ليس من منهج أهل السنة القتال قبل إقامة الحجة.. و الأسير لا يجوز قتله و لا تعذيبه.. الأولى أن يسمع المريض آيات الهداية ثم آيات الشفاء و آيات الرقية بنية الهداية و الشفاء و لا ينوي حرقهم و لا قتلهم لأن هناك من ربط في الجسد بلا اختيار منه فهو يتسبب في قتل نفس أو حرقها بغير حق. الراقي المتمرس لا ينصح بسماع هذه الآيات و لا القرآءة بنية الحرق.. و لا يستخدمها الا بعد ان يستنفد كل الوسائل. مع العلم ان قتل العارض أو تعذيبه لا يمنع استبداله بمن هو أقوى منه.. الهدف فك العقد و الاستشفاء و الهداية ليخرج العارض.. القراءة لابد أن تكون بهذه النية...
الاستماع لهذه الآيات لا يؤدي للتعافي... يدمر العارض يتسلط عشيرته على المريض و يؤذونه ثم يوكل الساحر عارض أقوى منه لأن العمل و الربط لازال و لم ينفك. العارض اصلا يضعف إذا ابطل العمل و يخرج من نفسه.. إذن الهدف أبطال العمل. و نية القراءة مهمة.. أن تكون بقصد الهداية و الشفاء... بهذه الطريقة انت تقلب الأذى على الساحر إذا رحمت العارض من التعذيب و تأنيت معه إلى أن يخرج و سيقف معك هو و عشيرته و ينتقم ن من الساحر نفسه.. ستكسب جنود في صفك حتى لو لم يرد الله لهم الهداية. لأن فقط حبسه في الجسد بالسحر مؤذي له و لعشيرته و انت تخلصه من ذلك دون أن تمسه بسوء فضلا عن كونك لا تقع في ظلم آخر يزداد به البلاء عقوبة لك... حتى في الدعاء عليهم.. الأفضل أن لا تدعي على العارض أو الجن الموكل.. بل تدعو على من سلطه من الإنس.. أما إن كان التسلط من الجن فتقو اللهم سلط عليهم من بني جلدتهم من يأخذ على أيديهم حتى لا يصاب منك و لا ينتقم له أحد من اهله و تكون إصابته من عشيرته. الموضوع يحتاج حكمة و فقه و تورع.. و لا ينبغي لكل أحد أن يجرب في نفسه.. لأنه يؤذي نفسه بدل أن يعالجها..
يامن تدعي الحكمة تعوذ بالله من الجبن شرُّ ما في الرجلِ شُحٌّ هالِعٌ وجُبنٌ خالِعٌ الراوي : أبو هريرة | المحدث : السفاريني الحنبلي | المصدر : شرح كتاب الشهاب | الصفحة أو الرقم : 579 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | التخريج : أخرجه أبو داود (2511)، وأحمد (8010) ما عندنا إلا أنفسنا والله شاريها فلا تثبط عن جهاد أعداء الله بدعوى الحكمة والمصلحة ربنا قال قاتلوا المشركين كافة فليس بعد كلام الله حجة
وأما يأتي عارض آخر فأنت بعواطفك الهياشة هذه لن تخرج الأول حتى يأتي البديل 😂😂😂 اتقي الله ولا تلبس على الناس فالجن الساحر يشغلك بتجديد الأسحار تظل حياتك كلها تبطل فيها ويجدد من جديد ومن الفائز في هذه الحالة لهذا شرع الرحمن الرحيم القتال وأحل قتل الكافرين السحرة رحمة بالمسلمين المظلومين
حسبنا الله ونعم الوكيل من كل شيطان دخل الجسم وضره
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد ماشاءالله تبارك الرحمن على صوته،، مين القارئ
عبد الله البعيجان
إِنَّ الَلَه يُحِبَّ اَلمُحسِنِينَ
إِنَّ الَلَه يُحِبَّ التّوّابينَ
إِنَّ الَلَه يُحِبّ المُتطهريِنَ
إِنَّ الَلَه يُحِبَّ المُتَوكِلِينَ
إِنَّ الَلَه يُحِبَّ الصَّابِرِينَ
إِنَّ الَلَه يُحِبَّ المُقسِطِينَ
إِنَّ الَلَه يُحِبَّ المُتَّقِينَ
إِنَّ الَلَه يُحِبَّ المُتَصَدّقِينَ
إِنَّ الَلَه يُحِبَّ الشَّاِكِرِينَ
-{ربي إجعلنا منهم وكل من قال أميين}-
ماشاء الله
سبحان الله
الله اكبر
ياااالله
ماشاء لله يخي الله حفصك وسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وخيك الجزائري حب الله الله الله يخي 🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲☝️☝️☝️☝️☝️👍👍👍👍👍👍❤❤❤❤❤❤❤❤
ليس من منهج أهل السنة القتال قبل إقامة الحجة.. و الأسير لا يجوز قتله و لا تعذيبه.. الأولى أن يسمع المريض آيات الهداية ثم آيات الشفاء و آيات الرقية بنية الهداية و الشفاء و لا ينوي حرقهم و لا قتلهم لأن هناك من ربط في الجسد بلا اختيار منه فهو يتسبب في قتل نفس أو حرقها بغير حق.
الراقي المتمرس لا ينصح بسماع هذه الآيات و لا القرآءة بنية الحرق..
و لا يستخدمها الا بعد ان يستنفد كل الوسائل. مع العلم ان قتل العارض أو تعذيبه لا يمنع استبداله بمن هو أقوى منه.. الهدف فك العقد و الاستشفاء و الهداية ليخرج العارض..
القراءة لابد أن تكون بهذه النية...
يوجد سحرة من الجان لا حل معهم إلا بالقتال وربنا المعين
فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين
الاستماع لهذه الآيات لا يؤدي للتعافي... يدمر العارض يتسلط عشيرته على المريض و يؤذونه ثم يوكل الساحر عارض أقوى منه لأن العمل و الربط لازال و لم ينفك.
العارض اصلا يضعف إذا ابطل العمل و يخرج من نفسه.. إذن الهدف أبطال العمل. و نية القراءة مهمة.. أن تكون بقصد الهداية و الشفاء...
بهذه الطريقة انت تقلب الأذى على الساحر إذا رحمت العارض من التعذيب و تأنيت معه إلى أن يخرج و سيقف معك هو و عشيرته و ينتقم ن من الساحر نفسه.. ستكسب جنود في صفك حتى لو لم يرد الله لهم الهداية.
لأن فقط حبسه في الجسد بالسحر مؤذي له و لعشيرته و انت تخلصه من ذلك دون أن تمسه بسوء فضلا عن كونك لا تقع في ظلم آخر يزداد به البلاء عقوبة لك...
حتى في الدعاء عليهم..
الأفضل أن لا تدعي على العارض أو الجن الموكل.. بل تدعو على من سلطه من الإنس.. أما إن كان التسلط من الجن فتقو اللهم سلط عليهم من بني جلدتهم من يأخذ على أيديهم حتى لا يصاب منك و لا ينتقم له أحد من اهله و تكون إصابته من عشيرته.
الموضوع يحتاج حكمة و فقه و تورع..
و لا ينبغي لكل أحد أن يجرب في نفسه.. لأنه يؤذي نفسه بدل أن يعالجها..
يامن تدعي الحكمة تعوذ بالله من الجبن
شرُّ ما في الرجلِ شُحٌّ هالِعٌ وجُبنٌ خالِعٌ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : السفاريني الحنبلي | المصدر : شرح كتاب الشهاب | الصفحة أو الرقم : 579 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | التخريج : أخرجه أبو داود (2511)، وأحمد (8010)
ما عندنا إلا أنفسنا والله شاريها
فلا تثبط عن جهاد أعداء الله بدعوى الحكمة والمصلحة
ربنا قال قاتلوا المشركين كافة فليس بعد كلام الله حجة
أأنت حكيم أكثر من الله
سؤال استنكاري
اتقي الله وابتعد عن مواطن النزال واذهب لما أنت أهل له
كتب عليكم القتال وهو كره لكم
وأما يأتي عارض آخر فأنت بعواطفك الهياشة هذه لن تخرج الأول حتى يأتي البديل 😂😂😂
اتقي الله ولا تلبس على الناس
فالجن الساحر يشغلك بتجديد الأسحار تظل حياتك كلها تبطل فيها ويجدد من جديد ومن الفائز في هذه الحالة
لهذا شرع الرحمن الرحيم القتال وأحل قتل الكافرين السحرة رحمة بالمسلمين المظلومين