ع دراج الاقصى - أسامة قاسم | A'adrag Al Aqsa - Osama Qassem

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 12 дек 2024

Комментарии • 2

  • @ريمبشير-ي3ط
    @ريمبشير-ي3ط 4 месяца назад +1

    الله أكبر الله أكبر يا مسرة الرسول اول القبلاتين و ثلاث الحرمين الشريفين و من نصر الأمن عند الله القوى المستعان بس 🤲🤲🤲🌹🌹👍🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇱🇾🇱🇾🇵🇸🇵🇸💔💔

  • @thejordanianserpent--irbid85
    @thejordanianserpent--irbid85 4 месяца назад

    شيرين، لم تكن نصرانية : القرآن، معجزة محمد، بين لنا أحوال من يكتمون إيمانهم. فالله العظيم، يقول في سورة غافر "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)". نزلت هذه الآية، في رجل مؤمن كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون، عندما أراد فرعون أن يقتل موسى، نبي الله. شيرين كانت دائما مع المسلمين، و ترحمت لشهدائهم و لموتاهم، و لم تقل أنهم خارج "الملكوت"، و تدثرت بالحجاب في الأقصى مرتين، و ذكرت كلمة التوحيد في الأقصى، في أحد تقاريرها الصحفية. فوهبها الله الرحيم، إستشهادا زكيا، و حبا صادقا من الناس، و جنازة محفورة في الذاكرة