حوار مميز بين الراحل عثمان ؤبلعيد والرائع علال بركداح

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 30 ноя 2024
  • ئيغ ئيفوغ يان ستاݣانت ئيكت سوضار نس
    آ ݣين ؤشن ؤر ئيسيݣيلن ئيكروان نيان
    عثمان ؤبلعيد كما هو معتاد لا تمر ليلة إلا وقد خلف فيها حكمة في بيت شعري يبقى حيا للأبد..
    وهذه الحِكم غالبا ما تأتي في المقدمات، وهو الحال في هذا المثال الذي يبدو من خلاله الشعراء في حالة حذر وتأنٍّ، حيث يكون شغلهم الشاغل في هذه المرحلة هو الحديث بشكل عفوي من أجل الوصول إلى موضوع محدد لمناقشته والتخصص فيه.
    هذه المرحلة خاضعة لمجموعة من الظروف، منها ؛ الحالة الذهنية والبدنية للشعراء، الأحداث العالمية والمكانية الجارية في تلك اللحظة، أسايس، العلاقة بين الشعراء.. وظروف أخرى.
    كلما كانت الظروف سانحة ويسيرة، كلما كان إيجاد موضوع الحوار أسرع وأسهل، والعكس صحيح، ما يجعل أحيانا هذه المقدمات تطول فلا يجد الشعراء موضوعا جذابا يدعو للنقاش، وهو ما حدث في هذه الليلة، حيث طال الحديث بين عثمان ؤبلعيد وعلال بركداح في إطار تبادل الحكم والشعر الناصح.. فاضطر اجماع لإنهاء هذا الحوار لأنه غالبا لن ينتهي بموضوع خاص!
    هي مجرد تفاصيل، لكنها تصنع الفارق.

Комментарии • 3