكي حبيبتي ❤️
والله نحب مصر بعلمائها تحياتي من المغرب
جزاكم الله كل خير يا شيخنا الكريم والله لقد زاد شوقنا الي الجنة
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وجعلنا من اهل جناته امين
لاحول ولا قوة إلا بالله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم انصر الاسلام و المسلمين
سبحان الله العظيم وبحمده سبحان الله والحمد ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل
جزاك الله خيرا عظيما
اللهم اجعلنا من أهلها
آمين... جزاك الله خيرا
جزاكم الله عنا خيرا
نفع الله بكم
بارك الله فيك د راغب
جزاك الله خيرا وشكرا على الخواطر وننتظر المزيد
4:49
34:28
يا د راغب انا اعبد الله ليس طمعا في الجنة ولكن اهل الجنة لانهم يروا ربهم فلهذا اريد الجنة لان الله احق ان يعبد بدون مقابل لانه اله حق
العقيدة
التوحيد
الألوهية
نقض مقولة " ما عبدناك خوفاً من نارك ولا طمعاً في جنتك "
104769
AR
السؤال
أشعر أني أقوم بالعبادات والطاعات بدافع حبِّ الجنَّة ، والخوف من النَّار ، وليس بدافع محبة الله ، أو حب الطاعات ، فما السبب في ذلك ؟ وما العلاج ؟ . أريد أن أقوم بأي عبادة حبّاً في الله ، وحبّاً في طاعته ، في المقام الأول ، فما السبيل إلى ذلك؟
نص الجواب
الحمد لله
هذا الإشكال في سؤالك أخي الفاضل منبعه تلك المقولة الخاطئة المشتهرة " لا نعبد الله خوفاً من ناره ، ولا طمعاً في جنته ، بل نعبده حبّاً له " ! وبعضهم يذكرها بصيغة أخرى مفادها : أنه من عبد الله خوفا من ناره فهي عبادة العبيد ، ومن عبده طمعاً في جنته فهي عبادة التجار ، وزعموا أن العابد هو من عبده حبّاً له تعالى !!
وأيّاً كانت العبارة ، أو الصيغة التي تحمل تلك المعاني ، وأيا كان قائلها : فإنها خطأ ، وهي مخالفة للشرع المطهَّر ، ويدل على ذلك :
1. أنه ليس بين الحب والخوف والرجاء تعارض حتى تريد - أخي السائل - أن تعبد ربك تعالى حبّاً له ؛ لأن الذي يخافه تعالى ويرجوه ليست محبة الله منزوعة منه ، بل لعله أكثر تحقيقاً لها من كثيرين يزعمون محبته .
2. أن العبادة الشرعية عند أهل السنَّة تشمل المحبة والتعظيم ، والمحبة تولِّد الرجاء ، والتعظيم يولِّد الخوف .
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - :
والعبادة مبنية على أمرين عظيمين ، هما : المحبة ، والتعظيم ، الناتج عنهما : ( إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهَباً ) الأنبياء/ 90 ، فبالمحبة تكون الرغبة ، وبالتعظيم تكون الرهبة ، والخوف .
ولهذا كانت العبادة أوامر ، ونواهي : أوامر مبنية على الرغبة ، وطلب الوصول إلى الآمر ، ونواهي مبنية على التعظيم ، والرهبة من هذا العظيم .
فإذا أحببتَ الله عز وجل : رغبتَ فيما عنده ، ورغبت في الوصول إليه ، وطلبتَ الطريق الموصل إليه ، وقمتَ بطاعته على الوجه الأكمل ، وإذا عظمتَه : خفتَ منه ، كلما هممتَ بمعصية استشعرت عظمة الخالق عز وجل ، فنفرتَ ، ( وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ ) يوسف/ 24 .
فهذه مِن نعمة الله عليك ، إذا هممتَ بمعصية وجدتَ الله أمامك ، فهبتَ ، وخفتَ ، وتباعدتَ عن المعصية ؛ لأنك تعبد الله ، رغبة ، ورهبة .
مؤدى تلك المقولة الاستخفاف بخلق الجنة ، والنار ، والله تعالى خلقهما ، وأعدَّ كل واحدة منهما لمن يستحقها ، وبالجنة رغَّب العابدين لعبادته ، وبالنار خوَّف خلقه من معصيته والكفر به .
رحلة إلى الجنة - خواطر الفجر د. راغب السرجاني
5:48
12:40
15:00
20:10
29:57
33:37
34:25
35:21
38:40
40:16
41:59
بسم الله الرحمن الرحيم
لابد من حسن الخلق لدخول الجنة كالعفو عن الناس والإحسان إليهم وبر الوالدين لأن رضا الله برضاهما ولابد من صلة الرحم لأن قاطعها لا يدخل الجنة كما في صحيح البخاري ويجب ٱجتناب الغيبة والنميمة وظلم الناس، ويجب تجنب الشرك لأنه يخلد صاحبه في النار ويحبط عمله إلا من تاب، يجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولو بالقلب٠
يجب تجنب الكبر وذلك بقبول الحق وتقبل النصيحة من الفقير ومن صغير السن وعدم ٱحتقار أحد فالكبر يمنع من دخول الجنة٠ كما يجب التصالح مع الناس وإن أخطأو فهذا لمصلحتنا فلا يجوز المقاطعة لأكثر من ثلاثة أيام٠
يجب الحذر من تضييع الواجبات كالصلاة، إن الجمع بين الصلاوات يسبب في عذاب القبر، يجب أداء صلاة الفجر قبل طلوع الشمس وأيضا عدم تأخير صلاة العصر حتى اصفرار قرص الشمس لأن هذا التأخير حرام، يجب الطمأنينة في الصلاة وعدم الاستعجال في التلاوة او التسبيح او غيره. فعند الرفع من الركوع يجب الوقوف بطمأنينة قليلا قبل السجود . وعند الرفع من السجود يجب الجلوس بطمأنينة قليلا قبل السجود ثانية. والا فان الصلاة غير صحيحة مما يسبب عذاب القبر وجهنم.
يجب تجنب العجب بالعمل الصالح لأنه من أعجب بعمله قد ينسى أنه تم بفضل وتوفيق من الله وحده وبالتالي قد يحبط عمله، كما يجب تجنب الرياء لأنه أيضا يحبط العمل٠
يجب تجنب نواقض الإسلام ومبطلات الٱعمال كما يجب الإكثار من موجبات الجنة٠
يجب تجنب البدع لأنها تؤدي لسوء الخاتمة كما أنها تمنع من حوض النبي يوم القيامة٠
يجب تحري الصدق في كل شيء فإنه يهدي للبر، والبر يهدي إلى الجنة، كما يجب تجنب الكذب لأنه يرمي بصاحبه في النار٠يجب المحافظة على أذكار الصباح والمساء وجميع أذكار الحياة اليومية لأنها تحفظ من السوء ومن المخاطر اليومية٠
يجب الحذر من الحسد لأنه يأكل الحسنات، لذا علينا أن نطلب من الله أن يزقنا النعم كما رزق غيرنا وليس أن نحسدهم٠
يجب حفظ الأمانة ولو كانت قيمتها صغيرة لأن خيانتها يدخل النار فإذا ٱستغل الموظف أدوات المكتب في مصالحه الشخصية سوف يدخل بذلك النار.
خيركم خيركم لاهله. احب الناس الى الله انفعهم للناس.
يجب الإجتهاد في إخفاء الأعمال الصالحة لكي تكون خالصة لوجه الله٠
يجب الإكثار من الإستغفار والتوبة كل يوم لأن الله يحب التوابين ويبدل سيئاتهم حسنات٠
يجب عيادة المرضى في المستشفيات ولو فارغ اليدين ولبضع دقائق لأنهم يفرحون جدا، فمن زارهم إستغفر له سبعون ألف ملك طوال اليوم٠
من قال سبحان الله وبحمده فقط مئة مرة غفرت كل ذنوبه، طبعا مع التركيز٠
يجب إفشاء السلام وإلقاء تحية السلام على كل المسلمين ولو غرباء لكي تنتشر المحبة بيننا وبالتالي ندخل الجنة كما أخبرنا الرسول عليه الصلاة والسلام،
يجب الحفاظ على قيام الليل ولو ركعة واحدة وهي الوتر فلا يعقل تركها أبدا، كما يمكن أداء قيام الليل قاعدا لأنه نافلة وذلك للحفاظ على الورد اليومي وعدم قطعه أو التخلي عنه فهذا أمر غير محمود ولأن ترك الورد اليومي والتراجع عنه لا يبشر بخير،
يجب أن نسأل الله صيام رمضان وقيامه إيمانا وٱحتسابا، فإذا تقبل رمضان رزقنا المزيد من الطاعات بعده٠
من الأفضل الإكثار من الصلاة على رسول الله طوال اليوم لأنه تغفر بها الذنوب وتنزل بها الرحمات وتقضى بها الحاجات وتزيل الهموم، إنه تكفي نصف ساعة فقط للصلاة ألف مرة على رسول الله مع التركيز فيها وٱستحضار القلب، اللهم صلي وسلم على محمد
يجب الزهد في الدنيا لأن تعظيمها وتفضيلها على الآخرة يسبب الإكتئاب ذلك لأنها دار ٱبتلاء ولا تساوي جناح بعوضة، ولن ينال الإنسان منها إلا ماكتب له، كما أن أسبابها غير مضمونة ولا تأتي دائما بنتيجة، أما الآخرة فنعيمها دائم ولا يخطر على بال٠
ليس النجاح بكثرة المال والأولاد ولكن بالإخلاص في العبادة ، كما أن النعم المادية هي إبتلاء وٱختبار وليست محبة من الله للعبد٠
يجب أن نجتهد في الدعاء بجنة الفردوس كل ساعة لأنه ليس لدينا مكان آخر نذهب إليه، فهذه الدنيا ستتركنا إذا لم نتركها لأنها فانية، أما جهنم فيستحيل العيش فيها فكلها عذاب وآلام ٠يجب الإجتهاد في الدعاء وٱستغلال أوقات الإجابة كبين الأذان والإقامة وأثناء الصيام والثلث الأخير من الليل وعند عيادة المريض وعند السفر كما يجب البدء بالصلاة على رسول الله وحمد الله ثم الختم بهما، يجب الإبتعاد عن المال الحرام وأكل الحرام لكي يستجاب الدعاء٠
من تمنى أن يفعل الخيرات ولكنه فقير لا يستطيع، فإنه سينال الأجر بنيته الصالحة مثله مثل الغني الذي ينفق الأموال في سبيل الله فهما سواء٠
اللهم إني أعوذ بك من أن أموت وعلي ذنب واحد أو أموت وعلي دين واحد٠
الدليل على وجود الخالق هو القرآن، فالحقائق العلمية في القرآن لم تكتشف إلا مؤخرا مع العلم أنه يستحيل على رجل أمي أن يسبق زمانه بمئات السنين ويمتلك علوم كثيرة ومتنوعة قبل عصرنا الحديث، لهذا فإن القرآن هو كلام الله يجب تطبيقه وإلا سنخسر دنيا وآخرة٠
يجب على الجميع أن يدافع عن الإسلام ويأمر العالم كله بقراءة القرآن، يجب ٱستخدام كل الوسائل لنخبر الناس أن الإسلام هو الحل وهو السعادة٠ إن العالم كله فيه عصابات إجرامية وإرهابيون من ديانات شتى.
يجب ان نتحد جميعا لان المسلمين اخوة ونتجنب الصراع والفرقة بسب الاختلاف. فالاتحاد فريضة والاختلاف في الفروع متجاوز ولا يؤثر في الاسلام.
يجب تجنب الفتن كالسرقة والقتل لان جهنم عذابها شديد جدا جدا جدا. والخروج على الحاكم المسلم لا يجوز ما لم يمنع الصلاة
34:24 40:21
كفى كذبا أيها الدجالون ، إنها أهواء قوم قد ضلوا وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل .
الغريب أنهم لا يُنتقدون لأنهم في نظر العامة يملكون الحقيقة باسم الله ، مع انهم يدعون إلى دين أكثريته من صنع البشر ، دين الله هو الفطرة والمؤمنون هم من يحمونها ويناضلون من أجل حمايتها . الدين الحق هو مجابهة الظالمين في حق البشر والخلق
الله اكبر
جزاك الله عنا كل خير
جزاك الله خيرا يا دكتور
جزاك الله خيرا على الخواطر
جزاك الله كل خير
جزاك الله خير