رمضان الشمالي والزراعة، حكاية تجاوزت ال50 عاما

علاقته الوثيقه بحب الارض جعلته في حسرة على ما آل إليه خلال السنوات ال10 الماضية، حيث لم يكن يستطيع زراعة أرضه بسبب الظروف المادية القاسية والنزوح الذي أجبره على ترك بيته وأرضه
ذلك القطاع الذي يعتبر شريان الحياة الأساسي لكل مزارع
من استلامه لبذار القمح إلى رش السماد ومكافحة الحشرات بالمبيدات الحشرية والفطرية إلى حصوله على تكاليف الحصاد من قبل منظمة إنسان الخيرية وبدعم من #SCHF يروي أبو محمد وهو أحد مستفيدي المشروع الزراعي الذي اطلقته منظمة إنسان في 6 مناطق بشمال غرب سوريا أثر المشروع وانعكاساته الايجابية على حياته بعد انقطاع لأكثر من ١٠ سنوات
تابعوا قصة رمضان الشمالي ابو محمد