المتنبي - أَوَدُّ مِنَ الأَيّامِ بصوت فالح القضاع
HTML-код
- Опубликовано: 28 июл 2018
- عادة لا أضع اهداء على النصوص ولكن هنا أردت أعبر عن شكر الكثيرين لأشخاص استمروا في دعم اللغة والأدب العربي رغم الحالة الرديئة التي تسكن سنواتنا الأخيرة، فهؤلاء قدموا أوقاتهم وأحياناً أموالهم لخدمة إرثنا العربي، من هؤلاء الأستاذ فهد مشعل الذي قدم الكثير من النصوص وساهم معنا في هذه القناة منذ بدايتها وحتى الآن، هو موجود في اليوتيوب والساوندكلاود
ادامك الله الاخ فالح القضاع مما اذكره خلال دراستي اللغة العربية في كلية الآداب أشاد بقرائتك العالية البرفيسور عبدالله الغزالي ولم انسَ كلماته حين قال باللهجة العامية( اسمعوا لفالح القضاع يعرف يقرأ احسن مني) وكان مضمون كلامه الإنصاف لك والإشادة بماتقدمه.
أخي في الله إن العربية بحر مكتنز بالكنوز والدرر والشعر إكسيرها خاصة الجاهلي الذي رصع التاريخ ببارقات الفخر وشارقات العزة و النخوة حتى أصبح تراث أمة إقرأ صوتك أضفى عليه رونقا مخارج الحروف ونطقها ممتاز قل ما يوجد الإبداع وقل من يقدرونه
فلا مجد في الدنيا لمن قل ماله
أوَدُّ مِنَ الأيّامِ مَا لا تَوَدُّهُ وَأشكُو إلَيهَا بَيْنَنَا وَهْيَ جُنْدُهُ
لله درك يا بن القضاع إذا كان شوقى أميرا للشعراء فأنت أميرهم فى الإلقاء
لم تسمع اذني ملقي للشعر مثل القضاع .. جزاك الله خيرا على ما سمعنا منك كأنا نسمع المتنبي وهو يلقي شعره 👍👍👍
عجييب.. عندما يلتقي جمال المفردة و المعنى و حسن الصوت.. ما شاء الله تبارك الله.. أحسنت بارك الله فيك ❤
الاستاذ العزيز فالح القضاع بسبب جمال الالقاء ومخارج الحروف لديك وسحر الوسيقى التي ترافق ادائك جعلتني لا اعشق الشعر الا من خلال حنجرتك فالف الف شكر لك يا صدى الشعراء في عصرنا المتصدي
رَضِيتُ مِنَ الدُّنْيَا بِمَا لا أَوَدُّهُ
الله اكبر عليك ياليتني ماهذا الابداع النادر الي لانظير له والفلسفة الفريده
من تونس ٢٧ جانفي ٢٠٢٠
ياريت يولي الحكام العرب اهتمام باللغة العربية وجعل التدريس في المدارس والجامعات الشرح والمناقشة كلها بالفصحى
فالح الفضاع يا اخي كرهتني في اني نسمع لي حد غيرك كثير من يلقي الشعر ولكن قليل من يكون لديه نفس الحنجره عندك ونفس الالقاء كل ما اسمع حد يلقي الشعر اقول انت ووووووين وفالح وين استمر والله اني احبك في الله
لا اطيق سماع الشعر الا بصوتك وطريقة القاءك الراءعه . احببتك فالله بوركت
ماشاء الله عليك منذ ثلاث سنين وأنا أستمع إليك . إنك بهذا الصوت العربي الشجي تحلق بنا بعيدا إلى تلك البقاع وتجعلنا نتخيل ذلك الشاعر وهو قائم يلقي قصيدته على المجتمعين حوله. لله درك، تحية لك من أخيك ببلاد المغرب الأقصى
رهيب هذا الفالح ، إنه يحبب اللغة العربية حتى لأعدائها ...هو يبعثها جمالا و طربا و لحنا ....روائع المتنبي لا يفهمها و لا يتذوقها أحد إلا بصوتك و ألحانك .
بارك الله فيك، اخ فالح ، ادمنت صوتك.
الله يسعدك يااخ فالح لا حرمنا الله صوتك الشجي وإلقاءك الرائع
والله يااستاذ فالح صار كل يوم لازم اسمع قصيده بصوتك
الله اكبر .